جناح الضوء
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
استغرق الأمر دماء جديدة طوال الوقت ، وسيكون بوفيل أحمقًا إذا رفض ليلين.
بعد إحضاره إلى هذه المنطقة وإصدار تعليمات إلى الموظفين بالداخل للعناية به ، غادر بوفيل على عجل ، ربما لإبلاغ رؤسائه.
كان لقب حكيم السماء الفاضل بمثابة شرف منحته مدينة السماء لكبار العلماء.
بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، فسيتم مراقبته على أي حال.
طالما أن الماجوس لديهم إنجازات في الأكاديميين وتم الاعتراف بهم من قبل مجلس الحكيم ، يمكن منحهم هذا اللقب.
عندما رفعت رأسها ، كانت وسامة ليلين القريبة من الشيطانية تدفئ وجهها.
لم يكن فقط لمجرد الشرف ، بل كان هناك أيضًا فوائد لذلك.
كان هذا سؤالًا كان يراوده منذ فترة.
لم يتمكنوا فقط من الحصول على مكافأة من مستويين لحيويتهم من ملك السماء ، بل أتيحت لهم أيضًا فرصة للانضمام إلى مدينة السماء بأنفسهم.
“سيدي!” كانت خادمة ترتدي ثوبًا حريريًا أبيض نقيًا تمسك باحترام بمنشفة وأشياء أخرى ، في انتظار استدعاء ليلين.
حتى لو لم يدخلوا ، فسيظل ملك السماء يحميهم ، وسيكونون قادرين على التحرك في جميع أنحاء القارة الوسطى دون عوائق.
تساقط شعرها الطويل الناعم ، وكان يطفو أحيانًا فوق الأجنحة المصقولة على ظهرها ، حيث كان يجلس على نسيم لطيف.
ومن ثم ، سواء كان ذلك من أجل الشهرة أو الفوائد أو لمجرد تعويض نقاط ضعفهم في الأكاديميين ، فإن أعدادًا كبيرة من العلماء الماجوس يأتون إلى هنا كل عام ، مما سمح لـ مدينة السماء باكتساب سمعة طيبة لكونها مهد الحقيقة والمعرفة.
تم حفر التسلسل الهرمي في أذهان الناس في عالم الماجوس ، حتى لو أظهر ليلين قوة هائلة وموهبته المرعبة ، فإن الشخص الذي استقبله كان مجرد نجم الفجر .
حتى لو لم يتمكن من المرور ، فإن مجرد الحصول على تأييد ملك السماء والتعميد من قبل صولجان الوهب لم يكن مشكلة كبيرة.
كانت المعرفة قوة بين الماجوس ، لم يعد هذا مجرد قول مأثور ، بل أصبح حقيقة أساسية.
كان ليلين يشعر الآن بثقة كبيرة ، الهدية التي أعدها ستنقل بالتأكيد المرتبة السادسةماجوس بريكينغ داون !.
أي ماجوس لن يأخذ سر إحداثيات العالم إلى قبرهم؟ ، فقط شخص غريب مثل ليلين سوف يتجول بنشاط ، ويستخدمه كهدية ويعطيه للآخرين.
كيف يمكن ألا تكون إحداثيات عالم آخر كافية؟ ، لم يكن قد وعد وايد أبدًا بعدم التخلي عن إحداثيات عالم الحمم البركانية لطرف ثالث على أي حال.
“أنت جناح الضوء؟” لم يستطع ليلين إلا أن يسأل بعد رؤية الريش الأبيض خلف ظهر هذه الخادمة.
لقد كانت جذابة بما فيه الكفاية لدرجة أن ملك السماء يمكن أن يجعل استثناء له.
“حسنًا!” خفضت يورو رأسها بعمق ، كخادمة لهذه الفيلا ، من الواضح أنها تعرف واجباتها.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان وايد وزينيا سيسعلان دمًا بعد اكتشاف ذلك.
”مم! ، سمعت أن تقييم حكيم السماء الفاضل على وشك أن يبدأ ، لقد جئت وأنا أريد المعرفة والحقيقة! ” لم يخف ليلين دوافعه.
أي ماجوس لن يأخذ سر إحداثيات العالم إلى قبرهم؟ ، فقط شخص غريب مثل ليلين سوف يتجول بنشاط ، ويستخدمه كهدية ويعطيه للآخرين.
تم حفر التسلسل الهرمي في أذهان الناس في عالم الماجوس ، حتى لو أظهر ليلين قوة هائلة وموهبته المرعبة ، فإن الشخص الذي استقبله كان مجرد نجم الفجر .
“بوفيل!” أعلن الشخص الذي وصل عن اسمه.
طالما أن الماجوس لديهم إنجازات في الأكاديميين وتم الاعتراف بهم من قبل مجلس الحكيم ، يمكن منحهم هذا اللقب.
عندما بدأ في الحكم على الماجوس أمامه ، كانت أول كلمة خطرت في ذهن بوفل هي شاب! .
ومع ذلك ، كان ليلين بالفعل نجم الفجر . ما هي المنظمة التي لن تعطيه الوجه؟.
سواء كان وجهه الوسيم أو قوة الحياة المتصاعدة ، كل شيء منحه إحساسًا بالشباب.
“هل تعرفين أين توجد المكتبة الكبرى؟” كان ليلين أكثر اهتمامًا بهذا المكان.
“بناء على الشائعات ، يجب أن يكون اللورد ليلين أقل من ثلاثمائة ، أليس كذلك؟ ، لقد أصبح بالفعل نجم الفجر واكتسب سمعة ضخمة! “.
استغرق الأمر دماء جديدة طوال الوقت ، وسيكون بوفيل أحمقًا إذا رفض ليلين.
لاحظ بوفل هذا العبقري .
لم يكن متأكدًا مما إذا كان وايد وزينيا سيسعلان دمًا بعد اكتشاف ذلك.
كان يرتدي أردية وقفازات بيضاء.
كانت دعوة بوفيل حماسية.
كانت عيناه مليئة بالدفء وكانت ابتسامته أشبه بأشعة الشمس .
“هل أنت هنا كممثل لعشيرة أوروبوروروس ، يا سيدي؟ ، ما الذي تطلبه؟ ” سأل بوفل بعد التحية.
كان وجهه الوسيم من النوع الذي تهتم به الفتيات المراهقات أو حتى الماجوس الإناث .
ربما يكون الشيء الوحيد الذي اعتبروه مهمًا هو التعميد من خلال الصولجان .
[ المترجم : الله يحرقه المؤلف كان سيابها الماجوس بس، يحسس القارئ أن فيه ماجوس شواذ ، خليتها ماجوس الإناث عشان التفكير ميروحش بعيد ].
“هذا مكان جيد جدًا!” كان ليلين يرتدي رداءًا أبيض فضفاضًا وكان نصفه مستلقيًا على كرسي مصنوع من اليشم والحجر.
“إذن إنه اللورد بوفيل!” نظر ليلين إلى هذا الشخص الذي بدا مشابهًا جدًا لملاك ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الرد.
سواء كان وجهه الوسيم أو قوة الحياة المتصاعدة ، كل شيء منحه إحساسًا بالشباب.
ومع ذلك ، فإن إشعاع نجم الفجر من جسده كان شيئًا لا يمكن تقليده.
كيف يمكن ألا تكون إحداثيات عالم آخر كافية؟ ، لم يكن قد وعد وايد أبدًا بعدم التخلي عن إحداثيات عالم الحمم البركانية لطرف ثالث على أي حال.
سيطر ملك السماء على منظمات مختلفة في جميع أنحاء القارة ، وكان لديه عدد غير قليل من الأقمار المشعة تحت جناحه.
يمكنه فقط الانتقال إلى المكان المحدد ، وسيعامل بشكل جيد أيضًا.
من الواضح أن نجم الفجر التابعة له كانت أكبر بكثير من حيث العدد ، كان بوفل هنا واحدًا منهم.
في متناول اليد كان الطعام الجيد والخمور الجيدة.
يمكن للمجنون الرسميين إجراء تعديلات على أجسادهم.
تم حفر التسلسل الهرمي في أذهان الناس في عالم الماجوس ، حتى لو أظهر ليلين قوة هائلة وموهبته المرعبة ، فإن الشخص الذي استقبله كان مجرد نجم الفجر .
بحلول الوقت الذي وصل فيه الماجوس إلى نجم الفجر ، كان من شبه المؤكد أن يكون لديهم شيء غريب على أجسادهم.
في الوقت الحالي ، لم يستطع ليلين معرفة ما إذا كانت الأجنحة اللامعة للطرف الآخر ناتجة عن سلالته أو نوع من التعويذة.
حتى لو لم يدخلوا ، فسيظل ملك السماء يحميهم ، وسيكونون قادرين على التحرك في جميع أنحاء القارة الوسطى دون عوائق.
الطريقة الوحيدة للتأكيد هي إجراء الاختبارات عليه.
ومن ثم ، سواء كان ذلك من أجل الشهرة أو الفوائد أو لمجرد تعويض نقاط ضعفهم في الأكاديميين ، فإن أعدادًا كبيرة من العلماء الماجوس يأتون إلى هنا كل عام ، مما سمح لـ مدينة السماء باكتساب سمعة طيبة لكونها مهد الحقيقة والمعرفة.
“هل أنت هنا كممثل لعشيرة أوروبوروروس ، يا سيدي؟ ، ما الذي تطلبه؟ ” سأل بوفل بعد التحية.
“بوفيل!” أعلن الشخص الذي وصل عن اسمه.
كان هذا سؤالًا كان يراوده منذ فترة.
ومع ذلك ، كان ليلين بالفعل نجم الفجر . ما هي المنظمة التي لن تعطيه الوجه؟.
كان قد سمع عن الأنشطة الأخيرة لعشيرة أوروبوروروس ، وكذلك عن صراعها مع برق المشتري .
بالطبع ، كانت الامتيازات الخاصة والمعاملة التفضيلية حتمية وهي صحيحة فقط عندما يتعلق الأمر بـ نجم الفجر .
كان من غير المحتمل أن يخرج ليلين في مثل هذا الوقت الحرج لقضاء عطلة.
[ المترجم : الله يحرقه المؤلف كان سيابها الماجوس بس، يحسس القارئ أن فيه ماجوس شواذ ، خليتها ماجوس الإناث عشان التفكير ميروحش بعيد ].
”مم! ، سمعت أن تقييم حكيم السماء الفاضل على وشك أن يبدأ ، لقد جئت وأنا أريد المعرفة والحقيقة! ” لم يخف ليلين دوافعه.
كان الآن داخل فيلا بيضاء عملاقة.
“تقييم؟!” كان بوفيل مذهولاً ، لم يتوقع أبدًا أن يهتم ليلين بهذا الأمر ،
ومن ثم ، سواء كان ذلك من أجل الشهرة أو الفوائد أو لمجرد تعويض نقاط ضعفهم في الأكاديميين ، فإن أعدادًا كبيرة من العلماء الماجوس يأتون إلى هنا كل عام ، مما سمح لـ مدينة السماء باكتساب سمعة طيبة لكونها مهد الحقيقة والمعرفة.
كان لقب حكيم السماء الفاضل هو الشيء الذي جعل السفر عبر القارة أكثر ملاءمة للعلماء.
ومع ذلك ، كان ليلين بالفعل نجم الفجر . ما هي المنظمة التي لن تعطيه الوجه؟.
كان لقب حكيم السماء الفاضل بمثابة شرف منحته مدينة السماء لكبار العلماء.
كانت المزايا والشرف وما شابه ذلك عابرة مثل أشياء صغيرة لـ ماجوس نجم الفجر.
لم يكن فقط لمجرد الشرف ، بل كان هناك أيضًا فوائد لذلك.
ربما يكون الشيء الوحيد الذي اعتبروه مهمًا هو التعميد من خلال الصولجان .
“بالطبع! ، لقد كنت مهتمًا منذ فترة طويلة بأكبر مكتبة في القارة الوسطى بأكملها! ” كان هناك تلميح من الشهوة في لهجة ليلين.
كانت الزيادة في الحيوية بنحو 20 نقطة جذابة للغاية حتى بالنسبة إلى نجم الفجر .
كان جناح الضوء أحد الأجناس المجنحة.
“تقييم الفاضل هو اختيار عام من الماجوس في جميع أنحاء القارة الوسطى ، ألست مؤهلا؟ ” سأل ليلين بأبتسامة.
“المكتبة العظيمة بجانب قاعة السماء ، هل تود الذهاب إلى هناك يا سيدي؟ ” سألت يورو بصوت منخفض.
“بالطبع أنت كذلك! ، من المؤكد أن وجود اللورد ليلين سيجعل التقييم أكثر إثارة من المعتاد! ” أجاب بوفل دون أي تردد.
يمكنه فقط الانتقال إلى المكان المحدد ، وسيعامل بشكل جيد أيضًا.
اكتسب تقييم الفاضل منذ فترة طويلة سمعة لاستقلال الفصائل والمكانة.
فرك ليلين أنفه وتبعها بضحك.
لقد حصل على الموافقة بالإجماع من جميع الماجوس في القارة الوسطى ، والذي كان يوضح كيف أصبحت أرضًا مقدسة في المقام الأول.
كان ليلين يشعر الآن بثقة كبيرة ، الهدية التي أعدها ستنقل بالتأكيد المرتبة السادسةماجوس بريكينغ داون !.
استغرق الأمر دماء جديدة طوال الوقت ، وسيكون بوفيل أحمقًا إذا رفض ليلين.
أي ماجوس لن يأخذ سر إحداثيات العالم إلى قبرهم؟ ، فقط شخص غريب مثل ليلين سوف يتجول بنشاط ، ويستخدمه كهدية ويعطيه للآخرين.
“هيهي… في هذه الحالة ، من فضلك اتبعني إلى الفيلا المؤقتة التي أعددناها لك ، يمكنك تنظيم الأطروحة التي ترغب في تقديمها بالإضافة إلى تجاربك ، وانتظر حتى يبدأ التقييم! “.
اكتسب تقييم الفاضل منذ فترة طويلة سمعة لاستقلال الفصائل والمكانة.
كانت دعوة بوفيل حماسية.
يبدو أنها تستخدم أسلوب التأمل من ثلاثة مستويات.
على الرغم من قلة عددهم ، إلا أن نجم الفجر كان معروفًا بحضور تقييم الفاضل ، وكان لدى مدينة السماء سياستها الخاصة في التعامل مع هذا الأمر.
يبدو أن المكان كله مصنوع بالكامل من الرخام الأبيض ، مما أدى إلى هالة من الأناقة الراقية.
بشكل عام ، طالما أن الماجوس الذين تقدموا لم يخالفوا القوانين ولم يضعوا قيودًا على أنفسهم ، فيمكنهم فعل ما يحلو لهم وسيحتاجون إلى استقبالهم بحرارة.
علاوة على ذلك ، فقد جاء كضيف ، سيكون بوفل غبيًا إذا تجرأ على تقييد حريته.
“شكرا جزيلا!” لم يرفض ليلين دعوة بوفيل.
بعد إحضاره إلى هذه المنطقة وإصدار تعليمات إلى الموظفين بالداخل للعناية به ، غادر بوفيل على عجل ، ربما لإبلاغ رؤسائه.
بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، فسيتم مراقبته على أي حال.
يمكنه فقط الانتقال إلى المكان المحدد ، وسيعامل بشكل جيد أيضًا.
يمكنه فقط الانتقال إلى المكان المحدد ، وسيعامل بشكل جيد أيضًا.
كيف يمكن ألا تكون إحداثيات عالم آخر كافية؟ ، لم يكن قد وعد وايد أبدًا بعدم التخلي عن إحداثيات عالم الحمم البركانية لطرف ثالث على أي حال.
……
“تقييم الفاضل هو اختيار عام من الماجوس في جميع أنحاء القارة الوسطى ، ألست مؤهلا؟ ” سأل ليلين بأبتسامة.
“سيدي!” كانت خادمة ترتدي ثوبًا حريريًا أبيض نقيًا تمسك باحترام بمنشفة وأشياء أخرى ، في انتظار استدعاء ليلين.
كان لقب حكيم السماء الفاضل هو الشيء الذي جعل السفر عبر القارة أكثر ملاءمة للعلماء.
“هذا مكان جيد جدًا!” كان ليلين يرتدي رداءًا أبيض فضفاضًا وكان نصفه مستلقيًا على كرسي مصنوع من اليشم والحجر.
ومع ذلك ، فإن إشعاع نجم الفجر من جسده كان شيئًا لا يمكن تقليده.
في متناول اليد كان الطعام الجيد والخمور الجيدة.
“فهمت سيدي ، أرجوك تعال معي!” بدأت يورو في قيادة الطريق.
كان الآن داخل فيلا بيضاء عملاقة.
سيطر ملك السماء على منظمات مختلفة في جميع أنحاء القارة ، وكان لديه عدد غير قليل من الأقمار المشعة تحت جناحه.
يبدو أن المكان كله مصنوع بالكامل من الرخام الأبيض ، مما أدى إلى هالة من الأناقة الراقية.
تم وضع ثلاث نوافير بجانب ليلين ، مما أدى إلى إخراج مياه الينابيع العطرية.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان وايد وزينيا سيسعلان دمًا بعد اكتشاف ذلك.
في الخارج كانت حديقة مزهرة مع العشب.
حتى لو لم يدخلوا ، فسيظل ملك السماء يحميهم ، وسيكونون قادرين على التحرك في جميع أنحاء القارة الوسطى دون عوائق.
كانت أراضي الفيلا شاسعة للغاية ، وفي مدينة السماء حيث كانت كل شبر من الأرض ذات قيمة كبيرة ، كان هذا عملياً لا يصدق.
”مم! ، سمعت أن تقييم حكيم السماء الفاضل على وشك أن يبدأ ، لقد جئت وأنا أريد المعرفة والحقيقة! ” لم يخف ليلين دوافعه.
بالطبع ، كانت الامتيازات الخاصة والمعاملة التفضيلية حتمية وهي صحيحة فقط عندما يتعلق الأمر بـ نجم الفجر .
“تقييم الفاضل هو اختيار عام من الماجوس في جميع أنحاء القارة الوسطى ، ألست مؤهلا؟ ” سأل ليلين بأبتسامة.
بعد إحضاره إلى هذه المنطقة وإصدار تعليمات إلى الموظفين بالداخل للعناية به ، غادر بوفيل على عجل ، ربما لإبلاغ رؤسائه.
“أنت جناح الضوء؟” لم يستطع ليلين إلا أن يسأل بعد رؤية الريش الأبيض خلف ظهر هذه الخادمة.
تم حفر التسلسل الهرمي في أذهان الناس في عالم الماجوس ، حتى لو أظهر ليلين قوة هائلة وموهبته المرعبة ، فإن الشخص الذي استقبله كان مجرد نجم الفجر .
حتى لو لم يدخلوا ، فسيظل ملك السماء يحميهم ، وسيكونون قادرين على التحرك في جميع أنحاء القارة الوسطى دون عوائق.
الحاكم الحقيقي لمدينة السماء ، صاحب الجلالة ملك السماء ، كان لا يزال يتصرف من وراء الكواليس إلى جانب القمر المشع الآخر.
“هل أنت هنا كممثل لعشيرة أوروبوروروس ، يا سيدي؟ ، ما الذي تطلبه؟ ” سأل بوفل بعد التحية.
“أنت جناح الضوء؟” لم يستطع ليلين إلا أن يسأل بعد رؤية الريش الأبيض خلف ظهر هذه الخادمة.
يبدو أن المكان كله مصنوع بالكامل من الرخام الأبيض ، مما أدى إلى هالة من الأناقة الراقية.
“نعم سيدي!” كانت هذه الخادمة طويلة ونحيلة إلى حد ما.
“بوفيل!” أعلن الشخص الذي وصل عن اسمه.
كانت ساقيها وجسمها متناسبان تمامًا ، مما أدى إلى منحنى سلس.
“يورو ، مولاي!” تحدثت الخادمة كما لو كانت في عجلة من أمرها.
كان جناح الضوء أحد الأجناس المجنحة.
“حسنًا!” خفضت يورو رأسها بعمق ، كخادمة لهذه الفيلا ، من الواضح أنها تعرف واجباتها.
كانت لديهم حساسية استثنائية لجزيئات الطاقة الضوئية ، وعادة ما كانت لديهم نتائج جيدة جدًا عند التدريب على تقنيات التأمل عالية الجودة من النوع الخفيف.
“حسنًا!” خفضت يورو رأسها بعمق ، كخادمة لهذه الفيلا ، من الواضح أنها تعرف واجباتها.
يبدو أنها تستخدم أسلوب التأمل من ثلاثة مستويات.
علاوة على ذلك ، فقد جاء كضيف ، سيكون بوفل غبيًا إذا تجرأ على تقييد حريته.
بالطبع ، إذا كانت بمستوى بوفل من القوة ، فلن يتمكن ليلين من تحديد سلالتها وتقنية التأمل المحددة ، حيث كانا كلاهما في عالم نجم الفجر .
على الرغم من قلة عددهم ، إلا أن نجم الفجر كان معروفًا بحضور تقييم الفاضل ، وكان لدى مدينة السماء سياستها الخاصة في التعامل مع هذا الأمر.
“ما اسمك؟” أخذ ليلين منشفة من الطرف الآخر ومسح يديه كما طلب بفضول.
مع دعم بوفل من قبل ملك السماء ، كان على ليلين أن يمنحه بعض الوجه وإحضار الخادمة معه.
“يورو ، مولاي!” تحدثت الخادمة كما لو كانت في عجلة من أمرها.
[ المترجم : الله يحرقه المؤلف كان سيابها الماجوس بس، يحسس القارئ أن فيه ماجوس شواذ ، خليتها ماجوس الإناث عشان التفكير ميروحش بعيد ].
لقد تسبب وجود ليلين في زيادة الضغط عليها ، حتى لو حجب تموجات طاقته.
كان هناك تعطش للمعرفة خاصة فقط لمن يحرص على معرفة الحقيقة والمعلومات.
“رافقيني في الخارج ” منذ أن وصل إلى المكان الذي يدعى مهد الحقيقة ، كيف يمكن أن يفوت ليلين فرصة للخروج؟ .
في الخارج كانت حديقة مزهرة مع العشب.
علاوة على ذلك ، فقد جاء كضيف ، سيكون بوفل غبيًا إذا تجرأ على تقييد حريته.
كانت دعوة بوفيل حماسية.
ومع ذلك ، فهو موجود حاليًا في أراضي شخص آخر.
يبدو أن المكان كله مصنوع بالكامل من الرخام الأبيض ، مما أدى إلى هالة من الأناقة الراقية.
مع دعم بوفل من قبل ملك السماء ، كان على ليلين أن يمنحه بعض الوجه وإحضار الخادمة معه.
طالما أن الماجوس لديهم إنجازات في الأكاديميين وتم الاعتراف بهم من قبل مجلس الحكيم ، يمكن منحهم هذا اللقب.
“حسنًا!” خفضت يورو رأسها بعمق ، كخادمة لهذه الفيلا ، من الواضح أنها تعرف واجباتها.
……
“لنذهب!” وقف ليلين واخذ زمام المبادرة.
“هل تعرفين أين توجد المكتبة الكبرى؟” كان ليلين أكثر اهتمامًا بهذا المكان.
“هل تعرفين أين توجد المكتبة الكبرى؟” كان ليلين أكثر اهتمامًا بهذا المكان.
جاءت المعلومات الموجودة في رقاقة الذكاء الخاصة به من عشيرة أوروبوروروس وما جمعه بنفسه أثناء رحلاته.
كانت لديهم حساسية استثنائية لجزيئات الطاقة الضوئية ، وعادة ما كانت لديهم نتائج جيدة جدًا عند التدريب على تقنيات التأمل عالية الجودة من النوع الخفيف.
بالمقارنة مع القارة الوسطى بأكملها ، كان ذلك بمثابة قطرة في محيط.
بالطبع ، كانت الامتيازات الخاصة والمعاملة التفضيلية حتمية وهي صحيحة فقط عندما يتعلق الأمر بـ نجم الفجر .
لكن مدينة السماء كانت مختلفة.
كان لقب حكيم السماء الفاضل هو الشيء الذي جعل السفر عبر القارة أكثر ملاءمة للعلماء.
لم تكن أراضي ملك السماء فحسب ، بل كانت أيضًا أرض المعرفة المقدسة ، والمركز الأكاديمي للقارة الوسطى بأكملها.
“هيهي… في هذه الحالة ، من فضلك اتبعني إلى الفيلا المؤقتة التي أعددناها لك ، يمكنك تنظيم الأطروحة التي ترغب في تقديمها بالإضافة إلى تجاربك ، وانتظر حتى يبدأ التقييم! “.
المعرفة التي جمعوها كانت لا بد أن تكون على مستوى مرعب.
كانت هناك نباتات تنمو بجانب الشوارع النظيفة. كان حشد الناس الصاخبين ينتقلون ذهابًا وإيابًا ، مما جعل ليلين يشعر وكأنه عاد إلى عالمه السابق.
كم ستنمو رقاقة الذكاء بعد أن حصل عليها كلها؟.
“هيهي… في هذه الحالة ، من فضلك اتبعني إلى الفيلا المؤقتة التي أعددناها لك ، يمكنك تنظيم الأطروحة التي ترغب في تقديمها بالإضافة إلى تجاربك ، وانتظر حتى يبدأ التقييم! “.
كانت المعرفة قوة بين الماجوس ، لم يعد هذا مجرد قول مأثور ، بل أصبح حقيقة أساسية.
……
“المكتبة العظيمة بجانب قاعة السماء ، هل تود الذهاب إلى هناك يا سيدي؟ ” سألت يورو بصوت منخفض.
بحلول الوقت الذي وصل فيه الماجوس إلى نجم الفجر ، كان من شبه المؤكد أن يكون لديهم شيء غريب على أجسادهم.
عندما رفعت رأسها ، كانت وسامة ليلين القريبة من الشيطانية تدفئ وجهها.
حتى لو لم يدخلوا ، فسيظل ملك السماء يحميهم ، وسيكونون قادرين على التحرك في جميع أنحاء القارة الوسطى دون عوائق.
“بالطبع! ، لقد كنت مهتمًا منذ فترة طويلة بأكبر مكتبة في القارة الوسطى بأكملها! ” كان هناك تلميح من الشهوة في لهجة ليلين.
كانت هناك نباتات تنمو بجانب الشوارع النظيفة. كان حشد الناس الصاخبين ينتقلون ذهابًا وإيابًا ، مما جعل ليلين يشعر وكأنه عاد إلى عالمه السابق.
كان هناك تعطش للمعرفة خاصة فقط لمن يحرص على معرفة الحقيقة والمعلومات.
“إذن إنه اللورد بوفيل!” نظر ليلين إلى هذا الشخص الذي بدا مشابهًا جدًا لملاك ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الرد.
“فهمت سيدي ، أرجوك تعال معي!” بدأت يورو في قيادة الطريق.
كان لقب حكيم السماء الفاضل بمثابة شرف منحته مدينة السماء لكبار العلماء.
تساقط شعرها الطويل الناعم ، وكان يطفو أحيانًا فوق الأجنحة المصقولة على ظهرها ، حيث كان يجلس على نسيم لطيف.
ومع ذلك ، فهو موجود حاليًا في أراضي شخص آخر.
فرك ليلين أنفه وتبعها بضحك.
على الرغم من قلة عددهم ، إلا أن نجم الفجر كان معروفًا بحضور تقييم الفاضل ، وكان لدى مدينة السماء سياستها الخاصة في التعامل مع هذا الأمر.
بعد الخروج من المنطقة السكنية ، شوهدت ظلال المباني المخروطية حيث غطت المباني أشعة الشمس الساطعة في السماء.
سيطر ملك السماء على منظمات مختلفة في جميع أنحاء القارة ، وكان لديه عدد غير قليل من الأقمار المشعة تحت جناحه.
كانت هناك نباتات تنمو بجانب الشوارع النظيفة. كان حشد الناس الصاخبين ينتقلون ذهابًا وإيابًا ، مما جعل ليلين يشعر وكأنه عاد إلى عالمه السابق.
الحاكم الحقيقي لمدينة السماء ، صاحب الجلالة ملك السماء ، كان لا يزال يتصرف من وراء الكواليس إلى جانب القمر المشع الآخر.
بشكل عام ، طالما أن الماجوس الذين تقدموا لم يخالفوا القوانين ولم يضعوا قيودًا على أنفسهم ، فيمكنهم فعل ما يحلو لهم وسيحتاجون إلى استقبالهم بحرارة.
كان وجهه الوسيم من النوع الذي تهتم به الفتيات المراهقات أو حتى الماجوس الإناث .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
