وارلوك الرتبة 1
“هيسسسس!”
بعد أن أغمي على ليلين ، لم يختف الضوء الأحمر في الطابق الثاني من الفيلا ، ولكنه أصبح أكثر كثافة تدريجيًا.
……
مر الوقت ، وسرعان ما كان صباح اليوم الثاني.
كان لهذا الظلام ظلال لا حصر لها ، إلا أنه منحه إحساسًا بالأمان كما لو كان يعود إلى جسد والديه.
إزداد توهج الضوء القرمزي ، و أصدرت الرونية الزرقاء على الحائط ضوضاء صرير كما لو أنها لم تعد قادرة على التحمل.
أطلق ليلين قوته وترك انطباعًا عميقًا على الأرض. ثم تحول جسده إلى وميض مظلم وغادر المنطقة عدة مرات أسرع من ذي قبل.
* پينغ بانغ! * مع أصوات تحطم ، تبعثرت الأحرف الرونية الزرقاء أخيرًا وسطع الضوء الأحمر عبر الجدران وعلى الفيلا المجاورة لها.
“أشعر بقوة روحية هائلة وأيضًا هالة تفوح منها رائحة الدم. يعطيني شعورا مختلفا عن الماجوس الرسمي… ”
“انظر بسرعة! ما هذا؟”
في هذه اللحظة ، كان عارياً تماماً ، لكن ليلين شعر بالقوة تحت جلده. علاوة على ذلك ، زادت قوته الروحية بشكل كبير عن السابق.
أكتشف المارة الحالة غير العادية للفيلا. بدأ رجل أصلع بدا وكأنه تاجر يشير إلى فيلا ليلين وهو يصرخ.
“رقاقة A.I. ، أظهر سجل المراقبة السابق!”
باتباع الاتجاه إلى حيث أشار ، يمكن للمرء أن يرى أن الطابق الثاني من الفيلا يشع حاليًا بالضوء القرمزي.
كما أن الشعر الذي يبدو وكأنه ثعابين منحها درجة أخرى من الجاذبية الغامضة.
كان الضوء الأحمر مبهرًا لدرجة أن الشمس لم تستطع إخفاء وجوده.
بعد أن شعر بالتعويذة الفطرية داخل البلورة ، ابتسم ليلين لأنه كان يعلم أنه تقدم بنجاح إلى ماجوس رسمي!
مع الانبعاث المستمر لأشعة الضوء ، أغمي على العديد من البشر العاديين حول فيلا ليلين في ظروف غامضة.
[تم الكشف عن آثار تكوين إمتصاص مناسب للمضيف! صنفت على أن تكون جوهر دم ثعبان كيموين العملاق! بداية الامتصاص] [حرق جوهر الدم ! تزداد قوة المضيف الروحية بشكل ملحوظ!]
* بينغ! * التاجر الأصلع الذي أشار إلى فيلا ليلين لديه الآن تعبير مذعور على وجهه كما لو رأى عدوه الطبيعي. أمسكت كلتا يديه بصدره حيث كان قلبه ، وأصبحت عيناه بيضاء عندما سقط على الأرض.
حاليا ، امتلأ بحر وعيه بضوء قرمزي ، محوّلا الفضاء إلى عالم أحمر.
مع التوسع المستمر لأشعة الضوء ، زاد عدد المارة الذين سقطوا على الأرض ، وامتد في النهاية إلى الشارع بأكمله.
مع وجود ليلين في المركز ، كانت البيئة المحيطة في حالة من الفوضى. بصرف النظر عنه ، لم تكن هناك كائنات حية أخرى.
صاح المواطنون وصرخوا في ذعر. هرب حشد منهم من المدينة كما لو كان هناك شيطان مخيف وراءهم.
كان نهج المنظمات القوية في الساحل الجنوبي واضحًا جدًا. سيقومون بتقييدهم إذا كان ذلك ممكنًا ، وإذا لم يكن الأمر كذلك ، فعليهم إجبار هؤلاء المحظوظين على عدم نشر معرفتهم حول التقدم!
……
في حلمه ، كان ثعبانًا صغيرًا للغاية يختبئ ويتسلل باستمرار ، ويتعلم طرق صيد الفريسة.
كان لدى ليلين حلم طويل جدا.
كان لدى ليلين حلم طويل جدا.
في حلمه ، كان ثعبانًا صغيرًا للغاية يختبئ ويتسلل باستمرار ، ويتعلم طرق صيد الفريسة.
التقط ليلين عرضًا رداءًا أسود من الأنقاض ولبسه. عند رؤية الفوضى ، ابتسم بمرارة.
كانت النيران مشتعلة في المناطق المحيطة. ما كان يحيط به كان مجرد حمم بركانية وحجارة سوداء مغلية. كان المشهد أمامه أحمر ناريًا أيضا .
كيف سيكون ليلين قادرًا على كبح جماح نفسه أثناء التقدم؟ ومن هنا نتج هذا المشهد.
أما بالنسبة له ، فقد نشأ تدريجيًا ، متحولًا من التسلل لتجنب الأعداء ، إلى كونه مفترسًا طبيعيًا في أعلى السلسلة الغذائية.
التقط ليلين عرضًا رداءًا أسود من الأنقاض ولبسه. عند رؤية الفوضى ، ابتسم بمرارة.
بغض النظر عن عدد المخلوقات الشرسة أو المرعبة الموجودة هناك ، يمكنهم فقط قبول الموت أمامه بينما يبتلعهم.
جاء شخص يرتدي عباءة مع الماجوس الأنثى . تحت العباءة سمع صوت رجل.
غيّر ليلين منطقته باستمرار. وذات يوم وصل إلى مكان آخر.
حاليا ، امتلأ بحر وعيه بضوء قرمزي ، محوّلا الفضاء إلى عالم أحمر.
كان هذا المكان ممتلئًا بنفس الأنواع مثله. في أعماق قلبه ، كان هناك شعور بالحنين ، مما جعله يتقدم ويتسلق أكثر.
“ومع ذلك ، فإن مثل هذا الاضطراب الهائل سينبه الماجوس القريبين بالتأكيد. من الأفضل أن أغادر بسرعة! ”
كلما تعمق في ذلك ، شعر ليلين أن هالة الأعضاء الأقوى من جنسه قد ازدادت. فقط الهالة المنبعثة من بعضها كانت كافية لجعل ليلين يشعر بالاختناق.
صاح المواطنون وصرخوا في ذعر. هرب حشد منهم من المدينة كما لو كان هناك شيطان مخيف وراءهم.
علاوة على ذلك ، اختفت النيران المحيطة والكبريت. ما حل مكانه كان الظلام الدامس.
[الانتهاء بنجاح من المستوى الأول لبؤبؤ كيموين! تقدم المضيف إلى وارلوك من الرتبة 1! تم تعزيز الإحصائيات المختلفة بشكل كبير!] [مسح جديد لبيانات المضيف…] [بييب! ليلين فارلير. وارلوك الرتبة 1 ، سلالة الدم: ثعبان كيموين العملاق. القوة: 7.1 ، الرشاقة: 6.7 ، الحيوية: 8.5 ، القوة الروحية: 27.9 ، القوة السحرية: 27 (القوة السحرية في تزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
كان لهذا الظلام ظلال لا حصر لها ، إلا أنه منحه إحساسًا بالأمان كما لو كان يعود إلى جسد والديه.
أخرج ليلين لسانه ، وأطلق هسهسة تنتجه الثعابين فقط .
في وسط الظلام ، تمكن أخيرًا من الرؤية.
انفتحت كرة الثعابين العملاقة ، وكشفت عن شخصية امرأة ذات شعر أسود.
ما رآه كان كرة عملاقة من الثعابين التي بدت وكأنها تغطي أفق السماء. يبدو أنه كوكب في الكون ، أبدي ولكنه قوي. كان لكل أفعى عملاقة في الكرة قوة تفوق خياله.
بدا كما لو أن واقعه قد حجب بستار – لا شيء يمكن رؤيته بوضوح.
“هيسسسس!”
مد يده ليحتمي من الضوء وأدرك أن يده كانت يد إنسان. عندها فقط ، أدرك أنه قد أستيقظ من نومه.
أخرج ليلين لسانه ، وأطلق هسهسة تنتجه الثعابين فقط .
بدا كما لو أن واقعه قد حجب بستار – لا شيء يمكن رؤيته بوضوح.
انفتحت كرة الثعابين العملاقة ، وكشفت عن شخصية امرأة ذات شعر أسود.
أكتشف المارة الحالة غير العادية للفيلا. بدأ رجل أصلع بدا وكأنه تاجر يشير إلى فيلا ليلين وهو يصرخ.
بدا أن المرأة تتمتع بسحر استثنائي . بعيونها الشبيهة بعين الأفعى التي تجذب الروح عند التركيز بهم. إلتوى شعرها باستمرار ، كما لو كانوا ثعابين صغيرة.
بغض النظر عن عدد المخلوقات الشرسة أو المرعبة الموجودة هناك ، يمكنهم فقط قبول الموت أمامه بينما يبتلعهم.
كما أن الشعر الذي يبدو وكأنه ثعابين منحها درجة أخرى من الجاذبية الغامضة.
في هذه اللحظة ، في الغابة القاتمة القريبة من مدينة جراي ستون ، توقف ليلين.
“لقد أتيت!” فتحت المرأة فمها ، و رن صوتها في قلب ليلين. كانت اللغة المنطوقة غريبة للغاية ولم يسمع بها ليلين من قبل ، ومع ذلك لا يزال يفهمها.
ومع ذلك ، في مثل هذا المجال الشاسع ، كان هناك دائمًا العديد من هؤلاء المساعدين المتجولين المحظوظين الذين حصلوا على ميراث أو بقايا الآخرين وتقدموا بنجاح.
تمامًا كما كان ليلين على وشك التحدث وطرح سؤال ، ظهر وميض من الضوء الساطع في رؤيته.
أظهرت رقاقة A.I البيانات بدقة أمام ليلين.
مد يده ليحتمي من الضوء وأدرك أن يده كانت يد إنسان. عندها فقط ، أدرك أنه قد أستيقظ من نومه.
“هيسسسس!”
“أتذكر الآن ؛ أنا ليلين ، الذي كان يكمل مراسم نقل السلالة لكسر عنق الزجاجة.”
كانت النيران مشتعلة في المناطق المحيطة. ما كان يحيط به كان مجرد حمم بركانية وحجارة سوداء مغلية. كان المشهد أمامه أحمر ناريًا أيضا .
ظهرت ذكريات حياة ليلين من الحلم في ذهنه ، والتي بدت وكأنها حقيقة . للحظة ، إعتقد أنه ليس بشريًا.
“الآن جسدي ليس أقل شأنا من أي مخلوقات قوية!”
بدا كما لو أن واقعه قد حجب بستار – لا شيء يمكن رؤيته بوضوح.
أما بالنسبة له ، فقد نشأ تدريجيًا ، متحولًا من التسلل لتجنب الأعداء ، إلى كونه مفترسًا طبيعيًا في أعلى السلسلة الغذائية.
ببطء ، ظهرت كميات كبيرة من الذكريات في ذهنه.
مع وجود ليلين في المركز ، كانت البيئة المحيطة في حالة من الفوضى. بصرف النظر عنه ، لم تكن هناك كائنات حية أخرى.
“تدمرت الفيلا؟” نظر ليلين إلى البناء الذي انهار ، وضوء الشمس الذي يخترق فتحات السقف ، ولاحظ التغيير .
حاليا ، امتلأ بحر وعيه بضوء قرمزي ، محوّلا الفضاء إلى عالم أحمر.
مع وجود ليلين في المركز ، كانت البيئة المحيطة في حالة من الفوضى. بصرف النظر عنه ، لم تكن هناك كائنات حية أخرى.
“أتذكر الآن ؛ أنا ليلين ، الذي كان يكمل مراسم نقل السلالة لكسر عنق الزجاجة.”
“يبدو أن تعويذة امتصاص الطاقة قد تحطمت وتسربت كميات كبيرة من الإشعاع…”
“أتذكر الآن ؛ أنا ليلين ، الذي كان يكمل مراسم نقل السلالة لكسر عنق الزجاجة.”
قام ليلين بلمس ذقنه ، وفكر فجأة في شيء ما. “الوارلوك ؟! ماذا حدث لتقدمي؟ ”
“نحن هنا ، المكان الذي شعرنا فيه بأمواج الطاقة!”
في هذه اللحظة ، كان عارياً تماماً ، لكن ليلين شعر بالقوة تحت جلده. علاوة على ذلك ، زادت قوته الروحية بشكل كبير عن السابق.
انفتحت كرة الثعابين العملاقة ، وكشفت عن شخصية امرأة ذات شعر أسود.
ليلين ، غير مستقر إلى حد ما ، توغل في بحر وعيه.
“أتذكر الآن ؛ أنا ليلين ، الذي كان يكمل مراسم نقل السلالة لكسر عنق الزجاجة.”
حاليا ، امتلأ بحر وعيه بضوء قرمزي ، محوّلا الفضاء إلى عالم أحمر.
انفتحت كرة الثعابين العملاقة ، وكشفت عن شخصية امرأة ذات شعر أسود.
في المركز ، كان هناك تشكيل تعويذة يحتوي على بلورة ثمانية الأضلاع ، تطفو بهدوء في الفضاء.
أكتشف المارة الحالة غير العادية للفيلا. بدأ رجل أصلع بدا وكأنه تاجر يشير إلى فيلا ليلين وهو يصرخ.
القوة الداخلية و الخارجية التي شعر بها إنبعثت باستمرار في جميع أنحاء جسده كله.
“هيسسسس!”
بعد أن شعر بالتعويذة الفطرية داخل البلورة ، ابتسم ليلين لأنه كان يعلم أنه تقدم بنجاح إلى ماجوس رسمي!
مع الانبعاث المستمر لأشعة الضوء ، أغمي على العديد من البشر العاديين حول فيلا ليلين في ظروف غامضة.
“رقاقة A.I. ، أظهر سجل المراقبة السابق!”
“ومع ذلك ، فإن مثل هذا الاضطراب الهائل سينبه الماجوس القريبين بالتأكيد. من الأفضل أن أغادر بسرعة! ”
[تم الكشف عن آثار تكوين إمتصاص مناسب للمضيف! صنفت على أن تكون جوهر دم ثعبان كيموين العملاق! بداية الامتصاص] [حرق جوهر الدم ! تزداد قوة المضيف الروحية بشكل ملحوظ!]
وسرعان ما بدأت الماجوس الأنثى و الماجوس المغطى بعباءة التحقيق. ومع ذلك ، مات جميع شهود العيان بشكل أو بآخر. أما بالنسبة لأولئك الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة ، فقد بدا أنهم في حالة صدمة. بغض النظر عن أي شيء ، لم يتمكنوا من تذكر ظهور ليلين. حتى استعادة ذاكرتهم كان بلا معنى ، لذلك لم يتمكن المحققان إلا من المغادرة.
……
ببطء ، ظهرت كميات كبيرة من الذكريات في ذهنه.
[الانتهاء بنجاح من المستوى الأول لبؤبؤ كيموين! تقدم المضيف إلى وارلوك من الرتبة 1! تم تعزيز الإحصائيات المختلفة بشكل كبير!] [مسح جديد لبيانات المضيف…] [بييب! ليلين فارلير. وارلوك الرتبة 1 ، سلالة الدم: ثعبان كيموين العملاق. القوة: 7.1 ، الرشاقة: 6.7 ، الحيوية: 8.5 ، القوة الروحية: 27.9 ، القوة السحرية: 27 (القوة السحرية في تزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
كلما تعمق في ذلك ، شعر ليلين أن هالة الأعضاء الأقوى من جنسه قد ازدادت. فقط الهالة المنبعثة من بعضها كانت كافية لجعل ليلين يشعر بالاختناق.
أظهرت رقاقة A.I البيانات بدقة أمام ليلين.
ظهرت ذكريات حياة ليلين من الحلم في ذهنه ، والتي بدت وكأنها حقيقة . للحظة ، إعتقد أنه ليس بشريًا.
“هناك بالفعل مثل هذه الزيادة الكبيرة ، لا عجب أنني أشعر بإختلاف. حتى حالتي الجسدية تم تحسينها وزادت قوتي!”
باتباع الاتجاه إلى حيث أشار ، يمكن للمرء أن يرى أن الطابق الثاني من الفيلا يشع حاليًا بالضوء القرمزي.
شد ليلين قبضته ولكم ، مما أدى إلى انفجار حاد في الهواء.
لمست ماجوس الأنقاض على الأرض وأغمضت عينيها لتحس بشيء ما.
“الآن جسدي ليس أقل شأنا من أي مخلوقات قوية!”
*بانغ!*
نظر ليلين إلى صدره. لم يتغير كثيرًا ، لكن بشرته بدت أكثر لمعانًا. حددت عضلات بطنه بشكل جيد ، ولكنها ليست بارزة للغاية ، حافظت على توازن دقيق.
“لقد أتيت!” فتحت المرأة فمها ، و رن صوتها في قلب ليلين. كانت اللغة المنطوقة غريبة للغاية ولم يسمع بها ليلين من قبل ، ومع ذلك لا يزال يفهمها.
“ومع ذلك ، فإن مثل هذا الاضطراب الهائل سينبه الماجوس القريبين بالتأكيد. من الأفضل أن أغادر بسرعة! ”
“الآن جسدي ليس أقل شأنا من أي مخلوقات قوية!”
التقط ليلين عرضًا رداءًا أسود من الأنقاض ولبسه. عند رؤية الفوضى ، ابتسم بمرارة.
بغض النظر عن عدد المخلوقات الشرسة أو المرعبة الموجودة هناك ، يمكنهم فقط قبول الموت أمامه بينما يبتلعهم.
فيما يتعلق بالتقدم إلى الماجوس الرسمي ، لم يكن لدى رقاقة AI معلومات كثيرة. على الرغم من أن ليلين بذل قصارى جهده لوضع تشكيل تعويذة امتصاص الطاقة ، إلا أنها لا تزال تتحطم تحت الكم الهائل من الطاقة المنبعثة.
كما أن الشعر الذي يبدو وكأنه ثعابين منحها درجة أخرى من الجاذبية الغامضة.
بالنسبة إلى الماجوس الرسمي ، حتى لو قاموا بتقييد إشعاعهم ، فلن يتمكن البشر العاديون من تحمله.
في هذه اللحظة ، في الغابة القاتمة القريبة من مدينة جراي ستون ، توقف ليلين.
كيف سيكون ليلين قادرًا على كبح جماح نفسه أثناء التقدم؟ ومن هنا نتج هذا المشهد.
كلما تعمق في ذلك ، شعر ليلين أن هالة الأعضاء الأقوى من جنسه قد ازدادت. فقط الهالة المنبعثة من بعضها كانت كافية لجعل ليلين يشعر بالاختناق.
بعد معرفة التفاصيل ، هز ليلين رأسه والتقط بعض العناصر المهمة من تحت الأنقاض قبل وضعها جميعًا في حقيبة الظهر.
باتباع الاتجاه إلى حيث أشار ، يمكن للمرء أن يرى أن الطابق الثاني من الفيلا يشع حاليًا بالضوء القرمزي.
*بانغ!*
كلما تعمق في ذلك ، شعر ليلين أن هالة الأعضاء الأقوى من جنسه قد ازدادت. فقط الهالة المنبعثة من بعضها كانت كافية لجعل ليلين يشعر بالاختناق.
أطلق ليلين قوته وترك انطباعًا عميقًا على الأرض. ثم تحول جسده إلى وميض مظلم وغادر المنطقة عدة مرات أسرع من ذي قبل.
“بعد الركض لفترة طويلة ، لم تظهر علي في الواقع أي علامات على الإرهاق. حيويتي ، التي وصلت إلى 8.5 ، هي بالفعل غير عادية! ” لم يستطع ليلين إخفاء فرحته.
بعد مرور بعض الوقت ، سمع نعيق طائر.
ليلين ، غير مستقر إلى حد ما ، توغل في بحر وعيه.
هبط طائر ثلجي عملاق ، وعلى ظهره اثنان من الماجوس الرسميين. ما ارتدوه كان ملابس أكاديمية العظام السحيقة.
بدا أن المرأة تتمتع بسحر استثنائي . بعيونها الشبيهة بعين الأفعى التي تجذب الروح عند التركيز بهم. إلتوى شعرها باستمرار ، كما لو كانوا ثعابين صغيرة.
“نحن هنا ، المكان الذي شعرنا فيه بأمواج الطاقة!”
“نحن هنا ، المكان الذي شعرنا فيه بأمواج الطاقة!”
لمست ماجوس الأنقاض على الأرض وأغمضت عينيها لتحس بشيء ما.
كان هذا المكان ممتلئًا بنفس الأنواع مثله. في أعماق قلبه ، كان هناك شعور بالحنين ، مما جعله يتقدم ويتسلق أكثر.
“أشعر بقوة روحية هائلة وأيضًا هالة تفوح منها رائحة الدم. يعطيني شعورا مختلفا عن الماجوس الرسمي… ”
كان ليلين الحالي وحشًا في شكل إنسان. بغض النظر عن مدى قوة ضرب السيف لجسده ، فإن عضلاته على الأرجح ستعلقه بالداخل وتثبته في مكانه.
“هذا طبيعي جدًا!”
“نحن هنا ، المكان الذي شعرنا فيه بأمواج الطاقة!”
جاء شخص يرتدي عباءة مع الماجوس الأنثى . تحت العباءة سمع صوت رجل.
أما بالنسبة لأكاديمية العظام السحيقة ، والتي كانت الأقرب إلى مدينة جراي ستون ، فقد كانوا بطبيعة الحال الأشخاص المسؤولين عن تطبيق هذا القانون على الماجوس المتجولين في مملكة بولفيلد.
“اختيار التقدم هنا يعني فقط أنه ساحر متجول! علاوة على ذلك ، فقد حصل على ميراث من البقايا! ”
“أشعر بقوة روحية هائلة وأيضًا هالة تفوح منها رائحة الدم. يعطيني شعورا مختلفا عن الماجوس الرسمي… ”
هز الرجل المغطى بعباءة كتفيه على مضض. “هناك العديد من البقايا في الساحل الجنوبي ، من يعرف الفترة التي جاء منها الميراث الذي حصل عليه الماجوس. يبدو أنه ورث نوعًا من طرق الزراعة القديمة ، لذا فإن هالته الغريبة ليست خارجة عن المألوف. ومع ذلك ، من الواضح أن موجات الطاقة قد وصلت إلى قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، لذا يجب التعامل مع هذه المسألة بجدية… ”
جاء شخص يرتدي عباءة مع الماجوس الأنثى . تحت العباءة سمع صوت رجل.
بعد سماع كلمات نظيرها ، تحول وجه المرأة مهيبًا.
ظهرت ذكريات حياة ليلين من الحلم في ذهنه ، والتي بدت وكأنها حقيقة . للحظة ، إعتقد أنه ليس بشريًا.
في الساحل الجنوبي ، سيطرت العديد من النقابات و المنظمات في الغالب على تقدم المساعدين لحماية مواقعهم العالية.
التقط ليلين عرضًا رداءًا أسود من الأنقاض ولبسه. عند رؤية الفوضى ، ابتسم بمرارة.
ومع ذلك ، في مثل هذا المجال الشاسع ، كان هناك دائمًا العديد من هؤلاء المساعدين المتجولين المحظوظين الذين حصلوا على ميراث أو بقايا الآخرين وتقدموا بنجاح.
تمامًا كما كان ليلين على وشك التحدث وطرح سؤال ، ظهر وميض من الضوء الساطع في رؤيته.
على الرغم من أنه نادر ، إلا أن هذه الأنواع من الأشياء يحدث مرة كل عامين.
مع وجود ليلين في المركز ، كانت البيئة المحيطة في حالة من الفوضى. بصرف النظر عنه ، لم تكن هناك كائنات حية أخرى.
كان نهج المنظمات القوية في الساحل الجنوبي واضحًا جدًا. سيقومون بتقييدهم إذا كان ذلك ممكنًا ، وإذا لم يكن الأمر كذلك ، فعليهم إجبار هؤلاء المحظوظين على عدم نشر معرفتهم حول التقدم!
كما أن الشعر الذي يبدو وكأنه ثعابين منحها درجة أخرى من الجاذبية الغامضة.
أما بالنسبة لأكاديمية العظام السحيقة ، والتي كانت الأقرب إلى مدينة جراي ستون ، فقد كانوا بطبيعة الحال الأشخاص المسؤولين عن تطبيق هذا القانون على الماجوس المتجولين في مملكة بولفيلد.
“أتذكر الآن ؛ أنا ليلين ، الذي كان يكمل مراسم نقل السلالة لكسر عنق الزجاجة.”
وسرعان ما بدأت الماجوس الأنثى و الماجوس المغطى بعباءة التحقيق. ومع ذلك ، مات جميع شهود العيان بشكل أو بآخر. أما بالنسبة لأولئك الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة ، فقد بدا أنهم في حالة صدمة. بغض النظر عن أي شيء ، لم يتمكنوا من تذكر ظهور ليلين. حتى استعادة ذاكرتهم كان بلا معنى ، لذلك لم يتمكن المحققان إلا من المغادرة.
علاوة على ذلك ، اختفت النيران المحيطة والكبريت. ما حل مكانه كان الظلام الدامس.
في هذه اللحظة ، في الغابة القاتمة القريبة من مدينة جراي ستون ، توقف ليلين.
*بانغ!*
“بعد الركض لفترة طويلة ، لم تظهر علي في الواقع أي علامات على الإرهاق. حيويتي ، التي وصلت إلى 8.5 ، هي بالفعل غير عادية! ” لم يستطع ليلين إخفاء فرحته.
هز الرجل المغطى بعباءة كتفيه على مضض. “هناك العديد من البقايا في الساحل الجنوبي ، من يعرف الفترة التي جاء منها الميراث الذي حصل عليه الماجوس. يبدو أنه ورث نوعًا من طرق الزراعة القديمة ، لذا فإن هالته الغريبة ليست خارجة عن المألوف. ومع ذلك ، من الواضح أن موجات الطاقة قد وصلت إلى قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، لذا يجب التعامل مع هذه المسألة بجدية… ”
كان ليلين الحالي وحشًا في شكل إنسان. بغض النظر عن مدى قوة ضرب السيف لجسده ، فإن عضلاته على الأرجح ستعلقه بالداخل وتثبته في مكانه.
كيف سيكون ليلين قادرًا على كبح جماح نفسه أثناء التقدم؟ ومن هنا نتج هذا المشهد.
“وفقًا لوصف كتاب الثعبان العملاق ، عادةً ما يحصل المساعدون الذين يتقدمون إلى ماجوس رسمي على زيادة كبيرة في قوتهم الروحية ، والتي ستشكل أيضًا موهبتهم الفطرية. ومع ذلك ، الوارلوك ، مختلفون. سيكونون قادرين على الكشف عن قوة سلالة الدم ، والحصول على قوة روحية وجسدية هائلة.”
“الآن جسدي ليس أقل شأنا من أي مخلوقات قوية!”
لقد تجاوزت حيوية ليلين في الوقت الحالي بالفعل العديد من الفرسان الكبار. حتى لو كانوا المبارزون المَوسُومين من الأساطير ، فمن المرجح أن يكونوا مساوين له فقط.
القوة الداخلية و الخارجية التي شعر بها إنبعثت باستمرار في جميع أنحاء جسده كله.
القوة الداخلية و الخارجية التي شعر بها إنبعثت باستمرار في جميع أنحاء جسده كله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
