ميراث الهيكل
الكتاب السادس ، الفصل 4 – ميراث الهيكل
مجال سكايكلود ، على منحدر شاهق.
مجال سكايكلود ، على منحدر شاهق.
“ترتفع قوة جديدة في الأراضي القاحلة. وولفبلايد ، أبادون ، خان إيڨرنايت ، قديس الحرب السابق ، الخائنة هيلفلاور ، الخائنة داون بولاريس ، قائد وادي وودلاند وآخرين … إنه أقوى تحالف في تاريخ الأراضي القاحلة”
مع طلوع الفجر ينتهي الليل الطويل. استقرت شخصية على القمة ، لا تزال كالحجر ، لكن من أجل الأثواب البيضاء التي تتصاعد في النسيم. فتحت عيناها ببطء ، راقبت بينما تحمل الرياح أوراق الشجر والبتلات عبر رؤيتها. تتدلى الغيوم حولها في انخفاض ، واندفاع شلال قريب ينساب إلى بركة معطياً صوتًا للطبيعة.
ترجمة : Bolay
فجأة ارتفعت. بقفزة واحدة ، ارتفعت مئات الأمتار عالياً.
لقد مر ما يقرب من عامين منذ أي صراع كبير. عادت سكايكلود في الغالب إلى ما كانت عليه.
حملت سيفًا يلمع بنور ساطع انفجر في تيار من القوة. ينتشر عبر السماء مثل المجرة الساطعة ، طلى الشلال بلون ذهبي مذهل قبل أن يتسبب في تبخره تمامًا.
ولكن على الرغم من أن تفكيرها الداخلي قد تغير ، فإن سيلين لا تزال نفس المرأة التي تتولى المسؤولية قبل كل شيء. لقد أحبت المدينة والعالم اللذين رعاها. على الرغم من أن الظلام والخطيئة لا يزالان موجودين في هذا المكان ، إلا أن معظم الناس أبرياء. أنقياء الروح.
طافت الشخصية البيضاء بهدوء على الأرض حتى قبّلت أصابع قدميها الأرض برفق. لقد وقفت على صخرة ، وحيدة وملكية مثل الجنية التي ولدت في عالم البشر. خمد ضوء سيفها تدريجياً ، وبمجرد خفتانه ، عاد إلى الغمد في وركها.
جعلتها الكلمات ترتجف.
“لقد أحرزت تقدمًا رائعًا.”
تم القبض على سيلين بين الشخص الذي كانت تهتم به أكثر من غيرها والعالم الذي ترغب في حمايته بحماس. كيف من المفترض أن تختار بينهما؟
كان هناك صوت بالقرب منها لفت أذنها. تم الكشف عن شخصية ثانية في الخلفية.
“لقد أحرزت تقدمًا رائعًا.”
ظهر الظل الحي ، الملفوف باللون الأسود ، من العدم. جانوس أومبرا ، قاتل سكايكلود الأول.
عادت سيلين إلى الهيكل حيث كان الكاهن الأكبر في انتظار. لم يكن الوقت لطيفًا مع الهيكل في العام الماضي. في حين حافظ أركتوروس على كاهني الآلهة ومنزلهم هنا في المدينة ، واستمر المشبوهون في التصاعد على أكتاف الحاكم. غالبًا ما تجاوز الهيكل تمامًا عند اتخاذ القرارات هذه الأيام.
في الوقت الحالي ، كانت سيلين كلود تتلقى توجيهات من مدرسين استثنائيين. الأول رئيس كهنة الهيكل ، راميئيل كاليستيس. الثاني هو هذا القائد الغامض لمحكمة الظلال. نتيجة لذلك ، تحسنت قدراتها بشكل كبير خلال فترة زمنية قصيرة جدًا.
م.م : بيعرض على سيلين تبقى قديس الحرب الجديد… نايس
“ما هي الأخبار التي لديك؟”
في النهاية تم الكشف عن قصة كلاود هوك لتكون مأساة. لم ترغب سيلين في تكرار القصة. لم يكن هناك الكثير من الأماكن السعيدة المتبقية في هذا العالم ، لذلك عليها حماية مكانها.
“ترتفع قوة جديدة في الأراضي القاحلة. وولفبلايد ، أبادون ، خان إيڨرنايت ، قديس الحرب السابق ، الخائنة هيلفلاور ، الخائنة داون بولاريس ، قائد وادي وودلاند وآخرين … إنه أقوى تحالف في تاريخ الأراضي القاحلة”
“ما هي الأخبار التي لديك؟”
ظل وجه سيلين خاليًا من التعبيرات. حتى استمر جانوس.
“الكاهن الأكبر ، تقصد أن تقول …”
“كل هذه الشخصيات البارزة تابعة لمسؤول واحد. جميعهم ينحنون إلى كلاود هوك – الذي تغلب على دفاعات الملاذ بضربة واحدة”
عادت سيلين إلى الهيكل حيث كان الكاهن الأكبر في انتظار. لم يكن الوقت لطيفًا مع الهيكل في العام الماضي. في حين حافظ أركتوروس على كاهني الآلهة ومنزلهم هنا في المدينة ، واستمر المشبوهون في التصاعد على أكتاف الحاكم. غالبًا ما تجاوز الهيكل تمامًا عند اتخاذ القرارات هذه الأيام.
كشف وجهها الرزين فجأة عن مفاجأة وتلاشى ذلك الحضور الذي لا ينضب للحظة. ” هو … هو على قيد الحياة؟”
شهدت السنوات الأخيرة تغييرًا في شخصية سيلين. لم تعد الملكة الملطخة بالدماء ، في خوف عميق من الآلهة. لقد أدركت أنه لا يوجد شيء أبيض بالكامل ، أو شيء آخر أسود بالكامل – الجميع في درجات اللون الرمادي. غالبًا ما كان الخير والشر مجرد مسألة قيم وآراء.
“يبدو ذلك. ليس فقط على قيد الحياة ، ولكن أقوى بكثير مما كان عليه!” حتى عندما اصبح جانوس مستعدًا للشرح ، بدأت سيلين في الابتعاد بالفعل. كانت مستعدة للمغادرة على الفور ، للبحث عنه. كانت سيلين مقتنعة بأن كلاود هوك توفي في ذلك اليوم في الملاذ.
“كلاود هوك هو الآن قائد بين سكان القفار ، أعظمهم. إنه أيضًا ألد أعداء سكايكلود”
لكن كلمات جانوس أعاقتها. ” هل تعرفين حقًا أين موضعك إذا ذهبتي لمقابلته؟”
“الكاهن الأكبر راميئيل يرغب في التحدث إليك.”
جعلتها الكلمات ترتجف.
“يبدو ذلك. ليس فقط على قيد الحياة ، ولكن أقوى بكثير مما كان عليه!” حتى عندما اصبح جانوس مستعدًا للشرح ، بدأت سيلين في الابتعاد بالفعل. كانت مستعدة للمغادرة على الفور ، للبحث عنه. كانت سيلين مقتنعة بأن كلاود هوك توفي في ذلك اليوم في الملاذ.
“كلاود هوك هو الآن قائد بين سكان القفار ، أعظمهم. إنه أيضًا ألد أعداء سكايكلود”
طافت الشخصية البيضاء بهدوء على الأرض حتى قبّلت أصابع قدميها الأرض برفق. لقد وقفت على صخرة ، وحيدة وملكية مثل الجنية التي ولدت في عالم البشر. خمد ضوء سيفها تدريجياً ، وبمجرد خفتانه ، عاد إلى الغمد في وركها.
تم القبض على سيلين بين الشخص الذي كانت تهتم به أكثر من غيرها والعالم الذي ترغب في حمايته بحماس. كيف من المفترض أن تختار بينهما؟
قال راميئيل بحذر. “لهذا السبب ناديتك هنا. هل سمعت عن بركة القوة الإلهية؟”
لقد عبست. ” لا أعتقد أن كلاود هوك سيدفع باتجاه الحرب.”
في النهاية تم الكشف عن قصة كلاود هوك لتكون مأساة. لم ترغب سيلين في تكرار القصة. لم يكن هناك الكثير من الأماكن السعيدة المتبقية في هذا العالم ، لذلك عليها حماية مكانها.
انزلق صوت جانوس البارد من خلفها. ” هل حقا تعتقدين ذلك؟”
نظرت سيلين إلى الكاهن الأكبر بدقة. ” هل تريدني أن أقبل هذا الميراث؟”
تم تأسيس التحالف الأخضر وهو ينمو. لقد اجتذب جيشًا من المؤيدين الأقوياء. لا يمكن لمثل هذه المنظمة أن تتعايش مع سكايكلود ، فقد كانوا ببساطة مختلفين للغاية في المنطق. بتأسيس هذا التحالف وتولي زمام الأمور ، تصالح كلاود هوك مع حقيقة أنه سيشن حربًا على الإليسيين.
“ما هي الأخبار التي لديك؟”
لم تستطع سيلين أن تخدع نفسها ، ولا يمكنها درء مشاعر الارتباك وعدم اليقين.
فوجئت سيلين بأن الطفلة الصغيرة ستكون شجاعة جدًا للتحدث معها. بعد كل شيء ، لم تكن امرأة عادية. كان مجرد وجودها في كثير من الأحيان كافٍ لجعل أنفاس الآخرين تتوقف في حلقهم. أجابت بإيماءة من رأسها.
“الكاهن الأكبر راميئيل يرغب في التحدث إليك.”
“يبدو ذلك. ليس فقط على قيد الحياة ، ولكن أقوى بكثير مما كان عليه!” حتى عندما اصبح جانوس مستعدًا للشرح ، بدأت سيلين في الابتعاد بالفعل. كانت مستعدة للمغادرة على الفور ، للبحث عنه. كانت سيلين مقتنعة بأن كلاود هوك توفي في ذلك اليوم في الملاذ.
حاولت سيلين طرد انزعاجها بحسرة. تحولت عيناها نحو الأفق الجنوبي لبعض الوقت بينما تفكر فيما سيحمله المستقبل. كيف ستواجه كلاود هوك؟ كانت قلقة بشأن التغييرات التي قد طرأت عليه ، ولكن أكثر من قلقها هو الفرح لأنه لا يزال على قيد الحياة. أصبح قلبها في حالة من الفوضى ، وستحتاج إلى وقت للتفكير في الأمر برمته.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد عبست. ” لا أعتقد أن كلاود هوك سيدفع باتجاه الحرب.”
لقد مر ما يقرب من عامين منذ أي صراع كبير. عادت سكايكلود في الغالب إلى ما كانت عليه.
لم تستطع سيلين أن تخدع نفسها ، ولا يمكنها درء مشاعر الارتباك وعدم اليقين.
عاد الأطفال إلى الشوارع للعب ، متجاهلين المخاطر التي لم تعد تلوح في الأفق. كان الجهل مصدر سذاجتهم ، وجذر نقاوتهم ، وهذا النقاء جعلهم جميلين. في كل مكان شق المواطنون طريقهم إلى الكنائس ، رفرفت الحمائم في الهواء ، وبدا كل شيء متناغمًا للغاية.
في الوقت الحالي ، كانت سيلين كلود تتلقى توجيهات من مدرسين استثنائيين. الأول رئيس كهنة الهيكل ، راميئيل كاليستيس. الثاني هو هذا القائد الغامض لمحكمة الظلال. نتيجة لذلك ، تحسنت قدراتها بشكل كبير خلال فترة زمنية قصيرة جدًا.
“الأخت الكبرى ، هل أنت صائدة شياطين؟”
ظهر الظل الحي ، الملفوف باللون الأسود ، من العدم. جانوس أومبرا ، قاتل سكايكلود الأول.
وقفت فتاة صغيرة ذات عيون داكنة كبيرة على جانب الطريق وشاهدت سيلين وهي تمر.
كان هناك صوت بالقرب منها لفت أذنها. تم الكشف عن شخصية ثانية في الخلفية.
فوجئت سيلين بأن الطفلة الصغيرة ستكون شجاعة جدًا للتحدث معها. بعد كل شيء ، لم تكن امرأة عادية. كان مجرد وجودها في كثير من الأحيان كافٍ لجعل أنفاس الآخرين تتوقف في حلقهم. أجابت بإيماءة من رأسها.
وقفت فتاة صغيرة ذات عيون داكنة كبيرة على جانب الطريق وشاهدت سيلين وهي تمر.
أضاءت عينا الفتاة. ” إذن أنت ستحمينا؟ تقول والدتي أن الأراضي القاحلة مليئة بالأشرار الذين يفكرون دائمًا في طرق لاقتحام سكايكلود وإيذاءنا! ”
“لقد أحرزت تقدمًا رائعًا.”
هل احتاجت حتى أن تسأل؟ كانت مخاوفها هي بالضبط ما عاشت سيلين لتهدئتها. كانت سيلين كلود ، واحدة من أعظم المحاربين في المملكة ، مليئة بالإيمان والمسؤولية الجادة.
أضاءت عينا الفتاة. ” إذن أنت ستحمينا؟ تقول والدتي أن الأراضي القاحلة مليئة بالأشرار الذين يفكرون دائمًا في طرق لاقتحام سكايكلود وإيذاءنا! ”
ومع ذلك ترددت. وهي تنحني إلى أسفل و تمسّط شعر الفتاة بلطف وتتحدث بنبرة دافئة. ” حماية الناس الطيبين في سكايكلود هو واجب كل صائد شياطين”
لم تستطع سيلين أن تخدع نفسها ، ولا يمكنها درء مشاعر الارتباك وعدم اليقين.
ردت الصغير بسعادة. ” أريد أن اصبح صائدة شياطين أيضًا ، حتى أتمكن من حماية والدتي!”
“كل هذه الشخصيات البارزة تابعة لمسؤول واحد. جميعهم ينحنون إلى كلاود هوك – الذي تغلب على دفاعات الملاذ بضربة واحدة”
شهدت السنوات الأخيرة تغييرًا في شخصية سيلين. لم تعد الملكة الملطخة بالدماء ، في خوف عميق من الآلهة. لقد أدركت أنه لا يوجد شيء أبيض بالكامل ، أو شيء آخر أسود بالكامل – الجميع في درجات اللون الرمادي. غالبًا ما كان الخير والشر مجرد مسألة قيم وآراء.
ردت الصغير بسعادة. ” أريد أن اصبح صائدة شياطين أيضًا ، حتى أتمكن من حماية والدتي!”
لم تعد سيلين ناكرة للذات معتقدةً أن الآلهة مثالية. تسائلت أيضًا عما إذا كانت الشياطين هي المظهر المذل للشر الذي كانت تعلمه دائمًا.
فجأة ارتفعت. بقفزة واحدة ، ارتفعت مئات الأمتار عالياً.
ولكن على الرغم من أن تفكيرها الداخلي قد تغير ، فإن سيلين لا تزال نفس المرأة التي تتولى المسؤولية قبل كل شيء. لقد أحبت المدينة والعالم اللذين رعاها. على الرغم من أن الظلام والخطيئة لا يزالان موجودين في هذا المكان ، إلا أن معظم الناس أبرياء. أنقياء الروح.
ولكن على الرغم من أن تفكيرها الداخلي قد تغير ، فإن سيلين لا تزال نفس المرأة التي تتولى المسؤولية قبل كل شيء. لقد أحبت المدينة والعالم اللذين رعاها. على الرغم من أن الظلام والخطيئة لا يزالان موجودين في هذا المكان ، إلا أن معظم الناس أبرياء. أنقياء الروح.
ستكمي هذا المكان. ستتم إزالة أركتوروس وستحل محله كمحافظ حتى يمكن توجيه العالم إلى الجنة التي من المفترض دائمًا أن يكون عليها. كان من المفترض دائمًا أن تكون سكايكلود أرضًا للتسامح ، إذا كانوا ببساطة قد احتضنوا كلاود هوك من البداية ، فلن يحدث أي من هذا…
“كلاود هوك هو الآن قائد بين سكان القفار ، أعظمهم. إنه أيضًا ألد أعداء سكايكلود”
في النهاية تم الكشف عن قصة كلاود هوك لتكون مأساة. لم ترغب سيلين في تكرار القصة. لم يكن هناك الكثير من الأماكن السعيدة المتبقية في هذا العالم ، لذلك عليها حماية مكانها.
“ترتفع قوة جديدة في الأراضي القاحلة. وولفبلايد ، أبادون ، خان إيڨرنايت ، قديس الحرب السابق ، الخائنة هيلفلاور ، الخائنة داون بولاريس ، قائد وادي وودلاند وآخرين … إنه أقوى تحالف في تاريخ الأراضي القاحلة”
عادت سيلين إلى الهيكل حيث كان الكاهن الأكبر في انتظار. لم يكن الوقت لطيفًا مع الهيكل في العام الماضي. في حين حافظ أركتوروس على كاهني الآلهة ومنزلهم هنا في المدينة ، واستمر المشبوهون في التصاعد على أكتاف الحاكم. غالبًا ما تجاوز الهيكل تمامًا عند اتخاذ القرارات هذه الأيام.
لقد مر ما يقرب من عامين منذ أي صراع كبير. عادت سكايكلود في الغالب إلى ما كانت عليه.
انزلقت عينا راميئيل نحو سيلين عندما دخلت. ” أنتِ تنمين بسرعة. قد تكونين الشخص الوحيد في سكايكلود الذي لديه القدرة على التغلب تعلى أركتوروس ، لكن تقدمك السريع ، ليس بالسرعة الكافية. كل يوم يكتسب فيه الحاكم المزيد من السلطة. أشعر بالكارثة القادمة ، الكامنة تحت السطح الخارجي الهادئ لمدينتنا الجميلة. إنه تهديد لبقاء الآلهة أنفسهم”
وقفت فتاة صغيرة ذات عيون داكنة كبيرة على جانب الطريق وشاهدت سيلين وهي تمر.
“الكاهن الأكبر ، تقصد أن تقول …”
“ما هي الأخبار التي لديك؟”
تنهد راميئيل. ” لا يمكننا أن نعرف إلى متى سيبقى الإله السحابة في قيلولة. تعم الفوضى في الأراضي القاحلة. سلامنا في هذا العالم المقدس معلق بخيط رفيع ويعيش ملايين المؤمنين حياتهم غير مدركين للخطر الذي يلوح في الأفق. لا يمكننا أن نجلس مكتوفي الأيدي. يجب أن نتخذ إجراء”
هل احتاجت حتى أن تسأل؟ كانت مخاوفها هي بالضبط ما عاشت سيلين لتهدئتها. كانت سيلين كلود ، واحدة من أعظم المحاربين في المملكة ، مليئة بالإيمان والمسؤولية الجادة.
كانت كلماته صحيحة ، لكن ما قيل عن الهيكل لا يزال في وضع ضعيف. كل ما تفاخر به هو فرسان الهيكل وفوج واحد من الجنود. بينما كان صحيحًا أن هذه القوات محترمة وقوية ، إلا أنها قليلة. لا يمكنهم أن يأملوا في التغلب على جيش سكايكلود الذي تم جمعه للخضوع.
“لقد أحرزت تقدمًا رائعًا.”
كان لدى راميئيل خطة لكيفية التعامل مع أركتوروس ، ولكن مع الهيكل في حالته الحالية ، كيف سيتم تفعيلها؟ الأسرار المحيطة حول أركتوروس مظلمة جدًا وكثيرة جدًا. كان الرجل نفسه قويًا جدًا. لقد تجاوزت القوة التي أظهرها ضد الشيخ الشيطان يهوذا أعنف أحلام أي شخص!
حاولت سيلين طرد انزعاجها بحسرة. تحولت عيناها نحو الأفق الجنوبي لبعض الوقت بينما تفكر فيما سيحمله المستقبل. كيف ستواجه كلاود هوك؟ كانت قلقة بشأن التغييرات التي قد طرأت عليه ، ولكن أكثر من قلقها هو الفرح لأنه لا يزال على قيد الحياة. أصبح قلبها في حالة من الفوضى ، وستحتاج إلى وقت للتفكير في الأمر برمته.
تحدثت سيلين بنبرة جادة. ” أركتوروس قوي للغاية وخبير تكتيكي. فرصنا محدودة”
هل احتاجت حتى أن تسأل؟ كانت مخاوفها هي بالضبط ما عاشت سيلين لتهدئتها. كانت سيلين كلود ، واحدة من أعظم المحاربين في المملكة ، مليئة بالإيمان والمسؤولية الجادة.
قال راميئيل بحذر. “لهذا السبب ناديتك هنا. هل سمعت عن بركة القوة الإلهية؟”
“كلاود هوك هو الآن قائد بين سكان القفار ، أعظمهم. إنه أيضًا ألد أعداء سكايكلود”
تحدثت الأساطير عن تجمع غامض في مكان ما في الهيكل. تم تنفيذ الطقوس اليومية على حافة المسبح وكانت لأجيال من كبار الكهنة والأوراكل. قيل أنه وعاء للقوة الإلهية. عندما لوح الخطر المميت في الأفق ، اختار الكاهن الأكبر أتباعًا متدينين و نقل إليهم قوة البركة. إذا اجتاز المتوسل محاكمة الآلهة ، فسيظهرون كمخلصين مع قوة تلك الكائنات العظيمة.
ردت الصغير بسعادة. ” أريد أن اصبح صائدة شياطين أيضًا ، حتى أتمكن من حماية والدتي!”
تم تثبيت عيون راميئيل على سيلين وهو يتحدث. ” هل تعرفين لماذا طلبت منك أن تتعهدي بالهيكل؟ هذا لأن لديك القوة والموهبة والثبات لتصبحي مختاراً. نحتاج إلى قديس ليقوم ويخلصنا من الخراب. أعتقد أنك ذلك الشخص”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد عبست. ” لا أعتقد أن كلاود هوك سيدفع باتجاه الحرب.”
م.م : بيعرض على سيلين تبقى قديس الحرب الجديد… نايس
هل احتاجت حتى أن تسأل؟ كانت مخاوفها هي بالضبط ما عاشت سيلين لتهدئتها. كانت سيلين كلود ، واحدة من أعظم المحاربين في المملكة ، مليئة بالإيمان والمسؤولية الجادة.
نظرت سيلين إلى الكاهن الأكبر بدقة. ” هل تريدني أن أقبل هذا الميراث؟”
جعلتها الكلمات ترتجف.
“هذا صحيح. بدون هذه القوة ، لا يمكنك التغلب على أركتوروس ، ولكن إذا تمكنت من النجاح في هذه التجارب ، فستتاح لك فرصة” أطل بعمق في عينيها. ” ولكن لتحملي هذه القوة يجب أن تدفعي الثمن. تستحق التضحية كل هذا العناء ، لأنها لن تكون شيئًا مقارنة بما ستوفره! ”
مجال سكايكلود ، على منحدر شاهق.
ترجمة : Bolay
مع طلوع الفجر ينتهي الليل الطويل. استقرت شخصية على القمة ، لا تزال كالحجر ، لكن من أجل الأثواب البيضاء التي تتصاعد في النسيم. فتحت عيناها ببطء ، راقبت بينما تحمل الرياح أوراق الشجر والبتلات عبر رؤيتها. تتدلى الغيوم حولها في انخفاض ، واندفاع شلال قريب ينساب إلى بركة معطياً صوتًا للطبيعة.
طافت الشخصية البيضاء بهدوء على الأرض حتى قبّلت أصابع قدميها الأرض برفق. لقد وقفت على صخرة ، وحيدة وملكية مثل الجنية التي ولدت في عالم البشر. خمد ضوء سيفها تدريجياً ، وبمجرد خفتانه ، عاد إلى الغمد في وركها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
