نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 45

“اولاً و قبل كل شيئ ، هل أنتِ حقاً من قامت برسم اللوحة ؟”

جفل العديد من الفرسان و أدارو أعينهم في الهواء متجنبين نظرتهم .

على الحائط الذي أشار اليه الكاهن ، لقد كان هناكَ اللوحة التي رسمتها آستر .

وافقت آستر على القيام بذلكَ على الفور .

“نعم ، إنها لوحتي .”

صفقت آستر بدون أن تدرك .

“رائع ، لقد اعتقدتُ أن من قام برسمها رجل كبير بسبب تلكَ القدرة المذهلة على الرسم .”

بعد رؤية ذلكَ ، شعرت بمدى لطف دي هين تجاهها .

“هل يُمثل العمر مشكلة ؟”

بعد أن تلقى تأكيداً من آستر عدة مرات استغرق الكاهن وقتاً في الحديث .

“لا ، أنا لا اهتم بالعمر . إن كنتَ لا تريد أن يتم استجوابكَ فمن المرجح أن تكون شاباً .”

“هذا شيئ لا ينبغي تسريبه ابداً ، حسناً ؟”

تناول السيد رشفة من الشاي .

صفقت آستر بدون أن تدرك .

بعد أن شرب توقف لبعض الوقت .

لقد كان محرجاً من رؤية الأزهار ولكن آستر هي من صنعتها بنفسها ، واعتقد أنه لا يمكنه تجاهل صدقها .

انتظرت آستر بصمت . بالنظر إلى هذا الموقف قرر الكاهن التحدث اخيراً .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “نعم ، إنها القديسة .”

“السبب في أنني كنتُ ابحث عنكِ هو أنني اريد أن ترسمي لي شخصاً ما .”

لم يتم تعليق التدريب ابداً من قبل بسبب وجود دي هين .

“من يكون ؟”

بدا السيد شين بشعر بالمرارة و هو يبتسم .

بدأت قلب آستر التي لم تكن مهتمة بأى شيئ قي النبض الآن .

تم دفع آستر إلى ساحة التدريب من قِبل الفارس .

اعتقدت أنه قد يكون شيئاً عادياً ، ولقد كان لديه طلب ايضاً .

نظر دي هين إلى عين آستر الناعمة .

“هذا …”

“إلى اين تذهب ؟”

أخذ السيد شين ألمه و حفظ كلماته ، على الرغم من وجودهما فقط في المكان لقد كان حذراً جداً .

بمجرد أن سمعت سؤاله اللطيف اختفت الدموع .

“هذا شيئ لا ينبغي تسريبه ابداً ، حسناً ؟”

“أبي .”

بعد أن تلقى تأكيداً من آستر عدة مرات استغرق الكاهن وقتاً في الحديث .

بدأ الجميع في الارتباك بسبب هذا الحادث الغير عادي .

“هي الشخص الأقرب إلى الآلهة .”

“ايها القائد ، هل هناك حرب ؟”

“ربما ….؟”

“شكراً لكِ .”

اهتزت عينا آستر للمرة الأولى .

“شكراً لكَ ، لكني أتيحت لي الفرصة لمقابلة القديسة .”

“نعم ، إنها القديسة .”

“لقد أردتُ مغادرة المعبد و غادرت بالقوة .”

سرعان ما وضعت آستر الكوب على الصحن .

ضغط دي هين على يد آستر ، لقد كان هناك اختلاف كبير في حجم اليد لذا دخلت يد آستر في يده .

ربما بسبب يدي المرتجفة ، أصبحت صوته مرتفعاً نوعاً ما .

أمسكت آستر بيده و حدقت فيه لتبعد غضبه .

“يبدو أنكِ مُتفاجأة ، بما أنها القديسة و ليست شخصاً آخر .”

اثناء التفكير في الأمر أخذ باقة الأزهار ووضعها في مكان فارغ في الدرع .

“قليلاً .”

***

لقد كانت مفاجأة كبيرة و لكنها لم تكن بسبب ما يُفكر فيه الكاهن .

لم يكن عليه فعل ذلك ، لكنه وضع الزهرة في الدرع لأجل آستر .

لم تكن تُفكر بأنها قادرة على مقابلة سيسبيا شخصياً لذا كان هناكَ وميض في رأسها .

نظر دي هين إلى عين آستر الناعمة .

‘نعم ، مازالت على قيد الحياة ، لماذا لم أفكر في مقابلتها ؟’

“يبدو أنكِ مُتفاجأة ، بما أنها القديسة و ليست شخصاً آخر .”

بعد عودتها لم تفكر مطلقاً في مقابلة القديسة لأنه قد مضى وقت طويل منذُ مشاركتها في الأحداث . ولقد كانت في عجلة من أمرها للخروج من المعبد .

“هل يُمثل العمر مشكلة ؟”

لكن الآن يُمكنها مقابلة القديسة ! لقد كانت فرصة عليها اغتنامها .

“هي الشخص الأقرب إلى الآلهة .”

وافقت آستر على القيام بذلكَ على الفور .

“هل يُمكنني مساعدتكِ ؟”

“سأفعل ذلك .”

“جلالته ؟ مستحيل .”

“تفكير جيد . إن حافظتِ على السر يُمكنني الدفع لكِ في النهاية .”

“بالطبع ، فهذا منزلي .”

لكنها اعتقدت أن ذلكَ كان غريباً .

ربما بسبب يدي المرتجفة ، أصبحت صوته مرتفعاً نوعاً ما .

ضغطت آستر على حماسها لثانية مُحدقة في الكاهن .

بمجرد أن سمعت سؤاله اللطيف اختفت الدموع .

“ولكن ، بغض النظر عن مدى إعجابكَ باللوحة ، هل تترك رسم القديسة لرسامة شوارع مثلي ؟”

“إنها صورة غير رسمية ، لا يُمكنني إخباركِ بالتفاصيل .. لكن تم إختيارها من قبل القديسة نفسها .”

“أنتِ ذكية جداً بالمقارنة بعمركِ . نعم ، وليس من المنطقي أن يكون الأمر رسمياً .”

نظرَ دي هين إلى الوراء إلى صوت التصفيق اثناء التدريب .

بدا السيد شين بشعر بالمرارة و هو يبتسم .

“كلما كان الوقت أبكر كلما كان ذلكَ أفضل ، لكن متى ستكونين مستعدة ؟”

“إنها صورة غير رسمية ، لا يُمكنني إخباركِ بالتفاصيل .. لكن تم إختيارها من قبل القديسة نفسها .”

لقد كانت آستر قلقة وابتسمت لها دوروثي قائلة أن هذا لن يحدث ابداً .

يبدوا أن هناكَ شيئاً معقداً .

في عيون دي هين لقد كان فقط يرى آستر . لقد كانت آستر أهم بكثير من التدريب .

اومأت آستر .

“إنها صورة غير رسمية ، لا يُمكنني إخباركِ بالتفاصيل .. لكن تم إختيارها من قبل القديسة نفسها .”

“كلما كان الوقت أبكر كلما كان ذلكَ أفضل ، لكن متى ستكونين مستعدة ؟”

بعد أن تلقى تأكيداً من آستر عدة مرات استغرق الكاهن وقتاً في الحديث .

“بعد يومين .”

“السبب في أنني كنتُ ابحث عنكِ هو أنني اريد أن ترسمي لي شخصاً ما .”

قطعت آستر وعداً وهي تعلم أنها بحاجة إلى اذن من دي هين .

“أريد الذهاب للمعبد المركزي .”

‘هل سيسمح لي ؟’

“اولاً و قبل كل شيئ ، هل أنتِ حقاً من قامت برسم اللوحة ؟”

لا تعرف أى مكان آخر سوى المعبد ، بمجرد أن فكرت في أنه المعبد ظهر في عقلها صورة دي هين .

“لدىّ شيئ لأخبركَ به .”

إعتقدت أنه ربما لن يسمح بالأمر .

عيونه التي حاولت التحديق بشراسة لقد كانت تسأل من الذي كان يختبئ ، اختفى الثلج وكأنه ذاب عندما رأى آستر .

***

رفعت آستر يدها وأعطته الباقة التي صنعتها .

بمجرد أن عادت آستر إلى القصر ذهبت لتعثر على دي هين .

لم يكن عليه فعل ذلك ، لكنه وضع الزهرة في الدرع لأجل آستر .

بمعرفتها أنه ذهبَ إلى مكان تدريب الفرسان ليشاهظ التدريب الأسبوعي لهم ، طلبت آستر من الخادم الذهاب إلى هناك .

“اوه ، أنا آسفة إن كنتُ ازعجتك .”

لقد جائت بشجاعة الآن و لكن عندما سمعت الصوت العالي داخل غرفة التدريب تراجعت .

“أريد الذهاب للمعبد المركزي .”

“ماذا إن لم يعجبه الأمر لو أتيتُ فجأة ؟”

لم تكن تُفكر بأنها قادرة على مقابلة سيسبيا شخصياً لذا كان هناكَ وميض في رأسها .

“جلالته ؟ مستحيل .”

لقد كان هناك شخص ينتظر عودتها الآن .

لقد كانت آستر قلقة وابتسمت لها دوروثي قائلة أن هذا لن يحدث ابداً .

اعتقدت أنه قد يكون شيئاً عادياً ، ولقد كان لديه طلب ايضاً .

“هل يُمكنني مساعدتكِ ؟”

سرعان ما وضعت آستر الكوب على الصحن .

ربما لأنها كانت تحوم حول مقر التدريب ، اقترب منها الفارس الذي كان يحرس المكان .

“لماذا لهناك ؟”

“اوه ، أنا آسفة إن كنتُ ازعجتك .”

“ماذا إن لم يعجبه الأمر لو أتيتُ فجأة ؟”

“لا لا .”

“شكراً لكِ .”

لوح الفارس بيده و احمرّ خجلاً ، لقد كان هذا بسبب أن آستر كانت لطيفة أكثر مما سمع عنها .

بعد رؤية ذلكَ ، شعرت بمدى لطف دي هين تجاهها .

“تريدين الدخول و المشاهدة ؟”

اثناء التفكير في الأمر أخذ باقة الأزهار ووضعها في مكان فارغ في الدرع .

“لكنه مايزال في التدريب …”

“أنتِ ذكية جداً بالمقارنة بعمركِ . نعم ، وليس من المنطقي أن يكون الأمر رسمياً .”

“لا بأس في المشاهدة من بعيد .”

“ما إسم هذه الخادمة ؟”

تم دفع آستر إلى ساحة التدريب من قِبل الفارس .

ضحكت آستر عندما رأت ذلك .

لقد كان التدريب على قدم و ساق و لقد كانت الساحة كبيرة جداً لدرجة أن الفرسان لم يكونو يعلمون أن آستر كانت موجودة حتى .

“لكن لا يسعني إلى أن أرسلكِ لأي مكان تريدينه بسبب هذه العيون .”

‘واو ، يبدو كـشخص مختلف تماماً .’

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “نعم ، إنها القديسة .”

كان دي هين الذي يوجه التدريب في المقدمة ييدو أكثر اخافة عما كان عليه في المرة الأولى .

“بصراحة ، أنا أكره ذلك … لا أريد اعادتكِ لهناك.”

كان الجو المحيط به بارداً جداً ، ولقد بدى أنه لن ينزف حتى لو تم طعنه .

لقد كانت آستر قلقة وابتسمت لها دوروثي قائلة أن هذا لن يحدث ابداً .

بعد رؤية ذلكَ ، شعرت بمدى لطف دي هين تجاهها .

بمجرد أن سمعت سؤاله اللطيف اختفت الدموع .

‘لقد كنتُ محظوظة حقاً .’

“هذا شيئ لا ينبغي تسريبه ابداً ، حسناً ؟”

لقد كانت مشاهدة التدريب أكثر متعة مما كانت تعتقد . ولقد اندهشت من مظهره الرائع .

ربما لأنها كانت تحوم حول مقر التدريب ، اقترب منها الفارس الذي كان يحرس المكان .

على الرغم من أنه لم يكن مضطراً لفعل ذلكَ .

لقد كان حدثاً نادراً ، لم يتوقف التدريب ابداً في المنتصف .. لكن ليس اليوم .

“تصفيق .”

“هل ستعودين ؟”

صفقت آستر بدون أن تدرك .

“جلالتك ؟”

نظرَ دي هين إلى الوراء إلى صوت التصفيق اثناء التدريب .

لقد جائت بشجاعة الآن و لكن عندما سمعت الصوت العالي داخل غرفة التدريب تراجعت .

“بعض الفئران في ساحة التدريب …”

أدركَ دي هين أنه سقط لها من المرة الأول عنظم رأى هذه العيون ، الآن تلكَ العيون ممتلئة بالإيمان .

عيونه التي حاولت التحديق بشراسة لقد كانت تسأل من الذي كان يختبئ ، اختفى الثلج وكأنه ذاب عندما رأى آستر .

“هاي ، لنأخذ استراحة !”

“آستر ؟”

اعتقدت أنه قد يكون شيئاً عادياً ، ولقد كان لديه طلب ايضاً .

لقد كان حدثاً نادراً ، لم يتوقف التدريب ابداً في المنتصف .. لكن ليس اليوم .

لقد كان حدثاً نادراً ، لم يتوقف التدريب ابداً في المنتصف .. لكن ليس اليوم .

سلم دي هين الأمر لقائد الفرسان .

“كلما كان الوقت أبكر كلما كان ذلكَ أفضل ، لكن متى ستكونين مستعدة ؟”

“جلالتك ؟”

“السبب في أنني كنتُ ابحث عنكِ هو أنني اريد أن ترسمي لي شخصاً ما .”

“ستكمل أنتَ التدريب .”

“ما إسم هذه الخادمة ؟”

“إلى اين تذهب ؟”

“هي الشخص الأقرب إلى الآلهة .”

“لقد اتت ابنتي .”

بعد رؤية ذلكَ ، شعرت بمدى لطف دي هين تجاهها .

في عيون دي هين لقد كان فقط يرى آستر . لقد كانت آستر أهم بكثير من التدريب .

“يبدو أنكِ مُتفاجأة ، بما أنها القديسة و ليست شخصاً آخر .”

قائد الفرسان الذي تولى التدريب بشكل غير متوقع ، لقد كان مرتبكاً لأنه كان أمراً من دي هين .

يبدوا أن هناكَ شيئاً معقداً .

“هاي ، لنأخذ استراحة !”

ملأت الدموع عين آستر عندما تذكرت أن دي هين هو من أنقذها من هناك .

لم يتم تعليق التدريب ابداً من قبل بسبب وجود دي هين .

في عيون دي هين لقد كان فقط يرى آستر . لقد كانت آستر أهم بكثير من التدريب .

بدأ الجميع في الارتباك بسبب هذا الحادث الغير عادي .

“إلى اين تذهب ؟”

“ايها القائد ، هل هناك حرب ؟”

صفقت آستر بدون أن تدرك .

“ماهو الأمر الكبير ؟”

كان دي هين الذي يوجه التدريب في المقدمة ييدو أكثر اخافة عما كان عليه في المرة الأولى .

عندما سأله الفرسان ، ابتسم القائد و هز رأسه .

لم يكن عليه فعل ذلك ، لكنه وضع الزهرة في الدرع لأجل آستر .

“الآنسة هنا .”

بمجرد ان قال قائد الفرسان هذا ، انجذبت كل العيون إلى آستر التي كانت واقفة بجانب الشجرة .

“ايها القائد ، هل هناك حرب ؟”

«أنت تقول آنسة ؟»

جفل العديد من الفرسان و أدارو أعينهم في الهواء متجنبين نظرتهم .

«صحيح ، جلالته تبنى طفلة .»

ربما لأنها كانت تحوم حول مقر التدريب ، اقترب منها الفارس الذي كان يحرس المكان .

«آه ، إنها اكثر لطافة مما سمعت . أنظر إلى هذا الوجه الباسم .»

“شكراً لكِ .”

لم تدم نظرتهم الفضولية نحو آستر طويلاً .

“لدىّ شيئ لأخبركَ به .”

كان ذلكَ لأن دي هين حدق في الفرسان بعيون مخيفة للغاية .

“بعد يومين .”

جفل العديد من الفرسان و أدارو أعينهم في الهواء متجنبين نظرتهم .

تم دفع آستر إلى ساحة التدريب من قِبل الفارس .

تجمد الجميع و لم يتمكنو تحويل نظراتهم نحو آستر .

صفقت آستر بدون أن تدرك .

“ما الأمر ؟”

لقد جائت بشجاعة الآن و لكن عندما سمعت الصوت العالي داخل غرفة التدريب تراجعت .

سأل دي هين وحجب آستر عن رؤية الفرسان تماماً .

إعتقدت أنه ربما لن يسمح بالأمر .

“لدىّ شيئ لأخبركَ به .”

“ولكن ، بغض النظر عن مدى إعجابكَ باللوحة ، هل تترك رسم القديسة لرسامة شوارع مثلي ؟”

رفعت آستر يدها وأعطته الباقة التي صنعتها .

“لقد أردتُ مغادرة المعبد و غادرت بالقوة .”

“قبل ذلكَ ، صنعتُ هذه .”

لقد كان التدريب على قدم و ساق و لقد كانت الساحة كبيرة جداً لدرجة أن الفرسان لم يكونو يعلمون أن آستر كانت موجودة حتى .

كانت باقة من الفريزيا الصفراء صنعتها اثناء التفكير في شيئ تريد احضاره له .

“تفكير جيد . إن حافظتِ على السر يُمكنني الدفع لكِ في النهاية .”

قد تُعجب دي هين ، لقد اعتقدت أن الأشياء المشرقة مناسبة له .

«أنت تقول آنسة ؟»

“هل صنعتِ الباقة بنفسكِ ؟”

ربما بسبب يدي المرتجفة ، أصبحت صوته مرتفعاً نوعاً ما .

حدق دي هين في حزمة الفريزيا بتعبير مشوش .

“أبي …”

لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يحصل فيها على مثل هذه الهدية الرائعة من الزهور .

‘لقد كنتُ محظوظة حقاً .’

لقد كان محرجاً من رؤية الأزهار ولكن آستر هي من صنعتها بنفسها ، واعتقد أنه لا يمكنه تجاهل صدقها .

“جلالتك ؟”

اثناء التفكير في الأمر أخذ باقة الأزهار ووضعها في مكان فارغ في الدرع .

“بصراحة ، أنا أكره ذلك … لا أريد اعادتكِ لهناك.”

“شكراً لكِ .”

بدأت قلب آستر التي لم تكن مهتمة بأى شيئ قي النبض الآن .

ضحكت آستر عندما رأت ذلك .

“بعض الفئران في ساحة التدريب …”

«ملاحظة بس : باقة الزهور اللي آستر عملتها كانت وردة واحدة ف سووو .. هو حط الوردة دي ف الدرع بس مش موضح اوي ف الترجمة .»

وعيناه مفتوحتان على مصرعيها صر دي هين على أسنانه و حركها بقوة .

‘أنه لطيف .’

“أخبريني ، لا بأس .”

لم يكن عليه فعل ذلك ، لكنه وضع الزهرة في الدرع لأجل آستر .

كانت الطريقة التي كان ينظر بها دي هين إلى آستر مختلفة تماماً عن نظرته عندما كان يتدرب .

كانت الطريقة التي كان ينظر بها دي هين إلى آستر مختلفة تماماً عن نظرته عندما كان يتدرب .

لقد كانت مفاجأة كبيرة و لكنها لم تكن بسبب ما يُفكر فيه الكاهن .

نظرت آستر إلى الزهرة و أعجبت بالأمر ، ثم تذكرت السبب الذي دفعها إلى المجئ إلى هنا لأنها كانت تريد الحصول على إذن دي هين .

لقد كان محرجاً من رؤية الأزهار ولكن آستر هي من صنعتها بنفسها ، واعتقد أنه لا يمكنه تجاهل صدقها .

عندما لم تستطع آستر طرح الأمر بسهولة شجعها دي هين .

“جلالتك ؟”

“أخبريني ، لا بأس .”

بعد أن شرب توقف لبعض الوقت .

“أبي .”

“ماذا إن لم يعجبه الأمر لو أتيتُ فجأة ؟”

كانت آستر حذرة للغاية .

“أريد الذهاب للمعبد المركزي .”

“هل صنعتِ الباقة بنفسكِ ؟”

ولكن هذه المرة عبس جبين دي هين بشدة ، لم يتمكن من السيطرة على تعبيراته .

بدأ الجميع في الارتباك بسبب هذا الحادث الغير عادي .

“لماذا لهناك ؟”

أمسكت آستر بيده و حدقت فيه لتبعد غضبه .

لم تخفِ آستر شيئاً عنه و أخبرته عن زيارة هيرا للمعبد .

“لدىّ شيئ لأخبركَ به .”

“ما إسم هذه الخادمة ؟”

“هي الشخص الأقرب إلى الآلهة .”

“لقد قلتُ أنني لن اثير المشاكل . لذا أرجوكَ فلتغض النظر عنها .”

“اولاً و قبل كل شيئ ، هل أنتِ حقاً من قامت برسم اللوحة ؟”

“كيف يُمكنني تركها تذهب ؟ كيف تجرؤ على بيع لوحتكِ ؟ علىّ وضعها في السجن و تعذيبها …”
م/ريلاكس

“لقد اتت ابنتي .”

وعيناه مفتوحتان على مصرعيها صر دي هين على أسنانه و حركها بقوة .

عندما سأله الفرسان ، ابتسم القائد و هز رأسه .

أمسكت آستر بيده و حدقت فيه لتبعد غضبه .

“هل صنعتِ الباقة بنفسكِ ؟”

“شكراً لكَ ، لكني أتيحت لي الفرصة لمقابلة القديسة .”

“ايها القائد ، هل هناك حرب ؟”

“لقد أردتُ مغادرة المعبد و غادرت بالقوة .”

“ما إسم هذه الخادمة ؟”

دي هين الذي كان يحاول كبح غضبه نظر إلى عين آستر و تنهد .

«أنت تقول آنسة ؟»

“بصراحة ، أنا أكره ذلك … لا أريد اعادتكِ لهناك.”

في عيون دي هين لقد كان فقط يرى آستر . لقد كانت آستر أهم بكثير من التدريب .

تذكر دي هين الكهنة .

لم يكن عليه فعل ذلك ، لكنه وضع الزهرة في الدرع لأجل آستر .

كان دي هين مستاءاً من فكرة من لهم الحرية في الكشف عن القائمة و أخذ الأموال و ازالة آستر من القائمة .

بعد عودتها لم تفكر مطلقاً في مقابلة القديسة لأنه قد مضى وقت طويل منذُ مشاركتها في الأحداث . ولقد كانت في عجلة من أمرها للخروج من المعبد .

“لكن لا يسعني إلى أن أرسلكِ لأي مكان تريدينه بسبب هذه العيون .”

“تصفيق .”

نظر دي هين إلى عين آستر الناعمة .

ضغط دي هين على يد آستر ، لقد كان هناك اختلاف كبير في حجم اليد لذا دخلت يد آستر في يده .

اليوم الذي إلتقى فيه بها للمرة الأولى كان مختلفاً تماماً عن اليوم الذي طلبت منه قتلها .

لم تكن تُفكر بأنها قادرة على مقابلة سيسبيا شخصياً لذا كان هناكَ وميض في رأسها .

أدركَ دي هين أنه سقط لها من المرة الأول عنظم رأى هذه العيون ، الآن تلكَ العيون ممتلئة بالإيمان .

ضغطت آستر على حماسها لثانية مُحدقة في الكاهن .

“أعتقد أنني كان يجبُ أن آخذكِ منذ وقت طويل .”

بعد عودتها لم تفكر مطلقاً في مقابلة القديسة لأنه قد مضى وقت طويل منذُ مشاركتها في الأحداث . ولقد كانت في عجلة من أمرها للخروج من المعبد .

ضغط دي هين على يد آستر ، لقد كان هناك اختلاف كبير في حجم اليد لذا دخلت يد آستر في يده .

ضحكت آستر عندما رأت ذلك .

“لكنني لا أعتقد ذلك . في ذلكَ اليوم ، لم أكن أعرف ما إن كنتَ ستأخذني حقاً .”

ربما لأنها كانت تحوم حول مقر التدريب ، اقترب منها الفارس الذي كان يحرس المكان .

“أبي …”

جفل العديد من الفرسان و أدارو أعينهم في الهواء متجنبين نظرتهم .

ملأت الدموع عين آستر عندما تذكرت أن دي هين هو من أنقذها من هناك .

اومأت آستر .

“هل ستعودين ؟”

“لا بأس في المشاهدة من بعيد .”

بمجرد أن سمعت سؤاله اللطيف اختفت الدموع .

«أنت تقول آنسة ؟»

لقد كان هناك شخص ينتظر عودتها الآن .

اليوم الذي إلتقى فيه بها للمرة الأولى كان مختلفاً تماماً عن اليوم الذي طلبت منه قتلها .

“بالطبع ، فهذا منزلي .”

ربما لأنها كانت تحوم حول مقر التدريب ، اقترب منها الفارس الذي كان يحرس المكان .

يتبع …

«ملاحظة بس : باقة الزهور اللي آستر عملتها كانت وردة واحدة ف سووو .. هو حط الوردة دي ف الدرع بس مش موضح اوي ف الترجمة .»

ملأت الدموع عين آستر عندما تذكرت أن دي هين هو من أنقذها من هناك .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط