مجيء الإله الشر (1)
الفصل 347 – مجيء الإله الشر (1)
‘ماذا… بحق الجحيم؟’
“ز-زواله؟”
نظر أوه كانغ وو بذهول إلى المرأة ذات الشعر الفضي التي تحتضنه. بدت مألوفة. كانت المرأة في منتصف العمر هي التي كانت تحدق في العدم في حزن بينما كانت إيريس تقدم النبلاء. لقد كانت مجرد نبيلة مجهولة الاسم ولم تعرفها حتى إيريس، التي كانت على دراية تامة بالنبلاء.
[أعلن باسم لوسيفر، أمير الفخر!]
‘ولكن…’
كان ذلك يعني أن لوسيفر قد عوض الضرر تمامًا. لا، لم تكن هذه هي الكلمة الصحيحة لوصف ما حدث.
عزيزي؟ حبي؟
‘لا أستطيع تحمل الفشل هنا بسبب مثل هذا السبب الغبي’
‘ماذا…’
رفع سي هون سيفه. “حسنًا، لا يهم إذا كنت أحد الملوك السماويين الأربعة أم لا.” لم يغير ذلك حقيقة أنه كان عدوًا كان على سي هون قتله. أمسك سي هون بالسيف المقدس بقوة أكبر. “أولئك الملوثين بالظلام… يقبلون دينونة النور!”
كانغ وو لم يستطع فهم ما يحدث. كانت أفكاره مشوشة، وارتعشت عيناه. لم يتمكن من رؤية أي تلميح للأكاذيب في عيون المرأة في منتصف العمر. كان من الطبيعي أن يفكر في لوسيس.
سي هون عض شفته وحدق في المرأة في منتصف العمر. وبما أنها تزوجت من شيطان، والذي كان يُعرف باسم الإله الشرير ليس أقل من ذلك، كان متأكدًا من أن ذلك لم يكن ظرفًا بسيطًا.
‘لقد ولد بين شيطان وإنسان’
الفصل 347 – مجيء الإله الشر (1)
يتذكر كانغ وو أنه سمع شيئًا بخصوص لوسيس عندما التقيا لأول مرة، حول كيفية التمييز ضده لأنه كان نصف سلالة.
“ما المشكلة يا عزيزي؟”
[انتظر]
“هاه”. ضحك كيم سي هون بسخرية بعد سماع محادثة لوسيفر مع المرأة في منتصف العمر.
إذا كان هذا هو الحال، فهذا يعني… اتسعت عيون كانغ وو.
سوط. قام كانغ وو بسحب خصر المرأة في منتصف العمر نحوه. انحنى وقبلها بقوة باستخدام لسانه.
‘اللعنة المقدسة. حقاً؟ هل هي زوجة لوسيفر؟‘
‘ماذا؟ ما هذا الآن؟’
شعر كانغ وو بالدوار كما لو أن رأسه قد تحطم بمطرقة. لقد كانت مزحة سيئة. كان يعلم بالطبع أن شريك لوسيفر كان إنسانًا لأن لوسيس كان نصف سلالة. لقد فكر أيضًا في إمكانية بقائها على قيد الحياة.
اتسعت عيون المرأة في منتصف العمر من إعلان لوسيفر.
‘لكن…’
‘يا رجل، هذه السيدة ليست في رأسها أيضًا. أعني، أعتقد أن أي شخص يتزوج أمير الجحيم سيكون كذلك.’
كيف كان من الممكن أن يعرف أنها ستكون في مكان الحفل هذا؟ لا يمكن أن يكون هناك صدفة أسوأ. مؤخرة رأسه تؤلمه.
‘لا أعرف.’
“عزيزي؟ ما المشكلة؟”
“يا إلهي، ما الذي تشعر بالحرج منه بعد كل ما فعلناه؟”
‘أنت، سيدتي.’
“ماذا تقصد، ب-”
[أنا ببساطة سعيد برؤيتك.]
لم يكن لديه خيار؛ كان بحاجة إلى حشد العزم.
قام بقمع كلمات الارتباك من فمه قدر الإمكان واحتضن المرأة في منتصف العمر. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية سير الأمور، إلا أنه كان بحاجة إلى الاستمرار في اللعب في الوقت الحالي.
#Stephan
‘لا أستطيع تحمل الفشل هنا بسبب مثل هذا السبب الغبي’
اتسعت عيون المرأة في منتصف العمر من إعلان لوسيفر.
اشتعلت النيران في عيون كانغ وو بالعاطفة. تحركت التروس في رأسه بسرعة أكبر.
بقي سي-هون صامتًا. لا يبدو أنها كانت تكذب. “ما الذي يمكن أن يكون في العالم…”
ابتسمت المرأة في منتصف العمر بشكل مشرق وقالت: “أخيرًا … لا بد أن الوقت قد حان!”
‘عفوًا؟ اسمك؟ ما اسمك سيدتي؟’
‘ما الوقت؟’
“من فضلك أسرعي وناديني باسمي.”
[لقد أحسنت صنعًا بالانتظار كل هذه المدة.]
‘ماذا؟ ألم تكن تنوي الانتقام وليس قبل ذلك؟ ما المشكلة هذه المرة؟’
“ه-هوهوهوهو!! لقد انتظرت طويلاً حتى أنتقم من نبلاء هذه الإمبراطورية الفاسدة واللعينة!”
‘أنا حقًا لا أعرف.’
‘أوه، هذا ما كنت تقصده. لا أعرف متى تحدثتم عن ذلك يا رفاق، ولكن يبدو أنك انتظرت وقتًا طويلاً. بالإضافة إلى أن زوجك اللعين ليس في الأفق. لا بد أنك مررت بالكثير.’
“إ-إله الشر لوسيفر؟ ما – ماذا؟! ماذا يحدث بحق الجحيم؟!”
[سأستضيف حفلة من أجلك هذه الليلة فقط.]
كانغ وو لم يستطع فهم ما يحدث. كانت أفكاره مشوشة، وارتعشت عيناه. لم يتمكن من رؤية أي تلميح للأكاذيب في عيون المرأة في منتصف العمر. كان من الطبيعي أن يفكر في لوسيس.
“آآآه…! حبي!!”
“أوه… توقف عن ذلك. فقط توقفي يا سيدتي.‘
ضحكت المرأة في منتصف العمر بجنون وهي ترتجف.
“من فضلك اتصل بي عن طريق -”
‘يا رجل، هذه السيدة ليست في رأسها أيضًا. أعني، أعتقد أن أي شخص يتزوج أمير الجحيم سيكون كذلك.’
غطاها لوسيفر بأجنحته السوداء وتابع، [ السبب لا يهم. علاوة على ذلك… لا يمكن التراجع عنه أبدًا.]
[أحبك يا عزيزتي.]
“كوه” عض سي هون شفته بقلق.
”حبيبي…؟”
[من يعلم؟] ابتسم لوسيفر على نطاق واسع دون الإجابة على السؤال.
’أوه، اللعنة. ألا يجب أن أسميها بهذا الاسم؟ هذا قديم جدًا!’
“كوه” عض سي هون شفته بقلق.
“هو هو هو! هذا خارج اسلوبك!”
“هاا. حبي… لكني أحب ذلك أكثر عندما تناديني باسمي. “
‘جارج الأسلوبي؟ ما هو الشيء الغريب في الأمر؟ عزيزتي هي الطريقة الأكثر حنونًا التي يمكنك من خلالها مخاطبة حبيبك! كان سيتم قطع رأسك في ثوانٍ إذا سمعتك يا عزيزتي تقول ذلك. فهمت يا سيدة؟’
‘منذ أن وصل الأمر إلى هذا …’
[هاهاها. أشياء مثل هذه جيدة بين الحين والآخر.]
هزت إيريس رأسها بشحوب. “أنا لا أعرف أيضًا…”
“هاا. حبي… لكني أحب ذلك أكثر عندما تناديني باسمي. “
[…]
‘عفوًا؟ اسمك؟ ما اسمك سيدتي؟’
[لا تقل كلمة واحدة.] نظر إليها في حزن. [لقد تركتك دون كلمة. لقد تركتك مع ندبة في قلبك.]
“لقد مر وقت طويل، لذا من فضلك ناديني باسمي، يا حبي.”
[أعلن باسم لوسيفر، أمير الفخر!]
‘ما هو اسمك إذن؟’
“لوسيفر…”
[حسنًا…]
[أعني أن هذه الحفلة ليست مناسبة لك.] أمسك لوسيفر بكتف المرأة في منتصف العمر بجانبه. [اليوم مخصص فقط للانتقام لها.]
“أسرع. هل لديك أي فكرة عن مدى قلقي عندما اختفيت دون أن تنبس ببنت شفة؟ “
‘‘مع ترك الإمبراطورية جانبًا، إذا دمرت ا-القارة…‘‘
‘حسنًا، أخبريني باسمك اللعين، إذن.’
“من فضلك اتصل بي عن طريق -”
“يا إلهي، ما الذي تشعر بالحرج منه بعد كل ما فعلناه؟”
عزيزي؟ حبي؟
‘واو، يبدو أن بينكما علاقة صحية للغاية. تهانينا. ومع ذلك، لا أعتقد أنك قمت بعمل جيد جدًا فيما يتعلق بتربية الأطفال. على أية حال، ما اسمك هذا؟‘
‘لقد ولد بين شيطان وإنسان’
[…]
”حبيبي…؟”
“ما المشكلة يا عزيزي؟”
[سأطلب منها أن تشرح-]
‘هذا هو خطي. ما خطبك سيدتي؟’
ضحكت المرأة في منتصف العمر بجنون وهي ترتجف.
“من فضلك أسرعي وناديني باسمي.”
أصبح وجه سي هون شاحبًا من قوة لوسيفر العظيمة. وأعرب عن أسفه لانفصاله عن أعضاء حزبه الآخرين.
‘لا أعرف.’
قام كانغ وو بمسح شعرها الفضي وقال بلطف، [أنا آسف.]
“أسرع~”
[انتظر]
‘أنا حقًا لا أعرف.’
“ما المشكلة يا عزيزي؟”
“جيز، هل تضايقني؟ كنت سأكون على ما يرام مع ذلك بشكل طبيعي، لكن لا أستطيع تحمله هذه المرة. “
“ماذا حدث؟” سأل سي-هون وهو ينظر نحو إيريس.
‘من فضلك، فقط تحمله. تصرف بعمرك، بحق الجحيم. لديك طفل.’
“أسرع. هل لديك أي فكرة عن مدى قلقي عندما اختفيت دون أن تنبس ببنت شفة؟ “
“عجل! ناديني باسمي!”
‘لم تخبرني بذلك أبدًا!’
‘بحق اللعنة’
‘لقد ولد بين شيطان وإنسان’
“حبيبي!! أسرع!!”
قام بقمع كلمات الارتباك من فمه قدر الإمكان واحتضن المرأة في منتصف العمر. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية سير الأمور، إلا أنه كان بحاجة إلى الاستمرار في اللعب في الوقت الحالي.
‘أنا لا أعرف! أنا لا أعرف، من أجل اللعنة! أنا لا أعرف حتى من أنت! لماذا اللعنة أنت هنا حتى؟! ارغ، اللعنة… رأسي.’
[…]
شعر رأس كانغ وو وكأنه على وشك الانفجار. كل أنواع الشتائم تحوم حول رأسه. لقد استخدم سلطة الناظر على أمل معرفة اسمها كما يفعل مع اللاعبين، ولكن لم تظهر نافذة الحالة.
قام بقمع كلمات الارتباك من فمه قدر الإمكان واحتضن المرأة في منتصف العمر. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية سير الأمور، إلا أنه كان بحاجة إلى الاستمرار في اللعب في الوقت الحالي.
‘آه، أريد سماع ذلك. من فضلك دعني أسمع رنين الجرس اللعين. ‘
ابتسمت المرأة في منتصف العمر بشكل مشرق وقالت: “أخيرًا … لا بد أن الوقت قد حان!”
عض كانغ وو شفته وهو يحدق في المرأة في منتصف العمر التي تصرخ عليه لتنادي اسمها.
‘آه، أريد سماع ذلك. من فضلك دعني أسمع رنين الجرس اللعين. ‘
‘منذ أن وصل الأمر إلى هذا …’
لم يكن لديه خيار؛ كان بحاجة إلى حشد العزم.
‘جارج الأسلوبي؟ ما هو الشيء الغريب في الأمر؟ عزيزتي هي الطريقة الأكثر حنونًا التي يمكنك من خلالها مخاطبة حبيبك! كان سيتم قطع رأسك في ثوانٍ إذا سمعتك يا عزيزتي تقول ذلك. فهمت يا سيدة؟’
“من فضلك اتصل بي عن طريق -”
‘لا أستطيع تحمل الفشل هنا بسبب مثل هذا السبب الغبي’
سوط. قام كانغ وو بسحب خصر المرأة في منتصف العمر نحوه. انحنى وقبلها بقوة باستخدام لسانه.
“ماذا تقصد، ب-”
“آه…”
“شم”.
اتسعت عيون المرأة في منتصف العمر. أصبحت عيونها دامعة وهي ترتجف بمهارة.
“ما المشكلة يا عزيزي؟”
قام كانغ وو بمسح شعرها الفضي وقال بلطف، [أنا آسف.]
هز صوته المدوي القلعة الإمبراطورية بأكملها. لا، لم تكن القلعة فقط.
“ماذا تقصد، ب-”
‘هاهاها. ما الذي أتحدث عنه بحق الجحيم؟’
أسكتها كانغ وو بإصبعه.
[هاه؟ أنا؟]
[لا تقل كلمة واحدة.] نظر إليها في حزن. [لقد تركتك دون كلمة. لقد تركتك مع ندبة في قلبك.]
نظر أوه كانغ وو بذهول إلى المرأة ذات الشعر الفضي التي تحتضنه. بدت مألوفة. كانت المرأة في منتصف العمر هي التي كانت تحدق في العدم في حزن بينما كانت إيريس تقدم النبلاء. لقد كانت مجرد نبيلة مجهولة الاسم ولم تعرفها حتى إيريس، التي كانت على دراية تامة بالنبلاء.
‘هاهاها. ما الذي أتحدث عنه بحق الجحيم؟’
“أخبرهم بما جعلني هؤلاء النبلاء القذرون والأشرار أمر به!”
“لوسيفر…”
يتذكر كانغ وو أنه سمع شيئًا بخصوص لوسيس عندما التقيا لأول مرة، حول كيفية التمييز ضده لأنه كان نصف سلالة.
[أنا…! ليس لدي الحق… أن أناديك باسمك.]
‘هاهاها. ما الذي أتحدث عنه بحق الجحيم؟’
“لوسيفر!”
[لقد أحسنت صنعًا بالانتظار كل هذه المدة.]
‘واه، واه. قبلة واحدة تكفي يا سيدتي. إهدئ. من فضلك، اهدأ.’
[اللعنة على حياتي،] تمتم لوسيفر حتى لا يتمكن أحد من سماعه.
“شم”.
‘أوه، هذا ما كنت تقصده. لا أعرف متى تحدثتم عن ذلك يا رفاق، ولكن يبدو أنك انتظرت وقتًا طويلاً. بالإضافة إلى أن زوجك اللعين ليس في الأفق. لا بد أنك مررت بالكثير.’
أمسك كانغ وو بلطف أكتاف المرأة الباكية في منتصف العمر وسألها، [هل يمكنك التنحي جانبًا لثانية؟]
[أنا ببساطة سعيد برؤيتك.]
“نعم يا حبيبي.”
[البطل الشاب. لم يحن وقت المعركة بعد.]
انحنت المرأة في منتصف العمر بتواضع وتراجعت. ثم حدقت في النبلاء وهي تبتسم بسخرية.
غطاها لوسيفر بأجنحته السوداء وتابع، [ السبب لا يهم. علاوة على ذلك… لا يمكن التراجع عنه أبدًا.]
“هاه”. ضحك كيم سي هون بسخرية بعد سماع محادثة لوسيفر مع المرأة في منتصف العمر.
“لوسيفر!”
وعلى الرغم من أنه كان يعلم أنه لا ينبغي أن يتصرف بهذه الطريقة أمام الإله الشرير، إلا أنه لم يستطع إلا أن يضحك على المشهد الذي عُرض عليه.
‘ماذا؟ ما هذا الآن؟’
“لوسيفر.” أطلق سي هون إراقة للدماء بينما كان يكشف عن أسنانه. “لذلك كنت وراء كل هذا.”
الفصل 347 – مجيء الإله الشر (1)
هجوم الوحش الشيطاني المفاجئ، ومكان الحفل المدمر، وكل شيء آخر تم التخطيط له من قبل لوسيفر.
‘أنت، سيدتي.’
‘سمعت أنه اختفى فجأة منذ بضع سنوات، ولكن…’
“أسرع. هل لديك أي فكرة عن مدى قلقي عندما اختفيت دون أن تنبس ببنت شفة؟ “
لقد شن هجومًا فجأة. عبس سي-هون. لقد كان توقيتًا مثاليًا لدرجة أنه كان من الصعب تفسيره على أنه مجرد صدفة.
[…]
‘إذا لم تكن صدفة…’
“آه…”
كانت هناك إجابة واحدة فقط.
“لا، لوسيفر. أخبرهم بنفسك.”
“هل أنت… تخدم شيطان النبوة أيضًا؟”
رفع سي هون سيفه. “حسنًا، لا يهم إذا كنت أحد الملوك السماويين الأربعة أم لا.” لم يغير ذلك حقيقة أنه كان عدوًا كان على سي هون قتله. أمسك سي هون بالسيف المقدس بقوة أكبر. “أولئك الملوثين بالظلام… يقبلون دينونة النور!”
كان هناك اثنان فقط من الملوك السماويين الأربعة المتبقين بعد وفاة الشيطان وراكيل، وكان سي هون متأكدًا من أن لوسيفر كان واحدًا منهم.
[اللعنة على حياتي،] تمتم لوسيفر حتى لا يتمكن أحد من سماعه.
[من يعلم؟] ابتسم لوسيفر على نطاق واسع دون الإجابة على السؤال.
“يا إلهي، ما الذي تشعر بالحرج منه بعد كل ما فعلناه؟”
رفع سي هون سيفه. “حسنًا، لا يهم إذا كنت أحد الملوك السماويين الأربعة أم لا.” لم يغير ذلك حقيقة أنه كان عدوًا كان على سي هون قتله. أمسك سي هون بالسيف المقدس بقوة أكبر. “أولئك الملوثين بالظلام… يقبلون دينونة النور!”
[لا تقل كلمة واحدة.] نظر إليها في حزن. [لقد تركتك دون كلمة. لقد تركتك مع ندبة في قلبك.]
صرخ سي-هون بكلمات لودفيج، الذي عانى من موت بائس بعد أن أفسده ساتان. لقد اندفع نحو الجاني في الحادث باستخدام تقنية قدمه، وتأرجح للأسفل على رأس لوسيفر كما لو كان يقطع الحطب.
ابتسمت المرأة في منتصف العمر بشكل مشرق وقالت: “أخيرًا … لا بد أن الوقت قد حان!”
قعقعة —!!
‘من فضلك، فقط تحمله. تصرف بعمرك، بحق الجحيم. لديك طفل.’
رفع لوسيفر يده قليلاً. تجمعت الطاقة الشيطانية السوداء أمامها وحجبت السيف المقدس الذي يسكب الضوء. اشتبك السيف المقدس والطاقة الشيطانية، وشكلوا موجة صدمة قوية. تم قذف سي هون، الذي كان في الهواء، إلى الخلف. لقد التوى في الهواء وهبط برشاقة على قدميه.
“لوسيفر!”
“كوه” عض سي هون شفته بقلق.
“ماذا تقصد، ب-”
كان من المفترض أن يكون هذا الاصطدام قد شكل حفرة يبلغ عرضها عشرات الأمتار، ولكن…
بقي سي-هون صامتًا. لا يبدو أنها كانت تكذب. “ما الذي يمكن أن يكون في العالم…”
‘لا يوجد… حتى خدش على الأرض’
“لا، لوسيفر. أخبرهم بنفسك.”
كان ذلك يعني أن لوسيفر قد عوض الضرر تمامًا. لا، لم تكن هذه هي الكلمة الصحيحة لوصف ما حدث.
‘أوه، هذا ما كنت تقصده. لا أعرف متى تحدثتم عن ذلك يا رفاق، ولكن يبدو أنك انتظرت وقتًا طويلاً. بالإضافة إلى أن زوجك اللعين ليس في الأفق. لا بد أنك مررت بالكثير.’
‘لقد استوعب التأثير’
“هل أنت… تخدم شيطان النبوة أيضًا؟”
أصبح وجه سي هون شاحبًا من قوة لوسيفر العظيمة. وأعرب عن أسفه لانفصاله عن أعضاء حزبه الآخرين.
عزيزي؟ حبي؟
[البطل الشاب. لم يحن وقت المعركة بعد.]
“ما الذي تتحدث عنه؟”
#Stephan
[أعني أن هذه الحفلة ليست مناسبة لك.] أمسك لوسيفر بكتف المرأة في منتصف العمر بجانبه. [اليوم مخصص فقط للانتقام لها.]
اشتعلت النيران في عيون كانغ وو بالعاطفة. تحركت التروس في رأسه بسرعة أكبر.
[ليس لديك أي فكرة عما عانت منه في أرنان،] ذكر لوسيفر بصوت ضعيف.
‘واو، يبدو أن بينكما علاقة صحية للغاية. تهانينا. ومع ذلك، لا أعتقد أنك قمت بعمل جيد جدًا فيما يتعلق بتربية الأطفال. على أية حال، ما اسمك هذا؟‘
“ماذا حدث؟” سأل سي-هون وهو ينظر نحو إيريس.
“لوسيفر!”
هزت إيريس رأسها بشحوب. “أنا لا أعرف أيضًا…”
[أنا آسف. فقط أفكر فيما كان عليك أن تمر به… بالكاد أستطيع احتواء غضبي.]
بقي سي-هون صامتًا. لا يبدو أنها كانت تكذب. “ما الذي يمكن أن يكون في العالم…”
ضحكت المرأة في منتصف العمر بجنون وهي ترتجف.
سي هون عض شفته وحدق في المرأة في منتصف العمر. وبما أنها تزوجت من شيطان، والذي كان يُعرف باسم الإله الشرير ليس أقل من ذلك، كان متأكدًا من أن ذلك لم يكن ظرفًا بسيطًا.
‘لا أعرف.’
[سأطلب منها أن تشرح-]
‘ماذا؟ ألم تكن تنوي الانتقام وليس قبل ذلك؟ ما المشكلة هذه المرة؟’
“لا، لوسيفر. أخبرهم بنفسك.”
أمسكت المرأة في منتصف العمر بملابس لوسيفر وهي تبكي.
[هاه؟ أنا؟]
“لا، لوسيفر. أخبرهم بنفسك.”
“أخبرهم بما جعلني هؤلاء النبلاء القذرون والأشرار أمر به!”
صرخ سي-هون بكلمات لودفيج، الذي عانى من موت بائس بعد أن أفسده ساتان. لقد اندفع نحو الجاني في الحادث باستخدام تقنية قدمه، وتأرجح للأسفل على رأس لوسيفر كما لو كان يقطع الحطب.
ظل لوسيفر صامتًا ثم أمسك برأسه كما لو كان يؤلمني. كان يلهث ويرتجف قليلا.
اشتعلت النيران في عيون كانغ وو بالعاطفة. تحركت التروس في رأسه بسرعة أكبر.
[أنا آسف. فقط أفكر فيما كان عليك أن تمر به… بالكاد أستطيع احتواء غضبي.]
‘واه، واه. قبلة واحدة تكفي يا سيدتي. إهدئ. من فضلك، اهدأ.’
“عزيزي…”
“يا إلهي، ما الذي تشعر بالحرج منه بعد كل ما فعلناه؟”
أمسكت المرأة في منتصف العمر بملابس لوسيفر وهي تبكي.
‘لم تخبرني بذلك أبدًا!’
غطاها لوسيفر بأجنحته السوداء وتابع، [ السبب لا يهم. علاوة على ذلك… لا يمكن التراجع عنه أبدًا.]
رفع سي هون سيفه. “حسنًا، لا يهم إذا كنت أحد الملوك السماويين الأربعة أم لا.” لم يغير ذلك حقيقة أنه كان عدوًا كان على سي هون قتله. أمسك سي هون بالسيف المقدس بقوة أكبر. “أولئك الملوثين بالظلام… يقبلون دينونة النور!”
“أنت على حق. حتى لو أخبرناهم بالسبب، فمن المستحيل أن يستمع هؤلاء الأشرار على الإطلاق. ” أومأت المرأة في منتصف العمر برأسها.
‘آه، أريد سماع ذلك. من فضلك دعني أسمع رنين الجرس اللعين. ‘
سار لوسيفر ببطء إلى الأمام. أشرق عليه ضوء القمر من خلال شقوق جدران مكان الحفلة المدمرة. رفع ذراعيه كما لو كان يصلي إلى ال*ه.
“ما الذي تتحدث عنه؟”
[أعلن باسم لوسيفر، أمير الفخر!]
يتذكر كانغ وو أنه سمع شيئًا بخصوص لوسيس عندما التقيا لأول مرة، حول كيفية التمييز ضده لأنه كان نصف سلالة.
هز صوته المدوي القلعة الإمبراطورية بأكملها. لا، لم تكن القلعة فقط.
انحنت المرأة في منتصف العمر بتواضع وتراجعت. ثم حدقت في النبلاء وهي تبتسم بسخرية.
“ما-ماذا؟”
‘ما هو اسمك إذن؟’
“ل-لوسيفر؟”
“شم”.
“إ-إله الشر لوسيفر؟ ما – ماذا؟! ماذا يحدث بحق الجحيم؟!”
‘واه، واه. قبلة واحدة تكفي يا سيدتي. إهدئ. من فضلك، اهدأ.’
انتشر صوت لوسيفر في جميع أنحاء العاصمة الإمبراطورية بأكملها. وسرعان ما فتح الأشخاص الذين كانوا نائمين في منازلهم نوافذهم واتجهوا نحو مصدر الصوت. هناك، رأوا… صدعًا أسودًا عملاقًا يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار فوق القلعة الإمبراطورية. مجسات خضراء ترش صديدًا أصفر يتلوى من الصدع الأسود.
“أجبيني يا لوسيفر!”
[الليلة، ستغرق إمبراطورية أرنان في الدم! وسوف يلقى إيرنور زواله!!]
‘إذا لم تكن صدفة…’
اتسعت عيون المرأة في منتصف العمر من إعلان لوسيفر.
غطاها لوسيفر بأجنحته السوداء وتابع، [ السبب لا يهم. علاوة على ذلك… لا يمكن التراجع عنه أبدًا.]
“ز-زواله؟”
“من فضلك اتصل بي عن طريق -”
‘ماذا؟ ما هذا الآن؟’
“لوسيفر…”
‘لم تخبرني بذلك أبدًا!’
‘أوه، هذا ما كنت تقصده. لا أعرف متى تحدثتم عن ذلك يا رفاق، ولكن يبدو أنك انتظرت وقتًا طويلاً. بالإضافة إلى أن زوجك اللعين ليس في الأفق. لا بد أنك مررت بالكثير.’
‘نعم، لم أفعل ذلك حقًا.‘
“ه-هوهوهوهو!! لقد انتظرت طويلاً حتى أنتقم من نبلاء هذه الإمبراطورية الفاسدة واللعينة!”
‘‘مع ترك الإمبراطورية جانبًا، إذا دمرت ا-القارة…‘‘
لم يكن لديه خيار؛ كان بحاجة إلى حشد العزم.
‘ماذا؟ ألم تكن تنوي الانتقام وليس قبل ذلك؟ ما المشكلة هذه المرة؟’
“آآآه…! حبي!!”
“أين من المفترض أن يعيش لوسيس؟!”
”حبيبي…؟”
“أوه… توقف عن ذلك. فقط توقفي يا سيدتي.‘
الفصل 347 – مجيء الإله الشر (1)
“أجبيني يا لوسيفر!”
[هاهاها. أشياء مثل هذه جيدة بين الحين والآخر.]
‘توقفي فحسب، من فضلك.‘
إذا كان هذا هو الحال، فهذا يعني… اتسعت عيون كانغ وو.
[اللعنة على حياتي،] تمتم لوسيفر حتى لا يتمكن أحد من سماعه.
‘إذا لم تكن صدفة…’
#Stephan
’أوه، اللعنة. ألا يجب أن أسميها بهذا الاسم؟ هذا قديم جدًا!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
