تغيير مفاجئ
– قدم هذا الفصل بدعم من ᏞᎬᏞᎥᏁ丨 WARLOCK –
يوجد خارج البوابة النجمية العديد من المختبرات وغرف تجميد.
“سوف تنفذ إرادتك!” انحنى جني البرج وتراجع بسرعة.
كان الضغط المكاني الذي كاد أن يقتله عندما كان في المرتبة الثانية بمثابة نسيم بارد بالنسبة له الآن ، ولم يؤثر عليه كثيرًا.
عند الاستماع إلى شكاوى قائد البعثة ، التزم ليلين الصمت.
هكذا كان قادرًا على العيش حتى الآن.
لم تكن القبيلة الكبيرة التي ذبحها من قبيلة النار ، ومع ذلك ، من الواضح أنهم قد تأثروا بنجم الفجر عنصر النار لدرجة أنهم شكلوا إيمانًا بعبادة النار.
بجانبه كان من الواضح أن فريا من عائلة ثعبان الدم.
قد يتعلق الأمر بكونهم من جنس مختلف ، لكن من الواضح أن الوارلوك لم يمنحوهم معاملة تفضيلية ، ولم يكونوا متسامحين تجاههم.
كان الضغط المكاني الذي كاد أن يقتله عندما كان في المرتبة الثانية بمثابة نسيم بارد بالنسبة له الآن ، ولم يؤثر عليه كثيرًا.
على الرغم من أن اتحاد الوارلوك ادعى أنه يستوعب أولئك الذين لديهم كل السلالات ، إلا أن هذا كان مجرد كلام.
بعد الاستماع إلى شرح ليلين ، بدت فريا تشعر بتحسن ، وكشفت عن ابتسامة سحرت الخادمات.
بدا من اللطيف الاستماع إليه ، لكن أولئك الذين اعتقدوا ذلك كانوا حمقى.
لم تكن عبادة النار فقط.
عرف ليلين كيف تسير الأمور في الاتحاد.
“هذه هي القلادة التي تركتها لي الدوق إيما ، في الداخل خيط من شعلة روحها! “.
إذا كانوا عرقاً يحميهم نجم الفجر ، فقد يكون لديهم بعض المكانة في اتحاد الوارلوك ، ويمكن أن يساعدوا شعبهم.
خاصة بالنسبة لمثل هؤلاء الذين لم ينضموا إلى الاتحاد وانحازوا إلى العدو ، لم يكن هناك اعتبار لهم.
ومع ذلك ، إذا كانوا عرقًا بدون حماية نجم الفجر ، فمن المحتمل أن يضطروا إلى النضال المثير للشفقة ، والاستغلال والقمع.
انتزعت فريا عقدًا من البلاتين كان يتوسطه جوهرة زرقاء كبيرة.
بعد كل شيء ، كان زعيم اتحاد الوارلوك سلالة قوية من الوارلوك!.
تزوجت من ليلين منذ سنوات ، وهي الآن ترتدي زي النبلاء.
لم يعتقدوا أنهم بشر ، لكنهم لم يعتقدوا أنهم من جنس آخر.
عندما انتهى العشاء الدافئ ، وبينما كان ليلين يستمتع بالشاي الأسود ، سألته فريا أخيرًا “ليلين … إلى متى ستبقى هنا هذه المرة؟“.
ومن ثم ، فإن مواقفهم تجاه الأعراق المختلفة تمامًا بدت منافقة إلى حد ما.
تزوجت من ليلين منذ سنوات ، وهي الآن ترتدي زي النبلاء.
خاصة بالنسبة لمثل هؤلاء الذين لم ينضموا إلى الاتحاد وانحازوا إلى العدو ، لم يكن هناك اعتبار لهم.
رفض ليلين محاولات الرجل القوي الصادقة لحثه على البقاء ، وسافر عبر العاولم النجمية ، وعاد على الفور إلى مستنقع الفوسفور.
بالطبع ، لم يهتم ليلين بهذه الأمور التافهة ، لقد تولى المهمة وأتمها بنجاح ، وبالتالي حصل على المكافآت ، كان الأمر بهذه البساطة.
“هذه هي القلادة التي تركتها لي الدوق إيما ، في الداخل خيط من شعلة روحها! “.
الوقت الذي أمضاه في التحقيق والقتال كان يزعجه بالفعل ، بالإضافة إلى ذلك ، مع تجربته من عالمه السابق ، بدأ يشعر بالقلق.
بجانبه كان من الواضح أن فريا من عائلة ثعبان الدم.
لماذا يظهر شيخ عنصر النار المصنف على مستوى نجم الفجر هنا؟ ، لقد سحر حتى العديد من القبائل لتكون إلى جانبه.
“سيدي! سيدتي!” انحنى عدد قليل من الخادمات على الفور لـ ليلين والمرأة بجانبه.
لولا اكتشافهم له والقضاء عليه في الوقت المناسب ، فمن المحتمل أن تكون هذه المنطقة بأكملها قد وقعت في الفوضى قريبًا.
هكذا كان قادرًا على العيش حتى الآن.
ومع ذلك لم يكن هذا أكثر ما يقلقه ، كان الطرف الآخر قد بدأ بالفعل في نشر الدين ، مما جعله على أهبة الاستعداد.
كان عمل أولئك مختلفًا بشكل واضح عن عمل الماجوس ذوي الرتب العالية ، ولم يكن نوعًا من ا.لعبادة البدائية للمجتمعات غير المتحضرة.
كان تجنيد المؤمنين ونشر المعتقدات الدينية إشارة خطيرة للغاية.
تحركت ألسنة اللهب الحمراء بأستمرار ، ولكن في هذه اللحظة بدا وكأنها قد ذبلت وستتشتت.
لقد فهم ليلين ، الذي كان لديه خبرة من حياته السابقة ، الآلهة التي يعبدها الغربيون بناءً على بعض المعلومات الخاطئة أو الأساطير أو حتى الهراء المطلق.
يبدو أن تيارات الهواء الأسود تتدفق باستمرار على الجدران على كلا الجانبين ، مما أدى إلى لمعان ولون غامضين ، مما تسبب في تغيير اللوحات الزيتية الزخرفية قليلاً.
كان عمل أولئك مختلفًا بشكل واضح عن عمل الماجوس ذوي الرتب العالية ، ولم يكن نوعًا من ا.لعبادة البدائية للمجتمعات غير المتحضرة.
“إن الشعور بالانتقال عن بعد لمسافات طويلة هو حقًا …” هز ليلين رأسه وضحك.
كانت الآلهة الحقيقية ، وليس آله واحد فقط ، تنشر دياناتها!.
كان هذا هو الجزء الداخلي من برج ليلين.
لم تكن عبادة النار فقط.
كانت هناك مؤامرة على قدم وساق لإحياء بعلزبول ، الملك السيادي للشراهة ، كل ذلك أعطى ليلين هاجسًا سيئًا للغاية.
يتطلب النقل الآني من منطقة نجمة الفجر ربط البوابات النجمية لكلا الجانبين في وقت واحد.
على الرغم من أن ليلين نادرًا ما كان يزعج نفسه بالدين في عالمه السابق ، إلا أنه لم يخطئ في ذلك.
في اللحظة التي كان سيقع فيها في تعقيدات عملاقة مثل هذه ، لم يكن ينتظره سوى الموت.
بالطبع ، كان هذا مجرد تخمين ، لم يكن لديه أي فكرة عما كان عليه عالم الآلهة الحقيقي ، بعد كل شيء معظم الوثائق من العصر القديم لم تتطرق إلى هذا.
في اللحظة التي كان سيقع فيها في تعقيدات عملاقة مثل هذه ، لم يكن ينتظره سوى الموت.
كان ظهور عالم الآلهة بداية لانحدار عالم ماجوس القديم.
ومع ذلك ، إذا كانوا عرقًا بدون حماية نجم الفجر ، فمن المحتمل أن يضطروا إلى النضال المثير للشفقة ، والاستغلال والقمع.
وبالتالي ، كان عدد الكتب التي نجت من تلك الحقبة أقل عدد.
يبدو أن تيارات الهواء الأسود تتدفق باستمرار على الجدران على كلا الجانبين ، مما أدى إلى لمعان ولون غامضين ، مما تسبب في تغيير اللوحات الزيتية الزخرفية قليلاً.
هذا هو السبب في أن ليلين لم يجمع الكثير من البيانات حول ذلك على الرغم من وضعه.
علاوة على ذلك ، في أعمق جزء من قلبها ، كانت تثق بشدة في ليلين ، هذا من شأنه أن يؤثر على عائلة فارلير بعد كل شيء.
قد يكون هذا سوء فهم من جانبه ، لكن ليلين لم يرغب في الاستمرار في هذا الخط من التفكير.
ومن ثم ، فإن مواقفهم تجاه الأعراق المختلفة تمامًا بدت منافقة إلى حد ما.
بغض النظر عن مدى سطحية تفكيره ، فقد كان يعلم أن الآلهة الحقيقية في عالم الآلهة كانت على الأقل في المرتبة السادسة وما فوقها.
عند الاستماع إلى شكاوى قائد البعثة ، التزم ليلين الصمت.
لقد كانوا الوجود الذين استوعبوا قوة أو قانونًا معينًا ، وكانت هذه القوة العظيمة هي ما احتاجه ليلين للنظر إليه.
بعد كل شيء ، كان زعيم اتحاد الوارلوك سلالة قوية من الوارلوك!.
في اللحظة التي كان سيقع فيها في تعقيدات عملاقة مثل هذه ، لم يكن ينتظره سوى الموت.
على الرغم من أن اتحاد الوارلوك ادعى أنه يستوعب أولئك الذين لديهم كل السلالات ، إلا أن هذا كان مجرد كلام.
بقوته الحالية ، على الأقل ، لن يصل إلى شيء.
كان عدد قليل من خادمات الوارلوك رفيعي المستوى اللواتي حالفهن الحظ ليتم اختيارهن لدخول برج الماجوس متوترين أثناء عملهن بنشاط ، حيث وضعن طاولة الطعام الطويلة بأدوات مائدة ذهبية وفضية معقدة ، وشموع ، وما شابه ذلك.
كان ليلين دائمًا متمسكًا بشعار أنه لا يمكن للمرء إلا أن يتحمل مسؤولية تعادل قوته.
“مرحبا في بيتك يا سيدي!” قزم أخضر مشابه لجني البرج من قبل رفرف بجناحيه وحلق فوق ليلين.
هكذا كان قادرًا على العيش حتى الآن.
في اللحظة التي كان سيقع فيها في تعقيدات عملاقة مثل هذه ، لم يكن ينتظره سوى الموت.
كان يعرف نفسه جيداً ، الألعاب والقتالات بين الآلهة و عالم الماجوس؟ ، دع الرتب العليا يعتنون بها.
“إنه لشرف لي أن أخدم السيد!” لقد ورث جني البرج الذكاء الجزئي لشريحة الذكاء الاصطناعي ، وكان له تعبير جليدي ، لم يكن هناك تقلبات في صوته.
على أي حال ، لا يزال العديد من ماجوس بريكينغ داون في القارة الوسطى!.
كانت الآلهة الحقيقية ، وليس آله واحد فقط ، تنشر دياناتها!.
رفض ليلين محاولات الرجل القوي الصادقة لحثه على البقاء ، وسافر عبر العاولم النجمية ، وعاد على الفور إلى مستنقع الفوسفور.
“سوف تنفذ إرادتك!” انحنى جني البرج وتراجع بسرعة.
ومض الضوء الأزرق ، واخترق ليلين البوابة النجمية الهائلة.
علاوة على ذلك ، في أعمق جزء من قلبها ، كانت تثق بشدة في ليلين ، هذا من شأنه أن يؤثر على عائلة فارلير بعد كل شيء.
“إن الشعور بالانتقال عن بعد لمسافات طويلة هو حقًا …” هز ليلين رأسه وضحك.
إذا لم يكن كذلك ، فسيؤذي دمه.
كان الضغط المكاني الذي كاد أن يقتله عندما كان في المرتبة الثانية بمثابة نسيم بارد بالنسبة له الآن ، ولم يؤثر عليه كثيرًا.
انتزعت فريا عقدًا من البلاتين كان يتوسطه جوهرة زرقاء كبيرة.
“مرحبا في بيتك يا سيدي!” قزم أخضر مشابه لجني البرج من قبل رفرف بجناحيه وحلق فوق ليلين.
تحدث ليلين إلى فريا أثناء تناول الأطعمة الشهية التي أعدها الطهاة بعناية.
“امم!” أومأ ليلين برأسه.
بالطبع ، كان هذا مجرد تخمين ، لم يكن لديه أي فكرة عما كان عليه عالم الآلهة الحقيقي ، بعد كل شيء معظم الوثائق من العصر القديم لم تتطرق إلى هذا.
تم ربط رقاقة AI به ، ثم عرف جميع الأحداث الأخيرة في برج الماجوس مثل ظهر يده.
“امم!” أومأ ليلين برأسه.
توقفت البوابة النجمية الكبيرة خلفه عن الطنين ، وبدأ الضوء المنبعث من اللهب الأزرق فوقه يتلاشى.
مساءا في قاعة برج الماجوس.
بعد أن تبدد الضوء تمامًا ، عادت البوابة النجمية إلى حالتها كبوابة حجرية غير مزخرفة.
رفض ليلين محاولات الرجل القوي الصادقة لحثه على البقاء ، وسافر عبر العاولم النجمية ، وعاد على الفور إلى مستنقع الفوسفور.
يتطلب النقل الآني من منطقة نجمة الفجر ربط البوابات النجمية لكلا الجانبين في وقت واحد.
بعد الاستماع إلى شرح ليلين ، بدت فريا تشعر بتحسن ، وكشفت عن ابتسامة سحرت الخادمات.
من الواضح أن ليلين قد عهد بهذه المهمة إلى جني البرج المخلص.
تزوجت من ليلين منذ سنوات ، وهي الآن ترتدي زي النبلاء.
“لقد أبليت حسنا!” أومأ ليلين.
لقد فهم ليلين ، الذي كان لديه خبرة من حياته السابقة ، الآلهة التي يعبدها الغربيون بناءً على بعض المعلومات الخاطئة أو الأساطير أو حتى الهراء المطلق.
“إنه لشرف لي أن أخدم السيد!” لقد ورث جني البرج الذكاء الجزئي لشريحة الذكاء الاصطناعي ، وكان له تعبير جليدي ، لم يكن هناك تقلبات في صوته.
بغض النظر عن مدى سطحية تفكيره ، فقد كان يعلم أن الآلهة الحقيقية في عالم الآلهة كانت على الأقل في المرتبة السادسة وما فوقها.
اعتاد ليلين على هذا منذ فترة طويلة.
عندما تقدم إلى مستوى أعلى ، فإن أحفاده سيكون لديهم بالتأكيد نقطة انطلاق وإمكانات أعلى.
بعد كل شيء ، لا يمكن للمرء أن يكون لديه توقعات عالية جدًا من برنامج ، كان عملياً لن يخونه أبدًا بسبب أوامر رقاقة AI ، وكان هذا هو المهم!.
قد يكون هذا سوء فهم من جانبه ، لكن ليلين لم يرغب في الاستمرار في هذا الخط من التفكير.
يوجد خارج البوابة النجمية العديد من المختبرات وغرف تجميد.
بمشاركته الخاصة ، بالإضافة إلى المساعدة المالية المتفانية من عشيرة آوخيهارت ، تم الانتهاء من البناء بالفعل.
ستظهر بعض الدمى المرعبة من الألماس ، حتى مغتالى الفراغ في بعض الأحيان ، في الزاوية بين الحين والآخر.
ومع ذلك ، من خلال أنقاض الهلال القرمزي وكذلك المحادثة مع شجرة الحكمة ، أصبح لديه الآن فكرة عن كيفية حل مشكلة قيود سلالته ، ومن ثم ، لم يكن في عجلة من أمره لترك الأطفال وراءه.
يبدو أن تيارات الهواء الأسود تتدفق باستمرار على الجدران على كلا الجانبين ، مما أدى إلى لمعان ولون غامضين ، مما تسبب في تغيير اللوحات الزيتية الزخرفية قليلاً.
لم تكن عبادة النار فقط.
كان هذا هو الجزء الداخلي من برج ليلين.
في اللحظة التي كان سيقع فيها في تعقيدات عملاقة مثل هذه ، لم يكن ينتظره سوى الموت.
بمشاركته الخاصة ، بالإضافة إلى المساعدة المالية المتفانية من عشيرة آوخيهارت ، تم الانتهاء من البناء بالفعل.
علاوة على ذلك ، وبتأثير إشعاعه ، اكتسب برج الماجوس بأكمله حياة خاصة به إلى حد ما.
علاوة على ذلك ، قدم الطرف الآخر كمية كبيرة من الأحجار النجمية وساعد ليلين في بناء بوابة نجمية خاصة به ، تلك التي كان قد خرج منها للتو.
بناءً على المعلومات الاستخباراتية التي كان يمتلكها ، استنفدت عشيرة آوخيهارت احتياطياتها عمليًا وباعت العديد من العقارات لبناء البرج والبوابة ، كانت نكسة كبيرة بالنسبة لهم.
بدت متوازنة للغاية ، ولديها مزاج نبيل فطري ، على الرغم من وجود أثر من الكآبة بين حاجبيها.
من الواضح أن ليلين لم يهتم كثيرًا بهذا الأمر ، بدلاً من ذلك ، كان راضيًا جدًا عن برج الماجوس.
على الرغم من أن ليلين نادرًا ما كان يزعج نفسه بالدين في عالمه السابق ، إلا أنه لم يخطئ في ذلك.
علاوة على ذلك ، وبتأثير إشعاعه ، اكتسب برج الماجوس بأكمله حياة خاصة به إلى حد ما.
“مرحبا في بيتك يا سيدي!” قزم أخضر مشابه لجني البرج من قبل رفرف بجناحيه وحلق فوق ليلين.
أصبح جسم البرج الآن متناغمًا للغاية ، وقام تلقائيًا بإنشاء عدد قليل من خدام الظل ، والثعابين المظلمة وما شابه ، مما أدى إلى رفع القدرات الدفاعية للمبنى.
كان هذا هو الجزء الداخلي من برج ليلين.
فجأة تذكر ليلين شيئًا ما ، أخبرت جني البرج “أخبر فريا أننى عدت و أخطط لتناول العشاء معها الليلة!”.
“مرحبا في بيتك يا سيدي!” قزم أخضر مشابه لجني البرج من قبل رفرف بجناحيه وحلق فوق ليلين.
“سوف تنفذ إرادتك!” انحنى جني البرج وتراجع بسرعة.
بمشاركته الخاصة ، بالإضافة إلى المساعدة المالية المتفانية من عشيرة آوخيهارت ، تم الانتهاء من البناء بالفعل.
مساءا في قاعة برج الماجوس.
بينما كان كل شيء قد اكتمل بالعصبية ، أمسك ليلين بيد فريا وسار ببطء.
كانت هناك أضواء رائعة وألوان نابضة بالحياة في كل مكان.
“إنه لشرف لي أن أخدم السيد!” لقد ورث جني البرج الذكاء الجزئي لشريحة الذكاء الاصطناعي ، وكان له تعبير جليدي ، لم يكن هناك تقلبات في صوته.
كان عدد قليل من خادمات الوارلوك رفيعي المستوى اللواتي حالفهن الحظ ليتم اختيارهن لدخول برج الماجوس متوترين أثناء عملهن بنشاط ، حيث وضعن طاولة الطعام الطويلة بأدوات مائدة ذهبية وفضية معقدة ، وشموع ، وما شابه ذلك.
بينما كان كل شيء قد اكتمل بالعصبية ، أمسك ليلين بيد فريا وسار ببطء.
“لقد أبليت حسنا!” أومأ ليلين.
“سيدي! سيدتي!” انحنى عدد قليل من الخادمات على الفور لـ ليلين والمرأة بجانبه.
لقد فهم ليلين ، الذي كان لديه خبرة من حياته السابقة ، الآلهة التي يعبدها الغربيون بناءً على بعض المعلومات الخاطئة أو الأساطير أو حتى الهراء المطلق.
بجانبه كان من الواضح أن فريا من عائلة ثعبان الدم.
على الرغم من أن ليلين نادرًا ما كان يزعج نفسه بالدين في عالمه السابق ، إلا أنه لم يخطئ في ذلك.
تزوجت من ليلين منذ سنوات ، وهي الآن ترتدي زي النبلاء.
هكذا كان قادرًا على العيش حتى الآن.
بدت متوازنة للغاية ، ولديها مزاج نبيل فطري ، على الرغم من وجود أثر من الكآبة بين حاجبيها.
كان عدد قليل من خادمات الوارلوك رفيعي المستوى اللواتي حالفهن الحظ ليتم اختيارهن لدخول برج الماجوس متوترين أثناء عملهن بنشاط ، حيث وضعن طاولة الطعام الطويلة بأدوات مائدة ذهبية وفضية معقدة ، وشموع ، وما شابه ذلك.
“أعلم ما الذي يقلك …” لم يستطع ليلين إلا مواساتها بطريقة رقيقة بعد أن لاحظ ذلك “ولكن أعتقد أنه قد تكون هناك فرصة لأن تصبح سلالتي أكثر كمالاً ، أو ربما تتقدم إلى عالم أكثر قوة ، ومن ثم ، فإن سلالتي لم تنضج بعد ، وسيندم الأطفال الذين يولدون بهذا ، لا أحد منا يريد رؤية هذا ، أليس كذلك؟ “.
ضحك ليلين ، كانت كلماته السابقة أنصاف الحقائق.
بعد الاستماع إلى شرح ليلين ، بدت فريا تشعر بتحسن ، وكشفت عن ابتسامة سحرت الخادمات.
مساءا في قاعة برج الماجوس.
ضحك ليلين ، كانت كلماته السابقة أنصاف الحقائق.
بالطبع ، لم يهتم ليلين بهذه الأمور التافهة ، لقد تولى المهمة وأتمها بنجاح ، وبالتالي حصل على المكافآت ، كان الأمر بهذه البساطة.
ومع ذلك ، من خلال أنقاض الهلال القرمزي وكذلك المحادثة مع شجرة الحكمة ، أصبح لديه الآن فكرة عن كيفية حل مشكلة قيود سلالته ، ومن ثم ، لم يكن في عجلة من أمره لترك الأطفال وراءه.
فجأة تذكر ليلين شيئًا ما ، أخبرت جني البرج “أخبر فريا أننى عدت و أخطط لتناول العشاء معها الليلة!”.
إذا لم يكن كذلك ، فسيؤذي دمه.
لكن هذه اللحظة المريحة لم تستمر لفترة طويلة قبل أن تنقطع ، عندما سمع صوت كسر الزجاج من جسد فريا ، تغير تعبيرها بشكل كبير.
عندما تقدم إلى مستوى أعلى ، فإن أحفاده سيكون لديهم بالتأكيد نقطة انطلاق وإمكانات أعلى.
بناءً على المعلومات الاستخباراتية التي كان يمتلكها ، استنفدت عشيرة آوخيهارت احتياطياتها عمليًا وباعت العديد من العقارات لبناء البرج والبوابة ، كانت نكسة كبيرة بالنسبة لهم.
سيكون هذا مفيدًا لكليهما ، وحتى إذا شعرت فريا بالحيرة من هذا ، فسيظل ليلين مصراً.
بعد الاستماع إلى شرح ليلين ، بدت فريا تشعر بتحسن ، وكشفت عن ابتسامة سحرت الخادمات.
“سوف أستمع إليك!”ضحكت فريا ، ثم حملت ليلين على الجلوس.
“سيدي! سيدتي!” انحنى عدد قليل من الخادمات على الفور لـ ليلين والمرأة بجانبه.
داخل عشيرة أوروبوروروس ، كان ليلين وجودًا يمكنه إخفاء أي شيء عن الجماهير.
ومع ذلك ، من خلال أنقاض الهلال القرمزي وكذلك المحادثة مع شجرة الحكمة ، أصبح لديه الآن فكرة عن كيفية حل مشكلة قيود سلالته ، ومن ثم ، لم يكن في عجلة من أمره لترك الأطفال وراءه.
كانت إرادته هي إرادة كل الوارلوك في عشيرة أوروبوروروس ، بطبيعة الحال لم تقل فريا أكثر من ذلك.
بدأ ليلين في التحدث .
علاوة على ذلك ، في أعمق جزء من قلبها ، كانت تثق بشدة في ليلين ، هذا من شأنه أن يؤثر على عائلة فارلير بعد كل شيء.
قد يتعلق الأمر بكونهم من جنس مختلف ، لكن من الواضح أن الوارلوك لم يمنحوهم معاملة تفضيلية ، ولم يكونوا متسامحين تجاههم.
“بالمناسبة ، كيف حال باركر وفيصل؟ ، وسنوبي أيضًا ؛ هل كانت رحلته إلى حديقة الشياطين ناجحة؟ “
بعد كل شيء ، لا يمكن للمرء أن يكون لديه توقعات عالية جدًا من برنامج ، كان عملياً لن يخونه أبدًا بسبب أوامر رقاقة AI ، وكان هذا هو المهم!.
تحدث ليلين إلى فريا أثناء تناول الأطعمة الشهية التي أعدها الطهاة بعناية.
قد يكون هذا سوء فهم من جانبه ، لكن ليلين لم يرغب في الاستمرار في هذا الخط من التفكير.
في معظم الأحيان ، كان هو من يطرح الأسئلة ، بينما أجابت فريا.
بمشاركته الخاصة ، بالإضافة إلى المساعدة المالية المتفانية من عشيرة آوخيهارت ، تم الانتهاء من البناء بالفعل.
عندما انتهى العشاء الدافئ ، وبينما كان ليلين يستمتع بالشاي الأسود ، سألته فريا أخيرًا “ليلين … إلى متى ستبقى هنا هذه المرة؟“.
ستظهر بعض الدمى المرعبة من الألماس ، حتى مغتالى الفراغ في بعض الأحيان ، في الزاوية بين الحين والآخر.
ظهر أثر من الترقب في عيونها.
وبالتالي ، كان عدد الكتب التي نجت من تلك الحقبة أقل عدد.
”ربما أطول ، انتهت المهمات من قبل ، ولا تزال هناك بعض التجارب التي يجب إجراؤها في برج الماجوس … “
“امم!” أومأ ليلين برأسه.
بدأ ليلين في التحدث .
لكن هذه اللحظة المريحة لم تستمر لفترة طويلة قبل أن تنقطع ، عندما سمع صوت كسر الزجاج من جسد فريا ، تغير تعبيرها بشكل كبير.
كانت يدا فريا تحت ذقنها وعيناها ممتلئتان بالعبادة ، كادت تنبعث منها هالة لطيفة وهي تبتسم بلطف وتستمع.
بناءً على المعلومات الاستخباراتية التي كان يمتلكها ، استنفدت عشيرة آوخيهارت احتياطياتها عمليًا وباعت العديد من العقارات لبناء البرج والبوابة ، كانت نكسة كبيرة بالنسبة لهم.
كا تشا!..
”ربما أطول ، انتهت المهمات من قبل ، ولا تزال هناك بعض التجارب التي يجب إجراؤها في برج الماجوس … “
لكن هذه اللحظة المريحة لم تستمر لفترة طويلة قبل أن تنقطع ، عندما سمع صوت كسر الزجاج من جسد فريا ، تغير تعبيرها بشكل كبير.
في معظم الأحيان ، كان هو من يطرح الأسئلة ، بينما أجابت فريا.
“هذه هي القلادة التي تركتها لي الدوق إيما ، في الداخل خيط من شعلة روحها! “.
رفض ليلين محاولات الرجل القوي الصادقة لحثه على البقاء ، وسافر عبر العاولم النجمية ، وعاد على الفور إلى مستنقع الفوسفور.
انتزعت فريا عقدًا من البلاتين كان يتوسطه جوهرة زرقاء كبيرة.
بعد أن تبدد الضوء تمامًا ، عادت البوابة النجمية إلى حالتها كبوابة حجرية غير مزخرفة.
تحركت ألسنة اللهب الحمراء بأستمرار ، ولكن في هذه اللحظة بدا وكأنها قد ذبلت وستتشتت.
إذا كانوا عرقاً يحميهم نجم الفجر ، فقد يكون لديهم بعض المكانة في اتحاد الوارلوك ، ويمكن أن يساعدوا شعبهم.
كا تشا!..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
