نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 72

تتبع

تتبع

72: تتبع.

إذا حدث شيء فظيع، لم يجرؤ كلاين أن يعلق آماله على الانتقال مرة أخرى.

تم طلاء وجه الدمية الخشبية باللون الأحمر والأصفر مثل مهرج عادي. كانت زوايا فمها ملفوفة للأعلى، مما كشف عن ابتسامة هزلية غير طبيعية.

مشاعر كلاين المشدودة بدأت تدريجيا في الاسترخاء. أدرك أن التحفة الأثرية المختومة 2-049 لم تعد مخيفة. طالما كان هناك أكثر من ثلاثة أشخاص حاضرين واستمروا في تحريك أذرعهم باستمرار، إذا تأكدوا من إيقاظ شركائهم في الوقت المناسب، كانت 2-049 مجرد دمية ذات خصائص فريدة قليلاً.

افترقت شفاهها لتكشف عن فم عميق وأسود. شعر كلاين، الذي كان قد إلتقى نظرتها، بشعره يقف بينما وقف رعب شديد من قلبه بطريقة لا يمكن السيطرة عليها.

عندما استقرت التوباز، أغمض عينيه نصفيا، وصنع الضوء الكروي، ودخل الإدراك. ثم غمغم، “هناك خطر في المستودع”.

كل شيء أمام عينيه أصبح باهتًا، كما لو كان ينظر إلى العالم من خلال قطعة من الزجاج البني السميك.

“كلاين، قم بالعرافة إذا كان هناك أي خطر في المستودع. سيكون من الأفضل أن تتمكن من معرفة مستوى الخطر”. قال دون وهو يحول رأسه إلى كلاين.

تباطأت أفكار كلاين تدريجياً، وأراد غريزيًا طلب المساعدة، لكن بدا أن عنقه كان محبوسًا بحبل. لم يستطع إصدار صوت واحد، وكانت الكلمة الوحيدة محاصرة في صمت.

ومع ذلك، لم يكن هناك طريقة أخرى من حول ذلك. وفقا لملاحظاته، 2-049 أثرت أولا الجزء العلوي من الجسم. لذلك، للكشف عنها في الوقت المناسب لمنع تطور وضع أكثر خطورة، لم يكن لديهم سوى خيار تمديد وثني أذرعهم، هز أعناقهم أو أجسادهم. ومع ذلك، فإن هذا الأخير جعل يبدون مثيرين للسخرية أكثر فحسب.

عندها فقط، لاحظ دون أن تمارين ذراعه أصبحت بطيئة ودفعه بشدة.

بوووف!

الزجاج البني أمام عيون كلاين تحطم في لحظة. قام بإطلاق كلمة “مساعدة” التي ظلت نائمة في حلقه. وتردد صداها داخل العربة، مع ذعر حاد.

إستمتعوا~~~~~

“إنها تزداد قوة”، تحدث كلاين بنبرة متأكدة تماما.

عندما أصبحت السلسلة الفضية مستقرة مرة أخرى، قال في قلبه، “هناك خطر يحيط بنا”.

أن تكون بجوار تحفة أثرية مختومة غريبة مثل 2-049 سيضع المرء حقًا في خطر مرعب إذا لم يكن حريص. لا، كان من المستحيل تمامًا الحراسة ضدها. لم يمكن تجنبها إلا من خلال طرق أخرى!

بعد تكرار البيان، فتح كلاين عينيه ونظر إلى السلسلة الفضية.

“إنه أمر طبيعي”، قال أيور هارسون بثبات، وهو يومئ.

تباطأت أفكار كلاين تدريجياً، وأراد غريزيًا طلب المساعدة، لكن بدا أن عنقه كان محبوسًا بحبل. لم يستطع إصدار صوت واحد، وكانت الكلمة الوحيدة محاصرة في صمت.

ضحكت لوروتا.

بمجرد تفريقهم وبدء المعركة، لن يتمكنوا من الاستيقاظ في الوقت المناسب. بعد ذلك، سوف يتحولون إلى دمى حقيقية واحد تلو الأخر!

“يبدو أنك أعجبتها؟ لا تقلق. إنها تحفة أثرية مختومة من الدرجة الثانية أقل خطورة نسبيًا.”

عندها فقط، لاحظ دون أن تمارين ذراعه أصبحت بطيئة ودفعه بشدة.

في صوتها الكسول بشكل طبيعي، الدمية التي عكست مفاصلها بوضوح مفاصل إنسان. بدأت تترنح نحو اليسار.

الزجاج البني أمام عيون كلاين تحطم في لحظة. قام بإطلاق كلمة “مساعدة” التي ظلت نائمة في حلقه. وتردد صداها داخل العربة، مع ذعر حاد.

كانت حركاتها غير مفهومة، تمامًا مثل محرك بخار صدأه شخص ما بسبب نقص زيت التشحيم.

افترقت شفاهها لتكشف عن فم عميق وأسود. شعر كلاين، الذي كان قد إلتقى نظرتها، بشعره يقف بينما وقف رعب شديد من قلبه بطريقة لا يمكن السيطرة عليها.

‘رقصة روبوت…’ ظهرت لكلاين فجأة هذه الكلمات الصينية القليلة في رأسه. كان لديه تخمين جديد للخطر الذي تشكله 2-049.

بعد تكرار البيان، فتح كلاين عينيه ونظر إلى السلسلة الفضية.

‘انها تتحكم في الكائنات الحية التي تسيطر عليها؟’

إستمتعوا~~~~~

‘إذا لم أستيقظ من قبل الآخرين في الوقت المناسب، فهل أصبح دمية صغيرة الحجم، دمية باربي حقيقية؟’

تماما عندما تحدث، طارت كرة نارية برتقالية اللون بحجم قبضة نحوه.

تماما بينما غمرت الأفكار كلاين، تم إيقاظ أيور هارسون من قبل دون. لقد فتح وثني ذراعيه وهو يشير في الاتجاه الذي كانت تسير فيه الدمية ببطء. قال لليونارد الذي كان يقود العربة “هناك!”

كانت حركاتها غير مفهومة، تمامًا مثل محرك بخار صدأه شخص ما بسبب نقص زيت التشحيم.

لم يستطع ليونارد جعل العربة تمر عبر المبنى، لذلك اضطر إلى الالتفاف. أثناء التحويل، عدلت 2-049 باستمرار الاتجاه الذي كانت تواجهه. تصرفت مثل البوصلة التي تشير إلى عائلة أنتيغونوس.

في عينيه البنية الداكنة، تحرك بندول التوباز لأول مرة عكس اتجاه عقارب الساعة بصعوبة. ثم، توقف فجأة وبدأ التحرك في اتجاه عقارب الساعة.

عند رؤية المشهد، كاد كلاين، الذي كان “يمرن” ذراعيه باستمرار، ينفجر من الضحك تحت التوتر.

“إنه أمر طبيعي”، قال أيور هارسون بثبات، وهو يومئ.

‘سمعت أنه قد تم إنشاء 2-049 من قبل عائلة أنتيغونوس… هل هذا فعل ولاء أم المثال مثالي على الإخفاق تماما؟’

عندما استقرت التوباز، أغمض عينيه نصفيا، وصنع الضوء الكروي، ودخل الإدراك. ثم غمغم، “هناك خطر في المستودع”.

قاد ليونارد العربة وفقًا لتعليمات أيور هارسون المتفرقة.

عند ظهور الختم عديم الشكل، ترك أيور هارسون نفسًا شديدًا طويلًا.

كلما مشت الدمية الغريبة 2-049 إلى حافة العربة، كان أيور هارسون سيسحبه إلى الخلف وتبدأ من جديد.

هذا أضافة جو كوميدي وسخيف إلى الوضع المتوتر إلى حد ما.

في كل مرة يحدث ذلك، سيتم فتح فمها وريكون شخصان تحت تأثيرها في وقت واحد.

“هناك خطر في المستودع.”

مشاعر كلاين المشدودة بدأت تدريجيا في الاسترخاء. أدرك أن التحفة الأثرية المختومة 2-049 لم تعد مخيفة. طالما كان هناك أكثر من ثلاثة أشخاص حاضرين واستمروا في تحريك أذرعهم باستمرار، إذا تأكدوا من إيقاظ شركائهم في الوقت المناسب، كانت 2-049 مجرد دمية ذات خصائص فريدة قليلاً.

إستمتعوا~~~~~

سافرت العربة بسرعة عالية، ووصلوا بسرعة إلى الميناء، حيث تم تجميع المستودعات.

بوووف!

بعد الدوران عدة مرات، أكدوا أن 2-049 إعتزمت الدخول إلى المستودع الأبيض الرمادي الأعمق. أصبح تعبير أيور هارسون جاد. أمسك الدمية بعناية وحشاها في الصندوق الأسود.

عند ظهور الختم عديم الشكل، ترك أيور هارسون نفسًا شديدًا طويلًا.

رطم! رطم! رطم!

افترقت شفاهها لتكشف عن فم عميق وأسود. شعر كلاين، الذي كان قد إلتقى نظرتها، بشعره يقف بينما وقف رعب شديد من قلبه بطريقة لا يمكن السيطرة عليها.

تحت طرق عتيف متواصل، استيقظ أيور مرارًا وتكرارًا بمساعدة بورغيا و لوروتا أثناء تنشيط الآلية بجهد كبير. ثم حقن روحانيته وتفعيل رموز النجوم والقرمزية على الصندوق.

أخذ كلاين نفسًا عميقًا ودخل حالة هدوء وأثيري مرة أخرى.

عند ظهور الختم عديم الشكل، ترك أيور هارسون نفسًا شديدًا طويلًا.

لم يستطع ليونارد جعل العربة تمر عبر المبنى، لذلك اضطر إلى الالتفاف. أثناء التحويل، عدلت 2-049 باستمرار الاتجاه الذي كانت تواجهه. تصرفت مثل البوصلة التي تشير إلى عائلة أنتيغونوس.

“دعونا ننزل”، قال دون سميث بصوت منخفض ومعتدل. “ليونارد، ربط الحصان هنا سيكفي.”

لم يستطع ليونارد جعل العربة تمر عبر المبنى، لذلك اضطر إلى الالتفاف. أثناء التحويل، عدلت 2-049 باستمرار الاتجاه الذي كانت تواجهه. تصرفت مثل البوصلة التي تشير إلى عائلة أنتيغونوس.

مرتدين سترات طويلة، بدلات أو قمصان، غادر الستة العربة وساروا للمستودع الأعمق. بينما كانوا يمشون، فتحوا وثنوا أذرعهم بشكل موحد.

لم يفكر كلاين بشيئ في الأصل من مثيري الشغب الذين كانوا يتابعونهم. فبعد كل شيء، كان هناك ستة متجاوزين حاضرين. لم يكونوا حتى ينقصون خبراء التسلسل 8 والتسلسل 7. لقد كانت تشكيلة لا يمكن إيقافها عمليا في مدينة صغيرة مثل تينغن.

هذا أضافة جو كوميدي وسخيف إلى الوضع المتوتر إلى حد ما.

كل شيء أمام عينيه أصبح باهتًا، كما لو كان ينظر إلى العالم من خلال قطعة من الزجاج البني السميك.

‘فرقة الرقص المحرج لصقور الليل…’لم يتمكن كلاين إلا من الشكوى داخليا لتخفيف هذا الشعور.

بالنسبة للمتجاوزين الأخرين، حتى باحث الغوامض، فإن استخدام الإستنباء الروحي يمكن أن يحدد فقط ما إذا كان هناك خطر، لكنه لن يتمكن من الحصول على معلومات بشأن مستوى الخطر.

ومع ذلك، لم يكن هناك طريقة أخرى من حول ذلك. وفقا لملاحظاته، 2-049 أثرت أولا الجزء العلوي من الجسم. لذلك، للكشف عنها في الوقت المناسب لمنع تطور وضع أكثر خطورة، لم يكن لديهم سوى خيار تمديد وثني أذرعهم، هز أعناقهم أو أجسادهم. ومع ذلك، فإن هذا الأخير جعل يبدون مثيرين للسخرية أكثر فحسب.

قاد ليونارد العربة وفقًا لتعليمات أيور هارسون المتفرقة.

أما بالنسبة لإجراءات مثل رمش العيون أو تحريك الحواجب، فإما كانت أشياء تم تجاهلها بسهولة أو كانت حركات كبيرة جدًا. لم تكن خيارًا جيدًا.

كلما مشت الدمية الغريبة 2-049 إلى حافة العربة، كان أيور هارسون سيسحبه إلى الخلف وتبدأ من جديد.

‘فرقة الرقص الغريبة هذه أفضل من أعضاء فرقة كوزواي باي…’ تنهد كلاين في استسلام وتبع الكابتن دون سميث والمجموعة.

لقد لف أسرع وأسرع، وفي النهاية، شعر كلاين وكأنها تسحب يده اليسرى.

عندما اقتربوا من باب المستودع، أصبح قلقه وتوتره أعمق.

تمامًا عندما كان على وشك إعادت بندول التوباز، تحدث فجأة ليونارد ميتشل، الذي حافظ على صمته.

لم يعرف أحد أي نوع من التأثير كان لدفتر الملاحظات على راي بيبر!

سافرت العربة بسرعة عالية، ووصلوا بسرعة إلى الميناء، حيث تم تجميع المستودعات.

إذا حدث شيء فظيع، لم يجرؤ كلاين أن يعلق آماله على الانتقال مرة أخرى.

سقطت كرة النار البرتقالية الصفراء على الأرض لكنها لم تثر غبار حتى. اختفت وكأن شيئا لم يحدث.

علاوة على ذلك، اكتشف أنه لا يزال من الممكن أن يصاب وينزف أثناء تقطيع المكونات لتناول العشاء. كانت السرعة التي تعافى فيها طبيعية أيضًا. لم يكن وحش ما كان منيعًا للقتال أو الموت.

هذا أضافة جو كوميدي وسخيف إلى الوضع المتوتر إلى حد ما.

أثناء سيرهم، قام دون فجأة بخفض يده غير المتحركة وقام بإيماءة ملحة لحث الجميع على التوقف على بعد عشرة أمتار من باب المستودع.

بالنسبة لهم، فإن أخطر عدو لم يكن المقتفي أو مثيري الشغب، ولم يكن راي بيبر الذي كان في المستودع في حالة غير معروفة، ولكن التحفة الأثرية المختومة 2-049!

“كلاين، قم بالعرافة إذا كان هناك أي خطر في المستودع. سيكون من الأفضل أن تتمكن من معرفة مستوى الخطر”. قال دون وهو يحول رأسه إلى كلاين.

‘انها تتحكم في الكائنات الحية التي تسيطر عليها؟’

بدت عيناه الرماديتان عميقة كالعادة. لم يكن هناك خوف.

رطم! رطم! رطم!

أعطى كلاين إيماءة غير ملحوظة وأوقف تمرين اليد. مد يده اليمنى إلى نهاية كمه اليسرى وأزال السلسلة الفضية التي تحتوي على قطعة معلقة من التوباز.

بدت عيناه الرماديتان عميقة كالعادة. لم يكن هناك خوف.

بينما كان لا يزال يحرك ذراعيه، أدرك دون أفعاله البطيئة في الوقت المناسب وأيقظه مع دفعة.

رطم! رطم! رطم!

أمسك كلاين السلسلة الفضية بيده اليسرى وسمح للتوباز بالتعلق بشكل طبيعي. في الوقت نفسه، حرك ذراعه اليمنى، ولكن مع نطاق أصغر بكثير من الحركة.

“ابتعدوا عنه! راقبوه!” صاح أيور.

عندما استقرت التوباز، أغمض عينيه نصفيا، وصنع الضوء الكروي، ودخل الإدراك. ثم غمغم، “هناك خطر في المستودع”.

في صوتها الكسول بشكل طبيعي، الدمية التي عكست مفاصلها بوضوح مفاصل إنسان. بدأت تترنح نحو اليسار.

“هناك خطر في المستودع.”

أثناء سيرهم، قام دون فجأة بخفض يده غير المتحركة وقام بإيماءة ملحة لحث الجميع على التوقف على بعد عشرة أمتار من باب المستودع.

إستمتعوا~~~~~

بعد سبع مرات، فتح عينيه ورأى التوباز المعلقة تدور ببطء في اتجاه عقارب الساعة.

بعد سبع مرات، فتح عينيه ورأى التوباز المعلقة تدور ببطء في اتجاه عقارب الساعة.

لقد لف أسرع وأسرع، وفي النهاية، شعر كلاين وكأنها تسحب يده اليسرى.

بالنسبة للمتجاوزين الأخرين، حتى باحث الغوامض، فإن استخدام الإستنباء الروحي يمكن أن يحدد فقط ما إذا كان هناك خطر، لكنه لن يتمكن من الحصول على معلومات بشأن مستوى الخطر.

“هناك خطر، خطر كبير”، أجاب كلاين بصدق.

عند ظهور الختم عديم الشكل، ترك أيور هارسون نفسًا شديدًا طويلًا.

يعني عقارب الساعة التأكيد على الكلمات المعطات، في حين عكس اتجاه عقارب الساعة تعني الخطئ.

ومع ذلك، اكتشف كلاين أنه عندما استخدم الإستنباء الروح، فإن البندول يدور بسرعات مختلفة، ويكشف عن درجة الإجابة.

بالنسبة للمتجاوزين الأخرين، حتى باحث الغوامض، فإن استخدام الإستنباء الروحي يمكن أن يحدد فقط ما إذا كان هناك خطر، لكنه لن يتمكن من الحصول على معلومات بشأن مستوى الخطر.

تدحرج كلاين ووقفت. لقد حشى بندول التوباز الخاص به في جيبه بيد واحدة بينما مد يده إلى حافظة مسدسه بالآخر

ومع ذلك، اكتشف كلاين أنه عندما استخدم الإستنباء الروح، فإن البندول يدور بسرعات مختلفة، ويكشف عن درجة الإجابة.

على الرغم من أنه لم يكن دقيقًا للغاية وغامضًا لحد ما، فقد سمح للمرء بإجراء تقييم تقريبي للوضع الفعلي.

لقد أتت متحطمة نحو منتصف المجموعة بسرعة فائقة.

‘كما هو متوقع من جرعة المتنبئ…’ كان كلاين سعيدًا بالنتيجة.

تمامًا عندما كان على وشك إعادت بندول التوباز، تحدث فجأة ليونارد ميتشل، الذي حافظ على صمته.

تماما بينما غمرت الأفكار كلاين، تم إيقاظ أيور هارسون من قبل دون. لقد فتح وثني ذراعيه وهو يشير في الاتجاه الذي كانت تسير فيه الدمية ببطء. قال لليونارد الذي كان يقود العربة “هناك!”

“قم بعرافة إذ كان هناك خطر من حولنا أيضا.”

أومأ دون في اتفاق. “نعم، أنا قلق من أن النظام السري لن يستسلم وأنه وضع منزل راي بيبر تحت مراقبة مستمرة. بإمكانهم متابعتنا هنا وقد يتسببون في مشكلة في لحظة حرجة.”

في كل مرة يحدث ذلك، سيتم فتح فمها وريكون شخصان تحت تأثيرها في وقت واحد.

أخذ كلاين نفسًا عميقًا ودخل حالة هدوء وأثيري مرة أخرى.

بعد سبع مرات، فتح عينيه ورأى التوباز المعلقة تدور ببطء في اتجاه عقارب الساعة.

عندما أصبحت السلسلة الفضية مستقرة مرة أخرى، قال في قلبه، “هناك خطر يحيط بنا”.

تدحرج كلاين ووقفت. لقد حشى بندول التوباز الخاص به في جيبه بيد واحدة بينما مد يده إلى حافظة مسدسه بالآخر

بينما كان لا يزال يحرك ذراعيه، أدرك دون أفعاله البطيئة في الوقت المناسب وأيقظه مع دفعة.

“هناك خطر يحيط بنا.”

مرتدين سترات طويلة، بدلات أو قمصان، غادر الستة العربة وساروا للمستودع الأعمق. بينما كانوا يمشون، فتحوا وثنوا أذرعهم بشكل موحد.

قبل أن ينهي صيحاته، اقترب ليونارد وبورغيا بشكل منفصل. ووقفوا على بعد سبعة أمتار على الأقل من الصندوق لمنع أي شخص من الاقتراب.

بعد تكرار البيان، فتح كلاين عينيه ونظر إلى السلسلة الفضية.

بمجرد تفريقهم وبدء المعركة، لن يتمكنوا من الاستيقاظ في الوقت المناسب. بعد ذلك، سوف يتحولون إلى دمى حقيقية واحد تلو الأخر!

في عينيه البنية الداكنة، تحرك بندول التوباز لأول مرة عكس اتجاه عقارب الساعة بصعوبة. ثم، توقف فجأة وبدأ التحرك في اتجاه عقارب الساعة.

“هناك خطر يحيط بنا.” شعر كلاين بنقرة على قلبه وهو يتحدث بعناية.

72: تتبع.

علاوة على ذلك، حاول شخص ما اعتراض عرافته، لكنه خسر ضده في المعركة الخفية!

عندها فقط، لاحظ دون أن تمارين ذراعه أصبحت بطيئة ودفعه بشدة.

تماما عندما تحدث، طارت كرة نارية برتقالية اللون بحجم قبضة نحوه.

عندما استقرت التوباز، أغمض عينيه نصفيا، وصنع الضوء الكروي، ودخل الإدراك. ثم غمغم، “هناك خطر في المستودع”.

لقد أتت متحطمة نحو منتصف المجموعة بسرعة فائقة.

“هناك خطر، خطر كبير”، أجاب كلاين بصدق.

كان دون سميث قد جذب بالفعل مسدسه طويل الماسورة قبل إنهاء كلاين عرافته، رفع يده على الفور، إستهدف، وسحب الزناد.

“هناك خطر في المستودع.”

بانغ!

“هناك خطر يحيط بنا.” شعر كلاين بنقرة على قلبه وهو يتحدث بعناية.

يبدو أن كرة النار لم تتأثر بالرصاص ولكنها استمرت في مسارها الأصلي، كما لو كانت تجبر الجميع على التفرق من التفادي.

“قم بعرافة إذ كان هناك خطر من حولنا أيضا.”

لم يفكر كلاين بشيئ في الأصل من مثيري الشغب الذين كانوا يتابعونهم. فبعد كل شيء، كان هناك ستة متجاوزين حاضرين. لم يكونوا حتى ينقصون خبراء التسلسل 8 والتسلسل 7. لقد كانت تشكيلة لا يمكن إيقافها عمليا في مدينة صغيرة مثل تينغن.

في عينيه البنية الداكنة، تحرك بندول التوباز لأول مرة عكس اتجاه عقارب الساعة بصعوبة. ثم، توقف فجأة وبدأ التحرك في اتجاه عقارب الساعة.

لكن عندما تحطمت كرة النار، أصابه إدراك مفاجئ.

بدت عيناه الرماديتان عميقة كالعادة. لم يكن هناك خوف.

بالنسبة لهم، فإن أخطر عدو لم يكن المقتفي أو مثيري الشغب، ولم يكن راي بيبر الذي كان في المستودع في حالة غير معروفة، ولكن التحفة الأثرية المختومة 2-049!

أن تكون بجوار تحفة أثرية مختومة غريبة مثل 2-049 سيضع المرء حقًا في خطر مرعب إذا لم يكن حريص. لا، كان من المستحيل تمامًا الحراسة ضدها. لم يمكن تجنبها إلا من خلال طرق أخرى!

بمجرد تفريقهم وبدء المعركة، لن يتمكنوا من الاستيقاظ في الوقت المناسب. بعد ذلك، سوف يتحولون إلى دمى حقيقية واحد تلو الأخر!

“يبدو أنك أعجبتها؟ لا تقلق. إنها تحفة أثرية مختومة من الدرجة الثانية أقل خطورة نسبيًا.”

بينما قصفته هذه الأفكار الفوضوية، تم سحبه من قبل ليونارد لتفادي كرة النار.

لم يعرف أحد أي نوع من التأثير كان لدفتر الملاحظات على راي بيبر!

دون الوقت الكافي للشعور بالألم لثيابه، رأى صقور الليل ينقسمون إلى مجموعتين أثناء التهرب. تم ذلك بشكل منظم جدا.

تمامًا عندما كان على وشك إعادت بندول التوباز، تحدث فجأة ليونارد ميتشل، الذي حافظ على صمته.

بوووف!

سقطت كرة النار البرتقالية الصفراء على الأرض لكنها لم تثر غبار حتى. اختفت وكأن شيئا لم يحدث.

دون الوقت الكافي للشعور بالألم لثيابه، رأى صقور الليل ينقسمون إلى مجموعتين أثناء التهرب. تم ذلك بشكل منظم جدا.

‘وهم؟’ تماما عندما جاءت هذه الفكرة له، رأى كلاين أيور هارسون يرفع الصندوق الأسود ويلقيه على بعد عشرة أمتار على الأقل.

أمسك كلاين السلسلة الفضية بيده اليسرى وسمح للتوباز بالتعلق بشكل طبيعي. في الوقت نفسه، حرك ذراعه اليمنى، ولكن مع نطاق أصغر بكثير من الحركة.

“ابتعدوا عنه! راقبوه!” صاح أيور.

يعني عقارب الساعة التأكيد على الكلمات المعطات، في حين عكس اتجاه عقارب الساعة تعني الخطئ.

قبل أن ينهي صيحاته، اقترب ليونارد وبورغيا بشكل منفصل. ووقفوا على بعد سبعة أمتار على الأقل من الصندوق لمنع أي شخص من الاقتراب.

أمسك كلاين السلسلة الفضية بيده اليسرى وسمح للتوباز بالتعلق بشكل طبيعي. في الوقت نفسه، حرك ذراعه اليمنى، ولكن مع نطاق أصغر بكثير من الحركة.

أما دون ولوروتا، فكان كل منهما يحمل أسلحة. ووقفوا بجانب أيور هارسون الذي جذب سيفًا نحيفًا رقيقًا. أخذوا تشكيلة تشبه الهلال أثناء اندفاعهم نحو أصل كرة النار، مع مراقبة المناطق المحيطية.

بدت عيناه الرماديتان عميقة كالعادة. لم يكن هناك خوف.

عند رؤية هذا المشهد، قام كلاين، الذي كان بحاجة إلى القيام بتمارين الذراع بدون عصا، بالتنهد على الفور. أدرك أنه قد أغفل مسألة مهمة.

تمامًا عندما كان على وشك إعادت بندول التوباز، تحدث فجأة ليونارد ميتشل، الذي حافظ على صمته.

كان لـ2-049 نطاق محدود من التأثير. طالما كانوا على مسافة كافية منها، لم يكن لديهم ما يدعو للقلق بشأن الخطر.

يبدو أن كرة النار لم تتأثر بالرصاص ولكنها استمرت في مسارها الأصلي، كما لو كانت تجبر الجميع على التفرق من التفادي.

تدحرج كلاين ووقفت. لقد حشى بندول التوباز الخاص به في جيبه بيد واحدة بينما مد يده إلى حافظة مسدسه بالآخر

عندما استقرت التوباز، أغمض عينيه نصفيا، وصنع الضوء الكروي، ودخل الإدراك. ثم غمغم، “هناك خطر في المستودع”.

~~~~~~~

فصلين فقط، سأطلق أربع غدا وستكون في وقت مبكر، أعني مبكر جدا… على ما أظن ??

سافرت العربة بسرعة عالية، ووصلوا بسرعة إلى الميناء، حيث تم تجميع المستودعات.

المهم أراكم لاحقا إن شاء الله

تمامًا عندما كان على وشك إعادت بندول التوباز، تحدث فجأة ليونارد ميتشل، الذي حافظ على صمته.

إستمتعوا~~~~~

بينما قصفته هذه الأفكار الفوضوية، تم سحبه من قبل ليونارد لتفادي كرة النار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط