الاستعدادات الصعبة للحرب (1)
الفصل 101: الاستعدادات الصعبة للحرب (1)
قام الملك باوشن من عرشه ، ومشى إلى ميلتون ورفعه بنفسه من حيث ركع وأمسك بيده.
تحدث الملك باوشن إلى ميلتون.
متذمرًا ، حاول ميلتون أن ينظم ما يعرفه عن الموقف.
“كما تعلم بالفعل أيها الماركيز ، البلدان الوحيدة في هذه القارة التي تشترك في الحدود مع جمهورية الشمال هي بلدي وبلدك ، مملكة ليستر.”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“نعم ، جلالة الملك ، أنا أعرف ذلك.”
“بالضبط. ألا يستطيع الملك أن يقول ذلك للإمبراطور فقط؟ ”
“بعبارة أخرى، تعرف الدول الأخرى أن الجمهورية خطيرة، لكنها لم تشعر أبدًا بمدى خطورتها. حتى لو اشتكينا، فقد تحملنا نحن هجمات الجمهورية وصددناها “.
***
حسب كلمات الملك باوشن، فكر ميلتون في نفسه.
متذمرًا ، حاول ميلتون أن ينظم ما يعرفه عن الموقف.
“ألم تحصل في المقابل على مساعدات عسكرية من دول الجوار؟“
***
لم يكن هذا شيئًا يمكن قوله بصوت عالٍ ، لكن مملكة سترابوس كانت تحجب الجمهورية فقط بسبب موقعها الجغرافي وليس لأنها كانت تهتم بالدول الأخرى. في كلتا الحالتين ، انتظر ميلتون أن يواصل الملك باوشين الحديث.
“لماذا علينا حتى الاستماع إلى إمبراطورية أندروز ؟”
“ربما مرت فترة طويلة جدًا بالنسبة لهم ، لكن يبدو أن الدول الأخرى قد نسيت خوفها من الجمهورية”.
“هل أنت جاد يا جلالة الملك؟”
فهم ميلتون ما كان يقوله.
كان لدى ميلتون فهم تقريبي لما حدث بين مملكة سترابوس وإمبراطورية أندروز. لقد كان مثالًا مشهورًا على رد الفعل الدبلوماسي الفاشل الذي تم تدريسه في الفصل الثقافي بالأكاديمية. لكن ربما كان ذلك لأنه تم تدريسه من منظور أجنبي؟ من المؤكد أن ميلتون لم يتوقع أن تتدهور علاقتهما إلى هذه الدرجة.
قبل الحرب الأهلية ، كانت مملكة ليستر مثلهم.
إمبراطورية اندروز ربما تكون قد فكرت أن المملكة سترابوس ستفوز حتى لو لم ترسل أي تعزيزات في هذه الحرب. ولكن حتى لو انتصرت مملكة سترابوس ، فلن يكون الفوز سهلاً على الجمهورية ؛ ربما كانت الإمبراطورية تأمل في أن يتعب الجمهوريون من مملكة سترابوس.
لقد ذهب قادة المملكة إلى ما هو أبعد من الاسترخاء بسبب السلام وأصبحوا كسالى. ولكن الأمور كانت تتغير أخيرا للأفضل الآن.
“ربما مرت فترة طويلة جدًا بالنسبة لهم ، لكن يبدو أن الدول الأخرى قد نسيت خوفها من الجمهورية”.
لقد أدركوا المخاطر الخفية للسلام ،وتحت قيادة ميلتون ، كانت مملكة ليستر تولي مزيدًا من الاهتمام للدفاع عن الحدود الوطنية.
بدلاً من أن يكون هذا النوع من الضغط من إمبراطورية أندروز فعالاً ، تسبب في رد فعل هائل.
ومع ذلك ، لم يفعلوا ذلك إلا بعد أن دفعوا الثمن المؤلم في الحرب الأخيرة. ودمر أكثر من نصف البلاد ومقتل أكثر من 20 بالمئة من السكان واشتعال النيران في العاصمة. على الرغم من أن مملكة ليستر قد مرت بفترة ولادة جديدة تحت حكم الأميرة ليلى، إلا أن الأضرار والمخاوف من الحرب ظلت في قلوب الناس.
كانت الثلاث دول الجمهوريّة قد وحدت قواها لإنشاء 250.000 جندي.
“إذن ، هل هذا يعني أن الدول الأخرى ليس لديها نية لبذل الكثير من الجهد في هذه الحرب ، جلالة الملك؟”
“سيقدمون على الأرجح تظاهرًا بالقتال والانتظار حتى يهزم بلدي الجمهوريين”.
أومأ الملك باوشن برأسه على سؤال ميلتون.
هكذا كان الوضع. لم يكن للدولتين علاقة من قبل ، لكن مع هذا تدهورت العلاقة بينهما.
“سيقدمون على الأرجح تظاهرًا بالقتال والانتظار حتى يهزم بلدي الجمهوريين”.
كانت الثلاث دول الجمهوريّة قد وحدت قواها لإنشاء 250.000 جندي.
التظاهر بالقتال بينما لا يبذل جهدًا حقيقيًا ويكسب شيئًا.
إمبراطورية اندروز ربما تكون قد فكرت أن المملكة سترابوس ستفوز حتى لو لم ترسل أي تعزيزات في هذه الحرب. ولكن حتى لو انتصرت مملكة سترابوس ، فلن يكون الفوز سهلاً على الجمهورية ؛ ربما كانت الإمبراطورية تأمل في أن يتعب الجمهوريون من مملكة سترابوس.
حجم التعزيزات التي قدمتها الدول الأخرى عكست بالضبط ما قاله الملك باوشين. باستثناء 80.000 جندي الذين جلبهم ميلتون من مملكة ليستر، كان العدد الإجمالي للقوات المرسلة من جميع البلدان الأخرى 90.000. لم يكن بأي حال من الأحوال عددًا صغيرًا ، ولكن بالنظر إلى أنه كان يمثل القوة المشتركة لخمسة دول مختلفة ، فقد كان عددًا صغيرًا بشكل مثير للشفقة.
متذمرًا ، حاول ميلتون أن ينظم ما يعرفه عن الموقف.
كانت الثلاث دول الجمهوريّة قد وحدت قواها لإنشاء 250.000 جندي.
“حتى مع ذلك ، لا أصدق أنهم حظروا إرسال تعزيزات في حرب شاملة مع الجمهورية …”
منذ البداية كان هناك اختلاف في الظروف. بينما كانت مملكة سترابوس ومملكة ليستر تشتركان في حدود مع الجمهورية وشعرتا بخطر شديد، كانت الدول الأخرى التي كانت بعيدة جدًا تعرف أن الجمهورية كانت خطيرة ولكنها لم تفهم حقًا مدى خطورتها.
متذمرًا ، حاول ميلتون أن ينظم ما يعرفه عن الموقف.
كان الأمر كما لو أن الدول الأخرى لم يكن لديها الفهم الكامل لمخاطر الجمهورية.
قدر حجم القوات الجمهورية الغازية هذه المرة بما يتراوح بين 250.000 إلى 300.000. بعد سماع أخبار الغزو الكبير ، كانت إمبراطورية أندروز تحاول استغلال هذه الفرصة لترويض مملكة سترابوس بشكل صحيح.
“هل هو مشابه للطريقة التي تعاملت بها كوريا مع مفهوم الإرهاب والجماعات الإرهابية مثل داعش؟“
عبس ميلتون لكنه تذكر شيئًا بعد ذلك.
بينما يفهمون أنه أمر خطير، لكن لأنهم لم يتعرضوا شخصيًا للخطر ، فإنهم لا يفهمون ذلك تمامًا.
فهم ميلتون ما كان يقوله.
‘كم هذا مستفز.’
حجم التعزيزات التي قدمتها الدول الأخرى عكست بالضبط ما قاله الملك باوشين. باستثناء 80.000 جندي الذين جلبهم ميلتون من مملكة ليستر، كان العدد الإجمالي للقوات المرسلة من جميع البلدان الأخرى 90.000. لم يكن بأي حال من الأحوال عددًا صغيرًا ، ولكن بالنظر إلى أنه كان يمثل القوة المشتركة لخمسة دول مختلفة ، فقد كان عددًا صغيرًا بشكل مثير للشفقة.
عبس ميلتون لكنه تذكر شيئًا بعد ذلك.
“بلدنا ليس حتى جزءًا من إمبراطوريتهم ، لذلك لا أعرف ما هو الصواب لقول مثل هذا الهراء.”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يتم تدوين التعزيزات من إمبراطورية أندروز. لم يصلوا بعد ، جلالة الملك؟ ”
إذا أرسلت الإمبراطورية تعزيزات ، فقد يزيد عدد القوات أكثر بكثير. برؤية ميلتون يمسك بالأمل الأخير ، أعطاه الملك باوشين ابتسامة قاتمة.
حدث كل هذا قبل حوالي 30 عامًا ، ومنذ ذلك الحين ، ساءت المشاعر العامة في كلا البلدين.
” قررت إمبراطورية أندرو عدم إرسال تعزيزات.”
أن يعامل ملك بلد بهذه الطريقة كان شرفًا كبيرًا سيُقال عبر الأجيال. ومع ذلك ، لم يكن لدى ميلتون سوى فكرة واحدة في هذا الموقف.
“هل أنت جاد يا جلالة الملك؟”
قدر حجم القوات الجمهورية الغازية هذه المرة بما يتراوح بين 250.000 إلى 300.000. بعد سماع أخبار الغزو الكبير ، كانت إمبراطورية أندروز تحاول استغلال هذه الفرصة لترويض مملكة سترابوس بشكل صحيح.
كان ميلتون يأمل في أن يكون قد سمع خطأً للحظة ، لكن الملك باوشين استمر في التحدث بهذه الابتسامة القاتمة.
كانت الحرب التي اندلعت في مملكة سترابوس حربًا خطيرة للغاية. إذا تحركت قوات القارة وهُزمت في هذه الحرب ، فبسبب هذه الحرب ، قد تغطي الجمهورية العالم بأسره حقًا.
“انها الحقيقة. وهناك احتمال أن يكونوا السبب وراء إرسال الدول الأخرى القليل من التعزيزات “.
“كما تعلم بالفعل أيها الماركيز ، البلدان الوحيدة في هذه القارة التي تشترك في الحدود مع جمهورية الشمال هي بلدي وبلدك ، مملكة ليستر.”
كانت مملكة غلوستر ، مملكة سترافين ، ومملكة هيرفورد كلها ممالك تحت ظل إمبراطورية أندروز. إذا ضغطت عليهم الإمبراطورية ، لكان هذا التأثير عظيمًا. إذا كان الأمر كذلك ، فإن السؤال هو لماذا رفضت إمبراطورية أندروز إرسال تعزيزات إلى مملكة سترابوس …
بدلاً من أن يكون هذا النوع من الضغط من إمبراطورية أندروز فعالاً ، تسبب في رد فعل هائل.
كانت هناك علاقة سياسية معقدة للغاية بينهما.
“بلدنا ليس حتى جزءًا من إمبراطوريتهم ، لذلك لا أعرف ما هو الصواب لقول مثل هذا الهراء.”
***
“تم الاحتيال عليّ بنجاح.”
بناءً على القوة العسكرية ، كانت مملكة سترابوس ثاني أكبر دولة في القارة. كونهم في المركز الثاني يعني أنه في أي لحظة من الزمن ، قد يكونون قادرين على تجاوز أعظم دولة “الأولى”.
قدر حجم القوات الجمهورية الغازية هذه المرة بما يتراوح بين 250.000 إلى 300.000. بعد سماع أخبار الغزو الكبير ، كانت إمبراطورية أندروز تحاول استغلال هذه الفرصة لترويض مملكة سترابوس بشكل صحيح.
بالنسبة لإمبراطورية أندروز ، كانت مملكة سترابوس درعًا مفيدًا ضد غزو الجمهورية ، لكنها في الوقت نفسه كانت دولة يمكن أن تصبح منافسًا صعبًا للغاية إذا أصبحت قوية للغاية.
على الرغم من أن هذا لم يكن تعليقًا رسميًا ، عندما علق الإمبراطور في مكان خاص وغير رسمي ووافق نبلاء المملكة على ذلك ، فقد أصبح اتفاقًا ضمنيًا. لكن السؤال كان ، كيف يمكنهم كبح جماح مملكة سترابوس؟
بالقول إنهم كانوا يبقون الجمهوريات في الشمال تحت السيطرة ، تمكنت مملكة سترابوس من تعزيز قوتها العسكرية كما تشاء. وبدلاً من تقييد مملكة سترابوس ، أيدتها الدول الأخرى.
حجم التعزيزات التي قدمتها الدول الأخرى عكست بالضبط ما قاله الملك باوشين. باستثناء 80.000 جندي الذين جلبهم ميلتون من مملكة ليستر، كان العدد الإجمالي للقوات المرسلة من جميع البلدان الأخرى 90.000. لم يكن بأي حال من الأحوال عددًا صغيرًا ، ولكن بالنظر إلى أنه كان يمثل القوة المشتركة لخمسة دول مختلفة ، فقد كان عددًا صغيرًا بشكل مثير للشفقة.
في البداية ، شعرت إمبراطورية أندروز أيضًا أن هذا كان طبيعيًا ، ولكن مع مرور الوقت ، بدأوا يشعرون بالتهديد. حتى أن البعض اعتقد أنه إذا نظرت إلى الميزانية والموظفين الذين وضعتهم مملكة سترابوس في جيشهم ، فإن القوة العسكرية لمملكة سترابوس قد لا تكون في الواقع أقل من إمبراطورية أندروز. بالطبع ، هذا ما زال رأي الأقلية.
لم يكن يعتقد أبدًا أن الدول المجاورة لن تكون متعاونة إلى هذا الحد.
كانت إمبراطورية أندروز هي الإمبراطورية الوحيدة في هذه القارة ، وكانت سلطة ونفوذ الإمبراطورية الوحيدة لا تزال كبيرة جدًا . ومع ذلك ، اتفق الغالبية على أنهم لا يستطيعون مشاهدة استمرار القوة العسكرية لمملكة سترابوس في النمو.
وعلى عكس ما كان عليه الحال عندما كانت مملكة سترابوس تقاتل ، حيث كانت الحرب ، مع تركيز قوى الممالك ، كانت هناك فرصة لإنهاء الجمهورية بقوة ساحقة. لكن…
[يجب علينا كبح جماح مملكة سترابوس.]
ستكون هذه هي الطريقة التي سيأكل بها القوي الضعيف وكانت هذه خطة ميلتون.
على الرغم من أن هذا لم يكن تعليقًا رسميًا ، عندما علق الإمبراطور في مكان خاص وغير رسمي ووافق نبلاء المملكة على ذلك ، فقد أصبح اتفاقًا ضمنيًا. لكن السؤال كان ، كيف يمكنهم كبح جماح مملكة سترابوس؟
XMajed & Abdullah Alwakeel
لم تكن مملكة سترابوس جزءًا من إمبراطورية أندروز. كما أنه لم يكن من الممكن زيادة مقدار الجزية أو احتجاز أحد أفراد العائلة المالكة لمملكة سترابوس كرهينة تحت ستار التبادل. كما كان من الصعب الضغط عليهم باستخدام القوة التجارية أو العسكرية. بين الإمبراطورية ومملكة سترابوس كانت مملكة فالينس ومملكة ليستر ، وبما أن مملكة سترابوس لم تشارك الحدود مباشرة معهم ، لم يتمكنوا أيضًا من فرض عقوبات عليهم. في النهاية ، كان الخيار الوحيد الذي كان أمام إمبراطورية أندروز هو الضغط الدبلوماسي.
“ما الذي نخاف منه؟ ليس الأمر كما لو أننا أقل منهم “.
[كل ممالك القارة تقدم الدعم العسكري لمملكة سترابوس. لكن مملكة سترابوس ما زالت غير قادرة على إخضاع الجمهوريين في الشمال وهي مشغولة فقط في الحفاظ على الوضع الحالي. كدولة ، لا يسعنا إلا أن نتساءل عن نوايا مملكة سترابوس. نأمل أن تنشئوا قوة ضرورية في الشمال وأن تتصرفوا بمسؤولية تجاه الوضع الحالي الذي تقبلون فيه دعماً غير محدود من البلدان الأخرى]
لم يكن هذا شيئًا يمكن قوله بصوت عالٍ ، لكن مملكة سترابوس كانت تحجب الجمهورية فقط بسبب موقعها الجغرافي وليس لأنها كانت تهتم بالدول الأخرى. في كلتا الحالتين ، انتظر ميلتون أن يواصل الملك باوشين الحديث.
باختصار…
باختصار…
هل تعرف مقدار الأموال التي كنت تحصل عليها مقابل الدعم العسكري؟ كيف يمكنك أن تقاتل ضد الجمهورية؟ أنت لا تأخذ الأمور بسهولة على الجمهورية من أجل رأس المال السياسي ، أليس كذلك؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإما هزيمة الجمهوريين أو التوقف عن طلب التعزيزات العسكرية غير المحدودة. (بمعنى ان الإمبراطورية بتقول ان المملكة بتتدلع ومش شايفة شغلها وبتاخد فلوس على الفاضي ف. يا اما يقاتلوا وينتصروا يا اما هيسحبوا الدعم المالي)
“سيقدمون على الأرجح تظاهرًا بالقتال والانتظار حتى يهزم بلدي الجمهوريين”.
بدلاً من أن يكون هذا النوع من الضغط من إمبراطورية أندروز فعالاً ، تسبب في رد فعل هائل.
” قررت إمبراطورية أندرو عدم إرسال تعزيزات.”
“هل هم مجانين؟”
الفصل 101: الاستعدادات الصعبة للحرب (1)
“نحن نمنع الجمهوريين تمامًا عنهم ويعتقدون أننا نفعل ذلك لأسباب سياسية؟”
لم يكن هذا شيئًا يمكن قوله بصوت عالٍ ، لكن مملكة سترابوس كانت تحجب الجمهورية فقط بسبب موقعها الجغرافي وليس لأنها كانت تهتم بالدول الأخرى. في كلتا الحالتين ، انتظر ميلتون أن يواصل الملك باوشين الحديث.
“بلدنا ليس حتى جزءًا من إمبراطوريتهم ، لذلك لا أعرف ما هو الصواب لقول مثل هذا الهراء.”
***
اجتمع نبلاء مملكة سترابوس معًا ، واشتكوا من غطرسة امبراطورية امبروز ووقاحتها. كان من المعقول أن يشعر سكان مملكة سترابوس بالاشمئزاز من الإمبراطورية التي طالبت مملكة سترابوس بتحمل المسؤولية بدلاً من الشعور بالامتنان لأنهم كانوا يمنعون الجمهوريين الشماليين.
‘إنه لا يكفى. إنه مختلف عن توقعاتي.’
ولكن نظرًا لأن الخصم كان الإمبراطورية ، فقد اختارت مملكة سترابوس تجاهلهم بدلاً من إصدار رد رسمي. ومع ذلك ، فقد أدى ذلك إلى زيادة الشعور بالفخر الوطني للشعب.
“إذا لم يعجبهم ذلك ، فلماذا لا يأتون إلى هنا ويمنعون الجمهوريين بدلاً من ذلك؟”
“لماذا علينا حتى الاستماع إلى إمبراطورية أندروز ؟”
***
“إذا لم يعجبهم ذلك ، فلماذا لا يأتون إلى هنا ويمنعون الجمهوريين بدلاً من ذلك؟”
إمبراطورية اندروز ربما تكون قد فكرت أن المملكة سترابوس ستفوز حتى لو لم ترسل أي تعزيزات في هذه الحرب. ولكن حتى لو انتصرت مملكة سترابوس ، فلن يكون الفوز سهلاً على الجمهورية ؛ ربما كانت الإمبراطورية تأمل في أن يتعب الجمهوريون من مملكة سترابوس.
“بالضبط. ألا يستطيع الملك أن يقول ذلك للإمبراطور فقط؟ ”
كان قصرًا يُدعى قصر الأسد حيث ولد أفراد العائلة المالكة وترعرعوا فيه. تم توجيه ميلتون ، الذي ولد وترعرع كأرستقراطي ، إلى قصر فخم لدرجة لم يسبق له مثيل من قبل حيث كانت النساء الجميلات على استعداد لانتظاره. حاولت النساء الجميلات وفي أيديهم الكحول المعطر إغراء ميلتون ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية.
“…. ربما يكون خائفًا من إمبراطورية أندروز.”
قدر حجم القوات الجمهورية الغازية هذه المرة بما يتراوح بين 250.000 إلى 300.000. بعد سماع أخبار الغزو الكبير ، كانت إمبراطورية أندروز تحاول استغلال هذه الفرصة لترويض مملكة سترابوس بشكل صحيح.
“ما الذي نخاف منه؟ ليس الأمر كما لو أننا أقل منهم “.
“لماذا علينا حتى الاستماع إلى إمبراطورية أندروز ؟”
انتشرت المشاعر المناهضة لإمبراطورية أندروز بين نبلاء مملكة سترابوس إلى المواطنين العاديين. حتى ذلك الحين ، كانت العلاقة بين إمبراطورية أندروز ومملكة سترابوس …
اجتمع نبلاء مملكة سترابوس معًا ، واشتكوا من غطرسة امبراطورية امبروز ووقاحتها. كان من المعقول أن يشعر سكان مملكة سترابوس بالاشمئزاز من الإمبراطورية التي طالبت مملكة سترابوس بتحمل المسؤولية بدلاً من الشعور بالامتنان لأنهم كانوا يمنعون الجمهوريين الشماليين.
دولة مجاورة بعيدة.
كان الأمر كما لو أن الدول الأخرى لم يكن لديها الفهم الكامل لمخاطر الجمهورية.
هكذا كان الوضع. لم يكن للدولتين علاقة من قبل ، لكن مع هذا تدهورت العلاقة بينهما.
قام الملك باوشن من عرشه ، ومشى إلى ميلتون ورفعه بنفسه من حيث ركع وأمسك بيده.
في الإمبراطورية ، كانت مملكة سترابوس مثل الكلب الذي يمكن أن يعض صاحبه إذا لم يتم ترويضه …
***
وقالت مملكة سترابوس إن إمبراطورية أندروز كانت أمة بربرية لا تعرف كيف تكون ممتنة.
“بلدنا ليس حتى جزءًا من إمبراطوريتهم ، لذلك لا أعرف ما هو الصواب لقول مثل هذا الهراء.”
حدث كل هذا قبل حوالي 30 عامًا ، ومنذ ذلك الحين ، ساءت المشاعر العامة في كلا البلدين.
كان لدى ميلتون فهم تقريبي لما حدث بين مملكة سترابوس وإمبراطورية أندروز. لقد كان مثالًا مشهورًا على رد الفعل الدبلوماسي الفاشل الذي تم تدريسه في الفصل الثقافي بالأكاديمية. لكن ربما كان ذلك لأنه تم تدريسه من منظور أجنبي؟ من المؤكد أن ميلتون لم يتوقع أن تتدهور علاقتهما إلى هذه الدرجة.
***
قدر حجم القوات الجمهورية الغازية هذه المرة بما يتراوح بين 250.000 إلى 300.000. بعد سماع أخبار الغزو الكبير ، كانت إمبراطورية أندروز تحاول استغلال هذه الفرصة لترويض مملكة سترابوس بشكل صحيح.
كان لدى ميلتون فهم تقريبي لما حدث بين مملكة سترابوس وإمبراطورية أندروز. لقد كان مثالًا مشهورًا على رد الفعل الدبلوماسي الفاشل الذي تم تدريسه في الفصل الثقافي بالأكاديمية. لكن ربما كان ذلك لأنه تم تدريسه من منظور أجنبي؟ من المؤكد أن ميلتون لم يتوقع أن تتدهور علاقتهما إلى هذه الدرجة.
***
“حتى مع ذلك ، لا أصدق أنهم حظروا إرسال تعزيزات في حرب شاملة مع الجمهورية …”
تحدث الملك باوشين مع ميلتون الذي كان عابسًا.
إمبراطورية اندروز ربما تكون قد فكرت أن المملكة سترابوس ستفوز حتى لو لم ترسل أي تعزيزات في هذه الحرب. ولكن حتى لو انتصرت مملكة سترابوس ، فلن يكون الفوز سهلاً على الجمهورية ؛ ربما كانت الإمبراطورية تأمل في أن يتعب الجمهوريون من مملكة سترابوس.
قبل الحرب الأهلية ، كانت مملكة ليستر مثلهم.
قدر حجم القوات الجمهورية الغازية هذه المرة بما يتراوح بين 250.000 إلى 300.000. بعد سماع أخبار الغزو الكبير ، كانت إمبراطورية أندروز تحاول استغلال هذه الفرصة لترويض مملكة سترابوس بشكل صحيح.
“ما الذي نخاف منه؟ ليس الأمر كما لو أننا أقل منهم “.
‘إذن ، نحن لا نحصل على أي تعزيزات من الإمبراطورية في النهاية؟ ثم بلغ عدد قوات التعزيز مجتمعة 170 ألف جندي. وقوات سترابوس حوالي 300.000-400.000 … “
“انها الحقيقة. وهناك احتمال أن يكونوا السبب وراء إرسال الدول الأخرى القليل من التعزيزات “.
أجرى ميلتون الحسابات المعقدة في رأسه. والنتيجة التي توصل إليها كانت …
عبس ميلتون لكنه تذكر شيئًا بعد ذلك.
‘إنه لا يكفى. إنه مختلف عن توقعاتي.’
عبس ميلتون لكنه تذكر شيئًا بعد ذلك.
تحدث الملك باوشين مع ميلتون الذي كان عابسًا.
ومع ذلك ، لم يفعلوا ذلك إلا بعد أن دفعوا الثمن المؤلم في الحرب الأخيرة. ودمر أكثر من نصف البلاد ومقتل أكثر من 20 بالمئة من السكان واشتعال النيران في العاصمة. على الرغم من أن مملكة ليستر قد مرت بفترة ولادة جديدة تحت حكم الأميرة ليلى، إلا أن الأضرار والمخاوف من الحرب ظلت في قلوب الناس.
“بصدق ، لم أتوقع الكثير من تعزيزات من مملكة ليستر. لكن … بما أن أوضاعنا هي نفسها ، فهي تختلف بالتأكيد عن غيرها. لا أصدق أن الجنرال الشهير ماركيز ميلتون فورست جاء بنفسه بقوة كبيرة قوامها 80000 “.
كانت إمبراطورية أندروز هي الإمبراطورية الوحيدة في هذه القارة ، وكانت سلطة ونفوذ الإمبراطورية الوحيدة لا تزال كبيرة جدًا . ومع ذلك ، اتفق الغالبية على أنهم لا يستطيعون مشاهدة استمرار القوة العسكرية لمملكة سترابوس في النمو.
قام الملك باوشن من عرشه ، ومشى إلى ميلتون ورفعه بنفسه من حيث ركع وأمسك بيده.
كانت هناك علاقة سياسية معقدة للغاية بينهما.
“بصفتي ملك مملكة سترابوس ، فإنني ، باوشين فرايبرغ سترابوس ، أعرب عن أعمق امتناني للتفاني والصداقة التي أظهرتها مملكة ليستر اليوم.”
“نعم ، جلالة الملك ، أنا أعرف ذلك.”
كان ملك البلد قد نزل من عرشه وأمسك بيد ميلتون للتعبير عن شكره. في حين أنه من الطبيعي التعامل بشكل إيجابي مع المبعوث الذي قاد التعزيزات خلال الحرب ، إذا كنت تفكر في الاختلاف في القوة الوطنية بين مملكة سترابوس ومملكة ليستر ، فإن تصرفات الملك باوشين في الوقت الحالي كانت غير عادية تمامًا.
كانت الحرب التي اندلعت في مملكة سترابوس حربًا خطيرة للغاية. إذا تحركت قوات القارة وهُزمت في هذه الحرب ، فبسبب هذه الحرب ، قد تغطي الجمهورية العالم بأسره حقًا.
أن يعامل ملك بلد بهذه الطريقة كان شرفًا كبيرًا سيُقال عبر الأجيال. ومع ذلك ، لم يكن لدى ميلتون سوى فكرة واحدة في هذا الموقف.
‘كم هذا مستفز.’
“تم الاحتيال عليّ بنجاح.”
بناءً على القوة العسكرية ، كانت مملكة سترابوس ثاني أكبر دولة في القارة. كونهم في المركز الثاني يعني أنه في أي لحظة من الزمن ، قد يكونون قادرين على تجاوز أعظم دولة “الأولى”.
***
كانت هناك علاقة سياسية معقدة للغاية بينهما.
بعد لقائه الخاص مع الملك باوشين ، تم إرشاد ميلتون إلى مسكن منفصل داخل القصر. لم يكن المكان الذي تم اقتياده إليه هو مكان إقامة المستخدم لاستضافة المبعوثين من الدول الأخرى.
“هل أنت جاد يا جلالة الملك؟”
كان قصرًا يُدعى قصر الأسد حيث ولد أفراد العائلة المالكة وترعرعوا فيه. تم توجيه ميلتون ، الذي ولد وترعرع كأرستقراطي ، إلى قصر فخم لدرجة لم يسبق له مثيل من قبل حيث كانت النساء الجميلات على استعداد لانتظاره. حاولت النساء الجميلات وفي أيديهم الكحول المعطر إغراء ميلتون ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية.
الفصل 101: الاستعدادات الصعبة للحرب (1)
بمجرد أن تُرك بمفرده ، أطلق تنهيدة عميقة.
ومع ذلك ، لم يفعلوا ذلك إلا بعد أن دفعوا الثمن المؤلم في الحرب الأخيرة. ودمر أكثر من نصف البلاد ومقتل أكثر من 20 بالمئة من السكان واشتعال النيران في العاصمة. على الرغم من أن مملكة ليستر قد مرت بفترة ولادة جديدة تحت حكم الأميرة ليلى، إلا أن الأضرار والمخاوف من الحرب ظلت في قلوب الناس.
“الأمور معقدة ، معقدة حقًا.”
كانت الثلاث دول الجمهوريّة قد وحدت قواها لإنشاء 250.000 جندي.
متذمرًا ، حاول ميلتون أن ينظم ما يعرفه عن الموقف.
كان قصرًا يُدعى قصر الأسد حيث ولد أفراد العائلة المالكة وترعرعوا فيه. تم توجيه ميلتون ، الذي ولد وترعرع كأرستقراطي ، إلى قصر فخم لدرجة لم يسبق له مثيل من قبل حيث كانت النساء الجميلات على استعداد لانتظاره. حاولت النساء الجميلات وفي أيديهم الكحول المعطر إغراء ميلتون ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية.
في الأصل ، كانت خطة ميلتون كما يلي:
فهم ميلتون ما كان يقوله.
كانت الحرب التي اندلعت في مملكة سترابوس حربًا خطيرة للغاية. إذا تحركت قوات القارة وهُزمت في هذه الحرب ، فبسبب هذه الحرب ، قد تغطي الجمهورية العالم بأسره حقًا.
بدلاً من أن يكون هذا النوع من الضغط من إمبراطورية أندروز فعالاً ، تسبب في رد فعل هائل.
ليكون صادقًا ، في نظر ميلتون ، سواء كانت الملكية أو الجمهورية ، كانوا جميعًا متشابهين ، ولكن منذ أن ولد في نظام ملكي ، كانت الجمهورية هي العدو. لذلك ، يجب كسب الحرب بأي ثمن.
على الرغم من أن هذا لم يكن تعليقًا رسميًا ، عندما علق الإمبراطور في مكان خاص وغير رسمي ووافق نبلاء المملكة على ذلك ، فقد أصبح اتفاقًا ضمنيًا. لكن السؤال كان ، كيف يمكنهم كبح جماح مملكة سترابوس؟
لهذا السبب فقد يترك وراءه خطيبتين جميلتين للانضمام إلى ساحة المعركة.
في البداية ، شعرت إمبراطورية أندروز أيضًا أن هذا كان طبيعيًا ، ولكن مع مرور الوقت ، بدأوا يشعرون بالتهديد. حتى أن البعض اعتقد أنه إذا نظرت إلى الميزانية والموظفين الذين وضعتهم مملكة سترابوس في جيشهم ، فإن القوة العسكرية لمملكة سترابوس قد لا تكون في الواقع أقل من إمبراطورية أندروز. بالطبع ، هذا ما زال رأي الأقلية.
لحسن الحظ ، كانت قوة الملكية أقوى من الجمهورية في القارة.
“إذن ، هل هذا يعني أن الدول الأخرى ليس لديها نية لبذل الكثير من الجهد في هذه الحرب ، جلالة الملك؟”
وعلى عكس ما كان عليه الحال عندما كانت مملكة سترابوس تقاتل ، حيث كانت الحرب ، مع تركيز قوى الممالك ، كانت هناك فرصة لإنهاء الجمهورية بقوة ساحقة. لكن…
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندما وصل ، أدرك ميلتون أنه كان الوحيد الذي يأخذ هذه الحرب على محمل الجد.
‘إنه لا يكفى. إنه مختلف عن توقعاتي.’
جلبت الدول الأخرى نصف التعزيزات التي جلبها ، ولم ترسل الإمبراطورية حتى فرقة واحدة كتعزيزات. لقد فعلوا ذلك على الرغم من وجود مواقف لا يمكنك فيها من السماح للعواطف بالتحكم في كيفية حكمك لبلد ما.
[كل ممالك القارة تقدم الدعم العسكري لمملكة سترابوس. لكن مملكة سترابوس ما زالت غير قادرة على إخضاع الجمهوريين في الشمال وهي مشغولة فقط في الحفاظ على الوضع الحالي. كدولة ، لا يسعنا إلا أن نتساءل عن نوايا مملكة سترابوس. نأمل أن تنشئوا قوة ضرورية في الشمال وأن تتصرفوا بمسؤولية تجاه الوضع الحالي الذي تقبلون فيه دعماً غير محدود من البلدان الأخرى]
منذ البداية ، كان كل شيء مختلفًا عما خطط له ميلتون في الأصل.
“بالضبط. ألا يستطيع الملك أن يقول ذلك للإمبراطور فقط؟ ”
في الأصل ، كان يخطط لسحق الجمهورية بقوة ساحقة قوامها مليون جندي من جميع الاتجاهات. حتى لو كان سيغ فريد سيدًا في الحرب ، كان ميلتون مقتنعًا أنه بثلاثة أضعاف عدد القوات المهاجمة ومحاصرتهم من جميع الاتجاهات ، كان من الممكن تدمير سيغ فريد.
كان ملك البلد قد نزل من عرشه وأمسك بيد ميلتون للتعبير عن شكره. في حين أنه من الطبيعي التعامل بشكل إيجابي مع المبعوث الذي قاد التعزيزات خلال الحرب ، إذا كنت تفكر في الاختلاف في القوة الوطنية بين مملكة سترابوس ومملكة ليستر ، فإن تصرفات الملك باوشين في الوقت الحالي كانت غير عادية تمامًا.
لقد ثبت على مدار تاريخ الأرض أن أضمن طريقة لخصم أكبر لهزيمة خصم أصغر كانت بالانتشار. إذا لم تقتصر الحرب على مملكة سترابوس فحسب ، بل امتدت أيضًا إلى الجمهورية بالهجوم المضاد ، فإن ذلك الخصم الأصغر سينقسم أكثر من أجل الرد. ثم ، حتمًا ، سيتم الكشف عن الفرق في الأرقام وسيفوز الخصم الأكبر في النهاية.
“انها الحقيقة. وهناك احتمال أن يكونوا السبب وراء إرسال الدول الأخرى القليل من التعزيزات “.
ستكون هذه هي الطريقة التي سيأكل بها القوي الضعيف وكانت هذه خطة ميلتون.
في الأصل ، كانت خطة ميلتون كما يلي:
لكن…
إذا أرسلت الإمبراطورية تعزيزات ، فقد يزيد عدد القوات أكثر بكثير. برؤية ميلتون يمسك بالأمل الأخير ، أعطاه الملك باوشين ابتسامة قاتمة.
لم يكن يعتقد أبدًا أن الدول المجاورة لن تكون متعاونة إلى هذا الحد.
لقد ذهب قادة المملكة إلى ما هو أبعد من الاسترخاء بسبب السلام وأصبحوا كسالى. ولكن الأمور كانت تتغير أخيرا للأفضل الآن.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
XMajed & Abdullah Alwakeel
لحسن الحظ ، كانت قوة الملكية أقوى من الجمهورية في القارة.
منذ البداية ، كان كل شيء مختلفًا عما خطط له ميلتون في الأصل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
