1114 الحصول على واحد من اثنين من الميراث الحقيقي
الفصل 1114: الحصول على واحد من اثنين من الميراث الحقيقي
وضع فانغ يوان كل البخور اللازوردي في السماء اللازوردية المصغرة ، مما تسبب في زيادة ضبابية هذه المنطقة الضخمة.
مر الوقت بسرعة ، مرت عدة أيام.
أرض لانغ يا المباركة ، داخل مدينة السحاب.
تشبه بخور الحبوب اللازوردية هذه دخان اليشم ، وكانت تنفجر باستمرار ، مما يخلق منطقة ضبابية.
كان فانغ يوان يجلس في غرفته السرية ، يزرع.
في تلك اللحظة ، تم إغراء فانغ يوان.
باستخدام غو ربط السماء ، تواصل إحساسه الإلهي مع إرادة سيدة غو خالدة معينة في سماء الكنوز الصفراء.
قرر فانغ يوان: بينما كان لا يزال لديه هذه الفترة من وقت الفراغ بعد خضوعه للمحنة ، كان سيحصل على الميراث الحقيقي لـ هَي فان!
“بخور الحبوب اللازوردية أقل جودة من سيد الغو الخالد شي زي ، يجب أن يكون السعر أرخص.” ساوم فانغ يوان.
لكن سيدة الغو الخالدة تلك لم تكن مثل فانغ يوان ، الذي استخدم إحساسه الإلهي لإجراء الصفقة.
صُنعت تشكيلات الغو هذه باستخدام غو فان ، وكان استخدامها الوحيد هو الحفاظ على بخور الحبوب اللازوردية في منطقة معينة ، ومنعها من التشتت بعيدًا.
مر الوقت بسرعة ، مرت عدة أيام.
لقد تركت إرادتها في سماء الكنوز الصفراء ، لإدارة المعاملات مع البضائع.
ولسوء الحظ ، كانت هذه إرادة حازمة ، كانت بطبيعتها عنيدة ، ولن تستسلم.
إذا كان عليه أن ينتج بخور الحبوب اللازوردية بنفسه ، فسيكون ذلك مزعجًا.
كما هو متوقع ، رفضت الأنثى الخالدة بلا تردد على الإطلاق: “السعر هكذا ، اشتريها إذا أردت ، الأمر متروك لك!”
“سأشتري بخور الحبوب اللازوردية خاصتك.”
لم يستسلم فانغ يوان بعد ، وتابع: “هل ستعيدين النظر؟ أنا أشتري بكميات كبيرة “.
وهكذا ، سافر فانغ يوان إلى الخارج باستخدام اسم مزيف – ليو غوان يي.
سرعان ما طار زومبي خالد لمسار القوة تحت تأثيره باستخدام ديدان الغو لتخزين بخور الحبوب اللازوردية.
بعد فحصه ، تأكد من أن بخور الحبوب اللازوردية لا تواجه أي مشاكل ، ونقلها إلى فتحة السيادة الخالدة.
كانت الإرادة الحازمة عنيدة ، ولم توافق.
كان فانغ يوان منزعجًا بعض الشيء.
في هذه الأيام الأخيرة ، عند تطوير فتحة السيادة الخالدة ، كان عليه أن يتاجر في سماء الكنوز الصفراء ، ليبيع موارده الخاصة ويشتري كل أنواع الموارد.
لكن بعد الكارثة الأرضية الثالثة ، شعر أن معاملاته لم تكن تسير بسلاسة.
بعد المزيد من عمليات التفتيش ، قام فانغ يوان بتعديل تشكيل الغو ، وألقى نظرة أخيرة قبل المغادرة ، فقط ليرى أن السماء اللازوردية المصغرة بها مساحة صغيرة من البقع اللازوردية السميكة ، كانت مختلفة عن السابق.
كانت إرادة الأنثى الخالدة واحدة منها.
لكن هذا كان وضعًا جيدًا بالفعل.
استعاد فانغ يوان الحس الإلهي داخل السماء اللازوردية المصغرة.
لقد واجه فانغ يوان هذا مؤخرًا: سيأتي أسياد الغو الخالدون ويرفعون الأسعار بنية سيئة ، أو قد يرون بعض النقص في بعض المواد ، بعد أن يشتري خبراء أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة كل شيء.
“على الرغم من أنني أمتلك حماية حظ براز الكلب ، في الكارثة الأرضية الثالثة ، دمرت شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة الكثير من حظي السعيد.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
بالتفكير في كارثته الأرضية الثالثة ، تنهد فانغ يوان.
“إذا لم أفكر في الأمر بعناية وقررت العمل مع تشو دو قبل الكارثة الأرضية الثالثة ، كنت سأنتهي لا محالة. حتى لو تجاوزت المحنة ، فسأصاب بجروح بالغة وأتعثر على الحظ السيئ. في الوقت الحالي ، أواجه بعض العقبات الصغيرة فقط ، وهي ليست ذات أهمية حقيقية لزراعتي “.
في تلك اللحظة ، تم إغراء فانغ يوان.
جمع فانغ يوان أفكاره بسرعة ، واستمر إحساسه الإلهي في التفاوض مع الأنثى الخالدة في سماء الكنوز الصفراء.
نظرًا لأنها لم توافق على خفض الأسعار ، كان بإمكان فانغ يوان قبول هذا فقط.
في المرتين الأولتين ، أصيب بجروح خطيرة ، وكان الوضع خطيرًا للغاية. لكن في هذه الكارثة الأرضية الثالثة ، عانى فقط بعض النكسات ، وحل تشو دو أكبر المشاكل.
“سأشتري بخور الحبوب اللازوردية خاصتك.”
لقد صُدمت إرادة الأنثى الخالدة.
كان الغو الخالد نداء الكارثة في المرتبة السابعة فقط ، لكن بو تشينغ كان يمر بمحنة لا معدودة ستقوده إلى المرتبة التاسعة!
كان فانغ يوان يقوم بعملية شراء ضخمة.
حاليًا ، عمل فانغ يوان مع تشو دو.
كان عليه أن يدفع ما يقرب من عشرة آلاف حجر جوهر خالد في هذه الصفقة!
أخبر تشو دو فانغ يوان عن هذا الموقف. لقد أراد أن يعرف فانغ يوان قيمة الميراث الحقيقي ، حتى يتمكن من تغيير رأيه.
لكن فانغ يوان لم يهتز.
كانت المعايير الأولى لتطوير الفتحة الخالدة لـ سيد الغو الخالد هي الاكتفاء الذاتي في تغذية الغو الخالد.
كان أسياد الغو الخالدون من البحر الشرقي ، والحدود الجنوبية ، والصحراء الغربية يتبعون الميراث الحقيقي لمسار الحظ. على الرغم من أن فانغ يوان لم يحصل على الميراث الحقيقي لحظ كل الكائنات الحية ، فلن يصدقه أحد إذا قال ذلك.
مع تراكمه من قبل ، كان ثريًا للغاية. على الرغم من أن الكارثة الأرضية الثالثة أنفقت الكثير من جوهر العنب الأخضر الخالد ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تحمل عشرة آلاف حجر جوهر خالد.
في هذه المرحلة ، كان بإمكان فانغ يوان تخزين بخور الحبوب اللازوردية مؤقتًا فقط.
بعد أيام من ذلك ، التقى هو وفانغ يوان سرا في السهول الشمالية ، وأجروا صفقة لكلا الجانبين.
بعد شراء بخور الحبوب اللازوردية ، استعاد فانغ يوان إحساسه الإلهي ، ولم يعد يقيم في سماء الكنوز الصفراء.
ولكن كان من المؤسف أن فانغ يوان لم يسمع أبدًا عن أي أرواح أرض تظهر في فتحة خالدة قبل وفاة سيد الغو الخالد.
بعد فحصه ، تأكد من أن بخور الحبوب اللازوردية لا تواجه أي مشاكل ، ونقلها إلى فتحة السيادة الخالدة.
سرعان ما دخل وعيه في الفتحة الخالدة.
مع تراكمه من قبل ، كان ثريًا للغاية. على الرغم من أن الكارثة الأرضية الثالثة أنفقت الكثير من جوهر العنب الأخضر الخالد ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تحمل عشرة آلاف حجر جوهر خالد.
تم تقسيم فتحة السيادة الخالدة إلى خمس مناطق وتسع سماوات ، وضع فانغ يوان كائنات زومبي خالدة في مسار القوة في جميع المناطق المختلفة.
كان تشو دو خبيرًا قويًا في المرتبة السابعة بعد كل شيء ، وقد جعلته سمعته شخصية أسطورية في السهول الشمالية الحالية!
سرعان ما طار زومبي خالد لمسار القوة تحت تأثيره باستخدام ديدان الغو لتخزين بخور الحبوب اللازوردية.
لم يكن هناك أي خيار ، كانت فتحة السيادة الخالدة ضخمة جدًا ، ولم يكن بإمكانه سوى استخدام الزومبي الخالدين لمسار القوة هؤلاء كعمال.
في كل مرة كان في هذا الموقف ، كان فانغ يوان يفكر في روح أرض هو الخالدة وروح أرض شكل النجوم، إذا كان لديه روح الأرض ، يمكن التعامل مع المهمة من قبلها ، ولم يكن عليه أن يضيع الكثير من الوقت في هذا الأمر.
كان فانغ يوان يقوم بعملية شراء ضخمة.
نمت بخور الحبوب اللازوردية في أماكن ذات جوهر بدائي وكذلك مجموعات كركي الحبوب وغابات الصنوبر اللازوردية وغابات خيزران الحبر وغو بخور الأعشاب . كانت هناك حاجة إلى هذه الأشياء الأربعة ، بما في ذلك الوحوش والنباتات و الغو ، ويجب أن يكون كل منها بكمية معينة ، وإلا فلن يتمكنوا من إنتاج بخور الحبوب اللازوردية.
كانت روح الأرض أساسًا خادم الأرض المباركة.
في الماضي ، كان لديه طائفة الظل ، التي أخفته من الاستنتاجات. ولكن بعد معركة جبل يي تيان ، اختفت هذه الحماية ، وضعت المحكمة السماوية اسمه على مجلس الحكم الشيطاني ، وكانوا مصممين على قتله. كان لدى أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية كراهية عميقة تجاهه ، لأن فانغ يوان دمر الأرض المباركة للبلاط الإمبراطوري ومبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، كان هذا شيئًا خلق عداءًا أكثر من حفر قبور قبائل هوانغ جين.
كانت مريحة للغاية.
ولكن كان من المؤسف أن فانغ يوان لم يسمع أبدًا عن أي أرواح أرض تظهر في فتحة خالدة قبل وفاة سيد الغو الخالد.
لم يكن هناك أي خيار ، كانت فتحة السيادة الخالدة ضخمة جدًا ، ولم يكن بإمكانه سوى استخدام الزومبي الخالدين لمسار القوة هؤلاء كعمال.
تشبه بخور الحبوب اللازوردية هذه دخان اليشم ، وكانت تنفجر باستمرار ، مما يخلق منطقة ضبابية.
وضع فانغ يوان كل البخور اللازوردي في السماء اللازوردية المصغرة ، مما تسبب في زيادة ضبابية هذه المنطقة الضخمة.
لقد تركت إرادتها في سماء الكنوز الصفراء ، لإدارة المعاملات مع البضائع.
بشكل عام ، لا يمكن الكشف عن هوية فانغ يوان ، كان الكثير من أسياد الغو الخالدين يحاولون العثور عليه.
كان أسياد الغو الخالدون من البحر الشرقي ، والحدود الجنوبية ، والصحراء الغربية يتبعون الميراث الحقيقي لمسار الحظ. على الرغم من أن فانغ يوان لم يحصل على الميراث الحقيقي لحظ كل الكائنات الحية ، فلن يصدقه أحد إذا قال ذلك.
على الرغم من أن الزومبي الخالد لمسار القوة لم يستطع أن يشم أي شيء ، إلا أن بخور الحبوب اللازوردية كانت عطرة للغاية ، كانت رائحتها طيبة للغاية ، كانت لها رائحة الحبر والعشب ، أنيقة للغاية وطويلة الأمد.
أخبر تشو دو فانغ يوان عن هذا الموقف. لقد أراد أن يعرف فانغ يوان قيمة الميراث الحقيقي ، حتى يتمكن من تغيير رأيه.
في هذه المرحلة ، كان بإمكان فانغ يوان تخزين بخور الحبوب اللازوردية مؤقتًا فقط.
بعد وضع بخور الحبوب اللازوردية ، أنشأ فانغ يوان بعض تشكيلات الغو.
صُنعت تشكيلات الغو هذه باستخدام غو فان ، وكان استخدامها الوحيد هو الحفاظ على بخور الحبوب اللازوردية في منطقة معينة ، ومنعها من التشتت بعيدًا.
بعد فحصه ، تأكد من أن بخور الحبوب اللازوردية لا تواجه أي مشاكل ، ونقلها إلى فتحة السيادة الخالدة.
بعد وضع بخور الحبوب اللازوردية ، أنشأ فانغ يوان بعض تشكيلات الغو.
“لقد تراكم لدي الكثير الآن ، إنه يكفي لإطعام الغو الخالد تغيير الروح ثلاث مرات.” كان فانغ يوان راضيا.
بخور الحبوب اللازوردية لن تجدد نفسها ، عندما استخدامها ، ذهبت إلى الأبد.
كانت الإرادة الحازمة عنيدة ، ولم توافق.
إذا كان عليه أن ينتج بخور الحبوب اللازوردية بنفسه ، فسيكون ذلك مزعجًا.
لقد واجه فانغ يوان هذا مؤخرًا: سيأتي أسياد الغو الخالدون ويرفعون الأسعار بنية سيئة ، أو قد يرون بعض النقص في بعض المواد ، بعد أن يشتري خبراء أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة كل شيء.
نمت بخور الحبوب اللازوردية في أماكن ذات جوهر بدائي وكذلك مجموعات كركي الحبوب وغابات الصنوبر اللازوردية وغابات خيزران الحبر وغو بخور الأعشاب . كانت هناك حاجة إلى هذه الأشياء الأربعة ، بما في ذلك الوحوش والنباتات و الغو ، ويجب أن يكون كل منها بكمية معينة ، وإلا فلن يتمكنوا من إنتاج بخور الحبوب اللازوردية.
فكر فانغ يوان في الأمر وقرر التعامل مع تشو دو.
“على الرغم من أنني أمتلك حماية حظ براز الكلب ، في الكارثة الأرضية الثالثة ، دمرت شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة الكثير من حظي السعيد.”
وكان هذا المبلغ بالتحديد سرًا تجاريًا.
وكان هذا المبلغ بالتحديد سرًا تجاريًا.
بحث مسار المعلومات عن المعلومات ، بينما استخدم مسار الحكمة هذه المعلومات للاستنتاج ، فقد ساعدوا بعضهم البعض.
كان لدى أسياد الغو الخالدين الذين باعوا بخور الحبوب اللازوردية فهم قوي لهذا السر ، فقد منعوا السر من التسرب.
وافق على السماح لـ تشو دو بالحصول على المعنى الحقيقي للوحشي المتهور ، لكن كان على تشو دو تعويضه.
في هذه المرحلة ، كان بإمكان فانغ يوان تخزين بخور الحبوب اللازوردية مؤقتًا فقط.
كان لدى أسياد الغو الخالدين الذين باعوا بخور الحبوب اللازوردية فهم قوي لهذا السر ، فقد منعوا السر من التسرب.
بخور الحبوب اللازوردية كانت الطعام الذي الذي أكله الغو الخالد تغيير الروح ، ولكن الشيء الجيد هو أنه تم بيعها على نطاق واسع في سماء الكنوز الصفراء. جمع فانغ يوان الكثير منها الآن ، ويمكن أن تستمر لبعض الوقت.
بعد المزيد من عمليات التفتيش ، قام فانغ يوان بتعديل تشكيل الغو ، وألقى نظرة أخيرة قبل المغادرة ، فقط ليرى أن السماء اللازوردية المصغرة بها مساحة صغيرة من البقع اللازوردية السميكة ، كانت مختلفة عن السابق.
“إذا لم أفكر في الأمر بعناية وقررت العمل مع تشو دو قبل الكارثة الأرضية الثالثة ، كنت سأنتهي لا محالة. حتى لو تجاوزت المحنة ، فسأصاب بجروح بالغة وأتعثر على الحظ السيئ. في الوقت الحالي ، أواجه بعض العقبات الصغيرة فقط ، وهي ليست ذات أهمية حقيقية لزراعتي “.
على الرغم من أن فانغ يوان ركز بشكل كبير على تطوير فتحته الخالدة ، إلا أن الفتحة السيادية الخالدة كانت قاحلة جدًا.
بالمقارنة مع الميراث الحقيقي لمسار المعلومات ، كان الميراث الحقيقي لهَي فان أكثر فائدة وأهمية ، والذي يمكن أن يؤخر الوقت في فتحته الخالدة .
كان الأمر أن مساحة فتحة السيادة الخالدة كانت ببساطة كبيرة جدًا!
لقد واجه فانغ يوان هذا مؤخرًا: سيأتي أسياد الغو الخالدون ويرفعون الأسعار بنية سيئة ، أو قد يرون بعض النقص في بعض المواد ، بعد أن يشتري خبراء أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة كل شيء.
إذا قال هويته الحقيقية ، فقد يكون موقف تشو دو مختلفًا تمامًا!
وضع فانغ يوان الكثير من الموارد بالداخل ، إذا كانت الفتحة العادية لأي غو خالد آخر ، فسيتم ملؤها بالفعل.
أخبر تشو دو فانغ يوان عن هذا الموقف. لقد أراد أن يعرف فانغ يوان قيمة الميراث الحقيقي ، حتى يتمكن من تغيير رأيه.
بالحديث عن ذلك ، كان للفتحة الخالدة السيادية لفانغ يوان الكثير من علامات الداو ، ولكن في التأثير على هذه المساحة الضخمة من الفضاء ، كان تأثير علامات الداو صغيرًا جدًا.
استعاد فانغ يوان الحس الإلهي داخل السماء اللازوردية المصغرة.
تم وضع بخور الحبوب اللازوردية بالفعل ، وقد وصل تطور الفتحة الخالدة لـ فانغ يوان إلى مرحلة معينة.
قبل ذلك ، كان فانغ يوان قد اشترى بالفعل عدة دفعات من الموارد ، وقام بتسوية متطلبات التغذية لـ حواجب السيف ، و سيف الموجة ، و السيف الطائر ، وغيرها من الغو الخالد من الرتبة السابعة .
نظرًا لأنها لم توافق على خفض الأسعار ، كان بإمكان فانغ يوان قبول هذا فقط.
بعد معركة قبيلة هَي ، انتزع تشو دو عش النسر الثالث عشر تحت إشراف فانغ يوان.
“الغو الخالد من المرتبة الثامنة والسابعة تم بالفعل إطعامهم. الآن ، يجب أن يكون تطوير الفتحة الخالدة الخاصة بي لحل متطلبات التغذية للغو الخالد من المرتبة السادسة. ” قيّم فانغ يوان.
كانت المعايير الأولى لتطوير الفتحة الخالدة لـ سيد الغو الخالد هي الاكتفاء الذاتي في تغذية الغو الخالد.
كانت كمية صادمة!
كان فانغ يوان زومبي خالد من مسار القوة سابقًا ، وكانت فتحته الخالدة ميتة ، ولم يتبع هذه القاعدة.
لكن سيدة الغو الخالدة تلك لم تكن مثل فانغ يوان ، الذي استخدم إحساسه الإلهي لإجراء الصفقة.
بعد الإحياء ، سار بثبات ، وحسم متطلبات التغذية للرتبة الثامنة والسابعة من الغو الخالد إلى حد ما.
كانت ظروف فانغ يوان سيئة.
بعد ذلك كان الغو الخالد من الرتبة السادسة .
مر الوقت بسرعة ، مرت عدة أيام.
بعد الإحياء ، سار بثبات ، وحسم متطلبات التغذية للرتبة الثامنة والسابعة من الغو الخالد إلى حد ما.
كان هناك حاجة للقول ، كان لدى فانغ يوان الكثير من الغو الخالد.
حاليًا ، عمل فانغ يوان مع تشو دو.
كانت كمية صادمة!
“إذا لم أفكر في الأمر بعناية وقررت العمل مع تشو دو قبل الكارثة الأرضية الثالثة ، كنت سأنتهي لا محالة. حتى لو تجاوزت المحنة ، فسأصاب بجروح بالغة وأتعثر على الحظ السيئ. في الوقت الحالي ، أواجه بعض العقبات الصغيرة فقط ، وهي ليست ذات أهمية حقيقية لزراعتي “.
بحث مسار المعلومات عن المعلومات ، بينما استخدم مسار الحكمة هذه المعلومات للاستنتاج ، فقد ساعدوا بعضهم البعض.
ولكن لم يكن هناك أي خيار ، كان على فانغ يوان أن يرفع عددًا كبيرًا من الغو الخالد ، ليس فقط لمقاومة المحن وكذلك إرادة السماء ، ولكن أيضًا ضد أسياد الغو الخالدين الآخرين.
يمكن لديدان الغو المختلفة أن تنتج حركات قاتلة خالدة مماثلة بعد كل شيء.
ولكن لم يكن هناك أي خيار ، كان على فانغ يوان أن يرفع عددًا كبيرًا من الغو الخالد ، ليس فقط لمقاومة المحن وكذلك إرادة السماء ، ولكن أيضًا ضد أسياد الغو الخالدين الآخرين.
كانت ظروف فانغ يوان سيئة.
بعد أيام من ذلك ، التقى هو وفانغ يوان سرا في السهول الشمالية ، وأجروا صفقة لكلا الجانبين.
في الماضي ، كان لديه طائفة الظل ، التي أخفته من الاستنتاجات. ولكن بعد معركة جبل يي تيان ، اختفت هذه الحماية ، وضعت المحكمة السماوية اسمه على مجلس الحكم الشيطاني ، وكانوا مصممين على قتله. كان لدى أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية كراهية عميقة تجاهه ، لأن فانغ يوان دمر الأرض المباركة للبلاط الإمبراطوري ومبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، كان هذا شيئًا خلق عداءًا أكثر من حفر قبور قبائل هوانغ جين.
كان أسياد الغو الخالدون من البحر الشرقي ، والحدود الجنوبية ، والصحراء الغربية يتبعون الميراث الحقيقي لمسار الحظ. على الرغم من أن فانغ يوان لم يحصل على الميراث الحقيقي لحظ كل الكائنات الحية ، فلن يصدقه أحد إذا قال ذلك.
ولسوء الحظ ، كانت هذه إرادة حازمة ، كانت بطبيعتها عنيدة ، ولن تستسلم.
بشكل عام ، لا يمكن الكشف عن هوية فانغ يوان ، كان الكثير من أسياد الغو الخالدين يحاولون العثور عليه.
كان هناك حاجة للقول ، كان لدى فانغ يوان الكثير من الغو الخالد.
في وقت سابق ، خلال معركة قبيلة هَي ، عمل أسياد الغو الخالدون من قبيلة هَي مع اللورد السماوي باي زو لمحاولة نصب كمين لفانغ يوان ، في النهاية ، لأنه كان يقظًا ، لم يذهب إلى أرض النسر الحديدي المباركة وهرب. بالطبع ، لم يكن فانغ يوان يعرف هذا حاليًا.
لقد صُدمت إرادة الأنثى الخالدة.
وهكذا ، سافر فانغ يوان إلى الخارج باستخدام اسم مزيف – ليو غوان يي.
بعد وضع بخور الحبوب اللازوردية ، أنشأ فانغ يوان بعض تشكيلات الغو.
إذا قال هويته الحقيقية ، فقد يكون موقف تشو دو مختلفًا تمامًا!
حاليًا ، عمل فانغ يوان مع تشو دو.
تم تقسيم فتحة السيادة الخالدة إلى خمس مناطق وتسع سماوات ، وضع فانغ يوان كائنات زومبي خالدة في مسار القوة في جميع المناطق المختلفة.
كان عليه أن يدفع ما يقرب من عشرة آلاف حجر جوهر خالد في هذه الصفقة!
قبل نصف شهر ، عندما تم افتتاح سماء الكنوز الصفراء ، تلقى فانغ يوان خطاب تشو دو.
كان تشو دو خبيرًا قويًا في المرتبة السابعة بعد كل شيء ، وقد جعلته سمعته شخصية أسطورية في السهول الشمالية الحالية!
في الرسالة ، ذكر تشو دو الموقف بوضوح ، أخبر فانغ يوان أن السيف الطائر الغو الخالد لديه أدلة ميراث لمسار المعلومات!
في تلك اللحظة ، تم إغراء فانغ يوان.
كانت الإرادة الحازمة عنيدة ، ولم توافق.
لقد صُدمت إرادة الأنثى الخالدة.
في وقت سابق ، كان لا يزال يفكر في فوائد مسار المعلومات.
من خلال أساليب مسار المعلومات القوية ، يمكنه إبرام اتفاقيات مع الآخرين وعدم الخوف من كسرها. يمكنه أيضًا إزالة اتفاقية التحالف التي كانت عليه سراً ، ويمكنه بسهولة أن يخون أو ينقض كلمته دون أي قيود.
يمكنه حتى جمع المعلومات واتخاذ قرارات أكثر حكمة بعد معرفة المزيد من التفاصيل.
على الرغم من أن الزومبي الخالد لمسار القوة لم يستطع أن يشم أي شيء ، إلا أن بخور الحبوب اللازوردية كانت عطرة للغاية ، كانت رائحتها طيبة للغاية ، كانت لها رائحة الحبر والعشب ، أنيقة للغاية وطويلة الأمد.
كان مسار المعلومات ومسار الحكمة متكاملين.
وهكذا ، سافر فانغ يوان إلى الخارج باستخدام اسم مزيف – ليو غوان يي.
بحث مسار المعلومات عن المعلومات ، بينما استخدم مسار الحكمة هذه المعلومات للاستنتاج ، فقد ساعدوا بعضهم البعض.
تشبه بخور الحبوب اللازوردية هذه دخان اليشم ، وكانت تنفجر باستمرار ، مما يخلق منطقة ضبابية.
كان فانغ يوان زومبي خالد من مسار القوة سابقًا ، وكانت فتحته الخالدة ميتة ، ولم يتبع هذه القاعدة.
كانت شارة وراثة مسار المعلومات على غو السيف الطائر لا تصدق ، حتى سيد الغو الخالد من مسار الحكمة تيان شيا شين كان مهتمًا وأراده من تشو دو.
أخبر تشو دو فانغ يوان عن هذا الموقف. لقد أراد أن يعرف فانغ يوان قيمة الميراث الحقيقي ، حتى يتمكن من تغيير رأيه.
لكن سيدة الغو الخالدة تلك لم تكن مثل فانغ يوان ، الذي استخدم إحساسه الإلهي لإجراء الصفقة.
ولكن كان من المؤسف أن فانغ يوان لم يسمع أبدًا عن أي أرواح أرض تظهر في فتحة خالدة قبل وفاة سيد الغو الخالد.
جمع فانغ يوان أفكاره بسرعة ، واستمر إحساسه الإلهي في التفاوض مع الأنثى الخالدة في سماء الكنوز الصفراء.
فكر فانغ يوان في الأمر وقرر التعامل مع تشو دو.
“إذا لم أفكر في الأمر بعناية وقررت العمل مع تشو دو قبل الكارثة الأرضية الثالثة ، كنت سأنتهي لا محالة. حتى لو تجاوزت المحنة ، فسأصاب بجروح بالغة وأتعثر على الحظ السيئ. في الوقت الحالي ، أواجه بعض العقبات الصغيرة فقط ، وهي ليست ذات أهمية حقيقية لزراعتي “.
قرر فانغ يوان: بينما كان لا يزال لديه هذه الفترة من وقت الفراغ بعد خضوعه للمحنة ، كان سيحصل على الميراث الحقيقي لـ هَي فان!
وافق على السماح لـ تشو دو بالحصول على المعنى الحقيقي للوحشي المتهور ، لكن كان على تشو دو تعويضه.
كان فانغ يوان زومبي خالد من مسار القوة سابقًا ، وكانت فتحته الخالدة ميتة ، ولم يتبع هذه القاعدة.
لكنها فشلت في النهاية.
كان تشو دو خبيرًا قويًا في المرتبة السابعة بعد كل شيء ، وقد جعلته سمعته شخصية أسطورية في السهول الشمالية الحالية!
بعد معركة قبيلة هَي ، انتزع تشو دو عش النسر الثالث عشر تحت إشراف فانغ يوان.
كانت روح الأرض أساسًا خادم الأرض المباركة.
بحث مسار المعلومات عن المعلومات ، بينما استخدم مسار الحكمة هذه المعلومات للاستنتاج ، فقد ساعدوا بعضهم البعض.
بعد أيام من ذلك ، التقى هو وفانغ يوان سرا في السهول الشمالية ، وأجروا صفقة لكلا الجانبين.
كما هو متوقع ، رفضت الأنثى الخالدة بلا تردد على الإطلاق: “السعر هكذا ، اشتريها إذا أردت ، الأمر متروك لك!”
حصل فانغ يوان على الغو الخالد السيف الطائر وعش النسر ، بينما أقرضه الغو الخالد نداء الكارثة.
لقد واجه فانغ يوان هذا مؤخرًا: سيأتي أسياد الغو الخالدون ويرفعون الأسعار بنية سيئة ، أو قد يرون بعض النقص في بعض المواد ، بعد أن يشتري خبراء أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة كل شيء.
لم يستطع فانغ يوان إعطاء طريقة فتحة تلطيف المحنة الخالدة إلى تشو دو. على الرغم من أن هذه كانت حركة قاتلة خالدة ، وكان الغو الخالد فريدًا من نوعه ، لكن تشو دو يمكن أن يستخدم الغو الخالد الآخر بدلاً من هؤلاء.
نمت بخور الحبوب اللازوردية في أماكن ذات جوهر بدائي وكذلك مجموعات كركي الحبوب وغابات الصنوبر اللازوردية وغابات خيزران الحبر وغو بخور الأعشاب . كانت هناك حاجة إلى هذه الأشياء الأربعة ، بما في ذلك الوحوش والنباتات و الغو ، ويجب أن يكون كل منها بكمية معينة ، وإلا فلن يتمكنوا من إنتاج بخور الحبوب اللازوردية.
يمكن لديدان الغو المختلفة أن تنتج حركات قاتلة خالدة مماثلة بعد كل شيء.
لكن بعد الكارثة الأرضية الثالثة ، شعر أن معاملاته لم تكن تسير بسلاسة.
بعد ذلك كان الغو الخالد من الرتبة السادسة .
مر الوقت بسرعة ، مرت عدة أيام.
كان تشو دو خبيرًا قويًا في المرتبة السابعة بعد كل شيء ، وقد جعلته سمعته شخصية أسطورية في السهول الشمالية الحالية!
كان مسار المعلومات ومسار الحكمة متكاملين.
بمساعدته ، نجح فانغ يوان في اجتياز الكارثة الأرضية الثالثة.
لكن فانغ يوان لم يهتز.
كانت منطقة بحر التدفق المضطرب مكانًا إشكاليًا ، وكان من السهل أن تضيع ، وغالبًا ما يسافر العديد من أسياد الغو الخالدين فيها.
في المرتين الأولتين ، أصيب بجروح خطيرة ، وكان الوضع خطيرًا للغاية. لكن في هذه الكارثة الأرضية الثالثة ، عانى فقط بعض النكسات ، وحل تشو دو أكبر المشاكل.
كان الغو الخالد نداء الكارثة ببساطة أمرًا لا يصدق.
لا عجب أن مو ياو أرادت استخدام الغو الخالد لمساعدة حبيبها بو تشينغ في الخضوع للمحن.
لكنها فشلت في النهاية.
تشبه بخور الحبوب اللازوردية هذه دخان اليشم ، وكانت تنفجر باستمرار ، مما يخلق منطقة ضبابية.
صُنعت تشكيلات الغو هذه باستخدام غو فان ، وكان استخدامها الوحيد هو الحفاظ على بخور الحبوب اللازوردية في منطقة معينة ، ومنعها من التشتت بعيدًا.
كان الغو الخالد نداء الكارثة في المرتبة السابعة فقط ، لكن بو تشينغ كان يمر بمحنة لا معدودة ستقوده إلى المرتبة التاسعة!
بعد معركة قبيلة هَي ، انتزع تشو دو عش النسر الثالث عشر تحت إشراف فانغ يوان.
في الماضي ، كان لديه طائفة الظل ، التي أخفته من الاستنتاجات. ولكن بعد معركة جبل يي تيان ، اختفت هذه الحماية ، وضعت المحكمة السماوية اسمه على مجلس الحكم الشيطاني ، وكانوا مصممين على قتله. كان لدى أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية كراهية عميقة تجاهه ، لأن فانغ يوان دمر الأرض المباركة للبلاط الإمبراطوري ومبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، كان هذا شيئًا خلق عداءًا أكثر من حفر قبور قبائل هوانغ جين.
لم يرغب فانغ يوان في البحث عن الميراث الحقيقي لمسار المعلومات مع الأدلة على الغو الخالد السيف الطائر حتى الآن.
كانت روح الأرض أساسًا خادم الأرض المباركة.
كانت منطقة بحر التدفق المضطرب مكانًا إشكاليًا ، وكان من السهل أن تضيع ، وغالبًا ما يسافر العديد من أسياد الغو الخالدين فيها.
“بخور الحبوب اللازوردية أقل جودة من سيد الغو الخالد شي زي ، يجب أن يكون السعر أرخص.” ساوم فانغ يوان.
في وقت سابق ، خلال معركة قبيلة هَي ، عمل أسياد الغو الخالدون من قبيلة هَي مع اللورد السماوي باي زو لمحاولة نصب كمين لفانغ يوان ، في النهاية ، لأنه كان يقظًا ، لم يذهب إلى أرض النسر الحديدي المباركة وهرب. بالطبع ، لم يكن فانغ يوان يعرف هذا حاليًا.
وضع فانغ يوان انتباهه على عش النسر.
عادة ما كان يتم إخفاء عش النسر الثالث عشر في أرض النسر الحديدي المباركة ، ولم يظهر إلا عندما كانت على وشك الانهيار.
داخل هذا العش ، كانت هناك أدلة على الميراث الحقيقي لـ هَي فان.
بعد معركة قبيلة هَي ، انتزع تشو دو عش النسر الثالث عشر تحت إشراف فانغ يوان.
اكتشفها فانغ يوان لبعض الوقت ، وحقق بعض المكاسب!
في الرسالة ، ذكر تشو دو الموقف بوضوح ، أخبر فانغ يوان أن السيف الطائر الغو الخالد لديه أدلة ميراث لمسار المعلومات!
مر الوقت بسرعة ، مرت عدة أيام.
بالمقارنة مع الميراث الحقيقي لمسار المعلومات ، كان الميراث الحقيقي لهَي فان أكثر فائدة وأهمية ، والذي يمكن أن يؤخر الوقت في فتحته الخالدة .
“الغو الخالد من المرتبة الثامنة والسابعة تم بالفعل إطعامهم. الآن ، يجب أن يكون تطوير الفتحة الخالدة الخاصة بي لحل متطلبات التغذية للغو الخالد من المرتبة السادسة. ” قيّم فانغ يوان.
قرر فانغ يوان: بينما كان لا يزال لديه هذه الفترة من وقت الفراغ بعد خضوعه للمحنة ، كان سيحصل على الميراث الحقيقي لـ هَي فان!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
