الأبراج المحصنة
الكتاب الأول – الفصل 61
كانوا يعرفون أن أتباع الشياطين قريبين ، إذا تمكنت الملكة من التحرر من الزنزانة فستكشف الفوضى عن وجودهم هنا.
كان قبو العبيد أحد أقسى الأماكن في جميع الأراضي القاحلة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم تقسيم ما تبقى من محصول ليونين لمنع أي تمرد وتم إرسالهم إلى السجم أثناء انتظار بدء التدجين.
دقت صرخات الألم واليأس ليلاً ونهاراً في غرفها ومات العبيد كل يوم على أيدي مُعذبيهم.
بُنيت الأبراج المحصنة في نظام الصرف الصحي المعاد بناءه للمبنى.
غطت دماء وعظام العبيد الذين ماتوا هنا كل شبر مثل السجاد .
قال كلاودوك للآخرين “لن نهرب هكذا“.
الظلام والتعذيب ، لقد تم إحضارهم إلى الجحيم.
إذا تمكنوا من تحرير العبيد ، فقد يمنحوهم الغطاء الذي يحتاجونه للخروج.
بُنيت الأبراج المحصنة في نظام الصرف الصحي المعاد بناءه للمبنى.
لا يمكن أن يقاتل الإثنان بالتأكيد للخروج!.
امتدت الممرات في جميع الإتجاهات مثل المتاهة ، لكن سكان البؤرة الإستيطانية احتلوا فقط الأقسام الأكثر أكتمالاً.
هذه هي الطريقة التي جعلوا بها هؤلاء القفر البربريين متوافقين.
من وقت لآخر تجولت المخلوقات المتحولة لمهاجمة وأكل العبيد الذين أمسكوا بهم.
إذا تمكنوا من تحرير العبيد ، فقد يمنحوهم الغطاء الذي يحتاجونه للخروج.
دخل كلاود هوك إلى الأبراج المحصنة مكبلاً بالأغلال وتم أخذ عصاه من قبل أحد الحراس.
لم تحمل الملكة الملطخة بالدماء أي أسلحة مرئية لذلك لم يتم أخذ شئ منها.
لم تحمل الملكة الملطخة بالدماء أي أسلحة مرئية لذلك لم يتم أخذ شئ منها.
كانوا خائفين للغاية من عرض الملكة الوحشي السابق ولم يجرؤوا على الرد.
أجبرهم عدة حراس على التقدم تحت تهديد السلاح.
دخل كلاود هوك إلى الأبراج المحصنة مكبلاً بالأغلال وتم أخذ عصاه من قبل أحد الحراس.
عندما دخلوا الزنزانة الرطبة القاتمة ، تمكنوا من رؤية خمسمائة أو ستمائة عبد محتجزون هنا.
أثار نزوله سحابة من الغبار.
تم ترتيب أدوات التعذيب المكسوة بالدم في انتظار استخدامها.
يبدو أن الرجل الذي اقترب كان الكابتن.
من مكان قريب تردد صدى سلسلة مستمرة من النحيب في الظلام.
لم يعرف أي منهم مدى مهارة الحراس ، لكن إذا كانوا مقاتلين ماهرين فإنهم أكثر من اللازم بالنسبة إلى كلاود هوك لكن بالنسبة للملكة فستكون قصة مختلفة.
تم جلب عبيد جدد ووضعوا في ظلام دامس.
ماذا يجب ان يفعلوا؟.
لقد خضعوا لأسابيع أو شهور لعملية التدجين حيث تحطمت إرادتهم تحت التعذيب الجنوني.
غطت دماء وعظام العبيد الذين ماتوا هنا كل شبر مثل السجاد .
هذه هي الطريقة التي جعلوا بها هؤلاء القفر البربريين متوافقين.
تسلل وهج قاتل ببطء من عيون الملكة.
“أسرع ، بسرعة!”.
لكن مثله كانت الملكة مكبلة بالأغلال مما منع حركتها ، كان عليه أن يفترض أن ذلك سيؤثر على مهاراتها.
استخدم أحد الحراس مؤخرة بندقيته لضرب أحد العبيد بطئ الحركة.
“لم أكن أعتقد أن ليونين سيعيد مثل هذه البضائع عالية الجودة“اقترب الكابتن ببطء من الملكة“دعنا نرى كيف تبدو“.
كانت الزنزانة مليئة بأقفاص العبيد.
الظلام والتعذيب ، لقد تم إحضارهم إلى الجحيم.
تم تقسيم ما تبقى من محصول ليونين لمنع أي تمرد وتم إرسالهم إلى السجم أثناء انتظار بدء التدجين.
لكن إذا لم يفعلوا شيئًا ، فهل سيتم التخلي عنهم في هذه الأبراج المحصنة كعبيد؟.
تم اصطحاب كلاود هوك و الملكة الملطخة بالدماء إلى قسم أعمق من الزنزانة مع عدد قليل فقط من القفار الآخرين معهم.
أدارت جسدها واستخدمت ذراع الكابتن الأسود كسلاح وضربت وجه الحارس قبل أن يتمكن من الرد.
نظر كلاود هوك حوله لمحاولة فهم الموقف.
“ااااغغ!”.
أحصى أربعة حراس خلفهم مسلحين وخمسة أو ستة حراس آخرين في مكان قريب.
دخل كلاود هوك إلى الأبراج المحصنة مكبلاً بالأغلال وتم أخذ عصاه من قبل أحد الحراس.
ما لا يزيد عن عشرة حراس معًا.
عرفتهم الملكة على الفور” الكناسين!”.
لم يعرف أي منهم مدى مهارة الحراس ، لكن إذا كانوا مقاتلين ماهرين فإنهم أكثر من اللازم بالنسبة إلى كلاود هوك لكن بالنسبة للملكة فستكون قصة مختلفة.
كانت فرصتهم تكمن في الآثار المخبأة مع الملكة.
لكن مثله كانت الملكة مكبلة بالأغلال مما منع حركتها ، كان عليه أن يفترض أن ذلك سيؤثر على مهاراتها.
“نعم نقيب!”رأى أحد الحراس أن كلاود هوك لم يكن يتحرك وركله بشدة بكعب حذائه“ما الذي تحدق فيه بحق الجحيم؟ ، تحرك!”.
عليها أيضاً أن تقتل الأربعة المسلحين بالبنادق في أسرع وقت ممكن ، ولكن سيكون ذلك صعبًا بسبب إصابتها . في ظل هذه الظروف بدا أنه حتى الملكة العظيمة عاجزة.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من الرصاصة ببراعة.
ماذا يجب ان يفعلوا؟.
كان قبو العبيد أحد أقسى الأماكن في جميع الأراضي القاحلة.
لوى كلاود هوك معصميه لكنه لم يتمكن من التحرر من الأغلال.
رمى كلاود هوك عصاه تجاهها ، دارت الملكة ورفعت يديها.
عندما نظر حوله ، كان من الواضح أن الأبراج المحصنة تخضع لحراسة جيدة ، ولكن حراسة طفيفة لأنه لم يكن أمام العبيد فرصة للهروب.
لكن إذا لم يفعلوا شيئًا ، فهل سيتم التخلي عنهم في هذه الأبراج المحصنة كعبيد؟.
كانت فرصتهم تكمن في الآثار المخبأة مع الملكة.
مع مزاج الملكة ، عرف أن الأمور على وشك أن تصبح فوضوية.
إذا تمكنت من التحرر من السلاسل ، فقد يكونون قادرين على المقاومة.
بُنيت الأبراج المحصنة في نظام الصرف الصحي المعاد بناءه للمبنى.
كلاهما كانا يفكران بهدوء في نفس الموقف.
كان قائد البؤرة الإستيطانية سريعًا ، لكن الملكة أسرع.
كانوا يعرفون أن أتباع الشياطين قريبين ، إذا تمكنت الملكة من التحرر من الزنزانة فستكشف الفوضى عن وجودهم هنا.
انكسر عموده الفقري مثل غصن رفيع.
أليس هذا هو نفس الأمر مثل الإعلان عن موقعهم؟.
“لم أكن أعتقد أن ليونين سيعيد مثل هذه البضائع عالية الجودة“اقترب الكابتن ببطء من الملكة“دعنا نرى كيف تبدو“.
الكناسون تحت قيادة المتحول ذو الرداء الأسود يحتاجون فقط إلى تطويقهم وسوف يتم إحباط خطة هروبهم.
1. الفحم وفحم الكوك هما الوسيلتان الرئيسيتان لإشعال النار في الصين ، ويمكن القول أنهما السبب الرئيسي لقضايا التلوث لديهم. يشبه الكوك الخشب المحروق ، وهو خفيف جدًا ، وهو الوقود المفضل للشواء في الهواء الطلق وغلايات المياه.
لكن إذا لم يفعلوا شيئًا ، فهل سيتم التخلي عنهم في هذه الأبراج المحصنة كعبيد؟.
خُلع كتفه الأيمن وتم دفعه بقوة إلى الخلف لدرجة أنه اصطدم بالجدار البعيد.
صوت يقطع أفكارهم المظلمة من الخلف.
“توقفوا!”
علم كلاود هوك أنه لم يكن شيئًا جيدًا سيأتي من هذا.
توقف الحراس واستداروا ليروا من صرخ.
انفصلت الملكة عن المجموعة.
واجهوا الوافد الجديد بمظهر محترم“كابتن!”.
عندما نظر حوله ، كان من الواضح أن الأبراج المحصنة تخضع لحراسة جيدة ، ولكن حراسة طفيفة لأنه لم يكن أمام العبيد فرصة للهروب.
“ما هي أوامرك؟“.
“لم أكن أعتقد أن ليونين سيعيد مثل هذه البضائع عالية الجودة“اقترب الكابتن ببطء من الملكة“دعنا نرى كيف تبدو“.
يبدو أن الرجل الذي اقترب كان الكابتن.
شق عدد كبير من الأشاخص المدججين بالسلاح طريقهم نحوهم.
فحصت عيناه الداكنتان جسد الملكة وأردافها المستديرة للحظة ، عرف العديد من الحراس نيته “أنتِ ، أنتِ هناك ، تعالي إلى هنا“.
تدفق حشد من القوات المدرعين ممسكين فؤوسًا عريضة الرؤوس ، وتبع ذلك وصول رجل مجنح من الأعلى.
علم كلاود هوك أنه لم يكن شيئًا جيدًا سيأتي من هذا.
تم ترتيب أدوات التعذيب المكسوة بالدم في انتظار استخدامها.
انفصلت الملكة عن المجموعة.
امتدت الممرات في جميع الإتجاهات مثل المتاهة ، لكن سكان البؤرة الإستيطانية احتلوا فقط الأقسام الأكثر أكتمالاً.
من خلال عباءتها الممزقة ، لا يزال من الممكن رؤية منحنايتها المثيرة والضيقة.
صافرت العصا الفولاذية في الهواء بسرعة عالية وحطمت أغلالها.
أخفى القناع وجه الملكة ، لكن جسدها وحده كافي لإيقاظ الطبيعة الوحشية لهؤلاء الحراس.
تحرك أحد الحراس لدفعه مرة أخرى عندما قام كلاود هوك فجأة بالركض إلى الأمام.
“أريد أن أرى هذا بمفردي ، اتركها معي“.
رن الصوت البارد لـ ستراينجر بلاك في آذانهم“إنهم هنا ، لن يكون بإمكانهم الركض بعيدًا!”.
“نعم نقيب!”رأى أحد الحراس أن كلاود هوك لم يكن يتحرك وركله بشدة بكعب حذائه“ما الذي تحدق فيه بحق الجحيم؟ ، تحرك!”.
“توقفوا!”
“لم أكن أعتقد أن ليونين سيعيد مثل هذه البضائع عالية الجودة“اقترب الكابتن ببطء من الملكة“دعنا نرى كيف تبدو“.
عوى بصوت لا إنساني مليء بالألم.
تسلل وهج قاتل ببطء من عيون الملكة.
لكن هجوم الملكة كان سريعًا ومفاجئًا وغير متوقع.
عرف كلاود هوك في اللحظة التي رآها فيها أن الإحتفاظ بمظهر منخفض لم يعد خيارًا.
عندما نظر حوله ، كان من الواضح أن الأبراج المحصنة تخضع لحراسة جيدة ، ولكن حراسة طفيفة لأنه لم يكن أمام العبيد فرصة للهروب.
مع مزاج الملكة ، عرف أن الأمور على وشك أن تصبح فوضوية.
“نعم نقيب!”رأى أحد الحراس أن كلاود هوك لم يكن يتحرك وركله بشدة بكعب حذائه“ما الذي تحدق فيه بحق الجحيم؟ ، تحرك!”.
تحرك أحد الحراس لدفعه مرة أخرى عندما قام كلاود هوك فجأة بالركض إلى الأمام.
لم يتمكن المتحولون من رؤية أي شيء ومروا بجانبهم غير مدركين تمامًا أن فريستهم كانت على بعد بوصات.
اصطدم بالحارس وتمكن من الإستيلاء على العصا.
لوى كلاود هوك معصميه لكنه لم يتمكن من التحرر من الأغلال.
نظر الكابتن لأعلى ورأى الوضع ، أظلم وجهه” تريد المقاومة أيها الشقي؟ ، تعال!”.
تدفق حشد من القوات المدرعين ممسكين فؤوسًا عريضة الرؤوس ، وتبع ذلك وصول رجل مجنح من الأعلى.
“الملكة!”
إذا تمكنت من التحرر من السلاسل ، فقد يكونون قادرين على المقاومة.
رمى كلاود هوك عصاه تجاهها ، دارت الملكة ورفعت يديها.
تم اصطحاب كلاود هوك و الملكة الملطخة بالدماء إلى قسم أعمق من الزنزانة مع عدد قليل فقط من القفار الآخرين معهم.
صافرت العصا الفولاذية في الهواء بسرعة عالية وحطمت أغلالها.
ووش!
في وابل من الشرر وصرير يصم الآذان ، أنكسرت الأصفاد مثل أداة القطع.
علم كلاود هوك أنه لم يكن شيئًا جيدًا سيأتي من هذا.
ألقت الملكة الأصفاد من معصمها وضربت بيدها نحو الكابتن.
شعر كل من الملكة الملطخة بالدماء و كلاود هوك أن قلوبهما تغرق في صدرهما.
كان كابتن الحرس في مخفر جرينلاند محاربًا ماهرًا لا يقل قدرة من قادة حرس النخبة في مخفر بلاك فلاج.
فحصت عيناه الداكنتان جسد الملكة وأردافها المستديرة للحظة ، عرف العديد من الحراس نيته “أنتِ ، أنتِ هناك ، تعالي إلى هنا“.
لكن هجوم الملكة كان سريعًا ومفاجئًا وغير متوقع.
لكن هجوم الملكة كان سريعًا ومفاجئًا وغير متوقع.
في لحظة عرف أن هذه المرأة مقاتلة من الدرجة الأولى والأوان قد فات لتفادي الضربة.
“الملكة! ، دعينا نذهب!”
رفع الكابتن ذراعه لصد هجومها.
تسلل وهج قاتل ببطء من عيون الملكة.
سحب خنجرًا بيده اليسرى ودفعه نحو بطنها.
ألقى العباءة عليهم وأخرج طاقته النفسية لإخفائهم مؤقتًا.
كان قائد البؤرة الإستيطانية سريعًا ، لكن الملكة أسرع.
أمسكت ذراعه وضطت عليها بخقة.
ببوم!
“ااااغغ!”.
لا يمكن أن يقاتل الإثنان بالتأكيد للخروج!.
عوى بصوت لا إنساني مليء بالألم.
من مكان قريب تردد صدى سلسلة مستمرة من النحيب في الظلام.
في لحظة احترقت ذراعه بالكامل مثل الفحم.
“الجميع أركضوا ، حرروا قدر ما تستطيعون! “
رفعت الملكة ساقها النحيلة وضربت صدر الكابتن بقوة كافية لكسر عظامه.
قالت بصوتها الأجش “اذهب“.
خُلع كتفه الأيمن وتم دفعه بقوة إلى الخلف لدرجة أنه اصطدم بالجدار البعيد.
رفع الكابتن ذراعه لصد هجومها.
لم يكن هذا جرحًا يستطيع النجاة منه.
كان قبو العبيد أحد أقسى الأماكن في جميع الأراضي القاحلة.
أدارت جسدها واستخدمت ذراع الكابتن الأسود كسلاح وضربت وجه الحارس قبل أن يتمكن من الرد.
علم كلاود هوك أنه لا يمكن للملكة الإختباء ، لذلك كان أفضل رهان لهما هو إحداث الفوضى.
بينما تخبط البقية لرفع أسلحتهم ، وصلت أمام حارسين آخرين في ومضة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم تقسيم ما تبقى من محصول ليونين لمنع أي تمرد وتم إرسالهم إلى السجم أثناء انتظار بدء التدجين.
ضغطت يداها على وجوههم.
كان قائد البؤرة الإستيطانية سريعًا ، لكن الملكة أسرع.
ووش!
كيف وصلوا إلى هنا بهذه السرعة؟!.
اندلعت النار من كل فتحة.
تراجعوا إلى الوراء أثناء محاولة تصويب أسلحتهم.
عندما سمحت لهم الملكة بالذهاب سقطوا على الأرض وأصبح كل شيء فوق أعناقهم فحم الكوك [1].
لم يعرف أي منهم مدى مهارة الحراس ، لكن إذا كانوا مقاتلين ماهرين فإنهم أكثر من اللازم بالنسبة إلى كلاود هوك لكن بالنسبة للملكة فستكون قصة مختلفة.
أصبحت عيونهم وأنفهم وفمهم مثل الثقوب المتفحمة تشبه حفرًا بشعة.
عوى بصوت لا إنساني مليء بالألم.
أرتعش الاثنين المتبقيين من هذه المرأة.
عندما دخلوا الزنزانة الرطبة القاتمة ، تمكنوا من رؤية خمسمائة أو ستمائة عبد محتجزون هنا.
تراجعوا إلى الوراء أثناء محاولة تصويب أسلحتهم.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من الرصاصة ببراعة.
اندفع كلاود هوك إلى الأمام وضرب بعصاه صدر حارس ، لكنه تأخر بنصف لحظة للهجوم على الثاني.
ألقت الملكة الأصفاد من معصمها وضربت بيدها نحو الكابتن.
ببوم!
في لحظة احترقت ذراعه بالكامل مثل الفحم.
أطلق الحارس الأخير النار ، لكن بنادقهم كانت بدائية وذات طلقة واحدة.
دقت صرخات الألم واليأس ليلاً ونهاراً في غرفها ومات العبيد كل يوم على أيدي مُعذبيهم.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من الرصاصة ببراعة.
أدارت جسدها واستخدمت ذراع الكابتن الأسود كسلاح وضربت وجه الحارس قبل أن يتمكن من الرد.
بينما يُعيد الحارس تعمير البندقية وكانت الطلقة الثانية جاهزة ، رفع رأسه لكن هدفه أختفى.
“توقفوا!”
بووم!
ووش!
انزلقت الملكة خلف الحارس ولفت يديها حول رقبته وشدّت عضلاتها.
خُلع كتفه الأيمن وتم دفعه بقوة إلى الخلف لدرجة أنه اصطدم بالجدار البعيد.
انكسر عموده الفقري مثل غصن رفيع.
وصل الإثنان إلى المخرج ولكن عندما كانا على وشك الإندفاع للخارج ، قوبلوا بصوت مدوي.
انهار جسده وشقت الملكة طريقها وهي تلهث نحو كلاود هوك للمساعدة في تحريره من الأصفاد.
بينما تخبط البقية لرفع أسلحتهم ، وصلت أمام حارسين آخرين في ومضة.
قالت بصوتها الأجش “اذهب“.
سقط كلاود هوك على الأرض وبدأ في تفتيش الجثث.
تمكنت من قتل حفنة من حراس المخفر دون بذل الكثير من الجهد .
من وقت لآخر تجولت المخلوقات المتحولة لمهاجمة وأكل العبيد الذين أمسكوا بهم.
لقد تعاملوا مع الحراس ، لكن إطلاق النار سينبه الجميع وسرعان ما سيتم إحاطتهم بالعشرات من حراس السجن ، أكثر مما يستطيع اثنان منهم التعامل معه.
صوت يقطع أفكارهم المظلمة من الخلف.
سقط كلاود هوك على الأرض وبدأ في تفتيش الجثث.
ووش!
أمسك بمسدس من خصر الكابتن وأحد بنادق الحراس ومخزن رصاص.
الكناسون تحت قيادة المتحول ذو الرداء الأسود يحتاجون فقط إلى تطويقهم وسوف يتم إحباط خطة هروبهم.
أمسك الأخرون الذين جاءوا معهم الأسلحة الأخرى.
أمسك الأخرون الذين جاءوا معهم الأسلحة الأخرى.
قال كلاودوك للآخرين “لن نهرب هكذا“.
لقد خضعوا لأسابيع أو شهور لعملية التدجين حيث تحطمت إرادتهم تحت التعذيب الجنوني.
” حرروا الآخرين ، إذا تمكنا من التعاون معًا فقد نتمكن من القتال والخروج من هنا “.
عليها أيضاً أن تقتل الأربعة المسلحين بالبنادق في أسرع وقت ممكن ، ولكن سيكون ذلك صعبًا بسبب إصابتها . في ظل هذه الظروف بدا أنه حتى الملكة العظيمة عاجزة.
كانوا خائفين للغاية من عرض الملكة الوحشي السابق ولم يجرؤوا على الرد.
“نعم نقيب!”رأى أحد الحراس أن كلاود هوك لم يكن يتحرك وركله بشدة بكعب حذائه“ما الذي تحدق فيه بحق الجحيم؟ ، تحرك!”.
كانت المرأة مرعبة مثل القناع الشيطاني الذي ترتديه!.
كان قائد البؤرة الإستيطانية سريعًا ، لكن الملكة أسرع.
فذهول الرجال لدرجة أنهم لم يفكروا كثيرًا في ما هو أبعد من فعل ما قيل لهم ، فقد غادروا لتحرير الآخرين.
في لحظة عرف أن هذه المرأة مقاتلة من الدرجة الأولى والأوان قد فات لتفادي الضربة.
تمكنوا من فتح عدد قليل من الزنازين وتحرير عشرات العبيد أو نحو ذلك قبل ظهور مجموعة من حراس السجن.
انزلقت الملكة خلف الحارس ولفت يديها حول رقبته وشدّت عضلاتها.
“الجميع أركضوا ، حرروا قدر ما تستطيعون! “
أجبرهم عدة حراس على التقدم تحت تهديد السلاح.
علم كلاود هوك أنه لا يمكن للملكة الإختباء ، لذلك كان أفضل رهان لهما هو إحداث الفوضى.
لكن مثله كانت الملكة مكبلة بالأغلال مما منع حركتها ، كان عليه أن يفترض أن ذلك سيؤثر على مهاراتها.
إذا تمكنوا من تحرير العبيد ، فقد يمنحوهم الغطاء الذي يحتاجونه للخروج.
عرفتهم الملكة على الفور” الكناسين!”.
“الملكة! ، دعينا نذهب!”
كان قائد البؤرة الإستيطانية سريعًا ، لكن الملكة أسرع.
أطلق كلاود هوك النار على أحد حراس السجن الذي كان يسد طريقهم ودفعه بعيدًا وفتح طريقًا نحو المخرج.
أغلق المتحولين الثلاثة المكان مع عشرات المرؤوسين الذين يحملون القوس والنشاب.
بينما يركضون حطموا أقفال الزنازين لتحرير المزيد من العبيد وخلق المزيد من الفوضى.
لم تحمل الملكة الملطخة بالدماء أي أسلحة مرئية لذلك لم يتم أخذ شئ منها.
أندفع الكثير من العبيد ولم يستطع الحراس قمعهم وسرعان ما طغى عليهم العبيد.
رفعت الملكة ساقها النحيلة وضربت صدر الكابتن بقوة كافية لكسر عظامه.
وصل الإثنان إلى المخرج ولكن عندما كانا على وشك الإندفاع للخارج ، قوبلوا بصوت مدوي.
انكسر عموده الفقري مثل غصن رفيع.
شق عدد كبير من الأشاخص المدججين بالسلاح طريقهم نحوهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم تقسيم ما تبقى من محصول ليونين لمنع أي تمرد وتم إرسالهم إلى السجم أثناء انتظار بدء التدجين.
عرفتهم الملكة على الفور” الكناسين!”.
الكتاب الأول – الفصل 61
تدفق حشد من القوات المدرعين ممسكين فؤوسًا عريضة الرؤوس ، وتبع ذلك وصول رجل مجنح من الأعلى.
“ما هي أوامرك؟“.
أثار نزوله سحابة من الغبار.
قالت بصوتها الأجش “اذهب“.
من خلال الضوء الخافت والأوساخ ، رصدت عيون المتحول الإثنان اللذان يستعدان للفرار.
أليس هذا هو نفس الأمر مثل الإعلان عن موقعهم؟.
“إنهم حقًا هم!” رن ضحك مروع من حلقه “أيها الإخوة ، لقد وجدنا الجرذان!”.
تم ترتيب أدوات التعذيب المكسوة بالدم في انتظار استخدامها.
كيف وصلوا إلى هنا بهذه السرعة؟!.
ألقت الملكة الأصفاد من معصمها وضربت بيدها نحو الكابتن.
شعر كل من الملكة الملطخة بالدماء و كلاود هوك أن قلوبهما تغرق في صدرهما.
“الجميع أركضوا ، حرروا قدر ما تستطيعون! “
كانوا محاصرين ، مع ثلاثة من القادة المتحولين وأفضل مقاتلي البؤرة الإستيطانية يقتربون.
لم تحمل الملكة الملطخة بالدماء أي أسلحة مرئية لذلك لم يتم أخذ شئ منها.
لا يمكن أن يقاتل الإثنان بالتأكيد للخروج!.
أليس هذا هو نفس الأمر مثل الإعلان عن موقعهم؟.
“لنتراجع!”
رن الصوت البارد لـ ستراينجر بلاك في آذانهم“إنهم هنا ، لن يكون بإمكانهم الركض بعيدًا!”.
ركض كلاود هوك والملكة نحو الطريق الأول الذي رأوه.
لا يمكن أن يقاتل الإثنان بالتأكيد للخروج!.
أغلق المتحولين الثلاثة المكان مع عشرات المرؤوسين الذين يحملون القوس والنشاب.
ماذا يجب ان يفعلوا؟.
استغرق الأمر منهم دقيقتين فقط للعثور على الإتجاه الذي فروا فيه.
” حرروا الآخرين ، إذا تمكنا من التعاون معًا فقد نتمكن من القتال والخروج من هنا “.
رن الصوت البارد لـ ستراينجر بلاك في آذانهم“إنهم هنا ، لن يكون بإمكانهم الركض بعيدًا!”.
لوى كلاود هوك معصميه لكنه لم يتمكن من التحرر من الأغلال.
جلب المتحولين الثلاثة فرق معهم وبدأوا في تمشيط الأبراج المحصنة لكن لم يجدوا أي شيئ.
ضغطت يداها على وجوههم.
ألتصق كلاود هوك والملكة ببعضهما البعض وجهاً لوجه.
نظر الكابتن لأعلى ورأى الوضع ، أظلم وجهه” تريد المقاومة أيها الشقي؟ ، تعال!”.
ألقى العباءة عليهم وأخرج طاقته النفسية لإخفائهم مؤقتًا.
“لنتراجع!”
لم يتمكن المتحولون من رؤية أي شيء ومروا بجانبهم غير مدركين تمامًا أن فريستهم كانت على بعد بوصات.
غطت دماء وعظام العبيد الذين ماتوا هنا كل شبر مثل السجاد .
” ربما تمتلئ القاعات الرئيسية بالأعداء الآن ، لا يمكننا التقدم ، علينا التفكير في شيء آخر ” أستعاد رداء كلاود هوك استعادت ببطء مظهره العادي.
استغرق الأمر منهم دقيقتين فقط للعثور على الإتجاه الذي فروا فيه.
كانت أداة كلاود هوك مثيرة للدهشة ، لكن لم يكن لدى الملكة الوقت لإستجوابه.
كان قبو العبيد أحد أقسى الأماكن في جميع الأراضي القاحلة.
كان عليهم أن يجدوا مخرجًا!.
عوى بصوت لا إنساني مليء بالألم.
1. الفحم وفحم الكوك هما الوسيلتان الرئيسيتان لإشعال النار في الصين ، ويمكن القول أنهما السبب الرئيسي لقضايا التلوث لديهم. يشبه الكوك الخشب المحروق ، وهو خفيف جدًا ، وهو الوقود المفضل للشواء في الهواء الطلق وغلايات المياه.
إذا تمكنت من التحرر من السلاسل ، فقد يكونون قادرين على المقاومة.
شعر كل من الملكة الملطخة بالدماء و كلاود هوك أن قلوبهما تغرق في صدرهما.
نظر كلاود هوك حوله لمحاولة فهم الموقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
