شعور غير مؤكد
الكتاب الأول – الفصل 69
لديه وصية واحدة فقط – ستبعونه حتى في أعماق الجحيم.
رنت صيحات بائسة من غرفة هيدرا لأكثر من ساعة ثم ساد الصمت.
مرت الدقائق واحدة تلو الأخرى. الآن تم وضع الطعم ، فهل يكفي لإغراء فريستهم؟.
أخرج هيدرا رغباته مع العديد من النساء اللواتي تعرضن للجروح كتذكار.
دخل شخص ما الغرفة.
رقدوا وهم يلهثون على الأرض ، وليس شبرًا واحدًا منهم سالمين.
أخذ سنايكتوث رفاقه السبعة وأنطلق هيدرا لنشر خبر رصد صائدى الشياطين في الواحة.
حتى معاصمهم تم كسرها بوحشية.
كان يتوق إليى السلطة مثل المخدرات.
كلما زاد حماس هيدرا ، كانت مبتهج أكثر عنفًا.
كان يجلس في أنتظار موته.
بالنسبة له ، كان الفرح والغضب متبادلين ، لذلك كان كل القريبين يخافون منه مثل خوف الخوف من ذئب وحشي.
في المعركة المقبلة لم تكن هزيمتهم كافية ، كان عليه أن يبيدهم أو سيكون القتال كان بلا جدوى.
كان أيضًا رجلًا ذكيًا.
تم تربيتهم ليكونوا سادة ورماة ماهرين.
لقد حل ميوله المظلمة على العبيد والذين عصوا أوامره وأستدرج أولئك الذين لديهم أي مهارة لطاعته.
هذا ما كان هيدرا ينتظره!.
سمح له هذا بالإستمتاع بحكم مستقر ، ولمدة ثماني سنوات تم تعذيب عشرات من دون رقم حتى الموت بينما كانت النخبة في قبضته.
“لنتحرك!”
“أبعدهم من هنا” أرتدى هيدرا ملابسه ودعى الخدم لإزالة النساء مثل المخلفات الجنسية.
“دعنا نذهب“.
كان لديه الكثير من النساء ، وتم كسر هؤلاء هذه الآن.
لوّح هيدرا بيده“أذهب ، كن حذرًا“.
لم يكن يهتم بما إذا كان يتم تقطيعهم وإطعامهم للوحوش لأن هذا كان كل ما يستحقه بالنسبة له بعد الآن.
لم يكن يهتم بما إذا كان يتم تقطيعهم وإطعامهم للوحوش لأن هذا كان كل ما يستحقه بالنسبة له بعد الآن.
كان يتجول إلى النافذة ويستمتع بشمس الصباح ، وهو يحدق في أراضيه ويسكر من الفرح.
هذه الواحة الوفيرة ، هذه الأرض الخصبة ، هذه اللؤلؤة المثالية في الأراضي القاحلة كان من الصعب مطابقتها.
تم تجهيز كل واحدة ببندقية معدلة أو قوس ونشاب قوي بالإضافة إلى سيوف عريضة أو منجل مربوط على ظهورهم.
كان حاكمًا هنا ، ملكًا في مملكته ، مع أكثر من خمسين ألفًا من سكان رعاياه – أو بالأحرى مواشيه وعبيده.
أخرج هيدرا رغباته مع العديد من النساء اللواتي تعرضن للجروح كتذكار.
إذا أراد يمكنه قتل أي واحد منهم أو كلهم.
هذا من شأنه أن يمنحه الغطاء لتجميع أفضل رجاله ، بينما سيُجبر المتحولين على القدوم.
يمكن أن يكون لديه أي إمرأة لأي سبب أو لا شيء.
حتى في قتال مباشر ، لم يكن متأكدًا من فوزهم ، ناهيك عن أنهم لم يعلموا أنهم على وشك التعرض للطعن في الظهر.
من يجرؤ على المعارضة؟ ، كان مثل الإله في هذا المكان ، وكان إحساسًا مغرياً أكثر من أي شيء آخر.
عندما سار قائد البؤرة الإستيطانية أمام التشكيل أمتلأت عيناه بالفخر والغطرسة“لقد كنت أستعد لهذه اللحظة منذ سنوات“.
كان يتوق إليى السلطة مثل المخدرات.
تم ترتيبهم في تشكيل مرتب ويرتدون دروعاً جيدة وأقنعة تنفس.
ولكن مثل عظم عالق في حلق المرء ، قطعة القذارة هذه. ظهر مرة واحدة في الشهر ليأخذ نصف ما كان من حقه.
كان يجلس في أنتظار موته.
كانت سرقة وأبتزاز. كانت إهانة!.
كان أيضًا رجلًا ذكيًا.
إهانة أضطر هيدرا إلى ابتلاعها . لكن كل شيء سيتم تسويته اليوم.
والأهم من ذلك تم أختيار هؤلاء المقاتلين من قبل هيدرا. كانوا مخلصين ويستجيبون له فقط.
لم يكن يعرف الكثير من الجواسيس والموالين لهؤلاء المتحولين هنا ، لكن كان عليه أن يتوقع أنهم يعرفون حول تصرفه بشكل مريب.
لم يكونوا أقل قوة من الكناسين أنفسهم.
في المعركة المقبلة لم تكن هزيمتهم كافية ، كان عليه أن يبيدهم أو سيكون القتال كان بلا جدوى.
كان رده قاتماً وحازماً.
للقيام بذلك ، خطط لتلفيق هروب الملكة الملطخة بالدماء.
مع كل البؤرة الإستيطانية خلفه وقوة صائدي الشياطين ، لا يهم مدى قوة هذا اللقيط. ل
هذا من شأنه أن يمنحه الغطاء لتجميع أفضل رجاله ، بينما سيُجبر المتحولين على القدوم.
لديه وصية واحدة فقط – ستبعونه حتى في أعماق الجحيم.
لقد أستثمروا كثيرًا في إقناع صائدي الشياطين.
هذا هو الوقت الذي سينبش فيه هيدرا فخه وطالما تم جذب الكناسين إلى المكان المناسب ، فلن ينجو أي منهم.
هذا هو الوقت الذي سينبش فيه هيدرا فخه وطالما تم جذب الكناسين إلى المكان المناسب ، فلن ينجو أي منهم.
من يجرؤ على المعارضة؟ ، كان مثل الإله في هذا المكان ، وكان إحساسًا مغرياً أكثر من أي شيء آخر.
سيتم التخلص من مساعديهم.
لم يكن عدد الكناسين تحت قيادة المتحولين الثلاثة أكثر من ثلاثمائة.
الرجل في الظل يجب أن يظهر نفسه.
‘غريب ، لماذا أشعر بالقلق الشديد؟‘ فكر للحظة وأدرك أن الأمر سهل للغاية.
مع كل البؤرة الإستيطانية خلفه وقوة صائدي الشياطين ، لا يهم مدى قوة هذا اللقيط. ل
لم يكن هناك الكثير من الخبراء معه ، لكن شعبه كان مجهزًا بكثافة وكانوا يقاتلون مثل الشياطين.
ا يهم التأثير الذي يمارسه. على الأقل لديه القوة للرد!.
وبقدر قسوة هيدرا ، كان لدى الجميع شيء يهتمون به.
كان يجلس في أنتظار موته.
بالنسبة له ، كان الفرح والغضب متبادلين ، لذلك كان كل القريبين يخافون منه مثل خوف الخوف من ذئب وحشي.
لماذا لا يتصرف أولاً؟ ، يأخذ كل شيء أو لا شيء؟.
“أبعدهم من هنا” أرتدى هيدرا ملابسه ودعى الخدم لإزالة النساء مثل المخلفات الجنسية.
دخل شخص ما الغرفة.
لم يكن عليه أن ينظر ليعرف من هو ، فقط المقربون منه سُمح لهم بالدخول هنا.
إنطلاقاً من صوت خطواتهم كانت مشيته وسرعته متسقة بشكل مدهش ، شبه خارقة للطبيعة.
حتى معاصمهم تم كسرها بوحشية.
لم يكن عليه أن ينظر ليعرف من هو ، فقط المقربون منه سُمح لهم بالدخول هنا.
كان قناصو البؤرة الإستيطانية هم الآس (ace).
كان شقيقه سناكيتوث.
لقد أستثمروا كثيرًا في إقناع صائدي الشياطين.
أجتاح هيدرا عينيه فوق البؤرة الإستيطانية“كيف هي الإستعدادات؟“.
تم ترتيبهم في تشكيل مرتب ويرتدون دروعاً جيدة وأقنعة تنفس.
كان رده قاتماً وحازماً.
لم يكن يهتم بما إذا كان يتم تقطيعهم وإطعامهم للوحوش لأن هذا كان كل ما يستحقه بالنسبة له بعد الآن.
”استرخ يا أخي ، تم ضبط الطُعم ، ولدينا خمسة عشر قناصًا في الجوار سيبقون الوضع تحت سيطرتنا ، لن يتخطى أحد “.
ا يهم التأثير الذي يمارسه. على الأقل لديه القوة للرد!.
كان قناصو البؤرة الإستيطانية هم الآس (ace).
“هؤلاء المقاتلون هم نخبة البؤرة الإستيطانية “تقدم هيدرا مع ليونين إلى جانبه.
تم تربيتهم ليكونوا سادة ورماة ماهرين.
كلما زاد حماس هيدرا ، كانت مبتهج أكثر عنفًا.
سيكون خمسة عشر من هؤلاء الرجال المختبئين في الأنقاض القريبة مثل ملائكة الموت.
سمح له هذا بالإستمتاع بحكم مستقر ، ولمدة ثماني سنوات تم تعذيب عشرات من دون رقم حتى الموت بينما كانت النخبة في قبضته.
استمر سنايكتوث “ثمانية منا يغادرون للانضمام إلى الشياطين “.
كان شقيقه سناكيتوث.
استدار هيدرا فجأة ونظر إلى سناك في عينه“اسمع ، بغض النظر عما يحدث ، ستكون دائمًا أخي الصغير ، إذا كان هناك أي شخص في هذا العالم أهتم به ، فهو أنت ، لقد كنت في هذه السنوات ذراعي اليمنى القوية وأكبر نقطة ضعفي ، لا أريد أن يحدث لك أي شيء ، هل تسمعني؟ “.
سيكون خمسة عشر من هؤلاء الرجال المختبئين في الأنقاض القريبة مثل ملائكة الموت.
عبس سنايكتوث ” يا أخي أنا جندي ، أنا على أستعداد للموت من أجل القضية “.
يمكن أن يكون لديه أي إمرأة لأي سبب أو لا شيء.
“لا شك أنك جندي جيد ، لكن الأهم من ذلك أنت أخي ، لذا لا تفعل أي شيء غبي. ، يمكنك أن تريح مؤخرتك عندما تنتهي المهمة ” لم تترك نغمة هيدرا مجالًا للجدل “كل هذا المكان – كل الطعام والشراب والنساء – أنت الوحيد الذي أرغب في مشاركته معه. ، كل ما حصلت عليه ، لقد حصلت عليه “.
مرت الدقائق واحدة تلو الأخرى. الآن تم وضع الطعم ، فهل يكفي لإغراء فريستهم؟.
انحنى سنايكتوث “شكراً أخي“.
لوّح هيدرا بيده“أذهب ، كن حذرًا“.
لقد نشأ مع سنايكتوث كـ زبال وعاش حياة لا تختلف عن حياة كلاود هوك حتى سن العاشرة.
وبقدر قسوة هيدرا ، كان لدى الجميع شيء يهتمون به.
ومع ذلك فقد شعر بالانزعاج.
لقد نشأ مع سنايكتوث كـ زبال وعاش حياة لا تختلف عن حياة كلاود هوك حتى سن العاشرة.
“لنتحرك!”
لقد دعموا بعضهم البعض من خلال معاناة لا حصر لها والآن أصبح سنايكتوث يده اليمنى.
كلما زاد حماس هيدرا ، كانت مبتهج أكثر عنفًا.
أخذ سنايكتوث رفاقه السبعة وأنطلق هيدرا لنشر خبر رصد صائدى الشياطين في الواحة.
شاهد المتحولين يغادرون وضحك عليهم بمجرد ذهابهم. ثم أقترب منه ليونين مرتدياً درعًا وخاطبه بإحترام.
بعدها أرسل ثمانية من أفضل من لديه لمطاردتهم.
“هؤلاء المقاتلون هم نخبة البؤرة الإستيطانية “تقدم هيدرا مع ليونين إلى جانبه.
مرت الدقائق واحدة تلو الأخرى. الآن تم وضع الطعم ، فهل يكفي لإغراء فريستهم؟.
“دعنا نذهب“.
جلس هيدرا على كرسي وأغمض عينيه وطرق أصابعه بشكل متناغم على مساند الذراعين وكأنه ينتظر شيئًا ما. ثم توقف.
كانت سرقة وأبتزاز. كانت إهانة!.
وصل صوت إلى أذنيه وفُتحت الأبواب بقوة. أقتحم مساعدو الشيطان القاعة.
ا يهم التأثير الذي يمارسه. على الأقل لديه القوة للرد!.
“هيدرا!” وصل المجنح أمامه وسحب منجلًا ووضعه على عنق هيدرا.
كلما زاد حماس هيدرا ، كانت مبتهج أكثر عنفًا.
صرخ بغضب “أيها اللعين القذر! ، لماذا لم تخبرنا في اللحظة التي عرفت فيها أين هم؟! “.
“هيدرا!” وصل المجنح أمامه وسحب منجلًا ووضعه على عنق هيدرا.
” أيها السادة لا تغضبوا ” فتح عينيه ونظر إليهم بأقصى درجات من الإحترام” أكتشفت للتو وأرسلت ثمانية أشخاص للقبض عليهم ، لا تقلقوا ، سنقبض عليهم “.
رقدوا وهم يلهثون على الأرض ، وليس شبرًا واحدًا منهم سالمين.
“هذان الصيادان مهمان للسيد ، لا يمكننا السماح لهم بالهروب مهما كان الثمن لكن ليس لدينا عدد كاف من الناس “قام لونجهورن بالنظر إلى هيدرا “أريدك أن ترسل المزيد من الرجال وستذهب بنفسك“.
عندما وصلوا إلى الأطلال التي تلتهمها البرية ، كان الأمر أشبه بمتاهة أمتدت أمامهم.
هذا ما كان هيدرا ينتظره!.
ترجمة : Sadegyptian
تقلص كأنه لا يستطيع المقاومة “طبعاً طبعاً!”.
ترجمة : Sadegyptian
“بسرعة!”من الواضح أن ڤولتشر كان صبورًا“هذه هي المرة الأخيرة ، آخر مرة لعينة! ، إذا هربت هذه الفئران مرة أخرى ، فسأجعلك تدفع الثمن! ، هل تسمعني؟”.
كان يتوق إليى السلطة مثل المخدرات.
تدخل ستراينجر بلاك “حسناً أيها الإخوة ، لا يمكننا إضاعة الوقت ، لدينا فرصة وعلينا أن نستغلها “.
سيكون خمسة عشر من هؤلاء الرجال المختبئين في الأنقاض القريبة مثل ملائكة الموت.
شاهد المتحولين يغادرون وضحك عليهم بمجرد ذهابهم. ثم أقترب منه ليونين مرتدياً درعًا وخاطبه بإحترام.
” أيها السادة لا تغضبوا ” فتح عينيه ونظر إليهم بأقصى درجات من الإحترام” أكتشفت للتو وأرسلت ثمانية أشخاص للقبض عليهم ، لا تقلقوا ، سنقبض عليهم “.
“لدينا أربعمائة رجل مختارين بعناية وهم على إستعداد للقتال“.
‘غريب ، لماذا أشعر بالقلق الشديد؟‘ فكر للحظة وأدرك أن الأمر سهل للغاية.
“دعنا نذهب“.
سمح له هذا بالإستمتاع بحكم مستقر ، ولمدة ثماني سنوات تم تعذيب عشرات من دون رقم حتى الموت بينما كانت النخبة في قبضته.
غادر هيدرا وليونين إلى حيث أنتظر الجنود.
لم يكن لعدوه مكان يذهب إليه!.
تم ترتيبهم في تشكيل مرتب ويرتدون دروعاً جيدة وأقنعة تنفس.
لم يكن لعدوه مكان يذهب إليه!.
تم تجهيز كل واحدة ببندقية معدلة أو قوس ونشاب قوي بالإضافة إلى سيوف عريضة أو منجل مربوط على ظهورهم.
وقفوا مثل التماثيل دون تحريك عضلاتهم مثل الجيش الذي لا يقهر.
كان قناصو البؤرة الإستيطانية هم الآس (ace).
“هؤلاء المقاتلون هم نخبة البؤرة الإستيطانية “تقدم هيدرا مع ليونين إلى جانبه.
“بسرعة!”من الواضح أن ڤولتشر كان صبورًا“هذه هي المرة الأخيرة ، آخر مرة لعينة! ، إذا هربت هذه الفئران مرة أخرى ، فسأجعلك تدفع الثمن! ، هل تسمعني؟”.
عندما سار قائد البؤرة الإستيطانية أمام التشكيل أمتلأت عيناه بالفخر والغطرسة“لقد كنت أستعد لهذه اللحظة منذ سنوات“.
عندما سار قائد البؤرة الإستيطانية أمام التشكيل أمتلأت عيناه بالفخر والغطرسة“لقد كنت أستعد لهذه اللحظة منذ سنوات“.
لم يكن هناك الكثير من الخبراء معه ، لكن شعبه كان مجهزًا بكثافة وكانوا يقاتلون مثل الشياطين.
“دعنا نذهب“.
لم يكونوا أقل قوة من الكناسين أنفسهم.
لقد دعموا بعضهم البعض من خلال معاناة لا حصر لها والآن أصبح سنايكتوث يده اليمنى.
والأهم من ذلك تم أختيار هؤلاء المقاتلين من قبل هيدرا. كانوا مخلصين ويستجيبون له فقط.
مرت الدقائق واحدة تلو الأخرى. الآن تم وضع الطعم ، فهل يكفي لإغراء فريستهم؟.
لديه وصية واحدة فقط – ستبعونه حتى في أعماق الجحيم.
لديه وصية واحدة فقط – ستبعونه حتى في أعماق الجحيم.
لم يكن عدد الكناسين تحت قيادة المتحولين الثلاثة أكثر من ثلاثمائة.
هذا ما كان هيدرا ينتظره!.
حتى في قتال مباشر ، لم يكن متأكدًا من فوزهم ، ناهيك عن أنهم لم يعلموا أنهم على وشك التعرض للطعن في الظهر.
ترجمة : Sadegyptian
لم يكن لعدوه مكان يذهب إليه!.
يمكن أن يكون لديه أي إمرأة لأي سبب أو لا شيء.
“لنتحرك!”
لماذا لا يتصرف أولاً؟ ، يأخذ كل شيء أو لا شيء؟.
لم يمض وقت طويل على مغادرة الكانسين حتى جمع هيدرا شعبه وعبر الوادي إلى الواحة .
“أبعدهم من هنا” أرتدى هيدرا ملابسه ودعى الخدم لإزالة النساء مثل المخلفات الجنسية.
عندما وصلوا إلى الأطلال التي تلتهمها البرية ، كان الأمر أشبه بمتاهة أمتدت أمامهم.
لم يكن يهتم بما إذا كان يتم تقطيعهم وإطعامهم للوحوش لأن هذا كان كل ما يستحقه بالنسبة له بعد الآن.
لقد كانت متاهة الموت التي أودت بحياة العديد من الأشخاص وكانت أفضل فرصة لهم! ، حصل هيدرا على فرصة لقتل أسياده في ضربة واحدة.
ا يهم التأثير الذي يمارسه. على الأقل لديه القوة للرد!.
ومع ذلك فقد شعر بالانزعاج.
هذا هو الوقت الذي سينبش فيه هيدرا فخه وطالما تم جذب الكناسين إلى المكان المناسب ، فلن ينجو أي منهم.
‘غريب ، لماذا أشعر بالقلق الشديد؟‘ فكر للحظة وأدرك أن الأمر سهل للغاية.
كان حاكمًا هنا ، ملكًا في مملكته ، مع أكثر من خمسين ألفًا من سكان رعاياه – أو بالأحرى مواشيه وعبيده.
من السهل جدًا أن يبدو الأمر خطيرًا!.
لم يكن هناك الكثير من الخبراء معه ، لكن شعبه كان مجهزًا بكثافة وكانوا يقاتلون مثل الشياطين.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هذا ما كان هيدرا ينتظره!.
ترجمة : Sadegyptian
عبس سنايكتوث ” يا أخي أنا جندي ، أنا على أستعداد للموت من أجل القضية “.
للقيام بذلك ، خطط لتلفيق هروب الملكة الملطخة بالدماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
