نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 56

ثم ضفطت روز على چيني بيديها و اعتذرت لآستر .

آستر كانت متحمسة و التقطت حلوى البودينج من وسط الطاولة ، لقد بدت لامعة للغاية .

“أنا آسفة جداً لدعوتكِ هنا وجعلكِ ترين هذا .”

قَبِلَ سيباستيان ملعقة البودينج الخاصة بآستر و أغلق فمه مع الكثير من العاطفة .

“لا بأس ، نحنُ بخير لا تقلقي . أنا قلقة على چيني .”

توهجت عيون آستر باللون الذهبي الذي لم يختفِ بعد .

مسحت روز دموعها عندما رأت آستر ، والتي كانت تبدوا أكثر نضجاً على الرغم من أنها يفصل بينها و بين سيباستيان سنة واحدة .

“……..”

“شكراً لكِ . هاااه ، انظري لهذا ، أعتقدُ أنني يجبُ أن أرى ما إن كانت الوجبة جاهزة أم لا .”

***

روز التي فقدت احساسها بالوقت بسبب چيني نهضت بسرعة .

“سأعود قريباً ، فهل يُمكنكِ البقاء مع چيني لدقيقة ؟ إن حدث شيئ ستأتي الخادمات على الفور .”

“سأعود قريباً ، فهل يُمكنكِ البقاء مع چيني لدقيقة ؟ إن حدث شيئ ستأتي الخادمات على الفور .”

نظرت آستر إليهم ثم عادت إلى چيني .

“نعم سيدتي .”

“كما تعلم ، أممم .. أختكَ ، هل لديها حبيب ؟”

ترنحت روز و غادرت الغرفة . كانت الخادمات قد غادرن الغرفة منذُ قليل و لم يتبقر إلا آستر وچو-دي و سيباستيان في الغرفة .

“چيني ؟”

كان الإثنان لايزالان واقفان في منتصف الغرفة يتحدثان .

ضرب چو-دي سيباستيان بقوة على مؤخرة رأسه وسار إلى لأمام .

نظرت آستر إليهم ثم عادت إلى چيني .

“ماذا ؟”

لم يُمرر أحدٌ اصبعه سراً في المهد و يلمس ذراع چيني ابداً .

ومع ذلكَ ، فإن هذا الشعور لم يدم طويلاً حيثُ وضع چو-دي يده على كتفها .

لقد كانت تقيس الحمى ، لكنها جسدها كله كان كرة من النار . فوجئت بالحرارة التي كانت أعلى مما كانت تتوقع فرفعت يدها .

عندما أدارت رأسها كان جو-دي يبتسم لها . لقد كان هناكَ أخ أكبر قوي بجانب آستر .

لكن چيني التي كانت تبكي حركت يدها فجأة و أمسكت بإصبع آستر .

ظل سيباستيان يسأل عن آستر ، مهما كان چو-دي فهو قد فهم .

لهثت آستر بسبب چيني الصغيرة ، لقد كانت چيني تنظر لها و الدموع في عينيها .

بعد فترة ،

لم تكن تعرف ما تعرفه هذه الطفلة و تنظر إليه لكنها لم تستطع تركها .

“لا بأس ، نحنُ بخير لا تقلقي . أنا قلقة على چيني .”

‘لنفعلها . سوف تموت إن تركتها و شأنها .’

“ماذا ؟”

لحسن الحظ ، لم يكن هناكَ شخص آخر سوى چو-دي و سيباستيان لذا اعتقدت أنها تستطيع علاجها بدون أن يتم القبض عليها .

اومأت آستر بالموافقة و التفت إلى چيني وتابعت السيدة روز .

تمتمت آستر قليلاً وهي تنظر إلى چيني بإستمرار حتى لا ترفع عينيها عنها .

“شكراً لكِ ، لن أهدره .”

“كل شيئ بخير الآن .”

م/في الحقيقة مكانش بيبص للبودينح ?????

وعندما مدت يدها اليمنى بدأت القوة المقدسة تظهر قامت بلمس خد چيني بهذه اليد .

بعد أن أصبحت چيني بخير ، مرت الحفلة بسلاسة .

“واااا . وااا …..”

“آستر خاصتنا لطيفة و جميلة ورائعة بشكل لا يُصدق .”

في تلكَ اللحظة ، توقف بكاء چيني الذي لا يُمكن ايقافه .

اومأ چو-دي برأسه و غطى فم سيباستيان . و بيده الأخرى وضعها أمام عينه .

“هاه ؟ چيني ؟”

“أنا آسفة جداً لدعوتكِ هنا وجعلكِ ترين هذا .”

سيباستيان الذي لاحظ تغير چيني حاول الركض نحو المهم .

“أعطتني أذنكَ …”

شعر چو-دي أن آستر كانت تفعل شيئ ما وأمسكَ برقبة سيباستيان لمنعه من المغادرة .

ظل سيباستيان يسأل عن آستر ، مهما كان چو-دي فهو قد فهم .

“إلى اين أنتَ ذاهب ؟ يجبُ أن ننتهي من الحديث !”

“اليوم كان ممتعاً .”

“انتظر دقيقة . چيني توقفت عن البكاء .”

“لا ، لقد أعددتُ الكثير من الأشياء اللذيذة من أجلكم . كلوا و إذهبوا .”

في هذه الأثناء ، رفعت آستر يدها برفق عن خدها ووضعت راحة يدها برفق على جبين چيني .

“واااا . وااا …..”

‘أنقذ الطفلة البريئة .’

“لا بأس ، نحنُ بخير لا تقلقي . أنا قلقة على چيني .”

في صلاة آستر ، تخلل الضوء تحت راحة يدها .

“كما تعلم ، أممم .. أختكَ ، هل لديها حبيب ؟”

“آهع ، ماذا حدثَ للتو ؟”

لم يُمرر أحدٌ اصبعه سراً في المهد و يلمس ذراع چيني ابداً .

نظرَ سيباستيان بعيون واسعة إلى چو-دي .

“ماذا ؟ نعم .”

“ماذا ؟”

“انتظر دقيقة . چيني توقفت عن البكاء .”

“نور يخرج من يد آستر…”

“ماذا ؟”

“ما الذي تتحدث عنه ؟ أنتَ مُخطئ .”

“نور يخرج من يد آستر…”

اومأ چو-دي برأسه و غطى فم سيباستيان . و بيده الأخرى وضعها أمام عينه .

عندما اعترف سيباستيان بالأمر هز چو-دي كتفيه .

“اوه ! انظر ! ابتعد عن الطريق !”

م/في الحقيقة مكانش بيبص للبودينح ?????

ربما كان ذلكَ بسبب شقيقته الصغرى ، دفعَ سيباستيان چو-دي بعيداً و اقترب من المهد .

ولكن بمجرد أن حاولت أخذ ملعقة كبيرة شعرت بنظرة مرهقة من الأمام .

لقد كانت صلاة آستر قد انتهت بالفعل ، وعادت بشرة چيني إلى طبيعتها .

“نعم . أنا آسف لأنني لم أكن أعلم .”

عبست چيني بتعبير مريح بشكل لا يُصدق بالنسبة لطفلة كانت تبكي منذُ وهلة قصيرة .

بعد أن أصبحت چيني بخير ، مرت الحفلة بسلاسة .

“چيني ؟”

‘ما خطبه ؟’

نظرَ سيباستيان إلى چيني بتعبير مرتبك . اختفت الحمى عن وجهها تماماً و انخفضت .

ولكن بمجرد أن حاولت أخذ ملعقة كبيرة شعرت بنظرة مرهقة من الأمام .

“….هل أنتِ من فعلتِ هذا ؟”

دخلت الخادمات اللاتي يقفن في الخارج عندما أردكن أن چيني قد هدأت و أصبحن متفاجئات برؤية أنها أصبحت أفضل .

أمسكَ سيباستيان بذراع آستر ، فتحت آستر عينها ببطء بما أنها تغلق عيونها أثناء الصلاة .

في صلاة آستر ، تخلل الضوء تحت راحة يدها .

توهجت عيون آستر باللون الذهبي الذي لم يختفِ بعد .

لقد كانت تقيس الحمى ، لكنها جسدها كله كان كرة من النار . فوجئت بالحرارة التي كانت أعلى مما كانت تتوقع فرفعت يدها .

‘مستحيل .’

فقط بعد غروب الشمس تمكنا من الخروج من ثرثرة السيدة روز .

توقف سيباستيان للحظة . لقد كانت عيونها جميلة للغاية لدرجة أنه قد شعرَ بالحيرة .

بعد تناول وجبة كبيرة وحتى بعد وقت الشاي ، لك تسمح لهما السيدة روز بالرحيل إلا بعد وقت طويل .

ولكنه قد فركَ عينه و نظر لها مرة أخرى و لكن عينها قد عادت إلى اللون الأصلي بالفعل .

“….هل أنتِ من فعلتِ هذا ؟”

“لم أفعل شيئاً .”

“أعطتني أذنكَ …”

“و مع ذلكَ ، إنها أصبحت أفضل بشكل مفاجئ …”

“ما خطبك بجدية ؟”

“بالنظر إليها ، يبدوا أن الحمى قد انخفضت بالفعل ، يبدوا أن الدواء قد أعطى مفعولاً متأخراً ، أنا سعيدة لأنها بخير .”

م/في الحقيقة مكانش بيبص للبودينح ?????

“نعم ، هذا يبعث على الإرتياح .”

روز التي فقدت احساسها بالوقت بسبب چيني نهضت بسرعة .

رد چو-دي .

نظرت السيدة روز حلو جسد چيني وهي تمسك يدها  . مسحت صدرها بعد أن تحققت من انخفاض درجة الحرارة .

ابتسمت آستر و ذهبت بعيداً عن المهد .

دخلت الخادمات اللاتي يقفن في الخارج عندما أردكن أن چيني قد هدأت و أصبحن متفاجئات برؤية أنها أصبحت أفضل .

دخلت الخادمات اللاتي يقفن في الخارج عندما أردكن أن چيني قد هدأت و أصبحن متفاجئات برؤية أنها أصبحت أفضل .

***

“لقد شُفيت !”

‘هل يريد تناول هذا ؟’

“فلينادي أحد السيدة !”

في صلاة آستر ، تخلل الضوء تحت راحة يدها .

بعد فترة ، سمع صوت الركض بسرتة كبيرة و دخلت السيدة روز إلى الغرفة .

شعر چو-دي أن آستر كانت تفعل شيئ ما وأمسكَ برقبة سيباستيان لمنعه من المغادرة .

“چيني !!”

“أنتَ تستمر في النظر إليها لذا … نعم .”

نظرت السيدة روز حلو جسد چيني وهي تمسك يدها  . مسحت صدرها بعد أن تحققت من انخفاض درجة الحرارة .

كان في الحديقة العديد من أنواع الحلويات .

“حقاً ، لقد توقفت عن البكاء … انخفضت الحمى …”

اومأت آستر برأسها و فُتح فم سيباستيان على مصرعيه .

ربتت آستر على ظهر يدها وهي تراقب السيدة روز تبكي .

“انتظر دقيقة . چيني توقفت عن البكاء .”

‘أنا أحسدكِ .’

ربتت آستر على ظهر يدها وهي تراقب السيدة روز تبكي .

كانت حسودة من چيني ، التي كانت لدينا عائلة تهتم بها رغم كونها مريضة .

“بالنظر إليها ، يبدوا أن الحمى قد انخفضت بالفعل ، يبدوا أن الدواء قد أعطى مفعولاً متأخراً ، أنا سعيدة لأنها بخير .”

ومع ذلكَ ، فإن هذا الشعور لم يدم طويلاً حيثُ وضع چو-دي يده على كتفها .

نادى سيباستيان چو-دي بصوت عال .

عندما أدارت رأسها كان جو-دي يبتسم لها . لقد كان هناكَ أخ أكبر قوي بجانب آستر .

اومأت آستر برأسها و فُتح فم سيباستيان على مصرعيه .

“هذا جيد . صحيح ؟”

ربتت آستر على ظهر يدها وهي تراقب السيدة روز تبكي .

ابتسم چو-دي و أدار عينه كما لو أنه لم يكن يعرف شيئاً .

كانت عيون آستر تدور حول المائدة في الماضي ، ولكن ليس الآن لأنها أصبحت معتادة على الأمر و لا تفقد نفسها .

“نعم ، هذا أمر عظيم .”

“هاي ، لماذا أنتَ شارد الذهن ؟”

تظاهرت آستر التي كانت منزعجة من لا شيئ بأنها لا تعرف شيئ .

فقط بعد غروب الشمس تمكنا من الخروج من ثرثرة السيدة روز .

بعد فترة ،

اومأت آستر بالموافقة و التفت إلى چيني وتابعت السيدة روز .

ابتسمت السيدة روز الهادئة بشكل مشرق و أمسكت بيد آستر .

“شكراً لكِ .”

“شكراً لكِ .”

تظاهرت آستر التي كانت منزعجة من لا شيئ بأنها لا تعرف شيئ .

“ماذا ؟ أنا لم أفعل شيئاً .”

مسحت روز دموعها عندما رأت آستر ، والتي كانت تبدوا أكثر نضجاً على الرغم من أنها يفصل بينها و بين سيباستيان سنة واحدة .

شعرت آستر بالحرج و أنكرت ذلكَ بشدة

“چو-دي ، عيد ميلادكَ الشهر المقبل صحيح ؟”

“أصبحت چيني أفضل عندما كنتِ بجوارها . شكراً لكِ على ذلكَ .”

سيباستيان الذي لاحظ تغير چيني حاول الركض نحو المهم .

كان قلب آستر معقداً عندما رأت روز التي كانت ممتنة لها حقاً .

لم تكن تعرف ما تعرفه هذه الطفلة و تنظر إليه لكنها لم تستطع تركها .

كانت ذلكَ عندما تذكرت نفسها عندما أصبح لديها القوة المقدسة لأول مرة ، شعرت بالمكافأة لأنها كانت قادرة على القيام بشيئ يستحق التقدير .

ربت چو-دي على كتف سيباستيان لكن لم يكن هناك إجابة .

“الآن بما أن چيني أصبحت بخير ، هل نذهب لتناول الطعام ؟”

نظرت السيدة روز حلو جسد چيني وهي تمسك يدها  . مسحت صدرها بعد أن تحققت من انخفاض درجة الحرارة .

“لا بأس بالذهاب اليوم .”

نادى سيباستيان چو-دي بصوت عال .

“لا ، لقد أعددتُ الكثير من الأشياء اللذيذة من أجلكم . كلوا و إذهبوا .”

كانت عيون آستر تدور حول المائدة في الماضي ، ولكن ليس الآن لأنها أصبحت معتادة على الأمر و لا تفقد نفسها .

اومأت آستر بالموافقة و التفت إلى چيني وتابعت السيدة روز .

“أنتَ تستمر في النظر إليها لذا … نعم .”

“لنذهب ايضاً .”

‘…….؟’

“……..”

ابتسم سيباستيان .

ربت چو-دي على كتف سيباستيان لكن لم يكن هناك إجابة .

تظاهرت آستر التي كانت منزعجة من لا شيئ بأنها لا تعرف شيئ .

“هاي ، لماذا أنتَ شارد الذهن ؟”

ولكنه قد فركَ عينه و نظر لها مرة أخرى و لكن عينها قد عادت إلى اللون الأصلي بالفعل .

“هاه ؟ لا شيئ .”

‘…….؟’

حتى بعد أن صفع نفسه على جبهته لتهدئة نفسه استمر سيباستيان في الشرود كما لو كان ممسوساً من قِبل شيئ ما .

“ماذا ؟”

***

تظاهرت آستر التي كانت منزعجة من لا شيئ بأنها لا تعرف شيئ .

كان في الحديقة العديد من أنواع الحلويات .

“هاه ؟ چيني ؟”

كانت عيون آستر تدور حول المائدة في الماضي ، ولكن ليس الآن لأنها أصبحت معتادة على الأمر و لا تفقد نفسها .

فقط بعد غروب الشمس تمكنا من الخروج من ثرثرة السيدة روز .

آستر كانت متحمسة و التقطت حلوى البودينج من وسط الطاولة ، لقد بدت لامعة للغاية .

ولكنه قد فركَ عينه و نظر لها مرة أخرى و لكن عينها قد عادت إلى اللون الأصلي بالفعل .

ولكن بمجرد أن حاولت أخذ ملعقة كبيرة شعرت بنظرة مرهقة من الأمام .

“بالطبع .”

‘…….؟’

“چو-دي ، عيد ميلادكَ الشهر المقبل صحيح ؟”

فتحت آستر فمها و نظرت إلى الأمام .

سيباستيان الذي لاحظ تغير چيني حاول الركض نحو المهم .

‘ما خطبه ؟’

“آستر خاصتنا لازالت صغيرة .”

كان سيباستيان الذي كان يجلس أمامها يحدق في الحلوى التي كانت في يدها .

“ماذا ؟”

نظرت حولها و لقد كان هذا هو البودينج الوحيد المتبقي .

“هل أنتَ محنون ؟ لماذا تفعل هذا ؟”

‘هل يريد تناول هذا ؟’

“هل أنتَ محنون ؟ لماذا تفعل هذا ؟”

آستر التي تفكر في الأمر وصعت الحلوة معتقدة أنه كان يريد حقاً أن يأكلها .

“….هل أنتِ من فعلتِ هذا ؟”

“هل تريد هذا ؟”

“نور يخرج من يد آستر…”

“هيك ، هل تعطيني هذا ؟”

“شكراً لكِ ، لن أهدره .”

“أنتَ تستمر في النظر إليها لذا … نعم .”

***

“شكراً لكِ ، لن أهدره .”

“لا ، لقد أعددتُ الكثير من الأشياء اللذيذة من أجلكم . كلوا و إذهبوا .”

قَبِلَ سيباستيان ملعقة البودينج الخاصة بآستر و أغلق فمه مع الكثير من العاطفة .

ولقد كان يدير رأسه كلما تقابلت عيناهما ، ولقد كان وجهه يتحول إلى اللون الأحمر مثل البطاطا الحلوة .

م/في الحقيقة مكانش بيبص للبودينح ?????

‘…….؟’

منذُ ذلكَ الحين ، بدأ سلاح سيباستيان الجانبي . كلما أكلت آستر شيئاً إستمر في التحديق كما لو أنه كان يريده .

آستر التي تفكر في الأمر وصعت الحلوة معتقدة أنه كان يريد حقاً أن يأكلها .

ولقد كان يدير رأسه كلما تقابلت عيناهما ، ولقد كان وجهه يتحول إلى اللون الأحمر مثل البطاطا الحلوة .

كانت حسودة من چيني ، التي كانت لدينا عائلة تهتم بها رغم كونها مريضة .

بعد أن أصبحت چيني بخير ، مرت الحفلة بسلاسة .

كان في الحديقة العديد من أنواع الحلويات .

كانت الوجبا لذيذة ، ولقد كانت سيباستيان أكثر هدوءاً مما كانت آستر تعتقد . لم يقل إلا بضع كلمات اليوم .

مسحت روز دموعها عندما رأت آستر ، والتي كانت تبدوا أكثر نضجاً على الرغم من أنها يفصل بينها و بين سيباستيان سنة واحدة .

عندما أجريا محادثة مناسبة بدى أنهما يمكنهما التواصل جيداً بما يكفي حتى لو لم يكونا اصدقاء مقربين .

“فلينادي أحد السيدة !”

كانت السيدة روز ايضاً لطيفة جداً مع آستر ، ربما يسبب ما حدثَ مع چيني ، لهذا اعتقدت أنه من الجيد قدومها اليوم .

م/في الحقيقة مكانش بيبص للبودينح ?????

بعد تناول وجبة كبيرة وحتى بعد وقت الشاي ، لك تسمح لهما السيدة روز بالرحيل إلا بعد وقت طويل .

توهجت عيون آستر باللون الذهبي الذي لم يختفِ بعد .

فقط بعد غروب الشمس تمكنا من الخروج من ثرثرة السيدة روز .

بعد أن أصبحت چيني بخير ، مرت الحفلة بسلاسة .

بعد انتهاء الأمر ، رأى سيباستيان چو-دي و آستر خارجين إلى الباب الأمامي .

“آستر خاصتنا لازالت صغيرة .”

“هل تحدثت والدتي كثيراً ؟ أنا آسف . هذا فقط لأنها في مزاج جيد .”

تمتمت آستر قليلاً وهي تنظر إلى چيني بإستمرار حتى لا ترفع عينيها عنها .

“حسناً ، الشكر لها . لقد استمعت إلى الكثير من ماضيكَ الأسود لأستطيع السخرية منك.”

ترنحت روز و غادرت الغرفة . كانت الخادمات قد غادرن الغرفة منذُ قليل و لم يتبقر إلا آستر وچو-دي و سيباستيان في الغرفة .

ضحك چو-دي وتمتم .

آستر كانت متحمسة و التقطت حلوى البودينج من وسط الطاولة ، لقد بدت لامعة للغاية .

“بالمناسبة ، كيف هو الأمر ؟ رأيتَ أن أختي الصغرى هي الأفضل ؟”

نادى سيباستيان چو-دي بصوت عال .

“نعم . أنا آسف لأنني لم أكن أعلم .”

‘ما خطبه ؟’

“بالطبع .”

حتى بعد أن صفع نفسه على جبهته لتهدئة نفسه استمر سيباستيان في الشرود كما لو كان ممسوساً من قِبل شيئ ما .

عندما اعترف سيباستيان بالأمر هز چو-دي كتفيه .

قَبِلَ سيباستيان ملعقة البودينج الخاصة بآستر و أغلق فمه مع الكثير من العاطفة .

“اليوم كان ممتعاً .”

ابتسم چو-دي و أدار عينه كما لو أنه لم يكن يعرف شيئاً .

اومأت آستر برأسها و فُتح فم سيباستيان على مصرعيه .

اومأ چو-دي برأسه و غطى فم سيباستيان . و بيده الأخرى وضعها أمام عينه .

“إذاً ، عودي للعب مرة أخرى .”

كانت حسودة من چيني ، التي كانت لدينا عائلة تهتم بها رغم كونها مريضة .

“ماذا ؟ نعم .”

تمتمت آستر قليلاً وهي تنظر إلى چيني بإستمرار حتى لا ترفع عينيها عنها .

لم تكن تعتقد آستر أن هذا سيحدث و ركبت العربة أولاً بعد تحية خفيفة .

كان سيباستيان مُحمراً و متلعثماً .

رفع سيباستيان رأسه للنظر إلى آخر ظهور لآستر .

تظاهرت آستر التي كانت منزعجة من لا شيئ بأنها لا تعرف شيئ .

“هاي ، أنا ذاهب ايضاً !”

كانت السيدة روز ايضاً لطيفة جداً مع آستر ، ربما يسبب ما حدثَ مع چيني ، لهذا اعتقدت أنه من الجيد قدومها اليوم .

ضرب چو-دي سيباستيان بقوة على مؤخرة رأسه وسار إلى لأمام .

وهو يحاول ركوب العربة .

لهثت آستر بسبب چيني الصغيرة ، لقد كانت چيني تنظر لها و الدموع في عينيها .

“انتظر !”

ابتسمت آستر و ذهبت بعيداً عن المهد .

نادى سيباستيان چو-دي بصوت عال .

لقد كانت صلاة آستر قد انتهت بالفعل ، وعادت بشرة چيني إلى طبيعتها .

“ماذا ؟”

“چيني ؟”

“أعطتني أذنكَ …”

“….هل أنتِ من فعلتِ هذا ؟”

استمع چو-دي إلى سيباستيان رغم أنه كان منزعجاً من الرجوع .

‘مستحيل .’

“ما الأمر ؟”

ضرب چو-دي سيباستيان بقوة على مؤخرة رأسه وسار إلى لأمام .

“كما تعلم ، أممم .. أختكَ ، هل لديها حبيب ؟”

“إلى اين أنتَ ذاهب ؟ يجبُ أن ننتهي من الحديث !”

“هل أنتَ محنون ؟ لماذا تفعل هذا ؟”

بعد انتهاء الأمر ، رأى سيباستيان چو-دي و آستر خارجين إلى الباب الأمامي .

أخرج چو-دي نوبة غضبه على سيباستيان و تشبث بعنقه .

“حقاً ، لقد توقفت عن البكاء … انخفضت الحمى …”

“آستر خاصتنا لازالت صغيرة .”

“لم أفعل شيئاً .”

“هذا صحيح . هيهي .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وعندما مدت يدها اليمنى بدأت القوة المقدسة تظهر قامت بلمس خد چيني بهذه اليد .

ابتسم سيباستيان .

“نعم سيدتي .”

“ما خطبك بجدية ؟”

نظرَ سيباستيان بعيون واسعة إلى چو-دي .

نظرَ چو-دي إلى سيباستيان الذي ظل يبتسم بغض النظر عن عدد المرات التي هوجم فيها .

“….هل أنتِ من فعلتِ هذا ؟”

“چو-دي ، عيد ميلادكَ الشهر المقبل صحيح ؟”

“انتظر دقيقة . چيني توقفت عن البكاء .”

“لماذا ؟”

“انتظر !”

“هل اتخذتم قراراً بشأن شريك آستر ؟ ربما ليس لديها الكثير من الاصدقاء الآن لذا من الصعب تحديد شريك .”

“هل أنتَ محنون ؟ لماذا تفعل هذا ؟”

ظل سيباستيان يسأل عن آستر ، مهما كان چو-دي فهو قد فهم .

بعد فترة ، سمع صوت الركض بسرتة كبيرة و دخلت السيدة روز إلى الغرفة .

“ألا تعتقد هذا ؟”

“شكراً لكِ .”

ضاقت عيون چو-دي .

“كما تعلم ، أممم .. أختكَ ، هل لديها حبيب ؟”

“آستر خاصتنا لطيفة و جميلة ورائعة بشكل لا يُصدق .”

نادى سيباستيان چو-دي بصوت عال .

اومأ سيباستيان برأسه .

نظرت السيدة روز حلو جسد چيني وهي تمسك يدها  . مسحت صدرها بعد أن تحققت من انخفاض درجة الحرارة .

“لهذا السبب ، لا تحلم بالحصول عليها ابداً .”

كانت السيدة روز ايضاً لطيفة جداً مع آستر ، ربما يسبب ما حدثَ مع چيني ، لهذا اعتقدت أنه من الجيد قدومها اليوم .

“ماذا ؟ متى قلت هذا ؟”

“حسناً ، الشكر لها . لقد استمعت إلى الكثير من ماضيكَ الأسود لأستطيع السخرية منك.”

كان سيباستيان مُحمراً و متلعثماً .

“……..”

يتبع …

نظرت السيدة روز حلو جسد چيني وهي تمسك يدها  . مسحت صدرها بعد أن تحققت من انخفاض درجة الحرارة .

لم تكن تعرف ما تعرفه هذه الطفلة و تنظر إليه لكنها لم تستطع تركها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط