خدعة
ارتبطت قوة القوة المفروضة على ماجهيما ارتباطًا مباشرًا بالألم الشديد الذي شعر به ، لكنها لا تقارن بخيبة الأمل والندم طوال حياته.
هل من المفترض أن يُدفن هنا معهم؟
لن تغير هذه الثواني الثمينة لعدة عقود أخرى الحياة التي تخلى عنها. هل هذه نهايته؟ رحلة طويلة وسط الوحدة تنتهي بذروة الغضب؟
هل تم خداع ماجيهيما؟ أو أدير؟ هل كانوا يعلمون؟ أم أن هذا فخ …
لقد دمر الكهف في محاولة يائسة لتمزيق من حوله. سيموت ، لكنه سيأخذهم أيضًا. سيكون ذلك كافياً.
عند رؤية هذا أُجبر كلاود هوك على تشتيت أفكار الهروب من عقله. إذا داون عنيدة للغاية لدرجة أنها ستبقى هنا وتموت من أجل إنقاذ أبرياء لعينين ، فكيف يهرب مثل العاهرة الصغيرة؟
لم يكن كلاود هوك مستعدًا لمقاومة الرجل العجوز. لقد فات الأوان لفعل أي شيء أو لمنعه. عندما تم تدمير آخر الأعمدة الداعمة ، بدأت سلسلة من ردود الفعل من الشقوق في التوسع من السقف. هذا العالم تحت الأرض على بعد مئات الأمتار تحت سكايكلود سوف يختفي في أي لحظة.
ولكن مع تباطؤ الوقت وإحراق الغبار عينيه ، ظهر صوت آخر في الجزء الخلفي من عقل كلاود هوك . غمرت أفكاره الجبانة ، وأخبرته أنه لا يزال هناك وقت ، وأن كل شيء لم يضيع. لم يعرف السبب ، لكنه يعلم أنه إذا هرب فلن يكون قادرًا على مواجهة نفسه.
هل من المفترض أن يُدفن هنا معهم؟
حلق سيف الداء في الهواء مثل نجم وحيد ساقط.
غطى الغبار كل شيء وأخفى الكثير من المشاهد عن عيون كلاود هوك . ومع ذلك صوت الصخور الذي يصم الآذان أرشده لما يحدث. العالم يسقط ، والتأثير يعني نهايته.
هل تم خداع ماجيهيما؟ أو أدير؟ هل كانوا يعلمون؟ أم أن هذا فخ …
أمسك حجر الطور حول رقبته. هناك وقت ، ما يكفي من الوقت على الأقل ليهرب كلاود هوك . يمكنه أن ينجح إذا ترك داون وأطلس والآخرين وراءه.
ثلاث ثوان.
فات الأوان. لقد فات الأوان حقاً. لم يستطع تغيير أي شيء.
لم يكن كلاود هوك مستعدًا لمقاومة الرجل العجوز. لقد فات الأوان لفعل أي شيء أو لمنعه. عندما تم تدمير آخر الأعمدة الداعمة ، بدأت سلسلة من ردود الفعل من الشقوق في التوسع من السقف. هذا العالم تحت الأرض على بعد مئات الأمتار تحت سكايكلود سوف يختفي في أي لحظة.
وُلد كلاود هوك زبالاً ضعيفاً ، وقضى النصف الأول من حياته يندفع بين القمامة. علمته أن أولويته الأولى هي البقاء على قيد الحياة. البقاء هنا عكس ذلك. عليه أن يذهب!
تراجع ماجيهيما مرة أخرى ولكن داون مرة ثانية. رد فعل كلاود هوك هو سحب خيط القوس وملئه بالقوة.
ولكن مع تباطؤ الوقت وإحراق الغبار عينيه ، ظهر صوت آخر في الجزء الخلفي من عقل كلاود هوك . غمرت أفكاره الجبانة ، وأخبرته أنه لا يزال هناك وقت ، وأن كل شيء لم يضيع. لم يعرف السبب ، لكنه يعلم أنه إذا هرب فلن يكون قادرًا على مواجهة نفسه.
عند رؤية هذا أُجبر كلاود هوك على تشتيت أفكار الهروب من عقله. إذا داون عنيدة للغاية لدرجة أنها ستبقى هنا وتموت من أجل إنقاذ أبرياء لعينين ، فكيف يهرب مثل العاهرة الصغيرة؟
ثم.
لكن الضربة كانت كافية لعرقلة هجوم المجنون، وكلاود هوك مستعد للمتابعة.
انطلقت عشرات الأعمدة من الأرض مثل غابة الخيزران المتحجرة. ارتفعوا وانقسموا مما خلق شبكة صخرية علوية دعمت السقف المتساقط.
مر شعاع الدمار بكلاود هوك بسنتيمترات فقط. دوى انفجار من خلفه وتفكك قسم من الجدار الحجري خلفه.
هذه قوة تيرانجلسيا. داون وحده قادرًا على إنقاذهم من الموت الرهيب ، ولكن بالكاد.
لن تغير هذه الثواني الثمينة لعدة عقود أخرى الحياة التي تخلى عنها. هل هذه نهايته؟ رحلة طويلة وسط الوحدة تنتهي بذروة الغضب؟
تسرب الدم من مسامها عندما صرخت داون ” لقد تم التعامل مع هذا! لا يمكنك السماح له بالنجاح! لا يمكن أ– “
النتائج مفاجئة.
انقطع صوتها عندما لكمها ماجيهيما لإسكاتها.
جيد. فرصة واحدة في توقيت جيد، هذا كل ما يحتاجه.
[ المترجم : عميتين شكلك يا ماجيهيما، تهاجم القمر ليه يا حيوان! ].
ثم.
لم تستطع داون التحرك. كل ما تمكنت من فعله هو مد ذراعها و القليل من طاقتها العقلية وتمنى الأفضل. لكن بين الدفاع عن نفسها ومنع الحجارة من سحقها ، كانت قوتها محدودة.
انكسر القوس في يديه عندما ترك السهم الخيط. ضرب شعاع ضوء خارق صدر ماجهيما ، مما دفعه إلى الوراء عدة درجات. الطاقة السوداء التي أحاطت خفتت.
تحطم درع الحماية بسهولة. كُسر الدرع بعد الاصطدام.
قبل أن يتمكن من إنهاء الجملة بدا وكأنه ينهار. لم يعد العجوز قادراً على الكلام ، ولم يصدر صوتًا بعدها أبدًا.
أحاط بها صوت مثل الزجاج المكسور. هجوم ماجيهيما الأخير سيضر بالخصم ، ولكن بالنسبة إلى داون ، تركها مع عدد من العظام المكسورة. هذه هي المرة الأولى في حياتها التي تتعرض فيها لإصابة بالغة ، لكن عناد متأصل انبثق من داخلها.
سقط ماجهيما من الهواء ولم يتوقف إلا عندما اصطدم بجدار على بعد عشرات الأمتار.
فجأة تحولت الأرض الصخرية تحت قدمي ماجهيما إلى سائلة. فجأة وجد نفسه مُغطى بينما حاولت الأرض تحويله إلى تمثال.
بصوت مثل ألف روح صاخبة صاح عليهم ماجهيما ” سوف تموتون جميعاً!”
لكن الرجل العجوز هز جسده وتطايرت الصخرة.
أصبح شعاعًا من الضوء امتد إلى ما لا نهاية ، مقسمًا السماء والأرض. مع هذا النصل الغامض الذي قطع كل العوائق توغل في جسد ماجيهيما. اخترقت صدره وانفجرت الطاقة السوداء بداخله في جميع الاتجاهات.
عند رؤية هذا أُجبر كلاود هوك على تشتيت أفكار الهروب من عقله. إذا داون عنيدة للغاية لدرجة أنها ستبقى هنا وتموت من أجل إنقاذ أبرياء لعينين ، فكيف يهرب مثل العاهرة الصغيرة؟
غطى الغبار كل شيء وأخفى الكثير من المشاهد عن عيون كلاود هوك . ومع ذلك صوت الصخور الذي يصم الآذان أرشده لما يحدث. العالم يسقط ، والتأثير يعني نهايته.
تراجع ماجيهيما مرة أخرى ولكن داون مرة ثانية. رد فعل كلاود هوك هو سحب خيط القوس وملئه بالقوة.
سقط ماجهيما من الهواء ولم يتوقف إلا عندما اصطدم بجدار على بعد عشرات الأمتار.
فووو!
‘اللعنة! فات الأوان!‘
انكسر القوس في يديه عندما ترك السهم الخيط. ضرب شعاع ضوء خارق صدر ماجهيما ، مما دفعه إلى الوراء عدة درجات. الطاقة السوداء التي أحاطت خفتت.
عندما أصبح على وشك الهجوم ، تحرك شخص بسرعة البرق. ترك خط من ضوء سيف حاد بدرجة كافية لشق الهواء أثرًا خلفه. تحطمت الحجارة التي في طريقه. ثم ضرب الظل مرة أخرى بزاوية 45 درجة بسرعة لا تصدق في نفس المكان بالضبط.
لكن هذا لم يكن كافيًا! سيطر الخوف على كلاود هوك. ما مدى قوة هذا الرجل؟! لقد بدا مثل شيطان! ثلاثة من صائدي الشياطين لم يكونوا كافيين للتعامل معه! مطلوب وجود جيش كامل منهم ، مدرب خصيصًا لهذا النوع من المواجهة.
“لا يمكنني تحمل هذا بعد الآن ، كل شيء على وشك أن ينهار!” سحبت داون تيرانجلسيا من الأرض بجهد كبير ” اركض! لا تهتم بي ، لقد فات الأوان! “
لكن الضربة كانت كافية لعرقلة هجوم المجنون، وكلاود هوك مستعد للمتابعة.
كانت أكثر هشاشة مما أعتقد وكسرت الضربة الغلاف المعدني للقنبلة. علاوة على ذلك فقد أدت الحركة المستمرة والتأثيرات إلى إتلافها ، لذا طارت المكونات الداخلية بسهولة في كل مكان. المكونات .. بدا ذلك مصطلحًا كريمًا. ما سقط من القنبلة المكسورة لم يكن أكثر من صخور!
عندما أصبح على وشك الهجوم ، تحرك شخص بسرعة البرق. ترك خط من ضوء سيف حاد بدرجة كافية لشق الهواء أثرًا خلفه. تحطمت الحجارة التي في طريقه. ثم ضرب الظل مرة أخرى بزاوية 45 درجة بسرعة لا تصدق في نفس المكان بالضبط.
سقط ماجهيما من الهواء ولم يتوقف إلا عندما اصطدم بجدار على بعد عشرات الأمتار.
اختفى الضباب الأسود حول ماجيهيما ليكشف مؤقتًا عن الرجل بداخله.
أصبح شعاعًا من الضوء امتد إلى ما لا نهاية ، مقسمًا السماء والأرض. مع هذا النصل الغامض الذي قطع كل العوائق توغل في جسد ماجيهيما. اخترقت صدره وانفجرت الطاقة السوداء بداخله في جميع الاتجاهات.
جيد. فرصة واحدة في توقيت جيد، هذا كل ما يحتاجه.
توقف أطلس بينما يستعد للهجوم التالي ، فقط لفترة كافية ليحدد ماجيهيما موقعه. فتح فمه وخرج خط من الطاقة السوداء مثل نفس التنين. نجح أطلس ، الذي لم يكن لديه وقت للمراوغة ، في رفع سيف الداء إلى أعلى لمحاولة حماية نفسه.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هز انفجار آخر الكهف وطار أطلس حتى اصطدم بجدار بعيد.
للحظة لم تسيطر الجاذبية على كلاود هوك.
أطلس قوي ، لكنه لم يكن متخصصاً في الدفاع. إذا لم تقتله تلك الضربة ، فقد أًثيب على الأقل لبقية القتال.
مر شعاع الدمار بكلاود هوك بسنتيمترات فقط. دوى انفجار من خلفه وتفكك قسم من الجدار الحجري خلفه.
فوو!
قبل أن يتمكن من إنهاء الجملة بدا وكأنه ينهار. لم يعد العجوز قادراً على الكلام ، ولم يصدر صوتًا بعدها أبدًا.
حلق سيف الداء في الهواء مثل نجم وحيد ساقط.
فات الأوان. لقد فات الأوان حقاً. لم يستطع تغيير أي شيء.
بصوت مثل ألف روح صاخبة صاح عليهم ماجهيما ” سوف تموتون جميعاً!”
“لا يمكنني تحمل هذا بعد الآن ، كل شيء على وشك أن ينهار!” سحبت داون تيرانجلسيا من الأرض بجهد كبير ” اركض! لا تهتم بي ، لقد فات الأوان! “
لم يبق شيء مما كان عليه ، ولا إحساس بالفكر الحر بجانب “القتل“. لقد كان يعيش فقط بمستويات خارقة من المثابرة والهوس.
لم يبق شيء مما كان عليه ، ولا إحساس بالفكر الحر بجانب “القتل“. لقد كان يعيش فقط بمستويات خارقة من المثابرة والهوس.
ركضت صورة ظلية في الكهف لتنتزع سيف الداء من الهواء.
لكن الرجل العجوز هز جسده وتطايرت الصخرة.
هذا الظل لم يمنح ماجهيما فرصة لالتقاط أنفاسه. أخذ مكان أطلس واستخدم سيف الداء لتجديد الهجوم. تم اختراق جسد الرجل المغطى بالضباب وفي النهاية تم اختراق دفاعه.
جيد. فرصة واحدة في توقيت جيد، هذا كل ما يحتاجه.
من خلال الضباب الغاضب ، تعرف ماجيهيما على كلاود هوك .
هذا الظل لم يمنح ماجهيما فرصة لالتقاط أنفاسه. أخذ مكان أطلس واستخدم سيف الداء لتجديد الهجوم. تم اختراق جسد الرجل المغطى بالضباب وفي النهاية تم اختراق دفاعه.
شرد ذهنه ولكن أصبح هناك ما يكفي من الألفة التي ركز عليها غضبه. رفع ماجهيما ذراعه اليمنى ، وتجمع ضباب أسود في راحة يده. عندما أطلقه ، انطلق شعاع من القوة السوداء الحادة للأمام بسرعة تقترب من سرعة الضوء. لم يكن كلاود هوك سريعًا مثل أطلس ، وحتى القاتل لم يستطع التهرب من هذه الضربات. هو في الهواء الآن ، كيف يمكن أن يراوغ؟
مع ظهور هذه الفرصة الأخيرة ، لم يدخر كلاود هوك أي شيء. لم يقتصر الأمر على وضع كل جزء من القوة لديه وراء الهجوم ، بل استدعى أيضًا قوة الميراث المحبوسة داخل حجر الطور. دفعه الميراث إلى مستوى من القوة لم يسبق له أن وصلها من قبل.
قريب جداً. قريب جداً! مع اقتراب موجة الدمار ، امتلأ كلاود هوك بشعور من الغضب.
تراجع ماجيهيما مرة أخرى ولكن داون مرة ثانية. رد فعل كلاود هوك هو سحب خيط القوس وملئه بالقوة.
تدفقت الدماء من فم داون وبغض النظر عن العواقب استدعت بقايا قوتها. انبثقت رماح الصخور مباشرة نحو ماجيهيما ، وطعنت درعه الأسود. على الرغم من أنه لم يكن كافيًا لإلحاق الأذى به ، فقد تسبب في خلل في توازن الرجل العجوز.
[ المترجم : عميتين شكلك يا ماجيهيما، تهاجم القمر ليه يا حيوان! ].
مر شعاع الدمار بكلاود هوك بسنتيمترات فقط. دوى انفجار من خلفه وتفكك قسم من الجدار الحجري خلفه.
حُصِر كلاود هوك في مركز الانفجار وغطت الدماء جسده. لم يكن هناك جزء من جسده لم يُصب. لكنه لم ينته بعد. تجاهل إصاباته قفز كلاود هوك في الهواء وتقلب عدة مرات. قام برشاقة بركل الحطام المتساقط وهو يعبر الكهف في لمح البصر ، وظهر مرة أخرى أمام الرجل العجوز المكسور.
هبط كلاود هوك بأمان وتدحرج إلى الأمام على الفور. احمر جلده وبدأت الحرارة تنبثق منه. انطلق بسرعة إلى الأمام أسرع بكثير من ذي قبل وكسر حاجز الصوت في أقل من ثانيتين. هاجم في ماجهيما مثل رصاصة بشرية.
لم يكن يعرف ماذا يفعل ، لذلك عاد إلى أبسط فكرة. رفع سيف الداء وضرب القنبلة الذرية ضربة قوية مثل كرة بيسبول. لم يكن يعرف ما إذا سينجح أم لا ، كل ما يعرفه هو أن هذا الشيء على وشك الانفجار ، وعندما يحدث لن يكون هناك حتى أكوام من الرماد المتبقية لتحديد المكان الذي كانوا فيه. لم يكن هناك بديل.
أخلت رماح داون بتوازنه ، ولم تترك للرجل المجنون أي فرصة للرد. لم يتم إغلاق الدرع الذي صنعه أطلس وكلاود هوك بعد. فرصتهم الوحيدة هي الآن أو لن تكون أبدًا.
هبط كلاود هوك بأمان وتدحرج إلى الأمام على الفور. احمر جلده وبدأت الحرارة تنبثق منه. انطلق بسرعة إلى الأمام أسرع بكثير من ذي قبل وكسر حاجز الصوت في أقل من ثانيتين. هاجم في ماجهيما مثل رصاصة بشرية.
عليه أن ينجح في هذه الضربة!
لن تغير هذه الثواني الثمينة لعدة عقود أخرى الحياة التي تخلى عنها. هل هذه نهايته؟ رحلة طويلة وسط الوحدة تنتهي بذروة الغضب؟
مع ظهور هذه الفرصة الأخيرة ، لم يدخر كلاود هوك أي شيء. لم يقتصر الأمر على وضع كل جزء من القوة لديه وراء الهجوم ، بل استدعى أيضًا قوة الميراث المحبوسة داخل حجر الطور. دفعه الميراث إلى مستوى من القوة لم يسبق له أن وصلها من قبل.
قبل أن يتمكن من إنهاء الجملة بدا وكأنه ينهار. لم يعد العجوز قادراً على الكلام ، ولم يصدر صوتًا بعدها أبدًا.
للحظة لم تسيطر الجاذبية على كلاود هوك.
هل من المفترض أن يُدفن هنا معهم؟
أصبح شعاعًا من الضوء امتد إلى ما لا نهاية ، مقسمًا السماء والأرض. مع هذا النصل الغامض الذي قطع كل العوائق توغل في جسد ماجيهيما. اخترقت صدره وانفجرت الطاقة السوداء بداخله في جميع الاتجاهات.
سقط ماجهيما من الهواء ولم يتوقف إلا عندما اصطدم بجدار على بعد عشرات الأمتار.
سقط ماجهيما من الهواء ولم يتوقف إلا عندما اصطدم بجدار على بعد عشرات الأمتار.
انقطع صوتها عندما لكمها ماجيهيما لإسكاتها.
حُصِر كلاود هوك في مركز الانفجار وغطت الدماء جسده. لم يكن هناك جزء من جسده لم يُصب. لكنه لم ينته بعد. تجاهل إصاباته قفز كلاود هوك في الهواء وتقلب عدة مرات. قام برشاقة بركل الحطام المتساقط وهو يعبر الكهف في لمح البصر ، وظهر مرة أخرى أمام الرجل العجوز المكسور.
انقطع صوتها عندما لكمها ماجيهيما لإسكاتها.
“أنت … أنت …”
انقطع صوتها عندما لكمها ماجيهيما لإسكاتها.
أصبح جسد ماجهيما المنكمش أكثر ضعفاً. بدا أنه تقلص تقريبًا إلى نصف حجمه والدم يسيل من كل مكان.
قبل أن يتمكن من إنهاء الجملة بدا وكأنه ينهار. لم يعد العجوز قادراً على الكلام ، ولم يصدر صوتًا بعدها أبدًا.
ما زال يخسر! بعد كل ما فعله ، كل ما عاناه ، هكذا ينتهى الأمر؟
ثلاث ثوان.
مد ماجيهيما يده بآخر قوته ” ذات يوم … سوف … تفهم …”
جيد. فرصة واحدة في توقيت جيد، هذا كل ما يحتاجه.
قبل أن يتمكن من إنهاء الجملة بدا وكأنه ينهار. لم يعد العجوز قادراً على الكلام ، ولم يصدر صوتًا بعدها أبدًا.
لكن الضربة كانت كافية لعرقلة هجوم المجنون، وكلاود هوك مستعد للمتابعة.
فكر كلاود هوك باليوم الذي أخرج فيه الرجل العجوز من السجن. الآن بعد سنوات ، هو الشخص الذي قتله. لكنه أبعد هذه الأفكار الحزينة من ذهنه بحثًا عن القنبلة على شكل بيضة. وجدها وأدارها ونظر إلى الشاشة.
النتائج مفاجئة.
ثلاث ثوان.
حُصِر كلاود هوك في مركز الانفجار وغطت الدماء جسده. لم يكن هناك جزء من جسده لم يُصب. لكنه لم ينته بعد. تجاهل إصاباته قفز كلاود هوك في الهواء وتقلب عدة مرات. قام برشاقة بركل الحطام المتساقط وهو يعبر الكهف في لمح البصر ، وظهر مرة أخرى أمام الرجل العجوز المكسور.
‘اللعنة! فات الأوان!‘
غطى الغبار كل شيء وأخفى الكثير من المشاهد عن عيون كلاود هوك . ومع ذلك صوت الصخور الذي يصم الآذان أرشده لما يحدث. العالم يسقط ، والتأثير يعني نهايته.
اتسعت عيون كلاود هوك من الخوف. لقد فات الأوان للانتقال الفوري!
اتسعت عيون كلاود هوك من الخوف. لقد فات الأوان للانتقال الفوري!
لم يكن يعرف ماذا يفعل ، لذلك عاد إلى أبسط فكرة. رفع سيف الداء وضرب القنبلة الذرية ضربة قوية مثل كرة بيسبول. لم يكن يعرف ما إذا سينجح أم لا ، كل ما يعرفه هو أن هذا الشيء على وشك الانفجار ، وعندما يحدث لن يكون هناك حتى أكوام من الرماد المتبقية لتحديد المكان الذي كانوا فيه. لم يكن هناك بديل.
هز انفجار آخر الكهف وطار أطلس حتى اصطدم بجدار بعيد.
النتائج مفاجئة.
ترجمة : Sadegyptian
كانت أكثر هشاشة مما أعتقد وكسرت الضربة الغلاف المعدني للقنبلة. علاوة على ذلك فقد أدت الحركة المستمرة والتأثيرات إلى إتلافها ، لذا طارت المكونات الداخلية بسهولة في كل مكان. المكونات .. بدا ذلك مصطلحًا كريمًا. ما سقط من القنبلة المكسورة لم يكن أكثر من صخور!
هذا الظل لم يمنح ماجهيما فرصة لالتقاط أنفاسه. أخذ مكان أطلس واستخدم سيف الداء لتجديد الهجوم. تم اختراق جسد الرجل المغطى بالضباب وفي النهاية تم اختراق دفاعه.
هذا الشيء لم يكن حتى قنبلة عادية ، ناهيك عن قنبلة ذرية! ما الذي يحدث؟
فكر كلاود هوك باليوم الذي أخرج فيه الرجل العجوز من السجن. الآن بعد سنوات ، هو الشخص الذي قتله. لكنه أبعد هذه الأفكار الحزينة من ذهنه بحثًا عن القنبلة على شكل بيضة. وجدها وأدارها ونظر إلى الشاشة.
وصلت الأرقام على الشاشة إلى الصفر!
تسرب الدم من مسامها عندما صرخت داون ” لقد تم التعامل مع هذا! لا يمكنك السماح له بالنجاح! لا يمكن أ– “
مرت ثانية واحدة…. اثنين.. ثلاثة…. مر الوقت ولكن لم يحدث أي شيء.
هل تم خداع ماجيهيما؟ أو أدير؟ هل كانوا يعلمون؟ أم أن هذا فخ …
في النهاية اتضح ما هي. مزيفة … القنبلة اللعينة مزيفة، لم يكن من المفترض أن تنفجر على الإطلاق.
تسرب الدم من مسامها عندما صرخت داون ” لقد تم التعامل مع هذا! لا يمكنك السماح له بالنجاح! لا يمكن أ– “
هل تم خداع ماجيهيما؟ أو أدير؟ هل كانوا يعلمون؟ أم أن هذا فخ …
مد ماجيهيما يده بآخر قوته ” ذات يوم … سوف … تفهم …”
“لا يمكنني تحمل هذا بعد الآن ، كل شيء على وشك أن ينهار!” سحبت داون تيرانجلسيا من الأرض بجهد كبير ” اركض! لا تهتم بي ، لقد فات الأوان! “
ثم.
ثم.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
أطلس قوي ، لكنه لم يكن متخصصاً في الدفاع. إذا لم تقتله تلك الضربة ، فقد أًثيب على الأقل لبقية القتال.
ثم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
