التعافي
– قدم هذا الفصل بدعم من ᏞᎬᏞᎥᏁ丨 WARLOCK –
“ليلين ، أنت تعرف حقًا كيف تغضب المرء!” كان أمامه ماجوس نجم الفجر ، قام الرجل القوي الذي كان رأسه أًلع بمضايقة ليلين ، لكنه استمر في المضي قدمًا.
[ليلين فارلير ، وارلوك الرتبة 4. السلالة: العملاق روح كيمويين. القوة: 50 ، الرشاقة: 45 ، الحيوية: 65 ، القوة الروحية: 506.9 ، القوة السحرية: 506 (القوة السحرية تتزامن مع القوة الروحية). قوة الروح: ؟؟؟]
على الرغم من أن القوات المتحالفة الأخرى لا تزال تحتل جزءًا من الأراضي التي كانت تابعة لها ، إلا أن حربًا أكبر لم تحدث.
كانت أجنحة طفل الشمس تقنية تأمل من الدرجة الأولى تهدف إلى استكمال سلالة طفل الشمس ، وكانت غامضة ولا يمكن فهمها ، حتى شريحة الذكاء لم تكن قادرة على تحليلها.
طالما أنه قادر على قيادة هؤلاء الوارلوك واستكمال انتقامهم ، فقد يكسب على الفور ولائهم الذي لا يموت.
الآن ، ومع ذلك ، فإن الجمع بين السلالة الحقيقية لطفل الشمس وتسلسل الحمض النووي الخاص به يعمل معًا لحل العديد من الصعوبات التي كانت تربكه.
كانت المهمة هذه المرة مهمة لمساعدة الرجل القوي على قمع عملاق النار.
مع القوة الغامضة لملك التنين التي حصل عليها في الماضي ، أصبح لديه الآن أيضًا مغتال الفراغ ، والتي جاءت لتقنيتين كاملتين للتأمل ، هذا يعني أن لديه قاعدة بيانات جيدة ودقيقة يمكن الاعتماد عليها.
لاحظ ليلين أن الدم كان مثل القليل من الشمس ، وبدأ في رفع حاجبيه ، مع هذا و أجنحة طفل الشمس ، يمكنه على الفور إنشاء عائلة وارلوك قوية.
شهدت محاكاة المستوى الخامس عيون كيمويين بعض التقدم مرة أخرى.
مع هذه الدفاعات ، يمكنه الاسترخاء إلى حد ما.
نظرًا لأن هدفه الرئيسي كان جيداً ، لم يستطع ليلين إلا أن يتنهد بارتياح “مخلوق من الدرجة 6 ، من الدرجة الأولى – طفل الشمس!”..
خلال هذه السنوات الخمس ، بسط ليلين سلطته لتشمل جميع الجوانب في عشيرة أوروبوروروس .
لاحظ ليلين أن الدم كان مثل القليل من الشمس ، وبدأ في رفع حاجبيه ، مع هذا و أجنحة طفل الشمس ، يمكنه على الفور إنشاء عائلة وارلوك قوية.
من وجهة نظره ، عاش الوارلك في سلالة الدم من قبل حياة مريحة للغاية ، ولا سيما أعضاء كيمويين ، لقد أمضوا أيامهم في أراضيهم في حالة سكر ، ولم يقضوا أي وقت في تدريب الوارلوك .
الماجوس مع سلالة من مخلوق من المرتبة 6 لم يظهروا بعد في القارة الوسطى.
تم سحب دمائهم جميعًا وتحويلها إلى جثث جافة.
“إذا اكتشف وارلوك آخر أو ماجوس ، فإن الأمور ستصبح معقدة بالنسبة لي …” ظهرت ابتسامة ساخرة حول شفتي ليلين.
“استخراج الدم!”.
كيف يمكن أن تكون معقدة فقط؟ ، في اللحظة التي تسربت فيها هذه الأخبار ، حتى لو لم يكن وارلوك الخبيث مشكلة ، فمن المحتمل جدًا أن يتم تنبيه ملوك بريكينغ داون.
ظهرت حوله خمس أشباح شبه شفافة مثل النسيم ، كما لو كانت تنطلق طواعية من الفراغ ، لم تكن هناك موجات طاقة ، فقط خمسة أزواج من العيون المحتقنة بالدماء تحدق فيه بينما كان أصحابها نصف راكعين على الأرض.
بعد كل شيء ، لن يرغبوا في رؤية صعود سلالة أخرى من سلالة الفجر ، والتي من شأنها أن تؤثر على التوازن الحالي للقوة.
“أنت من جنس مختلف! ، أنت تجرؤ على – “انطلق هدير مليء بالإنكار والألم ، حاملاً معه موجات الطاقة في عالم نجم الفجر .
“إنه لأمر مؤسف … لولا أن تكون سلالتي دائمة ، لكنت قد استخدمت سلالة طفل الشمس منذ فترة طويلة …” تنهد ليلين تنهيدة طويلة.
نظرًا لأن هدفه الرئيسي كان جيداً ، لم يستطع ليلين إلا أن يتنهد بارتياح “مخلوق من الدرجة 6 ، من الدرجة الأولى – طفل الشمس!”..
لكن عينيه لمعت على الفور “صنف هذه المنطقة على أنها منطقة محظورة من الدرجة الأولى ، وسرية رتبة X ، أي شخص يأتي إلى هنا غيري سيقتل ، لا استثناءات!”.
أومأت الأشباح الخمسة بصمت ، واختفت على الفور في الهواء ، مع إختفاءهم ، حتى رقاقة الذكاء بالكاد تستطيع تمييز هالاتهم.
كان صوته باردًا ، وكأن كل كلمة له تحمل معها هواءً باردًا يحتوي على ملايين شظايا الجليد.
القليل من ماجوس نجم الفجر يحيطون به ، في تشكيل هائل.
“مفهوم!” بدا صوت روح الجني عديم الشعور بالمثل.
لحسن الحظ ، بعد هذه الحرب ، اختفت معظم هذه الوارلوك ، تاركة ورائها العديد من الأحفاد القادرين والعمل الدؤوب ، كل منهم متميز ، كانت هذه المواهب هي نقاط القوة والأصول التي اعتبرها مهمة.
ربما فقط الكائنات التي تفتقر إلى الذكاء البشري لن تفهم الرعب الذي كان ليلين.
كان ذلك مؤسفًا إلى حد ما.
“علاوة على ذلك ” نظر ليلين إلى محيطه الفارغ ، وضرب بلطف حلقة من الكريستال على إصبعه.
طالما أنه قادر على قيادة هؤلاء الوارلوك واستكمال انتقامهم ، فقد يكسب على الفور ولائهم الذي لا يموت.
ووش!
من وجهة نظره ، عاش الوارلك في سلالة الدم من قبل حياة مريحة للغاية ، ولا سيما أعضاء كيمويين ، لقد أمضوا أيامهم في أراضيهم في حالة سكر ، ولم يقضوا أي وقت في تدريب الوارلوك .
ظهرت حوله خمس أشباح شبه شفافة مثل النسيم ، كما لو كانت تنطلق طواعية من الفراغ ، لم تكن هناك موجات طاقة ، فقط خمسة أزواج من العيون المحتقنة بالدماء تحدق فيه بينما كان أصحابها نصف راكعين على الأرض.
إلى جانب التركيز على أبحاثه الخاصة ، كان يقوم ببعض المهام من وقت لآخر من منطقة نجم الفجر ، ويكسب أحجارًا نجمية لشراء أشياء أخرى لتغذية الروح.
” أحموا هذا المكان جيدًا ” قال ليلين وهو يرسل أمرًا روحيًا من خلال الخاتم الموجود على إصبعه “كل من يجرؤ على التطفل سيتم القضاء عليه على الفور“.
ووش!
أومأت الأشباح الخمسة بصمت ، واختفت على الفور في الهواء ، مع إختفاءهم ، حتى رقاقة الذكاء بالكاد تستطيع تمييز هالاتهم.
لم يكن هذا كل شيء.
” مغتالى الفراغ مفيدون جدًا ، إنه لأمر مؤسف أنه لم يتبق سوى ثمانية … “كان ليلين مليئًا بالإعجاب وهو يشاهد المغتالون يختفون ويلامسون ذقنه.
“أنت من جنس مختلف! ، أنت تجرؤ على – “انطلق هدير مليء بالإنكار والألم ، حاملاً معه موجات الطاقة في عالم نجم الفجر .
كان هؤلاء القتلة الثمانية بطبيعة الحال مكاسبه من أطلال الهلال القرمزي.
“لقد انتهى عملي ، الباقي هو عملك ” انحنى ليلين بابتسامة وتراجع إلى الخلف.
لقد فحصهم بعناية من قبل ، كل واحد من هؤلاء القتلة الفراغيين كان لديه قوة تفوق مرحلة الكريستال .
“التالي هو حشد المزيد من القوة والضغط من أجل النهوض بقوة روحي ، الأفضل هو أن تمثل شريحة الذكاء القوة الروحية عدديًا ، مما سيجعل كل شيء أبسط بكثير … “.
كانت طريقتهم في التنقل عبر الفراغ متخفية ويصعب الدفاع عنها ، حتى نجم ماجوس نجم الفجر سيكون في خطر إذا تصرف خمسة منهم جنبًا إلى جنب ونصبوا له كمينًا.
مع هذه الدفاعات ، يمكنه الاسترخاء إلى حد ما.
مع هذه الدفاعات ، يمكنه الاسترخاء إلى حد ما.
” أحموا هذا المكان جيدًا ” قال ليلين وهو يرسل أمرًا روحيًا من خلال الخاتم الموجود على إصبعه “كل من يجرؤ على التطفل سيتم القضاء عليه على الفور“.
” لا يمكنني الاحتفاظ بها هنا ، ولست بحاجة لاستخدامها في أسرع وقت ممكن ، بدلاً من ذلك ، يمكنني الانتظار حتى اكتمال برج الماجوس وإيداعه هناك! ” فكر ليلين في الأمر.
[ليلين فارلير ، وارلوك الرتبة 4. السلالة: العملاق روح كيمويين. القوة: 50 ، الرشاقة: 45 ، الحيوية: 65 ، القوة الروحية: 506.9 ، القوة السحرية: 506 (القوة السحرية تتزامن مع القوة الروحية). قوة الروح: ؟؟؟]
كان استخدام سلالة طفل الشمس لإجراء تجارب على اشتعال سلالة الدم أمر مؤسف للغاية.
كان عملاقًا مكونًا من اللهب ، وعيناه مليئة بالغضب.
لا يزال للين استخدامات أخرى لهذا الدم ، كانت سلالة مخلوق قديم من الرتبة 6 كنزًا لا يقدر بثمن.
” مغتالى الفراغ مفيدون جدًا ، إنه لأمر مؤسف أنه لم يتبق سوى ثمانية … “كان ليلين مليئًا بالإعجاب وهو يشاهد المغتالون يختفون ويلامسون ذقنه.
“التالي هو حشد المزيد من القوة والضغط من أجل النهوض بقوة روحي ، الأفضل هو أن تمثل شريحة الذكاء القوة الروحية عدديًا ، مما سيجعل كل شيء أبسط بكثير … “.
من خلال سحب عدد قليل من المنظمات لقواتها بصمت ، كان الوضع العام يتقدم بشكل إيجابي.
نظر ليلين دون وعي إلى وضعه.
بمجرد أن انتهى كل شيء ، اقترب الرجل القوي من ليلين “استخراج دم اللورد ليلين يستحق حقًا سمعته ، ها هي مكافأتك! “.
[ليلين فارلير ، وارلوك الرتبة 4. السلالة: العملاق روح كيمويين. القوة: 50 ، الرشاقة: 45 ، الحيوية: 65 ، القوة الروحية: 506.9 ، القوة السحرية: 506 (القوة السحرية تتزامن مع القوة الروحية). قوة الروح: ؟؟؟]
” أحموا هذا المكان جيدًا ” قال ليلين وهو يرسل أمرًا روحيًا من خلال الخاتم الموجود على إصبعه “كل من يجرؤ على التطفل سيتم القضاء عليه على الفور“.
بعد دخول نجم الفجر ، كان الهدف هو إحراز تقدم فيما يتعلق بالروح ، لم تعد قوته الروحية وإحصائياته الأخرى تخضع لتغييرات كبيرة.
“همف! ، هذه القبائل في الواقع تعبد كائنًا عنصريًا من عالم آخر! ، حتى الموت لا يمحو خطاياهم! ” وبخ الرجل قوي البنية بغضب.
مع هذا الفكر ، نظر ليلين في التقدم المحرز في محاكاة رقاقة الذكاء لقوة الروح ووجدها عالقة ، لم يستطع إلا أن يلف عينيه.
مع هذه الدفاعات ، يمكنه الاسترخاء إلى حد ما.
“تحليل قوة الروح لا يمكن أن يتم في يوم أو يومين …” ظهر خيط من التفاهم في ذهن ليلين.
امتدت تموجات الطاقة إلى الآفاق ، وحتى تشتت بعض السحب الداكنة الكبيرة.
……
كان عملاقًا مكونًا من اللهب ، وعيناه مليئة بالغضب.
مرت خمس سنوات في غمضة عين ، استقرت عشيرة أوروبوروروس الأصلية تمامًا الآن.
“مفهوم!” بدا صوت روح الجني عديم الشعور بالمثل.
على الرغم من أن القوات المتحالفة الأخرى لا تزال تحتل جزءًا من الأراضي التي كانت تابعة لها ، إلا أن حربًا أكبر لم تحدث.
القليل من ماجوس نجم الفجر يحيطون به ، في تشكيل هائل.
من خلال سحب عدد قليل من المنظمات لقواتها بصمت ، كان الوضع العام يتقدم بشكل إيجابي.
مع هذه الدفاعات ، يمكنه الاسترخاء إلى حد ما.
يبدو أن هؤلاء الماجوس قد نسوا كراهيتهم من الماضي واستقر الوضع في مستنقع الفوسفور مع استمرارهم في حياتهم وأبحاثهم.
“ليلين ، أنت تعرف حقًا كيف تغضب المرء!” كان أمامه ماجوس نجم الفجر ، قام الرجل القوي الذي كان رأسه أًلع بمضايقة ليلين ، لكنه استمر في المضي قدمًا.
ومع ذلك ، فإن اللمعان الدموي اللاوعي الذي بقي في أعماق أعينهم أثبت أن آثار الحرب كانت لا تزال موجودة ، أو بالأحرى ، دفنت بذور الانتقام في أعماق قلوبهم ، كانوا يرقدون بهدوء في انتظار نمو هذه البذور ، حتى اليوم الذي بدأوا فيه بالازدهار وأصبحوا أقوياء أكثر!.
نظر ليلين دون وعي إلى وضعه.
لم يستطع ليلين الانتظار لرؤية ذلك يحدث ، بل إنه أضاف الوقود إلى اللهب.
أومأت الأشباح الخمسة بصمت ، واختفت على الفور في الهواء ، مع إختفاءهم ، حتى رقاقة الذكاء بالكاد تستطيع تمييز هالاتهم.
من وجهة نظره ، عاش الوارلك في سلالة الدم من قبل حياة مريحة للغاية ، ولا سيما أعضاء كيمويين ، لقد أمضوا أيامهم في أراضيهم في حالة سكر ، ولم يقضوا أي وقت في تدريب الوارلوك .
لحسن الحظ ، بعد هذه الحرب ، اختفت معظم هذه الوارلوك ، تاركة ورائها العديد من الأحفاد القادرين والعمل الدؤوب ، كل منهم متميز ، كانت هذه المواهب هي نقاط القوة والأصول التي اعتبرها مهمة.
[ليلين فارلير ، وارلوك الرتبة 4. السلالة: العملاق روح كيمويين. القوة: 50 ، الرشاقة: 45 ، الحيوية: 65 ، القوة الروحية: 506.9 ، القوة السحرية: 506 (القوة السحرية تتزامن مع القوة الروحية). قوة الروح: ؟؟؟]
طالما أنه قادر على قيادة هؤلاء الوارلوك واستكمال انتقامهم ، فقد يكسب على الفور ولائهم الذي لا يموت.
ضم حوض جغرافي مجموعة عرقية ، ارتدى ليلين رداء ماجوس فاخر من البلاتين ، كان في الواقع قطعة من المعدات السحرية.
سيسمح له ذلك بالتحكم الكامل في عشيرة أوروبوروروس ، وحتى عودة الدوقات الثلاثة لن تغير أي شيء.
إلى جانب عدد قليل من الماجوس ذوي الرتب العالية ، لم ينج أحد تقريبًا.
خلال هذه السنوات الخمس ، بسط ليلين سلطته لتشمل جميع الجوانب في عشيرة أوروبوروروس .
من خلال سحب عدد قليل من المنظمات لقواتها بصمت ، كان الوضع العام يتقدم بشكل إيجابي.
لقد أثر سراً على العديد من وارلوك من الجيل الجديد ، وقبلوا حكمه تمامًا ، معتقدين أنه من الطبيعي أن تستمر الأمور على هذا النحو إلى الأبد.
الماجوس مع سلالة من مخلوق من المرتبة 6 لم يظهروا بعد في القارة الوسطى.
أصبح فيصل وتلك العائلات القليلة من سلالة الدم أكثر ذكاءً بعد الهجوم ، ولم يجد ليلين أي فرصة للتعامل معهم.
بعد كل شيء ، لن يرغبوا في رؤية صعود سلالة أخرى من سلالة الفجر ، والتي من شأنها أن تؤثر على التوازن الحالي للقوة.
كان ذلك مؤسفًا إلى حد ما.
ألقى الرجل قوي البنية كيسًا صغيرًا مليئًا بالأحجار النجمية إلى ليلين “المجموع يصل إلى 13423 جرامًا من الأحجار النجمية ، تحقق من المبلغ! “.
ومع ذلك ، بغض النظر عن المدة التي حاول فيها تأخير الأمور ، كانت هناك أشياء يجب القيام بها …
مع هذا الفكر ، نظر ليلين في التقدم المحرز في محاكاة رقاقة الذكاء لقوة الروح ووجدها عالقة ، لم يستطع إلا أن يلف عينيه.
“استخراج الدم!”.
بووم!
ضم حوض جغرافي مجموعة عرقية ، ارتدى ليلين رداء ماجوس فاخر من البلاتين ، كان في الواقع قطعة من المعدات السحرية.
كان استخدام سلالة طفل الشمس لإجراء تجارب على اشتعال سلالة الدم أمر مؤسف للغاية.
كان تعبيره صارمًا عندما مد يده ، وظهرت دوامة عملاقة لا شكل لها في الهواء بإمساك.
كان ذلك مؤسفًا إلى حد ما.
كميات كبيرة من الدم تتساقط وتتحول إلى مجرى بينما تتجمع في يديه.
ظهرت حوله خمس أشباح شبه شفافة مثل النسيم ، كما لو كانت تنطلق طواعية من الفراغ ، لم تكن هناك موجات طاقة ، فقط خمسة أزواج من العيون المحتقنة بالدماء تحدق فيه بينما كان أصحابها نصف راكعين على الأرض.
شكلت بلورة عالية التركيز تشبه الياقوت.
ظهرت حوله خمس أشباح شبه شفافة مثل النسيم ، كما لو كانت تنطلق طواعية من الفراغ ، لم تكن هناك موجات طاقة ، فقط خمسة أزواج من العيون المحتقنة بالدماء تحدق فيه بينما كان أصحابها نصف راكعين على الأرض.
تحته ، تكبدت قبيلة عملاقة من جنس مختلف خسائر فادحة.
“من أنت بالضبط؟ ، لماذا أتيت هنا؟” خفت أشعة الضوء ، لتكشف عن نجم الفجر الذي انطلق بسرعة.
إلى جانب عدد قليل من الماجوس ذوي الرتب العالية ، لم ينج أحد تقريبًا.
سيسمح له ذلك بالتحكم الكامل في عشيرة أوروبوروروس ، وحتى عودة الدوقات الثلاثة لن تغير أي شيء.
تم سحب دمائهم جميعًا وتحويلها إلى جثث جافة.
“علاوة على ذلك ” نظر ليلين إلى محيطه الفارغ ، وضرب بلطف حلقة من الكريستال على إصبعه.
“طريقة سحب الدم هذه استبدادية حقًا!” أومأ ليلين برأسه.
“تحليل قوة الروح لا يمكن أن يتم في يوم أو يومين …” ظهر خيط من التفاهم في ذهن ليلين.
جاء الفن الغامض الذي كان يستخدمه لاستخراج الدم من ميراث سلالته.
“أنت من جنس مختلف! ، أنت تجرؤ على – “انطلق هدير مليء بالإنكار والألم ، حاملاً معه موجات الطاقة في عالم نجم الفجر .
في العصور القديمة ، كان سحب الدم على نطاق واسع تعويذة مناسبة فقط.
– قدم هذا الفصل بدعم من ᏞᎬᏞᎥᏁ丨 WARLOCK –
ومع ذلك ، مع تعديلاته ، بالإضافة إلى القوة من القوة الروحية لنجم الفجر ، كان التأثير مرعبًا حقًا ، كانت قوتها كافية لتدمير بلد.
“طريقة سحب الدم هذه استبدادية حقًا!” أومأ ليلين برأسه.
لم يكن هذا كل شيء.
لقد أثر سراً على العديد من وارلوك من الجيل الجديد ، وقبلوا حكمه تمامًا ، معتقدين أنه من الطبيعي أن تستمر الأمور على هذا النحو إلى الأبد.
كانت الأحجار الكريمة التي تم جمعها من استخراج سلالة الدم أيضًا موردًا مهمًا للغاية بالنسبة إلى الوارلوك .
لقد أثر سراً على العديد من وارلوك من الجيل الجديد ، وقبلوا حكمه تمامًا ، معتقدين أنه من الطبيعي أن تستمر الأمور على هذا النحو إلى الأبد.
ومضت ضوء قرمزي في عيون ليلين وهو يزيل هذه البلورات المركزة التي كانت تتلألأ مثل الماس الدموي.
القليل من ماجوس نجم الفجر يحيطون به ، في تشكيل هائل.
…………………
“أنت من جنس مختلف! ، أنت تجرؤ على – “انطلق هدير مليء بالإنكار والألم ، حاملاً معه موجات الطاقة في عالم نجم الفجر .
“أنت من جنس مختلف! ، أنت تجرؤ على – “انطلق هدير مليء بالإنكار والألم ، حاملاً معه موجات الطاقة في عالم نجم الفجر .
“علاوة على ذلك ” نظر ليلين إلى محيطه الفارغ ، وضرب بلطف حلقة من الكريستال على إصبعه.
“لقد انتهى عملي ، الباقي هو عملك ” انحنى ليلين بابتسامة وتراجع إلى الخلف.
لم يستطع ليلين الانتظار لرؤية ذلك يحدث ، بل إنه أضاف الوقود إلى اللهب.
“ليلين ، أنت تعرف حقًا كيف تغضب المرء!” كان أمامه ماجوس نجم الفجر ، قام الرجل القوي الذي كان رأسه أًلع بمضايقة ليلين ، لكنه استمر في المضي قدمًا.
“همف! ، هذه القبائل في الواقع تعبد كائنًا عنصريًا من عالم آخر! ، حتى الموت لا يمحو خطاياهم! ” وبخ الرجل قوي البنية بغضب.
“من أنت بالضبط؟ ، لماذا أتيت هنا؟” خفت أشعة الضوء ، لتكشف عن نجم الفجر الذي انطلق بسرعة.
مع هذه الدفاعات ، يمكنه الاسترخاء إلى حد ما.
كان عملاقًا مكونًا من اللهب ، وعيناه مليئة بالغضب.
جاء الفن الغامض الذي كان يستخدمه لاستخراج الدم من ميراث سلالته.
“ليس هناك سبب ، إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شيء ما ، فقم بلوم أنفسكم لاحتلال هذه المنطقة! “.
“تحليل قوة الروح لا يمكن أن يتم في يوم أو يومين …” ظهر خيط من التفاهم في ذهن ليلين.
سخر الرجل القوي ، و خرجج شبح ماعز أسود كبير يبلغ ارتفاعه آلاف الأمتار من ظهره.
لم يكن لهذا الماعز قرون شيطان فحسب ، بل كان لها أيضًا جذع مشابه للإنسان ، ومع ذلك ، كان مليئًا بالصوف الأسود ، ويبدو أنه مثل الساتير الشيطاني للعالم السفلي.
تسببت هالات نجم الفجر التي أطلقوها بالمثل في تقلص عيون العملاق .
” وارلوك نجم الفجر؟” لم يستطع عملاق النار إلا أن يصرخ.
“طريقة سحب الدم هذه استبدادية حقًا!” أومأ ليلين برأسه.
بعد ذلك ، وقف أمامه آخرون بملابس سوداء.
لاحظ ليلين أن الدم كان مثل القليل من الشمس ، وبدأ في رفع حاجبيه ، مع هذا و أجنحة طفل الشمس ، يمكنه على الفور إنشاء عائلة وارلوك قوية.
تسببت هالات نجم الفجر التي أطلقوها بالمثل في تقلص عيون العملاق .
بعد ذلك ، وقف أمامه آخرون بملابس سوداء.
بووم!
القليل من ماجوس نجم الفجر يحيطون به ، في تشكيل هائل.
تحته ، تكبدت قبيلة عملاقة من جنس مختلف خسائر فادحة.
امتدت تموجات الطاقة إلى الآفاق ، وحتى تشتت بعض السحب الداكنة الكبيرة.
لاحظ ليلين أن الدم كان مثل القليل من الشمس ، وبدأ في رفع حاجبيه ، مع هذا و أجنحة طفل الشمس ، يمكنه على الفور إنشاء عائلة وارلوك قوية.
……
تسببت هالات نجم الفجر التي أطلقوها بالمثل في تقلص عيون العملاق .
بمجرد أن انتهى كل شيء ، اقترب الرجل القوي من ليلين “استخراج دم اللورد ليلين يستحق حقًا سمعته ، ها هي مكافأتك! “.
لحسن الحظ ، بعد هذه الحرب ، اختفت معظم هذه الوارلوك ، تاركة ورائها العديد من الأحفاد القادرين والعمل الدؤوب ، كل منهم متميز ، كانت هذه المواهب هي نقاط القوة والأصول التي اعتبرها مهمة.
ألقى الرجل قوي البنية كيسًا صغيرًا مليئًا بالأحجار النجمية إلى ليلين “المجموع يصل إلى 13423 جرامًا من الأحجار النجمية ، تحقق من المبلغ! “.
“شكرا جزيلا!” تنهد ليلين بشدة ، انتهت أخيرًا هذه المهمة التي استغرقت وقتًا طويلاً وطويلة.
في العصور القديمة ، كان سحب الدم على نطاق واسع تعويذة مناسبة فقط.
إلى جانب التركيز على أبحاثه الخاصة ، كان يقوم ببعض المهام من وقت لآخر من منطقة نجم الفجر ، ويكسب أحجارًا نجمية لشراء أشياء أخرى لتغذية الروح.
لقد أثر سراً على العديد من وارلوك من الجيل الجديد ، وقبلوا حكمه تمامًا ، معتقدين أنه من الطبيعي أن تستمر الأمور على هذا النحو إلى الأبد.
كانت المهمة هذه المرة مهمة لمساعدة الرجل القوي على قمع عملاق النار.
كانت أجنحة طفل الشمس تقنية تأمل من الدرجة الأولى تهدف إلى استكمال سلالة طفل الشمس ، وكانت غامضة ولا يمكن فهمها ، حتى شريحة الذكاء لم تكن قادرة على تحليلها.
“همف! ، هذه القبائل في الواقع تعبد كائنًا عنصريًا من عالم آخر! ، حتى الموت لا يمحو خطاياهم! ” وبخ الرجل قوي البنية بغضب.
” أحموا هذا المكان جيدًا ” قال ليلين وهو يرسل أمرًا روحيًا من خلال الخاتم الموجود على إصبعه “كل من يجرؤ على التطفل سيتم القضاء عليه على الفور“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
