نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 614

المختبرات

المختبرات

الكتاب السادس ، الفصل 3 – المختبرات

كان كبار العلماء أكثر ندرة. كانوا شخصيات مثقفة يبلغ عددهم حوالي عشرين شخصًا فقط ، كل منهم يطارد بإصرار النجاح نحو هدف أو آخر.

 

كان عمر مختبر جرينلاند عدة سنوات في هذه المرحلة. لقد تم تجميعه حتى قبل أن يتولى كلاود هوك المسؤولية.

 

 

 

في ذلك الوقت ، كان وولفبلايد يستخدم موارد دارك أتوم للاحتفاظ ب بؤرة جرينلاند الأمامية تحت السيطرة. تضمن جزء من ذلك إنشاء مختبر للبحث والتجارب. على الرغم من أنه ليس كبير بشكل خاص إلا أنه كان جيداً وأرسى أساسًا جيدًا لكلاود هوك وشعبه للبناء عليه.

عدد العلماء الرئيسيين خمسة فقط. كان تحقيق هذه المحطة مخصصًا للأشخاص ذوي العبقرية والقيادة والقدرة الاستثنائية. لم يكن أي منهم أدنى من أمثال الأكاديمي روست أو العنكبوت ثلاثي العيون.

 

 

بعد إنشاء جرينلاند كإقليم ، تم إعطاء المختبرات اهتمامًا خاصًا.

 

 

في الآونة الأخيرة ، كانت المعامل مشغولة كخلية نحل. بصفتها عالمة مبتدئة ، كان لدى باغ الحرية في العمل على بعض اهتماماتها الخاصة. كان لديها عشرة متدربين يعملون تحت إشرافها بالإضافة إلى عدد من المساعدين وطلاب من معهد جرينلاند. كانت هذه الوجوه الشابة هي مستقبل أقسام العلوم في جرينلاند ، لذلك كانوا يتجولون في كثير من الأحيان في المختبرات للتعلم.

في غضون عامين ، انتقل هذا النظام من غرف التجارب في مختبر أرض قاحلة نموذجي إلى مكان تم فيه اكتشاف اكتشافات غيرت العالم. اصبحت جرينلاند مركزًا منقطع النظير للبحث العلمي ، وأكبر مركز للباحثين في الأراضي القاحلة.

 

 

شيئًا فشيئًا ، أصبحت جرينلاند المركز السياسي والعسكري والعلمي للأراضي القاحلة. كانت في قلب التحالف الأخضر وتفاخرت بدفاعات قوية. وقد اجتذب وضعها الفريد وسياساتها أفضل الأفضل. هذا هو السبب في أن جرينلاند أصبحت في غضون عامين قصيرين فقط تتعاون مع رجال ونساء منقطعي النظير من جميع أنحاء العالم.

حلم العلماء من دارك أتوم و ساندسباير و نوكس وجميع أركان الأراضي القاحلة الأخرى بالعمل هنا. بعد كل شيء ، لم تعد دارك أتوم آمنةً كما كانت من قبل ويمكن قول الشيء نفسه بالنسبة ل نوكس. كانت ساندسباير أسوأ حالًا.

حدقت باغ فوق العينة مع جبين مجعد ، عملت على هذه الأسرار عندما جاء أحد مساعديها مسرعًا. ” السيدة هيلفلاور آتية!”

 

الكتاب السادس ، الفصل 3 – المختبرات

شيئًا فشيئًا ، أصبحت جرينلاند المركز السياسي والعسكري والعلمي للأراضي القاحلة. كانت في قلب التحالف الأخضر وتفاخرت بدفاعات قوية. وقد اجتذب وضعها الفريد وسياساتها أفضل الأفضل. هذا هو السبب في أن جرينلاند أصبحت في غضون عامين قصيرين فقط تتعاون مع رجال ونساء منقطعي النظير من جميع أنحاء العالم.

لهثت بشدة. لماذا جاءت هيلفلاور إلى مختبرهم؟ قبل أن تنهض الفتاة لمقابلتها ، دخلت شخصية مغرية إلى الغرفة. كان من المفترض أن تكون امرأة بهذا الوجود والجمال مستحيلة في الأراضي القاحلة ، لكن الصحاري بطريقة ما أنتجت هذه الزهرة.

 

أثبتت الاستثمارات في المختبر أنها جديرة بالاهتمام. كانت نتائج المختبر مذهلة بشكل خاص في العام الماضي أو نحو ذلك. من أسلحة الإيبونكريس إلى الدروع الخاصة ؛ من جنود معدلون وراثيًا إلى طعام معدل وراثيًا – تم إعدادهم جميعًا هنا.

 

 

 

لم يكن من المبالغة القول إن مختبرات جرينلاند استمرت في جمع الاختراعات والإنجازات التي حسنت حياة الجميع. كان وجودها مفيدًا لجميع الملايين من القفار الذين عاشوا في بؤس.

كان عمر مختبر جرينلاند عدة سنوات في هذه المرحلة. لقد تم تجميعه حتى قبل أن يتولى كلاود هوك المسؤولية.

 

الكتاب السادس ، الفصل 3 – المختبرات

تم إنقاذ أرواح لا حصر لها من الجوع والجفاف والموت.

 

 

 

تم فصل مختبرات جرينلاند عن طريق السعي العلمي ، علم الأحياء والروبوتات والأجهزة العسكرية وأبحاث الطاقة وعلوم المواد والمزيد. تم اختيار أكثر العقول العلمية ذكاءً كمديرين للمختبرات.

 

 

 

عملت باغ في معمل الروبوتات. سميت بهذا الاسم عندما عاشت كطعام صغير متواضع في الأنقاض حول ساندسباير. في تلك الأيام ، خاطرت هي وشقيقها بحياتهما في البحث عن التكنولوجيا القديمة واصلاحها بحثًا عن قصاصات ، لكن حظهم تغير ووجدوا أنفسهم في جرينلاند حيث تم التعرف على موهبة باغ في الآلات. بدلاً من إضاعة الوقت في تعلم الأشياء التي كانت تعرفها بالفعل في المعهد ، تم منحها على الفور منصبًا في المختبرات. لقد غير القدر حقًا مسار حياتها.

لم يكن من المبالغة القول إن مختبرات جرينلاند استمرت في جمع الاختراعات والإنجازات التي حسنت حياة الجميع. كان وجودها مفيدًا لجميع الملايين من القفار الذين عاشوا في بؤس.

 

بعد إنشاء جرينلاند كإقليم ، تم إعطاء المختبرات اهتمامًا خاصًا.

كان هناك الكثير من الناس الذين لديهم قصص مثل قصتها في جرينلاند هذه الأيام.

احبت باغ أبحاث الروبوتات. وقد انعكس ذلك في عملها الدؤوب والمجتهد.

 

 

ملأهم الامتنان والفرح ، لأنه إذا لم تأت جرينلاند بقوم ضعفاء مثلهم لكانوا لا يزالون يتدافعون – أو ماتوا منذ فترة طويلة. لو لم يغير كلاود هوك الأراضي القاحلة للأفضل ، فأين ستتواجد مثل هذه الواحة؟

 

 

 

احبت باغ أبحاث الروبوتات. وقد انعكس ذلك في عملها الدؤوب والمجتهد.

عملها الشاق يؤتي ثماره. كان هناك عدد من الاختراعات والاكتشافات الهامة المنسوبة إليها. منذ وقت ليس ببعيد تم الاعتراف بعبقريتها وترقيتها إلى عالمة مبتدئة.

 

تابعت هيلفلاور “لقد رأينا عددًا من الأمثلة حيث تم إصلاح هذه المخلوقات. هذا يخبرنا أنهم يذهبون إلى مكان ما بعدما ينهون العمل. لقد تضررت هذه العينات ، لذلك يمكننا أن نتوقع منهم محاولة الهروب إلى ذلك المكان عند تحريرها”

كانت تعلم أنها لن ترتدي عباءة خضراء مثل جنود التحالف الأخضر. لم يكن مكانها لحمل السلاح والدفاع عن منزلهم من الغرباء. كل ما يمكنها فعله هو الاستمرار في تنمية المواهب التي لديها وفعل كل ما في وسعها من أجل منزلها.

تباهت جرينلاند بأكثر من أربعة آلاف عالم بارع من العديد من التخصصات. لأغراض تنظيمية تم تقسيمهم إلى متدربين وصغار العلماء وكبار العلماء والعلماء الرئيسيين. شكل المتدربون تسعون في المائة من الإجمالي وجاء معظمهم من مختلف أنحاء الأراضي القاحلة. العلماء المبتدئون هم أولئك المتدربين الذين ارتقوا فوق الحشد. كان هناك فقط حوالي ثلاثمائة أو نحو ذلك في الوقت الحاضر.

 

 

عملها الشاق يؤتي ثماره. كان هناك عدد من الاختراعات والاكتشافات الهامة المنسوبة إليها. منذ وقت ليس ببعيد تم الاعتراف بعبقريتها وترقيتها إلى عالمة مبتدئة.

بدوا مثل الطيور الجارحة ، بطول مترين تقريبًا بأرجل خلفية قوية. كانت أطرافهم الأمامية أصغر بكثير ولكنها تحمل مخالب شريرة. على عكس جميع العينات الأخرى ، هذه لا تزال تعمل. ومع ذلك ، هناك علامات على الضرر من النضال الأخير. هكذا تمكنت داون وجنودها من أسرهم.

 

 

تباهت جرينلاند بأكثر من أربعة آلاف عالم بارع من العديد من التخصصات. لأغراض تنظيمية تم تقسيمهم إلى متدربين وصغار العلماء وكبار العلماء والعلماء الرئيسيين. شكل المتدربون تسعون في المائة من الإجمالي وجاء معظمهم من مختلف أنحاء الأراضي القاحلة. العلماء المبتدئون هم أولئك المتدربين الذين ارتقوا فوق الحشد. كان هناك فقط حوالي ثلاثمائة أو نحو ذلك في الوقت الحاضر.

 

 

لم يكن هناك شك في ذهنها ، هيلفلاور تمنحها فرصة لإثبات نفسها! يمكن للمرأة أن تنتج جهاز إرسال واستقبال يعمل دون أي جهد. كانت باغ مليئة بالإلهام والتقدير عندما عرفت ما كان يحدث. “سأكمل هذه المهمة بالتأكيد!”

كان كبار العلماء أكثر ندرة. كانوا شخصيات مثقفة يبلغ عددهم حوالي عشرين شخصًا فقط ، كل منهم يطارد بإصرار النجاح نحو هدف أو آخر.

كان عمر مختبر جرينلاند عدة سنوات في هذه المرحلة. لقد تم تجميعه حتى قبل أن يتولى كلاود هوك المسؤولية.

 

 

عدد العلماء الرئيسيين خمسة فقط. كان تحقيق هذه المحطة مخصصًا للأشخاص ذوي العبقرية والقيادة والقدرة الاستثنائية. لم يكن أي منهم أدنى من أمثال الأكاديمي روست أو العنكبوت ثلاثي العيون.

كان كبار العلماء أكثر ندرة. كانوا شخصيات مثقفة يبلغ عددهم حوالي عشرين شخصًا فقط ، كل منهم يطارد بإصرار النجاح نحو هدف أو آخر.

 

 

بالنسبة لجرينلاند ، فإن خمسة من هذه العقول العلمية تتحدث عن قوتها.

أومأت هيلفلاور بارتياح. ” نحن العلماء نفعل الأشياء كما يفعل العلماء. أظهر كلاود هوك ما نحن قادرون عليه. لا تدعوا هذا الرجل القوي بأن ينظر إلينا باحتقار”

 

 

كانت باغ أصغر عالمة مبتدئة في المختبر ، لكنها بالفعل في طريقها إلى ترقية أخرى. كانت لطيفة ، ودودة و ذكية ، كل ذلك جعلها نجمة صاعدة في قسم الروبوتات. حتى هيلفلاور الذي تم الإشادة بها وضعت باغ في الاعتبار. من وقت لآخر كانت تأتي لإعطاء تعليمات شخصية لها ، والتي تكاد تكون ممتنة للغاية بالنسبة للفتاة الصغيرة لتحملها.

 

 

 

حقًا ، من كانت هيلفلاور؟ كانت أسطورة بين العلماء والمهندسين! في نظر الباحثين العاديين هي السلطة المطلقة!

أثبتت الاستثمارات في المختبر أنها جديرة بالاهتمام. كانت نتائج المختبر مذهلة بشكل خاص في العام الماضي أو نحو ذلك. من أسلحة الإيبونكريس إلى الدروع الخاصة ؛ من جنود معدلون وراثيًا إلى طعام معدل وراثيًا – تم إعدادهم جميعًا هنا.

 

في كل مرة رأته فيها باغ عانت من وعي ذاتي رهيب. بالنسبة لها ، كانت هيلفلاور مثالية. كان عقلها وجسدها لا يضاهيان. في الحقيقة ، فاق الاحترام الذي أبدته لهذه العالمة حتى محافظ مدينتهم ، داون. على الرغم من أن الحاكمة كانت أيضًا امرأة استثنائية ، إلا أنها جاءت من الأراضي الإليسية. كانت هيلفلاور مثالية ، لأنها أتت من نفس مكانها.

كانت مساهمات هيلفلاور الرائعة في الأراضي القاحلة موضوع تقدير عالمي. بالنسبة إلى باغ ، كانت قدوة ، قدوة مثالية تحاول محاكاتها. لم يكن أحد يعرف الطموحات الهائلة لهذه الفتاة المراهقة لأنها وضعت أحلامها بداخلها ، لكن في قلبها كانت تحلم بأن تصبح عالمة مشهورة عالميًا في يوم من الأيام. تمامًا مثل هيلفلاور.

 

 

في غضون عامين ، انتقل هذا النظام من غرف التجارب في مختبر أرض قاحلة نموذجي إلى مكان تم فيه اكتشاف اكتشافات غيرت العالم. اصبحت جرينلاند مركزًا منقطع النظير للبحث العلمي ، وأكبر مركز للباحثين في الأراضي القاحلة.

في الآونة الأخيرة ، كانت المعامل مشغولة كخلية نحل. بصفتها عالمة مبتدئة ، كان لدى باغ الحرية في العمل على بعض اهتماماتها الخاصة. كان لديها عشرة متدربين يعملون تحت إشرافها بالإضافة إلى عدد من المساعدين وطلاب من معهد جرينلاند. كانت هذه الوجوه الشابة هي مستقبل أقسام العلوم في جرينلاند ، لذلك كانوا يتجولون في كثير من الأحيان في المختبرات للتعلم.

لم يكن من المبالغة القول إن مختبرات جرينلاند استمرت في جمع الاختراعات والإنجازات التي حسنت حياة الجميع. كان وجودها مفيدًا لجميع الملايين من القفار الذين عاشوا في بؤس.

 

 

“عينات البحث ثمينة ، تأكد من تسجيل كل التفاصيل.”

 

 

كانت تعلم أنها لن ترتدي عباءة خضراء مثل جنود التحالف الأخضر. لم يكن مكانها لحمل السلاح والدفاع عن منزلهم من الغرباء. كل ما يمكنها فعله هو الاستمرار في تنمية المواهب التي لديها وفعل كل ما في وسعها من أجل منزلها.

كانت باغ مشغولة بتفكيك روبوت في وسط معمل الروبوتات. التقطتها بدقة قطعة قطعة. من الدرع الخارجي إلى أطرافه إلى دائرته الداخلية. بغض النظر عن عدد المرات التي تكررت فيها هذه العملية ، كانت دائمًا صدمة. كان بناء هذه الآلات عملاً فنياً.

 

 

 

احتوى أحد أطرافهم على آلاف المكونات.

كان هناك الكثير من الناس الذين لديهم قصص مثل قصتها في جرينلاند هذه الأيام.

 

 

بينما واصلت باغ العمل مع عدد من العينات ، وجدت أن هذه المكونات تتناسب مع بعضها بدقة لا تصدق. كان الأمر أقل شبهاً بأنها أجزاء مصنوعة في بعض المختبرات وأكثر شبهاً بأنها مجرد منتج طبيعي ومثالي لهذه المخلوقات. كانت شبكاتهم العصبية معقدة ومتكاملة تمامًا ، مما يمنح المخلوقات سيطرة كاملة على أجسادهم. بناءً على أبحاثهم ، امتلكت هذه المخلوقات حواسًا لمسية متقدمة ويمكنها تمييز الروائح. إجمالاً ، هم قادرون على عيش حياة رائعة.

ملأهم الامتنان والفرح ، لأنه إذا لم تأت جرينلاند بقوم ضعفاء مثلهم لكانوا لا يزالون يتدافعون – أو ماتوا منذ فترة طويلة. لو لم يغير كلاود هوك الأراضي القاحلة للأفضل ، فأين ستتواجد مثل هذه الواحة؟

 

بدأت باغ في الفهم.

كان هذا المستوى من التصنيع يسبق الأراضي القاحلة بمئات السنين. إذا تمكنت باغ من مقارنتها بأي شيء ، فإنها تشبه ما قد تجده من التكنولوجيا القديمة.

“نعم، سيدتي!” اعطت باغ واجهة جادة.

 

 

كان هدفها الحالي هو كشف أسرار الأنظمة العصبية لهذه الآلات. أظهر ما رأته إتقانًا لم يكن للأراضي القاحلة ببساطة. إذا تمكنت من عكس هندسة هذه التكنولوجيا فسيكون اكتشافًا لا يقدر بثمن. هناك الكثير في الأراضي القاحلة ممن فقدوا أطرافهم ، ويمكن لهذه الروبوتات أن تحمل مفتاحاً لتحسين نوعية حياتهم من خلال صنع أذرع وأرجل لا يمكن تمييزها عن الحقيقية.

 

 

قامت باغ بتكوين صداقات قليلة مع عالمات أخريات في المختبر. غالبًا ما كانوا يحبون الدردشة والقيل والقال. أعلنوا بأصوات هادئة أن زهرة البراري المثالية فقط تستحق أن تكون مع الرجل المثالي في الأرض القاحلة. بقدر ما كانوا مهتمين ، تم صنع هيلفلاور و كلاود هوك لبعضهما البعض.

حدقت باغ فوق العينة مع جبين مجعد ، عملت على هذه الأسرار عندما جاء أحد مساعديها مسرعًا. ” السيدة هيلفلاور آتية!”

في الآونة الأخيرة ، كانت المعامل مشغولة كخلية نحل. بصفتها عالمة مبتدئة ، كان لدى باغ الحرية في العمل على بعض اهتماماتها الخاصة. كان لديها عشرة متدربين يعملون تحت إشرافها بالإضافة إلى عدد من المساعدين وطلاب من معهد جرينلاند. كانت هذه الوجوه الشابة هي مستقبل أقسام العلوم في جرينلاند ، لذلك كانوا يتجولون في كثير من الأحيان في المختبرات للتعلم.

 

 

لهثت بشدة. لماذا جاءت هيلفلاور إلى مختبرهم؟ قبل أن تنهض الفتاة لمقابلتها ، دخلت شخصية مغرية إلى الغرفة. كان من المفترض أن تكون امرأة بهذا الوجود والجمال مستحيلة في الأراضي القاحلة ، لكن الصحاري بطريقة ما أنتجت هذه الزهرة.

بدأت المرأة مباشرة في التفسير. ” لقد توصلت أنا و كلاود هوك مؤخرًا إلى اكتشاف في السهول الحجرية سيؤثر على خطط التصنيع لدينا. حان الوقت لنتحرك” واصلت شرح أساسيات ما يعرفونه.

 

 

في كل مرة رأته فيها باغ عانت من وعي ذاتي رهيب. بالنسبة لها ، كانت هيلفلاور مثالية. كان عقلها وجسدها لا يضاهيان. في الحقيقة ، فاق الاحترام الذي أبدته لهذه العالمة حتى محافظ مدينتهم ، داون. على الرغم من أن الحاكمة كانت أيضًا امرأة استثنائية ، إلا أنها جاءت من الأراضي الإليسية. كانت هيلفلاور مثالية ، لأنها أتت من نفس مكانها.

 

 

 

قامت باغ بتكوين صداقات قليلة مع عالمات أخريات في المختبر. غالبًا ما كانوا يحبون الدردشة والقيل والقال. أعلنوا بأصوات هادئة أن زهرة البراري المثالية فقط تستحق أن تكون مع الرجل المثالي في الأرض القاحلة. بقدر ما كانوا مهتمين ، تم صنع هيلفلاور و كلاود هوك لبعضهما البعض.

في غضون عامين ، انتقل هذا النظام من غرف التجارب في مختبر أرض قاحلة نموذجي إلى مكان تم فيه اكتشاف اكتشافات غيرت العالم. اصبحت جرينلاند مركزًا منقطع النظير للبحث العلمي ، وأكبر مركز للباحثين في الأراضي القاحلة.

 

كان هناك الكثير من الناس الذين لديهم قصص مثل قصتها في جرينلاند هذه الأيام.

نادت هيل عليها. ” لماذا أنت هنا؟”

 

 

” ماذا؟ بدأت الروبوتات في مهاجمة الناس؟”

“السيدة هيلفلاور” تلعثمت باغ. ” هل هناك شيء يمكنني مساعدتك به؟”

كان هذا المستوى من التصنيع يسبق الأراضي القاحلة بمئات السنين. إذا تمكنت باغ من مقارنتها بأي شيء ، فإنها تشبه ما قد تجده من التكنولوجيا القديمة.

 

“نحن نعرف القليل جدًا عن السهول الحجرية. إذا اكتشفناها بشكل أعمى ، فسنواجه الخطر دائمًا” قامت هيلفلاور بتعديل نظاراتها أثناء حديثها ، كما كانت عادتها. ” يختلف عالمنا اختلافًا كبيرًا في القدرة العلمية وحتى الوقت الحاضر ما زلنا لا نفهم ألغاز هذه المخلوقات. ومع ذلك ، هذا لا يعني أننا لا نستطيع اكتشاف أصلهم”

بدأت المرأة مباشرة في التفسير. ” لقد توصلت أنا و كلاود هوك مؤخرًا إلى اكتشاف في السهول الحجرية سيؤثر على خطط التصنيع لدينا. حان الوقت لنتحرك” واصلت شرح أساسيات ما يعرفونه.

 

 

 

” ماذا؟ بدأت الروبوتات في مهاجمة الناس؟”

 

 

 

كانت باغ متشككة في البداية في الأخبار. لم تكن هذه الروبوتات عدوانية مثل المخلوقات القاحلة. بما أنهم لا يحتاجون إلى الأكل فلماذا يهاجمون المستوطنين؟ علمت باغ بخطط جرينلاند لإنشاء قاعدة تصنيع في السهول الحجرية ، وكانت الخطط قيد التنفيذ منذ شهور حتى الآن. سيكون خسارة هائلة للوقت و إذا كان عليهم التوقف الآن لأن الروبوتات بدأت في مهاجمة المستوطنين.

 

 

 

“نحن نعرف القليل جدًا عن السهول الحجرية. إذا اكتشفناها بشكل أعمى ، فسنواجه الخطر دائمًا” قامت هيلفلاور بتعديل نظاراتها أثناء حديثها ، كما كانت عادتها. ” يختلف عالمنا اختلافًا كبيرًا في القدرة العلمية وحتى الوقت الحاضر ما زلنا لا نفهم ألغاز هذه المخلوقات. ومع ذلك ، هذا لا يعني أننا لا نستطيع اكتشاف أصلهم”

في الآونة الأخيرة ، كانت المعامل مشغولة كخلية نحل. بصفتها عالمة مبتدئة ، كان لدى باغ الحرية في العمل على بعض اهتماماتها الخاصة. كان لديها عشرة متدربين يعملون تحت إشرافها بالإضافة إلى عدد من المساعدين وطلاب من معهد جرينلاند. كانت هذه الوجوه الشابة هي مستقبل أقسام العلوم في جرينلاند ، لذلك كانوا يتجولون في كثير من الأحيان في المختبرات للتعلم.

 

كان هدفها الحالي هو كشف أسرار الأنظمة العصبية لهذه الآلات. أظهر ما رأته إتقانًا لم يكن للأراضي القاحلة ببساطة. إذا تمكنت من عكس هندسة هذه التكنولوجيا فسيكون اكتشافًا لا يقدر بثمن. هناك الكثير في الأراضي القاحلة ممن فقدوا أطرافهم ، ويمكن لهذه الروبوتات أن تحمل مفتاحاً لتحسين نوعية حياتهم من خلال صنع أذرع وأرجل لا يمكن تمييزها عن الحقيقية.

لم تعرف باغ كيف ينوون القيام بذلك. أجابت هيلفلاور بصفقة من يديها.

بينما واصلت باغ العمل مع عدد من العينات ، وجدت أن هذه المكونات تتناسب مع بعضها بدقة لا تصدق. كان الأمر أقل شبهاً بأنها أجزاء مصنوعة في بعض المختبرات وأكثر شبهاً بأنها مجرد منتج طبيعي ومثالي لهذه المخلوقات. كانت شبكاتهم العصبية معقدة ومتكاملة تمامًا ، مما يمنح المخلوقات سيطرة كاملة على أجسادهم. بناءً على أبحاثهم ، امتلكت هذه المخلوقات حواسًا لمسية متقدمة ويمكنها تمييز الروائح. إجمالاً ، هم قادرون على عيش حياة رائعة.

 

” ماذا؟ بدأت الروبوتات في مهاجمة الناس؟”

دخلت مجموعة من الجنود ومعهم عدد من الروبوتات المقيدة.

كان عمر مختبر جرينلاند عدة سنوات في هذه المرحلة. لقد تم تجميعه حتى قبل أن يتولى كلاود هوك المسؤولية.

 

“حسنًا ، حان وقت العمل!”

بدوا مثل الطيور الجارحة ، بطول مترين تقريبًا بأرجل خلفية قوية. كانت أطرافهم الأمامية أصغر بكثير ولكنها تحمل مخالب شريرة. على عكس جميع العينات الأخرى ، هذه لا تزال تعمل. ومع ذلك ، هناك علامات على الضرر من النضال الأخير. هكذا تمكنت داون وجنودها من أسرهم.

 

 

 

تابعت هيلفلاور “لقد رأينا عددًا من الأمثلة حيث تم إصلاح هذه المخلوقات. هذا يخبرنا أنهم يذهبون إلى مكان ما بعدما ينهون العمل. لقد تضررت هذه العينات ، لذلك يمكننا أن نتوقع منهم محاولة الهروب إلى ذلك المكان عند تحريرها”

لهثت بشدة. لماذا جاءت هيلفلاور إلى مختبرهم؟ قبل أن تنهض الفتاة لمقابلتها ، دخلت شخصية مغرية إلى الغرفة. كان من المفترض أن تكون امرأة بهذا الوجود والجمال مستحيلة في الأراضي القاحلة ، لكن الصحاري بطريقة ما أنتجت هذه الزهرة.

 

لهثت بشدة. لماذا جاءت هيلفلاور إلى مختبرهم؟ قبل أن تنهض الفتاة لمقابلتها ، دخلت شخصية مغرية إلى الغرفة. كان من المفترض أن تكون امرأة بهذا الوجود والجمال مستحيلة في الأراضي القاحلة ، لكن الصحاري بطريقة ما أنتجت هذه الزهرة.

بدأت باغ في الفهم.

 

 

الكتاب السادس ، الفصل 3 – المختبرات

“ما أريدك أن تفعليع هو تصميم آلية تتبع. ثبتيها في هذه الروبوتات ، سنستخدم هذه الطريقة لمتابعتها حتى المصدر” جذبت هيلفلاور الفتاة الصغيرة بنظراتها. ” ماذا تقولين؟ هل يمكنك تولي الامر؟”

 

 

 

لم يكن هناك شك في ذهنها ، هيلفلاور تمنحها فرصة لإثبات نفسها! يمكن للمرأة أن تنتج جهاز إرسال واستقبال يعمل دون أي جهد. كانت باغ مليئة بالإلهام والتقدير عندما عرفت ما كان يحدث. “سأكمل هذه المهمة بالتأكيد!”

 

 

 

أومأت هيلفلاور بارتياح. ” نحن العلماء نفعل الأشياء كما يفعل العلماء. أظهر كلاود هوك ما نحن قادرون عليه. لا تدعوا هذا الرجل القوي بأن ينظر إلينا باحتقار”

أومأت هيلفلاور بارتياح. ” نحن العلماء نفعل الأشياء كما يفعل العلماء. أظهر كلاود هوك ما نحن قادرون عليه. لا تدعوا هذا الرجل القوي بأن ينظر إلينا باحتقار”

 

 

“نعم، سيدتي!” اعطت باغ واجهة جادة.

 

 

 

“سمعت أنك تعملين على إيجاد طريقة لدمج الشبكة العصبية للروبوتات مع الجهاز العصبي البشري” قالت هيلفلاور فجأة ، وكأنها فكرة متأخرة. ”مشروع مُلهم. لدينا ثروة الآن ، سأتأكد من حصولك على أكبر عدد تريدينه. اعملي بجد ، إذا اصبحت عالِمًا كبيرًا في أقل من عامين ، فسأفكر في اصطحابك تحت يدي”

 

 

 

شعرت باغ أن قلبها سينفجر من صدرها ، كان ينبض بسرعة!

 

 

في كل مرة رأته فيها باغ عانت من وعي ذاتي رهيب. بالنسبة لها ، كانت هيلفلاور مثالية. كان عقلها وجسدها لا يضاهيان. في الحقيقة ، فاق الاحترام الذي أبدته لهذه العالمة حتى محافظ مدينتهم ، داون. على الرغم من أن الحاكمة كانت أيضًا امرأة استثنائية ، إلا أنها جاءت من الأراضي الإليسية. كانت هيلفلاور مثالية ، لأنها أتت من نفس مكانها.

هذه المرأة الأسطورية التي أعجبت بها كثيراً ستصبح معلمتها؟! لقد كان عرضًا لم تستطع مقاومته. لا يهم إذا لم تأكل أو تنام خلال العامين المقبلين ، عليها أن تبرز!

احتوى أحد أطرافهم على آلاف المكونات.

 

قامت باغ بتكوين صداقات قليلة مع عالمات أخريات في المختبر. غالبًا ما كانوا يحبون الدردشة والقيل والقال. أعلنوا بأصوات هادئة أن زهرة البراري المثالية فقط تستحق أن تكون مع الرجل المثالي في الأرض القاحلة. بقدر ما كانوا مهتمين ، تم صنع هيلفلاور و كلاود هوك لبعضهما البعض.

كانت هيلفلاور امرأة مشغولة. غادرت بعد أن كلفت باغ بمهمتها الجديدة. تحولت باغ إلى متدربيها عندما أصبحوا بمفردهم مرة أخرى.

 

 

 

“حسنًا ، حان وقت العمل!”

 

 

بينما واصلت باغ العمل مع عدد من العينات ، وجدت أن هذه المكونات تتناسب مع بعضها بدقة لا تصدق. كان الأمر أقل شبهاً بأنها أجزاء مصنوعة في بعض المختبرات وأكثر شبهاً بأنها مجرد منتج طبيعي ومثالي لهذه المخلوقات. كانت شبكاتهم العصبية معقدة ومتكاملة تمامًا ، مما يمنح المخلوقات سيطرة كاملة على أجسادهم. بناءً على أبحاثهم ، امتلكت هذه المخلوقات حواسًا لمسية متقدمة ويمكنها تمييز الروائح. إجمالاً ، هم قادرون على عيش حياة رائعة.

 

 

ترجمة : Bolay

بعد إنشاء جرينلاند كإقليم ، تم إعطاء المختبرات اهتمامًا خاصًا.

“نحن نعرف القليل جدًا عن السهول الحجرية. إذا اكتشفناها بشكل أعمى ، فسنواجه الخطر دائمًا” قامت هيلفلاور بتعديل نظاراتها أثناء حديثها ، كما كانت عادتها. ” يختلف عالمنا اختلافًا كبيرًا في القدرة العلمية وحتى الوقت الحاضر ما زلنا لا نفهم ألغاز هذه المخلوقات. ومع ذلك ، هذا لا يعني أننا لا نستطيع اكتشاف أصلهم”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط