الفصل 5: غير مدرك أنه كان قاسياً
الفصل 5: غير مدرك أنه كان قاسياً
بعد التحدث مع ذلك الإله، أخطط للذهاب مباشرة إلى المستوطنة البشرية.
همم~ يا له من صباح منعش.
لفترة طويلة…
من الجبل الصخري ذي السطح الأبيض، أشعر برياح منعشة يتدفق علي.
حسنًا، سأتخلى عن أن أتفاجأ بمواصفاتي الخارقة. عندما أشرح لشخص ما، سأخبرهم فقط بما رأيته. هل من الطبيعي أن أشعر بهذه العاصفة المتجمدة كالرياح المنعشة؟
“ببطء، هاه.” (ماكوتو)
أستطيع بالفعل أن أشعر بالقوة السحرية في الهواء، لذا فإن الطريقة التي أرى بها العالم قد تغيرت وأشعر “بالانتعاش“.
من عادتي أن أضع يدي اليسرى كما لو كنت أحمل قوسًا، ويدي الممدودة موضوعة أفقيًا على وجهي خلفها قليلاً.
الآن، تم التأكد من أنني في المستوى 1.
وبعد ثانية واحدة، هبت الريح الساخنة ضدي. كان الجو حارا إلى حد ما. لدرجة أنني ترددت في التنفس. فهل هذا ما يقصدونه بالحرق الكامل؟!
هذا غريب.
الأول سيكون بكامل طاقته.
إذا كنت في مستوى عالٍ منذ البداية، فسوف أفهم سبب عدم رفع مستواي بعد هزيمة ليز، ولكن…
ما هذا المنطق؟ أليس هناك أي فائدة من التضحية؟
إذا كنت في المستوى 1، فيجب أن يرتفع. أم أن هذا الكلب ضعيف حقًا؟
“ببطء، هاه.” (ماكوتو)
لقد شهدت إيما سان أيضًا على هزيمتي لها في تلك المعركة، فهل هذا بسبب أنه كان هجومًا مفاجئًا؟
الأشياء التي أريد تجربتها، رقم 2. أنا أمارس الرماية.
حسنًا، بالإضافة إلى كوني غشاشًا، فإن مفهوم المستوى لا ينطبق علي بشكل صحيح.
السحر، القوة السحرية.
على الرغم من أنني أشعر بالحزن قليلاً حيال ذلك، إلا أنني هادئ جدًا.
لقد شهدت إيما سان أيضًا على هزيمتي لها في تلك المعركة، فهل هذا بسبب أنه كان هجومًا مفاجئًا؟
“ثم هل يجب أن أفعل ذلك؟“
حسنًا، شعرت ببعض السعادة لأن الرئيس اعتمد عليّ. بهذه الطريقة تمامًا، ركزت على تعليم كوهاي (طلاب الطبقة الدنيا) وكنت أستمتع بحياتي المدرسية حتى دفعني هذا الحدث المجنون لعالم آخر.
توجهت إلى حارس البوابة وطلبت منه أن يمرر شيئًا إلى إيما.
هذان الاحتمالان دارا في ذهني.
خطاب.
تحرك شيء ما.
إنه أمر لا يصدق، أليس كذلك؟ أعتقد أنه ليس فقط التحدث ولكن يمكنني أيضًا كتابته أيضًا.
حسنًا، شعرت ببعض السعادة لأن الرئيس اعتمد عليّ. بهذه الطريقة تمامًا، ركزت على تعليم كوهاي (طلاب الطبقة الدنيا) وكنت أستمتع بحياتي المدرسية حتى دفعني هذا الحدث المجنون لعالم آخر.
أستطيع القراءة والكتابة بشكل مثالي.
أحاول محاكاة وضع السهم على القوس. إذا احترقت وأنا أحمل كرة النار في يدي، فسوف أرميها بعيدًا.
الغش. لقد تعلمت أن أحترم الأخطاء قليلاً. الآن وقد وصل الأمر إلى هذا، لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان الأبطال الآخرون أقوياء أو شيء من هذا القبيل.
ولكن هناك حدًا لمدى الدقة التي يمكنك تحقيقها باستخدام التقنية فقط.
بهذا، إذا وصلت إلى تسوية بشرية، أشعر أنني أستطيع كسب المال عن طريق التجارة بين البشر والوحوش.
“مهلا انتظر! هل سيغضب شين كثيرًا لتدمير البوابة؟!” (ماكوتو)
لم أكتب الكثير من أجل المحتوى.
“ببطء، هاه.” (ماكوتو)
سأرى ما إذا كان بإمكاني فعل شيء حيال .
السنة الثانية من المدرسة الثانوية. لم يكن ذلك منذ وقت طويل.
على الأرجح لن أعود سالمًا، لذا لا تقلقوا عليّ وعودوا إلى القرية. شكرًا.
والآن، هدف.
هو كيف ذهب قليلا في المحتويات. كان هناك بعض الأحاديث الصغيرة والتفسيرات كذلك.
أستطيع بالتأكيد أن أشعر بشخص يحاول تدمير قرية الاورك في المرتفعات ببطء من المحادثات التي أجريتها مع إيما.
لم يكن لدي أي نية للعودة إلى الكهف مرة أخرى.
على أية حال، يجب أن أذهب إلى مسرح الجريمة.
في النهاية، لم تعلمني السحر فحسب، بل تمكنت أيضًا من الحصول على خريطة للمنطقة المحيطة هنا.
“صحيح بالطبع.” (ماكوتو)
بعد التحدث مع ذلك الإله، أخطط للذهاب مباشرة إلى المستوطنة البشرية.
“كوكوكو، لا يمكن إنقاذ حياتي بعد الآن. دعني أتحدث حتى النهاية.”
يبدو أن هناك مكانًا غريبًا يتجمع فيه الأشخاص الذين حصلوا على مواد نادرة عن طريق السفر في جميع أنحاء العالم أو الأشخاص الذين يسعون وراء المعرفة.
ما هذا المنطق؟ أليس هناك أي فائدة من التضحية؟
لا تزال هناك مسافة كبيرة إلى الكهف.
لا أعرف كم سيكون الأمر مرهقًا. في هذه الحالة، يجب أن أحاول ذلك مرة واحدة على الأقل.
على أي حال، أعتقد أنd بأقصى سرعتي، من أجل الوصول إلى هناك (مع حساب الوقت الذي سافرت فيه بالفعل) سيستغرق الأمر حوالي أسبوع واحد، وإذا حدث شيء ما في الطريق، فقد يستغرق الأمر ربما 10 أيام.
إذا كانت تتحرك، فقد أتمكن من الوصول إليها في الوقت المناسب.
في الطريق كان هناك عدد من المستوطنات العرقية (جميع الوحوش بدون استثناء). يمكنني التحدث معهم، لذلك لم تصبح معركة طوال الوقت.
بعد أن أنتهي من إعداد ذهني، أبدأ في التركيز.
يجب أن أكون بخير في الوقت الحالي فيما يتعلق بالطعام. يمكنني الاستمرار لمدة 3 أيام دون تناول الطعام بعد كل شيء.
وبصرف النظر عن التضحيات، لا يوجد أحد رأى شين. هذا هو أول شيء جعلني أتساءل. وهذا يعني أنه لم يلتق به أحد على قيد الحياة.
إذا اتبعت حدسي، أعتقد أنني سأكون بخير حتى بعد 5 أيام. لا أريد أن أفعل ذلك بالرغم من ذلك. لا بد أن الطعام الذي قدمه لي الاورك كان مهمًا بالنسبة لهم أيضًا. لا بد لي من أكله بعناية.
أستطيع القراءة والكتابة بشكل مثالي.
بينما أفكر في تلك الأشياء، ألتف حول جبل صخري وأتجه نحو الجبل الشاهق بشكل واضح. جبل الإلهة، هاه.
———–
في الواقع، لم أكن منشغلًا بهذا القدر بشأن ذلك الوحوش أو الاله الذي يُدعى شين.
أقوم بحركة سيزا (طريقة يابانية رسمية للجلوس) كما أفعل في نادي الرماية قبل أن أحمل القوس.
لأنه كان هناك ما يقلقني أكثر من ذلك.
وواحدة أخرى قد تطاير نصفها. كيف تحدث؟
وبصرف النظر عن التضحيات، لا يوجد أحد رأى شين. هذا هو أول شيء جعلني أتساءل. وهذا يعني أنه لم يلتق به أحد على قيد الحياة.
كرست نفسي لإغلاق عيني وتهدئتها. لقد قمت مرات عديدة بمحاكاة حركاتي عند إصابة الهدف.
ومن ثم فإن حقيقة أن الذبيحة يجب أن تتحمل عناء السفر في الصحراء بمفردها كانت غريبة.
جيد.
لأنها إذا لم تتمكن من الوصول إلى وجهتها، فلا فائدة من التضحية.
يجب أن يكون الوضع فظيعًا بشكل لا يصدق هناك مع تلك الضربة المباشرة.
فإذا وصلت الأضحية إلى النقاط الآمنة المتعددة “لتطهير جسدها”، فقد قامت بواجبها بالفعل، هذا ما قالوا لي ولكن…
ولكن حتى مع ذلك، ما زلت لم أغير مفهومي المتمثل في “الضرب في المنتصف“.
ما هذا المنطق؟ أليس هناك أي فائدة من التضحية؟
يجب أن أقوم بإعداد كل شيء أولاً.
لأنه في الواقع، كانت إيما على وشك أن تصبح طعامًا لوحش بعد كل شيء.
في الطريق كان هناك عدد من المستوطنات العرقية (جميع الوحوش بدون استثناء). يمكنني التحدث معهم، لذلك لم تصبح معركة طوال الوقت.
هذا صحيح، وأن الوحش…يبدو أن هذا الوحش موجود في جميع أنحاء العالم، ولكن يبدو أنه كان بعيدًا جدًا عن المنطقة التي ينبغي أن يسكنها.
“هذا أمر سيء، اختفت البوابة.” (ماكوتو)
ويبدو أنهم عادة ما يصطادون في مجموعات.
في البداية، عندما أصاب الهدف، كنت سعيدًا. لكن تلك السعادة بدأت تتلاشى مع سهولة تحقيقها.
بعد ذلك، كان الموقف الذي تعرضت فيه إيما للهجوم غريبًا للغاية.
لأنه في الواقع، كانت إيما على وشك أن تصبح طعامًا لوحش بعد كل شيء.
أستطيع بالتأكيد أن أشعر بشخص يحاول تدمير قرية الاورك في المرتفعات ببطء من المحادثات التي أجريتها مع إيما.
عندما أفكر في الأمر، كنت غير طبيعي تمامًا. الكوهاي الذي اتصل بي بقوله “سينباي سينباي” كان لطيفًا حقًا.
لكن هل هذه إرادة ذلك المدعو شين؟
“هؤلاء العفاريت المرتفعات الأوغاد، هل تخبرني أنهم لاحظوا خطتنا، خطة العرق الشيطاني؟ أم أنهم ينوون قتل تنين؟!”
أشعر أن طرفا ثالثا متورط في هذا. أو ربما يكون الأمر شأنًا داخليًا بين اورك المرتفعات.
لم أكتب الكثير من أجل المحتوى.
هذان الاحتمالان دارا في ذهني.
أستطيع أن أقول بوضوح أنه سوف يعضني حتى الموت في أي لحظة!
إذا أرادوا فقط تدميرها، فإن نظام التضحية يبدو غبيًا. لأنهم يستطيعون استخدام الضباب، وفي غضون سنوات قليلة سوف تختفي.
“آه حسنًا، ألست مليئًا بالحيوية؟” (ماكوتو)
“ببطء، هاه.” (ماكوتو)
“سوف أموت قريبا!”
أشعر أن هذه هي النقطة الأساسية في القضية.
—
أعتقد أن هناك معنى في أخذ وقتهم.
فإذا وصلت الأضحية إلى النقاط الآمنة المتعددة “لتطهير جسدها”، فقد قامت بواجبها بالفعل، هذا ما قالوا لي ولكن…
ولو كان شين يريد شيئًا آخر غير الأضحية، لكان بالتأكيد طلبه فوق الأضحيات.
ما هذا المنطق؟ أليس هناك أي فائدة من التضحية؟
لذلك، إذا كان هناك وجود يبحث عن الوقت، فهذا يعني أنه لا علاقة له بشين نفسه.
جنبا إلى جنب مع البوابة.
طرف ثالث، أو تمرد، هاه.
ولأنه كان يتحدث معي بشكل طبيعي، شعرت أن التوتر يتراجع.
قد يكون أنا قفزت إلى الاستنتاجات. بل يمكن أن يكون مختلفًا تمامًا عما اعتقدت. هذا الرجل ليس شخصًا بعد كل شيء.
عندما طلبت النصيحة من معلمتي، لم تكن تعلم أنني كنت في نادي الرماية وكانت متفاجئة حقًا.
ليس من المؤكد أنه سيكون له نفس نمط تفكير الإنسان. إذا أخذت ذلك في الاعتبار، فإن أساساتي سوف تنهار.
يجب أن يكون سينسي قد قرر شيئًا ما في تلك اللحظة. أخبرتني أنها ستعلمني الرماية.
لكن في وضعي الحالي، بما أنني لا أملك ما يكفي من المواد للاستمرار، قررت أن أتبع هذا الخط من التفكير.
يجب أن يكون سينسي قد قرر شيئًا ما في تلك اللحظة. أخبرتني أنها ستعلمني الرماية.
إذا تحول الأمر إلى قتال، فليتحول إلى قتال.
هذا شيء يسألني عنه أصدقائي في النادي كثيرًا عندما نجهز أقواسنا. لماذا تبدأ من جزء الجلوس؟ لأنه يمنحك الثقة في ضرب المنتصف؟
ربما يكون هناك جزء مني يريد أن يحدث ذلك.
أستطيع أن أقول بوضوح أنه سوف يعضني حتى الموت في أي لحظة!
السحر، القوة السحرية.
عندما أفكر في الأمر، كنت غير طبيعي تمامًا. الكوهاي الذي اتصل بي بقوله “سينباي سينباي” كان لطيفًا حقًا.
صحيح أنني أريد الاستفادة منها.
إذا كانت تتحرك، فقد أتمكن من الوصول إليها في الوقت المناسب.
هناك العديد من الأشياء الأخرى التي أريد أن أتعلمها أيضًا، لكن كان علي حل هذه المشكلة قبل رحيل إيما.
———– ترجمة
في الواقع، سمعت سرًا تعويذة السحر لخلق الضوء من حارس البوابة، لذا فقد تعلمتها بالفعل!
الغش. لقد تعلمت أن أحترم الأخطاء قليلاً. الآن وقد وصل الأمر إلى هذا، لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان الأبطال الآخرون أقوياء أو شيء من هذا القبيل.
خلاق؟ بصرف النظر عن قائمة التعويذات التي حصلت عليها، أحتاج إلى زيادة مخزوني من السحر بطريقة أو بأخرى.
الأشياء التي أريد تجربتها، رقم 2. أنا أمارس الرماية.
“يجب أن أجربه الآن. إن تجربتها عندما تبدأ المعركة الحقيقية سيكون أمرًا صعبًا بعض الشيء…” (ماكوتو)
إذا قمت بتحديد أمر المحادثة: “هذا ليس الوقت المناسب لذلك!”، فهذا ما أشعر أنه سيقوله.
الأول سيكون بكامل طاقته.
لقد فات الأوان بالفعل. كان هناك 4 كائنات حية المظهر متفحمة.
لا أعرف كم سيكون الأمر مرهقًا. في هذه الحالة، يجب أن أحاول ذلك مرة واحدة على الأقل.
جئت بنية الحديث، ثم بعد المصافحة أعود سعيدا.
—
“ نجاحت. لا توجد مشكلة في سرعته.” (ماكوتو)
الآن بعد أن تقرر ذلك.
دعنا نقوم بها.
يجب أن أقوم بإعداد كل شيء أولاً.
———–
همسًا، لقد صنعت لهبًا بنفس حجم الليلة الماضية. جعلها في الكرة ورميها في أي مكان. نجاح.
———–
جيد.
أنت تضع الكثير من الاحداث ذات المظهر الخطير واحدة تلو الأخرى، هل تعلم؟!
دعنا نقوم بها.
“مهلا انتظر! هل سيغضب شين كثيرًا لتدمير البوابة؟!” (ماكوتو)
لقد أرخيت جسدي، وبحكمة، رددت ترنيمة، وسكبت كل طاقتي بينما كنت أتخيل “شعلة قوية“. لكني أرددها داخل عقلي.
“ثم هل يجب أن أفعل ذلك؟“
أحاول أن أهمس لبريد. هذا هو الشيء رقم 1 الذي أردت تجربته. هل يمكنني استخدامها دون أن أقول ذلك أم لا.
حسنًا، بالإضافة إلى كوني غشاشًا، فإن مفهوم المستوى لا ينطبق علي بشكل صحيح.
نجاحت. لقد تمكنت من صنع لهب قرمزي عميق مكثف ومومض كان أقوى بعدة مرات من اللهب الذي حدث الليلة الماضية.
على الأرجح لن أعود سالمًا، لذا لا تقلقوا عليّ وعودوا إلى القرية. شكرًا.
اسرني هذا.
بحلول الوقت الذي لاحظت فيه ذلك، أخبرني مدربي أنه يمكنني استخدام الدوجو في أي وقت أريده، وفي المقابل توقفت عن الجلوس مع أشخاص من نفس جيلي.
لو حاولت القيام بذلك في الكهف دون أن يكون لدي صورة الكرة أولاً، لكان الأمر كارثة. على الأرجح، ليس أنا وحدي، بل كل ما يحيط بي سيشتعل بالنار.
لم أكتب الكثير من أجل المحتوى.
والآن، هدف.
أحاول محاكاة وضع السهم على القوس. إذا احترقت وأنا أحمل كرة النار في يدي، فسوف أرميها بعيدًا.
في الطريق المؤدي إلى الجبل المسمى جبل الإله، عند سفح الجبل أمامي مباشرة، استطعت رؤية شيء يشبه البوابة. يجب أن يكون ذلك جيدًا. المسافة من هنا أكثر من مائة متر. يجب أن أكون ممتنًا لبصري خارج العالم.
الأشرار كانوا عرق الشيطان بالرغم من ذلك! الطرف الثالث يا صديقي!
الأشياء التي أريد تجربتها، رقم 2. أنا أمارس الرماية.
لا تزال هناك مسافة كبيرة إلى الكهف.
الليلة الماضية تخيلت أيضًا “الضرب في المنتصف” لجعل الكرة النارية تطير وتضرب.
كرست نفسي لإغلاق عيني وتهدئتها. لقد قمت مرات عديدة بمحاكاة حركاتي عند إصابة الهدف.
لذلك كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني صنع قوس وسهم وإطلاقهما تمامًا مثل تلك الكرة.
في ذلك المكان، كان هناك شيء حتى أنني تعرفت عليه. مع تعبير وجه غاضب يظهر أنيابه… نزل تنين-ساما.
وأثناء قيامي بذلك، أريد أن أعرف مدى مرونة بريد.
—
صحيح.
أشعر أن هذه هي النقطة الأساسية في القضية.
أقوم بحركة سيزا (طريقة يابانية رسمية للجلوس) كما أفعل في نادي الرماية قبل أن أحمل القوس.
أحاول أن أهمس لبريد. هذا هو الشيء رقم 1 الذي أردت تجربته. هل يمكنني استخدامها دون أن أقول ذلك أم لا.
بعد أن أنتهي من إعداد ذهني، أبدأ في التركيز.
السنة الثانية من المدرسة الثانوية. لم يكن ذلك منذ وقت طويل.
إذا بدأت بالقيام بهذا أولاً، يمكنني التنبؤ بنتائج ما سأفعله.
لكن هل هذه إرادة ذلك المدعو شين؟
هذا شيء يسألني عنه أصدقائي في النادي كثيرًا عندما نجهز أقواسنا. لماذا تبدأ من جزء الجلوس؟ لأنه يمنحك الثقة في ضرب المنتصف؟
الغش. لقد تعلمت أن أحترم الأخطاء قليلاً. الآن وقد وصل الأمر إلى هذا، لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان الأبطال الآخرون أقوياء أو شيء من هذا القبيل.
إذا سألتني لماذا، فأنا لدي ذكرى تجعلني أبتسم بمرارة. ليس من المستغرب أن أكون مثل هذا. كنت أمارس الرماية بهدف تدريب جسدي.
هناك العديد من الأشياء الأخرى التي أريد أن أتعلمها أيضًا، لكن كان علي حل هذه المشكلة قبل رحيل إيما.
في البداية، عندما أصاب الهدف، كنت سعيدًا. لكن تلك السعادة بدأت تتلاشى مع سهولة تحقيقها.
هذا غريب.
ولكن هناك حدًا لمدى الدقة التي يمكنك تحقيقها باستخدام التقنية فقط.
اوووووووو!!!
في البداية، حاولت أشياء كثيرة لزيادة دقتي.
خطاب.
كرست نفسي لإغلاق عيني وتهدئتها. لقد قمت مرات عديدة بمحاكاة حركاتي عند إصابة الهدف.
بينما أفكر في تلك الأشياء، ألتف حول جبل صخري وأتجه نحو الجبل الشاهق بشكل واضح. جبل الإلهة، هاه.
وقفتي، ووضعيتي، وكل تحركاتي وعملي في الرماية، واصلت التركيز عليها.
أشعر أن هذه هي النقطة الأساسية في القضية.
بحلول الوقت الذي لاحظت فيه ذلك، أخبرني مدربي أنه يمكنني استخدام الدوجو في أي وقت أريده، وفي المقابل توقفت عن الجلوس مع أشخاص من نفس جيلي.
على أي حال، أعتقد أنd بأقصى سرعتي، من أجل الوصول إلى هناك (مع حساب الوقت الذي سافرت فيه بالفعل) سيستغرق الأمر حوالي أسبوع واحد، وإذا حدث شيء ما في الطريق، فقد يستغرق الأمر ربما 10 أيام.
الآن بعد أن أفكر في الأمر، لا بد أن هذا كان مصدر قلق المدرب بالنسبة لي.
إذا كنت في مستوى عالٍ منذ البداية، فسوف أفهم سبب عدم رفع مستواي بعد هزيمة ليز، ولكن…
حتى لا يستغرب الآخرون من غرابتي.
لذلك، إذا كان هناك وجود يبحث عن الوقت، فهذا يعني أنه لا علاقة له بشين نفسه.
لفترة طويلة…
ومن ثم فإن حقيقة أن الذبيحة يجب أن تتحمل عناء السفر في الصحراء بمفردها كانت غريبة.
عندما دخلت الدوجو، واصلت القيام بذلك لتغيير مزاجي. أثناء جلوسي سيزا، في اللحظة التي أواجه فيها هدفي، تخيلت نفسي أضربه بالفعل. وفي الواقع، تحقق ذلك.
“آه حسنًا، ألست مليئًا بالحيوية؟” (ماكوتو)
عندما دخلت المدرسة الثانوية وانضممت إلى نادي الرماية، كانت الطفولة من حولي ترسم البسمة على وجهي. ولكن بعد ذلك أدركت كم كنت غير طبيعي.
“ثم هل يجب أن أفعل ذلك؟“
عندما طلبت النصيحة من معلمتي، لم تكن تعلم أنني كنت في نادي الرماية وكانت متفاجئة حقًا.
قد يكون أنا قفزت إلى الاستنتاجات. بل يمكن أن يكون مختلفًا تمامًا عما اعتقدت. هذا الرجل ليس شخصًا بعد كل شيء.
في اللحظة التي قلت فيها ذلك لأنني أحببت استخدام القوس، بدأ سينسي يضحك في تسلية.
أي نوع من الشيء الغبي هذا؟!
يجب أن يكون سينسي قد قرر شيئًا ما في تلك اللحظة. أخبرتني أنها ستعلمني الرماية.
الليلة الماضية تخيلت أيضًا “الضرب في المنتصف” لجعل الكرة النارية تطير وتضرب.
الرماية القتالية الفعلية التي توارثتها عائلة المدرب كانت فنًا لم يكن لدي أي فكرة عنه. لقد كانت مليئة بالتقنيات التي تم تصميمها للعديد من المواقف المختلفة.
حسنًا، شعرت ببعض السعادة لأن الرئيس اعتمد عليّ. بهذه الطريقة تمامًا، ركزت على تعليم كوهاي (طلاب الطبقة الدنيا) وكنت أستمتع بحياتي المدرسية حتى دفعني هذا الحدث المجنون لعالم آخر.
ولكن حتى مع ذلك، ما زلت لم أغير مفهومي المتمثل في “الضرب في المنتصف“.
حسنًا، سأتخلى عن أن أتفاجأ بمواصفاتي الخارقة. عندما أشرح لشخص ما، سأخبرهم فقط بما رأيته. هل من الطبيعي أن أشعر بهذه العاصفة المتجمدة كالرياح المنعشة؟
بعد عام واحد من التعلم، أخبرني المدرب أن الأمر قد انتهى واختبرني…ونجحت.
لقد شهدت إيما سان أيضًا على هزيمتي لها في تلك المعركة، فهل هذا بسبب أنه كان هجومًا مفاجئًا؟
السنة الثانية من المدرسة الثانوية. لم يكن ذلك منذ وقت طويل.
حسنًا، يجب أن نكون جديين بعد فترة طويلة.
لقد حصلت على منصب نائب رئيس النادي. باتباع تعليمات المدرب، لم أدخل في أي بطولة. لقد رشحني السينباي لمنصب نائب الرئيس لأنه لم يكن لدي الكثير من الفرص لاستخدام القوس. (TLN: نعم، كونك نائبًا للرئيس يعني القيام بالأعمال الكتابية.)
الأول سيكون بكامل طاقته.
حسنًا، شعرت ببعض السعادة لأن الرئيس اعتمد عليّ. بهذه الطريقة تمامًا، ركزت على تعليم كوهاي (طلاب الطبقة الدنيا) وكنت أستمتع بحياتي المدرسية حتى دفعني هذا الحدث المجنون لعالم آخر.
يجب أن تتمتع بحيوية لا تصدق.
عندما أفكر في الأمر، كنت غير طبيعي تمامًا. الكوهاي الذي اتصل بي بقوله “سينباي سينباي” كان لطيفًا حقًا.
الأشياء التي أريد تجربتها، رقم 2. أنا أمارس الرماية.
هاه، ليس هناك ما يساعدني على الشعور بالحنين إلى الوطن. الواقع. جيد، ناري لا تزال مستقرة.
“لو أنهم تعاونوا معنا فقط كما أمرنا، لكان قد تم حل المشكلة، وكنا قد أضفناهم إلى صفوفنا، ولكن لم أعتقد أن لديهم وحش مثلك!”
حسنًا، يجب أن نكون جديين بعد فترة طويلة.
“لو أنهم تعاونوا معنا فقط كما أمرنا، لكان قد تم حل المشكلة، وكنا قد أضفناهم إلى صفوفنا، ولكن لم أعتقد أن لديهم وحش مثلك!”
هدفي هو أن يكون منتصف البوابات الشبيهة بالشينتو.
—-
من عادتي أن أضع يدي اليسرى كما لو كنت أحمل قوسًا، ويدي الممدودة موضوعة أفقيًا على وجهي خلفها قليلاً.
ما هذا المنطق؟ أليس هناك أي فائدة من التضحية؟
أحاول محاكاة وضع السهم على القوس. إذا احترقت وأنا أحمل كرة النار في يدي، فسوف أرميها بعيدًا.
الأول سيكون بكامل طاقته.
الآن، أرني إياها، قوة سحري الشامل.
دعنا نقوم بها.
أنا أطلق السهم.
“ نجاحت. لا توجد مشكلة في سرعته.” (ماكوتو)
لقد كانت مجرد صورة داخل ذهني ولكن كرة النار تلتف ببطء.
لقد فات الأوان بالفعل. كان هناك 4 كائنات حية المظهر متفحمة.
وفي لحظة، أصبحت أسطوانة على شكل سهم ارتطمت بالبوابة. سهم ناري خارق.
أركض كما لو كان ينفخ كل عرقي البارد بعيدا.
“ نجاحت. لا توجد مشكلة في سرعته.” (ماكوتو)
سأرى ما إذا كان بإمكاني فعل شيء حيال .
لم تكن هذه هي سرعة شخص يرميها، لقد طارت تمامًا كما لو تم إطلاقها من شيء ما. سيكون من الجيد التدريب عليها بالرغم من ذلك. كان الأمر مثل وجود القوس في اليد. هذه خطوة كبيرة إلى الأمام. إنه مطمئن.
في الطريق المؤدي إلى الجبل المسمى جبل الإله، عند سفح الجبل أمامي مباشرة، استطعت رؤية شيء يشبه البوابة. يجب أن يكون ذلك جيدًا. المسافة من هنا أكثر من مائة متر. يجب أن أكون ممتنًا لبصري خارج العالم.
“هاه؟” (ماكوتو)
إذا بدأت بالقيام بهذا أولاً، يمكنني التنبؤ بنتائج ما سأفعله.
السهم لم يختفي وبقي مثقوبًا على البوابة وبدأ يتشوه… وكأنه يحاول المقاومة. لقد أصبح أكبر بشكل واضح، ويتلوى ويشوه.
صحيح.
انفجر سهم النار.
———–
جنبا إلى جنب مع البوابة.
دعنا نقوم بها.
وبعد ثانية واحدة، هبت الريح الساخنة ضدي. كان الجو حارا إلى حد ما. لدرجة أنني ترددت في التنفس. فهل هذا ما يقصدونه بالحرق الكامل؟!
صرخت في الضباب الذي انخفض بالفعل على بعد أمتار من موقعه الأصلي.
“هذا أمر سيء، اختفت البوابة.” (ماكوتو)
“شين-سما، من فضلك استمع إلى ما سأقوله!” (ماكوتو)
حسنًا، لا بأس إذا كانت البوابة فقط. عندما فكرت في ذلك، بدأت أمشي ورأيت شيئًا لا يصدق.
“ثم هل يجب أن أفعل ذلك؟“
تحرك شيء ما.
إذا أرادوا فقط تدميرها، فإن نظام التضحية يبدو غبيًا. لأنهم يستطيعون استخدام الضباب، وفي غضون سنوات قليلة سوف تختفي.
على مقربة من البوابة، كانت هناك كائنات حية …
يجب أن أكون بخير في الوقت الحالي فيما يتعلق بالطعام. يمكنني الاستمرار لمدة 3 أيام دون تناول الطعام بعد كل شيء.
هذا سيء.
“مهلا انتظر! هل سيغضب شين كثيرًا لتدمير البوابة؟!” (ماكوتو)
يجب أن يكون الوضع فظيعًا بشكل لا يصدق هناك مع تلك الضربة المباشرة.
“كوكوكو، لا يمكن إنقاذ حياتي بعد الآن. دعني أتحدث حتى النهاية.”
إذا كانت تتحرك، فقد أتمكن من الوصول إليها في الوقت المناسب.
لفترة طويلة…
أستطيع أن أقول أنني لم يكن لدي نية لإيذاء أي شخص، ولكن ليس هناك طريقة أخرى. في هذه الحالة، إذا تمكنت من الوصول في الوقت المناسب، فيجب أن أعود إلى كهف الأورك في المرتفعات لأطلب العلاج الطبي.
إنه أمر لا يصدق، أليس كذلك؟ أعتقد أنه ليس فقط التحدث ولكن يمكنني أيضًا كتابته أيضًا.
على أية حال، يجب أن أذهب إلى مسرح الجريمة.
وبعد ثانية واحدة، هبت الريح الساخنة ضدي. كان الجو حارا إلى حد ما. لدرجة أنني ترددت في التنفس. فهل هذا ما يقصدونه بالحرق الكامل؟!
أركض كما لو كان ينفخ كل عرقي البارد بعيدا.
من الجبل الصخري ذي السطح الأبيض، أشعر برياح منعشة يتدفق علي.
—-
هذان الاحتمالان دارا في ذهني.
“أنت أيها الوغد، من أنت؟!”
في النهاية، لم تعلمني السحر فحسب، بل تمكنت أيضًا من الحصول على خريطة للمنطقة المحيطة هنا.
“أووا، هذا بالفعل…” (ماكوتو)
لا أريد أن أمضي على هذا النحو.
لقد فات الأوان بالفعل. كان هناك 4 كائنات حية المظهر متفحمة.
“أووا، هذا بالفعل…” (ماكوتو)
وواحدة أخرى قد تطاير نصفها. كيف تحدث؟
عندما طلبت النصيحة من معلمتي، لم تكن تعلم أنني كنت في نادي الرماية وكانت متفاجئة حقًا.
يجب أن تتمتع بحيوية لا تصدق.
—
“آه حسنًا، ألست مليئًا بالحيوية؟” (ماكوتو)
حتى لا يستغرب الآخرون من غرابتي.
ولأنه كان يتحدث معي بشكل طبيعي، شعرت أن التوتر يتراجع.
إذا كانت تتحرك، فقد أتمكن من الوصول إليها في الوقت المناسب.
“سوف أموت قريبا!”
لقد حصلت على منصب نائب رئيس النادي. باتباع تعليمات المدرب، لم أدخل في أي بطولة. لقد رشحني السينباي لمنصب نائب الرئيس لأنه لم يكن لدي الكثير من الفرص لاستخدام القوس. (TLN: نعم، كونك نائبًا للرئيس يعني القيام بالأعمال الكتابية.)
“صحيح بالطبع.” (ماكوتو)
بعد أن قال كل ما أراد قوله، اختفى مثل الرمال. لابد أنه مات مصدقًا كلماته.
“هؤلاء العفاريت المرتفعات الأوغاد، هل تخبرني أنهم لاحظوا خطتنا، خطة العرق الشيطاني؟ أم أنهم ينوون قتل تنين؟!”
توجهت إلى حارس البوابة وطلبت منه أن يمرر شيئًا إلى إيما.
“قف! توقف! أنت، لا تتحدث بعد الآن!” (ماكوتو)
وفي لحظة، أصبحت أسطوانة على شكل سهم ارتطمت بالبوابة. سهم ناري خارق.
“كوكوكو، لا يمكن إنقاذ حياتي بعد الآن. دعني أتحدث حتى النهاية.”
صحيح أنني أريد الاستفادة منها.
حسنًا، نعم لا يمكن إنقاذك، لكن من فعل ذلك هو أنا؟!
جنبا إلى جنب مع البوابة.
أنت تضع الكثير من الاحداث ذات المظهر الخطير واحدة تلو الأخرى، هل تعلم؟!
لقد شهدت إيما سان أيضًا على هزيمتي لها في تلك المعركة، فهل هذا بسبب أنه كان هجومًا مفاجئًا؟
أي نوع من الشيء الغبي هذا؟!
بعد عام واحد من التعلم، أخبرني المدرب أن الأمر قد انتهى واختبرني…ونجحت.
“لو أنهم تعاونوا معنا فقط كما أمرنا، لكان قد تم حل المشكلة، وكنا قد أضفناهم إلى صفوفنا، ولكن لم أعتقد أن لديهم وحش مثلك!”
في ذلك المكان، كان هناك شيء حتى أنني تعرفت عليه. مع تعبير وجه غاضب يظهر أنيابه… نزل تنين-ساما.
اوووووووو!!!
على مقربة من البوابة، كانت هناك كائنات حية …
تدخل الطرف الثالث كان في الكواليس؟! لقد ضربتهم للتو!
هذا صحيح، وأن الوحش…يبدو أن هذا الوحش موجود في جميع أنحاء العالم، ولكن يبدو أنه كان بعيدًا جدًا عن المنطقة التي ينبغي أن يسكنها.
“حسنًا، لقد دمرت حتى البوابة. هذا الرجل هو الذي يستخلص النتائج بسرعة. وبهذا، سيصبح غضب شين حقيقيًا. “
إذا كنت في المستوى 1، فيجب أن يرتفع. أم أن هذا الكلب ضعيف حقًا؟
“مهلا انتظر! هل سيغضب شين كثيرًا لتدمير البوابة؟!” (ماكوتو)
“صحيح بالطبع.” (ماكوتو)
هذا سيء هذا سيء هذا سيء. إنه نمط الدخول في معركة رئيس دون الذهاب إلى نقطة الحفظ.
ما هذا المنطق؟ أليس هناك أي فائدة من التضحية؟
إذا قمت بتحديد أمر المحادثة: “هذا ليس الوقت المناسب لذلك!”، فهذا ما أشعر أنه سيقوله.
لأنه كان هناك ما يقلقني أكثر من ذلك.
سيأتي حتماً!!
وواحدة أخرى قد تطاير نصفها. كيف تحدث؟
“التنين العظيم، في أراضيه، سوف يرى بوابته مدمرة. كوكوكوكو ستخدمك بشكل صحيح !!!
“سوف أموت قريبا!”
بعد أن قال كل ما أراد قوله، اختفى مثل الرمال. لابد أنه مات مصدقًا كلماته.
صرخت في الضباب الذي انخفض بالفعل على بعد أمتار من موقعه الأصلي.
وكانت الجثث الأربع الأخرى قد اختفت بالفعل. هل ذبلت بنفس الطريقة؟
في الواقع، لم أكن منشغلًا بهذا القدر بشأن ذلك الوحوش أو الاله الذي يُدعى شين.
وبعد ذلك، هزة.
“سوف أموت قريبا!”
علاوة على ذلك، كانت السحابة التي كانت تغطي الجبل تنخفض في الارتفاع.
—-
سحابة، لا، إذا فكرت في صفاتها ستكون ضبابًا.
سيأتي حتماً!!
على أية حال، كانت ظاهرة غريبة.
على أي حال…
سأموت!
على أية حال، يجب أن أذهب إلى مسرح الجريمة.
جئت بنية الحديث، ثم بعد المصافحة أعود سعيدا.
ويبدو أنهم عادة ما يصطادون في مجموعات.
لم أكن أعتقد أنه سيكون أمرًا خطيرًا يمكن أن يؤدي إلى حدوث مثل هذه الظاهرة غير الطبيعية!
لم تكن هذه هي سرعة شخص يرميها، لقد طارت تمامًا كما لو تم إطلاقها من شيء ما. سيكون من الجيد التدريب عليها بالرغم من ذلك. كان الأمر مثل وجود القوس في اليد. هذه خطوة كبيرة إلى الأمام. إنه مطمئن.
هل سأدفن ثم أُقتل ثم أُنتهك؟! الترتيب غريب؟!
—
لقد كان توقعي صحيحا، ولكن لماذا أصبح الأمر هكذا؟!
هل سأدفن ثم أُقتل ثم أُنتهك؟! الترتيب غريب؟!
الأشرار كانوا عرق الشيطان بالرغم من ذلك! الطرف الثالث يا صديقي!
أنا أطلق السهم.
“شين-سما، من فضلك استمع إلى ما سأقوله!” (ماكوتو)
بينما أفكر في تلك الأشياء، ألتف حول جبل صخري وأتجه نحو الجبل الشاهق بشكل واضح. جبل الإلهة، هاه.
صرخت في الضباب الذي انخفض بالفعل على بعد أمتار من موقعه الأصلي.
الآن، أرني إياها، قوة سحري الشامل.
في ذلك المكان، كان هناك شيء حتى أنني تعرفت عليه. مع تعبير وجه غاضب يظهر أنيابه… نزل تنين-ساما.
بعد أن قال كل ما أراد قوله، اختفى مثل الرمال. لابد أنه مات مصدقًا كلماته.
أستطيع أن أقول بوضوح أنه سوف يعضني حتى الموت في أي لحظة!
على أي حال…
“هؤلاء العفاريت المرتفعات الأوغاد، هل تخبرني أنهم لاحظوا خطتنا، خطة العرق الشيطاني؟ أم أنهم ينوون قتل تنين؟!”
“شين ليس محارًا عملاقًا؟!!!!” (ماكوتو) (م.ت/ يشير إلى صدقه عملاقة العملاق ولكن يمكن أيضًا أن يكون تنينًا.)
أستطيع أن أقول بوضوح أنه سوف يعضني حتى الموت في أي لحظة!
في عالم آخر، معرفتي الخاصة لا تعمل.
الآن، تم التأكد من أنني في المستوى 1.
لا أريد أن أمضي على هذا النحو.
لأنها إذا لم تتمكن من الوصول إلى وجهتها، فلا فائدة من التضحية.
لقد فات الأوان بالفعل. كان هناك 4 كائنات حية المظهر متفحمة.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
عندما طلبت النصيحة من معلمتي، لم تكن تعلم أنني كنت في نادي الرماية وكانت متفاجئة حقًا.
———–
إذا كنت في المستوى 1، فيجب أن يرتفع. أم أن هذا الكلب ضعيف حقًا؟
لكن في وضعي الحالي، بما أنني لا أملك ما يكفي من المواد للاستمرار، قررت أن أتبع هذا الخط من التفكير.
لقد أرخيت جسدي، وبحكمة، رددت ترنيمة، وسكبت كل طاقتي بينما كنت أتخيل “شعلة قوية“. لكني أرددها داخل عقلي.
“هؤلاء العفاريت المرتفعات الأوغاد، هل تخبرني أنهم لاحظوا خطتنا، خطة العرق الشيطاني؟ أم أنهم ينوون قتل تنين؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات