“هل يُمكنني حتى المشي ؟”
“….هنا .”
استجابت أقدام ڤيكتور الغاضبة أولاً وتقدمت إلى الأمام . لكنه كان يُفكر في آستر التي على ظهره و تحمل الأمر .
“أنا لستُ مصابة . لا بأس .”
في هذه الأثناء أصبح الأطفال أقرب ممكان كان متوقعاً . قام ڤيكتور على عجل بلف آستر وتحويل جسدها إلى الداخل .«شالها بين ايديه بدل على ظهره»
“هل هذا ضروري ؟ يُمكنني المجيئ لتناول القهوة هنا كثيراً .”
اعتقد أن الأمر سيمر بدون وجود عوائق ، لكن حاشية ملابس آستر كانت مُمزقة بسبب سكاكين الأطفال .
“هل ترغب في القهوة ام الشاي ؟”
بوك –
“أعلم . أنا لا أمزح ايضاً .”
“هذا جنون ….”
لم يكن هناكَ تردد في فتح الباب لأنه كان لقاء مُحدداً بالفعل .
وضع ڤيكتور تعبيراً مُحيراً .
لقد سمع شائعات عن مظهر الأمير السابع ، في معظم الأوقات لقد كان يعتقد أن هذه مبالغة ..لكن عندما رآه وافق تماماً .
نظرَ إلى آستر على عجل و لحسن الحظ كانت ملابسها فقط التي ممزقة و لم يكن هناكَ جروح .
على الرغم من أنه كان سؤالاً صعباً ، أجاب نواه بدون تردد ، لقد شعر بتصميم قوي ينبعث منه .
صرخ ڤيكتور في الأطفال .
نواه الذي لاحظ المظهر البارد أضاف تفسيراً متأخراً .
“هاي ! لماذا تقفون هناكَ !! لقد كادت أن تتأذى .”
“القهوة ستكون جيدة .”
بغض النظر عن مدى حِدة السكين ، إن لمست آستر و أصابتها …. لقد كان من المرعب التفكير في الأمر .
لكنه لم يرَ شيئاً ، خلف هذا التعبير الهادئ الغير مبالي ، لقد كان هناكَ شخصية مختلفة تماماً .
“آنستي ! هل أنتِ بخير ؟ أنا آسفة تأخرت ردة فعلي … هل فوجئتِ ؟”
نهض دي هين الذي كان ينتظر نواه بالداخل و رحب به ببطء .
“أنا لستُ مصابة . لا بأس .”
مرّ بممر مليئ باللوحات و المنحوتات المُتقنة ، ثم ظهر الباب الثاني .
ومع ذلكَ ، عكس تفكير ڤيكتور لم تكن آستر مضطربة على الإطلاق و لقد كانت هادئة .
“أريد أن أعيش في ملكية الدوق الأكبر .”
بدلاً من ذلكَ ، تفاجأت و قرأت مشاعر ڤيكتور الذي لم يكن يعرف ماذا يفعل .
نهض دي هين الذي كان ينتظر نواه بالداخل و رحب به ببطء .
“ملابسكِ ممزقة ، إن لامست جسدكِ ….”
م/غالباً كدا إحنا نسينا سارق الأحذية ، معالسلامة .
“ڤيكتور كان سيوقفهم .”
بدا دي هين مرتبكاً وحدق في نواه ، لم يكن هناكَ كذب في هذه العيون السوداء التي تحدق به .
م/غالباً كدا إحنا نسينا سارق الأحذية ، معالسلامة .
“الردهة ، الباب الثاني ، أنه ينتظركَ هناك .”
بسبب ذلكَ ، عاد ڤيكتور إلى وتيرته الأصلية و قام بإدخال لسانه في فمه .
“هل أنتَ مهتم بمنصب الإمبراطور ؟”
لن يكون غريباً أن تبكي فتاة في هذا العمر و تصرخ بدهشة .
نهض دي هين الذي كان ينتظر نواه بالداخل و رحب به ببطء .
لكن ناهيكَ عن المفاجأة ، لم يكن هناكَ حتى إثارة . كان من المدهش قدرتها على البقاء هادئة هكذا .
“يُمكننب وضع لكَ القليل عندما تذهب .”
“هااا .”
شرح نواه لماذا يجبُ عليه العيش في تريزيا . و لقد قام بالقليل من الكذب أن النهر يتدفق فيه قوة سحرية ستساعده على التحسن .
تثائبت آستر و كأن شيئاً لم يحدث ، رفعت نفسها بشكل مريح مرة أخرى و تدلت .
‘الكثير من الكلمات عديمة الفائدة .’
بعد فترة وجيزة لمعت عيون ڤيكتور عندما سمع صوت تنفس آستر .
بغض النظر عن مدى حِدة السكين ، إن لمست آستر و أصابتها …. لقد كان من المرعب التفكير في الأمر .
“آنستي ، هل أنتِ نائمة ؟”
كان صوت نواه مليئاً بالقناعة .
لا رد .
“سأتواصل مع والدي قريباً ، عندما أتعافى تماماً .”
مع العلم أنها نامت في لحظة ، هز ڤيكتور رأسها مرتبكاً .
“سأتواصل مع والدي قريباً ، عندما أتعافى تماماً .”
‘أنا حقاً لا أعرفها .’
“آنستي ، هل أنتِ نائمة ؟”
لقد رأى آستر من فترة قصيرة فقط . لا يوجد شيئ مميز حول فتاة في هذا العمر .
م/غالباً كدا إحنا نسينا سارق الأحذية ، معالسلامة .
كانت في حالة ذهول و كئيبة نوعاً ما ، لكنها كانت تبتسم دائماً .
***
لقد كانت طفلة جيدة ، تطلب الشيئ ولا تأمر به ، ولقد كانت تقول شكراً بعد ذلك .
نظرَ إلى آستر على عجل و لحسن الحظ كانت ملابسها فقط التي ممزقة و لم يكن هناكَ جروح .
لذلكَ اعتقد أنها لن تكون مناسبة لعائلة تريزيا المشهورة بأنها باردة و قاسية .
مرّ بممر مليئ باللوحات و المنحوتات المُتقنة ، ثم ظهر الباب الثاني .
لكنه لم يرَ شيئاً ، خلف هذا التعبير الهادئ الغير مبالي ، لقد كان هناكَ شخصية مختلفة تماماً .
مرّ بممر مليئ باللوحات و المنحوتات المُتقنة ، ثم ظهر الباب الثاني .
الآن ڤيكتور مهتم بآستر التي لا يُمكن التنبؤ بها .
قرر دي هين المشاهدة ما الذي يهدف إليه بحق الجحيم .
“هل يجب أن أطلب الإستمرار في مرافقتها عندما أعود ؟”
“آستر ؟”
ابتسم ڤيكتور عندما اتحذ قراره في ثانية واحدة ، و أعطى آستر المزيد من القوة . «شالها بقوة أكبر »
توقف كبير الخدم الذي كان ينظر لنواه بإعجاب أمام الباب الأبيض ، ولقد كان هذا كل ما يُمكنه فعله للإرشاد .
***
“أنا لستُ مصابة . لا بأس .”
بينما كانت آستر بعيدة عن المكان ، زار ضيف خاص للغاية منزل الدوق الأكبر .
بدا دي هين مرتبكاً وحدق في نواه ، لم يكن هناكَ كذب في هذه العيون السوداء التي تحدق به .
على الرغم من أنه الأمير السابع إلا أنه كان محبوباً جداً من قِبل الإمبراطور ، ولكنه كان الأمير البائس الذي مرض و طُرد من القصر .
لقد خرجَ من السلطة بسبب مرضه ، لكن بما أنه أصبح بصحة جيدة ، فقد يخوض معركة سياسية أخرى.
كان نواه دي باترين .
نظر دي هين حول المكان ، ودخلت الخادمة في الوقت المناسب ووضعت قهوة أمامهم .
“هل ترغب في القهوة ام الشاي ؟”
“نعم ، هذا ما أطلبه منكَ . لا يُمكن علاج مرضي إلا في تريزيا .”
“القهوة ستكون جيدة .”
مع العلم أن نواه قد اتخذ قراره بالفعل ، قرر دي هين عدم منعه .
بمجرد أن سمع كبير الخدم كلمات نواه نظر إلى الخادمة .ثم قاده إلى مكان تواجد دي هين .
“يُمكننب وضع لكَ القليل عندما تذهب .”
‘أنه أوسم مما سمعت .’
لم يكن نواه محرجاً من حديث دي هين الصريح بل قال «جيد » و عيناه تلمعان .
لقد سمع شائعات عن مظهر الأمير السابع ، في معظم الأوقات لقد كان يعتقد أن هذه مبالغة ..لكن عندما رآه وافق تماماً .
“لدىّ شخص أريد مساعدته .”
في الواقع ، لقد كان نواه الذي كان يرتدي بدلة زرقاء داكنة جميلاً جداً ليجعل أى شخص يلتفت له .
“هذه ليست لعبة أطفال . إن سعى الأمير للسلطة هذا يعني أنه سيصبح الإمبراطور القادم .”
توقف كبير الخدم الذي كان ينظر لنواه بإعجاب أمام الباب الأبيض ، ولقد كان هذا كل ما يُمكنه فعله للإرشاد .
***
“الردهة ، الباب الثاني ، أنه ينتظركَ هناك .”
نظرَ إلى آستر على عجل و لحسن الحظ كانت ملابسها فقط التي ممزقة و لم يكن هناكَ جروح .
اومأ نواه برأسه و فتح الباب في نفس الوقت . رن صوت الخطوات على الأرضية الرخامية العتيقة .
“شكراً لكَ ايها الدوق .”
مرّ بممر مليئ باللوحات و المنحوتات المُتقنة ، ثم ظهر الباب الثاني .
“يُمكننب وضع لكَ القليل عندما تذهب .”
“أنا نواه ، سوف أدخل .”
اعتقد أن الأمر سيمر بدون وجود عوائق ، لكن حاشية ملابس آستر كانت مُمزقة بسبب سكاكين الأطفال .
لم يكن هناكَ تردد في فتح الباب لأنه كان لقاء مُحدداً بالفعل .
“أعلم . أنا لا أمزح ايضاً .”
نهض دي هين الذي كان ينتظر نواه بالداخل و رحب به ببطء .
بوك –
“لم أركَ منذُ وقت طويل أيها الدوق الأكبر .”
“هل هذا ضروري ؟ يُمكنني المجيئ لتناول القهوة هنا كثيراً .”
“تبدو أكثر صحة مما سمعت .”
في الواقع ، على الرغم من كونه الأمير السابع لقد كان المفضل لدى الإمبراطور .
نظر دي هين إلى نواه عن كثب الذي لم يقابله منذُ فترة طويلة .
توقف كبير الخدم الذي كان ينظر لنواه بإعجاب أمام الباب الأبيض ، ولقد كان هذا كل ما يُمكنه فعله للإرشاد .
بقدر ما أحبَ الإمبراطور الحالي ابنه ، كان دي هين مهتماً أكثر بنواه أكثر من الأمراء الآخرين .
“لدىّ معروف أطلبه من الدوق .”
لقد خرجَ من السلطة بسبب مرضه ، لكن بما أنه أصبح بصحة جيدة ، فقد يخوض معركة سياسية أخرى.
“….هنا .”
“لقد تعافيتُ كثيراً الآن .”
“أريد أن أعيش في ملكية الدوق الأكبر .”
“سمعتُ أنه ليس هناكَ علاج ؟”
لقد خرجَ من السلطة بسبب مرضه ، لكن بما أنه أصبح بصحة جيدة ، فقد يخوض معركة سياسية أخرى.
“لقد كنتُ محظوظاً .”
“هااا .”
مشى نواه بلطف تجاه الأريكة كما استقبلته عيون دي هين بشكل جيد .
“هل ترغب في القهوة ام الشاي ؟”
“هل نجلس و نتحدث ؟”
“آنستي ! هل أنتِ بخير ؟ أنا آسفة تأخرت ردة فعلي … هل فوجئتِ ؟”
“….هنا .”
توقف كبير الخدم الذي كان ينظر لنواه بإعجاب أمام الباب الأبيض ، ولقد كان هذا كل ما يُمكنه فعله للإرشاد .
نظر دي هين حول المكان ، ودخلت الخادمة في الوقت المناسب ووضعت قهوة أمامهم .
العيش قي تريزيا سيجعل آستر قريبة جداً منه .
“اوه ، هذا جيد . هل هذه الحبوب مستوردة من كولومبيا ؟”
نهض دي هين الذي كان ينتظر نواه بالداخل و رحب به ببطء .
“لا ، إنها تنمو على هذه الأرض لذا يكون لديها مذاق خاص .”
“بمجرد أن أتغلب على هذا المرض سأكون مخلوقاً معجزة او رجلاً مباركاً من لعنة الإله . لا أعتقد أنه سيكون من الصعب أن أكون ولياً للعهد إن كانت مشاعر الجمهور موجهة إلىّ ، ما رأيكَ ؟”
لم يكن نواه محرجاً من حديث دي هين الصريح بل قال «جيد » و عيناه تلمعان .
“هل أنتَ مهتم بمنصب الإمبراطور ؟”
“أعتقد أنها تناسبني حقاً . إنها أفضل قهوة تناولتها على الإطلاق .”
لذلكَ اعتقد أنها لن تكون مناسبة لعائلة تريزيا المشهورة بأنها باردة و قاسية .
“يُمكننب وضع لكَ القليل عندما تذهب .”
“هل نجلس و نتحدث ؟”
“هل هذا ضروري ؟ يُمكنني المجيئ لتناول القهوة هنا كثيراً .”
الآن ڤيكتور مهتم بآستر التي لا يُمكن التنبؤ بها .
ارتجف نواه و احتسى القهوة، مرت رائحة القهوة تبر أنوفهم .
استجابت أقدام ڤيكتور الغاضبة أولاً وتقدمت إلى الأمام . لكنه كان يُفكر في آستر التي على ظهره و تحمل الأمر .
‘الكثير من الكلمات عديمة الفائدة .’
بسبب ذلكَ ، عاد ڤيكتور إلى وتيرته الأصلية و قام بإدخال لسانه في فمه .
بدأ حاجبا دي هين في التجعد .
“القهوة ستكون جيدة .”
التقى به بدافع الفضول لمعرفة سبب طلبه له بشكل مفاجئ ، لكن صبره لم يكن طويلاً بما يكفي للتعامل مع طفل .
بدلاً من ذلكَ ، تفاجأت و قرأت مشاعر ڤيكتور الذي لم يكن يعرف ماذا يفعل .
“لماذا أردتَ مقابلتي ؟”
“تبدو أكثر صحة مما سمعت .”
ثم غيرَ نواه الذي كان يبتسم تعبيره و أصبح جاداً و لمعت عيناه السوداء .
اومأ نواه برأسه و فتح الباب في نفس الوقت . رن صوت الخطوات على الأرضية الرخامية العتيقة .
“لدىّ معروف أطلبه من الدوق .”
“لا يُمكنكَ أن تبرز ابداً . سيكون من الأفضل الاختباء في مكان مهجور .”
عندما سمع كلمات نواه تحولت عيون دي هين و أصبحت باردة .
صرخ ڤيكتور في الأطفال .
طلب من الأمير الذي تم أمره بالإبتعاد إلى يوم موته ؟ لقد أصبحَ حذراً ، ولم يكن يعرف ما إن كان هناكَ نية خفية .
“اكتشفتُ هذا الأمر مؤخراً فقط .”
“فعلاً ؟”
كان نواه دي باترين .
“أريد أن أعيش في ملكية الدوق الأكبر .”
“أنا لستُ مصابة . لا بأس .”
وضع فنجان الشاي الذي كان يُمسكه بحزم . لقد كان هناكَ قصة سخيفة يقولها .
“إن الوضع هكذا الآن ، لكن سيتغير خلال عام .”
“أنا لا أعرف ماذا يعني ذلك ؟”
اومأ نواه برأسه و فتح الباب في نفس الوقت . رن صوت الخطوات على الأرضية الرخامية العتيقة .
“حرفياً . إسمح لي بالعيش في تريزيا .”
“لا يُمكنكَ أن تبرز ابداً . سيكون من الأفضل الاختباء في مكان مهجور .”
لم يتجنب نواه نظرة دي هين و نظرَ إليه بصمت .
“هل نجلس و نتحدث ؟”
“هل نسيتَ وضع الأمير الذي تم تقييد نطاق حركته ؟”
في الواقع ، على الرغم من كونه الأمير السابع لقد كان المفضل لدى الإمبراطور .
“إن الوضع هكذا الآن ، لكن سيتغير خلال عام .”
توقفت عيون نواه الذي كان ينظر حوله بسعادة في مكان واحد ، لقد كان هناكَ صورة معلقة في منتصف الجدار .
كان صوت نواه مليئاً بالقناعة .
“آنستي ، هل أنتِ نائمة ؟”
“سأتواصل مع والدي قريباً ، عندما أتعافى تماماً .”
علاوة على ذلكَ ، فإن الإمبراطور الثالث الذي أصبحَ الآن الخليفة الأول لم يكن موثوقاً به لأنه يُحب أن يغرق في المُتع .
“هل هذا ممكن ؟”
اومأ نواه برأسه و فتح الباب في نفس الوقت . رن صوت الخطوات على الأرضية الرخامية العتيقة .
“نعم ، هذا ما أطلبه منكَ . لا يُمكن علاج مرضي إلا في تريزيا .”
“لم أركَ منذُ وقت طويل أيها الدوق الأكبر .”
شرح نواه لماذا يجبُ عليه العيش في تريزيا . و لقد قام بالقليل من الكذب أن النهر يتدفق فيه قوة سحرية ستساعده على التحسن .
تساءل ما الذي غيره كثيراً .
“حسناً ، لم أسمع ابداً بمثل هذه القوة في النهر .”
عندما سمع كلمات نواه تحولت عيون دي هين و أصبحت باردة .
“اكتشفتُ هذا الأمر مؤخراً فقط .”
“اكتشفتُ هذا الأمر مؤخراً فقط .”
عندما نظر دي هين إلى نوان بريبة أمسكَ نواه يديه معاً وطلب منه تصديقه .
“بمجرد أن أتغلب على هذا المرض سأكون مخلوقاً معجزة او رجلاً مباركاً من لعنة الإله . لا أعتقد أنه سيكون من الصعب أن أكون ولياً للعهد إن كانت مشاعر الجمهور موجهة إلىّ ، ما رأيكَ ؟”
“بمجرد أن أتغلب على هذا المرض سأكون مخلوقاً معجزة او رجلاً مباركاً من لعنة الإله . لا أعتقد أنه سيكون من الصعب أن أكون ولياً للعهد إن كانت مشاعر الجمهور موجهة إلىّ ، ما رأيكَ ؟”
بعد فترة وجيزة لمعت عيون ڤيكتور عندما سمع صوت تنفس آستر .
“هذا معقول .”
بقدر ما أحبَ الإمبراطور الحالي ابنه ، كان دي هين مهتماً أكثر بنواه أكثر من الأمراء الآخرين .
لقد كان لدى نواه وجهة نظر .
شرح نواه لماذا يجبُ عليه العيش في تريزيا . و لقد قام بالقليل من الكذب أن النهر يتدفق فيه قوة سحرية ستساعده على التحسن .
في الواقع ، على الرغم من كونه الأمير السابع لقد كان المفضل لدى الإمبراطور .
شرح نواه لماذا يجبُ عليه العيش في تريزيا . و لقد قام بالقليل من الكذب أن النهر يتدفق فيه قوة سحرية ستساعده على التحسن .
هناك سبب مشرق بشكل استثنائي ، ولكن على عكس الأمراء الآخرين فوالدته هي الإمبراطورة الحالية .
“الردهة ، الباب الثاني ، أنه ينتظركَ هناك .”
علاوة على ذلكَ ، فإن الإمبراطور الثالث الذي أصبحَ الآن الخليفة الأول لم يكن موثوقاً به لأنه يُحب أن يغرق في المُتع .
“أعتقد أنها تناسبني حقاً . إنها أفضل قهوة تناولتها على الإطلاق .”
من المحتمل أن يكون نواه على رأس القائمة مرة أخرى بعد العلاج .
“هذا جنون ….”
“أنا الذي سأصبح ولي العهد سأكون مديناً للدوق الأكبر بدين كبير جداً ، أليس الدوق الأكبر لديه أى شيئ يرغب به ؟”
م/غالباً كدا إحنا نسينا سارق الأحذية ، معالسلامة .
بدا دي هين مرتبكاً وحدق في نواه ، لم يكن هناكَ كذب في هذه العيون السوداء التي تحدق به .
بغض النظر عن مدى حِدة السكين ، إن لمست آستر و أصابتها …. لقد كان من المرعب التفكير في الأمر .
“هل أنتَ مهتم بمنصب الإمبراطور ؟”
“هذا جنون ….”
“نعم ، أنا أريد القوة .”
“هذا معقول .”
على الرغم من أنه كان سؤالاً صعباً ، أجاب نواه بدون تردد ، لقد شعر بتصميم قوي ينبعث منه .
“أعلم . أنا لا أمزح ايضاً .”
تنفس دي هين الصعداء . لقد كان نواه الذي يتذكره أميراً نقياً لم يكن لديه رغبة في السلطة على الإطلاق .
ارتجف نواه و احتسى القهوة، مرت رائحة القهوة تبر أنوفهم .
تساءل ما الذي غيره كثيراً .
مع العلم أن نواه قد اتخذ قراره بالفعل ، قرر دي هين عدم منعه .
“لماذا ؟”
“فعلاً ؟”
“لدىّ شخص أريد مساعدته .”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن ناهيكَ عن المفاجأة ، لم يكن هناكَ حتى إثارة . كان من المدهش قدرتها على البقاء هادئة هكذا .
“هذه ليست لعبة أطفال . إن سعى الأمير للسلطة هذا يعني أنه سيصبح الإمبراطور القادم .”
“نحنُ في نفس العمر ، لذا قررنا أن نكون اصدقاء . هيهي .”
بالفعل من بين جميع الأمراء لقد كان هناكَ الكثير من الخلفاء لمنصب ولي العهد .
على الرغم من أنه كان سؤالاً صعباً ، أجاب نواه بدون تردد ، لقد شعر بتصميم قوي ينبعث منه .
إن كان يهدف لمنصب الإمبراطور فعليه العيش في هذه اللوحة المعقدة .
يتبع …
“أعلم . أنا لا أمزح ايضاً .”
تألقت عيون نواه ، هذا النوع من الإذن سيكون كافياً .
لمعت عيون نواه بشكل براق . كان لديه سبب و كان مصمماً على عدم تغيير رأيه .
“ڤيكتور كان سيوقفهم .”
“فهمت .”
بقدر ما أحبَ الإمبراطور الحالي ابنه ، كان دي هين مهتماً أكثر بنواه أكثر من الأمراء الآخرين .
مع العلم أن نواه قد اتخذ قراره بالفعل ، قرر دي هين عدم منعه .
الآن ڤيكتور مهتم بآستر التي لا يُمكن التنبؤ بها .
“حسناً حسناً ، في الوقت الحالي سأفعل شيئ لا أعرفه .”
لكنه لم يرَ شيئاً ، خلف هذا التعبير الهادئ الغير مبالي ، لقد كان هناكَ شخصية مختلفة تماماً .
قرر دي هين المشاهدة ما الذي يهدف إليه بحق الجحيم .
“أنا الذي سأصبح ولي العهد سأكون مديناً للدوق الأكبر بدين كبير جداً ، أليس الدوق الأكبر لديه أى شيئ يرغب به ؟”
شك قليلاً في أمكانية علاج نواه لكنه قرر أن يُؤمن قليلاً .
“أنا لستُ مصابة . لا بأس .”
لم يكن من الصعب السماح له بالبقاء في تريزيا على أى حال .
“هل يجب أن أطلب الإستمرار في مرافقتها عندما أعود ؟”
“لا يُمكنكَ أن تبرز ابداً . سيكون من الأفضل الاختباء في مكان مهجور .”
بدأ حاجبا دي هين في التجعد .
“شكراً لكَ ايها الدوق .”
“لدىّ شخص أريد مساعدته .”
تألقت عيون نواه ، هذا النوع من الإذن سيكون كافياً .
‘أنه أوسم مما سمعت .’
العيش قي تريزيا سيجعل آستر قريبة جداً منه .
كانت في حالة ذهول و كئيبة نوعاً ما ، لكنها كانت تبتسم دائماً .
توقفت عيون نواه الذي كان ينظر حوله بسعادة في مكان واحد ، لقد كان هناكَ صورة معلقة في منتصف الجدار .
“اوه ، هل هذا رسم آستر ؟”
ومع ذلكَ ، عكس تفكير ڤيكتور لم تكن آستر مضطربة على الإطلاق و لقد كانت هادئة .
“آستر ؟”
“نحنُ في نفس العمر ، لذا قررنا أن نكون اصدقاء . هيهي .”
أصبح وجه دي هين متصلباً بشكل واضح بعد سماع نواه .
في الواقع ، لقد كان نواه الذي كان يرتدي بدلة زرقاء داكنة جميلاً جداً ليجعل أى شخص يلتفت له .
“هل انتَ قريب بما يكفي حتى تنادي إبنتي بإسمها ؟”
عندما نظر دي هين إلى نوان بريبة أمسكَ نواه يديه معاً وطلب منه تصديقه .
نواه الذي لاحظ المظهر البارد أضاف تفسيراً متأخراً .
“تبدو أكثر صحة مما سمعت .”
“نحنُ في نفس العمر ، لذا قررنا أن نكون اصدقاء . هيهي .”
م/غالباً كدا إحنا نسينا سارق الأحذية ، معالسلامة .
حدق دي هين في نواه و شعر أن هذا سيئ للغاية .
بعد فترة وجيزة لمعت عيون ڤيكتور عندما سمع صوت تنفس آستر .
لم يسمع مثل هذه القصة من آستر من قبل .
‘أنا حقاً لا أعرفها .’
يتبع …
توقفت عيون نواه الذي كان ينظر حوله بسعادة في مكان واحد ، لقد كان هناكَ صورة معلقة في منتصف الجدار .
لذلكَ اعتقد أنها لن تكون مناسبة لعائلة تريزيا المشهورة بأنها باردة و قاسية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
