ارض الخراب
الكتاب الأول – الفصل 56
كان كلاود هوك والآخرون مجرد حشرات بالمقارنة مع المباني الشاهقة.
لقد تعاملت مع الزومبي بينما قاد كلاود هوك السحلية العملاقة متابعًا الآخرين وهم يقاتلون من أجل التحرر من حصار الزومبي.
ركب كلاود هوك والملكة فوق سحلية عملاقة وألقى ضوء الفجر بظلاله على الكثبان الرملية.
هنا تحطمت رَتابَة الأراضي القاحلة عندما أفسحت الصحراء الطريق لمجموعة من المباني المدمرة.
ألقى المحارب بنفسه على الزومبي بشكل هستيري فقط ليتم سحبه من قبل مجموعة منهم.
[ المترجم : رَتابَة هي المداومة ، يعني دوام الشئ على حاله لا يتغير ولا يستبدل ].
حتى الآن رحل ستة من أفراد طاقم ليونين وسيستمر هذا العدد في الارتفاع إذا ظل الزومبي يطاردونهم.
صدأ المعدن تحت أشعة الشمس.
كل شق كان مغطى ببطانية خضراء.
انهارت الجدران العالية مثل عظام الوحوش القديمة الميتة منذ زمن طويل.
كان كلاود هوك على إستعداد لمحاربة جميع أنواع المخلوقات.
ما تبقى من المدينة امتد عبر الأفق كغابة خرسانية حديدية على مد البصر.
إذا عضه أحدهم ، فهذا كل شيء!.
أخترقت أشعة الشمس الخراب ومرت الرياح والرمال أمامهم.
ربما تحميهم الأنقاض من الرياح والرمال.
تجولت المجموعة لعشرات الأمتار حتى عثروا على صدع في الجدار وانزلقوا إلى المدينة المدمرة.
تم حظر طريق كلاود هوك فجأة من قبل ثلاثة من الزومبي.
حتى بعد سنوات من التعرية نبتت الحشائش في هذا المكان ولكن الحطام الشاهق كان شاهداً على روعة العالم القديم.
الكتاب الأول – الفصل 56
عندما شق البشر طريقهم عبر الأنقاض تضاءل حجمهم مقارنة بالمباني.
لقد خلقت حاجزًا طبيعيًا ، متاهة خضراء أبعدت شياطين الأراضي القاحلة والوحوش المتجولة – لحماية الوادي من الرعب الذي ابتليت به البؤر الإستيطانية الأخرى.
كان كلاود هوك والآخرون مجرد حشرات بالمقارنة مع المباني الشاهقة.
لم يتخيل كلاود هوك أبدًا في أحلامه الجامحة مكانًا مثل هذا موجود في الأراضي القاحلة.
تتناثرت ناطحات سحاب مدمرة وسط المناظر الطبيعية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصبحت المدينة المدمرة متاهة يمكن أن يضيع فيها كلاود هوك والآخرون إلى الأبد.
ظهرت العديد من التماثيل والمعابد والقصور في مسارهم.
ظهرت حفرة من الأرض وسط وابل من الرمال والحطام.
تناثرت القمم الكبيرة والمباني المنهارة وجميع أنواع الحطام في جميع الأنحاء.
ما تبقى من المدينة امتد عبر الأفق كغابة خرسانية حديدية على مد البصر.
مواقع غريبة لها تاريخ غريب.
“اقتله!”.
من كان يعلم كيف كان هذا المكان في وقته؟ ، ما هي أنواع التجارب التي انتظرت في شوارعها ومبانيها؟ ، كل ذلك ضاع في خط الزمن الحتمي.
كان مستقيمًا تمامًا وعرضه مثل راحة اليد.
ربما تحميهم الأنقاض من الرياح والرمال.
لا أحد يستطيع أن يميز ما أو من أين أتى.
بعد لحظات أمكنهم رؤية الشجيرات وأوراق الشجر الصغيرة في كل مكان وآثار الحياة في كل مكان ينظرون إليه.
ظهرت العديد من التماثيل والمعابد والقصور في مسارهم.
أصبحت المدينة المدمرة متاهة يمكن أن يضيع فيها كلاود هوك والآخرون إلى الأبد.
بعد حوالي ساعة…
حتى مرتزقة الأراضي القاحلة ذوي الخبرة سيجدون صعوبة في إيجاد طريقهم للخروج.
انضم إليهم عدد أكبر من الزومبي الذين يشبهون البشر.
لم تكن هذه رحلة ليونين الأولى إلى مخفر جرينلاند.
“اللعنة! ، واحد أقترب مني ، لقد عضني! ” أطلق أحد المحاربين صرخة ألم حادة.
كان من ذوي الخبرة الكافية لتجنب الطرق المضللة.
كان يعرف أيضًا كيف يتجنب الخطر حيث تكمن الوحوش منتظرة للإنقضاض عليهم.
بغض النظر عن ما فعلوه ، التصق الزومبي بهم مثل ديدان الأقدام [1].
بينما كانوا يشقون طريقهم عبر الأنقاض ، لم يظهر شيء جعل مرورهم صعبًا.
تم قطع عشرات الزومبي وتناثرت القطع على الرمال.
بعد حوالي ساعة…
تم قطع عشرات الزومبي وتناثرت القطع على الرمال.
صدى عواء غريب وتردد عبر شوارع المباني المتداعية من حولهم.
كان من ذوي الخبرة الكافية لتجنب الطرق المضللة.
لا أحد يستطيع أن يميز ما أو من أين أتى.
لم يتخيل كلاود هوك أبدًا في أحلامه الجامحة مكانًا مثل هذا موجود في الأراضي القاحلة.
بعد لحظة انزلق وحش شبيه بالعنكبوت من تحت الأنقاض.
استخدم كماشته وضرب مجموعة من الزومبي واستخدم كماشة أخرى لإلتقاطهم.
قفز من الظلام وحرك أطرافه الأربعة بسرعة لا تصدق ووصل أمام أحد الجنود.
هاجمه عدد من الرجال وطعنوه بشكل متكرر.
لوح الضحية البشرية بسلاحه لحماية نفسه من الوحش.
” إذا تعرضت للعض من أحدهم ، فإنك ستتحول في أقل من يوم واحد وتنضم إلى صفوف الموتى السائرين ، كان لا بد من التعامل معه “.
لكن الوحش كان أسرع مما يمكن أن يتخيله أي شخص.
تفادى السلاح وفتح المخلوق فمه الأسود ودفن أنيابه في كتف المحارب.
طول هذا السلاح حوالي خمسة أقدام وكان كبيرًا وغير مزخرف.
“اقتله!”.
تتناثرت ناطحات سحاب مدمرة وسط المناظر الطبيعية.
هاجمه عدد من الرجال وطعنوه بشكل متكرر.
غطت النباتات من جميع الأنواع كل شيء ونمت بكثرة وفي وسطها بحيرة متلألئة.
ولكن حتى بعد دزينة من الضربات أو نحو ذلك ، لا يزال الوحش حياً.
لكن الوحش كان أسرع مما يمكن أن يتخيله أي شخص.
في النهاية توقف عن الحركة عندما حطمت مطرقة الحرب دماغه.
[ المترجم : رَتابَة هي المداومة ، يعني دوام الشئ على حاله لا يتغير ولا يستبدل ].
حظي كلاود هوك بفرصة النظر إليه عن كثب.
كان المخضرم لونين شريرًا ، لكن مع وجود الصابر في يده بدا وكأنه يستطيع القضاء على مجموعة كاملة من الأعداء.
كان له أربعة أطراف فقط ورأس وعينان وأذنان وأنف … ملامح مألوفة بإستثناء اللحم الأسود الرمادي.
انتشرت غابات كاملة من الأشجار تحته مغطاة بالأعشاب التي ازدهرت بينما كانت محاطة بالصحراء.
كانت أرجله وذراعه ملتوية بشكل غريب ” هل كان هذا الشيء بشريًا؟“.
تم حظر طريق كلاود هوك فجأة من قبل ثلاثة من الزومبي.
سحب ليونين صابرًا.
صدى عواء غريب وتردد عبر شوارع المباني المتداعية من حولهم.
طول هذا السلاح حوالي خمسة أقدام وكان كبيرًا وغير مزخرف.
ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟.
كان مستقيمًا تمامًا وعرضه مثل راحة اليد.
“ليونين ، ماذا تفعل بحق الجحيم!؟!”..
على الرغم من تلطيخه بالدماء ، إلا أن الصابر لا يزال يتلألأ بضوء بارد وقاتل.
كان صوت صرخاته مثقلًا بالألم والرعب وملأ الآخرين بخوف أسوأ بكثير من مشهد إصابته.
كان المخضرم لونين شريرًا ، لكن مع وجود الصابر في يده بدا وكأنه يستطيع القضاء على مجموعة كاملة من الأعداء.
ربما تحميهم الأنقاض من الرياح والرمال.
“ليونين ، ماذا تفعل بحق الجحيم!؟!”..
كانت أرجله وذراعه ملتوية بشكل غريب ” هل كان هذا الشيء بشريًا؟“.
أندفع ليونين نحو الحشد مثل رصاصة من فوهة مسدس.
ألقى المحارب بنفسه على الزومبي بشكل هستيري فقط ليتم سحبه من قبل مجموعة منهم.
رفع صابره في الهواء وأنزله بكل قوته نحو رأس المحارب.
كان من ذوي الخبرة الكافية لتجنب الطرق المضللة.
طارت رأس الرجل عالياً وارتطمت بالأرض على بعد عدة أمتار.
لا أحد يستطيع أن يميز ما أو من أين أتى.
في غضون ذلك انهار جسده.
بأدنى قدر من إرادتها استدعت قوة العصا ، في الواقع القليل جدًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يشعر أنها حفزت الآثار على الإطلاق.
لقد مات قبل أن يعرف ما حدث.
كان من ذوي الخبرة الكافية لتجنب الطرق المضللة.
تفجاء الآخرون من تحرك ليونين.
تحركت الملكة الملطخة بالدماء وهاجمت أي زومبي قريب.
“لم يكن متحول ، لقد كان زومبي” وقف ليونين وأحكم قبضته على الصابر.
كانت واحة ضخمة ومذهلة.
” إذا تعرضت للعض من أحدهم ، فإنك ستتحول في أقل من يوم واحد وتنضم إلى صفوف الموتى السائرين ، كان لا بد من التعامل معه “.
“ليونين ، ماذا تفعل بحق الجحيم!؟!”..
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها كلاود هوك شيئًا كهذا.
غطت النباتات من جميع الأنواع كل شيء ونمت بكثرة وفي وسطها بحيرة متلألئة.
واصل ليونين” الزومبي مثل هذا يتحرك في مجموعات ، علينا المغادرة الآن “.
[ المترجم : اللي بيقرف ميبحثش في جوجل ، أنا حذرت ].
كما لو كان تأكيداً على كلامه ، خرج الزومبي من كل مكان.
قاد ليونين الطريق إلى الأمام.
مثل وحوش الكابوس ، بدأ الزومبي يقتربون منهم ويخرجون نم الشقوق في الجدران ومن خلال الشقوق في الأنقاض.
على العكس تمامًا نما صوته ووجهه أكثر حدة “بغض النظر عما تراه ، لا تلمسوا شيئاً ، ستموتون إذا فعلتم! “.
كانوا يزحفون ويزمجرون بعيون حمراء قرمزية جائعة.
عندما التقوا وجهاً لوجه مع عدوهم الطبيعي ، كان رد فعلهم الفوري هو الفرار لأن أسنانهم لم تستطع كسر قذيفة الوحش الشبيهة بالدروع بينما كانت كماشته تسقطهم بسهولة.
كان العشرات منهم يقتربون بالفعل و المزيد قادمون.
كان هذا الوحش الجديد يشبه السلطعون ولكنه أكبر بعشرات المرات فقط.
تغير وجه كلاود هوك“هناك الكثير منهم!”.
لقد تعاملت مع الزومبي بينما قاد كلاود هوك السحلية العملاقة متابعًا الآخرين وهم يقاتلون من أجل التحرر من حصار الزومبي.
خزن ليونين صابره“أنتم تعالوا معي ، احذروا من أن تتعرضوا للعض وحاولوا ألا تصل دمائهم لكم“.
لم يتمكنوا من الحصول على استراحة!.
في الواقع لم تكن هذه الجثث متحولة.
مثل وحوش الكابوس ، بدأ الزومبي يقتربون منهم ويخرجون نم الشقوق في الجدران ومن خلال الشقوق في الأنقاض.
كانوا وحوشًا ، تحول البشر إلى وحوش من خلال بعض السم الشرير.
حظي كلاود هوك بفرصة النظر إليه عن كثب.
كان سم الزومبي في لعابهم وثانيًا في دمائهم.
كانوا يزحفون ويزمجرون بعيون حمراء قرمزية جائعة.
لدغة واحدة وسيتم نقل مرضهم.
ثم لاحظ كلاود هوك أن الزومبي كانوا يتزايدون فقط.
أي شخص سيئ الحظ يتم عضه سيموت.
ظهرت العديد من التماثيل والمعابد والقصور في مسارهم.
إذا وصلت أي قطرة من دمائهم إلى جرح مفتوح ، فستكون فرص نقل المرض عالية أيضًا.
تفجاء الآخرون من تحرك ليونين.
لم يكن هناك دواء ، لا علاج ، ، هذا ما جعل هذه الوحوش مرعبة للغاية!.
رفع صابره في الهواء وأنزله بكل قوته نحو رأس المحارب.
كان كلاود هوك على إستعداد لمحاربة جميع أنواع المخلوقات.
“اللعنة! ، واحد أقترب مني ، لقد عضني! ” أطلق أحد المحاربين صرخة ألم حادة.
لكنه متأكد من أنه لم يكن مهتمًا بالتشابك مع الزومبي.
صرخ في عذاب دموي حيث أزالت مخالبهم السوداء أحشائه وسحبوا أمعائه من جسده المرتعش والممزق.
قاد ليونين الطريق إلى الأمام.
تم نقل الأطراف المقطوعة إلى فم السلطعون واختفت أسفل حلقه المرعب.
ومض خنجره وتم قطع اثنين من الزومبي الذين كانوا في طريقهم إلى النصف.
ومض خنجره وتم قطع اثنين من الزومبي الذين كانوا في طريقهم إلى النصف.
ولكن لا يزال يتدفق المزيد من كل مكان – من الواضح أنهم لم يعرفوا الخوف وكانوا على استعداد للموت أثناء هجومهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصبحت المدينة المدمرة متاهة يمكن أن يضيع فيها كلاود هوك والآخرون إلى الأبد.
“اللعنة! ، واحد أقترب مني ، لقد عضني! ” أطلق أحد المحاربين صرخة ألم حادة.
بينما كانوا يشقون طريقهم عبر الأنقاض ، لم يظهر شيء جعل مرورهم صعبًا.
لقد عض أحد الزومبي نصف يده.
في النهاية توقف عن الحركة عندما حطمت مطرقة الحرب دماغه.
كان صوت صرخاته مثقلًا بالألم والرعب وملأ الآخرين بخوف أسوأ بكثير من مشهد إصابته.
من كان يعلم كيف كان هذا المكان في وقته؟ ، ما هي أنواع التجارب التي انتظرت في شوارعها ومبانيها؟ ، كل ذلك ضاع في خط الزمن الحتمي.
“أيتها الوحوش اللعينة ، سأقتلكم!”.
كانت أرجله وذراعه ملتوية بشكل غريب ” هل كان هذا الشيء بشريًا؟“.
ألقى المحارب بنفسه على الزومبي بشكل هستيري فقط ليتم سحبه من قبل مجموعة منهم.
ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟.
صرخ في عذاب دموي حيث أزالت مخالبهم السوداء أحشائه وسحبوا أمعائه من جسده المرتعش والممزق.
كانوا يزحفون ويزمجرون بعيون حمراء قرمزية جائعة.
سقط الزومبي على جسده كما لو يأكل طعامًا شهيًا نادرًا.
لقد مات قبل أن يعرف ما حدث.
جعل المشهد البشر الآخرون يرتجفون من الرعب الشديد.
مواقع غريبة لها تاريخ غريب.
تم حظر طريق كلاود هوك فجأة من قبل ثلاثة من الزومبي.
لا أحد يستطيع أن يميز ما أو من أين أتى.
لم يكن يعرف الزومبي الذي يجب أن يهاجمه ، لقد كانوا سريعين جدًا والتركيز على أحدهم سيترك نفسه مفتوحًا لهجوم من الآخرين.
عندما التقوا وجهاً لوجه مع عدوهم الطبيعي ، كان رد فعلهم الفوري هو الفرار لأن أسنانهم لم تستطع كسر قذيفة الوحش الشبيهة بالدروع بينما كانت كماشته تسقطهم بسهولة.
إذا عضه أحدهم ، فهذا كل شيء!.
كانوا يزحفون ويزمجرون بعيون حمراء قرمزية جائعة.
لم يعطه الزومبي الثلاث أي وقت للتفكير.
حتى بعد سنوات من التعرية نبتت الحشائش في هذا المكان ولكن الحطام الشاهق كان شاهداً على روعة العالم القديم.
تجمد كلاود هوك في حالة من الذعر ولذا اتخذت الملكة الخطوة الأولى.
لم يتخيل كلاود هوك أبدًا في أحلامه الجامحة مكانًا مثل هذا موجود في الأراضي القاحلة.
أمسكت العصا وتقدمت للأمام.
كانت واحة ضخمة ومذهلة.
واحد ، اثنان ، ثلاثة – انفجرت رؤوس الزومبي مما أدى إلى رش مادة الدماغ في كل مكان.
تناثرت القمم الكبيرة والمباني المنهارة وجميع أنواع الحطام في جميع الأنحاء.
كانت الملكة الملطخة بالدماء أكثر مهارة من كلاود هوك.
” إذا تعرضت للعض من أحدهم ، فإنك ستتحول في أقل من يوم واحد وتنضم إلى صفوف الموتى السائرين ، كان لا بد من التعامل معه “.
بأدنى قدر من إرادتها استدعت قوة العصا ، في الواقع القليل جدًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يشعر أنها حفزت الآثار على الإطلاق.
“أيتها الوحوش اللعينة ، سأقتلكم!”.
كان يكفي فقط سحق جماجم هؤلاء الزومبي ولا شيء أكثر من ذلك.
صرخ في عذاب دموي حيث أزالت مخالبهم السوداء أحشائه وسحبوا أمعائه من جسده المرتعش والممزق.
لقد استخدمت قدرًا من الطاقة بقدر ما هو مطلوب ، على عكس كلاود هوك الذي يضرب دائمًا بقوته الكاملة.
بعد حوالي ساعة…
رن صوت ليونين“هناك المزيد قادمون! ، لا تدعهم يحيطون بكم وإلا ستموتون! “.
تتناثرت ناطحات سحاب مدمرة وسط المناظر الطبيعية.
ثم لاحظ كلاود هوك أن الزومبي كانوا يتزايدون فقط.
لكنه متأكد من أنه لم يكن مهتمًا بالتشابك مع الزومبي.
عاجلاً أم آجلاً سيتم محاصرتهم.
كان من ذوي الخبرة الكافية لتجنب الطرق المضللة.
كم من هذه الأشياء اللعينة كانت موجودة في هذه الأنقاض!؟.
“لم يكن متحول ، لقد كان زومبي” وقف ليونين وأحكم قبضته على الصابر.
تحركت الملكة الملطخة بالدماء وهاجمت أي زومبي قريب.
لم يعطه الزومبي الثلاث أي وقت للتفكير.
لقد تعاملت مع الزومبي بينما قاد كلاود هوك السحلية العملاقة متابعًا الآخرين وهم يقاتلون من أجل التحرر من حصار الزومبي.
تفادى السلاح وفتح المخلوق فمه الأسود ودفن أنيابه في كتف المحارب.
طوال الوقت الذي قاد فيه ليونين طريق الهروب ، قطع صابره الطويل الزومبي في طريقه.
لكنه متأكد من أنه لم يكن مهتمًا بالتشابك مع الزومبي.
تم قطع عشرات الزومبي وتناثرت القطع على الرمال.
كما لو كان تأكيداً على كلامه ، خرج الزومبي من كل مكان.
استمروا في القتال والركض بعنف.
لم يكن هناك دواء ، لا علاج ، ، هذا ما جعل هذه الوحوش مرعبة للغاية!.
ركض خلفهم الزومبي.
صدى عواء غريب وتردد عبر شوارع المباني المتداعية من حولهم.
انضم إليهم عدد أكبر من الزومبي الذين يشبهون البشر.
صدى عواء غريب وتردد عبر شوارع المباني المتداعية من حولهم.
وصل عددهم إلى أكثر من مائة زومبي يركضون خلفهم.
“اقتله!”.
بغض النظر عن ما فعلوه ، التصق الزومبي بهم مثل ديدان الأقدام [1].
سحب ليونين صابرًا.
[ المترجم الإنجليزي : [1] لمحبة الإله لا تبحثوا في جوجل ، لقد بحثت وأنا نادم على ذلك ].
لقد خلقت حاجزًا طبيعيًا ، متاهة خضراء أبعدت شياطين الأراضي القاحلة والوحوش المتجولة – لحماية الوادي من الرعب الذي ابتليت به البؤر الإستيطانية الأخرى.
[ المترجم : اللي بيقرف ميبحثش في جوجل ، أنا حذرت ].
سحب ليونين صابرًا.
حتى الآن رحل ستة من أفراد طاقم ليونين وسيستمر هذا العدد في الارتفاع إذا ظل الزومبي يطاردونهم.
لقد نجوا من خلال إطعامه هذه الجثث المسمومة.
تمامًا كما كان هذا الفكر غير السار يخطر بباله ، بدأت الأرض تهتز.
تم نقل الأطراف المقطوعة إلى فم السلطعون واختفت أسفل حلقه المرعب.
ظهرت حفرة من الأرض وسط وابل من الرمال والحطام.
كان المخضرم لونين شريرًا ، لكن مع وجود الصابر في يده بدا وكأنه يستطيع القضاء على مجموعة كاملة من الأعداء.
كان هذا الوحش الجديد يشبه السلطعون ولكنه أكبر بعشرات المرات فقط.
ألقى المحارب بنفسه على الزومبي بشكل هستيري فقط ليتم سحبه من قبل مجموعة منهم.
طقطقت ستة كماشات وكانت مغطاة بقذيفة سميكة لدرجة أن الرصاص سيكون عديم الفائدة!.
أستغرب كلاود هوك من تحذير ليونين ‘واحه؟ ، ما هي الواحة؟‘.
كان رجلين بطيئين للغاية في الهروب وتم تقطيعهما بكماشة السلطعون إلى نصفين.
كان له أربعة أطراف فقط ورأس وعينان وأذنان وأنف … ملامح مألوفة بإستثناء اللحم الأسود الرمادي.
شعر كلاود هوك بالقلق عما كان يحدث أمامه.
ولكن لا يزال يتدفق المزيد من كل مكان – من الواضح أنهم لم يعرفوا الخوف وكانوا على استعداد للموت أثناء هجومهم.
لم يتمكنوا من الحصول على استراحة!.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصبحت المدينة المدمرة متاهة يمكن أن يضيع فيها كلاود هوك والآخرون إلى الأبد.
أمامهم كان عملاق متحول وخلفهم كان هناك حشد كامل من الزومبي.
أندفع ليونين نحو الحشد مثل رصاصة من فوهة مسدس.
ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟.
في الواقع لم تكن هذه الجثث متحولة.
ومع ذلك لم ينزعج ليونين من ظهور هذا التهديد الجديد.
كانت جنة زمرد في وسط الصحراء!.
أشار في اتجاه آخر وصرخ عليهم“من هنا!”.
لا أحد يستطيع أن يميز ما أو من أين أتى.
تبعوه في مفترق طرق.
لا أحد يستطيع أن يميز ما أو من أين أتى.
لكن الزومبي لحقوا بهم.
[ المترجم الإنجليزي : [1] لمحبة الإله لا تبحثوا في جوجل ، لقد بحثت وأنا نادم على ذلك ].
ترنح السلطعون إلى الأمام مع اقتراب موجة الزومبي.
أخترقت أشعة الشمس الخراب ومرت الرياح والرمال أمامهم.
استخدم كماشته وضرب مجموعة من الزومبي واستخدم كماشة أخرى لإلتقاطهم.
لم تكن هذه رحلة ليونين الأولى إلى مخفر جرينلاند.
تم نقل الأطراف المقطوعة إلى فم السلطعون واختفت أسفل حلقه المرعب.
ركض خلفهم الزومبي.
تردد الزومبي الآخرون عندما رأوا مصير الموجة الأولى.
تحركت الملكة الملطخة بالدماء وهاجمت أي زومبي قريب.
كان هذا السلطعون العملاق العدو الطبيعي للزومبي.
كما لو كان تأكيداً على كلامه ، خرج الزومبي من كل مكان.
لقد نجوا من خلال إطعامه هذه الجثث المسمومة.
على الرغم من تلطيخه بالدماء ، إلا أن الصابر لا يزال يتلألأ بضوء بارد وقاتل.
على الرغم من أن الزومبي لم يكن لديهم عقل ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مخلوقات غريزية.
أشار في اتجاه آخر وصرخ عليهم“من هنا!”.
عندما التقوا وجهاً لوجه مع عدوهم الطبيعي ، كان رد فعلهم الفوري هو الفرار لأن أسنانهم لم تستطع كسر قذيفة الوحش الشبيهة بالدروع بينما كانت كماشته تسقطهم بسهولة.
[ المترجم : اللي بيقرف ميبحثش في جوجل ، أنا حذرت ].
لم يكن لمحاربته أي غرض سوى إعطاء الوحش وجبة مجانية.
لقد مات قبل أن يعرف ما حدث.
لقد أنقذهم وصول السلطعون العملاق في الوقت المناسب.
على الرغم من أن الزومبي لم يكن لديهم عقل ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مخلوقات غريزية.
استمرت مجموعة ليونين في المضي قدمًا خشية أن يجد الزومبي طريقة للوصول إليهم.
لم يكن هناك دواء ، لا علاج ، ، هذا ما جعل هذه الوحوش مرعبة للغاية!.
“اسمعوا ، هناك واد في الأمام وتقع منطقة مخفر جرينلاند على الجانب الآخر “عندما تحدث لم يكن هناك أي استرخاء في صوته ، كما لو أن الرحلة لم تكن على وشك الإنتهاء.
“ليونين ، ماذا تفعل بحق الجحيم!؟!”..
على العكس تمامًا نما صوته ووجهه أكثر حدة “بغض النظر عما تراه ، لا تلمسوا شيئاً ، ستموتون إذا فعلتم! “.
كانوا وحوشًا ، تحول البشر إلى وحوش من خلال بعض السم الشرير.
أستغرب كلاود هوك من تحذير ليونين ‘واحه؟ ، ما هي الواحة؟‘.
لم يكن فضوليًا لفترة طويلة.
لم يكن فضوليًا لفترة طويلة.
انتشرت غابات كاملة من الأشجار تحته مغطاة بالأعشاب التي ازدهرت بينما كانت محاطة بالصحراء.
بحلول الوقت الذي وصل فيه هو والآخرون إلى حافة الوادي ، ظهر مشهد مذهل أمامه.
ركض خلفهم الزومبي.
كان الوادي منطقة شاسعة من التلال المنحدرة التي فصلت الوادي عن المناطق مختلفة.
كان مستقيمًا تمامًا وعرضه مثل راحة اليد.
كل شق كان مغطى ببطانية خضراء.
ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟.
غطت النباتات من جميع الأنواع كل شيء ونمت بكثرة وفي وسطها بحيرة متلألئة.
كانت أرجله وذراعه ملتوية بشكل غريب ” هل كان هذا الشيء بشريًا؟“.
كانت واحة ضخمة ومذهلة.
لقد مات قبل أن يعرف ما حدث.
لم يتخيل كلاود هوك أبدًا في أحلامه الجامحة مكانًا مثل هذا موجود في الأراضي القاحلة.
“ليونين ، ماذا تفعل بحق الجحيم!؟!”..
انتشرت غابات كاملة من الأشجار تحته مغطاة بالأعشاب التي ازدهرت بينما كانت محاطة بالصحراء.
“أيتها الوحوش اللعينة ، سأقتلكم!”.
لقد خلقت حاجزًا طبيعيًا ، متاهة خضراء أبعدت شياطين الأراضي القاحلة والوحوش المتجولة – لحماية الوادي من الرعب الذي ابتليت به البؤر الإستيطانية الأخرى.
حتى مرتزقة الأراضي القاحلة ذوي الخبرة سيجدون صعوبة في إيجاد طريقهم للخروج.
كانت جنة زمرد في وسط الصحراء!.
استخدم كماشته وضرب مجموعة من الزومبي واستخدم كماشة أخرى لإلتقاطهم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
على العكس تمامًا نما صوته ووجهه أكثر حدة “بغض النظر عما تراه ، لا تلمسوا شيئاً ، ستموتون إذا فعلتم! “.
ترجمة : Sadegyptian
” إذا تعرضت للعض من أحدهم ، فإنك ستتحول في أقل من يوم واحد وتنضم إلى صفوف الموتى السائرين ، كان لا بد من التعامل معه “.
قاد ليونين الطريق إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
