الرجل ذو القوة الخفية
الكتاب الخامس ، الفصل 80 – الرجل ذو القوة الخفية
“لا تلومني ، سيد بلانك. لم أعرف أنه يمكنه فعل ذلك” ظل وجه الأعمى العجوز قناعاً مخفياً بعناية. ” لو عرفت من قبل لما قدمته كممثل”
نهض بيك من سريره ، فك تشابكه مع النساء. ساعدوه في الاستعداد لهذا اليوم ، وبمجرد أن اغتسل وارتدى ملابسه أحضروا له الإفطار. استخدمت مدبرة منزله وقت الإفطار لتسليم جدول اليوم ومعلومات مهمة أخرى إلى السيد.
مرة واحدة أمام ديزموند ، جرفه النمر بعشرة مخالب تشبه الخنجر. حتى قبل الاتصال ببعض ، بدت النتيجة واضحة تقريبًا.
“كلاود هوك رفض النساء اللواتي أرسلتهن إليه.”
نهض بيك من سريره ، فك تشابكه مع النساء. ساعدوه في الاستعداد لهذا اليوم ، وبمجرد أن اغتسل وارتدى ملابسه أحضروا له الإفطار. استخدمت مدبرة منزله وقت الإفطار لتسليم جدول اليوم ومعلومات مهمة أخرى إلى السيد.
كان بيك يستمتع بوجبة من السلطعون والخبز والبيض المقلي. عندما سمع برفض كلاود هوك ، تجعدت جبهته في عبوس ووضع فطوره جانبًا.
سار سيڨين ليف المبجل ببطء إلى الميدان. ضرب هيكله القوي بشكل خاص رقمًا رائعًا. يبلغ طوله مترين على الأقل ، مع ملامح صلبة ورأس حليق بدا مخيفًا بشكل خاص. بالنسبة للأسلحة ، حمل زوجًا من القفازات المعدنية.
ظل المحارب الشرس جاهزًا ومتشوقًا لتدمير كل شبر من خصمه أمام الجميع. سيؤكد على قوة منظمة سيڨنلييف وغضبها من خلال تحويل هذا الحامل الأحمق إلى هريسة.
لم يكن هناك شيءٌ اسمه رجل لا يريد شيئًا. هناك بالتأكيد ما يريده كلاود هوك.
لم يهتم بالثروة أو النساء أو المكانة. هل مثل هذا الرجل موجود بالفعل؟ لا ، لم يكن له أي معنى. هناك احتمال واحد فقط ، ما يريده لا يمكن الحصول عليه هنا. لم يكن شيئًا يمكن ل بيك أن يعطيه.
“المعلم السابع يأخذ الميدان!”
***
طرحت مدبرة المنزل السؤال بصوت هادئ. ” يبدو أن كلاود هوك لديه علاقة خاصة مع أعضاء سامر وأوتوم. نظرًا لأننا لا نستطيع على ما يبدو شراءه ، فربما يمكننا تهديد أصدقائه للحصول على ما نريد. سيكون من العار إذا لم نتمكن من الاحتفاظ برجل بموهبته لأنفسنا. سيصبح عوناً كبيراً في نزاعنا ضد منظمة سيڨنلييف”
أظلمت رؤية الورقة الثانية. انهار على الأرض.
م.م : سيفين ليف – الورقة السابعة.
شرب بيك كوباً من الحليب الساخن ، مانحًا نفسه لحظة للتفكير. بعد ذلك ، مسح فمه بمنديل على عجل. أخيرًا ، وقف على قدميه وأجاب بلا تعبير على وجهه. ” لا حاجة”
بالنسبة لمهاراته كمروض وحوش ، كان الورقة الثانية ضعيفًا جسديًا. لقد اعتمد على سرعة وقوة النمر لكسب المعارك. بدون بلاكبولت بجانبه أصبح مكشوفًا. سيستغرق الأمر لحظة حتى يعود ليحميه.
عندما أراد بيك التحكم في شخص ما ، كانت أفضل الطرق وأكثرها مباشرة هي معرفة ما يريده واستخدامه لصالحه.
لم تكن المباريات مثيرة بشكل رهيب. تم مطابقة الورقة الثانية لمنظمة سيڨنلييف مع مجموعة من لا أحد. انتهى الأمر بأن معظم المتنافسين في الحقل السادس كانوا ضعفاء ، بحيث فاز الورقة الثانية وقدراته بسهولة في اليوم.
نساء؟ يمكنه أن يقدم العشرات من أجمل نساء المدينة! مال؟ يمكنه أن يحمم الناس بأموالٍ أكثر مما يتصورون.
لولا مشاركة كلاود هوك ، فلن يصبح لدى ريد بانير أمل في الفوز. لقد فقدوا بالفعل فرصتين لتقديم أنفسهم أمام الملك. إذا خسروا مرة أخرى ، فإن الفجوة بين شركته و سيفينلييف ستصبح واسعة جدًا بحيث لا يمكن التغلب عليها. يمكن أن ينسى تلقي بركات الملك مرة أخرى.
كان لديه جميع الطرق لخدش كل أنواع الحكة ، بما في ذلك هوايات أكثر تحديدًا مثل التجميع والفن. بالطبع لا يمكن شراء الولاء ، لكن يمكنه شراء الوقت.
كلاود هوك ، واثنان من كبار حاملي الأعلام ، وعدة أشخاص آخرين في الفناء. جعل منظرهم حواجبه متجعدة ، لأنه أدرك أن المجلس المختار لم يكن في صالحه. في الجولة الأولى خسر معظم وفده. منظمة سيفينلييف في موقع متميز.
“جبان! ريد بانير هي مجموعة من الجبناء!” في خيبة أمل ، ضرب سيڨين ليف قبضته في الميدان. تسببت الضربة في شق طوله عشرة أمتار لفتحه أمامه. حدق في بيك. “هل تعتقد أنه يمكنك تجنب قبضتي بالاستسلام؟ سأكسر كل واحد منكم. خصوصاً ذلك الطفل اللعين! سيدفع بدمائه لقتل أحدنا”
على أي حال ، بقى كلاود هوك هنا لفترة قصيرة فقط. لم يكن ذلك طويلاً بما يكفي ليطور علاقة كافية مع منظمة سامر و أوتوم حيث يؤدي التنمر عليهم إلى النتيجة المرجوة. من الأفضل التخلي عن هذه الخطة من احتمال التعرض للانتقام.
استعدت منظمة سيڨنلييف للفوز بالمجموعة ، تمامًا كما فعلت مع المجموعات الثانية والرابعة والخامسة. سيذهب أربعة ممثلين إلى النهائي على عكس اثنين من ريد بانير.
حدّثه الورقة الثانية بازدراء. ” إذا وصلت إلى هذا الحد ، فهذا يعني أن لديك بعض القوة ، لكن هذه المرة أنت بعيدٌ عن البحيرة يا سمكة. لا أريد أن أضيع وقتي معك ، لذا اخسر ، ويمكننا جميعًا المضي قدمًا”
ظلت مدبرة المنزل في حيرة من أمرها. لم تستطع أن تفهم لماذا بدا شخصًا قويًا جدًا ملتزمًا بعيش حياة مقتصدة ورتيبة. لدى الناس مائة عام في أحسن الأحوال للسير على هذه الأرض – ثلاثون ألف يوم.
سار بيك إلى الخارج ورأى مجموعة من عدة أشخاص يتجولون.
عندما نزل سيڨين ليف إلى الميدان ، وصل ومزق عباءته. رفرفت مادة دقيقة مخيطة بسبعة أوراق نقية على الأرض مثل فراشة رقيقة.
كانت الثروة متقلبة ولم يعرف أحد ما الذي سيأتي به الغد. رجلٌ حصل على حياة آمنة ومريحة على طبقٍ من الفضة فقط ليرفضها … حسنًا ، كان هذا الرجل غبيًا تمامًا.
عندما أراد بيك التحكم في شخص ما ، كانت أفضل الطرق وأكثرها مباشرة هي معرفة ما يريده واستخدامه لصالحه.
سار بيك إلى الخارج ورأى مجموعة من عدة أشخاص يتجولون.
استعدت منظمة سيڨنلييف للفوز بالمجموعة ، تمامًا كما فعلت مع المجموعات الثانية والرابعة والخامسة. سيذهب أربعة ممثلين إلى النهائي على عكس اثنين من ريد بانير.
كلاود هوك ، واثنان من كبار حاملي الأعلام ، وعدة أشخاص آخرين في الفناء. جعل منظرهم حواجبه متجعدة ، لأنه أدرك أن المجلس المختار لم يكن في صالحه. في الجولة الأولى خسر معظم وفده. منظمة سيفينلييف في موقع متميز.
“حاملي الثاني مريض. لقد طلب التخلي عن مكانه في المنافسة”
لقد ظل بعيدًا عن الأنظار طوال الوقت ، مُخفياً قوته. بالتأكيد جعل الأمور أكثر إثارة للاهتمام.
لولا مشاركة كلاود هوك ، فلن يصبح لدى ريد بانير أمل في الفوز. لقد فقدوا بالفعل فرصتين لتقديم أنفسهم أمام الملك. إذا خسروا مرة أخرى ، فإن الفجوة بين شركته و سيفينلييف ستصبح واسعة جدًا بحيث لا يمكن التغلب عليها. يمكن أن ينسى تلقي بركات الملك مرة أخرى.
“انظر ، إنه المعلم السابع!”
حدث شيءٌ ما فجأة في دماغ بيك.
كان الهدف النهائي لـ كلاود هوك هو رؤية الملك. لا يوجد رغبة في المال أو النساء ولكن لديه رغبة ملحة في زيارة إمبيريا ، لكن لماذا؟
نساء؟ يمكنه أن يقدم العشرات من أجمل نساء المدينة! مال؟ يمكنه أن يحمم الناس بأموالٍ أكثر مما يتصورون.
طاف سيڨين ليف في الميدان ، تقريبًا نفذ صبره عندما نادى الصوت. “خسرت ريد بانير!”
هناك الكثير مما لم يكن معروفاً عن هذا الغريب الغامض. ليس من الواضح ما إذا كان نعمة أم نقمة – من الأفضل قتله قبل أي ندم.
“انظر ، إنه المعلم السابع!”
بالطبع ، قبل وفاته لا يزال من الممكن أن يصبح مفيدًا.
استمرت المعارك المتبقية واستقر المنتصرون كالأتي :
***
شهدت المجموعات الست عددًا من جولات الإقصاء ، والآن أصبح الأمر متروكًا للجولتين الأخيرتين.
كان المجلس المختار على قدم وساق ، في اليوم الثاني من المنافسة المحتدمة. في المعركة الأولى سيواجه سيفين ليف ضد حامل العلم الثاني.
م.م : سيفين ليف – الورقة السابعة.
عندما أراد بيك التحكم في شخص ما ، كانت أفضل الطرق وأكثرها مباشرة هي معرفة ما يريده واستخدامه لصالحه.
الاثنان من بين أقوى مقاتلي ريدلييف ، لذا فإن منافستهم ستصبح بالتأكيد مشهدًا. ما جعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام هو هزيمة الورقة الرابعة مؤخرًا. أراد الجميع معرفة رد فعل سيڨنلييف.
لم يمكن لأحدٍ توقع المشهد. نظر الرؤساء المختلفون إلى بيك بدهشة. هل ريد بانير ببساطة تعترف بالهزيمة؟
“انظر ، إنه المعلم السابع!”
عندما أراد بيك التحكم في شخص ما ، كانت أفضل الطرق وأكثرها مباشرة هي معرفة ما يريده واستخدامه لصالحه.
“المعلم السابع يأخذ الميدان!”
نهض بيك من سريره ، فك تشابكه مع النساء. ساعدوه في الاستعداد لهذا اليوم ، وبمجرد أن اغتسل وارتدى ملابسه أحضروا له الإفطار. استخدمت مدبرة منزله وقت الإفطار لتسليم جدول اليوم ومعلومات مهمة أخرى إلى السيد.
سار سيڨين ليف المبجل ببطء إلى الميدان. ضرب هيكله القوي بشكل خاص رقمًا رائعًا. يبلغ طوله مترين على الأقل ، مع ملامح صلبة ورأس حليق بدا مخيفًا بشكل خاص. بالنسبة للأسلحة ، حمل زوجًا من القفازات المعدنية.
ما جعله يشعر بالفضول هو ما يفعله رجل مثله في هذا المكان الصغير.
اهتزت الأرض مع كل خطوة له. نظر إليه المتفرجون بشكل أقل كرجل وأكثر مثل العملاق.
عندما ظهر النمر لأول مرة ، كان بحجم كلب متوسط فقط. بحلول الوقت الذي لامست فيه قدميه الأرض انتفخ إلى حجم ذئب. قفز عشرة أمتار وفي المرة الثانية التي لامست فيه قدمه الحقل ، أصبح بحجم وحيد القرن. وصل القط إلى موقع ديزموند وعلق فوقه.
عندما نزل سيڨين ليف إلى الميدان ، وصل ومزق عباءته. رفرفت مادة دقيقة مخيطة بسبعة أوراق نقية على الأرض مثل فراشة رقيقة.
استغرق الأمر أقل من نصف ثانية لعبور عشرات الأمتار.
عندما تم الكشف عنه بالكامل همس الحشد في مفاجأة. كان السيد السابع رجلاً أكبر سنًا في الخمسينيات من عمره. ومع ذلك ، على الرغم من عمره ظل في حالة لا تصدق. تم تعليم عضلاته الحبلية جاهزةً للانفجار في أي لحظة. كان لبشرته صبغة صحية ولامعة و قطع عضلاته مثالية مثل تمثال تحفة فنية.
بدت كل حركة مثل النمر ، جاهزة للانقضاض. بدا سميكًا وقويًا مثل القلعة الحديدية.
طاف سيڨين ليف في الميدان ، تقريبًا نفذ صبره عندما نادى الصوت. “خسرت ريد بانير!”
السيد السابع المبجل! بالنسبة لعامة الناس ، من المقبول على نطاق واسع أنه أقوى رجل في ريدلييف. لقد أعطوه لقب رجل الدمار.
تناقلت القصص أن جسده الشبيه بالفولاذ يمكن أن يتلقى ضربات من جميع أنواع الأسلحة ويبقى سالماً. لكن بلكمة واحدة ، يمكنه تحويل نصف جسد رجل إلى عجينة دموية. لم يكن هناك أحدٌ أسرع أو أقوى أو حتى دافع بقوة أكبر في كلٍ من ريدلييف.
راقب كلاود هوك الشخص المسمى ديزموند بعيون ضيقة. لقد شعر منذ البداية أن هذا الشخص يحمل معه على الأقل خمس آثار. لقد كان في الحقيقة قويًا جدًا – قوياً على الأقل بما يكفي لقتل الممثلين الآخرين.
هناك رجلان أو ثلاثة رجال فقط في المدينة يمكنهم الاقتراب من مستواه.
وقف سيڨين ليف في وسط الميدان وضرب بقبضتيه معًا. لمع الدم في عينيه. “تعال ، قمامة ريد بانير! دعنا نرى مدى قوة عظامك قبل أن يتم طحنها إلى مسحوق!”
لم يهتم بالثروة أو النساء أو المكانة. هل مثل هذا الرجل موجود بالفعل؟ لا ، لم يكن له أي معنى. هناك احتمال واحد فقط ، ما يريده لا يمكن الحصول عليه هنا. لم يكن شيئًا يمكن ل بيك أن يعطيه.
ظل المحارب الشرس جاهزًا ومتشوقًا لتدمير كل شبر من خصمه أمام الجميع. سيؤكد على قوة منظمة سيڨنلييف وغضبها من خلال تحويل هذا الحامل الأحمق إلى هريسة.
باستخدام معايير سكايكلود ، ربما كان معادلاً لصيادي الشياطين المخضرمين.
نظر بيك إلى سيڨين ليف المستبد ، ثم باتجاه كلاود هوك. لقد اتخذ قرارًا محسوبًا ونقل القرار بإلقاء نظرة على الحامل الثاني. المحارب ، على الرغم من تردده ، فهم الرسالة.
طاف سيڨين ليف في الميدان ، تقريبًا نفذ صبره عندما نادى الصوت. “خسرت ريد بانير!”
طاف سيڨين ليف في الميدان ، تقريبًا نفذ صبره عندما نادى الصوت. “خسرت ريد بانير!”
تغير تعبير الورقة الثانية من السخرية إلى المفاجأة. ” هذا …”
كان بيك يستمتع بوجبة من السلطعون والخبز والبيض المقلي. عندما سمع برفض كلاود هوك ، تجعدت جبهته في عبوس ووضع فطوره جانبًا.
تجمد سيڨين ليف أثناء وتيرته. شعر وكأنه شخص يلكم بركة ، دون أي مقاومة. لقد كان يتألم من أجل معركة جيدة مع نهاية حيث يمزق أطراف خصمه. حسنًا ، لقد حصل على انتصاره أسهل مما كان يود.
كلاود هوك ، واثنان من كبار حاملي الأعلام ، وعدة أشخاص آخرين في الفناء. جعل منظرهم حواجبه متجعدة ، لأنه أدرك أن المجلس المختار لم يكن في صالحه. في الجولة الأولى خسر معظم وفده. منظمة سيفينلييف في موقع متميز.
م.م : من اللي فهمته من اللي حصل ، الحامل بص على كلاودهوك راح كلاودهوك بص عليه تاني راح الحامل استسلم…
كما كان الجميع على يقين من أن الرجل قد أصبح طعام النمر ، هزت مفاجأة توقعاتهم. لاحظه النمر أولاً ، أن الجسد الذي مزق أحد أطرافه كان باردًا مثل الطين ولم يرش الدماء المرضية التي أمل بها.
“جبان! ريد بانير هي مجموعة من الجبناء!” في خيبة أمل ، ضرب سيڨين ليف قبضته في الميدان. تسببت الضربة في شق طوله عشرة أمتار لفتحه أمامه. حدق في بيك. “هل تعتقد أنه يمكنك تجنب قبضتي بالاستسلام؟ سأكسر كل واحد منكم. خصوصاً ذلك الطفل اللعين! سيدفع بدمائه لقتل أحدنا”
لم يمكن لأحدٍ توقع المشهد. نظر الرؤساء المختلفون إلى بيك بدهشة. هل ريد بانير ببساطة تعترف بالهزيمة؟
نظر بيك إلى سيڨين ليف المستبد ، ثم باتجاه كلاود هوك. لقد اتخذ قرارًا محسوبًا ونقل القرار بإلقاء نظرة على الحامل الثاني. المحارب ، على الرغم من تردده ، فهم الرسالة.
كانت هذه النتيجة غير واردة. للمرة الثانية ، تُرك أوتوس بلانك طاحناً أسنانه في حالة من الغضب. كان كلاود هوك مشكلة ، لكن ليست مستعصية على الحل. الآن هذا الأحمق المجهول الثاني يحرج منظمته؟ لماذا هؤلاء الأجانب يسممون مجلسهم المختار ؟!
لم يكن لحاملهم الثاني فرصة كبيرة ضد سيڨين ليف ، لكن ذلك لم يكن ميؤوسًا منه. من خلال خسارة المباراة ، ستُخرج ريد بانير أحد أهم مقاتليهم من المنافسة. ذلك يعني أن احتمالاتهم في النهائي قد انخفضت بشكل كبير. أصبح تمثيل ريد بانير في تلك المعركة النهائية ضئيلًا.
باستخدام معايير سكايكلود ، ربما كان معادلاً لصيادي الشياطين المخضرمين.
“حاملي الثاني مريض. لقد طلب التخلي عن مكانه في المنافسة”
حدّثه الورقة الثانية بازدراء. ” إذا وصلت إلى هذا الحد ، فهذا يعني أن لديك بعض القوة ، لكن هذه المرة أنت بعيدٌ عن البحيرة يا سمكة. لا أريد أن أضيع وقتي معك ، لذا اخسر ، ويمكننا جميعًا المضي قدمًا”
أصبح وجه أوتوس بلانك داكنًا من الغضب. كان الأمر غير متوقعاً ، لكنه لم يُحدث فرقًا. سيأتي الانتقام في نهاية المطاف. في الوقت الحالي ، النصر في المجلس المختار له الأسبقية.
هناك رجلان أو ثلاثة رجال فقط في المدينة يمكنهم الاقتراب من مستواه.
استمرت المعارك المتبقية واستقر المنتصرون كالأتي :
اهتزت الأرض مع كل خطوة له. نظر إليه المتفرجون بشكل أقل كرجل وأكثر مثل العملاق.
المجموعة الأولى – أول حامل لريدلييف. المجموعة الثانية – فيفث ليف. المجموعة الثالثة – كلاود هوك. المجموعة الرابعة – سيڨين ليف. المجموعة الخامسة – سيكث ليف.
م.م : فيفث ليف و سيكث ليف – الورقة الخامسة والسادسة.
عندما نزل سيڨين ليف إلى الميدان ، وصل ومزق عباءته. رفرفت مادة دقيقة مخيطة بسبعة أوراق نقية على الأرض مثل فراشة رقيقة.
لم يتفاجأ كلاود هوك بهذه النتائج. لقد شك في أن هذه النتيجة التي ستحدث قبل بدء المعارك. كانت المعركة الأخيرة هي المجموعة السادسة ، التي كانت على وشك أن تبدأ واستحوذت على اهتمام كلاود هوك الكامل.
أربعة على اثنين. تبدو الأمور جيدة جدًا لمنظمة سيڨنلييف.
شهدت المجموعات الست عددًا من جولات الإقصاء ، والآن أصبح الأمر متروكًا للجولتين الأخيرتين.
لم تكن المباريات مثيرة بشكل رهيب. تم مطابقة الورقة الثانية لمنظمة سيڨنلييف مع مجموعة من لا أحد. انتهى الأمر بأن معظم المتنافسين في الحقل السادس كانوا ضعفاء ، بحيث فاز الورقة الثانية وقدراته بسهولة في اليوم.
باستخدام معايير سكايكلود ، ربما كان معادلاً لصيادي الشياطين المخضرمين.
استعدت منظمة سيڨنلييف للفوز بالمجموعة ، تمامًا كما فعلت مع المجموعات الثانية والرابعة والخامسة. سيذهب أربعة ممثلين إلى النهائي على عكس اثنين من ريد بانير.
أربعة على اثنين. تبدو الأمور جيدة جدًا لمنظمة سيڨنلييف.
لم يمكن لأحدٍ توقع المشهد. نظر الرؤساء المختلفون إلى بيك بدهشة. هل ريد بانير ببساطة تعترف بالهزيمة؟
في مقابل الورقة الثانية للقتال النهائي كان رجلاً في العشرينات أو أوائل الثلاثينيات من عمره. لديه حواجب دراماتيكية تشبه بقع الحبر الداكن وخط شعر يشبه السكين. لا أحد على الإطلاق ، شخصٌ لم يتعرف عليه أحد.
استغرق الأمر أقل من نصف ثانية لعبور عشرات الأمتار.
حدّثه الورقة الثانية بازدراء. ” إذا وصلت إلى هذا الحد ، فهذا يعني أن لديك بعض القوة ، لكن هذه المرة أنت بعيدٌ عن البحيرة يا سمكة. لا أريد أن أضيع وقتي معك ، لذا اخسر ، ويمكننا جميعًا المضي قدمًا”
بالطبع ، قبل وفاته لا يزال من الممكن أن يصبح مفيدًا.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
وقف المقاتل ، المسمى ديزموند ، في مواجهة الورقة الثانية اللامعة دون أن يترنح. لم يكن هناك خوف أو تعبير كثير على الإطلاق على وجهه. مجرد هز رأسه. ” لم أتراجع أبدًا عن أي شيء في حياتي. أنا على استعداد لتجربة الأمر”
نهض بيك من سريره ، فك تشابكه مع النساء. ساعدوه في الاستعداد لهذا اليوم ، وبمجرد أن اغتسل وارتدى ملابسه أحضروا له الإفطار. استخدمت مدبرة منزله وقت الإفطار لتسليم جدول اليوم ومعلومات مهمة أخرى إلى السيد.
ظل المحارب الشرس جاهزًا ومتشوقًا لتدمير كل شبر من خصمه أمام الجميع. سيؤكد على قوة منظمة سيڨنلييف وغضبها من خلال تحويل هذا الحامل الأحمق إلى هريسة.
“لديك الشجاعة. ولكن ، كلما كانت الشجاعة أكثر صلابة ، زاد الألم عند كسرها” ظل الورقة الورقة الثانية هادئاً. ” إذا كنت حريصًا جدًا على الأذى ، فلن أكبحك. بلاكبولت ، انطلق”
“حاملي الثاني مريض. لقد طلب التخلي عن مكانه في المنافسة”
أشار الورقة الثانية بإصبعه ، وسرعان ما انطلق نمر مظلم كالظل.
عندما ظهر النمر لأول مرة ، كان بحجم كلب متوسط فقط. بحلول الوقت الذي لامست فيه قدميه الأرض انتفخ إلى حجم ذئب. قفز عشرة أمتار وفي المرة الثانية التي لامست فيه قدمه الحقل ، أصبح بحجم وحيد القرن. وصل القط إلى موقع ديزموند وعلق فوقه.
عندما ظهر النمر لأول مرة ، كان بحجم كلب متوسط فقط. بحلول الوقت الذي لامست فيه قدميه الأرض انتفخ إلى حجم ذئب. قفز عشرة أمتار وفي المرة الثانية التي لامست فيه قدمه الحقل ، أصبح بحجم وحيد القرن. وصل القط إلى موقع ديزموند وعلق فوقه.
نظر بيك إلى سيڨين ليف المستبد ، ثم باتجاه كلاود هوك. لقد اتخذ قرارًا محسوبًا ونقل القرار بإلقاء نظرة على الحامل الثاني. المحارب ، على الرغم من تردده ، فهم الرسالة.
نظر بيك إلى سيڨين ليف المستبد ، ثم باتجاه كلاود هوك. لقد اتخذ قرارًا محسوبًا ونقل القرار بإلقاء نظرة على الحامل الثاني. المحارب ، على الرغم من تردده ، فهم الرسالة.
استغرق الأمر أقل من نصف ثانية لعبور عشرات الأمتار.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لديه جميع الطرق لخدش كل أنواع الحكة ، بما في ذلك هوايات أكثر تحديدًا مثل التجميع والفن. بالطبع لا يمكن شراء الولاء ، لكن يمكنه شراء الوقت.
مرة واحدة أمام ديزموند ، جرفه النمر بعشرة مخالب تشبه الخنجر. حتى قبل الاتصال ببعض ، بدت النتيجة واضحة تقريبًا.
ظهر ديزموند خلف الورقة الثانية. رفع درعًا متوسط الحجم وضربه بأقصى قوة في الجزء الخلفي من جمجمة المبجل.
لم يتحرك ديزموند. بدأ الحشد يلهث ، متيقنًا أنه سوف يلتهمه. راقبوا النمر ينزل عليه ، وفكه واسعان ومستعدان لأخذه إلى المريء مع صوت تمزق اللحم. كان هذا الأحمق ضعيفًا جدًا ، لكنه مصمم على إلقاء نفسه في المجلس المختار؟
شهدت المجموعات الست عددًا من جولات الإقصاء ، والآن أصبح الأمر متروكًا للجولتين الأخيرتين.
عندما ظهر النمر لأول مرة ، كان بحجم كلب متوسط فقط. بحلول الوقت الذي لامست فيه قدميه الأرض انتفخ إلى حجم ذئب. قفز عشرة أمتار وفي المرة الثانية التي لامست فيه قدمه الحقل ، أصبح بحجم وحيد القرن. وصل القط إلى موقع ديزموند وعلق فوقه.
شاهد كلاود هوك بعيون مركزة.
“لا تلومني ، سيد بلانك. لم أعرف أنه يمكنه فعل ذلك” ظل وجه الأعمى العجوز قناعاً مخفياً بعناية. ” لو عرفت من قبل لما قدمته كممثل”
استغرق الأمر أقل من نصف ثانية لعبور عشرات الأمتار.
كما كان الجميع على يقين من أن الرجل قد أصبح طعام النمر ، هزت مفاجأة توقعاتهم. لاحظه النمر أولاً ، أن الجسد الذي مزق أحد أطرافه كان باردًا مثل الطين ولم يرش الدماء المرضية التي أمل بها.
على أي حال ، بقى كلاود هوك هنا لفترة قصيرة فقط. لم يكن ذلك طويلاً بما يكفي ليطور علاقة كافية مع منظمة سامر و أوتوم حيث يؤدي التنمر عليهم إلى النتيجة المرجوة. من الأفضل التخلي عن هذه الخطة من احتمال التعرض للانتقام.
كان الرجل قوياً بما يكفي لدرجة أنه على كلاود هوك أن يقاتل بقوة ليهزمه. بالطبع ، منذ المعركة في الملاذ ، اقتربت قدراته العقلية لأمثال سيد صائدي الشياطين. كان قوياً ، لكن ليس قوياً بما يكفي لجعل كلاود هوك قلقًا.
تغير تعبير الورقة الثانية من السخرية إلى المفاجأة. ” هذا …”
كان واضحًا. ديزموند قد نصب فخًا.
لقد أقام دمية تشبهه تمامًا لجذب انتباه خصمه. لقد نجح في خداع الورقة الثانية ، ومع وحشه المنشغل أدرك خطأه بعد فوات الأوان.
بالنسبة لمهاراته كمروض وحوش ، كان الورقة الثانية ضعيفًا جسديًا. لقد اعتمد على سرعة وقوة النمر لكسب المعارك. بدون بلاكبولت بجانبه أصبح مكشوفًا. سيستغرق الأمر لحظة حتى يعود ليحميه.
عندما ظهر النمر لأول مرة ، كان بحجم كلب متوسط فقط. بحلول الوقت الذي لامست فيه قدميه الأرض انتفخ إلى حجم ذئب. قفز عشرة أمتار وفي المرة الثانية التي لامست فيه قدمه الحقل ، أصبح بحجم وحيد القرن. وصل القط إلى موقع ديزموند وعلق فوقه.
بعد فوات الأوان!
لقد أقام دمية تشبهه تمامًا لجذب انتباه خصمه. لقد نجح في خداع الورقة الثانية ، ومع وحشه المنشغل أدرك خطأه بعد فوات الأوان.
ظهر ديزموند خلف الورقة الثانية. رفع درعًا متوسط الحجم وضربه بأقصى قوة في الجزء الخلفي من جمجمة المبجل.
أظلمت رؤية الورقة الثانية. انهار على الأرض.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لديه جميع الطرق لخدش كل أنواع الحكة ، بما في ذلك هوايات أكثر تحديدًا مثل التجميع والفن. بالطبع لا يمكن شراء الولاء ، لكن يمكنه شراء الوقت.
تم تحديد الفائز بالمجموعة السادسة وكان … ديزموند النكرة؟!
كانت هذه النتيجة غير واردة. للمرة الثانية ، تُرك أوتوس بلانك طاحناً أسنانه في حالة من الغضب. كان كلاود هوك مشكلة ، لكن ليست مستعصية على الحل. الآن هذا الأحمق المجهول الثاني يحرج منظمته؟ لماذا هؤلاء الأجانب يسممون مجلسهم المختار ؟!
زمجر أوتوس. ” أيها القرف الأعمى! هذا واحدٌ منكم!”
كانت الثروة متقلبة ولم يعرف أحد ما الذي سيأتي به الغد. رجلٌ حصل على حياة آمنة ومريحة على طبقٍ من الفضة فقط ليرفضها … حسنًا ، كان هذا الرجل غبيًا تمامًا.
“لا تلومني ، سيد بلانك. لم أعرف أنه يمكنه فعل ذلك” ظل وجه الأعمى العجوز قناعاً مخفياً بعناية. ” لو عرفت من قبل لما قدمته كممثل”
مع كل غضب أوتوس ، ليس هناك شيء يمكنه فعله. الذي حدث قد حدث ، لكن لا يهم ، أن تكون رجلًا قصيرًا لم يحدث فرقًا.
“حاملي الثاني مريض. لقد طلب التخلي عن مكانه في المنافسة”
راقب كلاود هوك الشخص المسمى ديزموند بعيون ضيقة. لقد شعر منذ البداية أن هذا الشخص يحمل معه على الأقل خمس آثار. لقد كان في الحقيقة قويًا جدًا – قوياً على الأقل بما يكفي لقتل الممثلين الآخرين.
تجمد سيڨين ليف أثناء وتيرته. شعر وكأنه شخص يلكم بركة ، دون أي مقاومة. لقد كان يتألم من أجل معركة جيدة مع نهاية حيث يمزق أطراف خصمه. حسنًا ، لقد حصل على انتصاره أسهل مما كان يود.
الاثنان من بين أقوى مقاتلي ريدلييف ، لذا فإن منافستهم ستصبح بالتأكيد مشهدًا. ما جعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام هو هزيمة الورقة الرابعة مؤخرًا. أراد الجميع معرفة رد فعل سيڨنلييف.
باستخدام معايير سكايكلود ، ربما كان معادلاً لصيادي الشياطين المخضرمين.
كان بيك يستمتع بوجبة من السلطعون والخبز والبيض المقلي. عندما سمع برفض كلاود هوك ، تجعدت جبهته في عبوس ووضع فطوره جانبًا.
كان الرجل قوياً بما يكفي لدرجة أنه على كلاود هوك أن يقاتل بقوة ليهزمه. بالطبع ، منذ المعركة في الملاذ ، اقتربت قدراته العقلية لأمثال سيد صائدي الشياطين. كان قوياً ، لكن ليس قوياً بما يكفي لجعل كلاود هوك قلقًا.
حدّثه الورقة الثانية بازدراء. ” إذا وصلت إلى هذا الحد ، فهذا يعني أن لديك بعض القوة ، لكن هذه المرة أنت بعيدٌ عن البحيرة يا سمكة. لا أريد أن أضيع وقتي معك ، لذا اخسر ، ويمكننا جميعًا المضي قدمًا”
ما جعله يشعر بالفضول هو ما يفعله رجل مثله في هذا المكان الصغير.
لم يكن هناك شيءٌ اسمه رجل لا يريد شيئًا. هناك بالتأكيد ما يريده كلاود هوك.
لم يمكن لأحدٍ توقع المشهد. نظر الرؤساء المختلفون إلى بيك بدهشة. هل ريد بانير ببساطة تعترف بالهزيمة؟
لقد ظل بعيدًا عن الأنظار طوال الوقت ، مُخفياً قوته. بالتأكيد جعل الأمور أكثر إثارة للاهتمام.
تجمد سيڨين ليف أثناء وتيرته. شعر وكأنه شخص يلكم بركة ، دون أي مقاومة. لقد كان يتألم من أجل معركة جيدة مع نهاية حيث يمزق أطراف خصمه. حسنًا ، لقد حصل على انتصاره أسهل مما كان يود.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
نهض بيك من سريره ، فك تشابكه مع النساء. ساعدوه في الاستعداد لهذا اليوم ، وبمجرد أن اغتسل وارتدى ملابسه أحضروا له الإفطار. استخدمت مدبرة منزله وقت الإفطار لتسليم جدول اليوم ومعلومات مهمة أخرى إلى السيد.
بدت كل حركة مثل النمر ، جاهزة للانقضاض. بدا سميكًا وقويًا مثل القلعة الحديدية.
لولا مشاركة كلاود هوك ، فلن يصبح لدى ريد بانير أمل في الفوز. لقد فقدوا بالفعل فرصتين لتقديم أنفسهم أمام الملك. إذا خسروا مرة أخرى ، فإن الفجوة بين شركته و سيفينلييف ستصبح واسعة جدًا بحيث لا يمكن التغلب عليها. يمكن أن ينسى تلقي بركات الملك مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
