نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 75

ومع ذلكَ ، بغض النظر عن قوتها لم تجد أى زوايا غريبة .

اليوم الذي طُرد فيه نواه من مؤخرة المعبد ، ظهر نواه في أحلامه كل يوم و هو يتم تعذيبه .

طلت تراقب بجدية من الجانب لمعرفة ما إن كانت بام بام مصابة بنوبة صرع ، لكن لم يكن هذا هو الحال أيضاً .

“أوه ، كنت أصدقاء .”

“هل أنتِ بخير حقاً ؟”

بعد قليل ،

ابتسمت آستر بتعبير غامض و أطلقت بام بام .

“لابدَ أنكَ اكتشفت شيئاً لهذا أتيتَ لرؤيتي ، صحيح ؟”

سواء كانت تعرف قلقها أم لا ، كانت بام بام ضعيفة و نظرت إلى آستر بهدوء .

حتى بعد انتهاء الاتصال لم تستطع آستر أن ترفع يدها بسهولة عن الحوض و لمعت عيناها .

“في المرة القادمة لا يجب أن تتناولي أشياء غريبة ، إنه أمر خطير ، حسناً ؟”

كانت غرفة القديسة سيسبيا .

لقد عملت أنها يُمكنها استخدام القوة المقدسة على كل من البشر و الحيوانات .

***

اعتقدت أن الأفعى ستشفى تماماً مثل الإنسان ، فسكبت قوتها المقدسة بتهور .

تبع كايل راڤيان بتعبير سعيد .

“هاه . أعتقد أن هذا سيكون كافياً .”

“سمعت أن هناكَ طفلة واحدة أخرجها الدوق الأكبر دي هين من المعبد بنفسه .”

كانت تعلم أن الخنجر ليس شيئاً يُمكن هضمه ، لكنها سحبت يدها على أمل أن البيض لايزال في حالته الأصلية .

“نعم ، سيكون هذا جيداً .”

رمشت بام بام بهدوء لترى ما إن كانت في حالة جيدة ثم عادت إلى وسادتها في الجانب .

“طلب ….”

“لقد فوجئت حقاً .”

تبع كايل راڤيان بتعبير سعيد .

تنهدت آستر و جلست على السرير ، كان العرق يقطر من على جبينها من المفاجأة .

“من فضلكَ لا تذهب حتى إذا تم طردك .. أنتَ طفل لم تنطق بأى كلمة .”

شعرت و كأنها مرهقة فجأة ، ثم تنهدت و رأت ما بجوار وسادة بام بام .

لم يستطع التحمل و قام بمعانقة نواه ، تأثر نواه بالدفء الذي لم يشعر به منذ وقت طويل .

“حوض …”

“على أى حال ، لا يوجد شيء آخر ؟”

خطرت لها فكرة جيدة بمجرد أن رأتها . بدلاً من مجرد القلق ، هناكَ طريقة لفعل شيء ما .

كم كان محرجاً عندما قابلت راڤيان داينا لأول مرة وهي تغادر .

كانت تفكر في تجربة وصلة المياه المقدسة .

“نعم . وهذا ما اكتشفته بالصدفة ….”

أخرجت آستر زجاجة مياه مقدسة قد صنعتها لإعطائها لنواه . بدا الأمر و كأنه سيكون صحيحاً تماماً لأن لديها الكثير من القوة المقدسة فيها .

“سمعت أن هناكَ طفلة واحدة أخرجها الدوق الأكبر دي هين من المعبد بنفسه .”

بعد التأكد أن الباب مغلق ، وضعت الحوض على المنضدة وصبت الماء المقدس لملء السطح .

“إسمها داينا صحيح ؟ أليس غريباً أن الدوق الأكبر أخذ هذه الطفلة من المعبد ؟”

“أتمنى أن أراها .”

لم يعجبها فكرة سماع إسم داينا مرة أخرى .

لقد جربت الأمر عدة مرات منذ أن نجحت في الحديقة ، لكنها كانت كلها اخفاقات ، لذلك لم يكن لديها توقعات عالية هذه المرة .

“لقد فوجئت حقاً .”

نظرت آستر إلى الحوض لكن بغض النظر عن مدى تركيزها لم تستطع أن ترى شيئاً .

رمشت بام بام بهدوء لترى ما إن كانت في حالة جيدة ثم عادت إلى وسادتها في الجانب .

يبدو أن أمن المعبد أصبح أقوى . من فضلكَ أرني «قالت هذا عبثاً وبدأ السطح يهتز .»

ومع ذلكَ ، بغض النظر عن قوتها لم تجد أى زوايا غريبة .

‘أوه ! لقد فعلتها !’

لقد شعرت بالتوتر و لم تستطع تجاوز الأمر .

دخلت القوة في اليد التي تمسك بها آستر الحوض ، ثم رأت غرفة مألوفة دخلت إليها آستر من قبل .

لم ينسى نواه يوماً واحداً منذ أن ذهبَ إلى الملجأ .

كانت غرفة القديسة سيسبيا .

منذ وقت ليس ببعيد قيل له أنه فاقد للوعي و أن عليهم أن يُمهدوا قلوبهم ، لذلكَ لم يكن يصدق حالة نواه .

بعد رؤية الإتصال بغرفة القديسة مرة أخرى ، بدى الأمر سهلاً .

تنهدت آستر و جلست على السرير ، كان العرق يقطر من على جبينها من المفاجأة .

“…هل هي تتحرك ؟”

وقفت راڤيان التي كانت تقضم شفتيها بتصلب فجأة .

عندما التقت بها لاول مرة ، بدا أنه من المستحيل حتى أن تتحرك بمفردها ، لكنها الآن تقف و تقطع الزهور .

اليوم الذي طُرد فيه نواه من مؤخرة المعبد ، ظهر نواه في أحلامه كل يوم و هو يتم تعذيبه .

خفضت آستر وجهها بالقرب من الحوض مندهشة . وفي تلكَ اللحظة ، نظرت سيسبيا إلى الوراء .

“حوض …”

أخذت آستر نفساً عميقاً عندما التقت عيناهما . ابتسما سيسبيا و حركت شفتيها .

غرفة التدريب بالمعبد المركزي .

بدت و كأنها تقول شيئاً ما ، لكن السطح كان متذبذباً ولم تستطع أن تفهم . لذلك ، اصبحت مشتتة بسرعة .

حتى الآن ، لقد كان اجتماعاً غير رسمياً لأنه كان الأمير المصاب بلعنة الآلهة .

حتى بعد انتهاء الاتصال لم تستطع آستر أن ترفع يدها بسهولة عن الحوض و لمعت عيناها .

تنهدت راڤيان متسائلة عما إن جاء فقط لقول هذا.

“كانت تبدوا أكثر صحة .”

“كيف يُمكن أن أكون بخير مع ترككَ هكذا ؟”

تبدوا بالتأكيد في حالة أفضل مما رأتها في آخر مرة .

“لحظة ، ألم يكن لديها شعر بني مائل للرمادي أيضاً ؟”

في البداية ، مجرد معرفتها هذه الحقيقة جعلها تشعر بالراحة .

حتى بعد انتهاء الاتصال لم تستطع آستر أن ترفع يدها بسهولة عن الحوض و لمعت عيناها .

***

“بالمناسبة ، لم أكن أتوقع أن أهتم كثيراً بهذا .”

غرفة التدريب بالمعبد المركزي .

“أوه ، كنت أصدقاء .”

كانت راڤيان تأخذ دروساً للجيل القادم من القديسيين كل يوم في نفس المكان .

“إنها صدفة سيئة .”

عندما حان الوقت لإنتهاء الوقت ، ظهر الكاهن كايل من العدم ووقف أمام غرفة التدريب بوجه قلق .

دخلت القوة في اليد التي تمسك بها آستر الحوض ، ثم رأت غرفة مألوفة دخلت إليها آستر من قبل .

بعد قليل ،

كان رئيس الكهنة الذي في الخارج ينظر إليه بعيون مليئة بالفضول خوفاً من تصعيد الأمور قالت :

فُتح الباب و خرجت راڤيان مع العديد من كِبار الكهنة و كان هناكَ ابتسامة على وجهها .

كانت تفكر في تجربة وصلة المياه المقدسة .

“آنسة راڤيان !”

دخلت القوة في اليد التي تمسك بها آستر الحوض ، ثم رأت غرفة مألوفة دخلت إليها آستر من قبل .

أراد كايل القيام بذلكَ الآن لذا سرعان ما نادى على إسم راڤيان .

كانت راڤيان تأخذ دروساً للجيل القادم من القديسيين كل يوم في نفس المكان .

للحظة تصلب وجه راڤيان . لم تتخيل أبداً أنه سيتظاهر بمعرفتها هكذا بهذه السرعة .

“أولاً وقبل كل شيء ، لم يتبنى الدوق الأكبر رسمياً أى طفلة من المعبد . لقد كنت أعمل بجد للتأكد .”

كانت قلقة بشأن ما يحيط بها بسبب هذا النداء العلني ، لكنها نظرت إلى الكاهن كايل ولم تبتسم .

ابتسم الإمبراطور عندما رأى نواه الذي كبر و الآن يُخفف عنه .

“الكاهن هايل ؟ ما الخطب ؟”

“لابدَ أنها كانت شائعة كاذبة .”

تظاهرت راڤيان بمعرفته ، اقترب الكاهن كايل بحماس .

نظر كايل حوله و حبس انفاسه . في الوقت نفسه تومضت عيون راڤيان .

“ألم تطلبي شيئاً ما مني آخر مرة ؟”

لم يستطع التحمل و قام بمعانقة نواه ، تأثر نواه بالدفء الذي لم يشعر به منذ وقت طويل .

“طلب ….”

فُتح الباب و خرجت راڤيان مع العديد من كِبار الكهنة و كان هناكَ ابتسامة على وجهها .

اتسعت ابتسامة راڤيان لأن الأمر كان مزعجاً التأكيد على الطلب لكنها انجرفت في الوضع بمهارة .

“كانت تبدوا أكثر صحة .”

“أوه ، أتذكر . انتظر لحظة .”

“نواه!”

كان رئيس الكهنة الذي في الخارج ينظر إليه بعيون مليئة بالفضول خوفاً من تصعيد الأمور قالت :

يتبع …

“طلبت منه تفسير الشخصيات القديمة ، فقط لأن كايل-نيم بارع في هذا المجال … أعتقد أن علينا التحدث قليلاً .”

في ساعات متأخرة من المساء .

“هذا صحيح . سأراكِ في الفصل القادم غداً بعد ذلك .”

“طلب ….”

“نعم يا رئيس الكهنة .”

أراد كايل القيام بذلكَ الآن لذا سرعان ما نادى على إسم راڤيان .

خفضت راڤيان رأسها و عضت شفتيها . لقد انزعجت من فكرة طلب لا شيء من كايل .

بعد قليل ،

“إذاً ، لنذهب لمكان هادئ ونتحدث ؟”

كان رئيس الكهنة الذي في الخارج ينظر إليه بعيون مليئة بالفضول خوفاً من تصعيد الأمور قالت :

“نعم ، سيكون هذا جيداً .”

دخلت القوة في اليد التي تمسك بها آستر الحوض ، ثم رأت غرفة مألوفة دخلت إليها آستر من قبل .

تقرر التواجد مع كايل لم يكن جيداً ليعرفه الكثير من الناس .

أثناء نشأته ، تغير نواه كثيراً في هذين العامين .

تبع كايل راڤيان بتعبير سعيد .

أثناء نشأته ، تغير نواه كثيراً في هذين العامين .

خرجت راڤيان إلى الفناء الخلفي وسألت بعد التأكد من عدم وجود أى شخص هناك .

بدت و كأنها تقول شيئاً ما ، لكن السطح كان متذبذباً ولم تستطع أن تفهم . لذلك ، اصبحت مشتتة بسرعة .

“لابدَ أنكَ اكتشفت شيئاً لهذا أتيتَ لرؤيتي ، صحيح ؟”

“لابدَ أنها كانت شائعة كاذبة .”

“أولاً وقبل كل شيء ، لم يتبنى الدوق الأكبر رسمياً أى طفلة من المعبد . لقد كنت أعمل بجد للتأكد .”

اعتقدت أن الأفعى ستشفى تماماً مثل الإنسان ، فسكبت قوتها المقدسة بتهور .

تنهدت راڤيان متسائلة عما إن جاء فقط لقول هذا.

“إذاً ، لنذهب لمكان هادئ ونتحدث ؟”

“لابدَ أنها كانت شائعة كاذبة .”

“نعم . وهذا ما اكتشفته بالصدفة ….”

“ألم تطلبي شيئاً ما مني آخر مرة ؟”

نظر كايل حوله و حبس انفاسه . في الوقت نفسه تومضت عيون راڤيان .

“ومع ذلك ، كان يجب أن أحميكَ حتى النهاية … وليس بهذه الطريقة . لقد كنت أشعر بالندم على ذلكَ كل يوم .”

“سمعت أن هناكَ طفلة واحدة أخرجها الدوق الأكبر دي هين من المعبد بنفسه .”

“هذا صحيح . من الصعب إيجاد العلاقة بين الطفلة التي تدعى داينا و الطفلة التي تبناها الدوق الأكبر ، لكن … هل أكتشف المزيد ؟”

لكن كان شيئاً تعرفه راڤيان بالفعل .

نظر كايل حوله و حبس انفاسه . في الوقت نفسه تومضت عيون راڤيان .

“هل تقصد داينا ؟”

عندما التقت بها لاول مرة ، بدا أنه من المستحيل حتى أن تتحرك بمفردها ، لكنها الآن تقف و تقطع الزهور .

“أوه ، هل تعلمين ؟”

نظرت آستر إلى الحوض لكن بغض النظر عن مدى تركيزها لم تستطع أن ترى شيئاً .

بالطبع عندما تحدثت راڤيان التي كان يعتقد أنها ستندهش بلا مبالاة صرخ كايل من الدهشة .

“هل تقصد داينا ؟”

“كانت مرحشة كـقديسة كما أنها قد أخذت بعض الدروس معي .”

بدت و كأنها تقول شيئاً ما ، لكن السطح كان متذبذباً ولم تستطع أن تفهم . لذلك ، اصبحت مشتتة بسرعة .

“أوه ، كنت أصدقاء .”

***

عندما اضافت راڤيان ، أومأ كايل كما لو كان يفهم .

“ومع ذلك ، كان يجب أن أحميكَ حتى النهاية … وليس بهذه الطريقة . لقد كنت أشعر بالندم على ذلكَ كل يوم .”

“إسمها داينا صحيح ؟ أليس غريباً أن الدوق الأكبر أخذ هذه الطفلة من المعبد ؟”

“إنها صدفة سيئة .”

“أنا لا أفهم ذلكَ أيضاً .”

عندما اضافت راڤيان ، أومأ كايل كما لو كان يفهم .

كم كان محرجاً عندما قابلت راڤيان داينا لأول مرة وهي تغادر .

ومع ذلكَ ، بغض النظر عن قوتها لم تجد أى زوايا غريبة .

هزت راڤيان رأسها وهي تتذكر هذه اللحظة .

“طلبت منه تفسير الشخصيات القديمة ، فقط لأن كايل-نيم بارع في هذا المجال … أعتقد أن علينا التحدث قليلاً .”

“على أى حال ، لا يوجد شيء آخر ؟”

“نعم . إذاً ، كلما احتجت إلى المساعدة مرة أخرى تعالي إلىَّ .”

“هذا صحيح . من الصعب إيجاد العلاقة بين الطفلة التي تدعى داينا و الطفلة التي تبناها الدوق الأكبر ، لكن … هل أكتشف المزيد ؟”

استغل نواه الليل ليدخل إلى القصر سراً .

لقد وعد كايل بطبيعة الحال بما يلي . كان من أجل خلق عذر لمواصلة مقابلة راڤيان .

وقفت راڤيان التي كانت تقضم شفتيها بتصلب فجأة .

“لا ، هذا يكفي . لقد كان مجرد فضول .”

عندما التقت بها لاول مرة ، بدا أنه من المستحيل حتى أن تتحرك بمفردها ، لكنها الآن تقف و تقطع الزهور .

لكن راڤيان قاطعت كايل بإصرار . لم يكن من النوع الذي يجب أن تبقى قريبة منه .

“هذا صحيح . من الصعب إيجاد العلاقة بين الطفلة التي تدعى داينا و الطفلة التي تبناها الدوق الأكبر ، لكن … هل أكتشف المزيد ؟”

“نعم . إذاً ، كلما احتجت إلى المساعدة مرة أخرى تعالي إلىَّ .”

“أنا لا أفهم ذلكَ أيضاً .”

“شكراً لكَ أيها الكاهن .”

رمشت بام بام بهدوء لترى ما إن كانت في حالة جيدة ثم عادت إلى وسادتها في الجانب .

استدارت راڤيان بإبتسامة ثم تغير التعبير الذي على وجهها بشكل مروع .

“لابدَ أنكَ اكتشفت شيئاً لهذا أتيتَ لرؤيتي ، صحيح ؟”

‘إنه مثل الثعبان .’
[الطيور على أشكالها تقع .]

“اقترب من هنا للحظة ، أريد أن أحتضنكَ .”

لقد كانت سعيدة لإنتهاء ذلك لأنه من الواضح أنه يريد اغتنام الفرصة و يظهر نفسه .

بعد رؤية الإتصال بغرفة القديسة مرة أخرى ، بدى الأمر سهلاً .

“بالمناسبة ، لم أكن أتوقع أن أهتم كثيراً بهذا .”

طلت تراقب بجدية من الجانب لمعرفة ما إن كانت بام بام مصابة بنوبة صرع ، لكن لم يكن هذا هو الحال أيضاً .

لم يعجبها فكرة سماع إسم داينا مرة أخرى .

“كانت تبدوا أكثر صحة .”

وقفت راڤيان التي كانت تقضم شفتيها بتصلب فجأة .

تظاهرت راڤيان بمعرفته ، اقترب الكاهن كايل بحماس .

“لحظة ، ألم يكن لديها شعر بني مائل للرمادي أيضاً ؟”

عندما التقت بها لاول مرة ، بدا أنه من المستحيل حتى أن تتحرك بمفردها ، لكنها الآن تقف و تقطع الزهور .

كانت طفلة ليس لديها أى إحساس بالقوة المقدسة لم يتبقى منها سوى إنطباع غير واضح . حتى مظهرها كان ضبابيباً ، لكنها تذكرت فجأة اللحظة التي ودعتها فيها .

“نعم . إذاً ، كلما احتجت إلى المساعدة مرة أخرى تعالي إلىَّ .”

عادت راڤيان بسرعة إلى غرفة التدريب و بحثت في الأوراق المتراكمة على المكتب .

مرت حوالي عامين فقط بعد تشخيص مرض نواه و نفيه .

بحثت عن المستندات التي كانت تريدها و اخرجتها . وكتبت على الأوراق أسماء حوالي عشر مرشحات .

في البداية ، مجرد معرفتها هذه الحقيقة جعلها تشعر بالراحة .

كانت تهتم بكلمات القديسة سيسبيا فلم تكتب إلا الأشخاص ذوي الشعر البني الرمادي .

نظر كايل حوله و حبس انفاسه . في الوقت نفسه تومضت عيون راڤيان .

“لا يُمكن .”

خرجت راڤيان إلى الفناء الخلفي وسألت بعد التأكد من عدم وجود أى شخص هناك .

تم إنشاء هذه القائمة بعد مغادرة داينا لذا إسمها لم يكن موجوداً .

استدارت راڤيان بإبتسامة ثم تغير التعبير الذي على وجهها بشكل مروع .

جعدت راڤيان الورقة و حاولت التذكر . من الواضح في ذكرياتها أن شعرها كان بني مائل للرمادي .

تم إنشاء هذه القائمة بعد مغادرة داينا لذا إسمها لم يكن موجوداً .

“إنها صدفة سيئة .”

“إن فعلت ذلك ، سوف يكون والدي في مشكلة كبيرة . لم أرغب في أن تكون منزعجاً بسببي .”

لقد شعرت بالتوتر و لم تستطع تجاوز الأمر .

“نعم . وهذا ما اكتشفته بالصدفة ….”

فكرت في أنها يجب أن تُرسل شخصاً ما إلى الدوق الأكبر ، جلست على مكتبها و كتبت رسالة إلى المنزل .

“ومع ذلك ، كان يجب أن أحميكَ حتى النهاية … وليس بهذه الطريقة . لقد كنت أشعر بالندم على ذلكَ كل يوم .”

***

كان رئيس الكهنة الذي في الخارج ينظر إليه بعيون مليئة بالفضول خوفاً من تصعيد الأمور قالت :

في ساعات متأخرة من المساء .

“طلبت منه تفسير الشخصيات القديمة ، فقط لأن كايل-نيم بارع في هذا المجال … أعتقد أن علينا التحدث قليلاً .”

استغل نواه الليل ليدخل إلى القصر سراً .

“اقترب من هنا للحظة ، أريد أن أحتضنكَ .”

ارسل الإمبراطور اللذين تحت سيطرته بشكل مباشر و بفضل المرافقة تمكن من الدخول بعمق بدون أن يلاحظ أحد هذا .

يتبع …

حتى الآن ، لقد كان اجتماعاً غير رسمياً لأنه كان الأمير المصاب بلعنة الآلهة .

في ساعات متأخرة من المساء .

فتح–

“أوه ، كنت أصدقاء .”

نهض الإمبراطور الذي كان ينتظر نواه بفارغ الصبر وركض مسرعاً عندما سمع صوت فتح الباب .

في ساعات متأخرة من المساء .

“نواه!”

تبع كايل راڤيان بتعبير سعيد .

احمرّت عيون الإمبراطور عندما رأى أن نواه يدخل بإبتسامة مشرقة و اقدام سليمة .

نهض الإمبراطور الذي كان ينتظر نواه بفارغ الصبر وركض مسرعاً عندما سمع صوت فتح الباب .

“حقاً … إن جسدكَ يتعافى .”

“هل هناك سبب لبقائك ساكناً كل هذا الوقت والآن أتيتَ لإيجادي ؟”

منذ وقت ليس ببعيد قيل له أنه فاقد للوعي و أن عليهم أن يُمهدوا قلوبهم ، لذلكَ لم يكن يصدق حالة نواه .

“ومع ذلك ، كان يجب أن أحميكَ حتى النهاية … وليس بهذه الطريقة . لقد كنت أشعر بالندم على ذلكَ كل يوم .”

“جلالتك ، لم أركَ منذ وقت طويل .”

عندما اضافت راڤيان ، أومأ كايل كما لو كان يفهم .

“اقترب من هنا للحظة ، أريد أن أحتضنكَ .”

احمرّت عيون الإمبراطور عندما رأى أن نواه يدخل بإبتسامة مشرقة و اقدام سليمة .

على الرغم من أنه كان لطيفاً ، إلا أن الإمبراطور لم يظهر علانية مشاعره التي في وجهه .

“لا يُمكن .”

لم يستطع التحمل و قام بمعانقة نواه ، تأثر نواه بالدفء الذي لم يشعر به منذ وقت طويل .

بحثت عن المستندات التي كانت تريدها و اخرجتها . وكتبت على الأوراق أسماء حوالي عشر مرشحات .

“كيف حالك …؟”

لم يستطع التحمل و قام بمعانقة نواه ، تأثر نواه بالدفء الذي لم يشعر به منذ وقت طويل .

“كيف يُمكن أن أكون بخير مع ترككَ هكذا ؟”

بعد قليل ،

مرت حوالي عامين فقط بعد تشخيص مرض نواه و نفيه .

“كيف حالك …؟”

أثناء نشأته ، تغير نواه كثيراً في هذين العامين .

“اقترب من هنا للحظة ، أريد أن أحتضنكَ .”

نظر الإمبراطور إلى نواه الذي أصبح أكثر ثقة و نضجاً ، وشعر بالذنب لأن كل هذا كان خطأه .

***

“أنا آسف . لم أستطع حمايتكَ لأنني ضعيف .”

لم ينسى نواه يوماً واحداً منذ أن ذهبَ إلى الملجأ .

“هذا ليس خطأ والدي . هذا لأنني مريض .”

“أنا آسف . لم أستطع حمايتكَ لأنني ضعيف .”

“ومع ذلك ، كان يجب أن أحميكَ حتى النهاية … وليس بهذه الطريقة . لقد كنت أشعر بالندم على ذلكَ كل يوم .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد جربت الأمر عدة مرات منذ أن نجحت في الحديقة ، لكنها كانت كلها اخفاقات ، لذلك لم يكن لديها توقعات عالية هذه المرة .

اليوم الذي طُرد فيه نواه من مؤخرة المعبد ، ظهر نواه في أحلامه كل يوم و هو يتم تعذيبه .

تم إنشاء هذه القائمة بعد مغادرة داينا لذا إسمها لم يكن موجوداً .

لم ينسى نواه يوماً واحداً منذ أن ذهبَ إلى الملجأ .

في البداية ، مجرد معرفتها هذه الحقيقة جعلها تشعر بالراحة .

“لا يسعني إلا أن أقول أنني آسف .”

“على أى حال ، لا يوجد شيء آخر ؟”

“أنا بخير حقاً . الآن أنا سعيد لأنني طُردت من القصر الإمبراطوري .”

“أنا آسف . لم أستطع حمايتكَ لأنني ضعيف .”

ابتسم الإمبراطور عندما رأى نواه الذي كبر و الآن يُخفف عنه .

“على أى حال ، لا يوجد شيء آخر ؟”

“لقد كبرتَ كثيراً .”

في ساعات متأخرة من المساء .

هل نمى بهذا الطول ؟ امتلأت عيون الإمبراطور بالحزن وهو ينظر إلى ابنه الذي كبر بشكل لم يره من قبل .

“لحظة ، ألم يكن لديها شعر بني مائل للرمادي أيضاً ؟”

“من فضلكَ لا تذهب حتى إذا تم طردك .. أنتَ طفل لم تنطق بأى كلمة .”

هزت راڤيان رأسها وهي تتذكر هذه اللحظة .

“إن فعلت ذلك ، سوف يكون والدي في مشكلة كبيرة . لم أرغب في أن تكون منزعجاً بسببي .”

خطرت لها فكرة جيدة بمجرد أن رأتها . بدلاً من مجرد القلق ، هناكَ طريقة لفعل شيء ما .

“هل هناك سبب لبقائك ساكناً كل هذا الوقت والآن أتيتَ لإيجادي ؟”

“نواه!”

لمعت عيوم الإمبراطور و هو يربت على شعر نواه برفق .

‘أوه ! لقد فعلتها !’

قال نواه بشجاعة كما لو كان ينتظر هذا السؤال .

***

“نعم. أنا الآن أريد أن أجد مكاني مرة أخرى .”

استغل نواه الليل ليدخل إلى القصر سراً .

يتبع …

بعد رؤية الإتصال بغرفة القديسة مرة أخرى ، بدى الأمر سهلاً .

“أوه ، هل تعلمين ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط