التحول
“رقم 2! رقم 3!”
“القيمة الإجمالية للقوة الروحية في الواقع إزداد كثيرًا؟”
صرخ ليلين.
رفع ذراعه اليمنى ، فتقشرت طبقة من الجلد التي تشبه جلده مثل لحاء الشجر الذاب.
“سيدي!” جاء الفارسان الموسومان يرتديان درعًا ثقيلًا على الفور وركعا أمام ليلين.
“سوف أقوم بتفعيل جميع تشكيلات الإخفاء و التعاويذ الدفاعية. عليكما أن تقفا في الخارج ولا تدعا أي كائن حي يدخل إلى هنا”.
في اللحظة التي استيقظ فيها تمامًا ، كان يشعر كما لو كانت هناك طبقة من شيء لزج على جسده ، وكان ذلك غير مريح للغاية.
أمر ليلين. أومأ العبدان اللذان يحملان علامة الروح برأسهما ، وحافظا على يقظتهما في الخارج.
سيطر ليلين على هذين الفارسين الموسومين من خلال العلامات الروحية. و حتى لو طُلب منهما الموت ، فإنهما سيفعلان ذلك دون أي تردد ، لذلك كانا أفضل خيار لحراسة ليلين.
نظر رقم 2 و رقم 3 إلى بعضهم البعض ، و أخذ رقم 2 المبادرة لإخراج قلادة تبدو و كأنها كتاب.
[العد التنازلي: 8 ، 7 ، 6 …] صوت الرقاقة أصبح أكثر خفة.
“سوف أقوم بتفعيل جميع تشكيلات الإخفاء و التعاويذ الدفاعية. عليكما أن تقفا في الخارج ولا تدعا أي كائن حي يدخل إلى هنا”.
كل ما كان ليلين بحاجة إلى فعله الآن هو الفرقعة بأصابعه ، و خرج فجأة تشكيل تعويذة من محيطه ، لحماية المنطقة.
في البركة ، اختفى السائل الأخضر من قبل تمامًا ، و كشف عن قاع جاف.
بعد القيام بكل هذا ، أغلق ليلين عينيه و غمر نفسه في بركة السائل الأخضر.
[حراشِف كيموين: تشكل طبقة من الحراشِف الدفاعية على جسم المضيف ، لها تأثير فوري. الدفاع البدني: 35 درجة. مقاومة السحر: 40 درجة. الإستهلاك : قوة روحية واحدة ، قوة سحرية واحدة كل 6 ساعات.] [حساب ارتفاع كبير في إحصائيات المضيف في مناطق متعددة. جمع البيانات …] [بييب! جمع البيانات اكتمل ، و تم تحويلها إلى قيم رقمية …]
……
أصبح الضوء الأسود حول الشرنقة أضعف ، ثم تبدد بالكامل.
مر الوقت.
لم يشعر ليلين أبدًا بتلك الراحة في حياته.
بعد عشرة أيام ، في هذا الكهف الصغير ، في منتصف تشكيل التعويذة ، تم خلط جزيئات طاقة عنصر الظلام الكثيفة مع جزيئات طاقة عنصر النار الحمراء و ملأ البركة بأكملها.
أصبح الضوء الأسود رقيقًا بشكل متزايد ، حتى النهاية ، يمكن رؤية تلميح لشخصية بشرية مثالية.
كانت جزيئات الطاقة العنصرية هذه كثيفة لدرجة أنها كانت ظاهرة تماماً في العالم الخارجي ؛ و كانت ألوانها المختلفة مرئية على الجدار الصخري المحيط بسبب انعكاس الضوء على هذه الجزيئات العنصرية.
“ما هذا؟ هل هذا يشبه قدرة الثعابين؟”
في قلب جزيئات الطاقة العنصرية ، تجمع البخار الأسود و الأحمر ، و بدا أنه على وشك التبلور.
لا يزال هناك شرنقة سوداء كبيرة في وسط قاع البركة حيث توسعت ثم تقلصت باستمرار ، كما لو كانت تتنفس.
في البركة ، اختفى السائل الأخضر من قبل تمامًا ، و كشف عن قاع جاف.
كل ما كان ليلين بحاجة إلى فعله الآن هو الفرقعة بأصابعه ، و خرج فجأة تشكيل تعويذة من محيطه ، لحماية المنطقة.
لا يزال هناك شرنقة سوداء كبيرة في وسط قاع البركة حيث توسعت ثم تقلصت باستمرار ، كما لو كانت تتنفس.
“أوه؟”
بينما كانت الشرنقة السوداء ‘ تتنفس’ ، كانت جزيئات طاقة عنصر الظلام و النار تُسحب بداخلها باستمرار مع كل ‘ استنشاق’.
قام بالضغط على الوجه المبتسم ، و ومضت سلسلة من جزيئات الطاقة العنصرية المظلمة.
أصبح الضوء الأسود رقيقًا بشكل متزايد ، حتى النهاية ، يمكن رؤية تلميح لشخصية بشرية مثالية.
* ونج ونج! *
“تسسس!”
في قلب جزيئات الطاقة العنصرية ، تجمع البخار الأسود و الأحمر ، و بدا أنه على وشك التبلور.
صدر صوت هسهسة متطاول من داخل الشرنقة.
“لقد أصبحت حيوية جسدي قوية بالفعل ، و لكن ماذا عن قوتي الروحية؟”
بعد فترة وجيزة ، اجتاحت عاصفة ضخمة الكهف.
بعد فترة وجيزة ، اجتاحت عاصفة ضخمة الكهف.
بدا أن جزيئات طاقة عنصر الظلام و النار في الهواء قد قابلت ثقبًا أسود حيث تم سحبها إلى قلب الشرنقة السوداء.
أمر ليلين. أومأ العبدان اللذان يحملان علامة الروح برأسهما ، وحافظا على يقظتهما في الخارج. سيطر ليلين على هذين الفارسين الموسومين من خلال العلامات الروحية. و حتى لو طُلب منهما الموت ، فإنهما سيفعلان ذلك دون أي تردد ، لذلك كانا أفضل خيار لحراسة ليلين.
أصبح الضوء الأسود حول الشرنقة أضعف ، ثم تبدد بالكامل.
“ما هذا؟ هل هذا يشبه قدرة الثعابين؟”
“همم؟” فتح ليلين عينيه.
من خلال فحص الرقاقة ، تمكن ليلين من رؤية لون أحمر أرجواني يمتد باستمرار من قلبه.
في اللحظة التي استيقظ فيها تمامًا ، كان يشعر كما لو كانت هناك طبقة من شيء لزج على جسده ، وكان ذلك غير مريح للغاية.
بدا أن جزيئات طاقة عنصر الظلام و النار في الهواء قد قابلت ثقبًا أسود حيث تم سحبها إلى قلب الشرنقة السوداء.
رفع ذراعه اليمنى ، فتقشرت طبقة من الجلد التي تشبه جلده مثل لحاء الشجر الذاب.
بدا أن جزيئات طاقة عنصر الظلام و النار في الهواء قد قابلت ثقبًا أسود حيث تم سحبها إلى قلب الشرنقة السوداء.
“ما هذا؟ هل هذا يشبه قدرة الثعابين؟”
“سيدي … في الوقت الذي لم تكن فيه موجودًا ، تعرضت منطقة الصيد 3 الخاصة بنا لهجوم من ماجوس في ذورة المرتبة الأولى اسمه مارب. كان مثل كلب مجنون ، و طالما ظهر شخص أمامه ، سواء أكان أحد المساعدين أو ماجوس رسمي ، فسيتم قتلهم. لقد أعلن عن اسمك و قال إنه إذا لم تظهر ، سيستمر في هذا … لقد مات بات و كرو بين يديه … “
كان ليلين عاجزاً عن الكلام إلى حد ما ، و مزق بسرعة الجلد الميت.
“سيدي!” جاء الفارسان الموسومان يرتديان درعًا ثقيلًا على الفور وركعا أمام ليلين.
* كا تشا! كا تشا!*
بعد القيام بكل هذا ، أغلق ليلين عينيه و غمر نفسه في بركة السائل الأخضر.
قام بإزالة طبقة الجلد الميت التي تغطي جسمه بسرعة. على طبقة الجلد الميت ، كان هناك تشابه لقشرة جلد الثعبان.
سواد! ظهرت العديد من الأشعة السوداء في السماء مثل اليراعات ، و اندفعت نحو قوة ليلين الروحية و تشبثت بها.
وضع ليلين الجلد جانباً و أعاد فحص جسده.
تحت قدميه ، امتدت شقوق رقيقة في الصخور مثل شبكات العنكبوت.
في الوقت الحالي ، لا توجد علامات على أي إصابات في جسمه.تعافت جميع جروحه ، و كانت حالته العقلية ممتلئة بالحيوية. بشكل عام ، كانت حالته أروع وأفضل من قبل.
بمجرد أن أصبح أكثر دراية بجسده ، أمر ليلين بصمت ، “الرقاقة! عرض التغييرات الأخيرة لحالتي!”
حدق ليلين في يديه.
كان قلبه ينبض بقوة ، دارت الدماء و المواد المغذية الأخرى في جميع أنحاء جسمه. و بينما كان قلبه ينبض ، كان ليلين يشعر تقريبًا بأن جسمه أصبح أقوى شيئًا فشيئًا.
أصبحت راحة يده الآن أكثر بياضًا و روعة ، و بدا أن المسام قد اختفت – كان مثل جلد المولود الجديد!
في اللحظة التي استيقظ فيها تمامًا ، كان يشعر كما لو كانت هناك طبقة من شيء لزج على جسده ، وكان ذلك غير مريح للغاية.
ومع ذلك ، يمكن أن يشعر ليلين بوضوح أن قوة خفية وحشية كانت تتدفق من خلال ذراعيه ..
صرخ ليلين.
*باـ دمب با ـ دمب*
بعد أن صنع خيطًا من القوة الروحية الفضية خارج جسده ، ظهر مشهد مذهل.
كان قلبه ينبض بقوة ، دارت الدماء و المواد المغذية الأخرى في جميع أنحاء جسمه. و بينما كان قلبه ينبض ، كان ليلين يشعر تقريبًا بأن جسمه أصبح أقوى شيئًا فشيئًا.
في اللحظة التي استيقظ فيها تمامًا ، كان يشعر كما لو كانت هناك طبقة من شيء لزج على جسده ، وكان ذلك غير مريح للغاية.
على الرغم من أن هذا كان طفيفًا للغاية ، لكن مع مرور الوقت ، فإن القوة الموجودة في جسده ستكون مرعبة!
كان القلب عضوًا مهمًا لإنتاج دم الثعبان العملاق كيموين.من خلال إعادة تشكيل القلب ، اكتسب الوارلوك القدامى الحيوية والقدرة على إنتاج الدم التي يملكها ثعبان كيموين العملاق.
“لقد أصبحت حيوية جسدي قوية بالفعل ، و لكن ماذا عن قوتي الروحية؟”
توقف تشكيل تعويذة الدفاع حول العملية و وصل شكلان أسودان كإعصار. ركعا أمام ليلين و قالا “سيدي!”
أغلق ليلين عينيه و بدأ يشعر بجزيئات الطاقة العنصرية في بحر وعيه.
بينما كانت الشرنقة السوداء ‘ تتنفس’ ، كانت جزيئات طاقة عنصر الظلام و النار تُسحب بداخلها باستمرار مع كل ‘ استنشاق’.
في بحر الوعي ، كانت الأشعة الحمراء أكثر بروزًا ، و كانت خيوط القوة الروحية البيضاء الفضية تتصاعد ، و يبدو أنها منتظمة للغاية.
*باك!* دعم ليلين جسده بيديه ، و تم طبع علامة عميقة من كفه في قاع البركة.
“القيمة الإجمالية للقوة الروحية في الواقع إزداد كثيرًا؟”
“لقد أصبحت حيوية جسدي قوية بالفعل ، و لكن ماذا عن قوتي الروحية؟”
نقل ليلين قليلاً من القوة الروحية الفضية إلى العالم الخارجي.
من خلال فحص الرقاقة ، تمكن ليلين من رؤية لون أحمر أرجواني يمتد باستمرار من قلبه.
مع تحريك القوة الروحية ، يمكن أن يشعر براحة شديدة أثناء هذه العملية. تكيف جسده مع الزيادة السريعة في قوته الروحية ، وعرف ليلين أيضًا أنه بعد هذا التحول الخارق ، أصبحت قوته الروحية قادرة على التجسد قليلاً. بين ماجوس الرتبة الأولى ، كانت جودة قوته الروحية بالتأكيد واحدة من الأفضل.
……
بعد أن صنع خيطًا من القوة الروحية الفضية خارج جسده ، ظهر مشهد مذهل.
……
سواد! ظهرت العديد من الأشعة السوداء في السماء مثل اليراعات ، و اندفعت نحو قوة ليلين الروحية و تشبثت بها.
*بنج بنج!*
لم يشعر ليلين أبدًا بتلك الراحة في حياته.
“سوف أقوم بتفعيل جميع تشكيلات الإخفاء و التعاويذ الدفاعية. عليكما أن تقفا في الخارج ولا تدعا أي كائن حي يدخل إلى هنا”.
حتى بدون استخدام الرقاقة ، عرف ليلين أن مستوى تحويل جوهر العنصر قد وصل بالفعل إلى مستوى مرتفع للغاية.
حتى بدون استخدام الرقاقة ، عرف ليلين أن مستوى تحويل جوهر العنصر قد وصل بالفعل إلى مستوى مرتفع للغاية.
“لقد كنت مخطئاً! لقد فهمت كل شيء!”
أمر ليلين. أومأ العبدان اللذان يحملان علامة الروح برأسهما ، وحافظا على يقظتهما في الخارج. سيطر ليلين على هذين الفارسين الموسومين من خلال العلامات الروحية. و حتى لو طُلب منهما الموت ، فإنهما سيفعلان ذلك دون أي تردد ، لذلك كانا أفضل خيار لحراسة ليلين.
أصيب ليلين بالدهشة لثانية واحدة ، ثم ضحك بشدة.
مر الوقت.
“ثعبان كيموين العملاق في الأصل هو طفل للظلال ، و تحويل جوهر العنصر هو مجرد لعب أطفال بالنسبة له.
و بدلاً من استكشاف قوة سلالة دمي ، حاولت باستمرار استخدام جزيئات طاقة بلورات الظلام لإختراق عنق الزجاجة. كم كنت غبياً.. ”
توقف تشكيل تعويذة الدفاع حول العملية و وصل شكلان أسودان كإعصار. ركعا أمام ليلين و قالا “سيدي!”
لحسن الحظ ، لم يفت الأوان بعد. فقد أدى استخدام جزيئات الطاقة العنصرية المتبلورة إلى تأخير التحول الثاني الخاص بسلالة دم ليلين فقط.
لم يشعر ليلين أبدًا بتلك الراحة في حياته.
بمجرد أن أصبح أكثر دراية بجسده ، أمر ليلين بصمت ، “الرقاقة! عرض التغييرات الأخيرة لحالتي!”
تحت قدميه ، امتدت شقوق رقيقة في الصخور مثل شبكات العنكبوت.
* شوا شوا! * ظهرت صفوف من الكلمات الزرقاء أمام ليلين.
نظر رقم 2 و رقم 3 إلى بعضهم البعض ، و أخذ رقم 2 المبادرة لإخراج قلادة تبدو و كأنها كتاب.
[بييب! تم الكشف عن الحيوية السريعة في سلالة دم المضيف ، إن معامل كيرلز هو: 44 – 46 – 56 – 78 – 89 – 101! لقد وصلت الحيوية إلى حدودها و يبدأ التحول الثاني لسلالة دم ثعبان كيموين العملاق!] [بييب! المضيف يدخل في حاله السبات . بدء إصلاح سلالة دم كيموين داخل الجسم.] [تم اكتشاف تشكيل غير معروف في جسم المضيف! طلب الإذن لتبديد هذه المواد … العد التنازلي: 5 ، 4 ، 3 ، 2 ، 1!] [بييب! تبديد! الدخول إلى وضع المراقبة! تسجيل البيانات …] [بداية تغيير القلب. معدل الإنجاز: 1 ٪ ، 2 ٪ ، 15 ٪ ، 30 ٪ ، 51 ٪ …] [تقوية السلالة الدموية للمضيف.تم تقوية التعويذة الفطرية ‘حراشِف كيموين’!]
[العد التنازلي: 8 ، 7 ، 6 …] صوت الرقاقة أصبح أكثر خفة.
[حراشِف كيموين: تشكل طبقة من الحراشِف الدفاعية على جسم المضيف ، لها تأثير فوري. الدفاع البدني: 35 درجة. مقاومة السحر: 40 درجة. الإستهلاك : قوة روحية واحدة ، قوة سحرية واحدة كل 6 ساعات.]
[حساب ارتفاع كبير في إحصائيات المضيف في مناطق متعددة. جمع البيانات …] [بييب! جمع البيانات اكتمل ، و تم تحويلها إلى قيم رقمية …]
نظر رقم 2 و رقم 3 إلى بعضهم البعض ، و أخذ رقم 2 المبادرة لإخراج قلادة تبدو و كأنها كتاب.
وجد ليلين إحصائياته يجري تحديثها.
“سيدي!” جاء الفارسان الموسومان يرتديان درعًا ثقيلًا على الفور وركعا أمام ليلين.
[ليلين فارلير . وارلوك من المرتبة الأولى. سلالة الدم: ثعبان كيموين العملاق . القوة: 20.1 ، الرشاقة: 13.4 ،
الحيوية: 25.7 ، القوة الروحية: 75.9 ، القوة السحرية:75 (القوة السحرية في تزامن مع الوة الروحية). 89 ٪. الحالة: إعادة تشكيل القلب ، التقدم: 61 ٪]
[العد التنازلي: 8 ، 7 ، 6 …] صوت الرقاقة أصبح أكثر خفة.
كان القلب عضوًا مهمًا لإنتاج دم الثعبان العملاق كيموين.من خلال إعادة تشكيل القلب ، اكتسب الوارلوك القدامى الحيوية والقدرة على إنتاج الدم التي يملكها ثعبان كيموين العملاق.
لا يزال هناك شرنقة سوداء كبيرة في وسط قاع البركة حيث توسعت ثم تقلصت باستمرار ، كما لو كانت تتنفس.
من خلال فحص الرقاقة ، تمكن ليلين من رؤية لون أحمر أرجواني يمتد باستمرار من قلبه.
رؤية الضرر الذي تسبب به عن غير قصد ، ابتسم بمرارة.
تم نقل موجة بعد موجة من القوة و الدم إلى جميع أنحاء جسمه.
“حتى قبل إعادة تشكيل قلبي بالكامل ، لا تزال إحصائياتي في ازدياد. إنه أمر مرعب …”
جنباً إلى جنب مع الخفقان من قلبه ، فإن الأرقام القليلة الأخيرة من الأرقام التي تمثل قوته الروحية و الحيوية و تحويل جوهر العنصر كانوا في زيادة مستمرة.
*بنج بنج!*
“حتى قبل إعادة تشكيل قلبي بالكامل ، لا تزال إحصائياتي في ازدياد. إنه أمر مرعب …”
“سيدي!” جاء الفارسان الموسومان يرتديان درعًا ثقيلًا على الفور وركعا أمام ليلين.
تمتم ليلين لنفسه.
وجد قطعة عادية من الملابس السوداء في حقيبته و ارتداها ، ثم فرقع بأصابعه.
كانت إحصائياته الحالية مماثلة لماجوس في ذروة المرتبة الأولى ، و فيما يتعلق بالحيوية ، فقد تجاوزتها بقيمة كبيرة إلى حد ما.
“ثعبان كيموين العملاق في الأصل هو طفل للظلال ، و تحويل جوهر العنصر هو مجرد لعب أطفال بالنسبة له. و بدلاً من استكشاف قوة سلالة دمي ، حاولت باستمرار استخدام جزيئات طاقة بلورات الظلام لإختراق عنق الزجاجة. كم كنت غبياً.. ”
يمكن أن يشعر بقوة لم يسبق له اختبارها!
لا يزال هناك شرنقة سوداء كبيرة في وسط قاع البركة حيث توسعت ثم تقلصت باستمرار ، كما لو كانت تتنفس.
*باك!* دعم ليلين جسده بيديه ، و تم طبع علامة عميقة من كفه في قاع البركة.
*بنج بنج!*
ارتد جسده بالكامل ، و قفز من البركة.
نظر رقم 2 و رقم 3 إلى بعضهم البعض ، و أخذ رقم 2 المبادرة لإخراج قلادة تبدو و كأنها كتاب.
*بنج بنج!*
* شوا شوا! * ظهرت صفوف من الكلمات الزرقاء أمام ليلين.
تحت قدميه ، امتدت شقوق رقيقة في الصخور مثل شبكات العنكبوت.
أصبحت راحة يده الآن أكثر بياضًا و روعة ، و بدا أن المسام قد اختفت – كان مثل جلد المولود الجديد!
“بعد الزيادة في حيويتي ، زادت قوة جسدي أيضًا. سأحتاج إلى التدريب مرة أخرى حتى أتمكن من التحكم في القوة التي أملكها الآن.”
وجد ليلين إحصائياته يجري تحديثها.
رؤية الضرر الذي تسبب به عن غير قصد ، ابتسم بمرارة.
بعد القيام بكل هذا ، أغلق ليلين عينيه و غمر نفسه في بركة السائل الأخضر.
وجد قطعة عادية من الملابس السوداء في حقيبته و ارتداها ، ثم فرقع بأصابعه.
نقل ليلين قليلاً من القوة الروحية الفضية إلى العالم الخارجي.
* ونج ونج! *
“لقد أصبحت حيوية جسدي قوية بالفعل ، و لكن ماذا عن قوتي الروحية؟”
توقف تشكيل تعويذة الدفاع حول العملية و وصل شكلان أسودان كإعصار. ركعا أمام ليلين و قالا “سيدي!”
“حتى قبل إعادة تشكيل قلبي بالكامل ، لا تزال إحصائياتي في ازدياد. إنه أمر مرعب …”
“في الوقت الذي كنت فيه نائماً ، هل كان هناك أي أحداث غريبة؟” سأل ليلين بلا مبالاة.
*بنج بنج!*
نظر رقم 2 و رقم 3 إلى بعضهم البعض ، و أخذ رقم 2 المبادرة لإخراج قلادة تبدو و كأنها كتاب.
رفع ذراعه اليمنى ، فتقشرت طبقة من الجلد التي تشبه جلده مثل لحاء الشجر الذاب.
“في الوقت الذي كان فيه السيد نائمًا ، كان كل شيء هادئًا. العينات الخمسة ما زالت فاقدة للوعي ، على الرغم من أن بصمة السيد السرية كانت تومض باستمرار. و بدون موافقة السيد ، لم نجرؤ على الإجابة …”
أمر ليلين. أومأ العبدان اللذان يحملان علامة الروح برأسهما ، وحافظا على يقظتهما في الخارج. سيطر ليلين على هذين الفارسين الموسومين من خلال العلامات الروحية. و حتى لو طُلب منهما الموت ، فإنهما سيفعلان ذلك دون أي تردد ، لذلك كانا أفضل خيار لحراسة ليلين.
“أوه؟”
“حتى قبل إعادة تشكيل قلبي بالكامل ، لا تزال إحصائياتي في ازدياد. إنه أمر مرعب …”
أخذ ليلين القلادة و نظر إلى الصفحة التي بها بصمة غريبة. تحت الوجه المبتسم في تلك الصفحة ، كانت هناك صفوف من طلبات الاتصال ، لكن بما أن ليلين كان في طور التحول في سلالة دمه ، فهو بطبيعة الحال لم يكلف نفسه عناء الإجابة منهم.
كل ما كان ليلين بحاجة إلى فعله الآن هو الفرقعة بأصابعه ، و خرج فجأة تشكيل تعويذة من محيطه ، لحماية المنطقة.
قام بالضغط على الوجه المبتسم ، و ومضت سلسلة من جزيئات الطاقة العنصرية المظلمة.
تمتم ليلين لنفسه.
“تس …” على غرار أسلوب أجهزة الراديو ، سببت الإشارة السيئة صوت ضجيج ، و يمكن سماع صوت الرجل العجوز في فريق ليلين.
قام بالضغط على الوجه المبتسم ، و ومضت سلسلة من جزيئات الطاقة العنصرية المظلمة.
“سيدي ، هل هذا أنت؟ أرجوك سامحني. نظرًا لمشكلة الإشارات في الفضاء السري ، لا يمكنني الاتصال بك إلا من خلال برج إشارة المقر”.
أصبح الضوء الأسود رقيقًا بشكل متزايد ، حتى النهاية ، يمكن رؤية تلميح لشخصية بشرية مثالية.
“يكفي هراءًا ، ماذا تحتاج؟” سأل ليلين.
بعد أن صنع خيطًا من القوة الروحية الفضية خارج جسده ، ظهر مشهد مذهل.
“سيدي … في الوقت الذي لم تكن فيه موجودًا ، تعرضت منطقة الصيد 3 الخاصة بنا لهجوم من ماجوس في ذورة المرتبة الأولى اسمه مارب. كان مثل كلب مجنون ، و طالما ظهر شخص أمامه ، سواء أكان أحد المساعدين أو ماجوس رسمي ، فسيتم قتلهم. لقد أعلن عن اسمك و قال إنه إذا لم تظهر ، سيستمر في هذا … لقد مات بات و كرو بين يديه … “
“في الوقت الذي كنت فيه نائماً ، هل كان هناك أي أحداث غريبة؟” سأل ليلين بلا مبالاة.
أخذ ليلين القلادة و نظر إلى الصفحة التي بها بصمة غريبة. تحت الوجه المبتسم في تلك الصفحة ، كانت هناك صفوف من طلبات الاتصال ، لكن بما أن ليلين كان في طور التحول في سلالة دمه ، فهو بطبيعة الحال لم يكلف نفسه عناء الإجابة منهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
