إمساك الفعل.
243: إمساك الفعل.
في عالم الحالم الرمادي، كان أول ما رأه كلاين أول هو معطف دوراغوا الأسود، الذي تم تعليقه على رف معاطف. على السجادة أمامه كانت مائدة مستديرة.
“اغتيال سفير انتيس في مملكة لوين باكرلاند جان مادان”.
صباح الأربعاء، مقابل شركة كويم، في قسم شاروود
تركت أودري سيد غرفة الدراسة يحرس الباب بينما كانت تنظر إلى شيو و فورس. بعد بضع ثوان من الصمت، قالت، “أنا بحاجة لمساعدتكم في مهمة”.
كان كلاين يجلس على مقعد خشبي خارج متجر غارديلي، ويمسك كيس ورقي يحتوي على فطيرة سيندي ديسي الأكثر شهرة في المنطقة بيد واحدة، ويحمل كوبًا من الشاي المثلج في اليد الأخرى.
بجانبه، كان متشرد منكمش على الجانب الآخر من المقعد، وهو نائم. بعد ذلك بعشر دقائق أيقظه حارس أمن المركز التجاري وأبعده.
ارتدى كلاين نظارات ذات حواف ذهبية لم توفر أي تصحيح للرؤية وقبعة نصف حريرة. لم يكن يبدو مختلفًا كثيرًا عن معظم السادة من حوله.
لم يصطدم بدوراغو من أجل سرقة ممتلكاته واستخدام طريقة الإستنباء لتتبعه بسهولة. كان يمكن ملاحظة ذلك بسهولة.
ومع ذلك، لم يكن بيان عرافته موجهًا إلى دوراغوا غال؛ وبدلاً من ذلك، أصبحت “مكان الزر الإحتياطي لملابسي!”
نظر بهدوء عبر الشارع في شركة كويم، ورفع يده اليمنى، وأخذ لدغة كبيرة من فطيرة سيندي ديسي. شعر أن الرائحة الغنية تتدفق وتملأ تجويفه الفموي.
السبب وراء بروز هذه الفطيرة من ديسي باي بين الفطائر الجنوبية هو أنها استخدمت الكثير من الزيت والدهون، ولكن تم تقطيع اللحم إلى قطع صغيرة جدًا. مع خلط الدهون واللحم معًا، لم تشعر أنها ثقيلة جدًا.
السبب وراء بروز هذه الفطيرة من ديسي باي بين الفطائر الجنوبية هو أنها استخدمت الكثير من الزيت والدهون، ولكن تم تقطيع اللحم إلى قطع صغيرة جدًا. مع خلط الدهون واللحم معًا، لم تشعر أنها ثقيلة جدًا.
“تم التحكم في الدودة الخيطية السوداء التي تسللت إلى غرفتي من قبل متجاوز من مسار متنبئ.”
نظر بهدوء عبر الشارع في شركة كويم، ورفع يده اليمنى، وأخذ لدغة كبيرة من فطيرة سيندي ديسي. شعر أن الرائحة الغنية تتدفق وتملأ تجويفه الفموي.
تسرب العصير الغني واللحوم إلى القشرة الخارجية، لتحييد الجفاف وتعويض عيوبه. تم إبراز عطر القمح بوضوح، واستخدمت قطع صغيرة من التفاح المسحوق لتحفيز الشهية بطعم حامض قليلاً وحلو أثناء تحييد الطعم الزيتي.
“حسنا.” لم يسأل السائق لماذا.
قرر أن ينتهز الفرصة للعرافة إذا كانت الدودة الخيطية الحديدية السوداء التي تسللت إلى غرفته تحت سيطرة متجاوز من مسار المتنبئ.
‘لا بأس… على الرغم من أن الطقس ليس جيدًا والتلوث فظيع، إلا أن باكلوند أفضل بكثير من تينغن في العديد من الجوانب الأخرى. يمكن العثور على الأطعمة من جميع الأنماط في كل مكان. تتوفر جميع أنواع الأوبرات والمسرحيات. يمكن الاستمتاع بها طالما لا يخشى المرء إنفاق المال… على الرغم من أنني قد لا أتناول الطعام أو أشارك في مثل هذا الترفيه، فإن لدي هذه الخيارات على الأقل. هذه هي ميزة مدينة كبيرة…’ رفع كلاين الشاي المثلج الحلو وأخذ رشفة.
‘دوراغوا غال…’ تلا بصمت اسم هدفه، ووقف، والتقط عصاه وكاميرته المحمولة الثقيلة، وعبر الطريق.
ثم أغلق الباب خلفه، ولفت الستائر، ودخل المساحة فوق الضباب الرمادي. استدعى جلد الماعز البني المصفر وقلم حبر أمامه.
لم يرفع عينيه أبدًا عن مدخل شركة كويم. مقابل عشرة جنيهات، كان جالسًا هناك منذ الثامنة صباحًا. حتى فطوره تم شراؤه في الطريق إلى هناك.
بالطبع، بالنسبة لمعظم المحققين الخاصين، كانت عمولة عشرة جنيهات عملًا يحسد عليه تمامًا، أي ما يعادل راتب ثلاثة أسابيع لعضو من الطبقة المتوسطة!
عندما كان على وشك مغادرة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، فكر فجأة في شيء ما.
وبدلاً من حمل سائق عربة النقل على اصطحابه، وقف بجانب الطريق ونظر حوله بحثًا عن عربة تأجير.
وفقًا للمعلومات التي قدمتها ماري غيل، كان زوجها حاليًا المدير الأول لشركة كويم وكان رئيسًا للوك سامر؛ ومع ذلك، جاءت حصصهم في شركة كويم من والد ماري، وقد ورثتها ماري.
كان البحث عن طريق الإستنباء بالعصا في الأصل التقنية الأكثر عملية للعثور على الأشياء. فقط المتنبئين كانوا قادرين على استخدامها للبحث عن الناس. الآن، كان كلاين يستخدمها في شكلها الأصلي.
أحد الأسباب المباشرة التي شككتها في أن زوجها لديه عشيقة هو أن موظفًا في الشركة قد كشف لها أن دوراغوا غال سيغادر المكتب يومي الأربعاء والجمعة وحده ويعود فقط بعد الظهر. بالإضافة إلى ذلك، كان سيغادر العمل في وقت مبكر لمدة يومين في الأسبوع، ولم تر ماري زوجها يعود إلى المنزل قبل السابعة.
إبتعد المشهد، ودخل مشهد رجل وامرأة في عين كلاين. كان الرجل دوراغوا غال، وكانت المرأة ذات شعر أشقر لامع بدت شابة إلى حد ما. كانت في أوائل العشرينات من عمرها على الأكثر.
بعد الإفطار، انتظر كلاين ساعة أخرى قبل رؤية هدفه وهو يخرج من كويم.
كان يرتدي قبعة سوداء، ومعطف تويد مزدوج الصدر، وربطة عنق شائعة. كان بدينًا قليلاً، مع صدغين أصفرين، وعيون بنية قليلاً، ووجه طويل قليلاً.
وفي الوقت نفسه، في غرفة دراسة الفيسكونت غلاينت.
‘دوراغوا غال…’ تلا بصمت اسم هدفه، ووقف، والتقط عصاه وكاميرته المحمولة الثقيلة، وعبر الطريق.
وبدلاً من حمل سائق عربة النقل على اصطحابه، وقف بجانب الطريق ونظر حوله بحثًا عن عربة تأجير.
‘دوراغوا غال…’ تلا بصمت اسم هدفه، ووقف، والتقط عصاه وكاميرته المحمولة الثقيلة، وعبر الطريق.
‘ربما، الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي له علاقة بمسار المتنبئ!’
انتهز كلاين الفرصة لعبور الطريق والوصول إلى جانبه. متظاهرا بأنه مهمل، اصطدم بهدفه.
“آسف، لقد سهوت لحد ما”. حنى كلاين رأسه في اعتذار.
صباح الأربعاء، مقابل شركة كويم، في قسم شاروود
لم يصطدم بدوراغو من أجل سرقة ممتلكاته واستخدام طريقة الإستنباء لتتبعه بسهولة. كان يمكن ملاحظة ذلك بسهولة.
عبس دوراغوا، لكنه بقي صامتًا، ملوحًا بيده للإشارة إلى أنه لا يهم.
مال كلاين وانحنى وسار حتى نهاية الشارع.
ارتدى كلاين نظارات ذات حواف ذهبية لم توفر أي تصحيح للرؤية وقبعة نصف حريرة. لم يكن يبدو مختلفًا كثيرًا عن معظم السادة من حوله.
بعد كتابة بيان العرافة المقابل، أزال كلاين السلسلة الفضية من أكمامه وسمح لقلادة التوباز بالتعلق فوص الورقة.
لم يصطدم بدوراغو من أجل سرقة ممتلكاته واستخدام طريقة الإستنباء لتتبعه بسهولة. كان يمكن ملاحظة ذلك بسهولة.
بدلاً من ذلك، قام كلاين بشيء واحد فقط عندما اصطدم مع دوراغوا. بمساعدة خفة الحركة لديه كمهرج، قام سر بوضع زر احتياطي خاص به في أحد جيوب معطف دوراغوا مزدوج جيوب الصدر.
إبتعد المشهد، ودخل مشهد رجل وامرأة في عين كلاين. كان الرجل دوراغوا غال، وكانت المرأة ذات شعر أشقر لامع بدت شابة إلى حد ما. كانت في أوائل العشرينات من عمرها على الأكثر.
عند التجول في زاوية، توقف ونظر للخلف في الوقت المناسب لرؤية دوراغوا على متن عربة تأجير.
كان يرتدي قبعة سوداء، ومعطف تويد مزدوج الصدر، وربطة عنق شائعة. كان بدينًا قليلاً، مع صدغين أصفرين، وعيون بنية قليلاً، ووجه طويل قليلاً.
كان كلاين يجلس على مقعد خشبي خارج متجر غارديلي، ويمسك كيس ورقي يحتوي على فطيرة سيندي ديسي الأكثر شهرة في المنطقة بيد واحدة، ويحمل كوبًا من الشاي المثلج في اليد الأخرى.
لم يكن كلاين في عجلة من أمره. انتظر بصبر لبضع دقائق قبل أن يدخل ببطء إلى عربة حصان أخرى وقال لسائق النقل، “فقط اذهب وفقًا لتعليماتي. توجه إلى نهاية الشارع أولاً”.
“حسنا.” لم يسأل السائق لماذا.
لم يصطدم بدوراغو من أجل سرقة ممتلكاته واستخدام طريقة الإستنباء لتتبعه بسهولة. كان يمكن ملاحظة ذلك بسهولة.
داخل العربة، أمال كلاين عصاه وبدأ أداء عرافة.
كان البحث عن طريق الإستنباء بالعصا في الأصل التقنية الأكثر عملية للعثور على الأشياء. فقط المتنبئين كانوا قادرين على استخدامها للبحث عن الناس. الآن، كان كلاين يستخدمها في شكلها الأصلي.
ومع ذلك، لم يكن بيان عرافته موجهًا إلى دوراغوا غال؛ وبدلاً من ذلك، أصبحت “مكان الزر الإحتياطي لملابسي!”
كان البحث عن طريق الإستنباء بالعصا في الأصل التقنية الأكثر عملية للعثور على الأشياء. فقط المتنبئين كانوا قادرين على استخدامها للبحث عن الناس. الآن، كان كلاين يستخدمها في شكلها الأصلي.
إبتعد المشهد، ودخل مشهد رجل وامرأة في عين كلاين. كان الرجل دوراغوا غال، وكانت المرأة ذات شعر أشقر لامع بدت شابة إلى حد ما. كانت في أوائل العشرينات من عمرها على الأكثر.
السبب وراء بروز هذه الفطيرة من ديسي باي بين الفطائر الجنوبية هو أنها استخدمت الكثير من الزيت والدهون، ولكن تم تقطيع اللحم إلى قطع صغيرة جدًا. مع خلط الدهون واللحم معًا، لم تشعر أنها ثقيلة جدًا.
أسهل العناصر وأكثرها ملاءمة للعثور هي تلك التي تعود لنفسه!
لم يرفع عينيه أبدًا عن مدخل شركة كويم. مقابل عشرة جنيهات، كان جالسًا هناك منذ الثامنة صباحًا. حتى فطوره تم شراؤه في الطريق إلى هناك.
على طول الطريق، استمر كلاين في دفع سائق الحافلة لتغيير الاتجاهات حتى وصلوا أخيرًا إلى منزل شارع في قسم هيلستون. عندما لفوه لأول مرة، لاحظ كلاين أنه كانت هناك حدائق ومروج خلف المنزل، والتي كانت مختلفة عن المنازل الأخرى.
أخبرته طريقته في الإستنباء أن دوراغوا غال كان داخل ذلك المنزل.
كان يرتدي قبعة سوداء، ومعطف تويد مزدوج الصدر، وربطة عنق شائعة. كان بدينًا قليلاً، مع صدغين أصفرين، وعيون بنية قليلاً، ووجه طويل قليلاً.
‘تأكدت حقيقة أن دوراغوا لديها عشيقة… كيف أحصل على أدلة مادية… من خلال الاستجابة لصلواتي؟ ولكن هذا يقتصر على ما يمكنني الحصول عليه من جسدي. لا يمكنني فعل ذلك إلا من خلال الرسم وليس من خلال الكاميرا… لا يمكنني رسم صورة بيدي العاريتين، أليس كذلك؟ يبدو أن اليوم لن ينجح. سأتتبع تلك الفتاة وأكتشف عنوانها واسمها لاحقًا. أرفض أن أصدق أنهم سيكونون داخل نادي كويلاغ في كل مرة يلتقون فيها…’ جاء المحقق كلاين بسرعة إلى مسار عمله التالي.
بعد دفع ثمن الأجرة المقدر بإثنان سزلي، سار كلاين إلى الباب مع تماثيل رخامية في الخارج. ورأى رجلين يرتديان زيًا أبيض وأسودًا منقوشًا يشبه زي الشرطة.
بعد الإفطار، انتظر كلاين ساعة أخرى قبل رؤية هدفه وهو يخرج من كويم.
“أنا لا أعرفك. أين إثبات عضويتك؟” أحدهم، رجل ذو بشرة بنية من دم القارة الجنوبية، أوقف كلاين.
“إثبات العضوية؟” خبئ كلاين كاميرته الثقيلة خلفه وسأل مع عبوس طفيف.
“أنا لا أعرفك. أين إثبات عضويتك؟” أحدهم، رجل ذو بشرة بنية من دم القارة الجنوبية، أوقف كلاين.
أصبح الرجل ذو البشرة السمراء على الفور صارم.
“هذا هو نادي كويلاغ. يمكن فقط لأعضائنا وما يصل إلى واحد من ضيوفهم الدخول.”
وفقًا للمعلومات التي قدمتها ماري غيل، كان زوجها حاليًا المدير الأول لشركة كويم وكان رئيسًا للوك سامر؛ ومع ذلك، جاءت حصصهم في شركة كويم من والد ماري، وقد ورثتها ماري.
“إذا كيف يمكنني الانضمام إلى ناديكم؟”
اعترف كلاين بشدة.
تسرب العصير الغني واللحوم إلى القشرة الخارجية، لتحييد الجفاف وتعويض عيوبه. تم إبراز عطر القمح بوضوح، واستخدمت قطع صغيرة من التفاح المسحوق لتحفيز الشهية بطعم حامض قليلاً وحلو أثناء تحييد الطعم الزيتي.
لم يصطدم بدوراغو من أجل سرقة ممتلكاته واستخدام طريقة الإستنباء لتتبعه بسهولة. كان يمكن ملاحظة ذلك بسهولة.
“إذا كيف يمكنني الانضمام إلى ناديكم؟”
بعد كتابة بيان العرافة المقابل، أزال كلاين السلسلة الفضية من أكمامه وسمح لقلادة التوباز بالتعلق فوص الورقة.
“لا يمكنك الانضمام إلا بعد تلقي توصية من عضوين”، لم يطارده الرجل ذو البشرة السمراء بوحشية، لكنه أجاب بصبر على السؤال.
لقد أراد أن يقوم بعرافة التحكم مباشرة باستخدام عرافة الحلم!
لم يستطع ضمان انضمام كلاين إلى النادي في نهاية المطاف.
“حسنا.” جمع كلاين شفتيه وقرر تنفيذ الخطة ب.
هذه المرة، لم يستخدم طريقة الإستنباء، ولكن عرافة الحلم!
وجد فندقًا بالقرب من نادي كويلاغ وحصل على غرفة إقامة قصيرة لمدة أربع ساعات.
ارتدى كلاين نظارات ذات حواف ذهبية لم توفر أي تصحيح للرؤية وقبعة نصف حريرة. لم يكن يبدو مختلفًا كثيرًا عن معظم السادة من حوله.
ثم أغلق الباب خلفه، ولفت الستائر، ودخل المساحة فوق الضباب الرمادي. استدعى جلد الماعز البني المصفر وقلم حبر أمامه.
“هذا أقرب إلى المقبول…” تمتم وفكر في العرافة السابقة وسقط في تفكير عميق.
وقد أخذ كلاين نفسًا عميقًا، وقد كتب نفس جملة العرافة تمامًا كما كانت من قبل: “مكان الزر الاحتياطي لملابسي”.
هذه المرة، لم يستخدم طريقة الإستنباء، ولكن عرافة الحلم!
كان البحث عن طريق الإستنباء بالعصا في الأصل التقنية الأكثر عملية للعثور على الأشياء. فقط المتنبئين كانوا قادرين على استخدامها للبحث عن الناس. الآن، كان كلاين يستخدمها في شكلها الأصلي.
‘ألا يجب أن يكون قد فشل؟ (‘ لم يتوقع كلاين الحصول على مثل هذه الإجابة. وفقا لغرائزه، كان من المرجح أن تفشل مثل هذه العرافة.
السبب في أنه لم يفعل ذلك في العالم الحقيقي كان لأن كلاين شعر أن نادي كويلاغ يبدو أنه نادٍ راقٍ جدًا، وكان يشك في أنه قد يكون هناك بعض المتجاوزين الأقوياء في الداخل. لكي لا يضيع الوقت، قرر أن ينجزه مرة واحدة وإلى الأبد.
في عالم الحالم الرمادي، كان أول ما رأه كلاين أول هو معطف دوراغوا الأسود، الذي تم تعليقه على رف معاطف. على السجادة أمامه كانت مائدة مستديرة.
‘كان ينبغي أن يكون هناك نقص في الشروط ويؤدي إلى عرافة فاشلة تمامًا مثل تلك التي تلتها… هل يمكن أن يكون هذا الفضاء الغامض قد ملأ الشروط الضرورية؟ هل يحتوي على شيء من مسار المتنبئ؟’ فجأة كان لدى كلاين وميض من الإلهام. كانت لديه فكرة جريئة!
لم يرفع عينيه أبدًا عن مدخل شركة كويم. مقابل عشرة جنيهات، كان جالسًا هناك منذ الثامنة صباحًا. حتى فطوره تم شراؤه في الطريق إلى هناك.
إبتعد المشهد، ودخل مشهد رجل وامرأة في عين كلاين. كان الرجل دوراغوا غال، وكانت المرأة ذات شعر أشقر لامع بدت شابة إلى حد ما. كانت في أوائل العشرينات من عمرها على الأكثر.
‘إن التعبير المتألم مع حواجبها المحبوكة يبدو جميلا إلى حد ما… لماذا أرى دائمًا مشاهد مثل هذه…’ غطى كلاين عينيه واستيقظ.
‘ألا يجب أن يكون قد فشل؟ (‘ لم يتوقع كلاين الحصول على مثل هذه الإجابة. وفقا لغرائزه، كان من المرجح أن تفشل مثل هذه العرافة.
‘تأكدت حقيقة أن دوراغوا لديها عشيقة… كيف أحصل على أدلة مادية… من خلال الاستجابة لصلواتي؟ ولكن هذا يقتصر على ما يمكنني الحصول عليه من جسدي. لا يمكنني فعل ذلك إلا من خلال الرسم وليس من خلال الكاميرا… لا يمكنني رسم صورة بيدي العاريتين، أليس كذلك؟ يبدو أن اليوم لن ينجح. سأتتبع تلك الفتاة وأكتشف عنوانها واسمها لاحقًا. أرفض أن أصدق أنهم سيكونون داخل نادي كويلاغ في كل مرة يلتقون فيها…’ جاء المحقق كلاين بسرعة إلى مسار عمله التالي.
عندما كان على وشك مغادرة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، فكر فجأة في شيء ما.
…
قرر أن ينتهز الفرصة للعرافة إذا كانت الدودة الخيطية الحديدية السوداء التي تسللت إلى غرفته تحت سيطرة متجاوز من مسار المتنبئ.
بدلاً من ذلك، قام كلاين بشيء واحد فقط عندما اصطدم مع دوراغوا. بمساعدة خفة الحركة لديه كمهرج، قام سر بوضع زر احتياطي خاص به في أحد جيوب معطف دوراغوا مزدوج جيوب الصدر.
‘ألا يجب أن يكون قد فشل؟ (‘ لم يتوقع كلاين الحصول على مثل هذه الإجابة. وفقا لغرائزه، كان من المرجح أن تفشل مثل هذه العرافة.
لم يفعل ذلك من قبل لأنه شعر أن المعلومات ذات الصلة كانت نادرة للغاية، وكان من الصعب إنشاء شيء من لا شيء الذي قد يؤدي إلى فشل العرافة. كان يمكن أن يكون نفس الشيء لو كان فوق الضباب الرمادي. علاوة على ذلك، كان لديه العديد من الأمور لعرافتها في المرات القليلة التي جاء فيها فوق الضباب الرمادي سابقًا، ولم يكن لديه القدرة على الإهتمام بمثل هذا السؤال. الآن بعد أن أطلق سراحه، قرر أنه لن يضر القيام بالعرافة
أما فيما يتعلق بما إذا كان الاتصال بأزيك محفوفًا بالمخاطر، فقد كان قد قام بعرافته منذ فترة طويلة. كان الجواب أنه كان محفوفًا بالمخاطر، وليس شيئًا تافهًا، لذلك لم يمكنه استخدامه إلا كملاذ أخير له.
أعطتها أودري ابتسامة مهذبة.
بعد كتابة بيان العرافة المقابل، أزال كلاين السلسلة الفضية من أكمامه وسمح لقلادة التوباز بالتعلق فوص الورقة.
أصبح الرجل ذو البشرة السمراء على الفور صارم.
“تم التحكم في الدودة الخيطية السوداء التي تسللت إلى غرفتي من قبل متجاوز من مسار متنبئ.”
أما فيما يتعلق بما إذا كان الاتصال بأزيك محفوفًا بالمخاطر، فقد كان قد قام بعرافته منذ فترة طويلة. كان الجواب أنه كان محفوفًا بالمخاطر، وليس شيئًا تافهًا، لذلك لم يمكنه استخدامه إلا كملاذ أخير له.
…
‘لا بأس… على الرغم من أن الطقس ليس جيدًا والتلوث فظيع، إلا أن باكلوند أفضل بكثير من تينغن في العديد من الجوانب الأخرى. يمكن العثور على الأطعمة من جميع الأنماط في كل مكان. تتوفر جميع أنواع الأوبرات والمسرحيات. يمكن الاستمتاع بها طالما لا يخشى المرء إنفاق المال… على الرغم من أنني قد لا أتناول الطعام أو أشارك في مثل هذا الترفيه، فإن لدي هذه الخيارات على الأقل. هذه هي ميزة مدينة كبيرة…’ رفع كلاين الشاي المثلج الحلو وأخذ رشفة.
بعد تكرارها سبع مرات، فتح كلاين عينيه ورأى أن بندول الروح يدور في اتجاه عقارب الساعة، بسعة وتردد كبيرين.
أما فيما يتعلق بما إذا كان الاتصال بأزيك محفوفًا بالمخاطر، فقد كان قد قام بعرافته منذ فترة طويلة. كان الجواب أنه كان محفوفًا بالمخاطر، وليس شيئًا تافهًا، لذلك لم يمكنه استخدامه إلا كملاذ أخير له.
نظر بهدوء عبر الشارع في شركة كويم، ورفع يده اليمنى، وأخذ لدغة كبيرة من فطيرة سيندي ديسي. شعر أن الرائحة الغنية تتدفق وتملأ تجويفه الفموي.
‘إيجابي… الجواب إيجابي!’
كان البحث عن طريق الإستنباء بالعصا في الأصل التقنية الأكثر عملية للعثور على الأشياء. فقط المتنبئين كانوا قادرين على استخدامها للبحث عن الناس. الآن، كان كلاين يستخدمها في شكلها الأصلي.
على طول الطريق، استمر كلاين في دفع سائق الحافلة لتغيير الاتجاهات حتى وصلوا أخيرًا إلى منزل شارع في قسم هيلستون. عندما لفوه لأول مرة، لاحظ كلاين أنه كانت هناك حدائق ومروج خلف المنزل، والتي كانت مختلفة عن المنازل الأخرى.
‘ألا يجب أن يكون قد فشل؟ (‘ لم يتوقع كلاين الحصول على مثل هذه الإجابة. وفقا لغرائزه، كان من المرجح أن تفشل مثل هذه العرافة.
‘لماذا؟’ عبس وفكر لفترة قبل أن يقرر التحول إلى طريقة مختلفة من العرافة والهدف.
“هذا أقرب إلى المقبول…” تمتم وفكر في العرافة السابقة وسقط في تفكير عميق.
لقد أراد أن يقوم بعرافة التحكم مباشرة باستخدام عرافة الحلم!
243: إمساك الفعل.
هذه المرة، لم يرى كلاين شيئًا في حلمه، ولم يتمكن من الحصول على الكشف المقابل عن متجاوز مسار المتنبئ.
وبدلاً من حمل سائق عربة النقل على اصطحابه، وقف بجانب الطريق ونظر حوله بحثًا عن عربة تأجير.
“هذا أقرب إلى المقبول…” تمتم وفكر في العرافة السابقة وسقط في تفكير عميق.
أصبح الرجل ذو البشرة السمراء على الفور صارم.
‘كان ينبغي أن يكون هناك نقص في الشروط ويؤدي إلى عرافة فاشلة تمامًا مثل تلك التي تلتها… هل يمكن أن يكون هذا الفضاء الغامض قد ملأ الشروط الضرورية؟ هل يحتوي على شيء من مسار المتنبئ؟’ فجأة كان لدى كلاين وميض من الإلهام. كانت لديه فكرة جريئة!
أحد الأسباب المباشرة التي شككتها في أن زوجها لديه عشيقة هو أن موظفًا في الشركة قد كشف لها أن دوراغوا غال سيغادر المكتب يومي الأربعاء والجمعة وحده ويعود فقط بعد الظهر. بالإضافة إلى ذلك، كان سيغادر العمل في وقت مبكر لمدة يومين في الأسبوع، ولم تر ماري زوجها يعود إلى المنزل قبل السابعة.
‘ربما، الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي له علاقة بمسار المتنبئ!’
ارتدى كلاين نظارات ذات حواف ذهبية لم توفر أي تصحيح للرؤية وقبعة نصف حريرة. لم يكن يبدو مختلفًا كثيرًا عن معظم السادة من حوله.
همم… كلاين طسح حافة الطاولة القديمة بخفة. على الرغم من التفكير في الأمر، لم يتمكن من العثور على أي دليل آخر. كان بإمكانه فقط تعليق هذه المسألة مؤقتًا والاستعداد لعودته إلى العالم الحقيقي.
“ما المهمة؟” أضاءت عيون شيو كما لو أنها يمكن أن تشم الحبر على العملات.
‘بغض النظر، لقد أكدت شيء واحد على الأقل. متجاوز التسلسلات المتوسطة بجانب السفير هو من مسار المتنبئ وما إذا كان عضوًا في النظام السري لا يهم… قد تكون هذه فرصتي في الحصول على تركيبة التسلسل 7 وحتى التسلسل 6!’ مدد كلاين روحانيته ولفها حوله قبل أن يغرق في الضباب الرمادي.
لم يفعل ذلك من قبل لأنه شعر أن المعلومات ذات الصلة كانت نادرة للغاية، وكان من الصعب إنشاء شيء من لا شيء الذي قد يؤدي إلى فشل العرافة. كان يمكن أن يكون نفس الشيء لو كان فوق الضباب الرمادي. علاوة على ذلك، كان لديه العديد من الأمور لعرافتها في المرات القليلة التي جاء فيها فوق الضباب الرمادي سابقًا، ولم يكن لديه القدرة على الإهتمام بمثل هذا السؤال. الآن بعد أن أطلق سراحه، قرر أنه لن يضر القيام بالعرافة
على طول الطريق، استمر كلاين في دفع سائق الحافلة لتغيير الاتجاهات حتى وصلوا أخيرًا إلى منزل شارع في قسم هيلستون. عندما لفوه لأول مرة، لاحظ كلاين أنه كانت هناك حدائق ومروج خلف المنزل، والتي كانت مختلفة عن المنازل الأخرى.
…
همم… كلاين طسح حافة الطاولة القديمة بخفة. على الرغم من التفكير في الأمر، لم يتمكن من العثور على أي دليل آخر. كان بإمكانه فقط تعليق هذه المسألة مؤقتًا والاستعداد لعودته إلى العالم الحقيقي.
وفي الوقت نفسه، في غرفة دراسة الفيسكونت غلاينت.
‘بغض النظر، لقد أكدت شيء واحد على الأقل. متجاوز التسلسلات المتوسطة بجانب السفير هو من مسار المتنبئ وما إذا كان عضوًا في النظام السري لا يهم… قد تكون هذه فرصتي في الحصول على تركيبة التسلسل 7 وحتى التسلسل 6!’ مدد كلاين روحانيته ولفها حوله قبل أن يغرق في الضباب الرمادي.
تركت أودري سيد غرفة الدراسة يحرس الباب بينما كانت تنظر إلى شيو و فورس. بعد بضع ثوان من الصمت، قالت، “أنا بحاجة لمساعدتكم في مهمة”.
‘دوراغوا غال…’ تلا بصمت اسم هدفه، ووقف، والتقط عصاه وكاميرته المحمولة الثقيلة، وعبر الطريق.
“ما المهمة؟” أضاءت عيون شيو كما لو أنها يمكن أن تشم الحبر على العملات.
كان البحث عن طريق الإستنباء بالعصا في الأصل التقنية الأكثر عملية للعثور على الأشياء. فقط المتنبئين كانوا قادرين على استخدامها للبحث عن الناس. الآن، كان كلاين يستخدمها في شكلها الأصلي.
أعطتها أودري ابتسامة مهذبة.
“هذا هو نادي كويلاغ. يمكن فقط لأعضائنا وما يصل إلى واحد من ضيوفهم الدخول.”
أحد الأسباب المباشرة التي شككتها في أن زوجها لديه عشيقة هو أن موظفًا في الشركة قد كشف لها أن دوراغوا غال سيغادر المكتب يومي الأربعاء والجمعة وحده ويعود فقط بعد الظهر. بالإضافة إلى ذلك، كان سيغادر العمل في وقت مبكر لمدة يومين في الأسبوع، ولم تر ماري زوجها يعود إلى المنزل قبل السابعة.
“اغتيال سفير انتيس في مملكة لوين باكرلاند جان مادان”.
أخبرته طريقته في الإستنباء أن دوراغوا غال كان داخل ذلك المنزل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
