الملجأ الجنوبي
الملجأ الجنوبي
نظر إلى أسفل للحلقات الأكبر حجمًا على التوالي المنتشرة أدناه. رأى الجنود يزحفون في كل بناية وفي كل شارع.
سكايكلود.
إلى جانبه ، توجد امرأة جميلة ترتدي درعًا أبيض لامعًا.
كما كانت محمية بسحر قوي. عندما يتعرضون للهجوم ، يُنتج درع قوي ويحيط بالمكان بالكامل.
ساوث هافن ، يطلق عليها أيضاً الحرم الجنوبي.
أطلس ، ابنه ، هناك أيضًا كممثل ممتاز لمستقبل الأسرة. و من بين الحاضرين أيضا كوزمو ثين. نائب زعيم عصبة صائدي الشياطين بليز بيروس ، أورين كلود ، فروست دي وينتر ، زورين لي كلير، رئيس أساقفة كنيسة بريليانس ، وآخرين.
أصبحت المعقل الرئيسي في أراضي سكايكلود الجنوبية ، وتقع في وسط سهولها الشاسعة. امتدت الأرض المسطحة مئات الكيلومترات في كل اتجاه دون أي تموج. ارتفعت هذه القلعة التي أقيمت في قلبها مثل الجبل المتلألئ.
لم تكافح داون. وجّهها فروست دي وينتر إلى معدة وربطها به. لم يترك التعبير الرائق وجهها أبدًا. بقيت عيناها ثابتتين على مسافة بعيدة.
رفع هامونت عينيه ونظر إلى الجانبين مع مائة أو أكثر من المناطيد. لقد حلقوا في الهواء القريب في تشكيل ذكي. ينتظرون الأوامر ، وعلى استعداد للتصرف في أي لحظة. تم تغليف الملجأ بهم ، بحيث يتلقى أي هجوم من أي جانب دعمًا جويًا.
كان بناء الملجأ فريدًا من نوعه. بدا المعقل نفسه هائلاً من حيث الحجم مع أحد عشر قسمًا من المحيط إلى المركز. كانت جدرانه الخارجية قصيرة ولكن كل حاجز متتالي نما أعلى و المسافات بينهما ممتدة مثل المدن الصغيرة. مر بالجدار الحادي عشر مركز الحصن ، وأعلى نقطة في الملجأ.
لقد أحضر معه أكثر من مائة فارس من الهيكل للمساعدة في المعركة. لقد كان تعبيرًا عن القوة التي لم تظهرها فرسان الهيكل منذ سنوات عديدة.
في الداخل ، هناك ساحة واسعة قادرة على استيعاب أكثر من عشرة آلاف شخص.
وقف هامونت في أعلى نقطة في الملجأ. من هنا يمكنه رؤية ما هو بعيد في كل اتجاه. كل ما رآه الآن هو مساحة خضراء تمتد إلى الأفق. لديه صورة في ذهنه أن الملجأ مثل الوحش الأسطوري الذي يرقد باقتناع على بطانية من الجنة الخضراء.
“ثلاثة ايام. عندما نعقد الإعدام. ستتم تسوية كل شيء ”
وهكذا ، القلعة في الأساس عبارة عن سلسلة من الحلقات مرتبة من الأقل إلى الأعلى. من بعيد بدا وكأنه هرم متعدد الطبقات ، فخم وثابت.
في الوقت الحاضر ، جاءت قوة الاستطلاع لتحصين الملجأ ، وانضمت القوات في المعقل وجيش سكايكلود إلى قواتهما. ما نتج عن ذلك مجموعة كبيرة بشكل مذهل من المقاتلين.
كما كانت محمية بسحر قوي. عندما يتعرضون للهجوم ، يُنتج درع قوي ويحيط بالمكان بالكامل.
هم وحدهم رائعين. خلف جدران الملجأ والسحر أصبحت قوتهم لا تقاس.
أول من نزل كان رجلاً أنيقًا وسيمًا في منتصف العمر. ملفوفًا في أردية قيادة الهيكل. لقد كان رمزًا للاعتراف الرسمي الذي تلقاه من فاين ميست ، مما يجعله علامة جراند بريور.
لم تكن هناك فرصة لهجوم متسلل ، وتعتبر دفاعاته ثانوية فقط بالنسبة لعاصمة سكايكلود. من هم الأعداء الذين يمكنهم التغلب على هذه القوة التي لا تقهر؟
ترجمة : Bolay
بدا الملجأ المجيد عبارة عن حصن أقيم في زمن الحرب العظمى. تمركز أكثر من عشرين ألف جندي خلف أسواره مع أسطول من الطائرات ، وجميعهم مسؤولين عن الدفاع عن المنطقة الجنوبية لسكايكلود.
من المستحيل التغلب على مثل هذا التجهيز بسهولة.
رفع هامونت عينيه ونظر إلى الجانبين مع مائة أو أكثر من المناطيد. لقد حلقوا في الهواء القريب في تشكيل ذكي. ينتظرون الأوامر ، وعلى استعداد للتصرف في أي لحظة. تم تغليف الملجأ بهم ، بحيث يتلقى أي هجوم من أي جانب دعمًا جويًا.
مازالت الإصلاحات جارية لإعادة بناء سور سكايكلود العظيم ، ولكن أثناء ذلك ، لم تُترك أراضي الإليسيين بلا حماية. على أحد الحدود ، هناك القوة الاستكشافية. بينما الجنوب محمي من قبل الملجأ. هذه القوى معًا ستجعل حتى أقوى الأعداء يفكرون مرتين قبل محاولة الاندفاع إلى سكايكلود.
خطط أركتوروس لكل شيء بأدق التفاصيل. عندما انتهى ، لم يكن لدى أحد فكرة أو اقتراح ليضيفه. انفجر الحصن كله بالثقة. منذ البداية نظروا بازدراء إلى الأراضي القاحلة مثل الكلاب الوحشية. كيف سيجرؤون على مهاجمة هذه القلعة؟ “الانتحار” هي الكلمة الوحيدة التي يمكنهم استخدامها لوصف هذا الحماقة.
في الوقت الحاضر ، جاءت قوة الاستطلاع لتحصين الملجأ ، وانضمت القوات في المعقل وجيش سكايكلود إلى قواتهما. ما نتج عن ذلك مجموعة كبيرة بشكل مذهل من المقاتلين.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من المستحيل التغلب على مثل هذا التجهيز بسهولة.
هم وحدهم رائعين. خلف جدران الملجأ والسحر أصبحت قوتهم لا تقاس.
إلى جانبه ، توجد امرأة جميلة ترتدي درعًا أبيض لامعًا.
علم سكان الأراضي القاحلة أنهم يسيرون في أيدي العدو ، وعلمت سكايكلود أن الهمجيين سيحاولون كسر دفاعاتهم. في الواقع ، كان قرارًا ذكيًا تمهيد الطريق لصراعهم في الملجأ.
انتشرت الأخبار المتفجرة في جميع أنحاء العالم. سيتم حرق عشيقة عائلة بولاريس الشابة – الخائنة داون – حية داخل الحرم في غضون ثلاثة أيام. لقد أحدثت رجفة جماعية بين مواطني سكايكلود.
لم يمض سوى ستة أشهر عندما كانت عائلة بولاريس واحدة من أقوى عائلات سكايكلود. كانت العائلة الوحيدة التي تتمتع بالمؤهلات التي تضاهي أمثال عائلة كلود. بعد أقل من عام من زوال إله الحرب ، عانت من تدهور غير مسبوق. الآن ، لم يتم اعتبارهم حتى عائلة من الدرجة الثانية.
شغل الآن منصب القائد العسكري الأول لفرسان الهيكل.
علاوة على ذلك ، سيتم قريبًا إعدام عشيقتهم النبيلة والعزيزة بتهمة الخيانة العظمى. تم تحديد مصيرها في اللحظة التي تم فيها اعتبارها خائنة لشعبها. لم يكن من الممكن تصور أن أسرة مكونة من مائة عام من الهيمنة يمكن أن تنهار في جيل واحد.
الأبراج الدفاعية العديدة التي شُيدت على طول جدران الحرم الأحد عشر أصبحت مأهولة ومسلحة حتى الأسنان. تم الدفاع عن كل زاوية ودعمها من قبل القوات القريبة.
حشدت عائلة كلود جزءًا كبيرًا من رجالها للمعركة. تم نشر ما يقرب من ألفي صائد شياطين في القلعة ، برئاسة السيد أركتوروس كلود نفسه. انضموا إلى القوات المحصنة وقوات الاستكشاف.
الحرب قادمة إلى الملجأ ، و ذلك أصبح معروفًا. لم تكن خدعة أو مؤامرة مخادعة. أمسكت سكايكلود بجميع البطاقات.
دفاع مثل هذا يعتبر أقوى من أي سفينة حربية. يحلم سكان الأراضي القاحلة إذا اعتقدوا أنهم يستطيعون اختراق هذه المجموعة من الأبراج.
علم سكان الأراضي القاحلة أنهم يسيرون في أيدي العدو ، وعلمت سكايكلود أن الهمجيين سيحاولون كسر دفاعاتهم. في الواقع ، كان قرارًا ذكيًا تمهيد الطريق لصراعهم في الملجأ.
“بمساعدة الهيكل أصبح انتصارنا مؤكدًا. الآن بعد أن وصلتم ، يمكننا الاستقرار على المهمات فردية “. شرع أركتوروس في تفويض المسؤوليات.
لم تكن هناك فرصة لهجوم متسلل ، وتعتبر دفاعاته ثانوية فقط بالنسبة لعاصمة سكايكلود. من هم الأعداء الذين يمكنهم التغلب على هذه القوة التي لا تقهر؟
ولكن هناك أيضًا أوجه قصور واضحة. سكان القفار مثل الحيوانات الجائعة. إن فتح أبوابهم أمام هذه الوحوش مثل السماح للذئاب بالدخول إلى حقل الغنم. كل بلدة ومركز وقرية صغيرة مستعدة للأسوأ.
من مدينة سكايكلود في الوسط ، إلى المنشآت الرئيسية في كل اتجاه ، جمعوا جميعًا جنودهم وعززوا دفاعاتهم في حال تظاهر سكان الأراضي القاحلة بحماية الجنوب حتى يتمكنوا من الهجوم في مكان مختلف.
لم يظهر أيٌ من ضابطي المعبد تعبيراً على وجوههم. سواء كأفراد أو ممثلين للمعبد ، لن يُخضعوا أنفسهم لأهواء أركتوروس كلود. ومع ذلك ، كانت مكائده في المدينة بعيدة المدى وقوية. رئيس الكهنة تحت إشعار الحاكم و إلههم الراعي مازال نائماً دون أي مؤشر على الاستيقاظ.
في الداخل ، هناك ساحة واسعة قادرة على استيعاب أكثر من عشرة آلاف شخص.
وقف هامونت في أعلى نقطة في الملجأ. من هنا يمكنه رؤية ما هو بعيد في كل اتجاه. كل ما رآه الآن هو مساحة خضراء تمتد إلى الأفق. لديه صورة في ذهنه أن الملجأ مثل الوحش الأسطوري الذي يرقد باقتناع على بطانية من الجنة الخضراء.
مازالت الإصلاحات جارية لإعادة بناء سور سكايكلود العظيم ، ولكن أثناء ذلك ، لم تُترك أراضي الإليسيين بلا حماية. على أحد الحدود ، هناك القوة الاستكشافية. بينما الجنوب محمي من قبل الملجأ. هذه القوى معًا ستجعل حتى أقوى الأعداء يفكرون مرتين قبل محاولة الاندفاع إلى سكايكلود.
نظر إلى أسفل للحلقات الأكبر حجمًا على التوالي المنتشرة أدناه. رأى الجنود يزحفون في كل بناية وفي كل شارع.
لم تكافح داون. وجّهها فروست دي وينتر إلى معدة وربطها به. لم يترك التعبير الرائق وجهها أبدًا. بقيت عيناها ثابتتين على مسافة بعيدة.
علاوة على ذلك ، سيتم قريبًا إعدام عشيقتهم النبيلة والعزيزة بتهمة الخيانة العظمى. تم تحديد مصيرها في اللحظة التي تم فيها اعتبارها خائنة لشعبها. لم يكن من الممكن تصور أن أسرة مكونة من مائة عام من الهيمنة يمكن أن تنهار في جيل واحد.
لم يضيع الجنود أي وقت في ترتيب أسلحتهم وآلاتهم الحربية للمعركة القادمة. تم نصب الأبراج للهجوم والدفاع. أصبح الملجأ مجهزاً تمامًا لمواجهة أي تهديد في أي مكان.
سكايكلود.
الأبراج الدفاعية العديدة التي شُيدت على طول جدران الحرم الأحد عشر أصبحت مأهولة ومسلحة حتى الأسنان. تم الدفاع عن كل زاوية ودعمها من قبل القوات القريبة.
دفاع مثل هذا يعتبر أقوى من أي سفينة حربية. يحلم سكان الأراضي القاحلة إذا اعتقدوا أنهم يستطيعون اختراق هذه المجموعة من الأبراج.
أول من نزل كان رجلاً أنيقًا وسيمًا في منتصف العمر. ملفوفًا في أردية قيادة الهيكل. لقد كان رمزًا للاعتراف الرسمي الذي تلقاه من فاين ميست ، مما يجعله علامة جراند بريور.
رفع هامونت عينيه ونظر إلى الجانبين مع مائة أو أكثر من المناطيد. لقد حلقوا في الهواء القريب في تشكيل ذكي. ينتظرون الأوامر ، وعلى استعداد للتصرف في أي لحظة. تم تغليف الملجأ بهم ، بحيث يتلقى أي هجوم من أي جانب دعمًا جويًا.
وهكذا ، القلعة في الأساس عبارة عن سلسلة من الحلقات مرتبة من الأقل إلى الأعلى. من بعيد بدا وكأنه هرم متعدد الطبقات ، فخم وثابت.
إذا كسر العدو الخطوط الأمامية فسيواجهون السحر. إذا مروا بالسحر ، فلديهم جدارًا تلو الآخر ليتعاملوا معه. الفوز؟ فقط في أحلامهم! حتى لو فعلوا ذلك ، فإن القتال من خلال كل تلك الدفاعات مجرد تذكرة لدخول المنزل المأجور الحقيقي.
في الوقت الحاضر ، جاءت قوة الاستطلاع لتحصين الملجأ ، وانضمت القوات في المعقل وجيش سكايكلود إلى قواتهما. ما نتج عن ذلك مجموعة كبيرة بشكل مذهل من المقاتلين.
أطلس ، ابنه ، هناك أيضًا كممثل ممتاز لمستقبل الأسرة. و من بين الحاضرين أيضا كوزمو ثين. نائب زعيم عصبة صائدي الشياطين بليز بيروس ، أورين كلود ، فروست دي وينتر ، زورين لي كلير، رئيس أساقفة كنيسة بريليانس ، وآخرين.
حشدت عائلة كلود جزءًا كبيرًا من رجالها للمعركة. تم نشر ما يقرب من ألفي صائد شياطين في القلعة ، برئاسة السيد أركتوروس كلود نفسه. انضموا إلى القوات المحصنة وقوات الاستكشاف.
مقاتلو النخبة وفيرة مثل الغيوم. الجنود لا تعد ولا تحصى مثل قطرات المطر.
“رجال الهيكل!”
لقد مر وقت. ومع ذلك ، أين هم القفر؟ لا يمكن رؤية تلميح من العدو. ألقى فروست نظرة استجواب على الحاكم. أومأ أركتوروس ببساطة.
ستصبح هذه معركة يراهنون فيها على كرامة مملكتهم.
شغل الآن منصب القائد العسكري الأول لفرسان الهيكل.
لم يستطع هامونت تصور طريقة يمكن أن يفوز بها سكان الأرض القاحلة الأقل شأناً. تمامًا كما يفكر في ذلك ، نزلت مناطيد بيضاء نقية في سماء المنطقة.
أصبحت المعقل الرئيسي في أراضي سكايكلود الجنوبية ، وتقع في وسط سهولها الشاسعة. امتدت الأرض المسطحة مئات الكيلومترات في كل اتجاه دون أي تموج. ارتفعت هذه القلعة التي أقيمت في قلبها مثل الجبل المتلألئ.
بينما قاد فاين فاين ميست فرسان الهيكل ، أُعطيت ل سيلين كلود قيادة الرجال المقدسين. الاثنان معًا هنا لتمثيل قوة وحكمة رئيس الكهنة الأكبر راميل كاليستيس وإضفاء قوتهم للدفاع عن المملكة.
“رجال الهيكل!”
بدا الملجأ المجيد عبارة عن حصن أقيم في زمن الحرب العظمى. تمركز أكثر من عشرين ألف جندي خلف أسواره مع أسطول من الطائرات ، وجميعهم مسؤولين عن الدفاع عن المنطقة الجنوبية لسكايكلود.
سارع هامونت بالترحيب بهم. لقد انتظر وصولهم لبعض الوقت.
أول من نزل كان رجلاً أنيقًا وسيمًا في منتصف العمر. ملفوفًا في أردية قيادة الهيكل. لقد كان رمزًا للاعتراف الرسمي الذي تلقاه من فاين ميست ، مما يجعله علامة جراند بريور.
مركز القلعة أعلى نقطة فيها. هناك وقف أركتوروس وأعظم قادته من النخبة في يقظة.
شغل الآن منصب القائد العسكري الأول لفرسان الهيكل.
لم يستطع هامونت تصور طريقة يمكن أن يفوز بها سكان الأرض القاحلة الأقل شأناً. تمامًا كما يفكر في ذلك ، نزلت مناطيد بيضاء نقية في سماء المنطقة.
لقد أحضر معه أكثر من مائة فارس من الهيكل للمساعدة في المعركة. لقد كان تعبيرًا عن القوة التي لم تظهرها فرسان الهيكل منذ سنوات عديدة.
وقف هامونت في أعلى نقطة في الملجأ. من هنا يمكنه رؤية ما هو بعيد في كل اتجاه. كل ما رآه الآن هو مساحة خضراء تمتد إلى الأفق. لديه صورة في ذهنه أن الملجأ مثل الوحش الأسطوري الذي يرقد باقتناع على بطانية من الجنة الخضراء.
إلى جانبه ، توجد امرأة جميلة ترتدي درعًا أبيض لامعًا.
بدا كل شيء صامتاً للحظة في حضورها. عندما ظهرت ، سرقت أنفاس كل من نظر إليها من جمالها الذي بدا بالكاد حقيقياً. على الرغم من ذلك ، لم توجد أي أثر لنية سيئة في أي نظرة.
بدا كل شيء صامتاً للحظة في حضورها. عندما ظهرت ، سرقت أنفاس كل من نظر إليها من جمالها الذي بدا بالكاد حقيقياً. على الرغم من ذلك ، لم توجد أي أثر لنية سيئة في أي نظرة.
لم يستطع هامونت تصور طريقة يمكن أن يفوز بها سكان الأرض القاحلة الأقل شأناً. تمامًا كما يفكر في ذلك ، نزلت مناطيد بيضاء نقية في سماء المنطقة.
لقد كانت رسول وممثلة المعبد الأعلى ، سيلين كلود.
أحاط بها عشرين أو ثلاثين من الحاضرين الذين يرتدون الأردية المقدسة. إذا كان فرسان الهيكل هم أقوى المحاربين في الهيكل ، فهؤلاء الرجال هم صائدي الشياطين النهائيين في الهيكل.
بينما قاد فاين فاين ميست فرسان الهيكل ، أُعطيت ل سيلين كلود قيادة الرجال المقدسين. الاثنان معًا هنا لتمثيل قوة وحكمة رئيس الكهنة الأكبر راميل كاليستيس وإضفاء قوتهم للدفاع عن المملكة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من المستحيل التغلب على مثل هذا التجهيز بسهولة.
وقف كلٌ من فاين وسيلين على جوانب متقابلة من المربع. و بينهم فرسان الهيكل والرجال المقدسين ، في حالة هدوء ولكن تجهز. تحولت كل العيون نحو الشكل الذي يتم إحضاره ببطء.
استقبلهم هامونت بأقصى درجات الاحترام. “ضباب الهيكل الكِبار ، السيد كلود. كان الحاكم في انتظاركم لبعض الوقت ”
لم يظهر أيٌ من ضابطي المعبد تعبيراً على وجوههم. سواء كأفراد أو ممثلين للمعبد ، لن يُخضعوا أنفسهم لأهواء أركتوروس كلود. ومع ذلك ، كانت مكائده في المدينة بعيدة المدى وقوية. رئيس الكهنة تحت إشعار الحاكم و إلههم الراعي مازال نائماً دون أي مؤشر على الاستيقاظ.
تبعوا هامونت إلى غرفة جمهور واسعة. مازال أركتوروس ينهي مناقشة مع مجموعة أخرى.
فحصت سيلين الحشد. هناك حوالي عشرين شخصًا حاضرين ، جميعهم أعضاء بارزون في سكايكلود.
لمحت بطريرك عائلة أمبرا وزعيم محكمة الظل ، يانوس أمبرا. لقد كان ذلك النوع من الرجال الذين يستطيعون مواجهة كريمسون وان.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من المستحيل التغلب على مثل هذا التجهيز بسهولة.
بينما قاد فاين فاين ميست فرسان الهيكل ، أُعطيت ل سيلين كلود قيادة الرجال المقدسين. الاثنان معًا هنا لتمثيل قوة وحكمة رئيس الكهنة الأكبر راميل كاليستيس وإضفاء قوتهم للدفاع عن المملكة.
أطلس ، ابنه ، هناك أيضًا كممثل ممتاز لمستقبل الأسرة. و من بين الحاضرين أيضا كوزمو ثين. نائب زعيم عصبة صائدي الشياطين بليز بيروس ، أورين كلود ، فروست دي وينتر ، زورين لي كلير، رئيس أساقفة كنيسة بريليانس ، وآخرين.
لم تكن هناك فرصة لهجوم متسلل ، وتعتبر دفاعاته ثانوية فقط بالنسبة لعاصمة سكايكلود. من هم الأعداء الذين يمكنهم التغلب على هذه القوة التي لا تقهر؟
كل شخص في هذه الغرفة من النوع الذي هزت خطواته الأرض في سكايكلود. عندما رأى أركتوروس الاثنين يدخلان ، ابتسم ابتسامة باهتة.
“بمساعدة الهيكل أصبح انتصارنا مؤكدًا. الآن بعد أن وصلتم ، يمكننا الاستقرار على المهمات فردية “. شرع أركتوروس في تفويض المسؤوليات.
“بمساعدة الهيكل أصبح انتصارنا مؤكدًا. الآن بعد أن وصلتم ، يمكننا الاستقرار على المهمات فردية “. شرع أركتوروس في تفويض المسؤوليات.
لقد مر وقت. ومع ذلك ، أين هم القفر؟ لا يمكن رؤية تلميح من العدو. ألقى فروست نظرة استجواب على الحاكم. أومأ أركتوروس ببساطة.
في هذه الأثناء ، لم تستطع سيلين منع يديها من تكوين قبضتيها. لم تستطع أن ترى كيف سيخرج كلاودهوك نفسه من هذا الفخ الذي يضعونه له. هذه الاستراتيجية الذكية والقوى الساحقة … بدا أنه من المستحيل بالنسبة له حتى اختراق خطوطهم الأمامية ، ناهيك عن إنقاذ داون من الإعدام.
لمحت بطريرك عائلة أمبرا وزعيم محكمة الظل ، يانوس أمبرا. لقد كان ذلك النوع من الرجال الذين يستطيعون مواجهة كريمسون وان.
إذا لم يأتي كلاودهوك على الإطلاق ، فسيكون ذلك أفضل. إذا فعل ، فلن يصبح هناك مفر. هم بصدد التخطيط الدقيق لموته.
شغل الآن منصب القائد العسكري الأول لفرسان الهيكل.
لقد فهمت تفكير كلاود هوك ، وعلمت أنه سيأتي مهما حدث. عندما التقيا في الميدان ، ماذا بعد …؟
“ثلاثة ايام. عندما نعقد الإعدام. ستتم تسوية كل شيء ”
خطط أركتوروس لكل شيء بأدق التفاصيل. عندما انتهى ، لم يكن لدى أحد فكرة أو اقتراح ليضيفه. انفجر الحصن كله بالثقة. منذ البداية نظروا بازدراء إلى الأراضي القاحلة مثل الكلاب الوحشية. كيف سيجرؤون على مهاجمة هذه القلعة؟ “الانتحار” هي الكلمة الوحيدة التي يمكنهم استخدامها لوصف هذا الحماقة.
مرت ثلاثة أيام بسرعة. عندما جاء اليوم ، أصبح الجو ملبدًا بالغيوم والعواصف. نوع نادر من الطقس في سكايكلود. خيم جو مهيب مميت فوق كل شيء. هل يمكن أن يكون لمزاج هؤلاء البشر تأثير في السماء؟ حدق كل جندي في الملجأ من بعيد بعيون متوقفة. تم وضعهم على طول كل متر من جدران الحصن الأحد عشر.
وهكذا ، القلعة في الأساس عبارة عن سلسلة من الحلقات مرتبة من الأقل إلى الأعلى. من بعيد بدا وكأنه هرم متعدد الطبقات ، فخم وثابت.
مركز القلعة أعلى نقطة فيها. هناك وقف أركتوروس وأعظم قادته من النخبة في يقظة.
مازالت الإصلاحات جارية لإعادة بناء سور سكايكلود العظيم ، ولكن أثناء ذلك ، لم تُترك أراضي الإليسيين بلا حماية. على أحد الحدود ، هناك القوة الاستكشافية. بينما الجنوب محمي من قبل الملجأ. هذه القوى معًا ستجعل حتى أقوى الأعداء يفكرون مرتين قبل محاولة الاندفاع إلى سكايكلود.
وهكذا ، القلعة في الأساس عبارة عن سلسلة من الحلقات مرتبة من الأقل إلى الأعلى. من بعيد بدا وكأنه هرم متعدد الطبقات ، فخم وثابت.
وقف كلٌ من فاين وسيلين على جوانب متقابلة من المربع. و بينهم فرسان الهيكل والرجال المقدسين ، في حالة هدوء ولكن تجهز. تحولت كل العيون نحو الشكل الذي يتم إحضاره ببطء.
الحرب قادمة إلى الملجأ ، و ذلك أصبح معروفًا. لم تكن خدعة أو مؤامرة مخادعة. أمسكت سكايكلود بجميع البطاقات.
سارع هامونت بالترحيب بهم. لقد انتظر وصولهم لبعض الوقت.
لم تكافح داون. وجّهها فروست دي وينتر إلى معدة وربطها به. لم يترك التعبير الرائق وجهها أبدًا. بقيت عيناها ثابتتين على مسافة بعيدة.
وهكذا ، القلعة في الأساس عبارة عن سلسلة من الحلقات مرتبة من الأقل إلى الأعلى. من بعيد بدا وكأنه هرم متعدد الطبقات ، فخم وثابت.
لقد مر وقت. ومع ذلك ، أين هم القفر؟ لا يمكن رؤية تلميح من العدو. ألقى فروست نظرة استجواب على الحاكم. أومأ أركتوروس ببساطة.
دون مزيد من التردد ، أعطى فروست الأمر.
انتشرت الأخبار المتفجرة في جميع أنحاء العالم. سيتم حرق عشيقة عائلة بولاريس الشابة – الخائنة داون – حية داخل الحرم في غضون ثلاثة أيام. لقد أحدثت رجفة جماعية بين مواطني سكايكلود.
“ابدأوا الإعدام”
“ابدأوا الإعدام”
لم يستطع هامونت تصور طريقة يمكن أن يفوز بها سكان الأرض القاحلة الأقل شأناً. تمامًا كما يفكر في ذلك ، نزلت مناطيد بيضاء نقية في سماء المنطقة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
