بين الصيف والشتاء (4)
الفصل 90: بين الصيف والشتاء (4)
[إنفجار البحر]
قدم ديزير ملاحظة.
عادةً ما يتطلب السحر واسع المدى وقتًا طويلاً للإلقاء. يجب أن تكون هناك فجوة عند إلقاء هذا النوع من السحر. هذا ما كان يهدف إليه كيلت. أراد مهاجمة ديزير عندما كان مشغولًا بإلقاء سحر واسع النطاق.
كان ديزير أسرع بكثير واستخدم تشكيلات أكثر تعقيدًا عند إلقاء تعويذاته. لا أحد يستطيع تقليد طريقة إلقاء تعويذاته.
خلع ديزير سترة خط ملابسه وغطى رأسه بها. كان المعطف يصدر باستمرار أصوات تشير إلى أن وظيفته الدفاعية كانت تعمل. ومع ذلك، لن يطول أكثر من بضع ثوان أخرى.
سمع كيلت أن ديزير هزم الشيطان القديم وكان في حالة تأهب قصوى بشأن قوته، لكن بعد بضع دقائق من القتال، أدرك أن قوة سحر ديزير لم تكن عظيمة مثل سرعته وسرعة إلقائه المعقدة.
[ضربة الماء]
ومع ذلك، كان كيلت ساحرًا من الدائرة الرابعة. على الرغم من أن ديزير قد خلق سحرًا من الدائرة الثالثة باستخدام قوة قطعة أثرية، إلا أن سحر كيلت كان أقوى بكثير من سحر ديزير. لقد تداولوا الهجمات السحرية، مثل لعبة التنس، حيث كانت التعويذات تتناقل بين الاثنين.
“عندما تلقي سحر رش، يمكنك اختيار الوقت المناسب للهجوم …”
قام كلا الساحرين بالتبديل بين الهجوم والدفاع. عندما تصادمت تعويذاتهما، تصدعت المنصة وطار البلاط منها.
‘أعتقد أن الشائعات عنه مبالغ فيها.’
‘… سمعت أنه يمتلك بعض المهارة في عكس السحر.’
[إنشاء الماء]
سمع كيلت أن ديزير هزم الشيطان القديم وكان في حالة تأهب قصوى بشأن قوته، لكن بعد بضع دقائق من القتال، أدرك أن قوة سحر ديزير لم تكن عظيمة مثل سرعته وسرعة إلقائه المعقدة.
نظرًا لأن المنطقة كانت مليئة بالماء، فقد تتسبب في ضرر على مستوى الدائرة الرابعة.
أومأ كيلت برأسه وابتسم ابتسامة حقيقية.
‘… سمعت أنه يمتلك بعض المهارة في عكس السحر.’
*بيتر* *باتر*
لم يعكس ديزير سحر كيلت بعد. اعتقد كيلت أن ديزير كان لا يزال يغمس إصبعه في الماء فقط، حيث كان يتراجع أمامه. قرر مهاجمته بشيء أقوى وغير متوقع.
طار سحر ديزير مباشرة إلى وجه كيلت. ألقى كيلت تعويذة من مستوى أعلى للدفاع بها.
بدأ كل الماء في التجمع حيث التوى وتشكل عمودًا من الماء. زاد عدد الأعاصير المائية بسرعة كبيرة. بدأوا في الإجتياح في كل مكان في الملعب. كانت المنصة مصنوعةً من الحجر وبدأ يتصدع تحت هذا الهجوم بلا رحمة.
كان الماء في المكان الذي رغب كيلت فيه بعناية أن يكون فيه. لقد صنع تيارات وموجات لتطبيق ضغط مستمر على ديزير.
[رش]
تحول جسد كيلت إلى ماء، واخترق سحر ديزير جسد كيلت دون إحداث أي أضرار. بعد عدة هجمات من سحر ديزير وسحر كيلت الدفاعي، غمر الماء المنصة. كان من الصعب تحديد مكان اختباء كيلت، الذي كان مصنوعًا بالكامل من الماء، على المنصة. نظر ديزير حوله.
[استدعاء البرق]
[صاعقة نارية]
بينما نظر ديزير إلى السماء، بدأ المطر يهطل على المنصة. أدرك ديزير ما هو على الفور.
أطلق ديزير سحرًا ناريًا باتجاه الماء، لكنه لم يترك سوى منصة فارغة حيث تبخر الماء في تلك البقعة فقط. كيلت لم يكن هناك. لاحظ كيلت رد فعل ديزير بصمت ووجد أنه مضحك.
‘هيا. لا يوجد الآن سوى شيء واحد يمكنك فعله. استخدم السحر واسع المدى.’
[إنشاء الماء]
عادةً ما يتطلب السحر واسع المدى وقتًا طويلاً للإلقاء. يجب أن تكون هناك فجوة عند إلقاء هذا النوع من السحر. هذا ما كان يهدف إليه كيلت. أراد مهاجمة ديزير عندما كان مشغولًا بإلقاء سحر واسع النطاق.
لم يرد كيلت على الفور. كان مشغولًا بالضحك في ذهنه.
بدأ ديزير بإلقاء السحر. يبدو أنه كان يلقي سحرًا واسع النطاق، تمامًا كما توقع كيلت. ومع ذلك، ظل كيلت ينتظر، لأنه لم يرغب في إظهار جسده بينما لم يكن متأكدًا تمامًا مما كان يفعله ديزير. بدلاً من ذلك، ألقى سحرًا لا يتطلب جسمًا ماديًا.
*بيتر* *باتر*
الماء المتبقي على المنصة تحول إلى شفرات وحاصرت ديزير. تمامًا كما كانت كل الشفرات على وشك الطيران نحو ديزير …
قال كيلت منتصرًا.
الماء المتبقي على المنصة تحول إلى شفرات وحاصرت ديزير. تمامًا كما كانت كل الشفرات على وشك الطيران نحو ديزير …
“عندما تلقي سحر رش، يمكنك اختيار الوقت المناسب للهجوم …”
أطلق ديزير سحرًا ناريًا باتجاه الماء، لكنه لم يترك سوى منصة فارغة حيث تبخر الماء في تلك البقعة فقط. كيلت لم يكن هناك. لاحظ كيلت رد فعل ديزير بصمت ووجد أنه مضحك.
تحدث ديزير بصوت عال، إلى لا أحد على وجه الخصوص.
أطلق ديزير سحرًا ناريًا باتجاه الماء، لكنه لم يترك سوى منصة فارغة حيث تبخر الماء في تلك البقعة فقط. كيلت لم يكن هناك. لاحظ كيلت رد فعل ديزير بصمت ووجد أنه مضحك.
*كرانش*
“ماذا حدث؟”
توقف سحر ديزير فجأة. لا … لقد اكتمل بالفعل.
كان الماء في المكان الذي رغب كيلت فيه بعناية أن يكون فيه. لقد صنع تيارات وموجات لتطبيق ضغط مستمر على ديزير.
أطلق ديزير سحرًا ناريًا باتجاه الماء، لكنه لم يترك سوى منصة فارغة حيث تبخر الماء في تلك البقعة فقط. كيلت لم يكن هناك. لاحظ كيلت رد فعل ديزير بصمت ووجد أنه مضحك.
“… ولا يمكنك الدفاع في هذه الحالة.”
“انتظر … لم يكن سحرًا واسع النطاق؟”
بدأ ديزير بإلقاء السحر. يبدو أنه كان يلقي سحرًا واسع النطاق، تمامًا كما توقع كيلت. ومع ذلك، ظل كيلت ينتظر، لأنه لم يرغب في إظهار جسده بينما لم يكن متأكدًا تمامًا مما كان يفعله ديزير. بدلاً من ذلك، ألقى سحرًا لا يتطلب جسمًا ماديًا.
كان ديزير يتظاهر طوال الوقت. بحلول الوقت الذي أدرك فيه كيلت أنه قد تفوق عليه في الذكاء، تدفق سحر ديزير على كيلت.
ارتفع مستوى المياه على المنصة بسرعة وتوقف أخيرًا عند كاحليهم.
[استدعاء البرق]
“… ولا يمكنك الدفاع في هذه الحالة.”
طار عدد لا يحصى من الرماح ذات الشرارات العظيمة على رؤوسها حيث كان يختبئ كيلت. كيلت، الذي كان في حالة صدمة للحظة قصيرة، تمكن بطريقة ما من إلغاء سحر رشه بسرعة، وإزالة الشفرات حول ديزير ثم ألقى سحرًا يمكنه الدفاع به.
الفصل 90: بين الصيف والشتاء (4)
“ما قمت باستدعائه هو سحر ينشر الأكسجين السائل. عندما جمد الأكسجين السائل الماء، توسع وخلق انفجارًا في النهاية. مع تلك الكمية من الماء والأكسجين السائل، فإنه ببساطة سيطردك من المنصة.”
[إنشاء الماء] كانت تعويذة تخلق ماء نقي. شكلت ستائر المياه النقية شاشة أمام كيلت. حولت المياه النقية التيار الكهربائي إلى الأرض. عندما اخترق البرق ستارة الماء، انفجرت مثل بالون.
“…”
قدم ديزير ملاحظة.
دفع الانفجار كيلت بضع خطوات إلى الوراء. إذا تم دفعه للخلف بثلاث خطوات أخرى، فسوف يسقط من المنصة ويخسر المعركة.
“تبدو أنك تعرف كيفية التعامل مع السحر الكهربائي جيدًا بما يكفي. عندما ألقيت سحر رش بجرأة، اعتقدت أنه ليس لديك أي فكرة.”
كانت كمية الماء كبيرة جدًا لدرجة أنه حتى لو قام ديزير بتبخير بعضها، فإن كيلت سيصنع المزيد من الماء في نبضة قلب.
أشار كيلت إلى السماء. بدأت السماء تظلم في كل اتجاه.
قدم ديزير ملاحظة.
بدأ الفيضان على المنصة في إحداث شرارات وسرعان ما ترددت صدى أصوات الطقطقة في جميع أنحاء الملعب.
كان الماء في المكان الذي رغب كيلت فيه بعناية أن يكون فيه. لقد صنع تيارات وموجات لتطبيق ضغط مستمر على ديزير.
“… بالتأكيد. الآن تعلمت الكثير عنك.”
“لم أتمكن حتى من رؤية أقوى أصولك، الانعكاس.”
ليس بقدر ما وصفه الناس، لكن لا يزال لدى ديزير مستوى كبير من المهارة. قبل كل شيء، كان لديه خبرة في المعارك الحقيقية. قطع ديزير أو صد الهجمات الموجهة إليه من جميع الاتجاهات باستثناء يساره بحزم. تساءل كيلت، لسبب ما، كان ديزير بطيئًا بشكل غريب في الرد على جميع الهجمات الموجهة إلى يساره.
قبض كيلت بقوة على قبضاته.
مد يديه أمامه. بدأ يلقي عددًا كبيرًا من التعويذات. أظهر نطاق السحر أن كيلت قد غير موقفه وكان يبذل قصارى جهده فيه الآن.
“انتهى الإحماء.”
طار سحر ديزير مباشرة إلى وجه كيلت. ألقى كيلت تعويذة من مستوى أعلى للدفاع بها.
قلل كيلت من شأن ديزير لأنه كان في دائرة أدنى كساحر ولم يكن السحر الذي ألقاه قويًا جدًا. لقد أدرك أنه كان مهملًا.
مد يديه أمامه. بدأ يلقي عددًا كبيرًا من التعويذات. أظهر نطاق السحر أن كيلت قد غير موقفه وكان يبذل قصارى جهده فيه الآن.
“لم أتمكن حتى من رؤية أقوى أصولك، الانعكاس.”
“جيد. أقر بأنني خسرت.”
[إنشاء الماء]
رتب كيلت تعويذة أخرى أمام نفسه. على الفور اشتد هطول الأمطار حيث هطلت قطرات المطر مثل الرصاص.
[إنشاء الماء]
بدأ ديزير بإلقاء السحر. يبدو أنه كان يلقي سحرًا واسع النطاق، تمامًا كما توقع كيلت. ومع ذلك، ظل كيلت ينتظر، لأنه لم يرغب في إظهار جسده بينما لم يكن متأكدًا تمامًا مما كان يفعله ديزير. بدلاً من ذلك، ألقى سحرًا لا يتطلب جسمًا ماديًا.
[إنشاء الماء]
[إنشاء الماء]
قلل كيلت من شأن ديزير لأنه كان في دائرة أدنى كساحر ولم يكن السحر الذي ألقاه قويًا جدًا. لقد أدرك أنه كان مهملًا.
ارتفع مستوى المياه على المنصة بسرعة وتوقف أخيرًا عند كاحليهم.
“يمكنني أن أخبرك أنه لا يمكنك التغلب على هذا.”
مع حركة طفيفة لإصبع كيلت، تحول الماء إلى تسونامي واندفع نحو ديزير.
كانت كمية الماء كبيرة جدًا لدرجة أنه حتى لو قام ديزير بتبخير بعضها، فإن كيلت سيصنع المزيد من الماء في نبضة قلب.
تحركت عينا ديزير بسرعة لقراءة مسار موجات الماء.
مع حركة طفيفة لإصبع كيلت، تحول الماء إلى تسونامي واندفع نحو ديزير.
‘صحيح.’
[عكس الجاذبية]
[التحكم في الطقس]
السحر الذي قلب آثار الجاذبية.
“…”
لم تعد التيارات قادرة على الوصول إلى المكان الذي كان يقف فيه ديزير حيث سحبتها الجاذبية المعارضة لأسفل.
‘هيا. لا يوجد الآن سوى شيء واحد يمكنك فعله. استخدم السحر واسع المدى.’
يمكن لديزير ببساطة الخروج من مسار التيار المتدفق. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحل في هذه الحالة حيث كان الماء يغمر المنصة بأكملها ويمكن أن يهاجم ديزير من أي زاوية في أي وقت.
‘أعتقد أنني كنت قريبًا منه جدًا.’
قام كلا الساحرين بالتبديل بين الهجوم والدفاع. عندما تصادمت تعويذاتهما، تصدعت المنصة وطار البلاط منها.
‘من المستحيل تبخير كل الماء باستخدام سحر النار.’
كانت كمية الماء كبيرة جدًا لدرجة أنه حتى لو قام ديزير بتبخير بعضها، فإن كيلت سيصنع المزيد من الماء في نبضة قلب.
كان لدى كيلت خط ملابس أيضًا وحمته من الإصابة. نهض ببطء وصنع وجهًا كشف أنه حتى هو لم يكن لديه أي فكرة عما حدث له للتو.
ضحك كيلت بمرارة.
ثم، كان على ديزير فقط تبخير كل الماء دفعة واحدة، وليس شيئًا فشيئًا. ومع ذلك، كان ذلك مستحيلًا بالنسبة لديزير لأنه لم يكن ساحرًا من الدائرة الرابعة. لم يكن لديه قوة مساوية لضرب سحر كيلت.
نظر كيلت إلى المنصة التي لم تعد موجودة.
“إذن، لا يمكنك إلقاء هذا النوع من السحر بعد الآن.”
*برررررنج*
“يمكنني أن أخبرك أنه لا يمكنك التغلب على هذا.”
كان الماء في المكان الذي رغب كيلت فيه بعناية أن يكون فيه. لقد صنع تيارات وموجات لتطبيق ضغط مستمر على ديزير.
قرر ديزير التركيز على صد هجمات كيلت. على الرغم من أنه لم يستطع التوصل إلى حل لسحر الماء، إلا أنه لم يتم هزيمته تمامًا أيضًا. استمر في التفكير في كيفية التعامل مع هذا بينما ظل يلقي.
لم يرد كيلت على الفور. كان مشغولًا بالضحك في ذهنه.
‘ثم … أوتش!’
سمع كيلت أن ديزير هزم الشيطان القديم وكان في حالة تأهب قصوى بشأن قوته، لكن بعد بضع دقائق من القتال، أدرك أن قوة سحر ديزير لم تكن عظيمة مثل سرعته وسرعة إلقائه المعقدة.
رُفِعَ ديزير بموجة ضخمة. لحسن الحظ، استعاد توازنه قبل أن يتم دفعه خارج المنصة. كان الضرر الناتج عن ضغط الماء كبيرًا بما يكفي لدرجة أنه كان مؤلمًا بالفعل في الطرف المتلقي.
‘أعتقد أنني كنت قريبًا منه جدًا.’
تحول جسد كيلت إلى ماء، واخترق سحر ديزير جسد كيلت دون إحداث أي أضرار. بعد عدة هجمات من سحر ديزير وسحر كيلت الدفاعي، غمر الماء المنصة. كان من الصعب تحديد مكان اختباء كيلت، الذي كان مصنوعًا بالكامل من الماء، على المنصة. نظر ديزير حوله.
الماء المتبقي على المنصة تحول إلى شفرات وحاصرت ديزير. تمامًا كما كانت كل الشفرات على وشك الطيران نحو ديزير …
عض ديزير شفتيه.
كان هجومًا من الجانب الأيسر. لم يستطع ديزير الانتباه إلى الحفاظ على مسافة من كيلت بسبب تشتيت التيارات التي تهاجم من كل زاوية.
‘أحتاج إلى معرفة ذلك.’
[إنفجار البحر]
منذ أن فقد ديزير البصر في عينه اليسرى، أصبح تقدير المسافات صعبًا جدًا عليه. بالنسبة للمعارك التي كانت فيها كل حركة وكل سحر مهمًا، أصبح عائقه الجديد هو أعظم نقاط ضعفه.
منذ أن فقد ديزير البصر في عينه اليسرى، أصبح تقدير المسافات صعبًا جدًا عليه. بالنسبة للمعارك التي كانت فيها كل حركة وكل سحر مهمًا، أصبح عائقه الجديد هو أعظم نقاط ضعفه.
[إنشاء الماء]
لم يكن كيلت يعرف عن ذلك بالطبع. ومع ذلك، كما لاحظ أن ديزير يهاجمه فقط بطرق معينة، فقد لاحظ أن حس ديزير بالاتجاه والمسافة كان ضعيفًا بشكل رهيب.
كان الأمر مشكوكًا فيه. الآن بعد أن خاض كيلت معركة مع ديزير، كان ديزير حقًا ساحرًا قويًا.
ليس بقدر ما وصفه الناس، لكن لا يزال لدى ديزير مستوى كبير من المهارة. قبل كل شيء، كان لديه خبرة في المعارك الحقيقية. قطع ديزير أو صد الهجمات الموجهة إليه من جميع الاتجاهات باستثناء يساره بحزم. تساءل كيلت، لسبب ما، كان ديزير بطيئًا بشكل غريب في الرد على جميع الهجمات الموجهة إلى يساره.
حسنًا، كانت فرصة لكيلت. لم يتردد كيلت وسكب السحر على ديزير.
[إعصار أكوا]
ضحك كيلت بمرارة.
سحر من الدائرة الثالثة.
قدم ديزير ملاحظة.
نظرًا لأن المنطقة كانت مليئة بالماء، فقد تتسبب في ضرر على مستوى الدائرة الرابعة.
طار عدد لا يحصى من الرماح ذات الشرارات العظيمة على رؤوسها حيث كان يختبئ كيلت. كيلت، الذي كان في حالة صدمة للحظة قصيرة، تمكن بطريقة ما من إلغاء سحر رشه بسرعة، وإزالة الشفرات حول ديزير ثم ألقى سحرًا يمكنه الدفاع به.
*فووووش*
بدأ كل الماء في التجمع حيث التوى وتشكل عمودًا من الماء. زاد عدد الأعاصير المائية بسرعة كبيرة. بدأوا في الإجتياح في كل مكان في الملعب. كانت المنصة مصنوعةً من الحجر وبدأ يتصدع تحت هذا الهجوم بلا رحمة.
“لكن لا يمكنك إلقاء أي سحر آخر.”
قلل كيلت من شأن ديزير لأنه كان في دائرة أدنى كساحر ولم يكن السحر الذي ألقاه قويًا جدًا. لقد أدرك أنه كان مهملًا.
لم يجلس ديزير وشاهد هذا يحدث فقط.
[الأكسجين السائل]
“انتهى الإحماء.”
“لقد خَسِرْتُ بوضوح.”
سائل يخلق دخانًا مخيفًا ينتشر مثل الضباب الكثيف. بينما انتشر هذا السائل من المكان الذي كان يقف فيه ديزير، تجمد كل الماء الذي لمسه على الفور …
‘أعتقد أن الشائعات عنه مبالغ فيها.’
كان ديزير يتظاهر طوال الوقت. بحلول الوقت الذي أدرك فيه كيلت أنه قد تفوق عليه في الذكاء، تدفق سحر ديزير على كيلت.
‘يا فتى!’
عض ديزير شفتيه.
تجمد كل الماء الموجود على المنصة وخرجت عن سيطرة كيلت. كما أدى السائل الذي خلقه ديزير إلى تصليب أعمدة الإعصار المائي المخيف وجعلها عديمة الفائدة.
نظر ديزير إلى كيلت.
أطلق ديزير سحرًا ناريًا باتجاه الماء، لكنه لم يترك سوى منصة فارغة حيث تبخر الماء في تلك البقعة فقط. كيلت لم يكن هناك. لاحظ كيلت رد فعل ديزير بصمت ووجد أنه مضحك.
قدم ديزير ملاحظة.
“إذن، لا يمكنك إلقاء هذا النوع من السحر بعد الآن.”
صفق ديزير فجأة. وما حدث بعد ذلك كان غير متوقع تمامًا. انفجرت المنصة للتو فجأة.
آية الفصل: [وَلَا تَلۡبِسُواْ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَٰطِلِ وَتَكۡتُمُواْ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (٤٢) وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱرۡكَعُواْ مَعَ ٱلرَّٰكِعِينَ (٤٣)] [البقرة ٤٢:٤٣]
“…”
‘أعتقد أن الشائعات عنه مبالغ فيها.’
“جيد. أقر بأنني خسرت.”
لم يرد كيلت على الفور. كان مشغولًا بالضحك في ذهنه.
طار عدد لا يحصى من الرماح ذات الشرارات العظيمة على رؤوسها حيث كان يختبئ كيلت. كيلت، الذي كان في حالة صدمة للحظة قصيرة، تمكن بطريقة ما من إلغاء سحر رشه بسرعة، وإزالة الشفرات حول ديزير ثم ألقى سحرًا يمكنه الدفاع به.
قبض كيلت بقوة على قبضاته.
“هذا كل ما يمكنك التفكير فيه؟”
أشار كيلت إلى محيطه.
أشار كيلت إلى محيطه.
“ماذا حدث؟”
“انظر حولك. الآن تم توزيع سحرك على المنصة بأكملها لتجميد الماء. حتى عند قدميك أيضًا.”
رتب كيلت تعويذة أخرى أمام نفسه. على الفور اشتد هطول الأمطار حيث هطلت قطرات المطر مثل الرصاص.
مع حركة طفيفة لإصبع كيلت، تحول الماء إلى تسونامي واندفع نحو ديزير.
في الواقع، انتشر السائل في كل مكان حيث جمد كل شيء لمسه. المنطقة الوحيدة التي لم يغطيها السائل هي المساحة الصغيرة التي كان يقف فيها ديزير.
“إييك!”
“ومع ذلك، لا يمكنك الهروب من سحري بعد الآن.”
تحول جسد كيلت إلى ماء، واخترق سحر ديزير جسد كيلت دون إحداث أي أضرار. بعد عدة هجمات من سحر ديزير وسحر كيلت الدفاعي، غمر الماء المنصة. كان من الصعب تحديد مكان اختباء كيلت، الذي كان مصنوعًا بالكامل من الماء، على المنصة. نظر ديزير حوله.
“لكن لا يمكنك إلقاء أي سحر آخر.”
“سترى.”
كانت كمية الماء كبيرة جدًا لدرجة أنه حتى لو قام ديزير بتبخير بعضها، فإن كيلت سيصنع المزيد من الماء في نبضة قلب.
أشار كيلت إلى السماء. بدأت السماء تظلم في كل اتجاه.
قلل كيلت من شأن ديزير لأنه كان في دائرة أدنى كساحر ولم يكن السحر الذي ألقاه قويًا جدًا. لقد أدرك أنه كان مهملًا.
تحركت المانا في سيل ضخم. كانت مانا على نطاق الدائرة الرابعة.
تحركت المانا في سيل ضخم. كانت مانا على نطاق الدائرة الرابعة.
بينما نظر ديزير إلى السماء، بدأ المطر يهطل على المنصة. أدرك ديزير ما هو على الفور.
‘إنه ضيق النطاق ومؤقت فقط من حيث السيطرة على المناخ، لكن هذا بالتأكيد …’
“… ولا يمكنك الدفاع في هذه الحالة.”
ثم، كان على ديزير فقط تبخير كل الماء دفعة واحدة، وليس شيئًا فشيئًا. ومع ذلك، كان ذلك مستحيلًا بالنسبة لديزير لأنه لم يكن ساحرًا من الدائرة الرابعة. لم يكن لديه قوة مساوية لضرب سحر كيلت.
“إنه سحر التحكم في الطقس.”
“سترى.”
[الأكسجين السائل]
رد كيلت، كما لو كان يقرأ ذهن ديزير.
ضحك كيلت بمرارة.
[التحكم في الطقس]
يقطع المناخ ويغير الطقس بالقوة على الفور. في البداية، كانت هذه واحدة من أعلى التعويذات التي تنتمي إلى مستوى الدائرة الخامسة من السحر واسع النطاق، لكن كيلت قلل من النطاق وألقاه في الدائرة الرابعة.
مع حركة طفيفة لإصبع كيلت، تحول الماء إلى تسونامي واندفع نحو ديزير.
*بيتر* *باتر*
قال ديزير بينما ينزع سترة خط الملابس عن رأسه.
“… بالتأكيد. الآن تعلمت الكثير عنك.”
بدأ الأمر بقطرة أو اثنين فقط وسرعان ما أصبح هطولاً غزيرًا.
رتب كيلت تعويذة أخرى أمام نفسه. على الفور اشتد هطول الأمطار حيث هطلت قطرات المطر مثل الرصاص.
مع حركة طفيفة لإصبع كيلت، تحول الماء إلى تسونامي واندفع نحو ديزير.
*كلينج* *كلينج*
ليس بقدر ما وصفه الناس، لكن لا يزال لدى ديزير مستوى كبير من المهارة. قبل كل شيء، كان لديه خبرة في المعارك الحقيقية. قطع ديزير أو صد الهجمات الموجهة إليه من جميع الاتجاهات باستثناء يساره بحزم. تساءل كيلت، لسبب ما، كان ديزير بطيئًا بشكل غريب في الرد على جميع الهجمات الموجهة إلى يساره.
خلع ديزير سترة خط ملابسه وغطى رأسه بها. كان المعطف يصدر باستمرار أصوات تشير إلى أن وظيفته الدفاعية كانت تعمل. ومع ذلك، لن يطول أكثر من بضع ثوان أخرى.
رد كيلت، كما لو كان يقرأ ذهن ديزير.
“من الأفضل لك الاستسلام قبل أن يتم تدمير خط الملابس.”
“لم أتمكن حتى من رؤية أقوى أصولك، الانعكاس.”
لم يستطع ديزير أن يقول إنه لم يبذل قصارى جهده لمجرد أنه أراد معرفة مدى قوة كيلت. أراد مراقبة حركة كيلت.
قال كيلت منتصرًا.
“أنت رائع بالنسبة لعمرك.”
قال ديزير بينما ينزع سترة خط الملابس عن رأسه.
*فووووش*
رُفِعَ ديزير بموجة ضخمة. لحسن الحظ، استعاد توازنه قبل أن يتم دفعه خارج المنصة. كان الضرر الناتج عن ضغط الماء كبيرًا بما يكفي لدرجة أنه كان مؤلمًا بالفعل في الطرف المتلقي.
“ماذا؟”
تجمد كل الماء الموجود على المنصة وخرجت عن سيطرة كيلت. كما أدى السائل الذي خلقه ديزير إلى تصليب أعمدة الإعصار المائي المخيف وجعلها عديمة الفائدة.
*تصفيق*
قرر ديزير التركيز على صد هجمات كيلت. على الرغم من أنه لم يستطع التوصل إلى حل لسحر الماء، إلا أنه لم يتم هزيمته تمامًا أيضًا. استمر في التفكير في كيفية التعامل مع هذا بينما ظل يلقي.
صفق ديزير فجأة. وما حدث بعد ذلك كان غير متوقع تمامًا. انفجرت المنصة للتو فجأة.
قام كلا الساحرين بالتبديل بين الهجوم والدفاع. عندما تصادمت تعويذاتهما، تصدعت المنصة وطار البلاط منها.
“إييك!”
يقطع المناخ ويغير الطقس بالقوة على الفور. في البداية، كانت هذه واحدة من أعلى التعويذات التي تنتمي إلى مستوى الدائرة الخامسة من السحر واسع النطاق، لكن كيلت قلل من النطاق وألقاه في الدائرة الرابعة.
قام كلا الساحرين بالتبديل بين الهجوم والدفاع. عندما تصادمت تعويذاتهما، تصدعت المنصة وطار البلاط منها.
كان هناك شهيق. بدأ الدخان الأبيض يتصاعد في السماء.
تحركت عينا ديزير بسرعة لقراءة مسار موجات الماء.
ارتد جسد كيلت عن المنصة. لم يكن بإمكان كيلت فعل أي شيء لأن كل شيء حدث في لحظة.
كان لدى كيلت خط ملابس أيضًا وحمته من الإصابة. نهض ببطء وصنع وجهًا كشف أنه حتى هو لم يكن لديه أي فكرة عما حدث له للتو.
“ماذا حدث؟”
*كلينج* *كلينج*
“لم أتمكن حتى من رؤية أقوى أصولك، الانعكاس.”
استفسر كيلت.
خلع ديزير سترة خط ملابسه وغطى رأسه بها. كان المعطف يصدر باستمرار أصوات تشير إلى أن وظيفته الدفاعية كانت تعمل. ومع ذلك، لن يطول أكثر من بضع ثوان أخرى.
“لكن لا يمكنك إلقاء أي سحر آخر.”
“ما قمت باستدعائه هو سحر ينشر الأكسجين السائل. عندما جمد الأكسجين السائل الماء، توسع وخلق انفجارًا في النهاية. مع تلك الكمية من الماء والأكسجين السائل، فإنه ببساطة سيطردك من المنصة.”
منذ أن فقد ديزير البصر في عينه اليسرى، أصبح تقدير المسافات صعبًا جدًا عليه. بالنسبة للمعارك التي كانت فيها كل حركة وكل سحر مهمًا، أصبح عائقه الجديد هو أعظم نقاط ضعفه.
قدم ديزير ملاحظة.
نظر كيلت إلى المنصة التي لم تعد موجودة.
“لقد خَسِرْتُ بوضوح.”
“سترى.”
ضحك كيلت بمرارة.
أشار كيلت إلى السماء. بدأت السماء تظلم في كل اتجاه.
“لم أتمكن حتى من رؤية أقوى أصولك، الانعكاس.”
الفصل 90: بين الصيف والشتاء (4)
“جيد. أقر بأنني خسرت.”
“…”
“سترى.”
كان ديزير أسرع بكثير واستخدم تشكيلات أكثر تعقيدًا عند إلقاء تعويذاته. لا أحد يستطيع تقليد طريقة إلقاء تعويذاته.
لم يستطع ديزير أن يقول إنه لم يبذل قصارى جهده لمجرد أنه أراد معرفة مدى قوة كيلت. أراد مراقبة حركة كيلت.
لم يستطع ديزير أن يقول إنه لم يبذل قصارى جهده لمجرد أنه أراد معرفة مدى قوة كيلت. أراد مراقبة حركة كيلت.
تحول جسد كيلت إلى ماء، واخترق سحر ديزير جسد كيلت دون إحداث أي أضرار. بعد عدة هجمات من سحر ديزير وسحر كيلت الدفاعي، غمر الماء المنصة. كان من الصعب تحديد مكان اختباء كيلت، الذي كان مصنوعًا بالكامل من الماء، على المنصة. نظر ديزير حوله.
“جيد. أقر بأنني خسرت.”
*تصفيق*
أومأ كيلت برأسه وابتسم ابتسامة حقيقية.
كان هجومًا من الجانب الأيسر. لم يستطع ديزير الانتباه إلى الحفاظ على مسافة من كيلت بسبب تشتيت التيارات التي تهاجم من كل زاوية.
~~~~~
[إنشاء الماء] كانت تعويذة تخلق ماء نقي. شكلت ستائر المياه النقية شاشة أمام كيلت. حولت المياه النقية التيار الكهربائي إلى الأرض. عندما اخترق البرق ستارة الماء، انفجرت مثل بالون.
آية الفصل: [وَلَا تَلۡبِسُواْ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَٰطِلِ وَتَكۡتُمُواْ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (٤٢) وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱرۡكَعُواْ مَعَ ٱلرَّٰكِعِينَ (٤٣)] [البقرة ٤٢:٤٣]
“… ولا يمكنك الدفاع في هذه الحالة.”
ضحك كيلت بمرارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
