أشرار الصحراء
الكتاب الأول – الفصل 55
رغم ضعفها ، كانت لا تزال تحصل على الكثير من الإهتمام البغيض ولم تترك النظرة الشريرة في عيني الرجل الوحشي أي شك في نيته ” إنه يومك اللعين المحظوظ يا إمرأة ، لقد عانيت أنا وأصدقائي قليلاً من موجة الجفاف ، قدمي لنا وقتًا ممتعًا وسنقدم لك الماء! “.
“أنزلوا أسلحتكم!”
قال كلاود هوك ” هل يمكنك أن تعطينا بعض الماء؟“.
لم تكن الصيحة عالية ، لكنها عميقة.
كان صغيراً وبدا ضعيفاً ، لكن المحارب رأى علامات المعركة و الجروح في جميع أنحاء جسد كلاود هوك.
مثل زئير الأسد القوي الذي وعد من يجرؤ على العصيان أن يشعر بأسنانه على حلقه.
مثل الولادة من جديد.
الجميع أسلحتهم وأجبروا على الإستسلام.
لقد كانوا مثل أشخاصاً مختلفين الآن وخاطبوا كلاود هوك بإحترام باسم “الأخ الثاني“.
كشف تعبير الرجل القبيح قوي البنية عن استيائه.
سقط على الأرض ولم يكن هناك سوى عظام العمود الفقري وبعض قطع اللحم التي أبقت نصفي جسده متصلين.
حدق في الرجل الملتحي الطويل الذي أوقفهم” اللعنة يا ليونين ، ماذا تفعل؟“.
تم دفعه للخلف مسافة ثلاثة أو أربعة أمتار ثم انحنى للخلف وكاد ينكسر إلى نصفين.
يبدو أن زعيم هذه القبيلة ذو اللون الأسود كان له اسم يناسب مظهره – ليونين.
فجأة أصبحت عيون كلاود هوك حمراء دموية.
ابتسم ابتسامة عريضة وبدا مثل الأسد يكشف عن أنيابه.
رأوه يقطع الرجل القوي إلى نصفين تقريبًا بعصا ، أصبحوا مرعوبين تمامًا من احتمال أن يكونوا التاليين.
لم يكن الحصول على لقب في الأراضي القاحلة أمرًا سهلاً.
كانت عيون الجميع على الملكة الآن.
على الرغم من أنهم استمعوا إلى الرجل الأكبر سنًا ، بدا هذا الفريق غير منظم بشكل كبير وربما تم جمعهم من عدة مجموعات معًا.
تقدم ليونين مع العديد من الرجال خلفه.
على الرغم من ذلك فقد هدأو عندما تحدث ليونين ، أظهر ذلك مدى تأثير هذا الشخص.
كشف تعبير الرجل القبيح قوي البنية عن استيائه.
فحص ليونين كلاود هوك والملكة الملطخة بالدماء بعينيه.
شعر الرجل الوحشي الذي كان ينزل سرواله بنية قتل تغمره.
كان صغيراً وبدا ضعيفاً ، لكن المحارب رأى علامات المعركة و الجروح في جميع أنحاء جسد كلاود هوك.
راقبه كلاود هوك وهو يأتي بعصبية.
أخبرته غرائزه أن هذا الشخص قد شهد قتالاُ عنيفاُ.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أن يعاني شخص من هذا العدد الكبير من الجروح ويبقى على قيد الحياة يعني أنه كان قفرًا حقيقيًا.
من رأسها إلى أخمص قدميها ومن الداخل إلى الخارج ، كان الأمر كما لو كانت تشعر بأن كل خلية من جسدها تتغذى.
“من أنت؟ ، ماذا تفعل بالتجول هنا؟ “
بعد بضع لحظات من التفكير قال ليونين.
“نحن من مخفر بلاك فلاج” لم يكن كلاود هوك يعرف ما إذا كان هؤلاء الرجال أصدقاء أم أعداء ، لكنه أعطاهم إجابة مباشرة على أي حال.
كان صوته جامحًا ، شرسًا ، وحشياً.
“لقد تعرضنا لهجوم من قبل كتيبة كناسين وتمكنا من الفرار ، لقد انفصلنا عن الآخرين ونحن الآن هنا “.
فكر الرجل الوحشي في شيء ما ثم أدار رأسه إلى الرجلين اللذين يمسكان كلاود هوك ” أحضر هذا اللعين إلى هنا ، سأجعله يشاهدني وأنا آخذ امرأته! “.
”مخفر بلاك فلاج؟ ، لقد سمعت عنه ، يقولون إنها كانت مستوطنة كبيرة ، أنا مندهش لسماع أن مجموعة من الكناسسين هاجموا المخفر ” ظهرت لمحة من الفضول في صوت ليونين.
ابتلعت الملكة الملطخة بالدماء نصف محتويات القربة.
شدد الآخرون قبضتهم على أسلحتهم لأنهم كانوا يعلمون أن أمره التالي ربما سيقرر ما إذا كان هؤلاء الاثنين سيعيشوا أو يموتوا.
ترجمة : Sadegyptian
بعد بضع لحظات من التفكير قال ليونين.
ابتسم ابتسامة عريضة وبدا مثل الأسد يكشف عن أنيابه.
“نحن نتجه نحو مخفر جرينلاند ، الطريق خطير ويمكننا دائمًا استخدام ذراع أخرى تسطيع أرجحة سلاح ، إذا لم يكن لديك مكان آخر تذهب إليه فيمكنك متابعتنا ، ولكن ستبقى وراء المجموعة “.
أن يعاني شخص من هذا العدد الكبير من الجروح ويبقى على قيد الحياة يعني أنه كان قفرًا حقيقيًا.
كان قرار ليونين غير متوقع.
كان هذا صحيحًا بالنسبة للرجال أيضًا.
كان كلاود هوك يائسًا ، وبدا الموت حتميًا ما لم يتبع هؤلاء الأشخاص.
ابتلعت الملكة الملطخة بالدماء نصف محتويات القربة.
ما هو الخيار الذي كان لديه؟.
شعر الرجل الوحشي الذي كان ينزل سرواله بنية قتل تغمره.
أيًا كان نوع المكان ، يبدو أن هذه البؤرة الإستيطانية مهمة.
أن يعاني شخص من هذا العدد الكبير من الجروح ويبقى على قيد الحياة يعني أنه كان قفرًا حقيقيًا.
كل ما سمعه هو “البؤرة الإستيطانية” ، وكان الإثنان بحاجة إلى ملاذ آمن حيث يمكنهم علاج جروحهم.
“لقد تعرضنا لهجوم من قبل كتيبة كناسين وتمكنا من الفرار ، لقد انفصلنا عن الآخرين ونحن الآن هنا “.
أومأ ليونين برأسه” إذن أنت قادم معنا“.
‘قفر صغير وضعيف ، لكنه ألقى بنفسه على الآخرين وخاطر بحياته لحمايتي ، مرة أخرى … أنا مدينة له مرة أخرى‘ فكرت الملكة.
استدار المحارب الملتحي وأجبر على المغادرة.
أخرجت الملكة خنجر ودفنته في الرمال.
خفف رفاقه من إمساك أسلحتهم.
اندفع أحد الرجال إليها بشراهة.
لم يتسبب أحد في مزيد من المتاعب لهما ، لأن مخالفة قرار ليونين سيجعله سيكون له عواقب.
الجميع أسلحتهم وأجبروا على الإستسلام.
قال كلاود هوك ” هل يمكنك أن تعطينا بعض الماء؟“.
على سبيل المثال لم يكن قويًا مثل ماد دوج ، لكنه بالتأكيد كان يمكن مقارنته بأقوى مقاتلي مرتزقة تارتاروس!.
“هل أنت لعين أصم؟ ، قال أنه يمكنك المتابعة ، هذا كل شيء! ” صرخ الرجل المتوحش.
شعرت وكأنها تحت مطر مبارك في صحراء مشمسة.
” هل تعتقد أننا جمعية خيرية ملعونة؟!”.
تم دفعه للخلف مسافة ثلاثة أو أربعة أمتار ثم انحنى للخلف وكاد ينكسر إلى نصفين.
أخرجت الملكة خنجر ودفنته في الرمال.
“وحش! ، إنه وحش! “.
كان هذا السلاح من إليسيوم ، أحضرته الملكة الملطخة بالدماء معها.
فكر الرجل الوحشي في شيء ما ثم أدار رأسه إلى الرجلين اللذين يمسكان كلاود هوك ” أحضر هذا اللعين إلى هنا ، سأجعله يشاهدني وأنا آخذ امرأته! “.
لم يكن أثراً ، ولكن يمكن للمرء أن يعرف من لمحة أنه مصنوع من معدن خاص.
إذا كان الأمر يتعلق بمعركة فمن المؤكد أنه سيخسر.
كانت الملكة مباشرة ، حتى الأسلحة القاحلة اللائقة لا يمكن مقارنتها بهذا الخنجر.
أصبح الرجل القوي الذي يمسك الملكة خائفًا.
عندما فتحت الملكة فمها تحدثت بهدوء وأخفت ضعفها ” خذ هذا الخنجر للتجارة!”.
أن يعاني شخص من هذا العدد الكبير من الجروح ويبقى على قيد الحياة يعني أنه كان قفرًا حقيقيًا.
انتزع الرجل الوحشي الخنجر من الأرض وقلبه بين يديه وفحصه.
إذا كانت حتى قادرة على المشي دون مساعدة ، فإن هذا الأحمق سيكون جثة تُترك لتتعفن في شمس الصحراء.
كان الماء ثمينًا في الأراضي القاحلة ، لكن خنجرها كان أكثر من مجرد تبادل جيد.
سقط على الأرض ولم يكن هناك سوى عظام العمود الفقري وبعض قطع اللحم التي أبقت نصفي جسده متصلين.
أضاف كلاود هوك ” حسناً؟ ، هل ستأخذه أم لا؟! “.
مثل الولادة من جديد.
“خنجر مكسور لا يكفي” وجه الرجل الوحشي عينيه على جسد الملكة.
وبينما كان يشرب ، لم يتذكر آخر مرة شعر فيها بالرضا.
كان وجهها مغطى بقناع الشيطان البشع لكنه لم يستطع إخفاء صدرها بالكامل وظهرها المستدير وسيقانها الطويلة النحيلة.
الكتاب الأول – الفصل 55
رغم ضعفها ، كانت لا تزال تحصل على الكثير من الإهتمام البغيض ولم تترك النظرة الشريرة في عيني الرجل الوحشي أي شك في نيته ” إنه يومك اللعين المحظوظ يا إمرأة ، لقد عانيت أنا وأصدقائي قليلاً من موجة الجفاف ، قدمي لنا وقتًا ممتعًا وسنقدم لك الماء! “.
“هل أنت لعين أصم؟ ، قال أنه يمكنك المتابعة ، هذا كل شيء! ” صرخ الرجل المتوحش.
كيف يمكن للملكة الملطخة بالدماء أن تتجاهل مثل هذه الإهانة؟.
الآن كان كلاود هوك بديله؟.
إذا كانت حتى قادرة على المشي دون مساعدة ، فإن هذا الأحمق سيكون جثة تُترك لتتعفن في شمس الصحراء.
تم استبدال الهواء في رئتيه بدم طازج كثيف.
كانت عيون الجميع على الملكة الآن.
كان الماء ثمينًا في الأراضي القاحلة ، لكن خنجرها كان أكثر من مجرد تبادل جيد.
لم يبذل أي منهم جهدًا لإخفاء رغباتهم الجامحة والفاسقة.
كشف تعبير الرجل القبيح قوي البنية عن استيائه.
في هذه الأراضي المنكوبة ، كانت جسد إمرأة مثلها مثل الخروف بين الذئاب الضارية.
إذا كان ليونين هو قائدهم ، فهذا الرجل كان بالتأكيد رقم اثنان.
لم يتطلب الأمر الكثير من الخيال لمعرفة ما سيحدث لها.
انتزع الرجل الوحشي الخنجر من الأرض وقلبه بين يديه وفحصه.
تقدم كلاود هوك للأمام لمنعهم ، لكن رجلين قويين أمسكاه بقوة.
“نحن نتجه نحو مخفر جرينلاند ، الطريق خطير ويمكننا دائمًا استخدام ذراع أخرى تسطيع أرجحة سلاح ، إذا لم يكن لديك مكان آخر تذهب إليه فيمكنك متابعتنا ، ولكن ستبقى وراء المجموعة “.
أحاط الرجل الوحشي وعشرات الرجال الآخرين بالملكة وتعثرت للخلف في محاولة لتجنبهم.
استخدم السكين ببراعة.
حاولت الوصول بإرادتها لإستدعاء قوة الأثار ولكن ذلك لم يكسبها سوى ألم في رأسها.
عندما رأى الرجال الآخرون محنة صديقهم بدأو يضحكون بصوت عالٍ.
لم تستطع الوصول إلى الأثار ، كانت ضعيفة للغاية.
كان صغيراً وبدا ضعيفاً ، لكن المحارب رأى علامات المعركة و الجروح في جميع أنحاء جسد كلاود هوك.
اندفع أحد الرجال إليها بشراهة.
كانت القربة ممتلئة مما أسعده كثيرًا.
تمكنت من تجنب هجومه.
يبدو أن زعيم هذه القبيلة ذو اللون الأسود كان له اسم يناسب مظهره – ليونين.
رفعت بساقها اليمنى وضربت قضيب الرجل بقوة.
كافحت الملكة ولكن لم تستطع التحرر ، كان ردها الوحيد هو الصراخ “إذا كنت تجرؤ على تجربة أي شيء سأجعلك تندم على ولادتك!”.
أطلق صراخاً بائساً وانهار على الأرض وبدأ يتدحرج من الألم.
لبضع ثوان ارتعدت ذراعيه قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا.
عندما رأى الرجال الآخرون محنة صديقهم بدأو يضحكون بصوت عالٍ.
انتزع الرجل الوحشي الخنجر من الأرض وقلبه بين يديه وفحصه.
رأى القليل منهم أنها فرصتهم لإحداث المشاكل.
انتزع كلاود هوك عصاه وهاجم مجموعة من الرجال مثل وحيد القرن المسعور.
اندلع ضحك وحشي من خلف الملكة وفجأة تم إمساك يديها.
مثل الولادة من جديد.
كافحت الملكة ولكن لم تستطع التحرر ، كان ردها الوحيد هو الصراخ “إذا كنت تجرؤ على تجربة أي شيء سأجعلك تندم على ولادتك!”.
أخرج الرجل الوحشي سكين ثقيل طويل.
“إنه مكان بري يا إمرآة!”.
استخدم السكين ببراعة.
“ما هي الملابس التي ترتديها يا إمرأة؟“.
شعرت وكأنها تحت مطر مبارك في صحراء مشمسة.
“هذه الكلبة مشاكسة! ، أحب هذا! “.
استدار المحارب الملتحي وأجبر على المغادرة.
“لماذا أنت في عجلة من أمرك هاه؟ ، لم أحصل على دوري بعد! “ركل الرجل الذي كان يتألم على الأرض واستعد لخلع سرواله ” قفوا يا أولاد في الخط ، أنا الأول“.
تم دفعه للخلف مسافة ثلاثة أو أربعة أمتار ثم انحنى للخلف وكاد ينكسر إلى نصفين.
فكر الرجل الوحشي في شيء ما ثم أدار رأسه إلى الرجلين اللذين يمسكان كلاود هوك ” أحضر هذا اللعين إلى هنا ، سأجعله يشاهدني وأنا آخذ امرأته! “.
” رقم اثنان لا يستحق ضرطة! ، لقد بدأ معركة لم يستطع إنهاؤها ، حتى الموت لن يبرئ عاره ، من اليوم فصاعدً ستأخذ مكانه كرقم اثنين “.
وبينما كانت المجموعة الصاخبة تستعد للمتعة ، راقب ليونين بتعبير غير مبال.
فجأة أصبحت عيون كلاود هوك حمراء دموية.
هنا في الأراضي القاحلة كانت النساء أدوات وطريقة للرجال للتنفيس عن شهواتهم.
تقدم ليونين مع العديد من الرجال خلفه.
الآن بعد أن تواجدت إمرآة هنا كان عليها أن تفهم ذلك.
اندفع أحد الرجال إليها بشراهة.
إذا لم تكن قوية بما يكفي لحماية نفسها ، فسيتم استخدامها كما يحلو لهم.
أن يعاني شخص من هذا العدد الكبير من الجروح ويبقى على قيد الحياة يعني أنه كان قفرًا حقيقيًا.
كان هذا صحيحًا بالنسبة للرجال أيضًا.
“أنزلوا أسلحتكم!”
إذا لم يكونوا أقوياء بما يكفي لحماية نسائهم ، فعليهم التعامل مع فقدانهن.
“لماذا أنت في عجلة من أمرك هاه؟ ، لم أحصل على دوري بعد! “ركل الرجل الذي كان يتألم على الأرض واستعد لخلع سرواله ” قفوا يا أولاد في الخط ، أنا الأول“.
كانت هذه القواعد في هذا المكان البائس ، بدون قوة كان عليك أن تستسلم لمصيرك!.
قبل أن يتمكن الرجال الآخرون من الرد ، ضرب كلاود هوك بالعصا إلى أسفل بقوة.
فجأة أصبحت عيون كلاود هوك حمراء دموية.
أي رجل يمكنه أن يأمر العشرات من الرجال مثل هؤلاء لم يكن قفرًا عادياً.
شعر بفيضان من الطاقة ينفجر عبر جسده المنهك ، مثل بركان متفجر.
على الرغم من ذلك فقد هدأو عندما تحدث ليونين ، أظهر ذلك مدى تأثير هذا الشخص.
تحرر من قبضة آسريه وصرخ “أنت ميت يا بن العاهرة!”.
أصبح الرجل القوي الذي يمسك الملكة خائفًا.
كان صوته جامحًا ، شرسًا ، وحشياً.
اندلع ضحك وحشي من خلف الملكة وفجأة تم إمساك يديها.
توقف الجميع عما كانوا يفعلونه ونظروا إليه.
[ المترجم : وأخيراً وصلنا لأحداث مخفر جرينلاند ، الجزء اللي جاي من الأحداث هيستمر لغاية الفصل 100 ، المهم إن عندي إختبارات والرواية هتوقف فترة *-* ]
انتزع كلاود هوك عصاه وهاجم مجموعة من الرجال مثل وحيد القرن المسعور.
انتزع الرجل الوحشي الخنجر من الأرض وقلبه بين يديه وفحصه.
شعر الرجل الوحشي الذي كان ينزل سرواله بنية قتل تغمره.
فجأة أصبحت عيون كلاود هوك حمراء دموية.
أصبح تعبيره وحشياً وصرخ “لا تلومني على هذا ليونين ، هذا اللعين الضرطة جلب هذا لنفسه! “.
كان هؤلاء المتوحشون في القفار شريرين وقاسيين ، لكنهم كانوا جيدين في التكيف مع الظروف.
أخرج الرجل الوحشي سكين ثقيل طويل.
في هذه الأراضي المنكوبة ، كانت جسد إمرأة مثلها مثل الخروف بين الذئاب الضارية.
إذا كان ليونين هو قائدهم ، فهذا الرجل كان بالتأكيد رقم اثنان.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أي رجل يمكنه أن يأمر العشرات من الرجال مثل هؤلاء لم يكن قفرًا عادياً.
إذا كان ليونين هو قائدهم ، فهذا الرجل كان بالتأكيد رقم اثنان.
على سبيل المثال لم يكن قويًا مثل ماد دوج ، لكنه بالتأكيد كان يمكن مقارنته بأقوى مقاتلي مرتزقة تارتاروس!.
قبل أن يتمكن الرجال الآخرون من الرد ، ضرب كلاود هوك بالعصا إلى أسفل بقوة.
كان سكين الرجل الوحشي حاداً وثقيلاً ، لكنه رفعه كما لو كان ريشة.
فتح السدادة وسلمها إلى الملكة.
لوح بالسكين نحو كلاود هوك بدقة بالغة.
إذا لم تكن قوية بما يكفي لحماية نفسها ، فسيتم استخدامها كما يحلو لهم.
استخدم السكين ببراعة.
أصبح الرجل القوي الذي يمسك الملكة خائفًا.
ولكن فجأة أنفجرت إرادة كلاود هوك! ، بدأت العصا بالدوران بسرعة!.
رأوه يقطع الرجل القوي إلى نصفين تقريبًا بعصا ، أصبحوا مرعوبين تمامًا من احتمال أن يكونوا التاليين.
قبل أن يتمكن الرجال الآخرون من الرد ، ضرب كلاود هوك بالعصا إلى أسفل بقوة.
“وحش! ، إنه وحش! “.
مثل الزجاج ، تحطم سيف الرجل الوحشي إلى مليون قطعة بينما لا يبدو أن عصا كلاود هوك تتباطأ على الإطلاق.
كانت الملكة مباشرة ، حتى الأسلحة القاحلة اللائقة لا يمكن مقارنتها بهذا الخنجر.
لمست العصا صدر الرجل الوحشي وقطعته بشدة لدرجة أن الدم واللحم تناثر في كل مكان كما لو كان يقطع طماطم فاسدة.
“أنزلوا أسلحتكم!”
لم يصدر الرجل الوحشي أي صوت.
لم يكن هناك طريقة تمكنه من حماية نفسه أو الملكة من بقية هؤلاء الفاسقين المتوحشين.
تم دفعه للخلف مسافة ثلاثة أو أربعة أمتار ثم انحنى للخلف وكاد ينكسر إلى نصفين.
تم استبدال الهواء في رئتيه بدم طازج كثيف.
سقط على الأرض ولم يكن هناك سوى عظام العمود الفقري وبعض قطع اللحم التي أبقت نصفي جسده متصلين.
كانت هذه القواعد في هذا المكان البائس ، بدون قوة كان عليك أن تستسلم لمصيرك!.
كانت عيناه واسعتين بينما كان الدم ينساب من فمه.
انتزع كلاود هوك عصاه وهاجم مجموعة من الرجال مثل وحيد القرن المسعور.
تم استبدال الهواء في رئتيه بدم طازج كثيف.
“هذه الكلبة مشاكسة! ، أحب هذا! “.
لبضع ثوان ارتعدت ذراعيه قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا.
كانت الملكة مباشرة ، حتى الأسلحة القاحلة اللائقة لا يمكن مقارنتها بهذا الخنجر.
كان كلاود هوك مغطى بالدماء.
ركضوا وتركوا مسافة عشرة أمتار بينهم وبين ه ذا الطفل الشيطاني.
لم ينظر حتى إلى ما تبقى من الرجل الوحشي.
وبينما كان يشرب ، لم يتذكر آخر مرة شعر فيها بالرضا.
مثل شيطان مجنون ، صرخ نحو الآخرين ” ارفعوا أيديكم عنها!”.
لم يتسبب أحد في مزيد من المتاعب لهما ، لأن مخالفة قرار ليونين سيجعله سيكون له عواقب.
“اآه!”.
“إنه مكان بري يا إمرآة!”.
“وحش! ، إنه وحش! “.
لبضع ثوان ارتعدت ذراعيه قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا.
أصبح الرجل القوي الذي يمسك الملكة خائفًا.
‘قفر صغير وضعيف ، لكنه ألقى بنفسه على الآخرين وخاطر بحياته لحمايتي ، مرة أخرى … أنا مدينة له مرة أخرى‘ فكرت الملكة.
بعد نصف لحظة ، عاد عقله وركض بعيدأ.
لقد كانوا مثل أشخاصاً مختلفين الآن وخاطبوا كلاود هوك بإحترام باسم “الأخ الثاني“.
سحب كلاود هوك الملكة الضعيفة خلفه.
انعكس جسد كلاود هوك الهزيل في عيون الملكة المتلألئة.
وجه العصا إلى الأوغاد القفر وقال ببرود ” أي شخص آخر يريد أن يجرب حظه اللعين؟!”.
فكر الرجل الوحشي في شيء ما ثم أدار رأسه إلى الرجلين اللذين يمسكان كلاود هوك ” أحضر هذا اللعين إلى هنا ، سأجعله يشاهدني وأنا آخذ امرأته! “.
لقد كانت خدعة ، لم يكن لديه طاقة لإستخدام العصا سوى مرة واحدة.
لم يفعل ذلك من منطق بعض الشعور الأخلاقي.
لم يكن هناك طريقة تمكنه من حماية نفسه أو الملكة من بقية هؤلاء الفاسقين المتوحشين.
“من أنت؟ ، ماذا تفعل بالتجول هنا؟ “
لكن عرضه المرعب أخافهم تمامًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
رأوه يقطع الرجل القوي إلى نصفين تقريبًا بعصا ، أصبحوا مرعوبين تمامًا من احتمال أن يكونوا التاليين.
وبينما كانت المجموعة الصاخبة تستعد للمتعة ، راقب ليونين بتعبير غير مبال.
ركضوا وتركوا مسافة عشرة أمتار بينهم وبين ه ذا الطفل الشيطاني.
لقد كانوا مثل أشخاصاً مختلفين الآن وخاطبوا كلاود هوك بإحترام باسم “الأخ الثاني“.
لم يجرؤ أحد على التقدم لتحديه.
قبل أن يتمكن الرجال الآخرون من الرد ، ضرب كلاود هوك بالعصا إلى أسفل بقوة.
انعكس جسد كلاود هوك الهزيل في عيون الملكة المتلألئة.
عندما رأى الرجال الآخرون محنة صديقهم بدأو يضحكون بصوت عالٍ.
مثل الوحش ، كان يضع جسده الصغير كما كان دائماً بينها وبين مجموعة من الرجال المتوحشين .
هنا في الأراضي القاحلة كانت النساء أدوات وطريقة للرجال للتنفيس عن شهواتهم.
‘قفر صغير وضعيف ، لكنه ألقى بنفسه على الآخرين وخاطر بحياته لحمايتي ، مرة أخرى … أنا مدينة له مرة أخرى‘ فكرت الملكة.
كان الماء ثمينًا في الأراضي القاحلة ، لكن خنجرها كان أكثر من مجرد تبادل جيد.
تقدم ليونين مع العديد من الرجال خلفه.
قبل أن يتمكن الرجال الآخرون من الرد ، ضرب كلاود هوك بالعصا إلى أسفل بقوة.
راقبه كلاود هوك وهو يأتي بعصبية.
لم يُقاتل الرجل العجوز ، لكنه كان يعلم أنه على قدم المساواة مع ماد دوج.
“لماذا أنت في عجلة من أمرك هاه؟ ، لم أحصل على دوري بعد! “ركل الرجل الذي كان يتألم على الأرض واستعد لخلع سرواله ” قفوا يا أولاد في الخط ، أنا الأول“.
إذا كان الأمر يتعلق بمعركة فمن المؤكد أنه سيخسر.
شعر الرجل الوحشي الذي كان ينزل سرواله بنية قتل تغمره.
“حسنًا ، ضع سلاحك بعيدًا” ساد صوت ليونين وأصبح المكان هادئاً بشكل غريب.
إذا لم تكن قوية بما يكفي لحماية نفسها ، فسيتم استخدامها كما يحلو لهم.
” رقم اثنان لا يستحق ضرطة! ، لقد بدأ معركة لم يستطع إنهاؤها ، حتى الموت لن يبرئ عاره ، من اليوم فصاعدً ستأخذ مكانه كرقم اثنين “.
“إنه مكان بري يا إمرآة!”.
هل هذا هو الإهتمام الذي سيوليه ليونين لموت الرجل الوحشي؟.
انعكس جسد كلاود هوك الهزيل في عيون الملكة المتلألئة.
الآن كان كلاود هوك بديله؟.
“لديك خمس عشرة دقيقة للتحضير” أمسك ليونين قربة من الماء وألقاها لـ كلاود هوك.
ابتسم ابتسامة عريضة وبدا مثل الأسد يكشف عن أنيابه.
” بعد خمس عشرة دقيقة سنتحرك“.
استدار المحارب الملتحي وأجبر على المغادرة.
أمسك كلاود هوك القربة وهزها.
اندلع ضحك وحشي من خلف الملكة وفجأة تم إمساك يديها.
تدفقت المياه بالداخل بشكل جذاب.
“أنزلوا أسلحتكم!”
كانت القربة ممتلئة مما أسعده كثيرًا.
“لماذا أنت في عجلة من أمرك هاه؟ ، لم أحصل على دوري بعد! “ركل الرجل الذي كان يتألم على الأرض واستعد لخلع سرواله ” قفوا يا أولاد في الخط ، أنا الأول“.
قربة مليئة بالرحيق المنقذ للحياة!.
مثل الوحش ، كان يضع جسده الصغير كما كان دائماً بينها وبين مجموعة من الرجال المتوحشين .
فتح السدادة وسلمها إلى الملكة.
كان كلاود هوك مغطى بالدماء.
لم يفعل ذلك من منطق بعض الشعور الأخلاقي.
لم يكن الحصول على لقب في الأراضي القاحلة أمرًا سهلاً.
عرف كلاود هوك أنه لم يكن قوياً بما فيه الكفاية ، لقد احتاج إلى الملكة في أفضل حالاتها للحفاظ على سلامته.
لقد كانوا مثل أشخاصاً مختلفين الآن وخاطبوا كلاود هوك بإحترام باسم “الأخ الثاني“.
كان هؤلاء المتوحشون في القفار شريرين وقاسيين ، لكنهم كانوا جيدين في التكيف مع الظروف.
تقدم ليونين مع العديد من الرجال خلفه.
كان عرض كلاود هوك الدموي قد ترك انطباعًا عميقًا.
” رقم اثنان لا يستحق ضرطة! ، لقد بدأ معركة لم يستطع إنهاؤها ، حتى الموت لن يبرئ عاره ، من اليوم فصاعدً ستأخذ مكانه كرقم اثنين “.
لقد كانوا مثل أشخاصاً مختلفين الآن وخاطبوا كلاود هوك بإحترام باسم “الأخ الثاني“.
لم يتسبب أحد في مزيد من المتاعب لهما ، لأن مخالفة قرار ليونين سيجعله سيكون له عواقب.
ابتلعت الملكة الملطخة بالدماء نصف محتويات القربة.
“نحن من مخفر بلاك فلاج” لم يكن كلاود هوك يعرف ما إذا كان هؤلاء الرجال أصدقاء أم أعداء ، لكنه أعطاهم إجابة مباشرة على أي حال.
شعرت وكأنها تحت مطر مبارك في صحراء مشمسة.
رأى القليل منهم أنها فرصتهم لإحداث المشاكل.
من رأسها إلى أخمص قدميها ومن الداخل إلى الخارج ، كان الأمر كما لو كانت تشعر بأن كل خلية من جسدها تتغذى.
راقبه كلاود هوك وهو يأتي بعصبية.
مثل الولادة من جديد.
“هل أنت لعين أصم؟ ، قال أنه يمكنك المتابعة ، هذا كل شيء! ” صرخ الرجل المتوحش.
شرب كلاود هوك ما تبقى.
لم يصدر الرجل الوحشي أي صوت.
لقد أصيب بالعطش حقًا ولم يترك قطرة ماء واحدة.
اندفع أحد الرجال إليها بشراهة.
وبينما كان يشرب ، لم يتذكر آخر مرة شعر فيها بالرضا.
لم يفعل ذلك من منطق بعض الشعور الأخلاقي.
بعد خمسة عشر دقيقة …
كان هؤلاء المتوحشون في القفار شريرين وقاسيين ، لكنهم كانوا جيدين في التكيف مع الظروف.
وجد كلاود هوك و الملكة الملطخة بالدماء نفسيهما جزءًا من هذه المجموعة من الخارجة عن القانون في الأراضي القاحلة ، متجهين إلى مكان يسمى مخفر جرينلاند .
الآن كان كلاود هوك بديله؟.
تحرر من قبضة آسريه وصرخ “أنت ميت يا بن العاهرة!”.
[ المترجم : وأخيراً وصلنا لأحداث مخفر جرينلاند ، الجزء اللي جاي من الأحداث هيستمر لغاية الفصل 100 ، المهم إن عندي إختبارات والرواية هتوقف فترة *-* ]
لبضع ثوان ارتعدت ذراعيه قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“نحن نتجه نحو مخفر جرينلاند ، الطريق خطير ويمكننا دائمًا استخدام ذراع أخرى تسطيع أرجحة سلاح ، إذا لم يكن لديك مكان آخر تذهب إليه فيمكنك متابعتنا ، ولكن ستبقى وراء المجموعة “.
ترجمة : Sadegyptian
كانت عيناه واسعتين بينما كان الدم ينساب من فمه.
“حسنًا ، ضع سلاحك بعيدًا” ساد صوت ليونين وأصبح المكان هادئاً بشكل غريب.
في هذه الأراضي المنكوبة ، كانت جسد إمرأة مثلها مثل الخروف بين الذئاب الضارية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
