عبقري
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
تحدث وايرز وليلين لفترة طويلة كما لو لم يكن هناك أي شخص آخر.
كل ما عرفوه هو أن سيدهم ، الذي كان يبدو دائمًا باردًا ، بدا وكأنه في مزاج جيد.
عند رؤية بعض من هذه الهياكل ، فهم ليلين فجأة حقيقة.
تحتل مدينة السماء مساحة صغيرة من الأرض ، لكن عدد سكانها متزايد.
نظرًا لعدم وجود طريقة واضحة لتصنيف نجم الفجر ، أصبحت سمعتهم وإنجازاتهم في المعركة من السمات المميزة لهم.
من الواضح أن كل قطعة أرض هنا باهظة الثمن.
لم يكن بإمكان ليلين فعل الكثير حيال ذلك.
” ربما كانت الفيلا التي تم تخصيصها لي في أغنى منطقة ، في هذا المكان ، لا يمكن لأي شخص تحت مملكة نجم الفجر أن يتمتع بمثل هذه الرفاهية … “.
كانت هناك تيارات من الناس في الشوارع ، وعمليًا يمكن رؤية جميع الأعراق المختلفة في القارة الوسطى هنا ، يمتلك الماجوس هنا هالات علمية وكانوا يرتدون ملابس فاخرة ، ويعاملون الآخرين باحترام.
كانت هناك تيارات من الناس في الشوارع ، وعمليًا يمكن رؤية جميع الأعراق المختلفة في القارة الوسطى هنا ، يمتلك الماجوس هنا هالات علمية وكانوا يرتدون ملابس فاخرة ، ويعاملون الآخرين باحترام.
سواء كانوا الماجوس على الأرض أو الحراس الآخرين ، لم يجرؤ أحد على إزعاجهم ، وكان بإمكانهم فقط الانتظار بهدوء.
“من خلال تأثير الحضارة ، تطورت سلوكيات سكان المدينة …” اخذ ليلين نفساً بعمق.
كان الوجه شيئًا كان قد ألقاه منذ فترة طويلة في البالوعة.
فقط مكان مثل مدينة السماء الذي كان تحت حماية الملك يمكنه عرض مثل هذا المشهد المتحرك.
“هيهي! ، كما هو متوقع من مدينة السماء ، ، قوتهم كبيرة لدرجة أنهم يستطيعون إرسال قوات النخبة هذه بشكل عرضي ” حسدهم ليلين.
عندما سحب ليلين هالته ، بدا الآن وكأنه أكثر الماجوس العاديين الذين يحضر خادمته للخارج أثناء نزهة ، لم يجذب أي انتباه.
فقط مكان مثل مدينة السماء الذي كان تحت حماية الملك يمكنه عرض مثل هذا المشهد المتحرك.
بينما كان يمشي ، رأى العديد من الأشخاص مثل يورو.
“قبل بلوغ المئة؟” أومأ ليلين برأسه .
كان عدد غير قليل منهم يرتدون ملابس الخدم ، يتبعون الماجوس ، هذا جعله يلاحظ يورو بنفسها ، ووجدها ناقصة.
لم يكن لدى وايرز مطلقًا شخص في نفس عمره يمكنه التحدث إليه على قدم المساواة.
ومضت الأضواء في ذهن ليلين.
بووم! …
لم تكن موهبة يورو شيئًا في مدينة السماء ، وإذا أرادت حقًا البقاء هنا ، فستحتاج إلى الاعتماد على ماجوس ، كان أفضل خيار لها هو أن تصبح خادمة.
بدت هي وليلين في غير محلهما في هذا المشهد.
بالطبع ، أولئك الذين كانوا يعتبرون بالفعل ممتازين بين جناح الضوء حصلوا على مكانة أعلى.
أخيرًا ، انهار على الأرض مثل الضفدع العملاق.
ومع ذلك ، بغض النظر عن المكانة التي يتمتعون بها ، يمكنهم فقط البقاء كخدم أمام أصحابهم.
عندما كان عمره من ثماني إلى تسع سنوات ، ربما لم يكن يعرف حتى ما هو الماجوس .
كان هذا غير مريح إلى حد ما ، وكان الشعور بالحزن على عيشهم اللطيف بهذه الطريقة أمرًا مفهومًا.
عندما رأت هذا السيد يراقب الاتجاه الذي تم أخذ هؤلاء الماجوس فيه ، اعتقدت أنه قد يتساءل كيف سيتم الاعتناء بهم.
بوم! ..
نطاق نجم الفجر ! ، هذا العفريت الصغير كان في الواقع ماجوس نجم الفجر !.
حدث انفجار مفاجئ في الشوارع وتحول المكان على الفور إلى حالة من الفوضى.
فيوو!..
“همم؟” تحرك ليلين عدة خطوات إلى الوراء دون ترك أي علامات ، وتوترت يورو وهي تنظر حولها.
ومضت ألسنة اللهب البلاتينية ، لتشكل كتلة من الضوء وظهر منها ماجوس في رداء بلاتيني.
“هذه الطاقة المكثفة لم تكن تستهدفني ، يبدو أنها مصادفة ” فكر ليلين.
في الواقع ، لم يتمكنوا من الحركة على الإطلاق ، ومع ذلك كانت تقف وكأن شيئًا لم يحدث.
لقد تراجع إلى الوراء لتجنب المتاعب ولوح بيده لجعل يورو العصبية تتراجع ، ثم حول انتباهه إلى المشهد.
لم يكن أي منهم تحت المرحلة المائية من حيث القوة ، وكان كل منهم لديه هالة دموية وتعبير غير مبال.
مجموعة من الماجوس الذين يرتدون ملابس بيضاء مع تيجان مرصعة بالجواهر على جباههم وشفرات منحنية في أيديهم كانوا في معركة مع مجموعة أخرى من الماجوس .
لم يكن بإمكان ليلين فعل الكثير حيال ذلك.
“تموجات الطاقة هذه … هم في المرتبة الثالثة ، لكن لديهم حيوية مخيفة ، ليس سيئاً!’ رأى ليلين بسهولة من خلال التنكر الذي ألقاه الماجوس على أنفسهم.
ومضت ألسنة اللهب البلاتينية ، لتشكل كتلة من الضوء وظهر منها ماجوس في رداء بلاتيني.
كان الماجوس ذو الرداء الأبيض يتمتع بحيوية عالية بشكل مذهل.
فقط مكان مثل مدينة السماء الذي كان تحت حماية الملك يمكنه عرض مثل هذا المشهد المتحرك.
كان هذا واضحاً بشكل خاص لقائدهم ، حيث أطلق نصله المنحني بريقًا مرعبًا من الضوء حيث أجبر الماجوس المظلم أمامهم على الانسحاب.
بصرف النظر عن كونه وارلوك ، يتمتع ليلين ببعض السمعة أيضًا ، ومن ثم ، شعر وايرز أنه وجد رفيقًا في نفس العمر وبدأ في التحدث مع ليلين.
كان ليلين مهتمًا إلى حد ما بالحصول على معلومات حول تقوية الجسم.
عندما سحب ليلين هالته ، بدا الآن وكأنه أكثر الماجوس العاديين الذين يحضر خادمته للخارج أثناء نزهة ، لم يجذب أي انتباه.
“هل تحدث مثل هذه النزاعات كثيرًا هنا؟” ألقى ليلين نظرة سريعة على يورو.
بالطبع ، نظرًا لقوة مجالات نجم الفجر ، لم يتمكنوا من سماع محتويات المحادثة بين الاثنين.
هزت يورو رأسها “لا! ، أنا هنا منذ عقود ، وهذه هي المرة الرابعة فقط التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل! ، سوف يتفاعل مجلس الحكيم قريبًا! “.
بحلول نهاية محادثتهم ، كان وايرز قد أسقط تلقائيًا شكليات لقب اللورد ، ودعا ليلين بالاسم ، أظهر أنهما اقتربا من بعضهما البعض.
“إنهم هنا بالفعل ” نظر ليلين نحو السماء ، وظهرت ابتسامة على وجهه.
ما كان أكثر قلقًا بشأنه هو تعويذات تقوية الجسد التي استخدمها الماجوس .
بووم! …
فجأة ، شعرت بقشعريرة في جسدها ونظرت حولها ، مدركة أن شيئًا ما قد تغير.
ومضت ألسنة اللهب البلاتينية ، لتشكل كتلة من الضوء وظهر منها ماجوس في رداء بلاتيني.
كانت هناك تيارات من الناس في الشوارع ، وعمليًا يمكن رؤية جميع الأعراق المختلفة في القارة الوسطى هنا ، يمتلك الماجوس هنا هالات علمية وكانوا يرتدون ملابس فاخرة ، ويعاملون الآخرين باحترام.
بدا صغيرا جداً ، حتى طفولي ، ومع ذلك لحظة وصوله اجتاحت طاقة مخيفة المنطقة.
“هل تحدث مثل هذه النزاعات كثيرًا هنا؟” ألقى ليلين نظرة سريعة على يورو.
توقف مجموعتا الماجوس اللذان كانا في صراع وتم تفجيرهما على الفور إلى الوراء.
“لا أعرف ، ولكن بناء على ملابسهم ، يجب أن يكونوا من الصحراء الشمالية!” أجابت يورو.
سقط القائد على ركبتيه وانفجرت عظامه تحت القوة القمعية.
بدا صغيرا جداً ، حتى طفولي ، ومع ذلك لحظة وصوله اجتاحت طاقة مخيفة المنطقة.
أخيرًا ، انهار على الأرض مثل الضفدع العملاق.
كل ما عرفوه هو أن سيدهم ، الذي كان يبدو دائمًا باردًا ، بدا وكأنه في مزاج جيد.
نطاق نجم الفجر ! ، هذا العفريت الصغير كان في الواقع ماجوس نجم الفجر !.
“انه أنت! ، أقوى وارلوك كيمويين ، الشخص الذي قتل صائد الشياطين سيريل مباشرة بعد التقدم إلى نجم الفجر “.
والأكثر من ذلك ، كان رد فعل مدينة السماء الأول على مثل هذه المشكلة هو إرسال نجم الفجر لقمعه!.
كانت كلمات الإطراء مجانية ، وكان يختار على وجه التحديد أجمل الكلمات.
فيوو!..
حدث انفجار مفاجئ في الشوارع وتحول المكان على الفور إلى حالة من الفوضى.
في غضون ذلك ، هرع المزيد من الماجوس الذين يرتدون زي مدينة السماء إلى مكان الحادث.
بصرف النظر عن كونه وارلوك ، يتمتع ليلين ببعض السمعة أيضًا ، ومن ثم ، شعر وايرز أنه وجد رفيقًا في نفس العمر وبدأ في التحدث مع ليلين.
لم يكن أي منهم تحت المرحلة المائية من حيث القوة ، وكان كل منهم لديه هالة دموية وتعبير غير مبال.
من الواضح أن كل قطعة أرض هنا باهظة الثمن.
مع قمع نجم الفجر ووصول مجموعة كبيرة من النخب ، تم تقييد المجموعتين على الفور.
يجب أن تكون هناك أيضًا تقنيات تأمل من الدرجة الأولى وموارد ضخمة ، بالإضافة إلى إرشاد المعلمين المشهورين ، يبدو أن وايرز هذا لديه دعم كبير.
حتى بحار وعيهم كانت مقيدة أثناء اصطحابهم بعيدًا ، وكانت رؤوسهم منخفضة.
مع وميض من ألسنة اللهب البلاتينية ، ظهر نجم الفجر الطفولي أمام ليلين.
“هيهي! ، كما هو متوقع من مدينة السماء ، ، قوتهم كبيرة لدرجة أنهم يستطيعون إرسال قوات النخبة هذه بشكل عرضي ” حسدهم ليلين.
بدا صغيرا جداً ، حتى طفولي ، ومع ذلك لحظة وصوله اجتاحت طاقة مخيفة المنطقة.
أساءت يورو فهم كلامه.
مجموعة من الماجوس الذين يرتدون ملابس بيضاء مع تيجان مرصعة بالجواهر على جباههم وشفرات منحنية في أيديهم كانوا في معركة مع مجموعة أخرى من الماجوس .
عندما رأت هذا السيد يراقب الاتجاه الذي تم أخذ هؤلاء الماجوس فيه ، اعتقدت أنه قد يتساءل كيف سيتم الاعتناء بهم.
ما كان أكثر قلقًا بشأنه هو تعويذات تقوية الجسد التي استخدمها الماجوس .
“لقد انتهوا ، نظرًا لأنهم تجرأوا على خلق مشكلة في مدينة السماء ، فسيتم معاقبة الأشخاص من كلا الطرفين ، على الأقل سيتم طردهم ، وربما يتم إجبارهم على العمل في المدينة… “شرحت ليلين بصوت منخفض.
“نعم ، اللورد وايرز!” ركعت يورو باحترام ، وقدمت “هذا ضيف مهم للورد بوفيل – اللورد ليلين فارير من عشيرة أوروبوروروس!”.
”مم! ، من هؤلاء؟” لم يكن ليلين مهتمًا حقًا بالحالة التي سينتهون بها.
كانت هناك تيارات من الناس في الشوارع ، وعمليًا يمكن رؤية جميع الأعراق المختلفة في القارة الوسطى هنا ، يمتلك الماجوس هنا هالات علمية وكانوا يرتدون ملابس فاخرة ، ويعاملون الآخرين باحترام.
ما كان أكثر قلقًا بشأنه هو تعويذات تقوية الجسد التي استخدمها الماجوس .
نظرًا لعدم وجود طريقة واضحة لتصنيف نجم الفجر ، أصبحت سمعتهم وإنجازاتهم في المعركة من السمات المميزة لهم.
على الرغم من أنها كانت مجرد نظرة سريعة ، إلا أن ليلين كان بإمكانه أن يكتشف أن أساليبهم في تقوية الجسم كانت كاملة.
وما كان مشهورًا به حاليًا هو قتل صائد الشياطين سيريل.
إذا كانت هناك معلومات عن نجم الفجر ، فمن المؤكد أنها ستكون قادرة على التأثير عليه إلى حد ما.
كان ليلين مهتمًا إلى حد ما بالحصول على معلومات حول تقوية الجسم.
“لا أعرف ، ولكن بناء على ملابسهم ، يجب أن يكونوا من الصحراء الشمالية!” أجابت يورو.
ومضت ألسنة اللهب البلاتينية ، لتشكل كتلة من الضوء وظهر منها ماجوس في رداء بلاتيني.
فجأة ، شعرت بقشعريرة في جسدها ونظرت حولها ، مدركة أن شيئًا ما قد تغير.
أما بالنسبة إلى لقب أقوى وارلوك كيمويين في التاريخ ، فلم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية حدوث ذلك ، تركته هذا عاجزًا عن الكلام.
تحت نطاق نجم الفجر ، سواء أكان الماجوس أو السكان ، كانوا جميعًا مستلقين على الأرض ، خائفين جدًا من التحرك.
“هيهي! ، كما هو متوقع من مدينة السماء ، ، قوتهم كبيرة لدرجة أنهم يستطيعون إرسال قوات النخبة هذه بشكل عرضي ” حسدهم ليلين.
في الواقع ، لم يتمكنوا من الحركة على الإطلاق ، ومع ذلك كانت تقف وكأن شيئًا لم يحدث.
إذا كانت هناك معلومات عن نجم الفجر ، فمن المؤكد أنها ستكون قادرة على التأثير عليه إلى حد ما.
بدت هي وليلين في غير محلهما في هذا المشهد.
عندما رأت هذا السيد يراقب الاتجاه الذي تم أخذ هؤلاء الماجوس فيه ، اعتقدت أنه قد يتساءل كيف سيتم الاعتناء بهم.
‘هل هذه هي قوة سيدي؟ ، بعد كل شيء ، هو نجم الفجر أيضًا! ‘ فكرت يورو.
بالطبع ، نظرًا لقوة مجالات نجم الفجر ، لم يتمكنوا من سماع محتويات المحادثة بين الاثنين.
اكتشف الماجوس العائم في الجو هذا الموقف الغريب بسرعة.
ربما كان العباقرة هم أكثر الناس وحدة.
مع وميض من ألسنة اللهب البلاتينية ، ظهر نجم الفجر الطفولي أمام ليلين.
“هذه الطاقة المكثفة لم تكن تستهدفني ، يبدو أنها مصادفة ” فكر ليلين.
“لم أتوقع أن أرى سيداً هنا!” عند رؤية ليلين ، خفت الغطرسة على تعبيره.
بالطبع ، نظرًا لقوة مجالات نجم الفجر ، لم يتمكنوا من سماع محتويات المحادثة بين الاثنين.
عندما استدار الشاب ورأى يورو ، ظهرت المعرفة في عينيه “انا اتذكرك! ، أنت خادمة في فيلا بوفيل! “.
‘هل هذه هي قوة سيدي؟ ، بعد كل شيء ، هو نجم الفجر أيضًا! ‘ فكرت يورو.
“نعم ، اللورد وايرز!” ركعت يورو باحترام ، وقدمت “هذا ضيف مهم للورد بوفيل – اللورد ليلين فارير من عشيرة أوروبوروروس!”.
كان ليلين مهتمًا إلى حد ما بالحصول على معلومات حول تقوية الجسم.
“انه أنت! ، أقوى وارلوك كيمويين ، الشخص الذي قتل صائد الشياطين سيريل مباشرة بعد التقدم إلى نجم الفجر “.
أما بالنسبة إلى لقب أقوى وارلوك كيمويين في التاريخ ، فلم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية حدوث ذلك ، تركته هذا عاجزًا عن الكلام.
لم يكن بإمكان ليلين فعل الكثير حيال ذلك.
في الواقع ، لم يتمكنوا من الحركة على الإطلاق ، ومع ذلك كانت تقف وكأن شيئًا لم يحدث.
نظرًا لعدم وجود طريقة واضحة لتصنيف نجم الفجر ، أصبحت سمعتهم وإنجازاتهم في المعركة من السمات المميزة لهم.
وما كان مشهورًا به حاليًا هو قتل صائد الشياطين سيريل.
“هل تحدث مثل هذه النزاعات كثيرًا هنا؟” ألقى ليلين نظرة سريعة على يورو.
أما بالنسبة إلى لقب أقوى وارلوك كيمويين في التاريخ ، فلم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية حدوث ذلك ، تركته هذا عاجزًا عن الكلام.
“هيهي! ، كما هو متوقع من مدينة السماء ، ، قوتهم كبيرة لدرجة أنهم يستطيعون إرسال قوات النخبة هذه بشكل عرضي ” حسدهم ليلين.
“أصبح اللورد وايرز نجم الفجر حتى قبل بلوغه المائة عام ، حتى في تاريخ القارة بأكمله ، هو من بين أفضل المئات! “.
يبدو أنه أصبح ماجوس رسميًا على الأرجح في سن الثامنة إلى التاسعة ، يا لها من عبقرية شيطانية! تقلصت عيون ليلين.
“قبل بلوغ المئة؟” أومأ ليلين برأسه .
فيوو!..
عندما يتقدم شخص ما ليصبح ماجوس ، فإنه سيحتفظ بشكل دائم بمظهره الأصلي.
عندما سحب ليلين هالته ، بدا الآن وكأنه أكثر الماجوس العاديين الذين يحضر خادمته للخارج أثناء نزهة ، لم يجذب أي انتباه.
يجب أن يكون هذا الزميل قد أصبح الماجوس رسميًا في وقت مبكر للغاية ، وقد ساعدته التطورات التالية في الاحتفاظ بمظهره.
بوم! ..
هذا هو سبب ظهوره على هذه الهيئة.
أما بالنسبة إلى لقب أقوى وارلوك كيمويين في التاريخ ، فلم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية حدوث ذلك ، تركته هذا عاجزًا عن الكلام.
يبدو أنه أصبح ماجوس رسميًا على الأرجح في سن الثامنة إلى التاسعة ، يا لها من عبقرية شيطانية! تقلصت عيون ليلين.
حتى بحار وعيهم كانت مقيدة أثناء اصطحابهم بعيدًا ، وكانت رؤوسهم منخفضة.
[ المترجم : بالنسبة لعمر الماجوس 7 لـ 8 سنين يعني بمتوسط عمر الماجوس مش 8 سنين فعلياً ].
فقط مكان مثل مدينة السماء الذي كان تحت حماية الملك يمكنه عرض مثل هذا المشهد المتحرك.
عندما كان عمره من ثماني إلى تسع سنوات ، ربما لم يكن يعرف حتى ما هو الماجوس .
بووم! …
للوصول إلى هذا المستوى ، يحتاج المرء إلى مهارة مذهلة ، لكن هذا لا يكفي.
سواء كانوا الماجوس على الأرض أو الحراس الآخرين ، لم يجرؤ أحد على إزعاجهم ، وكان بإمكانهم فقط الانتظار بهدوء.
يجب أن تكون هناك أيضًا تقنيات تأمل من الدرجة الأولى وموارد ضخمة ، بالإضافة إلى إرشاد المعلمين المشهورين ، يبدو أن وايرز هذا لديه دعم كبير.
والأكثر من ذلك ، كان رد فعل مدينة السماء الأول على مثل هذه المشكلة هو إرسال نجم الفجر لقمعه!.
حتى عندما كان يتساءل عن مثل هذه الأشياء في الداخل ، تظاهر ليلين بالصدمة “اللورد وايرز عبقري نادر في القارة! ، لا يمكن لنجم الفجر مثلنا إلا أن يحمروا خجلًا … “.
ربما كان من الصعب تدمير مدينة السماء ، ولهذا السبب كانت كلمات الإطراء لا حدود لها.
كانت كلمات الإطراء مجانية ، وكان يختار على وجه التحديد أجمل الكلمات.
ومضت ألسنة اللهب البلاتينية ، لتشكل كتلة من الضوء وظهر منها ماجوس في رداء بلاتيني.
كما هو متوقع ، ظهرت نظرة فخر على وجه وايرز.
تحت نطاق نجم الفجر ، سواء أكان الماجوس أو السكان ، كانوا جميعًا مستلقين على الأرض ، خائفين جدًا من التحرك.
كان الوجه شيئًا كان قد ألقاه منذ فترة طويلة في البالوعة.
“بالطبع لا! ، إذا كنت ، كما أنا الآن سأواجه سيريل ، فقد تكون الأمور صعبة بعض الشيء ، أنا معجب جدًا باللورد ليلين … “.
مع قوة هذا الماجوس وموهبته ودعمه ، لا يمكن للمرء أن يظهر نفورًا على وجوههم إلا إذا كان من الممكن قتله في خطوة واحدة والقضاء على مؤيديه.
أساءت يورو فهم كلامه.
لم يكن لدى ليلين أي شيء ضده ، وبدأ في تقييم قوته.
”مم! ، من هؤلاء؟” لم يكن ليلين مهتمًا حقًا بالحالة التي سينتهون بها.
ربما كان من الصعب تدمير مدينة السماء ، ولهذا السبب كانت كلمات الإطراء لا حدود لها.
كان هناك عدد قليل جدًا من الماجوس الذين وجدهم السيد رفقة طيبة ، اندهش فريق الحراسة عندما نظروا جميعًا إلى ليلين قبل مغادرتهم مع وايرز.
حتى لو كانت مجرد مجاملات ، فإنها تعتمد أيضًا على من كان يقولها.
لم يكن لدى ليلين أي شيء ضده ، وبدأ في تقييم قوته.
عومل وايرز على أنه عبقري منذ صغره ، وربما كان قد سمع الكثير من الإطراءات مثل هذا من قبل.
بينما كان ليلين أكبر سناً بقليل مما كان عليه ، كانا إلى حد ما في نفس العمر.
ومع ذلك ، من الواضح أن المديح من نجم الفجر مثل ليلين يضعه في مزاج جيد.
ومع ذلك ، بغض النظر عن المكانة التي يتمتعون بها ، يمكنهم فقط البقاء كخدم أمام أصحابهم.
“بالطبع لا! ، إذا كنت ، كما أنا الآن سأواجه سيريل ، فقد تكون الأمور صعبة بعض الشيء ، أنا معجب جدًا باللورد ليلين … “.
عندما استدار الشاب ورأى يورو ، ظهرت المعرفة في عينيه “انا اتذكرك! ، أنت خادمة في فيلا بوفيل! “.
ربما كان العباقرة هم أكثر الناس وحدة.
تحتل مدينة السماء مساحة صغيرة من الأرض ، لكن عدد سكانها متزايد.
لم يكن لدى وايرز مطلقًا شخص في نفس عمره يمكنه التحدث إليه على قدم المساواة.
إذا كانت هناك معلومات عن نجم الفجر ، فمن المؤكد أنها ستكون قادرة على التأثير عليه إلى حد ما.
بينما كان ليلين أكبر سناً بقليل مما كان عليه ، كانا إلى حد ما في نفس العمر.
كان هذا غير مريح إلى حد ما ، وكان الشعور بالحزن على عيشهم اللطيف بهذه الطريقة أمرًا مفهومًا.
بصرف النظر عن كونه وارلوك ، يتمتع ليلين ببعض السمعة أيضًا ، ومن ثم ، شعر وايرز أنه وجد رفيقًا في نفس العمر وبدأ في التحدث مع ليلين.
سواء كانوا الماجوس على الأرض أو الحراس الآخرين ، لم يجرؤ أحد على إزعاجهم ، وكان بإمكانهم فقط الانتظار بهدوء.
“… هاها ، بمجرد انتهاء هذا الأمر ، سأذهب بالتأكيد لزيارة ، ليلين “.
“هيهي! ، كما هو متوقع من مدينة السماء ، ، قوتهم كبيرة لدرجة أنهم يستطيعون إرسال قوات النخبة هذه بشكل عرضي ” حسدهم ليلين.
بحلول نهاية محادثتهم ، كان وايرز قد أسقط تلقائيًا شكليات لقب اللورد ، ودعا ليلين بالاسم ، أظهر أنهما اقتربا من بعضهما البعض.
كان الماجوس ذو الرداء الأبيض يتمتع بحيوية عالية بشكل مذهل.
تحدث وايرز وليلين لفترة طويلة كما لو لم يكن هناك أي شخص آخر.
“انه أنت! ، أقوى وارلوك كيمويين ، الشخص الذي قتل صائد الشياطين سيريل مباشرة بعد التقدم إلى نجم الفجر “.
سواء كانوا الماجوس على الأرض أو الحراس الآخرين ، لم يجرؤ أحد على إزعاجهم ، وكان بإمكانهم فقط الانتظار بهدوء.
بحلول نهاية محادثتهم ، كان وايرز قد أسقط تلقائيًا شكليات لقب اللورد ، ودعا ليلين بالاسم ، أظهر أنهما اقتربا من بعضهما البعض.
بالطبع ، نظرًا لقوة مجالات نجم الفجر ، لم يتمكنوا من سماع محتويات المحادثة بين الاثنين.
كل ما عرفوه هو أن سيدهم ، الذي كان يبدو دائمًا باردًا ، بدا وكأنه في مزاج جيد.
كل ما عرفوه هو أن سيدهم ، الذي كان يبدو دائمًا باردًا ، بدا وكأنه في مزاج جيد.
عومل وايرز على أنه عبقري منذ صغره ، وربما كان قد سمع الكثير من الإطراءات مثل هذا من قبل.
كان هناك عدد قليل جدًا من الماجوس الذين وجدهم السيد رفقة طيبة ، اندهش فريق الحراسة عندما نظروا جميعًا إلى ليلين قبل مغادرتهم مع وايرز.
حدث انفجار مفاجئ في الشوارع وتحول المكان على الفور إلى حالة من الفوضى.
بينما كان ليلين أكبر سناً بقليل مما كان عليه ، كانا إلى حد ما في نفس العمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
