نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 73

القتال الأول.

القتال الأول.

73: القتال الأول.

لقد فتح فمه وببساطة باستخدام روحانيته حرك الهواء من حوله، لقد أنتج صوت غريب، خافت وأثيري دون استخدام حلقه.

تحت إضاءة شمس ما بعد الظهيرة، سرعان ما لف كلاين بملابسه المغطاة بالغبار أسطوانة مسدسه لإزالة سلامته التي فرضها على نفسه. لقد وقف في وقفة إطلاق النار، مما سمح للضوء بالإنعكاس عن الجسم البرونزي للمسدس.

بانغ!

حمل المسدس بيد واحدة، وحرك ذراعه الأخرى، مع الانتباه بحذر إلى أي شيء يمكن أن يحدث من حوله.

لقد فتح فمه وتلا قصيدة سلمية، واحدة تبدوا وكانها تضع الشخص في الليل.

في الوقت نفسه، كان قلقًا قليلاً للكابتن دون والسيد أيور هارسون. فبعد كل شيء، كلاهما كان متجاوز كابوس الذين تخصصوا في التأثير على العدو من الظل. لم يكن يعلم ما إذا كانوا بارعين في القتال المباشر.

بعد التدحرج عدة مرات على الأرض، قام المهرج ذو البدلة بصعود الصناديق الخشبية برشاقة قرد. أطلق رصاصات هوائية من مسدس إصبعه من الأرض المرتفعة.

تمامًا عندما كان لدى كلاين هذه الاعتبارات، تباطأ أيور هارسون، وأصبح تعبيره هادئًا وسلميًا.

قامت لوتا بإمالة جسدها بمناورة ملاكمة بينما جذبة قبضتها، ثم لكمتها باتجاه وجه المهرج في البدلة.

لقد فتح فمه وتلا قصيدة سلمية، واحدة تبدوا وكانها تضع الشخص في الليل.

“ومثل الناسك، تصدم الضوء”

“متى تغرق الشمس في الغرب”

عند أترجمها عندي تكون بالترتيب الصحيح لكن في الموقع تظهر معكوسة الإثنان بي الخلف عند إستعمال هذه الإشارة – أما حقا لم أكن أريد إستخدام النقطة لأن ذلك لن يكون له نفس المعنى في الرواية بالرقم الأول في بداية رقم التحفة المختومة يشير إلى مدى قوتها وترتيبها وإستخدام النقطة يجعله يبدوا رقم ولا يعطي الشعور الصحيح، أخبروني ماذا تظنون يجب أن أستعمل، سوف أرى مع إبراهيم أيضا إذ كان هناك طريقة لحلها

“وتغطي قطرات ندى الؤلؤ ثدي المساء.”

‘بدت تلك وكأنها طلقة محظوظة…’ ارتجفت شفاه كلاين وسحب الزناد مرة أخرى. هذه المرة، أصابت الرصاصة السقف الخشبي بجانب الشكل.

“شاحب تقريبا كأشعة القمر”

لقد فتح فمه وتلا قصيدة سلمية، واحدة تبدوا وكانها تضع الشخص في الليل.

“أو نجمه المرافق”

بانغ! بانغ! بانغ!

“تتفتح زهرة مساء الربيع من جديد”

“شاحب تقريبا كأشعة القمر”

“تَفَتُح رقيق للندى”

المهرج ذو البدلخ لم يعطي ضربة همية في هذا الضربة!

“ومثل الناسك، تصدم الضوء”

بعد التدحرج عدة مرات على الأرض، قام المهرج ذو البدلة بصعود الصناديق الخشبية برشاقة قرد. أطلق رصاصات هوائية من مسدس إصبعه من الأرض المرتفعة.

رن صوت طلقة من مسدس الإصبع. سقطت لوروتا لليسار وإلتفت على الأرض، وتفادت الهجوم.

التلاوت ترددت حولهم. لقد فقد كلاين مشاعره المتوترة واسترخى بشكل تام.

“وهكذا تزهر بينما يمر الليل.”

كان محظوظًا لأنه تعرض لشيء مشابه من قبل ولم يكن هدف أيور هارسون. وهكذا، سرعان ما جمع نفسه ودخل حالة نصف إدراك لمكافحة تأثير القصيدة.

نظر الشكل إليه في حالة صدمة. بينما كان يتحمل الألم، واصل إنقضاضه إلى المستودع.

فووو… لقد أطلق تنهد مرتاح. لم يعد لديه أي شكوك حول القدرات القتالية المباشرة لدون و أيور.

في هذه اللحظة، ظهر المهرج ذو البدلة بسرعة مرة أخرى في ظلال الصناديق الخشبية على بعد خطوات قليلة.

نظرًا لأنه لم يتقدم إلا مؤخرًا ولم يكن لديه فهم عميق لجرعات التسلسل، فقد نسي كلاين أن تسلسل كابوس 7 كان بمثابة تقدم للتسلسل 8 شاعر منتصف الليل. يمكنهم الاحتفاظ بأي قدرات كانت لديهم من قبل، وفي الواقع، يتمتعون بزيادة بسيطة في قدراتهم.

داخل الصندوق الأسود، وصلت 2.049 إلى حالة مسعورة.

الانطباع الذي كان لدى كلاين عن شعراء منتصف الليل جاء من ليونارد ميتشل. كان يعلم أن هذا “العمل” ورث الصفات الفريدة من اللانائم. كانوا جيدين في القتال، وإطلاق النار، والتسلق، والاستشعار. كانوا أيضًا بارعون في التأثير على الكائنات الحية من حولهم من خلال استخدام قصائد متنوعة. بعبارات أبسط، كانوا شعراء عنيفين.

73: القتال الأول.

“””حسنا كنت أنوي قول هذا من قبل ولكن دائما ما انسى في النهاية لذلك سأضعه هنا، العمل المذكورة في الأعلى وفي العديد من الفصول الماضية تشير إلى ألعاب الأنترنت حيث هناك أعمال “لا أعلم إذ كنت تلك الترجمة المستخدمة” حيث في لعبة إنترنت تجد، الفارس، والمغتال والرامي وغيرها، أظن لديكم فهم عن ذلك الأن””‘

كان قد بدء التصويب للتو عندما قرفص الشكل فجأة، حيث تحول من الركض إلى الدوران على الأرض.

بينما كان أيور يقرأ قصيدته، بدا أن الصناديق الخشبية الكبيرة المتراصة حولهم كانت تتموج فجأة مثل الماء. ظهر رجل يرتدي بدلة سوداء وقبعة رسمية.

‘هل يمكن أن يكون قد حشى أذنيه؟ جرعة التسلسل التي يمتلكها النظام السري بالتأكيد غريبة…’ لقد لاحظ كلاين المعركة من بعيد حيث قام بتخمينات صامتة.

لكن وجه هذا الرجل تم رسمه بثلاثة ألوان- الأحمر والأصفر والأبيض. كانت جانبي شفتيه منحنيتين للأعلى مثل المهرج، مما شكل تناقضا سخيفا مع ملابسه الرسمية التي كانت مناسبة للانضمام إلى مأدبة مسائية.

أطلق المهرج ذو البدلة النار على دون و أيور بشكل متكرر أثناء الاختباء بعيدًا والظهور في أوقات عشوائية.

خطوة! خطوة! خطوة! لوروتا ذات الشعر الأسود والتي تم تقديمها كقناصة إنقضت بسرعة إلى الأمام. كان لديها مسدس في يد واحدة وشدت الأخرى في قبضة. لقد وصلت لحد بوصات من المهرج في البدلة في بضع خطوات.

أصبح المهرج ذو البدلة فجأة مخدر، وكأنه فقد الرغبة في العيش.

يبدو أن المهرج ذو البدلة تأثر بقصيدة أيور هارسون. كان جسده يتمايل، وكان لديه تعبير سلمي في عينيه. لم يكن لديه أي رغبة في الرد.

نجح أيور المتأثر بالصراخ في إصابة المهرج ذو البدلة في البطن فقط.

قامت لوتا بإمالة جسدها بمناورة ملاكمة بينما جذبة قبضتها، ثم لكمتها باتجاه وجه المهرج في البدلة.

كان الشخص تحت تأثير القصيدة مجرد وهم! لقد كان يمثل!

بانغ!

كان قد بدء التصويب للتو عندما قرفص الشكل فجأة، حيث تحول من الركض إلى الدوران على الأرض.

تصدع الهواء أثناء تحطيم المهرج ذو البدلة فجأة مثل المرآة، تبخرت الأجزاء بسرعة وتلاشت في الهواء الرقيق.

قفز المهرج ذو البدلة مرارًا وتكرارًا بين الصناديق. فجأة رفع يده لخدش أذنيه ونظر إلى أيور بابتسامة هزلية.

في هذه اللحظة، ظهر المهرج ذو البدلة بسرعة مرة أخرى في ظلال الصناديق الخشبية على بعد خطوات قليلة.

“تَفَتُح رقيق للندى”

كان الشخص تحت تأثير القصيدة مجرد وهم! لقد كان يمثل!

لم يتمكن المهرج ذو البدلة من تفادي الهجوم في الوقت المناسب ولم يتمكن سوى من رفع ذراعه اليسرى لصد القبضة.

ابتسم المهرج ذو البدلة مجددًا. لقد كان له نظرة كوميدية وهو يضغط على قبعته الرسمية بيد واحدة ويوجه مسدس الإصبع باليد الأخرى.

كان محظوظًا لأنه تعرض لشيء مشابه من قبل ولم يكن هدف أيور هارسون. وهكذا، سرعان ما جمع نفسه ودخل حالة نصف إدراك لمكافحة تأثير القصيدة.

بانغ!

رن صوت طلقة من مسدس الإصبع. سقطت لوروتا لليسار وإلتفت على الأرض، وتفادت الهجوم.

رن صوت طلقة من مسدس الإصبع. سقطت لوروتا لليسار وإلتفت على الأرض، وتفادت الهجوم.

73: القتال الأول.

لكن لم يحدث شيء، باستثناء صوت إطلاق الرصاصة المزيف.

“صدمها بنظرة لا يمكن تجنبها”

بانغ! بانغ! بانغ!

في هذه اللحظة، اشتعلت الذراع التي استخدمها المهرج المناسب لعرقلة قبضة لوروتا بلهب برتقالي أصفر.

قام كل من دون و أيور برفع مسدسيهما وإطلاق النار بثبات. تفادى المهرج ذو البرلة بمهارة، أحيانًا إلى اليمين واليسار، وأحيانًا لف على الأرض. كان الأمر كما لو أنه كان بهلوان في سيرك.

“وهكذا تزهر بينما يمر الليل.”

فجأة، انقضت لوروتا بشكل مدهش إلى الأمام مرة أخرى. على الرغم من أنه قد أطلق عليها قناصة، فإنها كانت لا تزال تستخدم قبضاتها.

في هذه اللحظة، اشتعلت الذراع التي استخدمها المهرج المناسب لعرقلة قبضة لوروتا بلهب برتقالي أصفر.

بام!

كان من الصعب التمييز بين الحقيقية من المزيفة، الوهم من الواقع.

لم يتمكن المهرج ذو البدلة من تفادي الهجوم في الوقت المناسب ولم يتمكن سوى من رفع ذراعه اليسرى لصد القبضة.

لقد فتح فمه وببساطة باستخدام روحانيته حرك الهواء من حوله، لقد أنتج صوت غريب، خافت وأثيري دون استخدام حلقه.

رؤية توقف المهرج، لم يتردد كل من دون و أيور في اتخاذ كل منهما الهدف وسحب الزناد.

كان قد بدء التصويب للتو عندما قرفص الشكل فجأة، حيث تحول من الركض إلى الدوران على الأرض.

في هذه اللحظة، اشتعلت الذراع التي استخدمها المهرج المناسب لعرقلة قبضة لوروتا بلهب برتقالي أصفر.

كلاين لم يتوقف عن سحب الزناد. ورأى الشكل يتوقف فجأة، والدم يزهر في رذاذ.

في لحظة، لف اللهب المهرج ذو البدلة وإنتشر نحو لوروتا.

بينما رنت طلقات الرصاص، تمكن الشكل من الوصول إلى المنطقة الأعمق للمستودع دون عائق.

بانغ! بانغ! أطلق دون و أيور مسدساتهما، وضربا كرة اللهب.

عند أترجمها عندي تكون بالترتيب الصحيح لكن في الموقع تظهر معكوسة الإثنان بي الخلف عند إستعمال هذه الإشارة – أما حقا لم أكن أريد إستخدام النقطة لأن ذلك لن يكون له نفس المعنى في الرواية بالرقم الأول في بداية رقم التحفة المختومة يشير إلى مدى قوتها وترتيبها وإستخدام النقطة يجعله يبدوا رقم ولا يعطي الشعور الصحيح، أخبروني ماذا تظنون يجب أن أستعمل، سوف أرى مع إبراهيم أيضا إذ كان هناك طريقة لحلها

إحترق اللهب بسرعة وقريبا، كل ما تبقى كان رماد أسود يطفو في السماء. لكن المهرج ذو البدلة قد ظهر مرة أخرى وراء كومة الصناديق الخشبية القريبة.

“تتفتح زهرة مساء الربيع من جديد”

رفع يده اليمنى وأشار مسدس إصبع مرة أخرى.

بانغ!

بانغ!

المهرج ذو البدلخ لم يعطي ضربة همية في هذا الضربة!

وسط صوت الطلقة الوهمي، توقفت لوروتا فجأة في مساراها. لم تنقض إلى الأمام. تبعثر الطين أمامها بينما ظهرت رصاصة.

لم يطلق دون النار على الفور وأشار بدلاً من ذلك مسدسه إلى الأسفل.

المهرج ذو البدلخ لم يعطي ضربة همية في هذا الضربة!

تصدع الهواء أثناء تحطيم المهرج ذو البدلة فجأة مثل المرآة، تبخرت الأجزاء بسرعة وتلاشت في الهواء الرقيق.

كان من الصعب التمييز بين الحقيقية من المزيفة، الوهم من الواقع.

تماما بينما أومضت أفكاره من خلاله، رأى فجأة شخصية تظهر في الجزء العلوي من مستودع بجانبه. علاوة على ذلك، كان يجري مباشرة لداخل المكان الذي كان يختبئ فيه راي بيبر.

بانغ! بانغ! بانغ!

‘ألم أقم بعارفة أنه هناك خطر كبير في المستودع الآن؟ ألن يكون ذلك رائعا إذا تركنا ذلك الرجل يستكشف ويخطوا على اللغم لنا؟’

أطلق المهرج ذو البدلة النار على دون و أيور بشكل متكرر أثناء الاختباء بعيدًا والظهور في أوقات عشوائية.

“آه!”

عند رؤية هذا، أضاقت لوروتا عينيها ورفعت المسدس الذهبي الباهت في يدها اليسرى.

أطلق المهرج ذو البدلة النار على دون و أيور بشكل متكرر أثناء الاختباء بعيدًا والظهور في أوقات عشوائية.

بانغ!

أطلق المهرج ذو البدلة النار على دون و أيور بشكل متكرر أثناء الاختباء بعيدًا والظهور في أوقات عشوائية.

سرعان ما قرفص المهرج ذو البدلة فجأة، وتجنب الطلقة القاتلة. أُرسلت قبعته الرسمية تطير للخلف، وتسقط على الأرض. كانت الرصاصة قد تركت بصمة واضحة على القبعة.

أصبح المهرج ذو البدلة فجأة مخدر، وكأنه فقد الرغبة في العيش.

بعد التدحرج عدة مرات على الأرض، قام المهرج ذو البدلة بصعود الصناديق الخشبية برشاقة قرد. أطلق رصاصات هوائية من مسدس إصبعه من الأرض المرتفعة.

“ومثل الناسك، تصدم الضوء”

أخذ أيور هانسون بضع خطوات إلى الوراء وأخفض مسدسه. بدأ الترتيل مرة أخرى.

بينما كان أيور يقرأ قصيدته، بدا أن الصناديق الخشبية الكبيرة المتراصة حولهم كانت تتموج فجأة مثل الماء. ظهر رجل يرتدي بدلة سوداء وقبعة رسمية.

“تُضيعُ إزدهارها الجميل في الليل”

تصدع الهواء أثناء تحطيم المهرج ذو البدلة فجأة مثل المرآة، تبخرت الأجزاء بسرعة وتلاشت في الهواء الرقيق.

“المعمي للمساتها المحبة”

لم يتمكن المهرج ذو البدلة من تفادي الهجوم في الوقت المناسب ولم يتمكن سوى من رفع ذراعه اليسرى لصد القبضة.

“لا يعرف الجمال الذي يمتلكه.”

الانطباع الذي كان لدى كلاين عن شعراء منتصف الليل جاء من ليونارد ميتشل. كان يعلم أن هذا “العمل” ورث الصفات الفريدة من اللانائم. كانوا جيدين في القتال، وإطلاق النار، والتسلق، والاستشعار. كانوا أيضًا بارعون في التأثير على الكائنات الحية من حولهم من خلال استخدام قصائد متنوعة. بعبارات أبسط، كانوا شعراء عنيفين.

“تتفتح زهرة مساء الربيع من جديد”

قفز المهرج ذو البدلة مرارًا وتكرارًا بين الصناديق. فجأة رفع يده لخدش أذنيه ونظر إلى أيور بابتسامة هزلية.

كان الشخص تحت تأثير القصيدة مجرد وهم! لقد كان يمثل!

‘هل يمكن أن يكون قد حشى أذنيه؟ جرعة التسلسل التي يمتلكها النظام السري بالتأكيد غريبة…’ لقد لاحظ كلاين المعركة من بعيد حيث قام بتخمينات صامتة.

لم يتمكن المهرج ذو البدلة من تفادي الهجوم في الوقت المناسب ولم يتمكن سوى من رفع ذراعه اليسرى لصد القبضة.

تماما بينما أومضت أفكاره من خلاله، رأى فجأة شخصية تظهر في الجزء العلوي من مستودع بجانبه. علاوة على ذلك، كان يجري مباشرة لداخل المكان الذي كان يختبئ فيه راي بيبر.

سرعان ما قرفص المهرج ذو البدلة فجأة، وتجنب الطلقة القاتلة. أُرسلت قبعته الرسمية تطير للخلف، وتسقط على الأرض. كانت الرصاصة قد تركت بصمة واضحة على القبعة.

كان هذا الشكل يرتدي زيا أبيض رمادي اللون، واحد يرتديه العمال في الميناء. بدى وجهه مطلي أيضًا باللون الأحمر والأصفر والأبيض.

قفز المهرج ذو البدلة مرارًا وتكرارًا بين الصناديق. فجأة رفع يده لخدش أذنيه ونظر إلى أيور بابتسامة هزلية.

‘المهرج ذو البدلة هو المسؤول عن تشتيت القائد والباقي بينما يستعيد الشخص الآخر دفتر الملاحظات؟’ رفع كلاين يده اليمنى غريزيًا وأطلق النار على الشكل على السطح.

لم يتمكن المهرج ذو البدلة من تفادي الهجوم في الوقت المناسب ولم يتمكن سوى من رفع ذراعه اليسرى لصد القبضة.

كان قد بدء التصويب للتو عندما قرفص الشكل فجأة، حيث تحول من الركض إلى الدوران على الأرض.

بينما رنت طلقات الرصاص، تمكن الشكل من الوصول إلى المنطقة الأعمق للمستودع دون عائق.

بانغ!

“آه!”

كلاين لم يتوقف عن سحب الزناد. ورأى الشكل يتوقف فجأة، والدم يزهر في رذاذ.

نظر الشكل إليه في حالة صدمة. بينما كان يتحمل الألم، واصل إنقضاضه إلى المستودع.

‘بدت تلك وكأنها طلقة محظوظة…’ ارتجفت شفاه كلاين وسحب الزناد مرة أخرى. هذه المرة، أصابت الرصاصة السقف الخشبي بجانب الشكل.

قام كل من دون و أيور برفع مسدسيهما وإطلاق النار بثبات. تفادى المهرج ذو البرلة بمهارة، أحيانًا إلى اليمين واليسار، وأحيانًا لف على الأرض. كان الأمر كما لو أنه كان بهلوان في سيرك.

بانغ! بانغ! بانغ!

نجح أيور المتأثر بالصراخ في إصابة المهرج ذو البدلة في البطن فقط.

ليونارد وبورغيا أطلقوا النار أيضا لكنهم لم يصيبوا الرقم.

بانغ!

أراد كلاين أن ينتقد كم كانت مهاراتهم في الرماية مريعة مقارنةً بمهاراته عندما توقف فجأة عن سحب الزناد.

بانغ!

‘صحيح! لماذا يجب أن نوقفه؟’

في هذه اللحظة، ظهر المهرج ذو البدلة بسرعة مرة أخرى في ظلال الصناديق الخشبية على بعد خطوات قليلة.

‘ألم أقم بعارفة أنه هناك خطر كبير في المستودع الآن؟ ألن يكون ذلك رائعا إذا تركنا ذلك الرجل يستكشف ويخطوا على اللغم لنا؟’

قام كل من دون و أيور برفع مسدسيهما وإطلاق النار بثبات. تفادى المهرج ذو البرلة بمهارة، أحيانًا إلى اليمين واليسار، وأحيانًا لف على الأرض. كان الأمر كما لو أنه كان بهلوان في سيرك.

‘يجب أن يكون لليونارد والسيد بورغيا، نفس الفكرة…’

~~~~~~

بهذه الفكرة، رفع كلاين فوهة مسدسه وأطلق النار على السماء.

سرعان ما قرفص المهرج ذو البدلة فجأة، وتجنب الطلقة القاتلة. أُرسلت قبعته الرسمية تطير للخلف، وتسقط على الأرض. كانت الرصاصة قد تركت بصمة واضحة على القبعة.

بانغ! بانغ! بانغ!

‘يجب أن يكون لليونارد والسيد بورغيا، نفس الفكرة…’

بينما رنت طلقات الرصاص، تمكن الشكل من الوصول إلى المنطقة الأعمق للمستودع دون عائق.

~~~~~~

اندفع نحو الأسفل، واصطدم بالسقف بينما سقط مع السقف المنهار.

التلاوت ترددت حولهم. لقد فقد كلاين مشاعره المتوترة واسترخى بشكل تام.

بعد الضجة مباشرة، أصبحت عيون لوروتا ذات الشعر الأسود فجأة سوداء. بدأت يدها اليسرى في عمل حركة جذب غريبة.

“وتغطي قطرات ندى الؤلؤ ثدي المساء.”

فجأة توقفت تصرفات المهرج ذو البرلة بشكل مفاجئ حيث بدا أن كاحله قد تم إمساكه بإحكام بواسطة يد غير مرئية.

قفز المهرج ذو البدلة مرارًا وتكرارًا بين الصناديق. فجأة رفع يده لخدش أذنيه ونظر إلى أيور بابتسامة هزلية.

لم يطلق دون النار على الفور وأشار بدلاً من ذلك مسدسه إلى الأسفل.

لقد فتح فمه وببساطة باستخدام روحانيته حرك الهواء من حوله، لقد أنتج صوت غريب، خافت وأثيري دون استخدام حلقه.

قامت لوتا بإمالة جسدها بمناورة ملاكمة بينما جذبة قبضتها، ثم لكمتها باتجاه وجه المهرج في البدلة.

“وهكذا تزهر بينما يمر الليل.”

رفع يده اليمنى وأشار مسدس إصبع مرة أخرى.

“عندما ينظر اليوم بعيون مفتوحة”

لقد رأيت مؤخرا أنه في الوقع يظهر رقم التحفة المختومة ك 2-049 بينما يجب أن يكون 2.049

“صدمها بنظرة لا يمكن تجنبها”

بانغ! بانغ! أطلق دون و أيور مسدساتهما، وضربا كرة اللهب.

“تتلاشى وتذبل وها هي قد إختفت”.

عند رؤية هذا، أضاقت لوروتا عينيها ورفعت المسدس الذهبي الباهت في يدها اليسرى.

“شاحب تقريبا كأشعة القمر”

أصبح المهرج ذو البدلة فجأة مخدر، وكأنه فقد الرغبة في العيش.

“تُضيعُ إزدهارها الجميل في الليل”

قام أيور هارسون برفع مسدسه وأخذ الهدف، وسحب إصبعه الزناد على الفور.

في ذلك الجزء مم الثانية، كان هناك صراخ غير طبيعي ومأساوي جاء من المستودع.

في ذلك الجزء مم الثانية، كان هناك صراخ غير طبيعي ومأساوي جاء من المستودع.

أراد كلاين أن ينتقد كم كانت مهاراتهم في الرماية مريعة مقارنةً بمهاراته عندما توقف فجأة عن سحب الزناد.

“آه!”

“تتلاشى وتذبل وها هي قد إختفت”.

احتوى البكاء على خوف شديد كما لو أنه واجه مسألة مرعبة لا يمكن تصورها.

كان الشخص تحت تأثير القصيدة مجرد وهم! لقد كان يمثل!

وقف الشعر على جسم كلاين على نهايته. توقفت الصرخات المأساوية حيث تم استعادة الصمت في أعمق أجزاء المستودع. لقد كان صمت يعطي القشعريرة.

“عندما ينظر اليوم بعيون مفتوحة”

بانغ!

تمامًا عندما كان لدى كلاين هذه الاعتبارات، تباطأ أيور هارسون، وأصبح تعبيره هادئًا وسلميًا.

نجح أيور المتأثر بالصراخ في إصابة المهرج ذو البدلة في البطن فقط.

رطم! رطم! رطم! رطم! رطم! رطم!

هاااا… هاااا… هاااا! تم كسر الصمت مرة أخرى من أعمق أعماق المستودع. ما كان ينبغي أن يكون لهاث ضعيف ظهر. لقد وصل إلى ذروة وشدد أعصاب الجميع.

بانغ! بانغ! بانغ!

رطم! رطم! رطم! رطم! رطم! رطم!

بانغ! بانغ! أطلق دون و أيور مسدساتهما، وضربا كرة اللهب.

داخل الصندوق الأسود، وصلت 2.049 إلى حالة مسعورة.

بعد التدحرج عدة مرات على الأرض، قام المهرج ذو البدلة بصعود الصناديق الخشبية برشاقة قرد. أطلق رصاصات هوائية من مسدس إصبعه من الأرض المرتفعة.

~~~~~~

73: القتال الأول.

لقد رأيت مؤخرا أنه في الوقع يظهر رقم التحفة المختومة ك 2-049 بينما يجب أن يكون 2.049

في ذلك الجزء مم الثانية، كان هناك صراخ غير طبيعي ومأساوي جاء من المستودع.

عند أترجمها عندي تكون بالترتيب الصحيح لكن في الموقع تظهر معكوسة الإثنان بي الخلف عند إستعمال هذه الإشارة – أما حقا لم أكن أريد إستخدام النقطة لأن ذلك لن يكون له نفس المعنى في الرواية بالرقم الأول في بداية رقم التحفة المختومة يشير إلى مدى قوتها وترتيبها وإستخدام النقطة يجعله يبدوا رقم ولا يعطي الشعور الصحيح، أخبروني ماذا تظنون يجب أن أستعمل، سوف أرى مع إبراهيم أيضا إذ كان هناك طريقة لحلها

ليونارد وبورغيا أطلقوا النار أيضا لكنهم لم يصيبوا الرقم.

احتوى البكاء على خوف شديد كما لو أنه واجه مسألة مرعبة لا يمكن تصورها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط