نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 46

أُعجبَ دي هين برد آستر . عندما اعتقد أنه يريد أن يعانقها رفع آستر .

‘ماذا أفعل ؟’

“حسناً ، سأضع لكِ حارس بدلاً من ذلكَ .”

“حوالي العشرين .”

“يُمكنني الذهاب و العودة وحدي …”

عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .

“لا ، لا يُمكنني المخاطرة بوضعكِ بمفردكِ في طريق طويل .”

بعد فترة ، لقد كان عدد الفرسان الذي جلبهم عشرين من أصل عشرين .

أنزل دي هين آستر و اشار إلى قائد الفرسان بعد تفكير طويل .

لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .

“هل طلبتني ؟”

كانت كلماته صحيحة ، في الواقع لم يجبر احداً على شيئ ، لكن جميع العشرين شخصاً تقدمو بهذا الطلب .

“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”

“لماذا يجب أن تكون أنتَ ؟”

“حوالي العشرين .”

لهذا السبب قامت بإختياره ، لكن من الناحية الموضوعية … لقد كان وسيماً .

“احضر كل المهتمين بمرافقة ابنتي ، هذا ليس الزامياً على الإطلاق .”

ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .

“نعم سيدي !”

عندما حاولت آستر التي استعدت الخروج ، تمسكَ چو-دي بها الذي كان يطاردها طوال النهار .

رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة

ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .

“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”

“هل تقصدين ڤيكتور ؟”

عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .

بعد فترة ، لقد كان عدد الفرسان الذي جلبهم عشرين من أصل عشرين .

“أسرع .”

“هيا لندخل .”

“ايك!”

“لما لا يُمكنني اتباعكِ بحق الجحيم ؟”

لقد كان القائد يشعر بالأسف ، وسرعان ما اتجه إلى الفرسان يسرعة متجنباً عيون دي هين اللاذعة .

“لقد جلبتهم .”

بعد فترة ، لقد كان عدد الفرسان الذي جلبهم عشرين من أصل عشرين .

“حسناً ، أنا …”

“لقد جلبتهم .”

لقد كان هناك سبب آخر بدلاً من كون آستر لطيفة ، و لكن معظمهم تقدمو بطلب للحصول على شرف مرافقة الإبنة التي يحبها الدوق .

آستر التي لم تكن تعرف أن عدداً كبيراً من الناس سيتقدمون حوصرت بين النظرات .

‘سيضعني جلالته في السجن حقاً إن علمَ بالأمر …’

“أعتقد أن الجميع هنا .”

“لماذا يجب أن تكون أنتَ ؟”

“نعم ، في الواقع … عندما رأو الآنسة آستر قالو انهم سيفعلون هذا ، لم يتم اجبارهم .”

“آه … لقد اخطأتُ ، أنا آسف .”

ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .

“اسرع !”

كانت كلماته صحيحة ، في الواقع لم يجبر احداً على شيئ ، لكن جميع العشرين شخصاً تقدمو بهذا الطلب .

‘ماذا أفعل ؟’

لقد كان هناك سبب آخر بدلاً من كون آستر لطيفة ، و لكن معظمهم تقدمو بطلب للحصول على شرف مرافقة الإبنة التي يحبها الدوق .

عندما رأت مدخل المعبد من بعيد توقفت آستر و نظرت إلى ڤيكتور .

“اختاري بنفسكِ .”

شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .

أمسكَ دي هين بكتف آستر و قال بهدوء .

“ماذا تفعل ؟”

“حسناً ، أنا …”

بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .

شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الفرسان الواحد تلو الآخر . لقد كانت نظراتهم جادة تطلب منها اختيار واحد فيهم .

“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”

‘ماذا أفعل ؟’

عندما تم استدعاء إسم ڤيكتور كانت وجوه الجميع مليئة بخيبة الأمل .

لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .

“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”

رجل ذو شعر أشقر لامع و عيون زرقاء لطيفة وحيداً بين الفرسان العنيدين .

“اسرع !”

كانت آستر تفكر قليلاً ثم همست لدي هين .

***

“إن كان علىّ الإختبار ، سأختاره .”

عندما رأت مدخل المعبد من بعيد توقفت آستر و نظرت إلى ڤيكتور .

“هل تقصدين ڤيكتور ؟”

“هل تقصدين ڤيكتور ؟”

حدقَ دي هين في الشخص الذي اشارت له آستر .

“اوه ، نعم ، لقد فهمت . كوني حذرة إن الأمر خطير حقاً هناك .”

لقد كان مبتدئاً ملفتاً للنظر ، منذ ايام التدريب لدين درجات ممتاز و سمعة طيبة .

ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .

شيئ واحد فقط ، أن هناك الكثير من الشائعات تقول أن لديه مشاكل مع امرأة . «جملة مش مؤكدة »

“بالطبع سيدي .”

“بن ، ما رأيك ؟”

“شكراً على التوصيلة .”

“أنه جيد ، لا أظن أنه سيفعل شيئ غبي لآنستي لذا يُمكنكَ ترك الأمر له بثقة.”

كانت كلماته صحيحة ، في الواقع لم يجبر احداً على شيئ ، لكن جميع العشرين شخصاً تقدمو بهذا الطلب .

“حسناً .”

رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة

فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .

على الرغم من أنهم لا يستطيعون اظهار الأمر بوضوح لدي هين ، فقد بإمساك ساعد ڤيكتور لهدوء بنظرة حسد .

“فليذهب الجميع و يبقى ڤيكتور .”

وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .

عندما تم استدعاء إسم ڤيكتور كانت وجوه الجميع مليئة بخيبة الأمل .

‘سأحتاج إلى المزيد من المرافقين .’

على الرغم من أنهم لا يستطيعون اظهار الأمر بوضوح لدي هين ، فقد بإمساك ساعد ڤيكتور لهدوء بنظرة حسد .

كان دي هين يحدق فيه بعيون باردة كما لو كان سينفث النار على الفور .

“لماذا يجب أن تكون أنتَ ؟”

في اليوم التالي .

“لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”

أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .

“ڤيكتور … هذا الرجل المحظوظ .”

انحنى ڤيكتور على ركبة واحدة بتعبير مغمور ثم وضع يده عنده صدره .

أظهر ڤيكتور فوزاً كبيراً خلف ظهره تجاه الفرسان اللذين كانو يغادرون .

القديسة هي صاحبة المكانة الأعلى في المعبد .

“اقترب .”

يتبع….

عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .

كان ذلكَ لأنها كانت ذاهبة في عربة قام المعبد بإعدادها . بالطبع لقد كان ذلكَ ايضاً بهدف إخفاء الهوية .

“نعم جلالتكَ .”

“ايك!”

كانت عيون دي هين عنيفة لدرجة أن تعابيره كانت صلبة ، لكنه سار بحيوية كـشخصيته الجريئة .

“حسناً ، أنا …”

“سوف أعهدُ لكَ بمرافقة آستر اثناء الخروج ، هل يُمكنكَ القيام بذلك بشكل جيد ؟”

نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .

لقد كان شرفاً عظيماً بالنسبة له أن يُرافق أحد افراد العائلة لأنه كان عضواً في فيلق الفرسان الذي يديره دي هين بنفسه .

***

انحنى ڤيكتور على ركبة واحدة بتعبير مغمور ثم وضع يده عنده صدره .

بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .

“بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”

في الواقع ، لقد لمسها قليلاً … لكن الآن ، اصبح دي هين هادئاً بسبب هذه الكذبة .

وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .

لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .

عندما نظرت إلى عينه شعرت بطاقة منعشة تنبعث منه .

‘هنا…؟’

لهذا السبب قامت بإختياره ، لكن من الناحية الموضوعية … لقد كان وسيماً .

“كيف تجرؤ على لمس آستر ؟”

“آه….اممم… أرجوكَ اعتني بي .”

في لحظة ما ، تبادرت إلى ذهن ڤيكتور عيون دي هين الشرسة و شعر بالحرارة .

خجلت آستر و احمرّ خدها و اومأت .

أظهر ڤيكتور فوزاً كبيراً خلف ظهره تجاه الفرسان اللذين كانو يغادرون .

“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”

“أسرع .”

ابتسم ڤيكتور و أشار أنه يريد يدها .

بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .

أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .

نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .

“سأفعل ما بوسعي .”

أُعجبَ دي هين برد آستر . عندما اعتقد أنه يريد أن يعانقها رفع آستر .

احنى ڤيكتور رأسه إلى مؤخرة يد آستر ثم قبلها برفق على ظهر يدها .

“أبي ، لم يلمسني .”

استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .

نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .

“….!!”

وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .

غير هذا العمل المزاج بسرعة .

اظهر له الكاهن التمريرة رفيعة المستوى التي حصل عليها . وتم فتح الباب بعد عملية تفتيش صارمة .

كان دي هين يحدق فيه بعيون باردة كما لو كان سينفث النار على الفور .

ابتسم ڤيكتور و خفض عينيه .

“ماذا تفعل ؟”

كان من السهل جداً الدخول إلى المكان الذي كان فيه المعبد . لم يكن هناكَ الكثير من التأكيد لأن الكاهن كان برفقتها .

القبلة التي كانت على ظهر يد آستر كانت تحية رسمية يتم مشاركتها عند اللقاء الأول و ليس فقط لآستر التي تتلقى الإهتمام .

عانقت آستر چو-دي بقوة .

شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .

“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”

“آه … لقد اخطأتُ ، أنا آسف .”

اخذته آستر بكل سرور ووضعته في حقيبة صغيرة .

“كيف تجرؤ على لمس آستر ؟”

“أسرع .”

“جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”

عندما نظرت له آستر بعيون متلهفة ذاب قلب ڤيكتور .

بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .

عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .

“أبي ، لم يلمسني .”

شيئ واحد فقط ، أن هناك الكثير من الشائعات تقول أن لديه مشاكل مع امرأة . «جملة مش مؤكدة »

ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .

“اختاري بنفسكِ .”

في الواقع ، لقد لمسها قليلاً … لكن الآن ، اصبح دي هين هادئاً بسبب هذه الكذبة .

لقد نمى عدم الثقة في ڤيكتور في نفس دي هين ، لذا قررت تعيين المزيد من المرافقين لآستر سراً .

“حقاً ؟ على أى حال ، كن حذراً ، إن لمستَ آستر مرة أخرى فلن تُفلتَ من العقاب .”

“شكراً على التوصيلة .”

“سأكون حذراً .”

“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”

نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .

“أنه جيد ، لا أظن أنه سيفعل شيئ غبي لآنستي لذا يُمكنكَ ترك الأمر له بثقة.”

‘سأحتاج إلى المزيد من المرافقين .’

استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .

لقد نمى عدم الثقة في ڤيكتور في نفس دي هين ، لذا قررت تعيين المزيد من المرافقين لآستر سراً .

بعد التحية ، عاد السائق .

***

“جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”

في اليوم التالي .

اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .

عندما حاولت آستر التي استعدت الخروج ، تمسكَ چو-دي بها الذي كان يطاردها طوال النهار .

***

“لما لا يُمكنني اتباعكِ بحق الجحيم ؟”

“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”

في الآونة الأخيرة عندما بدأ التدرب كبرت عضلاته و أصبح جسده أكبر لكن لم يتغير شيئ في شخصيته .

“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”

“هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”

“اقترب .”

عانقت آستر چو-دي بقوة .

“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”

لمست يد آستر الصغيرة ظهر چو-دي و تسللت إبتسامة له .

لهذا السبب قامت بإختياره ، لكن من الناحية الموضوعية … لقد كان وسيماً .

“اوه ، نعم ، لقد فهمت . كوني حذرة إن الأمر خطير حقاً هناك .”

على الرغم من أنهم لا يستطيعون اظهار الأمر بوضوح لدي هين ، فقد بإمساك ساعد ڤيكتور لهدوء بنظرة حسد .

“لا تتمسك بآستر كثيراً ، ڤيكتور سوف يحافظ على صحة و سلامة آستر … صحيح ؟”

“حسناً ، أنا …”

كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .

“فليذهب الجميع و يبقى ڤيكتور .”

شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .

“هيا لندخل .”

“بالطبع سيدي .”

“حسناً .”

ابتسم ڤيكتور و خفض عينيه .

“يُمكنني الذهاب و العودة وحدي …”

“ولقد احضرتُ هذا تحسُباً فقط ، لن تستخدميها و لكن خذيها معكِ .”

فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .

لقد كان لدى دينيس طوابع و مجوهرات منقوش عليها رمز العائلة .

“ولقد احضرتُ هذا تحسُباً فقط ، لن تستخدميها و لكن خذيها معكِ .”

اخذته آستر بكل سرور ووضعته في حقيبة صغيرة .

‘سيضعني جلالته في السجن حقاً إن علمَ بالأمر …’

“سأعود فوراً .”

لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .

بعد عناق خفيف ركبت آستر العربة .

كان ذلكَ لأنها كانت ذاهبة في عربة قام المعبد بإعدادها . بالطبع لقد كان ذلكَ ايضاً بهدف إخفاء الهوية .

“نعم ، عليكِ الحذر .”

***

“اسرع !”

“بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”

لوحَ چو-دي و دينيس للعربة حتى اختفت العربة تماماً .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “نعم ، في الواقع … عندما رأو الآنسة آستر قالو انهم سيفعلون هذا ، لم يتم اجبارهم .”

عندما غادرو إلى المنطقة المجاورة للقصر ووصلو إلى الشارع الرئيسي توقفت العربة و نزلت آستر و ڤيكتور .

بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .

“شكراً على التوصيلة .”

قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .

“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، آنستي .”

بعد التحية ، عاد السائق .

عانقت آستر چو-دي بقوة .

كان ذلكَ لأنها كانت ذاهبة في عربة قام المعبد بإعدادها . بالطبع لقد كان ذلكَ ايضاً بهدف إخفاء الهوية .

“حقاً ؟ على أى حال ، كن حذراً ، إن لمستَ آستر مرة أخرى فلن تُفلتَ من العقاب .”

“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”

وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .

عندما رأت مدخل المعبد من بعيد توقفت آستر و نظرت إلى ڤيكتور .

لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .

“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”

وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .

“لن أخبر أبي ابداً .”

“ايك!”

عندما نظرت له آستر بعيون متلهفة ذاب قلب ڤيكتور .

لقد كان شرفاً عظيماً بالنسبة له أن يُرافق أحد افراد العائلة لأنه كان عضواً في فيلق الفرسان الذي يديره دي هين بنفسه .

‘لماذا لم يخبرني أحد أنها كانت لطيفة جداً ؟’

“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”

ابتسم ڤيكتور ابتسامة عريضة و هو يُمسك بقلبه ، لقد فوجئ بمدى شدة ابتسامته .

على الرغم من أنهم لا يستطيعون اظهار الأمر بوضوح لدي هين ، فقد بإمساك ساعد ڤيكتور لهدوء بنظرة حسد .

“فقط عندما نعود . الآن بما انني أكبر منكِ لذا نادني بأخي لن يكون من الغريب فعل ذلك .”

قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .

“نعم ، أوبا .”

“سأفعل ما بوسعي .”

اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .

شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .

بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .

بغض النظر عن أن المقابلة كانت غير رسمية ، بكن من الغريب أنه كان سرياً للغاية .

عندما ينظر إلى شعرها المنسدل و عينها الودرية يشعر أن عقله قد تم تنظيفه .

“هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”

‘سيضعني جلالته في السجن حقاً إن علمَ بالأمر …’

“شكراً على التوصيلة .”

في لحظة ما ، تبادرت إلى ذهن ڤيكتور عيون دي هين الشرسة و شعر بالحرارة .

ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .

لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .

“لقد جلبتهم .”

***

“ماذا تفعل ؟”

كان من السهل جداً الدخول إلى المكان الذي كان فيه المعبد . لم يكن هناكَ الكثير من التأكيد لأن الكاهن كان برفقتها .

فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .

خرجت آستر من العربة عندما قيل لها أنها وصلت و نظرت إلى المشهد غير المألوف .

بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .

‘هنا…؟’

في الآونة الأخيرة عندما بدأ التدرب كبرت عضلاته و أصبح جسده أكبر لكن لم يتغير شيئ في شخصيته .

لم يكن الباب الرئيسي الذي يدخل منه الناس في العادة و يخرجون منه .

‘سأحتاج إلى المزيد من المرافقين .’

بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .

“ايك!”

“ايها السيد شين ، إلى اين نذهب ؟”

“أرني بطاقتكَ .”

“كما قلت ، إن الأمر غير رسمي .. سندخل من طريق لا يعرفه إلا رئيس الكهنة .”

ابتسم ڤيكتور و أشار أنه يريد يدها .

وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .

“نعم ، عليكِ الحذر .”

“أرني بطاقتكَ .”

لهذا السبب قامت بإختياره ، لكن من الناحية الموضوعية … لقد كان وسيماً .

قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .

اظهر له الكاهن التمريرة رفيعة المستوى التي حصل عليها . وتم فتح الباب بعد عملية تفتيش صارمة .

اظهر له الكاهن التمريرة رفيعة المستوى التي حصل عليها . وتم فتح الباب بعد عملية تفتيش صارمة .

عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .

“هيا لندخل .”

عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .

تبعوه ، ولكن آستر لم تكن تفهم شيئاً .

“فقط عندما نعود . الآن بما انني أكبر منكِ لذا نادني بأخي لن يكون من الغريب فعل ذلك .”

القديسة هي صاحبة المكانة الأعلى في المعبد .

“حسناً ، سأضع لكِ حارس بدلاً من ذلكَ .”

بغض النظر عن أن المقابلة كانت غير رسمية ، بكن من الغريب أنه كان سرياً للغاية .

‘سأحتاج إلى المزيد من المرافقين .’

يتبع….

وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .

أنزل دي هين آستر و اشار إلى قائد الفرسان بعد تفكير طويل .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط