نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 91

ربما لأنها كانت تتدرب منذ فترة قصيرة ، سرعان ما تحولت عيناها للون الذهبي و بدأ ظهر يدها في التألق .

“لا … والدتي مريضة جدًا.”

“لماذا تبكي ؟ هذا لن يناسب حجمك ، عضلاتك سوف تكون حزينة . القطة لم تمت بعد .”

“لهذا لم يعطه لك ، بل لآستر ، لأنكَ غبي .”

“أنا لا أبكي . هيك . وما علاقة عضلاتي بهذا ؟”

سخر چو-دي من دينيس و حذرته من المغادرة لكنه لم يرمش له جفن وتجاهله .

چو-دي الذي كان ضعيفًا بشكل خاص أمام الحيوانات ذرف الدموع بمجرد أن رأى آستر .

“مرحبًا يا قطة .”

“شعرت بهذا في المرة الأخيرة ، ولكن عيون آستر جميلة للغاية .”

لم تكن هناك حياة في المباني المتداعية و الشوارع المهجورة .

“كلمة جميلة لا تكفي حتى .”

“المعبد مفتوح فقط لذوي المال والمكانة العالية . ليس هؤلاء الناس المهمشين .”

راقبت الإثنان آستر و هي تعتني بالهرة و تحدثا بهمس حتى لا يزعجاها .

ثم بدون أن تنبس ببنت شفة نظرت إلى دينيس الذي كان لديه تعبير صارم على وجهه وانحنت نحو چو-دي .

‘أيتها القطة ، لا تمرضي .’

“كنت سأقضي أنا و آستر بعض الوقت معًا ، لكنكَ تدخلت .”

مع صلاة آستر الصادقة ، تغلغلت قوتها المقدسة في جروح القطة .

إذا بقى چو-دي معها بدون اعتراض ، فلن يكون هناك دعم أقوى من ذلك .

التئمت الجروح بسرعة حيث أمكنهم رؤية هذا بوضوح ، وقبل أن تدرك اختفت بدون أن تترك أثرًا .

“أوه ؟ فتحت القطعة عينيها ! إنها على قيد الحياة !”

“هل تم هذا ؟”

كان المكان الذي وصل إليه الطفل كوخًا محرجًا لا يمكن وصفه حتى بالمنزل .

آستر التي تأكد أن بشرتها أصبحت نظيفة بالكامل ضربت راحة يدها بكل ثقة.

“وليس لدىّ أى نقود . علىّ أن أدفع للحصول على العلاج ….”

بعد المشاهدة للحظة ، فتحت القطة عينيها .

“كان هناك مكان كهذا في تريزيا .”

اختفى الألم فجأة لذا بدا عليها الارتباك .

يتبع ….

وبدون أن تدرك ، بدأت تحدق في آستر.

قال چو-دي الذي كان يراقب الوضع في صمت أنه لا يستطيع تحمل ذلك ومدّ يده برفق بالقرب من كتف آستر .

“أوه ؟ فتحت القطعة عينيها ! إنها على قيد الحياة !”

أخيرًا شعر دينيس بالارتياح و أخذ الكتاب الذي ألقى به على الأرض ونفض الغبار عنه .

بعدما رأى چو-دي ذلك صفق بسبب الإعجاب .

تنهدت وهي ترى بقايا الطعام مكدسة بجانبها .

أخيرًا شعر دينيس بالارتياح و أخذ الكتاب الذي ألقى به على الأرض ونفض الغبار عنه .

مسح الولد الصغير دموعه بسرعة و ارشدهم إلى المنزل في حال غيروا رأيهم .

“مرحبًا يا قطة .”

لفوا نفسهم حولها مثل المرافقين و نظروا حولهم .

لم تستطع حتى آستر التفكير في الابتعاد و مدت يدها إلى القطة الصغيرة وهي اهز جسدها الصغير.

ومع ذلك صفع دينيس يد چو-دي وربت على رأس آستر بدلاً من القطة .

بعد التفكير للحظة ، رفعت القطة ذيلها ووضعت وجهها على يد آستر.

“منذ وفاة القديسة سيسبيا زادت قوتي المقدسة . لا يُمكنني تحمل شيء .”

لم يكن يسعها إلا لمس الفرو الأملس الناعم للقطة .

كان المكان الذي وصل إليه الطفل كوخًا محرجًا لا يمكن وصفه حتى بالمنزل .

فركت ذقن القطة و رقبتها برفق .

چو-دي الذي كان ضعيفًا بشكل خاص أمام الحيوانات ذرف الدموع بمجرد أن رأى آستر .

تحركت عيون القطة أفقيًا .

بعد المشاهدة للحظة ، فتحت القطة عينيها .

كان هناك صوت يخرج من القطة بسبب فرك آستر لذقنها .

قبل أن تغادر المنزل ، حزمت الكثير من الألماس ، لكن بدى لها أن القتال سيندلع بينهم إن قامت بمشاركته .

“أنا أيضًا … مرة واحدة فقط …”

ابتسمت آستر بقوة و بسطت كفيها.

قال چو-دي الذي كان يراقب الوضع في صمت أنه لا يستطيع تحمل ذلك ومدّ يده برفق بالقرب من كتف آستر .

سخر چو-دي من دينيس و حذرته من المغادرة لكنه لم يرمش له جفن وتجاهله .

ومع ذلك صفع دينيس يد چو-دي وربت على رأس آستر بدلاً من القطة .

“لماذا تبكي ؟ هذا لن يناسب حجمك ، عضلاتك سوف تكون حزينة . القطة لم تمت بعد .”

“عمل جيد . لقد قمتِ بإنقاذها .”

احتضنت آستر القطة بقوة و تأرجحت على العشب .

تبع چو-دي الغاضب دينيس السريع و ربت على رأس آستر كذلك وتمتم في نفسه .

لم تستطع حتى آستر التفكير في الابتعاد و مدت يدها إلى القطة الصغيرة وهي اهز جسدها الصغير.

“أتمنى أن أكون مثل آستر و ستتبعني جميع الحيوانات صحيح ؟ عندها سأكون قادرًا على لمسهم بحرية .”

نظرت آستر إلى راحة يدها بشعور أنها أنقذت حياة ، وقالت بحذر .

ابتسمت آستر التي لم تكن معتادة على المدح عندما تستخدم قواها المقدسة بخجل .

كان هناك يأس في عيون الطفل .

شعرت بهذه الطريقة عندما شفت ساق هانز من قبل ، وكان هناك شعور بالبهجة و الفخر عندما تقوم بالعلاج .

“أنا لا أبكي . هيك . وما علاقة عضلاتي بهذا ؟”

نظرت آستر إلى راحة يدها بشعور أنها أنقذت حياة ، وقالت بحذر .

“إذا كانت مريضة فلا يجب أن تجلس ساكنًا وخذها إلى المعبد أو إلى الطبيب .”

“ماذا عن إنقاذ الناس بهذه الطريقة ؟”

“نعم ، إنها المرة الأولى التي أراه لكنه اسوأ مما كنت أتخيل .”

“المعبد موجود بالفعل .”

“كان هناك مكان كهذا في تريزيا .”

قال دينيس الذي كان يتمتع بشخصية عقلانية وسأل عما ما إن كان هذا ضروريًا .

كان من الواضح أنه إذا كان هناك الكثير من الناس فسيكون التنقل بحرية صعبًا .

“المعبد مفتوح فقط لذوي المال والمكانة العالية . ليس هؤلاء الناس المهمشين .”

بعدما رأى چو-دي ذلك صفق بسبب الإعجاب .

لم يكن لديها إهتمام على الإطلاق بهؤلاء اللذين استرخجوا بدرجة كافية لطلب مساعدة المعبد .

اختفى الألم فجأة لذا بدا عليها الارتباك .

من أرادت آستر أن تساعدهم هم أُناس مثلها ، من أبعدهم الحاكم عن المعبد وهجرهم .

شعرت بهذه الطريقة عندما شفت ساق هانز من قبل ، وكان هناك شعور بالبهجة و الفخر عندما تقوم بالعلاج .

لقد كانت فكرة خاطفة فكرت فيها من أن قابلت نواه و تسائلت عما إن كان الأمر ممكنًا .

حتى التوأم اللذين ذهبوا فقط إلى الطريق الرئيسي و شارع المدينة أصابهم صدمة شديدة .

“أليست آستر في حالة صعبة ؟”

ارتدى الثلاثة ملابس مريحة للحركة و تجمعوا مرة أخرى .

سأل چو-دي وهو يعقد قدميه .

قال دينيس الذي كان يتمتع بشخصية عقلانية وسأل عما ما إن كان هذا ضروريًا .

“منذ وفاة القديسة سيسبيا زادت قوتي المقدسة . لا يُمكنني تحمل شيء .”

“أنا لا أبكي . هيك . وما علاقة عضلاتي بهذا ؟”

ابتسمت آستر بقوة و بسطت كفيها.

“لماذا تفرقينها هنا ؟ لقد أعطاه لكِ والدي لتستخدميه .”

الآن ، إن كانت تريك ذلك فإن قوتها المقدسة تدفق و تلف راحة يدها ، تمامًا مثل الآن .

***

چو-دي الذي نظر إلى كفيها قال أنه يكون غريبًا بغض النظر عن عدد المرات التي رأى فيها هذا ، ربت على يدها كما لو كان قد حصل على فكرة جيدة .

“لماذا تبكي ؟ هذا لن يناسب حجمك ، عضلاتك سوف تكون حزينة . القطة لم تمت بعد .”

“إذًا ، لما لا نخرج إلى المدينة معًا الآن ؟”

“حقًا ؟ إنه هناك !”

“معًا ؟ الآن ؟”

“أليست آستر في حالة صعبة ؟”

مع ارتفاع صوت آستر بشكل مفاجئ ، رفعت القطة رأسها و نظرت إلى چو-دي .

لم تتفاجأ آستر بذلك و ذهبت بهدوء إلى جانب المرأة .

“نعم ، بالطبع . يجب أن نذهب معًا . إنه أمر خطير أن تذهبي بمفردكِ .”

يتبع ….

كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .

مع صلاة آستر الصادقة ، تغلغلت قوتها المقدسة في جروح القطة .

إذا بقى چو-دي معها بدون اعتراض ، فلن يكون هناك دعم أقوى من ذلك .

كان هناك صوت يخرج من القطة بسبب فرك آستر لذقنها .

احتضنت آستر القطة بقوة و تأرجحت على العشب .

“حسنًا . حتى لو حاولنا المساعدة يجب أن يكون لدى الناس الرغبة في العيش ، لكن الجميع مهجور بالفعل لذا لا أعرف .”

ثم بدون أن تنبس ببنت شفة نظرت إلى دينيس الذي كان لديه تعبير صارم على وجهه وانحنت نحو چو-دي .

ولكن كان عليها الدفع للرئيس بعض المال للحصول على الطعام .

“إذن ، يجب أن يكون دينيس أوبا قد حدد بالفعل الجدول الزمني الخاص به لليوم ، لذا چو-دي أوبا و أنا ….”

بعد المشاهدة للحظة ، فتحت القطة عينيها .

“سأذهب أيضًا.”

ابتسمت آستر بقوة و بسطت كفيها.

قاطعها دينيس و بشكل غير متوقع لقد قال أنه سوف يذهب معهم .

احتضنت آستر القطة بقوة و تأرجحت على العشب .

“هل هذا مقبول ؟”

چو-دي الذي نظر إلى كفيها قال أنه يكون غريبًا بغض النظر عن عدد المرات التي رأى فيها هذا ، ربت على يدها كما لو كان قد حصل على فكرة جيدة .

“يوم واحد أو نحو ذلك لا بأس .”

ثم بدون أن تنبس ببنت شفة نظرت إلى دينيس الذي كان لديه تعبير صارم على وجهه وانحنت نحو چو-دي .

“كنت سأقضي أنا و آستر بعض الوقت معًا ، لكنكَ تدخلت .”

يتبع ….

سخر چو-دي من دينيس و حذرته من المغادرة لكنه لم يرمش له جفن وتجاهله .

لم يتم إخفاء تشابههم الشديد مع دي هين .

“ثم دعونا نغير ملابسنا .”

تذكرت طفولتها بعد وقت طويل .

“وماذا عن القطة ؟”

قال دينيس الذي كان يتمتع بشخصية عقلانية وسأل عما ما إن كان هذا ضروريًا .

“إنها صغيرة جدًا لتبقى هنا ، لذا سيكون من الأفضل الاحتفاظ بها بداخل المنزل .”

“دينيس أوبا ، هل هناك طريقة لمساعدة هؤلاء الناس ؟”

كانت القطة جالسة بهدوء بين ذراعىّ آستر كما لو أنها تعرفت عليها كأم لها .

ابتسمت آستر لشكل چو-دي هكذا و أمسكت يد القطة و رفعتها ببطء …

قررت آستر تركها للخادم و دخلت للقصر ،

ولكن كان عليها الدفع للرئيس بعض المال للحصول على الطعام .

“لكن آستر … ألا يُمكنني لمسها مرة واحدة فقط ؟”

لقد كانوا يتضورون جوعًا لدرجة أنه يُمكن رؤية عظامهم ، كما أن تغذيتهم وحالتهم الجسدية لم تكن طبيعية .

كان ذلك لأنه أرادت لمسها ، ولكن عندما مد يده أصدرت صوتًا و كأنها سوف تقوم بعضه .

“إنها صغيرة جدًا لتبقى هنا ، لذا سيكون من الأفضل الاحتفاظ بها بداخل المنزل .”

ابتسمت آستر لشكل چو-دي هكذا و أمسكت يد القطة و رفعتها ببطء …

من أرادت آستر أن تساعدهم هم أُناس مثلها ، من أبعدهم الحاكم عن المعبد وهجرهم .

“فقط قليلاً حتى لا تتفاجئ .”

چو-دي الذي كان ضعيفًا بشكل خاص أمام الحيوانات ذرف الدموع بمجرد أن رأى آستر .

“نعم !”

“نعم ، إنها المرة الأولى التي أراه لكنه اسوأ مما كنت أتخيل .”

ثم تحرك چو-دي و أمسك يد القطة بحذر و تسلل بجانبه دينيس الذي أظهر في البداية أنه غير مهتم على الإطلاق و ربت على يدها .

لم تكن هناك حياة في المباني المتداعية و الشوارع المهجورة .

***

إذا بقى چو-دي معها بدون اعتراض ، فلن يكون هناك دعم أقوى من ذلك .

ارتدى الثلاثة ملابس مريحة للحركة و تجمعوا مرة أخرى .

التئمت الجروح بسرعة حيث أمكنهم رؤية هذا بوضوح ، وقبل أن تدرك اختفت بدون أن تترك أثرًا .

كانوا ذاهبين إلى القرية لذا قاموا بإختيار ملابس عادية التي لم تكن فاخرة قدر الإمكان ، لكن كان التوأم يتألقان .

لقد كانت فكرة خاطفة فكرت فيها من أن قابلت نواه و تسائلت عما إن كان الأمر ممكنًا .

‘كما هو متوقع من إخوتي .’

“ماذا تحتاج ؟ المال ؟ أم الطعام ؟”

لم يتم إخفاء تشابههم الشديد مع دي هين .

كانت والدة الطفل الصغير ملقاة على الأرض وكأنها ميتة و عليها لحاف رقيق للغاية لا يمنع البرد .

“ڤيكتور ، هل لي أن أطلب مرافقتكَ لي قليلاً اليوم ؟”

قبل بيعها للمعبد ، نزلت آستر إلى الشارع كل يوم للتسول .

“بالطبع .”

“دينيس أوبا ، هل هناك طريقة لمساعدة هؤلاء الناس ؟”

قبل ركوب العربة ، ابتسم ڤيكتور بناء على طلب آستر .

“لماذا تفرقينها هنا ؟ لقد أعطاه لكِ والدي لتستخدميه .”

كان من الواضح أنه إذا كان هناك الكثير من الناس فسيكون التنقل بحرية صعبًا .

و بسبب هذا الطريق كان چو-دي و دينيس أكثر حذرًا لحماية آستر .

اليوم ، قرر أن يرافقها بأقل عدد من المرافقين و يتبعونهم سرًا مع الحفاظ على مسافة مناسبة .

“كلمة جميلة لا تكفي حتى .”

ركبوا العربة و توجهوا إلى الضواحي الجنوبية و ليس إلى العاصمة هذه المرة .

قبل أن تغادر المنزل ، حزمت الكثير من الألماس ، لكن بدى لها أن القتال سيندلع بينهم إن قامت بمشاركته .

كان اقتراح دينيس أن المكان الأكثر عزلة في تريزيا كان موجودًا هناك .

كان المكان الذي وصل إليه الطفل كوخًا محرجًا لا يمكن وصفه حتى بالمنزل .

بعد الوصول إلى حاقة وسط من المدينة نزلوا من العربة و تحركوا بهدوء .

“إذن ، يجب أن يكون دينيس أوبا قد حدد بالفعل الجدول الزمني الخاص به لليوم ، لذا چو-دي أوبا و أنا ….”

لم يكن هناك خط حدودي و لكن من الغريب أنه بمجرد عبور منطقة وسط المدينة تغير الجو بالكامل .

كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .

لم تكن هناك حياة في المباني المتداعية و الشوارع المهجورة .

نظر چو-دي حول المنزل البائس وقال أن هذا كلام فارغ و لقد كان غاضبًا .

كان المتسولون يستلقون في الشوارع .

“ساعدوني ، رجاء .”

“كان هناك مكان كهذا في تريزيا .”

الآن ، إن كانت تريك ذلك فإن قوتها المقدسة تدفق و تلف راحة يدها ، تمامًا مثل الآن .

“نعم ، إنها المرة الأولى التي أراه لكنه اسوأ مما كنت أتخيل .”

لم تتفاجأ آستر بذلك و ذهبت بهدوء إلى جانب المرأة .

حتى التوأم اللذين ذهبوا فقط إلى الطريق الرئيسي و شارع المدينة أصابهم صدمة شديدة .

ابتسمت آستر التي لم تكن معتادة على المدح عندما تستخدم قواها المقدسة بخجل .

و بسبب هذا الطريق كان چو-دي و دينيس أكثر حذرًا لحماية آستر .

ابتسمت آستر التي لم تكن معتادة على المدح عندما تستخدم قواها المقدسة بخجل .

لفوا نفسهم حولها مثل المرافقين و نظروا حولهم .

“لا … والدتي مريضة جدًا.”

ومع ذلك ، كانت آستر مشغولة برعاية الأشخاص اللذين قابلتهم .

“ساعدوني ، رجاء .”

لقد كانوا يتضورون جوعًا لدرجة أنه يُمكن رؤية عظامهم ، كما أن تغذيتهم وحالتهم الجسدية لم تكن طبيعية .

“المعبد موجود بالفعل .”

‘إعطاءهم هذا سيكون بلا معنى .’

وبدون أن تدرك ، بدأت تحدق في آستر.

قبل أن تغادر المنزل ، حزمت الكثير من الألماس ، لكن بدى لها أن القتال سيندلع بينهم إن قامت بمشاركته .

ولكن كان عليها الدفع للرئيس بعض المال للحصول على الطعام .

تذكرت طفولتها بعد وقت طويل .

سأل چو-دي وهو يعقد قدميه .

قبل بيعها للمعبد ، نزلت آستر إلى الشارع كل يوم للتسول .

كان هناك صوت يخرج من القطة بسبب فرك آستر لذقنها .

ولكن كان عليها الدفع للرئيس بعض المال للحصول على الطعام .

كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .

“دينيس أوبا ، هل هناك طريقة لمساعدة هؤلاء الناس ؟”

كان المكان الذي وصل إليه الطفل كوخًا محرجًا لا يمكن وصفه حتى بالمنزل .

“حسنًا . حتى لو حاولنا المساعدة يجب أن يكون لدى الناس الرغبة في العيش ، لكن الجميع مهجور بالفعل لذا لا أعرف .”

سأل چو-دي وهو يعقد قدميه .

“لقد جمعت الكثير من الماس في المستودع ، لكن إن قمت بتوزيعها مرة واحدة ….”

و بسبب هذا الطريق كان چو-دي و دينيس أكثر حذرًا لحماية آستر .

“لماذا تفرقينها هنا ؟ لقد أعطاه لكِ والدي لتستخدميه .”

ركبوا العربة و توجهوا إلى الضواحي الجنوبية و ليس إلى العاصمة هذه المرة .

“إن كنت سأستخدمه على أى حال لماذا لا اشاركه مع الآخرين بدلاً من أن استخدمه بمفردي ؟”

فركت ذقن القطة و رقبتها برفق .

“لا ؟ إن كنت أنا فلن أقوم بتخزينه و سأستخدمه كل يوم ، لدىّ الكثير من الأشياء لأشتريها ! إنه لأمر مؤسف حقًا … إن أعطاني والدي المنجم ، فيمكنني استخدامه كل يوم .”

كان هناك صوت يخرج من القطة بسبب فرك آستر لذقنها .

“لهذا لم يعطه لك ، بل لآستر ، لأنكَ غبي .”

“لماذا تبكي ؟ هذا لن يناسب حجمك ، عضلاتك سوف تكون حزينة . القطة لم تمت بعد .”

كانت تبتسم لچو-دي وهو يتعرض للضرب من قِبل دينيس ، عندما فجأة جاء صبي صغير يرتدي ملابس قديمة بدا و كأنه في السابعة من عمره يركض .

قال چو-دي الذي نشأ ليكون غنيًا ولا يعرف الكثير عن العالم بقصد المساعدة بصدق .

“ساعدوني ، رجاء .”

كانت تبتسم لچو-دي وهو يتعرض للضرب من قِبل دينيس ، عندما فجأة جاء صبي صغير يرتدي ملابس قديمة بدا و كأنه في السابعة من عمره يركض .

حاول چو-دي دفع الفتى الذي كان يحاول الاقتراب من آستر لكن آستر أوقفته وقالت أن كل شيء بخير وأخذت الطفل بين ذراعيها و انحنت لتقابل مستوى عينه .

لم تتفاجأ آستر بذلك و ذهبت بهدوء إلى جانب المرأة .

“ماذا تحتاج ؟ المال ؟ أم الطعام ؟”

“إذًا ، لما لا نخرج إلى المدينة معًا الآن ؟”

“لا … والدتي مريضة جدًا.”

قال چو-دي الذي نشأ ليكون غنيًا ولا يعرف الكثير عن العالم بقصد المساعدة بصدق .

توقفت آستر التي كانت على وشك تسليم الأموال التي احضرتها إلى الطفل للحظة بعدما سمعت صوت الطفل الباكي .

إذا بقى چو-دي معها بدون اعتراض ، فلن يكون هناك دعم أقوى من ذلك .

“إذا كانت مريضة فلا يجب أن تجلس ساكنًا وخذها إلى المعبد أو إلى الطبيب .”

“هل تم هذا ؟”

قال چو-دي الذي نشأ ليكون غنيًا ولا يعرف الكثير عن العالم بقصد المساعدة بصدق .

وبدون أن تدرك ، بدأت تحدق في آستر.

“المعبد ؟ ذهبت عدة مرات لهناك لكنهم طردوني من عند المدخل .”

بعد المشاهدة للحظة ، فتحت القطة عينيها .

كان هناك يأس في عيون الطفل .

ربما لأنها كانت تتدرب منذ فترة قصيرة ، سرعان ما تحولت عيناها للون الذهبي و بدأ ظهر يدها في التألق .

“وليس لدىّ أى نقود . علىّ أن أدفع للحصول على العلاج ….”

“كان هناك مكان كهذا في تريزيا .”

انفجرت الدموع التي كان يكبها لذا نزلت الدموع بدون صوت .

تبع چو-دي الغاضب دينيس السريع و ربت على رأس آستر كذلك وتمتم في نفسه .

بل كان من المثير للشفقة رؤية الطفل الصغير يعض شفتيه حتى لا يبكي .

شعرت بهذه الطريقة عندما شفت ساق هانز من قبل ، وكان هناك شعور بالبهجة و الفخر عندما تقوم بالعلاج .

آستر التي كانت تعرف حقيقة المعبد أكثر من أى شخص آخر ، أخذت يد الطفل الصغير بإبتسامة مريرة .

“بالطبع .”

“أين منزلكَ ؟ دعنا نذهب سوف أساعدك .”

“فقط قليلاً حتى لا تتفاجئ .”

فتح الطفل الصغير فمه بسرعة كما لو كان لا يصدق ذلك عندما قالت أنها سوف تساعده .

“لا … والدتي مريضة جدًا.”

“حقًا ؟ إنه هناك !”

“بالطبع .”

مسح الولد الصغير دموعه بسرعة و ارشدهم إلى المنزل في حال غيروا رأيهم .

ثم تحرك چو-دي و أمسك يد القطة بحذر و تسلل بجانبه دينيس الذي أظهر في البداية أنه غير مهتم على الإطلاق و ربت على يدها .

كان المكان الذي وصل إليه الطفل كوخًا محرجًا لا يمكن وصفه حتى بالمنزل .

***

كان رثًا و غير قوي بما يكفي لمنع الرياح القوية .

“المعبد مفتوح فقط لذوي المال والمكانة العالية . ليس هؤلاء الناس المهمشين .”

كانت والدة الطفل الصغير ملقاة على الأرض وكأنها ميتة و عليها لحاف رقيق للغاية لا يمنع البرد .

قبل أن تغادر المنزل ، حزمت الكثير من الألماس ، لكن بدى لها أن القتال سيندلع بينهم إن قامت بمشاركته .

“إنها والدتي … لم تقل شيئًا منذ أيام ….”

التئمت الجروح بسرعة حيث أمكنهم رؤية هذا بوضوح ، وقبل أن تدرك اختفت بدون أن تترك أثرًا .

في غضون ذلك ، لقد كان هناك آثار لطفل كان يحاول انقاذ والدته بمفرده .

“لماذا تفرقينها هنا ؟ لقد أعطاه لكِ والدي لتستخدميه .”

تنهدت وهي ترى بقايا الطعام مكدسة بجانبها .

“لماذا تبكي ؟ هذا لن يناسب حجمك ، عضلاتك سوف تكون حزينة . القطة لم تمت بعد .”

“أنتم تعيشون هكذا ؟ ماذا تفعل المعابد بدون النظر إلى هذه الأماكن ؟”

ربما لأنها كانت تتدرب منذ فترة قصيرة ، سرعان ما تحولت عيناها للون الذهبي و بدأ ظهر يدها في التألق .

نظر چو-دي حول المنزل البائس وقال أن هذا كلام فارغ و لقد كان غاضبًا .

“نعم ، إنها المرة الأولى التي أراه لكنه اسوأ مما كنت أتخيل .”

“نعم . أعلم أن والدي يقدم كل عام أموال إغاثة إلى معبد تريزيا المركزي .”

“أتمنى أن أكون مثل آستر و ستتبعني جميع الحيوانات صحيح ؟ عندها سأكون قادرًا على لمسهم بحرية .”

حتى دينيس فقد رباطة جأشه .

“أنا لا أبكي . هيك . وما علاقة عضلاتي بهذا ؟”

“المعبد لا يفعل شيء للذين يحتاجون إليه حقًا .”

اليوم ، قرر أن يرافقها بأقل عدد من المرافقين و يتبعونهم سرًا مع الحفاظ على مسافة مناسبة .

لم تتفاجأ آستر بذلك و ذهبت بهدوء إلى جانب المرأة .

“المعبد مفتوح فقط لذوي المال والمكانة العالية . ليس هؤلاء الناس المهمشين .”

يتبع ….

قبل ركوب العربة ، ابتسم ڤيكتور بناء على طلب آستر .

“دينيس أوبا ، هل هناك طريقة لمساعدة هؤلاء الناس ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط