محاولة الإختراق
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، بدون السلالة القديمة ، لن يتمكن أبدًا من زراعة المستوى الأول بالكامل والتقدم إلى وارلوك من الرتبة الأولى!
غادر ليلين الأكاديمية على الفور في اليوم الثاني.
ظهرت وجوه جورج وكاليوير وميرلين وكروفت وبيكي في ذهن ليلين.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
لقد تمكن من تنقية السلالة القديمة بعد استخدام مرافق الأكاديمية. حتى مكونات جرعة الصفاء تم جمع غالبيتها ، لذلك لم يستطع ليلين التفكير في أي سبب آخر لبقائه.
إذا حدث مثل هذا الموقف باستمرار ، في يوم من الأيام ، سيصبح طريق تقدمه مسدودًا تمامًا.
علاوة على ذلك ، مع مرور الوقت ، ستزداد احتمالية كشف عائلة ليليتيل الحقيقة. لم يكن لدى ليلين أي وسيلة على الإطلاق لمعارضتهم داخل الأكاديمية.
في اللحظة التي فقد فيها وعيه ، عرف ليلين فقط أنه كان يتبع طريقة تقنية تأمل بؤبؤ كيموين ، حيث بدأ في محاولة الاختراق إلى وارلوك.
كان لديه أيضا إعتبار آخر. ما كان على وشك التقدم إليه كان نوعًا فرعيًا من سلالة الماجوس القدامى! وارلوك!
على جانب المساحات الخضراء كان هناك صف من المتاجر الصغيرة. من حين لآخر ، كان هناك مرتزقة بشفرات فولاذية يسيرون مع نساء يرتدين ملابس فاضحة للغاية.
كان هذا بالتأكيد مختلفًا عن الماجوس الرسمي العادي. أثناء التقدم ، من الممكن أن تشع موجات طاقة فريدة . إذا أكتشفه الرئيس سيلي أو ماجوس من هذا المستوى ، فلن تكون نهايته جيدة.
بعد أمره ، ظهر وهج قوي من الضوء الأزرق في عيون ليلين أثناء فحصه للتشكيل.
لأسباب تتعلق بالسلامة ، من الأفضل التقدم في الخارج.
أما الآن ، وتحت تأثير تقنية تأمل بؤبؤ كيموين ، تم تنقية قوته الروحية باستمرار ، متجهة نحو تطور أفضل.
قبل مغادرته ، قام ليلين بتنظيف جميع آثار تجاربه بعناية داخل معمل التجاربة. بغض النظر عن مدى محاولة الآخرين في البحث ، فلن يتمكنوا من معرفة ما كان يفعله داخل المختبر.
كانت مدينة جراي ستون قريبة نسبيًا من أكاديمية العظام السحيقة ، ولم يكن هناك الكثير من السكان. بالإضافة، لم يكن هناك أي ماجوس يقيمون هنا.
بعد إلقاء نظرة أخيرة على أكاديمية العظام السحيقة ، غادر ليلين.
[بييب! جمع بيانات المضيف!]
كان لديه هاجس أنه بعد مغادرته هذه المرة ، قد يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يعود مرة أخرى.
بعد ذلك ، ارتدى ليلين ملابس عامة الناس ، وسار عدة مرات حول مدينة جراي ستون ، حيث كان ينظر إلى حركات البشر العاديين وهم يعملون ، يستريحون ، يلعبون ، و يشعرون بفرحهم وأحزانهم.
بعد التفكير في الأحداث المستقبلية في الأكادمية ، سيكون بالتأكيد أمرًا مثيرًا للاهتمام للغاية! ابتسم ليلين وهو يحث فرسه الوسيم على مغادرة الغابة السحيقة.
أصبح تعبير ليلين شرسا حيث جرح نفسه.
كانت مدينة جراي ستون قريبة نسبيًا من أكاديمية العظام السحيقة ، ولم يكن هناك الكثير من السكان. بالإضافة، لم يكن هناك أي ماجوس يقيمون هنا.
تم طرد العديد من الشوائب الموجودة في قوته الروحية ، والتي عززتها الجرعات في الماضي ، أثناء عملية التأمل.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
منذ أن غادر ليلين أكاديمية العظام السحيقة ، ظل يتحرك باستمرار حتى وصل إلى هنا ، حتى أنه اشترى شقة من طابقين في قلب المدينة.
بعد إلقاء نظرة أخيرة على أكاديمية العظام السحيقة ، غادر ليلين.
حول الشقة ، كانت هناك دائرة من المساحات الخضراء. على الرغم من أنه قلب المدينة ، كان هناك شعور بالسكينة.
مخيفًا للغاية يهاجم أعصابه باستمرار ، حتى أنه جعل رؤيته ضبابية.
على جانب المساحات الخضراء كان هناك صف من المتاجر الصغيرة. من حين لآخر ، كان هناك مرتزقة بشفرات فولاذية يسيرون مع نساء يرتدين ملابس فاضحة للغاية.
علاوة على ذلك ، كان هناك عدد كبير من البشر العاديين الذين يقيمون في محيط الفيلا. طالما أنهم لم يقابلوا أي ماجوس ظلام مجنون ، فقد تم ضمان سلامتهم في الغالب.
نظر ليلين لفترة من الوقت ، قبل أن يغلق النوافذ.
في اللحظة التي فقد فيها وعيه ، عرف ليلين فقط أنه كان يتبع طريقة تقنية تأمل بؤبؤ كيموين ، حيث بدأ في محاولة الاختراق إلى وارلوك.
كانت هذه الفيلا هي المكان الذي اختاره للتقدم إلى وارلوك من الرتبة الأولى. كانت محمية أيضًا بتشكيل تعويذة دفاعية ، لذلك لن يتمكن الشخص العادي بالتأكيد من الدخول.
“لنبدأ!”
علاوة على ذلك ، كان هناك عدد كبير من البشر العاديين الذين يقيمون في محيط الفيلا. طالما أنهم لم يقابلوا أي ماجوس ظلام مجنون ، فقد تم ضمان سلامتهم في الغالب.
* بو! * تدفق الدم.
لم يأمل ليلين بشكل غير معقول أنه بأخذ كل هؤلاء الأشخاص من حوله كرهائن ، سيتركه الطرف الآخر. ومع ذلك ، طالما أنهم كانوا متخوفين إلى حد ما من إلقاء تعويذة ذات تأثير ضخم في مساحة كبيرة ، فسيكون ذلك شيئًا رائعًا للغاية بالنسبة له.
لم يتغير تعبيره ، ولم ترتعش اليد التي تمسك بالخنجر. في تسلسل غامض ، بدأ الخنجر الأسود في قطع جميع أنحاء جسده.
* سوا! * أغلق ليلين عتبة النافذة.
في اللحظة التي فقد فيها وعيه ، عرف ليلين فقط أنه كان يتبع طريقة تقنية تأمل بؤبؤ كيموين ، حيث بدأ في محاولة الاختراق إلى وارلوك.
حجب القماش السميك ضوء الشمس من الدخول إلى الغرفة ، وكانت هناك طبقة خافتة من الضوء القرمزي تظهر في منتصف الغرفة.
قبل مغادرته ، قام ليلين بتنظيف جميع آثار تجاربه بعناية داخل معمل التجاربة. بغض النظر عن مدى محاولة الآخرين في البحث ، فلن يتمكنوا من معرفة ما كان يفعله داخل المختبر.
كان الطابق الفيلا الثاني تحت سيطرة ليلين بالكامل في هذه المرحلة. علاوة على ذلك ، كانت هناك طبقة تشكيل تعويذة غامضة منقوشة على الأرض.
قام ليلين بتدليك معابده ، و توهجت عينيه باللون أزرق . “رقاقة A.I.! مسح الإحصائيات الخاصة بي! أظهر حالتي الحالية! ”
كانت هذه الرونية تتلوى كما لو كانت مصنوعة من ثعابين صغيرة ، إتجهت باستمرار نحو الضوء الأحمر القرمزي.
[بييب! جمع بيانات المضيف!]
تقاطع الضوء ، مشكلاً تشكيل تعويذة.
أما بالنسبة لمركز التشكيل ، فقد كانت هناك منصة من الحجر الأسود الخالص. تم قطع العديد من الخدوش بسكين صغير ، مما أدى إلى ظهور صورة غريبة جدًا.
تم طرد العديد من الشوائب الموجودة في قوته الروحية ، والتي عززتها الجرعات في الماضي ، أثناء عملية التأمل.
“تشكيل نقل السلالة اكتمل أخيرًا!”
في كل مرة يعبر فيها الخنجر الأسود على جسد ليلين ، سيترك جرحًا دمويًا حيث نزف الدم باستمرار.
قام ليلين بتدليك معابده ، و توهجت عينيه باللون أزرق . “رقاقة A.I.! مسح الإحصائيات الخاصة بي! أظهر حالتي الحالية! ”
سعى ليلين في السابق إلى طريقة سريعة واستهلك جرعات بكميات كبيرة. وقد ترك هذا العديد من الشوائب المتراكمة في جسده. حتى قوته الروحية تأثرت ، وأصبحت غير متجانسة إلى حد ما.
[بييب! جمع بيانات المضيف!]
كانت هذه الرونية تتلوى كما لو كانت مصنوعة من ثعابين صغيرة ، إتجهت باستمرار نحو الضوء الأحمر القرمزي.
سرعان ما كشفت رقاقة AI عن إحصائيات ليلين. [بييب! ليلين فارلير. المستوى 3 مساعد ، فارس. القوة: 3.1 ، الرشاقة: 3.3 ، الحيوية: 3.4 ، القوة الروحية: 15.5 ، القوة السحرية: 15 (القوة السحرية في تزامن مع القوة الروحية). الحالة: في وسط زراعة في تقنية تأمل بؤبؤ كيموين ، يتم تنقية القوة الروحية !]
أما بالنسبة لمركز التشكيل ، فقد كانت هناك منصة من الحجر الأسود الخالص. تم قطع العديد من الخدوش بسكين صغير ، مما أدى إلى ظهور صورة غريبة جدًا.
بالعودة إلى الأكاديمية ، بعد استخدام رقاقة AI لتحليل تقنية التأمل ‘بؤبؤ كيموين’ ، بدأ ليلين في تعديل أسلوب التأمل الخاص به وممارسة تقنية التأمل عالية الجودة.
* بو! * تدفق الدم.
كانت تقنية تأمل بؤبؤ كيموين التي حصل عليها تتكون من ثلاثة مستويات. مع كل زيادة في المستوى ، سترفع التقنية تلقائيًا رتبة الوارلوك.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); لقد تمكن من تنقية السلالة القديمة بعد استخدام مرافق الأكاديمية. حتى مكونات جرعة الصفاء تم جمع غالبيتها ، لذلك لم يستطع ليلين التفكير في أي سبب آخر لبقائه.
في السابق ، لم يكن لدى ليلين أي نوع من سلالة فصيلة الثعبان ، لذلك لم يتمكن حتى من زراعة المستوى الأول بشكل كامل.
سعى ليلين في السابق إلى طريقة سريعة واستهلك جرعات بكميات كبيرة. وقد ترك هذا العديد من الشوائب المتراكمة في جسده. حتى قوته الروحية تأثرت ، وأصبحت غير متجانسة إلى حد ما.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
ومع ذلك ، فإن تقنية التأمل عالية الجودة كانت بالفعل شيئًا جيدًا تم إخفاؤه من قبل المنظمات المختلفة. بعد زراعة جزء من المستوى الأول وتحويله إلى تقنية تأمل ، أدرك ليلين أن قوته الروحية قد خضعت لعملية تنقية.
بعد إعطاء التشكيل والجرعات فحصًا نهائيًا ، ظهر تعبير حل في عيون ليلين.
تم طرد العديد من الشوائب الموجودة في قوته الروحية ، والتي عززتها الجرعات في الماضي ، أثناء عملية التأمل.
كانت مدينة جراي ستون قريبة نسبيًا من أكاديمية العظام السحيقة ، ولم يكن هناك الكثير من السكان. بالإضافة، لم يكن هناك أي ماجوس يقيمون هنا.
نظر ليلين إلى إحصائيات قوته الروحية. بسبب إزالة الشوائب السابقة ، انخفضت قوته الروحية بمقدار 0.6 ، لكن الأمر كان يستحق كل هذا العناء.
“أرغه!” إلتوت عضلات وجه ليلين مع بروز عينيه.
بصفته مساعدًا ، كان الأساس مهما على الطريق نحو كونك ماجوس . كلما كان أساس المرء أكثر صلابة ، يمكن أن يسير أكثر على طريق الماجوس في المستقبل.
* سوا! * أغلق ليلين عتبة النافذة.
سعى ليلين في السابق إلى طريقة سريعة واستهلك جرعات بكميات كبيرة. وقد ترك هذا العديد من الشوائب المتراكمة في جسده. حتى قوته الروحية تأثرت ، وأصبحت غير متجانسة إلى حد ما.
قام ليلين بتدليك معابده ، و توهجت عينيه باللون أزرق . “رقاقة A.I.! مسح الإحصائيات الخاصة بي! أظهر حالتي الحالية! ”
إذا حدث مثل هذا الموقف باستمرار ، في يوم من الأيام ، سيصبح طريق تقدمه مسدودًا تمامًا.
فقط عندما أشرقت الشمس في اليوم الثاني ، أستيقظ ليلين ، وشعر بالانتعاش ، كما لو أن كل خلية في جسده مليئة بالطاقة.
أما الآن ، وتحت تأثير تقنية تأمل بؤبؤ كيموين ، تم تنقية قوته الروحية باستمرار ، متجهة نحو تطور أفضل.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); لقد تمكن من تنقية السلالة القديمة بعد استخدام مرافق الأكاديمية. حتى مكونات جرعة الصفاء تم جمع غالبيتها ، لذلك لم يستطع ليلين التفكير في أي سبب آخر لبقائه.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، بدون السلالة القديمة ، لن يتمكن أبدًا من زراعة المستوى الأول بالكامل والتقدم إلى وارلوك من الرتبة الأولى!
إلى جانب الاحتراق المستمر لجسده ، كان يشعر بوضوح أن قوته الروحية تتزايد بمعدل مجنون.
“ليكون المساعد قادرًا على التقدم يجب أن تصل قوته الروحية إلى 15. متطلبات الوارلوك و الماجوس الرسميين هي نفسها تقريبًا ، مع متطلبات السلالة الإضافية فقط!”
إلى جانب الاحتراق المستمر لجسده ، كان يشعر بوضوح أن قوته الروحية تتزايد بمعدل مجنون.
تفقد ليلين تشكيل التعويذة مرة أخرى.
قام ليلين بتدليك معابده ، و توهجت عينيه باللون أزرق . “رقاقة A.I.! مسح الإحصائيات الخاصة بي! أظهر حالتي الحالية! ”
“رقاقة AI ! امسح وافحص تشكيل تعويذة نقل السلالة مرة أخرى! ”
بصفته مساعدًا ، كان الأساس مهما على الطريق نحو كونك ماجوس . كلما كان أساس المرء أكثر صلابة ، يمكن أن يسير أكثر على طريق الماجوس في المستقبل.
بعد أمره ، ظهر وهج قوي من الضوء الأزرق في عيون ليلين أثناء فحصه للتشكيل.
“رقاقة AI ! امسح وافحص تشكيل تعويذة نقل السلالة مرة أخرى! ”
كان هذا يتعلق بمستقبل ليلين ، لذلك كان عليه أن يكون حذرًا بشكل خاص.
لم يأمل ليلين بشكل غير معقول أنه بأخذ كل هؤلاء الأشخاص من حوله كرهائن ، سيتركه الطرف الآخر. ومع ذلك ، طالما أنهم كانوا متخوفين إلى حد ما من إلقاء تعويذة ذات تأثير ضخم في مساحة كبيرة ، فسيكون ذلك شيئًا رائعًا للغاية بالنسبة له.
أكد ليلين أن كل شيء كان على ما يرام وأنه لم يفوت أي شيء ، لكنه مع ذلك ، لم يبدأ في إختراق عنق الزجاجة.
كان ليلين عارياً تماماً وهو يسير باتجاه مركز التشكيل القرمزي ، جالساً على منصة الحجر الأسود.
أولاً ، أغلق الطابق الثاني بالكامل ، وسار باتجاه مطعم بالخارج ، وطلب وجبة فخمة مليئة بالمأكولات الشهية.
بعد ذلك ، ارتدى ليلين ملابس عامة الناس ، وسار عدة مرات حول مدينة جراي ستون ، حيث كان ينظر إلى حركات البشر العاديين وهم يعملون ، يستريحون ، يلعبون ، و يشعرون بفرحهم وأحزانهم.
كان لديه هاجس أنه بعد مغادرته هذه المرة ، قد يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يعود مرة أخرى.
أخيرًا ، عاد ليلين إلى الفيلا وجلس القرفصاء على السرير ، لكنه لم يبدأ في التأمل.
علاوة على ذلك ، مع مرور الوقت ، ستزداد احتمالية كشف عائلة ليليتيل الحقيقة. لم يكن لدى ليلين أي وسيلة على الإطلاق لمعارضتهم داخل الأكاديمية.
استذكر ذكرياته عن حياته السابقة ، وتجربة الانتقال إلى عالم الماجوس ، والحياة التي عاشها أثناء التنقل في العربة ، ودخول الأكاديمية ، وبعثاته المختلفة.
تم طرد العديد من الشوائب الموجودة في قوته الروحية ، والتي عززتها الجرعات في الماضي ، أثناء عملية التأمل.
ظهرت وجوه جورج وكاليوير وميرلين وكروفت وبيكي في ذهن ليلين.
تقاطع الضوء ، مشكلاً تشكيل تعويذة.
بعد عدة ساعات ، تبعثرت ذكريات ليلين . ما حل محلها كان الهدوء واللامبالاة.
“أرغه!” إلتوت عضلات وجه ليلين مع بروز عينيه.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
بهدوء قلبه ، لأول مرة ، لم يتأمل ليلين ، لكنه نام على الفور.
بالعودة إلى الأكاديمية ، بعد استخدام رقاقة AI لتحليل تقنية التأمل ‘بؤبؤ كيموين’ ، بدأ ليلين في تعديل أسلوب التأمل الخاص به وممارسة تقنية التأمل عالية الجودة.
فقط عندما أشرقت الشمس في اليوم الثاني ، أستيقظ ليلين ، وشعر بالانتعاش ، كما لو أن كل خلية في جسده مليئة بالطاقة.
سعى ليلين في السابق إلى طريقة سريعة واستهلك جرعات بكميات كبيرة. وقد ترك هذا العديد من الشوائب المتراكمة في جسده. حتى قوته الروحية تأثرت ، وأصبحت غير متجانسة إلى حد ما.
بعد تفعيل جميع آليات الدفاع ، ارتدى ليلين رداءًا أبيض فضفاضًا وتوجه نحو الطابق الثاني.
“مع الالتزام بالعقد القديم ، ستكون قوتي الآن هي قوة سلالة الدم!”
بعد إعطاء التشكيل والجرعات فحصًا نهائيًا ، ظهر تعبير حل في عيون ليلين.
حجب القماش السميك ضوء الشمس من الدخول إلى الغرفة ، وكانت هناك طبقة خافتة من الضوء القرمزي تظهر في منتصف الغرفة.
“لنبدأ!”
بعد عدة ساعات ، تبعثرت ذكريات ليلين . ما حل محلها كان الهدوء واللامبالاة.
* با! * سقطت الأزرار الموجودة على الجلباب الأبيض على الأرض.
“رقاقة AI ! امسح وافحص تشكيل تعويذة نقل السلالة مرة أخرى! ”
كان ليلين عارياً تماماً وهو يسير باتجاه مركز التشكيل القرمزي ، جالساً على منصة الحجر الأسود.
هاجم عذاب مخيف للغاية أعصابه باستمرار ، حتى أنه جعل رؤيته ضبابية.
صنعت منصة الحجر الأسود من الحجارة السوداء الزاهية. انبثق شعور بالبرودة من خلال جلد ليلين ، مما جعله يشعر بالقشعريرة.
التقط ليلين أنبوب اختبار الكريستال المفلكن الذي يحتوي على سلالة كيموين وسكب الدم الأحمر الأرجواني على جروحه.
التقط ليلين خنجرًا أسود ، أعطى طرف النصل برودة شديدة.
كان لديه هاجس أنه بعد مغادرته هذه المرة ، قد يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يعود مرة أخرى.
أصبح تعبير ليلين شرسا حيث جرح نفسه.
كانت هذه الفيلا هي المكان الذي اختاره للتقدم إلى وارلوك من الرتبة الأولى. كانت محمية أيضًا بتشكيل تعويذة دفاعية ، لذلك لن يتمكن الشخص العادي بالتأكيد من الدخول.
* بو! * تدفق الدم.
التقط ليلين أنبوب اختبار الكريستال المفلكن الذي يحتوي على سلالة كيموين وسكب الدم الأحمر الأرجواني على جروحه.
لم يتغير تعبيره ، ولم ترتعش اليد التي تمسك بالخنجر. في تسلسل غامض ، بدأ الخنجر الأسود في قطع جميع أنحاء جسده.
أصبح اللون القرمزي أكثر إشراقًا وإبهارا ، قبل أن يبتلع الغرفة بأكملها أخيرًا.
في كل مرة يعبر فيها الخنجر الأسود على جسد ليلين ، سيترك جرحًا دمويًا حيث نزف الدم باستمرار.
* ونغ ونغ! *
في النهاية ، من بطنه إلى جبهته ، كان هناك رون مثلثي غامض على جسد ليلين.
“ليكون المساعد قادرًا على التقدم يجب أن تصل قوته الروحية إلى 15. متطلبات الوارلوك و الماجوس الرسميين هي نفسها تقريبًا ، مع متطلبات السلالة الإضافية فقط!”
بدا الدم الذي يتدفق باستمرار من جلده غريبًا وغامضًا للغاية.
علاوة على ذلك ، كان هناك عدد كبير من البشر العاديين الذين يقيمون في محيط الفيلا. طالما أنهم لم يقابلوا أي ماجوس ظلام مجنون ، فقد تم ضمان سلامتهم في الغالب.
* دي دا! * * دي دا! *
سقط الدم الأحمر الأرجواني على جسد ليلين. بدأت في التذبذب ، كما لو كانت لها حياتها الخاصة ، وتحولت إلى كمية لا حصر لها من الثعابين الصغيرة تحفر من خلال جروح ليلين.
تم سحب الدم المتدفق من جسده من خلال الأخاديد الموجودة على منصة الحجر الأسود ، ليبدأ في التجمع مع اتباع الأخاديد ، ويتدفق نحو التشكيل أسفل المنصة.
بعد التفكير في الأحداث المستقبلية في الأكادمية ، سيكون بالتأكيد أمرًا مثيرًا للاهتمام للغاية! ابتسم ليلين وهو يحث فرسه الوسيم على مغادرة الغابة السحيقة.
*بانغ!*
علاوة على ذلك ، كان هناك عدد كبير من البشر العاديين الذين يقيمون في محيط الفيلا. طالما أنهم لم يقابلوا أي ماجوس ظلام مجنون ، فقد تم ضمان سلامتهم في الغالب.
تحت تأثير الدم ، كان تشكيل التعويذة القرمزي أكثر إشراقًا بعشرات المرات.
أكد ليلين أن كل شيء كان على ما يرام وأنه لم يفوت أي شيء ، لكنه مع ذلك ، لم يبدأ في إختراق عنق الزجاجة.
أدى وميض الضوء القوي إلى ظهور موجة طاقة قوية ، أشعت باستمرار على الجدران الأربعة للفيلا.
بعد البرد الجليدي القارس ، بدا أن إحساسًا حارقًا اشتعل في جميع خلايا جسده.
في هذه اللحظة ، على الجدران الأربعة للفيلا ، بدأت الرونية الزرقاء السحرية في امتصاص موجات الطاقة التي تسربت من تشكيل التعويذة.
لم يتغير تعبيره ، ولم ترتعش اليد التي تمسك بالخنجر. في تسلسل غامض ، بدأ الخنجر الأسود في قطع جميع أنحاء جسده.
أصبح اللون القرمزي أكثر إشراقًا وإبهارا ، قبل أن يبتلع الغرفة بأكملها أخيرًا.
ظهرت وجوه جورج وكاليوير وميرلين وكروفت وبيكي في ذهن ليلين.
في هذا العالم الأحمر الدموي ، ظهرت طبقة من الدخان الأسود فجأة ، وتغير شكلها باستمرار في الجو.
“رقاقة AI ! امسح وافحص تشكيل تعويذة نقل السلالة مرة أخرى! ”
“مع الالتزام بالعقد القديم ، ستكون قوتي الآن هي قوة سلالة الدم!”
أولاً ، أغلق الطابق الثاني بالكامل ، وسار باتجاه مطعم بالخارج ، وطلب وجبة فخمة مليئة بالمأكولات الشهية.
بعد رؤية الظل الأسود ، حرك ليلين شفتيه وهتف بلغة بايرون.
في النهاية ، من بطنه إلى جبهته ، كان هناك رون مثلثي غامض على جسد ليلين.
* ونغ ونغ! *
في كل مرة يعبر فيها الخنجر الأسود على جسد ليلين ، سيترك جرحًا دمويًا حيث نزف الدم باستمرار.
بعد أن هتف ليلين التعويذة ، إلتصق الدخان الأسود الكثيف بجسد ليلين ، وبدأت الجروح المثلثة الشكل تتلألأ بضوء أسود قاتم.
أما الآن ، وتحت تأثير تقنية تأمل بؤبؤ كيموين ، تم تنقية قوته الروحية باستمرار ، متجهة نحو تطور أفضل.
ارتجف ليلين عندما بدأ برد جليدي غريب للغاية يثلج أعصابه.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); لقد تمكن من تنقية السلالة القديمة بعد استخدام مرافق الأكاديمية. حتى مكونات جرعة الصفاء تم جمع غالبيتها ، لذلك لم يستطع ليلين التفكير في أي سبب آخر لبقائه.
بعد البرد الجليدي القارس ، بدا أن إحساسًا حارقًا اشتعل في جميع خلايا جسده.
تم سحب الدم المتدفق من جسده من خلال الأخاديد الموجودة على منصة الحجر الأسود ، ليبدأ في التجمع مع اتباع الأخاديد ، ويتدفق نحو التشكيل أسفل المنصة.
[تحذير! تحذير! تم اكتشاف تسلل طاقة غامضة بدأت في أستهلاك كميات وفيرة من قوة حياة المضيف. استخدام قوة المضيف السحرية للتبديد؟]
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); ظهر صف من الكلمات باللون الأحمر.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
ظهر صف من الكلمات باللون الأحمر.
كانت هذه الرونية تتلوى كما لو كانت مصنوعة من ثعابين صغيرة ، إتجهت باستمرار نحو الضوء الأحمر القرمزي.
“رفض!” صر ليلين على أسنانه.
بعد أن هتف ليلين التعويذة ، إلتصق الدخان الأسود الكثيف بجسد ليلين ، وبدأت الجروح المثلثة الشكل تتلألأ بضوء أسود قاتم.
إلى جانب الاحتراق المستمر لجسده ، كان يشعر بوضوح أن قوته الروحية تتزايد بمعدل مجنون.
في هذه اللحظة ، على الجدران الأربعة للفيلا ، بدأت الرونية الزرقاء السحرية في امتصاص موجات الطاقة التي تسربت من تشكيل التعويذة.
إقترب باستمرار من حدود الماجوس الرسمي.
“لنبدأ!”
ومع ذلك ، إذا كان سيستخدم قوة حياته من أجل ذلك فربما كان من المحتمل جدًا أنه قبل أن يصل إلى عنق الزجاجة لماجوس رسمي ، كان سيحترق أولاً إلى جثة ذابلة!
ظهرت وجوه جورج وكاليوير وميرلين وكروفت وبيكي في ذهن ليلين.
“الآن!”
* بو! * تدفق الدم.
التقط ليلين أنبوب اختبار الكريستال المفلكن الذي يحتوي على سلالة كيموين وسكب الدم الأحمر الأرجواني على جروحه.
كانت تقنية تأمل بؤبؤ كيموين التي حصل عليها تتكون من ثلاثة مستويات. مع كل زيادة في المستوى ، سترفع التقنية تلقائيًا رتبة الوارلوك.
* هوا لا لا! *
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); لقد تمكن من تنقية السلالة القديمة بعد استخدام مرافق الأكاديمية. حتى مكونات جرعة الصفاء تم جمع غالبيتها ، لذلك لم يستطع ليلين التفكير في أي سبب آخر لبقائه.
سقط الدم الأحمر الأرجواني على جسد ليلين. بدأت في التذبذب ، كما لو كانت لها حياتها الخاصة ، وتحولت إلى كمية لا حصر لها من الثعابين الصغيرة تحفر من خلال جروح ليلين.
في اللحظة التي فقد فيها وعيه ، عرف ليلين فقط أنه كان يتبع طريقة تقنية تأمل بؤبؤ كيموين ، حيث بدأ في محاولة الاختراق إلى وارلوك.
“أرغه!” إلتوت عضلات وجه ليلين مع بروز عينيه.
بعد التفكير في الأحداث المستقبلية في الأكادمية ، سيكون بالتأكيد أمرًا مثيرًا للاهتمام للغاية! ابتسم ليلين وهو يحث فرسه الوسيم على مغادرة الغابة السحيقة.
هاجم عذاب مخيف للغاية أعصابه باستمرار ، حتى أنه جعل رؤيته ضبابية.
تقاطع الضوء ، مشكلاً تشكيل تعويذة.
في اللحظة التي فقد فيها وعيه ، عرف ليلين فقط أنه كان يتبع طريقة تقنية تأمل بؤبؤ كيموين ، حيث بدأ في محاولة الاختراق إلى وارلوك.
التقط ليلين أنبوب اختبار الكريستال المفلكن الذي يحتوي على سلالة كيموين وسكب الدم الأحمر الأرجواني على جروحه.
مخيفًا للغاية يهاجم أعصابه باستمرار ، حتى أنه جعل رؤيته ضبابية.
حجب القماش السميك ضوء الشمس من الدخول إلى الغرفة ، وكانت هناك طبقة خافتة من الضوء القرمزي تظهر في منتصف الغرفة.
في اللحظة التي فقد فيها وعيه ، عرف ليلين فقط أنه كان يتبع طريقة تقنية تأمل بؤبؤ كيموين ، حيث بدأ في محاولة الاختراق إلى وارلوك.
“لنبدأ!”
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); لقد تمكن من تنقية السلالة القديمة بعد استخدام مرافق الأكاديمية. حتى مكونات جرعة الصفاء تم جمع غالبيتها ، لذلك لم يستطع ليلين التفكير في أي سبب آخر لبقائه.
* دي دا! * * دي دا! *
بعد إعطاء التشكيل والجرعات فحصًا نهائيًا ، ظهر تعبير حل في عيون ليلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
