الفصل 6: شك، المعركة الأولى هي رئيسه
الفصل 6: شك، المعركة الأولى هي رئيسه
———– ترجمة
إن التفكير في أنني سأضطر إلى التظاهر بالموت وأنه يجب علي اختيار طريقة للقتل كان بمثابة محاولة استرضاء.
الأنياب التي من شأنها أن تسحق الإنسان بسهولة كانت تقترب مني أمام عيني.
~شين ~
لدي جسد خارق، لذا يمكنني إيقافها. تعال وحاول.
…
“هل من العدل أنني لا أستطيع أن أشعر بوجودها إلى هذا الحد؟!” (ماكوتو)
مثل الجحيم أود أن أقول ذلك! لا يوجد شيء في هذا العالم لا يمكن الاعتماد عليه أكثر مني !!
الشخص الذي خلق هذا الضباب هو بالتأكيد ذلك التنين شين، هاه. ليس عادلا.
هذا شيء محدد، لا، الواقع لن يكون من قبيل المبالغة!
إن عدم القدرة على الشعور بهذا أمر غريب جدًا. هذا الضباب ليس ضبابًا عاديًا على كل حال.
قفزت الي الخلف في ذعر.
لم يكن الأمر مؤلمًا ولو قليلاً، لكن الضباب المحيط بي زال قليلاً. كان جسدي المتدرج الآن في مرمى البصر.
بدأ التنين، دون أن ينتبه إلى أن عضته قد أخطأت، يقترب مني مرة أخرى. هجوم لدغة آخر!
من المؤسف بالنسبة له أن لدي مقاومة للعناصر. على هذا المستوى، سأكون قادرًا على تحمله بسهولة.
الآن بعد أن فكرت في الأمر، من الصعب حقًا التنبؤ بحركات الثعبان وهو يطير في الجو؟!
أنا، في صفوف التنانين، من أكثرهم تفوقًا. أنا الذي اسما “لا يقهر“.
“ماذا؟!” (شين)
إذا تهربت من هجومه، فإن هذا الرأس سيأتي أمامي مباشرة ليقضمني. لهذا السبب لا أستطيع أن أستغل تلك اللحظة لأتلقى ضربة واحدة على جسده. ولا أعرف حتى ما إذا كانت هناك مخالب مضافة إلى المزيج أيضًا.
أدر جسدي وأقفز إلى الجانب.
بدأت يده تنمو باللون الأحمر. وقال كلمة خطيرة حقام-ما الذي يحاول فعله؟
آمن! انا لا ازال حيا.
يا له من إذلال.
أنا لا أدع التنين يغيب عن نظري. من خلال رؤية حجم الفم العملاق الذي يمكن أن يسحقني بسهولة، تمكنت بطريقة ما من تحديد حجم رأسه.
غير ملائم وهذا وضع غير مؤات بشكل لا يصدق.
أحاول معرفة حجم جسمه بالكامل.
أحاول معرفة حجم جسمه بالكامل.
ماذا، إذن فهو أكبر بعدة مرات من القطار السريع، هاه. لست متأكدا من طوله بالرغم من ذلك.
لم يلقي الترنيم!
…
“إذا لم يكن هذا كافيا إذن! قبضة اليد الخلفية!” (ماكوتو)
سأموت!!
مع فيضان المشاعر، قمت بإنشاء مساحة مربعة محاطة بحاجز من الضباب.
يا له من تحول غبي في الأحداث أيها المشرف !! مهلا، علة! اخرج يا بوج!!
كما هو متوقع، هل هو أحد التنانين المتفوقة؟ إنه هيومان، هذا النوع من التعزيز لا يصدق.
من المؤكد أنه يجب أن يكون لديك سلاح أسطوري أو درع أسطوري ملقى هناك، أليس كذلك؟!
…
لقد وصل الضباب أخيرًا إلى هنا.
من المؤسف بالنسبة له أن لدي مقاومة للعناصر. على هذا المستوى، سأكون قادرًا على تحمله بسهولة.
لا أستطيع رؤية محيطي بوضوح ولا يدي.
الأنياب التي من شأنها أن تسحق الإنسان بسهولة كانت تقترب مني أمام عيني.
لا أستطيع حتى أن أرى أين أقف.
وبالأحرى، هذا هو الحد الأقصى لما يمكنني التفكير فيه بعقلي.
يوجد تنين كبير جدًا بالقرب مني، ومع ذلك لا أستطيع حتى رؤية شكله.
مع فيضان المشاعر، قمت بإنشاء مساحة مربعة محاطة بحاجز من الضباب.
علاوة على ذلك، إذا تحرك التنين، فيجب أن يتموج الضباب معه أيضًا. لكن الضباب يبقى هادئا في مكانه.
يقفز الهيومان في نفس واحد. كما هو متوقع. ليعتقد أنه يستطيع التحرك إلى هذا الحد.
الشخص الذي خلق هذا الضباب هو بالتأكيد ذلك التنين شين، هاه. ليس عادلا.
ما هذا، ما هذا، ما هذا الشيء!!
وفوق ذلك، وجودها.
إذا كان الأمر كذلك، فلن يكون الأمر مستحيلاً. لكن هذا الهيومان له مظهر شخص عادي.
إن عدم القدرة على الشعور بهذا أمر غريب جدًا. هذا الضباب ليس ضبابًا عاديًا على كل حال.
إذا كان ذلك فقط لأنه يحسدني على لقبي الذي لا يقهر، فلن أسامحه. بغض النظر عن العدو، فسوف أسقطه.
غير ملائم وهذا وضع غير مؤات بشكل لا يصدق.
حاولت ثني جسدي لتفادي ذلك ولكن… لم أتمكن من ذلك.
قشعريرة تسري في الجزء الخلفي من رقبتي.
ثم يعني…إله؟!
أركض في تلك اللحظة ثم أدير رأسي لأنظر إلى الخلف.
علاوة على ذلك، إذا تحرك التنين، فيجب أن يتموج الضباب معه أيضًا. لكن الضباب يبقى هادئا في مكانه.
كان هناك فم عملاق.
أثناء بحثي عنه، وجدته أخيراً في مجال رؤيتي!
“هل من العدل أنني لا أستطيع أن أشعر بوجودها إلى هذا الحد؟!” (ماكوتو)
الأنياب التي من شأنها أن تسحق الإنسان بسهولة كانت تقترب مني أمام عيني.
ليس لدي مساحة لرد الضربات.
شعرت وكأن مطرقة قد ضربتني، وشعرت أن داخل رأسي وكأن النجوم كانت تدور. هذه ليست القوة البدنية لهيومان! إنه مثل الغول أو العملاق، أو ربما أقوى من ذلك؟!
عندما تقاتل خصمًا بجسم عملاق، فإن أول شيء يجب على المرء أن يفكر فيه هو الفتح في هجماته والوقت المناسب لتلقي الضربة. ومن الثابت أنه يجب عليك تجنب كل ضربة يوجهها خصمك والدفاع عنها – على الأرجح.
هذه ليست فريسة بعد الآن. إنه ليس فريسة يجب أن أصطادها، إنه عدو لدود يجب أن أدمره!
على أي حال، الاستنتاج الذي توصلت إليه من جميع ألعاب الأكشن وألعاب القتال هو أنه في هذه اللحظات، يجب أن أهدأ فقط. في مثل هذا الموقف، لا أستطيع الدفاع بلا مبالاة.
باستخدام ضبابي كوسيط، أنا قادر على سحب أي شيء استولى عليه ضبابي إلى العالم الذي خلقته.
لكنني لا أستطيع رؤية جسده وهو قادر على الظهور خلفي فجأة ويقضم بصوت عالي. في هذه الحالة، لا أستطيع حتى الرد! ما هو نظام اللعبة!
لكنك فات الأوان.
مثل قتال الزعيم الأخير في لعبة قتال جديدة حصلت عليها.
يا له من تحول غبي في الأحداث أيها المشرف !! مهلا، علة! اخرج يا بوج!!
علاوة على ذلك، بعد ذلك الجسم الشبيه بالثعبان، يأتي الرأس.
ليس من الجيد أن يكون وهمًا لا يريده. قد تكون هناك مشاكل إذا كان يعاني.
إذا تهربت من هجومه، فإن هذا الرأس سيأتي أمامي مباشرة ليقضمني. لهذا السبب لا أستطيع أن أستغل تلك اللحظة لأتلقى ضربة واحدة على جسده. ولا أعرف حتى ما إذا كانت هناك مخالب مضافة إلى المزيج أيضًا.
وبالأحرى، هذا هو الحد الأقصى لما يمكنني التفكير فيه بعقلي.
ماذا علي أن أفعل؟! ماذا علي أن أفعل؟!
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها، شعرت وكأنني أحاول بقوة وضع شيء كبير داخل حفرة صغيرة.
بدأت 3 بطاقات زرقاء تطفو داخل رأسي. حسنًا، ألسنا هادئين جدًا هنا؟ دعنا نرى…
بدأ التنين، دون أن ينتبه إلى أن عضته قد أخطأت، يقترب مني مرة أخرى. هجوم لدغة آخر!
- يجب علي التهرب منه بالشجاعة ومن ثم الحصول على ضربة!
- ازاله الضباب فقط ، تحريك الرياح.
- الشخص الذي يضرب أولا يفوز! الهجوم بشكل عشوائي!
الأول يبدو مستحيلا. تخبرني الحاسة السادسة أنني لا أستطيع الهجوم في هذا الموقف.
“ضرب الضفدع القفز!!” (ماكوتو)
الثانية. اتصل بـ تشوغي ليانغ.
“اجيااااااا!!!” (شين)
الثالث. خفض قوتي الهجومية والاعتماد على السرعة في الضرب في كل مكان. على أية حال، يمكنني رمي الكرات النارية في كل مكان وتحديد مكان العدو. وفي الموقع الذي أؤكده، سأطلق سهمًا ناريًا.
بالنسبة لي، الخسارة في ذلك المكان أمر مستحيل. أنا الموجود داخل أسورا ليس جسدي الحقيقي بعد كل شيء.
نعم هذا كل شيء. أما الخيار الثالث فيبدو قابلاً للتنفيذ.
الثالث. خفض قوتي الهجومية والاعتماد على السرعة في الضرب في كل مكان. على أية حال، يمكنني رمي الكرات النارية في كل مكان وتحديد مكان العدو. وفي الموقع الذي أؤكده، سأطلق سهمًا ناريًا.
وبالأحرى، هذا هو الحد الأقصى لما يمكنني التفكير فيه بعقلي.
أود فقط أن تفعل ذلك. في هذه المسافة القريبة من الصفر، لا أعتقد أنني سأتمكن من الصمود لفترة طويلة. إذا وقعت في حالة من الذعر، فسوف يتم مطاردتي.
إنها قوة فاحشة. ليس وجهي فقط، بل جسدي كله يتم إرساله في الاتجاه المعاكس.
~شين ~
لكنك فات الأوان.
بتغليفه في الضباب، سأجعل خصمي يشعر بهجماتي، ثم أسحبه إلى ” أسورا ” وأقتله.
إذا استمر هذا، فإن لقبي الذي لا يقهر سيبدأ في التأثير.
أنا، في صفوف التنانين، من أكثرهم تفوقًا. أنا الذي اسما “لا يقهر“.
لكن السبب في كوني لا أقهر هو قوتي “أسورا“.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
باستخدام ضبابي كوسيط، أنا قادر على سحب أي شيء استولى عليه ضبابي إلى العالم الذي خلقته.
؟!؟!؟!؟!؟!
في هذا العالم، أستطيع الحد من السحر، ويمكنني ثني قوانين الفيزياء.
إذا صنعت حاجزًا من الضباب العميق وسكبت قوتي. أستطيع أن أجعل الوهم أكثر واقعية لدرجة أنه لا يختلف عن الواقع.
بالنسبة لي، الخسارة في ذلك المكان أمر مستحيل. أنا الموجود داخل أسورا ليس جسدي الحقيقي بعد كل شيء.
وبالأحرى، هذا هو الحد الأقصى لما يمكنني التفكير فيه بعقلي.
جسدي منفصل بطريقة ما، لذلك حتى لو خسرت هناك، فإن جسدي الحقيقي لن يكون هناك بعد الآن.
يظهر له الوهم الذي يريده، ففي داخل تلك السعادة سيموت من الجوع. هيومان، بغض النظر عن مدى قوتك، يجب أن تموت بالتأكيد في غضون 10 أيام.
في اللحظة التي سحبته فيها إلى هناك، كان بإمكاني الانسحاب بعد كل شيء. يمكنني مهاجمته من جانب واحد.
بدأت أحيط بفريستي مع الحذر منها. بالطبع كنت أقرأ مسار البريد وأتهرب منهم ولكن…
في الماضي، لم تكن هناك أحداث لم أتمكن فيها من القضاء على عدوي في أسورا.
إذا لم تكن 10 أيام كافية، فيمكنني أن أستمر لمدة شهر واحد، حتى لمدة عام واحد.
(م.ت/ أسورا: فضاء البعد الخاص بها)
سأموت!!
وأخطط لفعل ذلك بالأحمق الذي دمر بوابتي.
حتى بدون أسورا، فإن قواي ليست بهذه البساطة.
قبل وصول الضباب عضضت مرتين؛ لحظة وصوله، كنت بحاجة فقط لاستخدامه كوسيط وأخذه بعيدًا إلى أسورا. وبهذا كان ينبغي أن تكون النهاية.
إذن، من في العالم… لن أتراجع عن الألم، هذه هي المرة الأولى التي أتلقى فيها ضربة على وجهي. الجزء المحروق في جسدي ما زال يؤلمني.
حتى الآن…
بعينين محتقنتين بالدم، أبحث عن ذلك الهيومان!
لم أستطع سحبه بعيدا.
سأموت!!
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها، شعرت وكأنني أحاول بقوة وضع شيء كبير داخل حفرة صغيرة.
علاوة على ذلك، بعد ذلك الجسم الشبيه بالثعبان، يأتي الرأس.
هل كان الباب الذي صنعته صغيرًا جدًا؟
لكنني لا أستطيع رؤية جسده وهو قادر على الظهور خلفي فجأة ويقضم بصوت عالي. في هذه الحالة، لا أستطيع حتى الرد! ما هو نظام اللعبة!
ثم، سأضطر فقط إلى مطاردته داخل هذا الضباب.
أنا، في صفوف التنانين، من أكثرهم تفوقًا. أنا الذي اسما “لا يقهر“.
حاولت مهاجمته من الخلف.
يقفز الهيومان في نفس واحد. كما هو متوقع. ليعتقد أنه يستطيع التحرك إلى هذا الحد.
لكنه بطريقة ما كان قادرًا على اكتشافي والتهرب منه.
إنها قوة فاحشة. ليس وجهي فقط، بل جسدي كله يتم إرساله في الاتجاه المعاكس.
يا له من هيومان مزعج بشكل لا يصدق. لا أستطيع قتله بهذا.
إن التفكير في أنني سأضطر إلى التظاهر بالموت وأنه يجب علي اختيار طريقة للقتل كان بمثابة محاولة استرضاء.
يجب أن أتحقق من سبب عدم قدرتي على جره إلى أسورا.
الثانية. اتصل بـ تشوغي ليانغ.
كيف يمكن أن يتهرب مني في هذا الضباب الذي من المفترض أن يضعف كل الحواس. هل هذه مجرد صدفة؟
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها، شعرت وكأنني أحاول بقوة وضع شيء كبير داخل حفرة صغيرة.
إذا استمر هذا، فإن لقبي الذي لا يقهر سيبدأ في التأثير.
حتى بدون أسورا، فإن قواي ليست بهذه البساطة.
إذا كان الذي حرضه على القيام بذلك هو تنين متفوق آخر، فيجب علي بالتأكيد تسوية هذه النتيجة.
الأنياب التي من شأنها أن تسحق الإنسان بسهولة كانت تقترب مني أمام عيني.
لقد كنت نائمًا فقط في هذا الحد من العالم، لذلك لا أعرف أي سلبية قمت بغرسها بالرغم من ذلك.
إن عدم القدرة على الشعور بهذا أمر غريب جدًا. هذا الضباب ليس ضبابًا عاديًا على كل حال.
إذا كان ذلك فقط لأنه يحسدني على لقبي الذي لا يقهر، فلن أسامحه. بغض النظر عن العدو، فسوف أسقطه.
أنا، في صفوف التنانين، من أكثرهم تفوقًا. أنا الذي اسما “لا يقهر“.
أنا أتفقد حالة الهيومان. ومن جانبي أستطيع رؤيته بوضوح.
ثم، مع أخذ هذا الموقف المفاجئ في الاعتبار، سأقوم بحبسه داخل هذا الضباب و”أحتفظ به” حتى يموت.
هل تلك كرة نارية؟ وهو يرميهم هنا وهناك.
الآن بعد أن فكرت في الأمر، من الصعب حقًا التنبؤ بحركات الثعبان وهو يطير في الجو؟!
من المؤسف بالنسبة له أن لدي مقاومة للعناصر. على هذا المستوى، سأكون قادرًا على تحمله بسهولة.
لن أهتم بالطرق التي أستخدمها.
كان هذا خطأ.
هل تلك كرة نارية؟ وهو يرميهم هنا وهناك.
بدأت أحيط بفريستي مع الحذر منها. بالطبع كنت أقرأ مسار البريد وأتهرب منهم ولكن…
“لماذا…في المكان الذي أنا فيه…؟” (شين)
واحد منهم وصل لي.
ماذا علي أن أفعل؟! ماذا علي أن أفعل؟!
لقد ضرب جسدي.
دون أن ألاحظ أن الانفجار قد أزال معظم الضباب المحيط.
لم يكن الأمر مؤلمًا ولو قليلاً، لكن الضباب المحيط بي زال قليلاً. كان جسدي المتدرج الآن في مرمى البصر.
دون أن ألاحظ وضعي الخاص، قمت في ذلك الوقت بفحص المكان الذي تعرض للهجوم على عجل.
لقد كانت السرعة التي يمكن القول أنها استغرقت لحظة واحدة فقط.
لقد كان في نقطة عمياء قريبة مني.
قام الهيومان، بتركيز قوته السحرية، بتكوين جسر مكثف بشكل غير طبيعي على الفور… ووجهه بدقة نحو جسدي.
الآن بعد أن فكرت في الأمر، من الصعب حقًا التنبؤ بحركات الثعبان وهو يطير في الجو؟!
حاولت ثني جسدي لتفادي ذلك ولكن… لم أتمكن من ذلك.
لكنك فات الأوان.
وفي لحظة واحدة فقط، جاءني بحدة كما لو كان سهمًا و”اخترق” جسدي.
يجب علي التهرب منه بالشجاعة ومن ثم الحصول على ضربة! ازاله الضباب فقط ، تحريك الرياح. الشخص الذي يضرب أولا يفوز! الهجوم بشكل عشوائي! الأول يبدو مستحيلا. تخبرني الحاسة السادسة أنني لا أستطيع الهجوم في هذا الموقف.
جسدي المقاوم للنار؛ نفس البريد التي لا ينبغي لي أن أشعر بالحرارة منها؛ بريد هيومان.
ثم يعني…إله؟!
حتى الآن…
جسدي منفصل بطريقة ما، لذلك حتى لو خسرت هناك، فإن جسدي الحقيقي لن يكون هناك بعد الآن.
لقد اخترقتني بسرعة لا تصدق وانفجرت.
الفصل 6: شك، المعركة الأولى هي رئيسه
حرارة وألم هائلين.
مع قراري الجديد، أبحث عن الهيومان.
“اجيااااااا!!!” (شين)
في الماضي، لم تكن هناك أحداث لم أتمكن فيها من القضاء على عدوي في أسورا.
دون أن ألاحظ أن الانفجار قد أزال معظم الضباب المحيط.
“هل من العدل أنني لا أستطيع أن أشعر بوجودها إلى هذا الحد؟!” (ماكوتو)
لأول مرة في حياتي فعلت ما يسمى بالصراخ.
جسدي منفصل بطريقة ما، لذلك حتى لو خسرت هناك، فإن جسدي الحقيقي لن يكون هناك بعد الآن.
جسدي ماذا حدث لجسدي؟!
غير ملائم وهذا وضع غير مؤات بشكل لا يصدق.
دون أن ألاحظ وضعي الخاص، قمت في ذلك الوقت بفحص المكان الذي تعرض للهجوم على عجل.
يتجه ببطء، ويتحقق من محيطه. وبدون أدنى قدر من الإهمال، خرج من الضباب.
الجزء الذي تعرض لهذا الهجوم الفظيع كان قد احترق نصفه واقتلع.
حاولت مهاجمته من الخلف.
وسرعان ما امتلأ الجزء الداخلي من رأسي الذي أصبح خاليًا من الدهشة بالغضب.
بعينين محتقنتين بالدم، أبحث عن ذلك الهيومان!
لدي جسد خارق، لذا يمكنني إيقافها. تعال وحاول.
هذه ليست فريسة بعد الآن. إنه ليس فريسة يجب أن أصطادها، إنه عدو لدود يجب أن أدمره!
لأول مرة في حياتي فعلت ما يسمى بالصراخ.
لكن في هذه اللحظة، لم يكن من المفترض أن أشعر بالقلق بشأن جرحي.
تلك الآلهة المتغيرة؟!
لا ينبغي لي أن أغفل عنه.
ثم…
أثناء بحثي عنه، وجدته أخيراً في مجال رؤيتي!
…
لقد كان في نقطة عمياء قريبة مني.
أنا أصحح نفسي. هذا هيومان خطير، ومن الواضح أنه ليس طبيعيا. ولا شك أنه تحت الحماية الإلهية لشخص ما.
ما هذا، ما هذا، ما هذا الشيء!!
الشخص الذي خلق هذا الضباب هو بالتأكيد ذلك التنين شين، هاه. ليس عادلا.
“دفعة اليد اليائسة!” (ماكوتو)
بالكاد أتمكن من الحفاظ على وعيي …
كما هو متوقع، هل هو أحد التنانين المتفوقة؟ إنه هيومان، هذا النوع من التعزيز لا يصدق.
قال شيئًا لم أتمكن من فهمه جيدًا، ثم وضع قبضته على خدي.
بالكاد أتمكن من الحفاظ على وعيي …
شعرت وكأن مطرقة قد ضربتني، وشعرت أن داخل رأسي وكأن النجوم كانت تدور. هذه ليست القوة البدنية لهيومان! إنه مثل الغول أو العملاق، أو ربما أقوى من ذلك؟!
…
“إذا لم يكن هذا كافيا إذن! قبضة اليد الخلفية!” (ماكوتو)
لم يلقي الترنيم!
يقود قبضته على ذقني.
وعلاوة على ذلك فهو يهاجمني في نفس المكان!!
قشعريرة تسري في الجزء الخلفي من رقبتي.
ولم تكن بنفس النسبة التي كانت عليها في المرة الأخيرة!
أنا لا أدع التنين يغيب عن نظري. من خلال رؤية حجم الفم العملاق الذي يمكن أن يسحقني بسهولة، تمكنت بطريقة ما من تحديد حجم رأسه.
إنها قوة فاحشة. ليس وجهي فقط، بل جسدي كله يتم إرساله في الاتجاه المعاكس.
جسدي ماذا حدث لجسدي؟!
لكن المكافأة جاءت بعد كل الضرر!
آمن! انا لا ازال حيا.
بهذا، سأتمكن من الانزلاق مرة أخرى في ضبابي.
يظهر له الوهم الذي يريده، ففي داخل تلك السعادة سيموت من الجوع. هيومان، بغض النظر عن مدى قوتك، يجب أن تموت بالتأكيد في غضون 10 أيام.
أنا أصحح نفسي. هذا هيومان خطير، ومن الواضح أنه ليس طبيعيا. ولا شك أنه تحت الحماية الإلهية لشخص ما.
ليس لدي مساحة لرد الضربات.
كما هو متوقع، هل هو أحد التنانين المتفوقة؟ إنه هيومان، هذا النوع من التعزيز لا يصدق.
الشخص الذي خلق هذا الضباب هو بالتأكيد ذلك التنين شين، هاه. ليس عادلا.
ثم يعني…إله؟!
لا أستطيع رؤية محيطي بوضوح ولا يدي.
تلك الآلهة المتغيرة؟!
لأول مرة في حياتي فعلت ما يسمى بالصراخ.
إذا كان الأمر كذلك، فلن يكون الأمر مستحيلاً. لكن هذا الهيومان له مظهر شخص عادي.
وفي لحظة واحدة فقط، جاءني بحدة كما لو كان سهمًا و”اخترق” جسدي.
إنه لا يبدو كشخص قادر على كسب محبة تلك الإلهة.
حتى الآن…
إذن، من في العالم… لن أتراجع عن الألم، هذه هي المرة الأولى التي أتلقى فيها ضربة على وجهي. الجزء المحروق في جسدي ما زال يؤلمني.
فقط ماذا —!
إنها قوة فاحشة. ليس وجهي فقط، بل جسدي كله يتم إرساله في الاتجاه المعاكس.
؟!؟!؟!؟!؟!
ثم…
“لماذا…في المكان الذي أنا فيه…؟” (شين)
بهذا، سأتمكن من الانزلاق مرة أخرى في ضبابي.
والآن، على جانبي الأيمن… هو… إنه هناك.
إذا لم تكن 10 أيام كافية، فيمكنني أن أستمر لمدة شهر واحد، حتى لمدة عام واحد.
مستحيل. يجب أن يكون مستحيلاً داخل هذا الضباب. صحيح أنه أصبح أنحف، ولكن بالنسبة له أن يكون قادراً على…
ولكن هذا هو مجرد التظاهر. يخبرني الضباب المحيط به أن ذلك الرجل لم يخفض من حذره. يا له من موقف شامل.
“الآن وقد وصل الأمر إلى هذا، سأستخدم مهارتي في القتل المؤكد…” (ماكوتو)
طبيعتي الحقيقية هي السراب. يمكنني إلقاء نظرة خاطفة على ذكريات هدفي، وبعد ذلك، يمكنني إعادة إنتاج الأوهام التي يريدها عدوي أو لا يريدها.
بدأت يده تنمو باللون الأحمر. وقال كلمة خطيرة حقام-ما الذي يحاول فعله؟
(م.ت/ أسورا: فضاء البعد الخاص بها)
“ضرب الضفدع القفز!!” (ماكوتو)
نعم هذا كل شيء. أما الخيار الثالث فيبدو قابلاً للتنفيذ.
يقود قبضته على ذقني.
بدأت يده تنمو باللون الأحمر. وقال كلمة خطيرة حقام-ما الذي يحاول فعله؟
ثم…
لا أستطيع حتى أن أرى أين أقف.
“اصبحت نجم !!” (ماكوتو)
لكنك فات الأوان.
تم إرسال نصف جسدي وهو يطير بقبضته. وهكذا، انهار جسدي في الاتجاه المعاكس.
لن أهتم بالطرق التي أستخدمها.
بالكاد أتمكن من الحفاظ على وعيي …
هذه ليست فريسة بعد الآن. إنه ليس فريسة يجب أن أصطادها، إنه عدو لدود يجب أن أدمره!
حتى لو لم أكن قد هلكت بعد، كانت هذه معضلة خطيرة للغاية.
يا له من إذلال.
يا له من إذلال.
في هذا العالم، أستطيع الحد من السحر، ويمكنني ثني قوانين الفيزياء.
لن أهتم بالطرق التي أستخدمها.
(م.ت/ أسورا: فضاء البعد الخاص بها)
في حالتي المنهارة، أتظاهر بأنني فقدت الوعي وأبدأ في البحث عن مكانه داخل الضباب.
لكن في هذه اللحظة، لم يكن من المفترض أن أشعر بالقلق بشأن جرحي.
أتنفس بصمت ضبابًا يستخدم للسراب.
حتى بدون أسورا، فإن قواي ليست بهذه البساطة.
حتى بدون أسورا، فإن قواي ليست بهذه البساطة.
ثم يعني…إله؟!
طبيعتي الحقيقية هي السراب. يمكنني إلقاء نظرة خاطفة على ذكريات هدفي، وبعد ذلك، يمكنني إعادة إنتاج الأوهام التي يريدها عدوي أو لا يريدها.
لقد كان في نقطة عمياء قريبة مني.
إذا صنعت حاجزًا من الضباب العميق وسكبت قوتي. أستطيع أن أجعل الوهم أكثر واقعية لدرجة أنه لا يختلف عن الواقع.
أركض في تلك اللحظة ثم أدير رأسي لأنظر إلى الخلف.
لسبب ما، لا أستطيع سحب هذا الرجل إلى أسورا.
بدأت يده تنمو باللون الأحمر. وقال كلمة خطيرة حقام-ما الذي يحاول فعله؟
ثم، مع أخذ هذا الموقف المفاجئ في الاعتبار، سأقوم بحبسه داخل هذا الضباب و”أحتفظ به” حتى يموت.
واحد منهم وصل لي.
ليس من الجيد أن يكون وهمًا لا يريده. قد تكون هناك مشاكل إذا كان يعاني.
وسرعان ما امتلأ الجزء الداخلي من رأسي الذي أصبح خاليًا من الدهشة بالغضب.
يظهر له الوهم الذي يريده، ففي داخل تلك السعادة سيموت من الجوع. هيومان، بغض النظر عن مدى قوتك، يجب أن تموت بالتأكيد في غضون 10 أيام.
لقد وصل الضباب أخيرًا إلى هنا.
إذا لم تكن 10 أيام كافية، فيمكنني أن أستمر لمدة شهر واحد، حتى لمدة عام واحد.
ثم…
مع قراري الجديد، أبحث عن الهيومان.
وعلاوة على ذلك فهو يهاجمني في نفس المكان!!
إن التفكير في أنني سأضطر إلى التظاهر بالموت وأنه يجب علي اختيار طريقة للقتل كان بمثابة محاولة استرضاء.
ماذا علي أن أفعل؟! ماذا علي أن أفعل؟!
الرجل يتنفس وظهره مستقيم.
إن عدم القدرة على الشعور بهذا أمر غريب جدًا. هذا الضباب ليس ضبابًا عاديًا على كل حال.
ولكن هذا هو مجرد التظاهر. يخبرني الضباب المحيط به أن ذلك الرجل لم يخفض من حذره. يا له من موقف شامل.
إذا كان الذي حرضه على القيام بذلك هو تنين متفوق آخر، فيجب علي بالتأكيد تسوية هذه النتيجة.
يتجه ببطء، ويتحقق من محيطه. وبدون أدنى قدر من الإهمال، خرج من الضباب.
؟!؟!؟!؟!؟!
هذه المرة بالتأكيد، سوف يتراخى دفاعه. إنه شيء طبيعي. لا شك أنه «خرج من الضباب»… أو هكذا يظن!
مثل الجحيم أود أن أقول ذلك! لا يوجد شيء في هذا العالم لا يمكن الاعتماد عليه أكثر مني !!
لم يلقي الترنيم!
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
الآن. المكان الذي يوجد فيه هو مشهد “خارج الضباب” الذي توقعته، لكنه لا يزال “داخل الضباب“.
“إذا لم يكن هذا كافيا إذن! قبضة اليد الخلفية!” (ماكوتو)
أستطيع أن أفعل ذلك!
وبالأحرى، هذا هو الحد الأقصى لما يمكنني التفكير فيه بعقلي.
أنني افتح عيناي!
يقفز الهيومان في نفس واحد. كما هو متوقع. ليعتقد أنه يستطيع التحرك إلى هذا الحد.
ما هذا، ما هذا، ما هذا الشيء!!
لكنك فات الأوان.
جسدي ماذا حدث لجسدي؟!
“هذه هي النهاية” (شين)
يا له من هيومان مزعج بشكل لا يصدق. لا أستطيع قتله بهذا.
مع فيضان المشاعر، قمت بإنشاء مساحة مربعة محاطة بحاجز من الضباب.
الآن. المكان الذي يوجد فيه هو مشهد “خارج الضباب” الذي توقعته، لكنه لا يزال “داخل الضباب“.
لكن في هذه اللحظة، لم يكن من المفترض أن أشعر بالقلق بشأن جرحي.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
لم يكن الأمر مؤلمًا ولو قليلاً، لكن الضباب المحيط بي زال قليلاً. كان جسدي المتدرج الآن في مرمى البصر.
———–
إن التفكير في أنني سأضطر إلى التظاهر بالموت وأنه يجب علي اختيار طريقة للقتل كان بمثابة محاولة استرضاء.
أنا، في صفوف التنانين، من أكثرهم تفوقًا. أنا الذي اسما “لا يقهر“.
في الماضي، لم تكن هناك أحداث لم أتمكن فيها من القضاء على عدوي في أسورا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
