اقتراح (3)
لفصل 100: اقتراح (3)
“من فضلك … يجب أن تعود.”
انتشرت الأخبار السعيدة عن زواج ميلتون والملكة ليلى بسرعة في جميع أنحاء المملكة.
مملكة هيريفورد – ٢٥٠٠٠ جندي ــــ ماركيز تسيون يوهانس
في السابق ، ألقت الأخبار حول الحرب في مملكة سترابوس المشهد السياسي في حالة من الفوضى ، ولكن مع هذه الأخبار السعيدة ، انخفض قلق المواطنين بشأن الحرب بشكل كبير.
حتى عندما تحدث ميلتون بشكل مختلف عما كان يفكر فيه بالفعل ، كان يتفقد أيضًا نافذة حالة الملك باوشين.
“سمعت أن السيدة صوفيا فيلينوفر ستتزوج منه أيضًا.”
منذ بداية هذه الحرب ، كان ميلتون قد قرر بحزم.
“كيف يمكن أن يكون لذلك معنى؟ لقد أصبح زوجًا للملكة ، كيف يمكنه أن يتخذ زوجة ثانية؟ ”
مملكة ليستر – 80.000 جندي ـــ ماركيز ميلتون فورست
“من ما سمعت، فإن السيدة فيلينوفر ستصبح العشيقة الرسمية للماركيز فورست وماركيز فورست سيصبح الدوق الأكبر والمساعد الداعم للملكة ليلى”.
***
“هل سيكون هذا على ما يرام؟”
[ باوشين فرايبرغ سترابوس]
“ما الذي سيحدث لكي لا يكون على ما يرام؟ الآن سيتم حل قضية الورثة ولن تكون هناك مشكلة ، أليس كذلك؟ ”
عندما التفتت الملكة ليلى إلى صوفيا بحثًا عن اتفاق ، ابتسمت صوفيا بخجل.
“هذا صحيح. على أي حال ، نظرًا لأنهم عملوا بجد من أجل هذا البلد ، أتمنى أن يكونوا جميعًا سعداء “.
عندما التفتت الملكة ليلى إلى صوفيا بحثًا عن اتفاق ، ابتسمت صوفيا بخجل.
“أتفق معك. إذا كان هناك أي شخص لا يوافق ، فسأقوم فقط … ”
“هذه الحرب يجب أن تؤتي ثمارها“.
رحب معظم الجمهور بهذا الزواج. تمامًا كما قالت الملكة ليلى ، بغض النظر عما إذا كانوا على صواب أو خطأ ، لم تكن هناك معارضة كبيرة لقرار ميلتون والملكة ليلى. ناهيك عن أنها غيرت الرأي العام لإنقاذ شرف ميلتون.
السمات الخاصة – الفطنة ، والإقناع ، والاختيار ، والدبلوماسية ، والكاريزما ، والاستراتيجية
وميلتون كـ عضو في هذا الزواج …
ربما كان ذلك بسبب إحضاره الكثير من التعزيزات ، لكن مسؤولي مملكة سترابوس تعاملوا جميعًا مع ميلتون بأدب شديد. تم توفير مساحة لثكنات الجنود خارج العاصمة وتم توفير أقصى درجات الراحة والرفاهية.
“اللورد ، من فضلك ، اجلس هنا.”
في السابق ، ألقت الأخبار حول الحرب في مملكة سترابوس المشهد السياسي في حالة من الفوضى ، ولكن مع هذه الأخبار السعيدة ، انخفض قلق المواطنين بشأن الحرب بشكل كبير.
“صوفيا ، ليس هناك سبب يجعلك تدعوني باللورد بعد الآن.”
“هذه الحرب كبيرة ويجب على كل ممالك هذه القارة خوضها سوية ضد الجمهورية. لكن … هل تعرف كم عدد التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى؟ ”
ابتسمت صوفيا بخجل.
نسي ميلتون للحظة أن هذه حرب دولة أخرى وكاد أن يلعن.
“لم نتزوج بعد ، كيف يمكنني …”
السمات الخاصة – الفطنة ، والإقناع ، والاختيار ، والدبلوماسية ، والكاريزما ، والاستراتيجية
حاليًا ، كان ميلتون يشرب الشاي مع خطيبتيه في حدائق القصر الملكي المؤقت. نظرًا لأنه كان سيتجه قريبًا إلى ساحة المعركة ، فقد كان يحاول قضاء أكبر وقت ممكن مع الاثنين.
“أتفق معك. إذا كان هناك أي شخص لا يوافق ، فسأقوم فقط … ”
واضاف “سوف يكون أفضل إذا تعودت على استخدامها لأنها أسرع، سيدة فيلينوفر “.
“أنت لا تريدين؟”
“نعم ، أنا أفهم ، جلالة الملكة.”
“أكنت ستترك امرأتين جميلتين مثلنا وتذهب إلى ساحة المعركة؟ أنت رجل بلا قلب يا (ماركيز). ألا توافقين، صوفيا؟ ”
جلست الملكة ليلى على الجانب الأيمن لميلتون وابتسمت لصوفيا. كان من الممكن أن يكون الأمر مختلفًا لو أنها لم تقبله، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، لم يكن من شخصيتها أن تكون إقليمية (تحتكر) على زوجها. تناولت رشفة من الشاي قبل أن تبتسم.
أعطاه الملك باوشين ابتسامة قاتمة.
“يجب أن نغير الطريقة التي نتعامل بها مع بعضنا البعض أيضًا. مم … هل ستكونين بخير إذا اتصلت بك صوفيا؟ ”
“ما هذا اله**..”
“بالطبع ، جلالة الملكة.”
نظر إلى ميلتون وهو يتابع.
“هذا غير ممكن أمام الآخرين ، لكنني أتمنى أن تعامليني كأخت كبيرة على انفراد. أنا لا أكره وضعنا، أشعر وكأنني اكتسبت أختًا … ”
“لكن أليس هذا عبئًا كبيرًا على مملكة ليستر؟”
“شكرا لك.”
“لكن من فضلك عدني بشيء واحد ، يا اللورد.”
كان الجو بين السيدتين رائعا.
كاريزما :LV. 8 القدرة على استخدام أسلوب العصا والجزرة بشكل مناسب لرفع ولاء المرؤوسين.
“ها … لا أريد الخروج إلى ساحة المعركة.”
جلست الملكة ليلى على الجانب الأيمن لميلتون وابتسمت لصوفيا. كان من الممكن أن يكون الأمر مختلفًا لو أنها لم تقبله، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، لم يكن من شخصيتها أن تكون إقليمية (تحتكر) على زوجها. تناولت رشفة من الشاي قبل أن تبتسم.
عندما رأى ميلتون أن خطيبتيه كانا لطيفتين وودودتين مع بعضهما البعض ، لم يرغب ميلتون فجأة في الخروج إلى ساحة المعركة. كان يعلم أن ذلك لن يكون ممكنًا لأن قوات التعزيز كانت جاهزة وتنتظره ، لكنه ما زال لا يريد المغادرة.
اعتقد ميلتون أن الأمر كان غريباً حتى عندما قبل شكر المسؤول.
تحدثت الملكة الثعلبة التي رأت ما في قلبه.
“من فضلك … يجب أن تعود.”
“ماركيز فورست ، ألن تعيد التفكير في مغادرتك شخصيًا؟”
“من ما سمعت، فإن السيدة فيلينوفر ستصبح العشيقة الرسمية للماركيز فورست وماركيز فورست سيصبح الدوق الأكبر والمساعد الداعم للملكة ليلى”.
بسماع ذلك ، دون تفكير ، كاد ميلتون يوافق ، لكن …
تنهد قبل أن يواصل.
“لا يزال يتعين علي الذهاب. لقد انتهينا من جمع القوات ، فكيف لا يذهب القائد العام؟ ”
نظر إلى ميلتون وهو يتابع.
عندما ابتسم ميلتون بمرارة وهو يتحدث ، تنهدت الملكة ليلى.
“هذه الحرب يجب أن تؤتي ثمارها“.
“أكنت ستترك امرأتين جميلتين مثلنا وتذهب إلى ساحة المعركة؟ أنت رجل بلا قلب يا (ماركيز). ألا توافقين، صوفيا؟ ”
جلست الملكة ليلى على الجانب الأيمن لميلتون وابتسمت لصوفيا. كان من الممكن أن يكون الأمر مختلفًا لو أنها لم تقبله، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، لم يكن من شخصيتها أن تكون إقليمية (تحتكر) على زوجها. تناولت رشفة من الشاي قبل أن تبتسم.
عندما التفتت الملكة ليلى إلى صوفيا بحثًا عن اتفاق ، ابتسمت صوفيا بخجل.
أعطى مرافق الملك باوشين ميلتون وثيقة.
“أنا … بما أن اللورد هو شخص لديه وظيفة مهمة ، سأثق به وأقوم بما يقول.”
عندما التفتت الملكة ليلى إلى صوفيا بحثًا عن اتفاق ، ابتسمت صوفيا بخجل.
أثناء نشأتها، تعلمت صوفيا أن طاعة زوجها فضيلة. (اتعلموا يا بنات)
في الأصل ، كان من المفترض أن تكون قوات التعزيز 50000 فقط ، لكن ميلتون أصر بعناد على زيادة حجم القوات إلى 80.000.
لم تستطع منعه علانية الآن. ومع ذلك…
إقناع: LV. 5 القدرة على ثني إرادة من هم في خلاف ليتوافقوا بشكل أفضل معه
“لكن من فضلك عدني بشيء واحد ، يا اللورد.”
ستصبح بعض الدول أكثر قوة كفائزين بينما ستسقط دول أخرى كخاسرة في الحرب. كانت هذه الحرب حيث لا يمكن أن يكونوا مهملين.
“ما هو؟”
“سمعت أن السيدة صوفيا فيلينوفر ستتزوج منه أيضًا.”
“من فضلك … يجب أن تعود.”
الملك LV. 7
جمعت صوفيا كل شجاعتها لتطلب منه ذلك ، وعند هذه الكلمات ، ارتعش قلب ميلتون.
وميلتون كـ عضو في هذا الزواج …
‘لماذا أنت لطيفة جدا؟‘
“يا عزيزي ، هل أنا العجلة الثالثة هنا ؟”
عانق ميلتون صوفيا بإحكام بين ذراعيه. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحرب ، فقد أراد ميلتون أن يضع صوفيا بعيدًا في جيبه مثل الكنغر.
مملكة سترافين – 15000 جندي ــ الكونت إليوت توروس
“يا عزيزي ، هل أنا العجلة الثالثة هنا ؟”
“أرى ، هذا منطقي.”
حاولت صوفيا الخروج من ذراعيه عندما تحدثت الملكة ليلى بجانبها. لكن ميلتون لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك ، مد يدها بذراع واحدة.
“لكنني أحضرت المعظم؟“
“تعالي الى هنا.”
سعال
“الآن تريدني أن أنضم إليكم؟”
إقناع: LV. 5 القدرة على ثني إرادة من هم في خلاف ليتوافقوا بشكل أفضل معه
“أنت لا تريدين؟”
“هذه الحرب كبيرة ويجب على كل ممالك هذه القارة خوضها سوية ضد الجمهورية. لكن … هل تعرف كم عدد التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى؟ ”
ابتسمت الملكة ليلى ابتسامة خافتة وهي تسير بين ذراعيه. عانق ميلتون بشدة السيدتين اللتين أصبحتا الآن له. (وتم تأسيس حريم البطل بنجاح عزيزي القارئ)
المخابرات – 77 سياسة – 89
“أعدك أنني سأعود بالتأكيد.”
“أليس هذا سخيفًا؟”
كان ميلتون مصممًا على العودة من ساحة المعركة أكثر من أي وقت مضى.
نظر إلى ميلتون وهو يتابع.
***
تم الانتهاء من الاستعدادات لمغادرة قوات التعزيز إلى مملكة سترابوس. كان هناك ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس مع ماركيز ميلتون فورست كقائد عام للقوات المسلحة وفيكونت راندول سابيان كرئيس للعمليات.
“لكنني أحضرت المعظم؟“
في الأصل ، كان من المفترض أن تكون قوات التعزيز 50000 فقط ، لكن ميلتون أصر بعناد على زيادة حجم القوات إلى 80.000.
“كان من دواعي سرورنا ، جلالة الملك.”
“هذه الحرب يجب أن تؤتي ثمارها“.
“أنت لا تريدين؟”
منذ بداية هذه الحرب ، كان ميلتون قد قرر بحزم.
تحدثت الملكة الثعلبة التي رأت ما في قلبه.
كانت هذه المواجهة بين مُثُل الجمهورية والملكية.
أومأ الملك باوشن برأسه عند كلماته.
علاوة على ذلك ، كانت مملكة سترابوس ، وهي قوة عسكرية ، قد انهارت تقريبًا.
“يا له من اسم طويل يبعث على السخرية.”
في ظل هذه الظروف ، كانت هذه الحرب ، التي شاركت فيها معظم دول القارة ، في الواقع حربًا عالمية. اعتمادًا على نتيجة هذه الحرب الكبيرة ، سيتغير المشهد السياسي للعالم.
رد الملك الجالس على عرشه.
ستصبح بعض الدول أكثر قوة كفائزين بينما ستسقط دول أخرى كخاسرة في الحرب. كانت هذه الحرب حيث لا يمكن أن يكونوا مهملين.
***
وهكذا ، كان ميلتون متوجهاً إلى مملكة سترابوس ، حيث قاد 80 ألف جندي من نخب مملكة ليستر.
المخابرات – 77 سياسة – 89
***
“لا يزال يتعين علي الذهاب. لقد انتهينا من جمع القوات ، فكيف لا يذهب القائد العام؟ ”
وصل ميلتون إلى تيمبيوليتش، عاصمة مملكة سترابوس، وقاد جيشه الضخم.
كانت هذه المواجهة بين مُثُل الجمهورية والملكية.
“مرحبًا بكم في مملكة سترابوس. من أي بلد أنت؟”
“أعدك أنني سأعود بالتأكيد.”
رحب مسؤول في مملكة سترابوس بميلتون الذي قاد قوات التعزيز.
“ما هذا اله**..”
“أنا الماركيز ميلتون فورست من مملكة ليستر. جئت كـ حليف بقيادة التعزيزات للانضمام إلى الحرب “.
يمكن القول إنه لم يكن هناك من هو أفضل في مملكة سترابوس ، القوة العسكرية المركزية في القارة. كان لديه كل الفضائل التي يحتاجها كملك لبلد. مقارنة به ، كان الملك أغسطس ، الملك السابق لمملكة ليستر ، قطعة قمامة لا تهتم إلا بسلطته وسلطته. أدرك ميلتون أن هذا الرجل ، الملك باوشين ، لم يكن شخصًا يمكنه التقليل من شأنه.
سلم وثيقة مع الختم الملكي. عندما استلم المسؤول الوثيقة بأدب وفتحها لقراءتها ، صُدم بمحتويات الوثيقة.
واضاف “سوف يكون أفضل إذا تعودت على استخدامها لأنها أسرع، سيدة فيلينوفر “.
“ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس ، هل هذا صحيح حقًا؟”
كاريزما :LV. 8 القدرة على استخدام أسلوب العصا والجزرة بشكل مناسب لرفع ولاء المرؤوسين.
“هذا صحيح.”
“أليس هذا سخيفًا؟”
ابتسم المسؤول عند تأكيد ميلتون.
مملكة سترافين – 15000 جندي ــ الكونت إليوت توروس
“هذا مذهل. لقد جلبت أكبر عدد من القوات من بين جميع الحلفاء ، ماركيز فورست “.
“لي الشرف أن ألتقي بك.”
“لقد جلبت الكثير؟ … ثم كم عدد القوات التي تم إرسالها من الدول الأخرى؟ ”
نظر ميلتون إلى الوثيقة ووجد تقريرًا عن التعزيزات المرسلة من كل دولة.
“هذا ليس شيئًا يمكنني قوله حقًا … لكنك بالتأكيد جلبت معظم التعزيزات ، ماركيز. نيابة عن المملكة ، أشكرك “.
اعتقد ميلتون أن الأمر كان غريباً حتى عندما قبل شكر المسؤول.
عندما ابتسم ميلتون بمرارة وهو يتحدث ، تنهدت الملكة ليلى.
صحيح أنه جلب الكثير من التعزيزات ، بعد كل شيء ، حتى لو كان ذلك مرهقًا بعض الشيء ، فقد أحضر أكبر عدد ممكن من القوات يمكن أن يجمعه. ومع ذلك ، كان 80.000 عبئًا على الدولة فقط لأن مملكة ليستر لم تكن دولة قوية. إذا أرادت الدول الأخرى ذلك ، فبإمكانهم بسهولة قيادة هذا العدد الكبير من القوات أو أكثر إلى مملكة سترابوس دون إثقال كاهل بلدانهم.
“لي الشرف أن ألتقي بك.”
“لكنني أحضرت المعظم؟“
مملكة ليستر – 80.000 جندي ـــ ماركيز ميلتون فورست
حتى لو وجد ميلتون الأمر غريبًا ، فلن يتمكن من العثور على الإجابة وإشباع فضوله على الفور.
أثناء نشأتها، تعلمت صوفيا أن طاعة زوجها فضيلة. (اتعلموا يا بنات)
ربما كان ذلك بسبب إحضاره الكثير من التعزيزات ، لكن مسؤولي مملكة سترابوس تعاملوا جميعًا مع ميلتون بأدب شديد. تم توفير مساحة لثكنات الجنود خارج العاصمة وتم توفير أقصى درجات الراحة والرفاهية.
“نعم ، أنا أفهم ، جلالة الملكة.”
سلم ميلتون القيادة إلى كل من فيكونت سابيان و جيروم قبل أن يخطو على الطريق الملكي حيث تم نقله على الفور إلى ملك مملكة سترابوس. بمجرد دخوله القاعة الفخمة ، ركع ميلتون على ركبة واحدة على السجادة الحمراء وقدم تحياته للملك.
“يا عزيزي ، هل أنا العجلة الثالثة هنا ؟”
“تحياتي للعاهل (الملك والحاكم) الوحيد لمملكة سترابوس. أنا ماركيز ميلتون فورست من مملكة ليستر “.
واضاف “سوف يكون أفضل إذا تعودت على استخدامها لأنها أسرع، سيدة فيلينوفر “.
رد الملك الجالس على عرشه.
لم يستطع ميلتون فهم حجم التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى. ليس فقط أنهم أرسلوا مثل هذا العدد الصغير من التعزيزات ، ولكن معظم الدول أرسلت أيضًا الأعباء الخاصة بهم كقائد لقواتهم.
“مرحبا ماركيز فورست .”
وهكذا ، كان ميلتون متوجهاً إلى مملكة سترابوس ، حيث قاد 80 ألف جندي من نخب مملكة ليستر.
نظر إلى ميلتون وهو يتابع.
“أنا … بما أن اللورد هو شخص لديه وظيفة مهمة ، سأثق به وأقوم بما يقول.”
“أنا باوشين فرايبرغ سترابوس.”
ستصبح بعض الدول أكثر قوة كفائزين بينما ستسقط دول أخرى كخاسرة في الحرب. كانت هذه الحرب حيث لا يمكن أن يكونوا مهملين.
“يا له من اسم طويل يبعث على السخرية.”
مملكة سترافين – 15000 جندي ــ الكونت إليوت توروس
“لي الشرف أن ألتقي بك.”
وصل ميلتون إلى تيمبيوليتش، عاصمة مملكة سترابوس، وقاد جيشه الضخم.
حتى عندما تحدث ميلتون بشكل مختلف عما كان يفكر فيه بالفعل ، كان يتفقد أيضًا نافذة حالة الملك باوشين.
“أنت لا تريدين؟”
[ باوشين فرايبرغ سترابوس]
“ها … لا أريد الخروج إلى ساحة المعركة.”
الملك LV. 7
“بالطبع ، جلالة الملكة.”
القوة – 65 قيادة – 95
“لقد أحضرت ما مجموعه 80 ألف جندي ، وهو أمر نشعر بالامتنان الشديد له “.
المخابرات – 77 سياسة – 89
“أنا الماركيز ميلتون فورست من مملكة ليستر. جئت كـ حليف بقيادة التعزيزات للانضمام إلى الحرب “.
الولاء – 00
في ظل هذه الظروف ، كانت هذه الحرب ، التي شاركت فيها معظم دول القارة ، في الواقع حربًا عالمية. اعتمادًا على نتيجة هذه الحرب الكبيرة ، سيتغير المشهد السياسي للعالم.
السمات الخاصة – الفطنة ، والإقناع ، والاختيار ، والدبلوماسية ، والكاريزما ، والاستراتيجية
نظر إلى ميلتون وهو يتابع.
الفطنة :LV. 7 قدرة عظيمة في الحكم على الناس والقدرة على الفهم بمهارة لمعرفة ما إذا كان الشخص جيداً أم سيئاً.
المخابرات – 77 سياسة – 89
إقناع: LV. 5 القدرة على ثني إرادة من هم في خلاف ليتوافقوا بشكل أفضل معه
وصل ميلتون إلى تيمبيوليتش، عاصمة مملكة سترابوس، وقاد جيشه الضخم.
اختيار :LV. 5 القدرة على اختيار الأفراد الذين يتناسبون مع أهداف الفرد وتعيينهم في الأماكن التي يكونون فيها أكثر فعالية.
واضاف “سوف يكون أفضل إذا تعودت على استخدامها لأنها أسرع، سيدة فيلينوفر “.
الدبلوماسية :LV. 8 القدرة على اقتراح شروط أفضل لصالح الأمة أثناء المفاوضات مع الدول الأخرى.
استراتيجية: LV. 6 قدرة ممتازة على تمييز التدفق العام للحرب.
كاريزما :LV. 8 القدرة على استخدام أسلوب العصا والجزرة بشكل مناسب لرفع ولاء المرؤوسين.
“ما الذي سيحدث لكي لا يكون على ما يرام؟ الآن سيتم حل قضية الورثة ولن تكون هناك مشكلة ، أليس كذلك؟ ”
استراتيجية: LV. 6 قدرة ممتازة على تمييز التدفق العام للحرب.
كان ميلتون مصممًا على العودة من ساحة المعركة أكثر من أي وقت مضى.
“هذا مثير للإعجاب للغاية. بهذا ، سيكون ملكًا مؤهلًا للغاية.“
“بلدنا ، مثل مملكة سترابوس ، بلد له حدود مشتركة مع الجمهورية. مع وضع ذلك في الاعتبار، هذا ليس شيئًا نعتبره يحدث في بلد شخص آخر ، إنه شيء يؤثر علينا أيضًا “.
تفاجأ ميلتون برؤية نافذة حالة الملك باوشين.
“ما هو؟”
يمكن القول إنه لم يكن هناك من هو أفضل في مملكة سترابوس ، القوة العسكرية المركزية في القارة. كان لديه كل الفضائل التي يحتاجها كملك لبلد. مقارنة به ، كان الملك أغسطس ، الملك السابق لمملكة ليستر ، قطعة قمامة لا تهتم إلا بسلطته وسلطته. أدرك ميلتون أن هذا الرجل ، الملك باوشين ، لم يكن شخصًا يمكنه التقليل من شأنه.
“هذا مذهل. لقد جلبت أكبر عدد من القوات من بين جميع الحلفاء ، ماركيز فورست “.
“لقد أحضرت ما مجموعه 80 ألف جندي ، وهو أمر نشعر بالامتنان الشديد له “.
مملكة غلوستر – 20.000 جندي ـــ الكونت جوش كاربون
“كان من دواعي سرورنا ، جلالة الملك.”
في الأصل ، كان من المفترض أن تكون قوات التعزيز 50000 فقط ، لكن ميلتون أصر بعناد على زيادة حجم القوات إلى 80.000.
“لكن أليس هذا عبئًا كبيرًا على مملكة ليستر؟”
سلم وثيقة مع الختم الملكي. عندما استلم المسؤول الوثيقة بأدب وفتحها لقراءتها ، صُدم بمحتويات الوثيقة.
وبينما كان الملك باوشن يحقق معه بمهارة ، رد ميلتون بأدب ولكن بخفة.
رحب مسؤول في مملكة سترابوس بميلتون الذي قاد قوات التعزيز.
“بلدنا ، مثل مملكة سترابوس ، بلد له حدود مشتركة مع الجمهورية. مع وضع ذلك في الاعتبار، هذا ليس شيئًا نعتبره يحدث في بلد شخص آخر ، إنه شيء يؤثر علينا أيضًا “.
وصل ميلتون إلى تيمبيوليتش، عاصمة مملكة سترابوس، وقاد جيشه الضخم.
أومأ الملك باوشن برأسه عند كلماته.
في الأصل ، كان من المفترض أن تكون قوات التعزيز 50000 فقط ، لكن ميلتون أصر بعناد على زيادة حجم القوات إلى 80.000.
“أرى ، هذا منطقي.”
حتى لو وجد ميلتون الأمر غريبًا ، فلن يتمكن من العثور على الإجابة وإشباع فضوله على الفور.
تنهد قبل أن يواصل.
“مرحبًا بكم في مملكة سترابوس. من أي بلد أنت؟”
“هناك بالتأكيد فرق بين بلد يشبه بلدي ويشترك في حدود مع الجمهورية والدول التي تقع في الداخل وآمنة من الجمهورية بسبب مملكة سترابوس.”
“هذا غير ممكن أمام الآخرين ، لكنني أتمنى أن تعامليني كأخت كبيرة على انفراد. أنا لا أكره وضعنا، أشعر وكأنني اكتسبت أختًا … ”
أدرك ميلتون شيئًا ما عندما كان يستمع إلى النغمة المريرة لصوت الملك باوشين.
“نعم … إنه حقًا.”
‘هناك مشكلة.’
***
واصل الملك باوشن الكلام.
جلست الملكة ليلى على الجانب الأيمن لميلتون وابتسمت لصوفيا. كان من الممكن أن يكون الأمر مختلفًا لو أنها لم تقبله، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، لم يكن من شخصيتها أن تكون إقليمية (تحتكر) على زوجها. تناولت رشفة من الشاي قبل أن تبتسم.
“هذه الحرب كبيرة ويجب على كل ممالك هذه القارة خوضها سوية ضد الجمهورية. لكن … هل تعرف كم عدد التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى؟ ”
ما هذا الهراء على وجه الأرض ، فيما كانوا يفكرون؟
“لا أعرف على وجه اليقين ، لكنني أعلم أنه أقل قليلاً مما أحضرته ، يا جلالة الملك.”
نظر إلى ميلتون وهو يتابع.
ضحك الملك باوشن على كلمات ميلتون.
“هذه الحرب يجب أن تؤتي ثمارها“.
“أقل قليلا..”
“ما هذا اله**..”
أعطى مرافق الملك باوشين ميلتون وثيقة.
رد الملك الجالس على عرشه.
“تحقق بنفسك.”
مملكة هيريفورد – ٢٥٠٠٠ جندي ــــ ماركيز تسيون يوهانس
نظر ميلتون إلى الوثيقة ووجد تقريرًا عن التعزيزات المرسلة من كل دولة.
رحب مسؤول في مملكة سترابوس بميلتون الذي قاد قوات التعزيز.
مملكة ليستر – 80.000 جندي ـــ ماركيز ميلتون فورست
“هذه الحرب يجب أن تؤتي ثمارها“.
مملكة التكافؤ – 20،000 جندي ـــ الكونت جيل ديوس
“هذا ليس شيئًا يمكنني قوله حقًا … لكنك بالتأكيد جلبت معظم التعزيزات ، ماركيز. نيابة عن المملكة ، أشكرك “.
مملكة غلوستر – 20.000 جندي ـــ الكونت جوش كاربون
بسماع ذلك ، دون تفكير ، كاد ميلتون يوافق ، لكن …
مملكة سترافين – 15000 جندي ــ الكونت إليوت توروس
كانت هذه المواجهة بين مُثُل الجمهورية والملكية.
مملكة هيريفورد – ٢٥٠٠٠ جندي ــــ ماركيز تسيون يوهانس
“أنت لا تريدين؟”
إمارة فلورنسا – 10000 جندي ــــ الأميرة الثالثة فيوليت رون فلورنسا
“ما هذا اله**..”
“ما هذا اله**..”
الدبلوماسية :LV. 8 القدرة على اقتراح شروط أفضل لصالح الأمة أثناء المفاوضات مع الدول الأخرى.
نسي ميلتون للحظة أن هذه حرب دولة أخرى وكاد أن يلعن.
رحب مسؤول في مملكة سترابوس بميلتون الذي قاد قوات التعزيز.
سعال
أدرك ميلتون شيئًا ما عندما كان يستمع إلى النغمة المريرة لصوت الملك باوشين.
“سامحني يا جلالة الملك.”
‘هناك مشكلة.’
كما اعتذر ميلتون على عجل ، تحدث الملك باوشين.
“صوفيا ، ليس هناك سبب يجعلك تدعوني باللورد بعد الآن.”
“لا بأس. أنا أفهم مشاعرك تمامًا يا ماركيز. أشعر أيضًا بنفس الطريقة “.
مملكة هيريفورد – ٢٥٠٠٠ جندي ــــ ماركيز تسيون يوهانس
أعطاه الملك باوشين ابتسامة قاتمة.
وميلتون كـ عضو في هذا الزواج …
“أليس هذا سخيفًا؟”
واضاف “سوف يكون أفضل إذا تعودت على استخدامها لأنها أسرع، سيدة فيلينوفر “.
“نعم … إنه حقًا.”
‘هناك مشكلة.’
هل هذا ما يقصده الناس عندما يقولون أن شيئًا سخيفًا؟
ستصبح بعض الدول أكثر قوة كفائزين بينما ستسقط دول أخرى كخاسرة في الحرب. كانت هذه الحرب حيث لا يمكن أن يكونوا مهملين.
لم يستطع ميلتون فهم حجم التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى. ليس فقط أنهم أرسلوا مثل هذا العدد الصغير من التعزيزات ، ولكن معظم الدول أرسلت أيضًا الأعباء الخاصة بهم كقائد لقواتهم.
“لقد جلبت الكثير؟ … ثم كم عدد القوات التي تم إرسالها من الدول الأخرى؟ ”
ما هذا الهراء على وجه الأرض ، فيما كانوا يفكرون؟
مملكة غلوستر – 20.000 جندي ـــ الكونت جوش كاربون
باستثناء إمارة فلورنسا ، كانت جميع البلدان الأخرى المدرجة في تلك القائمة أقوى من مملكة ليستر. كان بإمكانهم جميعًا بسهولة إرسال ما لا يقل عن 50.000 جندي ، لكنهم أرسلوا جميعًا أقل من 30.000 جندي. ناهيك عن أن معظم القادة كانوا عبئًا.
“كيف يمكن أن يكون لذلك معنى؟ لقد أصبح زوجًا للملكة ، كيف يمكنه أن يتخذ زوجة ثانية؟ ”
لماذا كانوا يفعلون هذا؟ إذا كانت الجمهورية ستخترق مملكة سترابوس ، فإن شفرات الجمهوريين ستصل إلى ما وراء الجزء الأوسط من القارة وإلى الجنوب. الدعم الباهت للممالك المحيطة لم يكن له أي معنى.
سلم وثيقة مع الختم الملكي. عندما استلم المسؤول الوثيقة بأدب وفتحها لقراءتها ، صُدم بمحتويات الوثيقة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
XMajed & Abdullah Alwakeel
XMajed & Abdullah Alwakeel
حتى لو وجد ميلتون الأمر غريبًا ، فلن يتمكن من العثور على الإجابة وإشباع فضوله على الفور.
“سمعت أن السيدة صوفيا فيلينوفر ستتزوج منه أيضًا.”
“من ما سمعت، فإن السيدة فيلينوفر ستصبح العشيقة الرسمية للماركيز فورست وماركيز فورست سيصبح الدوق الأكبر والمساعد الداعم للملكة ليلى”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
