1113 شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة
الفصل 1113: شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة
الغو الخالد من الرتبة السابعة، نداء الكارثة !
موجة السيف ثلاثية الطبقات!
اشتعلت النيران ، وسمعت أصوات طقطقة من الأشجار المحترقة.
للقضاء على رجال الشجر هؤلاء ، سيحتاج إلى إنفاق الكثير من الجوهر الخالد.
كان عددهم أكبر من وحوش الثلج التي حدثت في الكارثة الأرضية الأولى ، وكان لديهم قدرات تجديد قوية. كان بإمكان فانغ يوان رؤية العديد من الأغصان المقطوعة التي طُعنت في الأرض تنمو بأوراق براعم جديدة.
كان يي فان على وشك السعال وتذكير شانغ شين سي أنه كان هنا.
ما لم يستخدم حركات قاتلة مثل موجة السيف ثلاثية الطبقات لتدميرهم تمامًا ، لتجنب أي مشاكل في المستقبل.
من البداية إلى النهاية ، لم تكتشفه شانغ شين سي.
خلاف ذلك ، عندما تنمو هذه الأشجار ، فإنها ستنفق قدرًا كبيرًا من تشي الأرض داخل الفتحة الخالدة.
السهل الجليدي الشمالي.
لكن استخدام موجة السيف ثلاثية الطبقات أو السيف الطائر لقتلهم كان مضيعة للغاية!
لكن نادرًا ما شوهد هذا النوع من النباتات القديمة المقفرة في المناطق الخمس ، على الرغم من أنها لم تنقرض.
“إذا كنت سيد غو خالد من مسار النار ، فلن يكون هذا مشكلة بالنسبة لي.” فكر فانغ يوان في هذا ، عندما سمع فجأة صوتًا ، كانت النيران تنطلق من جثث هؤلاء .
في الحالة الطبيعية: إذا واجه كارثة عملاقة مشتعلة في البرية ، فسيختار بحكمة التهرب منها. ولكن الآن ، ظهرت شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة هذه مباشرة في فتحته الخالدة ، فقد كانت تستنزف فتحته الخالدة من الأرض وتسبب له الكارثة والحظ السيئ ، مما يلغي تأثير حظ براز الكلب. إذا تركها بمفردها ، قريبًا ، سيكون فانغ يوان سيئ الحظ للغاية ، ولن يسير شيء على ما يرام ، بل قد يواجه كارثة ضخمة. أما فيما يتعلق بصقل الغو الخالد ، فقد ينسى ذلك.
اشتعلت النار بسرعة ، في غمضة عين ، انتشرت وغطت عددًا لا يحصى من الأشجار!
سرعان ما استبعد فانغ يوان هذا الاحتمال.
لم يستطع يي فان تحمل ذلك بعد الآن: “دعني أذهب للتحدث إلى السيدة شين سي ، ربما بصفتي غريبا ، يمكنني أن أتعلم شيئًا منها.”
استمرت النيران في الاشتعال على أجساد رجال الشجر ، وتحولت هذه الأشجار إلى فحم ، وتم حرق أوراقها بالكامل ، ومات عدد كبير منهم.
كانت عميقة التفكير ، حتى عندما سار يي فان بخطوات ثقيلة ، لم تلاحظ ذلك.
للقضاء على رجال الشجر هؤلاء ، سيحتاج إلى إنفاق الكثير من الجوهر الخالد.
كانت النار تغذيها الشجرة وأصبحت أكبر ، وكان ارتفاعها حوالي عشرين متراً!
غادر جبل دانغ هون.
تقدمت النيران المستعرة نحو فانغ يوان.
تفاجأ فانغ يوان.
لم يستطع فانغ يوان رفع شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة ، لكن اليد العملاقة لمسار القوة كانت تتمتع بقوة سحب الجبل ، ويمكنها رفع جبل دانغ هون.
يمكن إنشاء أشجار شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة من أي نوع من الأشجار. عندما يبدأ حريق غابة ، بعد قتل عدد لا يحصى من أشكال الحياة ، كانت هناك فرصة لتشكيل شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة.
ما الذي يجري؟
من الواضح أن هذا كان جزءًا من الكارثة الأرضية.
لكن لماذا بدأت الكارثة الأرضية تحرق نفسها؟ ماذا كانت إرادة السماء تحاول أن تفعل؟ هل كانت تحاول حل مشكلة فانغ يوان؟
سرعان ما استبعد فانغ يوان هذا الاحتمال.
لكن نادرًا ما شوهد هذا النوع من النباتات القديمة المقفرة في المناطق الخمس ، على الرغم من أنها لم تنقرض.
طارت يد عملاقة لمسار قوة ثانية ، لكن هذه المرة ، تمسكت بجبل دانغ هون بدلاً من شجرة الكارثة العملاقة المشتعلة.
استخدم فانغ يوان العديد من الحركات القاتلة ، لكنها كانت غير فعالة. تم القضاء على السم الموجود في الهواء تمامًا بواسطة النيران ، اخترق السيف الطائر شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة وعاد إلى فانغ يوان ، لكن الشجرة اهتزت بشدة فقط ، قبل أن تتحول إلى وضعها الطبيعي.
استمرت النيران في الاشتعال على أجساد رجال الشجر ، وتحولت هذه الأشجار إلى فحم ، وتم حرق أوراقها بالكامل ، ومات عدد كبير منهم.
يا لها من مزحة ، كيف يمكن أن تساعده السماء ؟
للقضاء على رجال الشجر هؤلاء ، سيحتاج إلى إنفاق الكثير من الجوهر الخالد.
هدير-!
كان هناك شخصية ضخمة تقف بين ألسنة اللهب.
في اللهب البرتقالي والأحمر ، وقف عملاق بطول ستين مترا!
“سنزعجك أيها السيد الشاب.” أومأت السيدة وي ، ووافقت على هذا.
“هذا هو؟!” تقلصت عيون فانغ يوان إلى حجم الدبوس ، لقد صر أسنانه دون وعي: “شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة !”
بدد فانغ يوان هذه اليد العملاقة ، كانت لديه فكرة بعد بعض الإلهام.
بدأت النيران المشتعلة في تحميص جبل دانغ هون ، مما أدى إلى تسييل بعض صخوره.
كان هذا نباتًا قديمًا مقفرًا.
“إذا كنت سيد غو خالد من مسار النار ، فلن يكون هذا مشكلة بالنسبة لي.” فكر فانغ يوان في هذا ، عندما سمع فجأة صوتًا ، كانت النيران تنطلق من جثث هؤلاء .
استمرت النيران في الاشتعال على أجساد رجال الشجر ، وتحولت هذه الأشجار إلى فحم ، وتم حرق أوراقها بالكامل ، ومات عدد كبير منهم.
في التاريخ ، غالبًا ما كانت السماء الحمراء السحيقة تحتوي على هذه الأشجار.
الفصل 1113: شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة
لكن نادرًا ما شوهد هذا النوع من النباتات القديمة المقفرة في المناطق الخمس ، على الرغم من أنها لم تنقرض.
يمكن إنشاء أشجار شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة من أي نوع من الأشجار. عندما يبدأ حريق غابة ، بعد قتل عدد لا يحصى من أشكال الحياة ، كانت هناك فرصة لتشكيل شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة.
ظهرت يد عملاقة من العدم ، تدفع الهواء وتمسك بالشجرة المشتعلة بهالة لا يمكن إيقافها.
خرج يي فان من القصر ووصل إلى الشارع. كان هذا هو القلب الداخلي لجبل شانغ ليانغ ، وهو مكان مهم في عشيرة شانغ ، وكان مزدهرًا بالنشاط الصاخب.
السهل الجليدي الشمالي.
كان جسم هذه الشجرة مغطى بالنيران المستعرة. لقد احترق إلى ما لا نهاية ، ولم يستطع شيء الاقتراب منه. والأكثر إثارة للإعجاب ، أن هذه الشجرة من شأنها أن تسبب سوء الحظ لأي شكل من أشكال الحياة يقترب منها
حصل تشو دو على قدر كبير من المعنى الحقيقي للوحشي المتهور ، صرخ بنبرة حماسية: “السير على طريق طويل لسنوات لا حصر لها ، اليوم أحصل على نعمة السحب اللازوردية. التحليق فوق الأنهار والبحيرات على هذه الغيوم ، لا شيء يمكن أن يعيق رؤيتي لهذا العالم “.
أما موجة السيف ثلاثية الطبقات ، فقد تمكنت من إخماد النيران ، ووصلت إلى الشجرة ودمرت العديد من الأغصان والأوراق. لكن سرعان ما انتشرت النيران مرة أخرى مع عودة الشجرة المشتعلة إلى طبيعتها ، واختفت إصاباتها بعد أنفاس قليلة من الوقت.
تألقت عيون فانغ يوان ببراعة ، وانفجرت الهالة الخالدة من حوله وهو يصرخ: “اليد العملاقة لمسار القوة!”
“إرادة السماء ، حقا ماكرة! من الواضح أن إرادة السماء قد لاحظت حماية حظ براز الكلب لي ، فقد خلقت هذه الشجرة لتدمير حظي السعيد! ”
كانت السماء تقرع بالرعد ، وكانت إرادة السماء غاضبة أيضًا.
شعر فانغ يوان بتحد كبير.
في الحالة الطبيعية: إذا واجه كارثة عملاقة مشتعلة في البرية ، فسيختار بحكمة التهرب منها. ولكن الآن ، ظهرت شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة هذه مباشرة في فتحته الخالدة ، فقد كانت تستنزف فتحته الخالدة من الأرض وتسبب له الكارثة والحظ السيئ ، مما يلغي تأثير حظ براز الكلب. إذا تركها بمفردها ، قريبًا ، سيكون فانغ يوان سيئ الحظ للغاية ، ولن يسير شيء على ما يرام ، بل قد يواجه كارثة ضخمة. أما فيما يتعلق بصقل الغو الخالد ، فقد ينسى ذلك.
اشتعلت النيران ، وسمعت أصوات طقطقة من الأشجار المحترقة.
كانت السماء تقرع بالرعد ، وكانت إرادة السماء غاضبة أيضًا.
ظهرت الشجرة المشتعلة في مكان غريب للغاية ، كانت قريبة من جبل دانغ هون.
على الرغم من أن فانغ يوان قام بتنشيط دفاعاته ، إلا أن النيران الهائلة كانت لا تزال تتسبب في جفاف حاجبيه وشعره.
للقضاء على رجال الشجر هؤلاء ، سيحتاج إلى إنفاق الكثير من الجوهر الخالد.
كان فانغ يوان في حالة مزاجية ثقيلة ، نظر حوله ، كان مشهدًا أحمر.
“هذا هو المحيط فقط ، لكن درجة الحرارة بالفعل هكذا ، كيف سيكون مركز هذه الشجرة المشتعلة؟” تنهد فانغ يوان ، وغادر.
كانت عميقة التفكير ، حتى عندما سار يي فان بخطوات ثقيلة ، لم تلاحظ ذلك.
“إذا كنت سيد غو خالد من مسار النار ، فلن يكون هذا مشكلة بالنسبة لي.” فكر فانغ يوان في هذا ، عندما سمع فجأة صوتًا ، كانت النيران تنطلق من جثث هؤلاء .
غادر جبل دانغ هون.
كان لديه منظر طبيعي كالسابق ، يمكنه استعادة جبل دانغ هون قبل أن يتم تدميره بالكامل.
كانت المشكلة هي كيفية قتل هذه الشجرة التي وصلت إلى جزء من ارتفاع جبل دانغ هون!
علامات سيف استهداف الموت!
“آنستي ، هذه هي المرة الثالثة التي تشردين فيها .” تمتم شياو لان.
موجة السيف ثلاثية الطبقات!
سرعان ما استبعد فانغ يوان هذا الاحتمال.
كان هناك شخصية ضخمة تقف بين ألسنة اللهب.
بصاق السم!
استخدم فانغ يوان العديد من الحركات القاتلة ، لكنها كانت غير فعالة. تم القضاء على السم الموجود في الهواء تمامًا بواسطة النيران ، اخترق السيف الطائر شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة وعاد إلى فانغ يوان ، لكن الشجرة اهتزت بشدة فقط ، قبل أن تتحول إلى وضعها الطبيعي.
أما موجة السيف ثلاثية الطبقات ، فقد تمكنت من إخماد النيران ، ووصلت إلى الشجرة ودمرت العديد من الأغصان والأوراق. لكن سرعان ما انتشرت النيران مرة أخرى مع عودة الشجرة المشتعلة إلى طبيعتها ، واختفت إصاباتها بعد أنفاس قليلة من الوقت.
ليس هذا فقط ، كانت هذه الأشجار تزمجر ، وقفت وتحولت إلى رجال شجر عملاق ملتهب!
الغو الخالد من الرتبة السابعة، نداء الكارثة !
تألقت عيون فانغ يوان ببراعة ، وانفجرت الهالة الخالدة من حوله وهو يصرخ: “اليد العملاقة لمسار القوة!”
تقدمت النيران المستعرة نحو فانغ يوان.
بام.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ظهرت يد عملاقة من العدم ، تدفع الهواء وتمسك بالشجرة المشتعلة بهالة لا يمكن إيقافها.
كانت النار تغذيها الشجرة وأصبحت أكبر ، وكان ارتفاعها حوالي عشرين متراً!
لكن الشجرة المشتعلة كانت ضخمة أيضًا ، فقد كانت تقريبًا نصف حجم جبل دانغ هون.
أولاً ، تم إرسال أوريول يشم فجر الربيع من المدخل بقوة لا شكل لها ، وبعد ذلك ، واحدًا تلو الآخر ، تم سحب رجال شجر الكارثة العملاقة الملتهبة دون التمكن من مقاومة !
للقضاء على رجال الشجر هؤلاء ، سيحتاج إلى إنفاق الكثير من الجوهر الخالد.
أمسكت اليد العملاقة لمسار القوة شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة وحاولت رفعها.
ولكن فجأة ، سمع الهمس اللطيف لشانغ شين سي: “الأخ هاي تو … أي نوع من الأشخاص أنت …”
لكن بعد مرور بعض الوقت ، حتى بعد المحاولة الجادة ، لم يكن هناك أي تأثير.
ووش!
كانوا غير راغبين ، كانوا غاضبين.
كان لشجرة الكارثة العملاقة الملتهبة جذور لا حصر لها ، كانت مثل الثعابين المتجذرة بعمق في التربة ، وتمتص الأرض بقوة ، كما كان لديها أوريول يشم فجر الربيع تحلق في السماء لتجديد قوة حياتها ، كانت مستقرة مثل الجبل ، لا تتزحزح.
لم يستطع يي فان تحمل ذلك بعد الآن: “دعني أذهب للتحدث إلى السيدة شين سي ، ربما بصفتي غريبا ، يمكنني أن أتعلم شيئًا منها.”
مع مرور الوقت ، بدأت اليد العملاقة لمسار القوة بأكملها تذوب في اللهب ، وذهب نصفها تقريبًا.
استخدم فانغ يوان العديد من الحركات القاتلة ، لكنها كانت غير فعالة. تم القضاء على السم الموجود في الهواء تمامًا بواسطة النيران ، اخترق السيف الطائر شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة وعاد إلى فانغ يوان ، لكن الشجرة اهتزت بشدة فقط ، قبل أن تتحول إلى وضعها الطبيعي.
بدد فانغ يوان هذه اليد العملاقة ، كانت لديه فكرة بعد بعض الإلهام.
قعقعة!
لكن لم يكن هناك فائدة!
طارت يد عملاقة لمسار قوة ثانية ، لكن هذه المرة ، تمسكت بجبل دانغ هون بدلاً من شجرة الكارثة العملاقة المشتعلة.
خرج يي فان من القصر ووصل إلى الشارع. كان هذا هو القلب الداخلي لجبل شانغ ليانغ ، وهو مكان مهم في عشيرة شانغ ، وكان مزدهرًا بالنشاط الصاخب.
“آه.” استعادت شانغ شين سي حواسها ، ونظرت إلى شياو لان و شياو دي و الآنسة وي و تشو تشوان ومرؤوسوها الآخرون.
لم يستطع فانغ يوان رفع شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة ، لكن اليد العملاقة لمسار القوة كانت تتمتع بقوة سحب الجبل ، ويمكنها رفع جبل دانغ هون.
ووش!
يا لها من مزحة ، كيف يمكن أن تساعده السماء ؟
هبت تيارات الرياح ، تم إحضار جبل دانغ هون في الهواء بواسطة فانغ يوان ، قبل أن يقذفه مباشرة نحو شجرة الكارثة العملاقة المشتعلة.
بصوت عالٍ ، اهتزت الأرض بأكملها بشدة.
أمسكت اليد العملاقة لمسار القوة شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة وحاولت رفعها.
تم إخماد شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة تحت الجبل ، ولم تعد النيران الهائلة ظاهرة ، ولم يكن هناك سوى حلقة من النار حول قاعدة الجبل.
غادر جبل دانغ هون.
فجأة ، اهتز جسده: “إنه هنا!”
طار فانغ يوان في الهواء ، وهو يحدق في ساحة المعركة بلا تعبير.
يمكن أن يتجاهل فانغ يوان وحوش الثلج في وقت مبكر ويقتلهم ببطء
“السيد الشاب يي ، أنت لست غريبًا.” ابتسم شياو لان.
لم تتمكن الشجرة الملتهبة من الكارثة العملاقة من التحرك ، فقد تعرضت للهجوم من قبل علامات داو مسار جبل دانغ هون ، لكنها كانت تتمتع بالحيوية والمثابرة المذهلة ، وكانت لا تزال تكافح بشدة
بدد فانغ يوان هذه اليد العملاقة ، كانت لديه فكرة بعد بعض الإلهام.
بدأت النيران المشتعلة في تحميص جبل دانغ هون ، مما أدى إلى تسييل بعض صخوره.
لكن لم يكن هناك فائدة!
لم يكن من السهل التخلص من شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة.
يمكن إنشاء أشجار شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة من أي نوع من الأشجار. عندما يبدأ حريق غابة ، بعد قتل عدد لا يحصى من أشكال الحياة ، كانت هناك فرصة لتشكيل شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة.
كان فانغ يوان في حالة مزاجية ثقيلة ، نظر حوله ، كان مشهدًا أحمر.
بحر من النار!
كانوا غير راغبين ، كانوا غاضبين.
انتشرت النيران في الغابة بأكملها وحتى الأراضي العشبية.
كما هو متوقع ، كانت ترتيبات إرادة السماء مجرد رعاية نمو شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة ، كيف يمكن أن يكون هذا لطيفًا بالنسبة له؟
لكن بعد مرور بعض الوقت ، حتى بعد المحاولة الجادة ، لم يكن هناك أي تأثير.
أصبح تنفس فانغ يوان أصعب.
ولكن فجأة ، سمع الهمس اللطيف لشانغ شين سي: “الأخ هاي تو … أي نوع من الأشخاص أنت …”
كان عددهم أكبر من وحوش الثلج التي حدثت في الكارثة الأرضية الأولى ، وكان لديهم قدرات تجديد قوية. كان بإمكان فانغ يوان رؤية العديد من الأغصان المقطوعة التي طُعنت في الأرض تنمو بأوراق براعم جديدة.
لقد رأى أن المزيد والمزيد من أشجار الكارثة العملاقة الملتهبة كانت تتشكل في بحر النار ، وكانت جذورها تحفر في الأرض بينما تمتص الأرض كي تقوي نفسها.
في اللهب البرتقالي والأحمر ، وقف عملاق بطول ستين مترا!
لم يتم تدمير النبات الأول بعد ، ولكن تم تشكيل العديد من النباتات الأخرى!
كان هذا نباتًا قديمًا مقفرًا.
بوم بوم بوم!
ليس هذا فقط ، كانت هذه الأشجار تزمجر ، وقفت وتحولت إلى رجال شجر عملاق ملتهب!
كان لديهم هدف واحد فقط ، فانغ يوان ، الذي كان في السماء.
ووش!
بوم بوم بوم!
كانت النار تغذيها الشجرة وأصبحت أكبر ، وكان ارتفاعها حوالي عشرين متراً!
تقدمت النيران المستعرة نحو فانغ يوان.
تحت جبل دانغ هون ، أصبحت الشجرة الأولى أيضًا رجل شجر، ولم تستسلم ، في محاولة لقلب هذا الجبل.
كان لديه قوة لا تصدق ، في كل مرة قاوم فيها ، اهتز جبل دانغ هون بشدة ، مما تسبب في صوت ضخم ومخيف.
كما هو متوقع ، كانت ترتيبات إرادة السماء مجرد رعاية نمو شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة ، كيف يمكن أن يكون هذا لطيفًا بالنسبة له؟
كان لديه قوة لا تصدق ، في كل مرة قاوم فيها ، اهتز جبل دانغ هون بشدة ، مما تسبب في صوت ضخم ومخيف.
في لحظة ، أصبح الوضع سيئًا بقدر الإمكان!
أولاً ، تم إرسال أوريول يشم فجر الربيع من المدخل بقوة لا شكل لها ، وبعد ذلك ، واحدًا تلو الآخر ، تم سحب رجال شجر الكارثة العملاقة الملتهبة دون التمكن من مقاومة !
اشتعلت النيران ، وسمعت أصوات طقطقة من الأشجار المحترقة.
يمكن أن يتجاهل فانغ يوان وحوش الثلج في وقت مبكر ويقتلهم ببطء
ماذا يجب ان يفعل؟
في الحالة الطبيعية: إذا واجه كارثة عملاقة مشتعلة في البرية ، فسيختار بحكمة التهرب منها. ولكن الآن ، ظهرت شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة هذه مباشرة في فتحته الخالدة ، فقد كانت تستنزف فتحته الخالدة من الأرض وتسبب له الكارثة والحظ السيئ ، مما يلغي تأثير حظ براز الكلب. إذا تركها بمفردها ، قريبًا ، سيكون فانغ يوان سيئ الحظ للغاية ، ولن يسير شيء على ما يرام ، بل قد يواجه كارثة ضخمة. أما فيما يتعلق بصقل الغو الخالد ، فقد ينسى ذلك.
لكنه لم يستطع تجاهل رجال الشجر هؤلاء . على الرغم من أنهم يتحركون ببطء ، كان لهم تأثير رهيب على الفتحة الخالدة. لم يكتفوا بامتصاص الأرض وتدمير أساس الفتحة الخالدة فحسب ، بل إنهم جلبوا الكثير من الحظ السيئ إلى فانغ يوان!
ابتسم فانغ يوان باستخفاف: “العقبات والصعوبات تملأ هذا الطريق ، والحياة والموت مهمان قليلاً ضد المصائب والمحن. جسدي يطير مثل الصفصاف مع الريح ، بغض النظر عن الرياح أو الطين ما زلت أطير بحرية “.
ماذا يجب ان يفعل؟
انتشرت النيران في الغابة بأكملها وحتى الأراضي العشبية.
قعقعة!
ومض ضوء النار على وجه فانغ يوان ، وظهرت ابتسامة ببطء على وجهه: “لحسن الحظ ، لقد قمت باستعداداتي!”
بصوت عالٍ ، اهتزت الأرض بأكملها بشدة.
في الوقت نفسه ، حدقت شانغ شين سي التي كانت في الحدود الجنوبية في المصباح أمامها في حالة ذهول. في النار ، بدا أنه يُظهر المظهر السابق لفانغ يوان.
“الأخ هي تو …” فكرت شانغ شين سي في نفسها.
كان جسم هذه الشجرة مغطى بالنيران المستعرة. لقد احترق إلى ما لا نهاية ، ولم يستطع شيء الاقتراب منه. والأكثر إثارة للإعجاب ، أن هذه الشجرة من شأنها أن تسبب سوء الحظ لأي شكل من أشكال الحياة يقترب منها
“هل لي أن أسألك عن اسمك؟” استقبل تشو دو فانغ يوان.
فجأة ، اهتز جسده: “إنه هنا!”
“زعيم العشيرة ، زعيم العشيرة؟” سمعت شيئًا قريبًا من أذنيها.
أصبح تنفس فانغ يوان أصعب.
سرعان ما استبعد فانغ يوان هذا الاحتمال.
“آه.” استعادت شانغ شين سي حواسها ، ونظرت إلى شياو لان و شياو دي و الآنسة وي و تشو تشوان ومرؤوسوها الآخرون.
ظهرت الشجرة المشتعلة في مكان غريب للغاية ، كانت قريبة من جبل دانغ هون.
“إذا كنت سيد غو خالد من مسار النار ، فلن يكون هذا مشكلة بالنسبة لي.” فكر فانغ يوان في هذا ، عندما سمع فجأة صوتًا ، كانت النيران تنطلق من جثث هؤلاء .
“آسفة ، كان عقلي مشوشًا مرة أخرى.” اعتذرت شانغ شين سي بسرعة.
تقدمت النيران المستعرة نحو فانغ يوان.
“آنستي ، هذه هي المرة الثالثة التي تشردين فيها .” تمتم شياو لان.
وقف خارج الباب ، تردد لفترة طويلة قبل أن يصر أسنانه ، استدار وغادر.
“شياو دي ، كيف حال زعيمة العشيرة؟ لماذا هي في حالة شرود دائم؟ ” سأل تشو تشوان.
“كنت غير محترمة ، أنا آسفة حقًا.” قالت شانغ شين سي بسرعة مرة أخرى.
نظر كل من تشو تشوان و الآنسة وي إلى بعضهما البعض بسرعة ، قبل السعال: “الآن ، دعونا نتابع الموضوع من قبل ، كيف سنضم مجموعات أسياد الغو التي كان يسيطر عليها قادة العشائر الشباب السابقون لعشيرة شانغ”.
شعر يي فان بشعور من الفراغ في قلبه ، وأطرافه القوية أصبحت ضعيفة.
لم يستطع فانغ يوان رفع شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة ، لكن اليد العملاقة لمسار القوة كانت تتمتع بقوة سحب الجبل ، ويمكنها رفع جبل دانغ هون.
بعد الاجتماع ، غادر الجميع القاعة.
“زعيم العشيرة ، زعيم العشيرة؟” سمعت شيئًا قريبًا من أذنيها.
ومض ضوء النار على وجه فانغ يوان ، وظهرت ابتسامة ببطء على وجهه: “لحسن الحظ ، لقد قمت باستعداداتي!”
“شياو دي ، كيف حال زعيمة العشيرة؟ لماذا هي في حالة شرود دائم؟ ” سأل تشو تشوان.
ابتسم فانغ يوان باستخفاف: “العقبات والصعوبات تملأ هذا الطريق ، والحياة والموت مهمان قليلاً ضد المصائب والمحن. جسدي يطير مثل الصفصاف مع الريح ، بغض النظر عن الرياح أو الطين ما زلت أطير بحرية “.
يمكن أن يتجاهل فانغ يوان وحوش الثلج في وقت مبكر ويقتلهم ببطء
أظهر شياو دي تعبيرًا عن القلق: “أنا لست متأكدًا أيضًا ، يبدو أنه بعد أن التقى بها كبار المسؤولين ، أصبحت على هذا النحو منذ ذلك الحين.”
“المناصب العليا؟” تغير تعبير تشو تشوان ، لقد كان يعرف بالفعل عن وجود أسياد الغو الخالدين لعشيرة شانغ ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه التسوية أو التدخل فيه.
لم يستطع يي فان تحمل ذلك بعد الآن: “دعني أذهب للتحدث إلى السيدة شين سي ، ربما بصفتي غريبا ، يمكنني أن أتعلم شيئًا منها.”
“السيد الشاب يي ، أنت لست غريبًا.” ابتسم شياو لان.
“سنزعجك أيها السيد الشاب.” أومأت السيدة وي ، ووافقت على هذا.
أولاً ، تم إرسال أوريول يشم فجر الربيع من المدخل بقوة لا شكل لها ، وبعد ذلك ، واحدًا تلو الآخر ، تم سحب رجال شجر الكارثة العملاقة الملتهبة دون التمكن من مقاومة !
قفز قلب يي فان ، وفهم على الفور ، أن الورقة التي في يد شانغ شين سي لم تكن سوى مذكرة اعتقال الشيطان الأسود. كان رسمه!
بعد لحظة ، وصل يي فان إلى غرفة الدراسة لشانغ شين سي.
تم إغلاق الأبواب.
علامات سيف استهداف الموت!
من خلال الفتحة الصغيرة في الوسط ، رأى يي فان أن شانغ شين سي كانت تمسك بقطعة من الورق ، وتنظر إليها بعناية.
ما لم يستخدم حركات قاتلة مثل موجة السيف ثلاثية الطبقات لتدميرهم تمامًا ، لتجنب أي مشاكل في المستقبل.
كانت عميقة التفكير ، حتى عندما سار يي فان بخطوات ثقيلة ، لم تلاحظ ذلك.
كانت النار تغذيها الشجرة وأصبحت أكبر ، وكان ارتفاعها حوالي عشرين متراً!
كان يي فان على وشك السعال وتذكير شانغ شين سي أنه كان هنا.
قعقعة!
ولكن فجأة ، سمع الهمس اللطيف لشانغ شين سي: “الأخ هاي تو … أي نوع من الأشخاص أنت …”
قفز قلب يي فان ، وفهم على الفور ، أن الورقة التي في يد شانغ شين سي لم تكن سوى مذكرة اعتقال الشيطان الأسود. كان رسمه!
شعر يي فان بشعور من الفراغ في قلبه ، وأطرافه القوية أصبحت ضعيفة.
وقف خارج الباب ، تردد لفترة طويلة قبل أن يصر أسنانه ، استدار وغادر.
من البداية إلى النهاية ، لم تكتشفه شانغ شين سي.
“المناصب العليا؟” تغير تعبير تشو تشوان ، لقد كان يعرف بالفعل عن وجود أسياد الغو الخالدين لعشيرة شانغ ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه التسوية أو التدخل فيه.
“المناصب العليا؟” تغير تعبير تشو تشوان ، لقد كان يعرف بالفعل عن وجود أسياد الغو الخالدين لعشيرة شانغ ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه التسوية أو التدخل فيه.
خرج يي فان من القصر ووصل إلى الشارع. كان هذا هو القلب الداخلي لجبل شانغ ليانغ ، وهو مكان مهم في عشيرة شانغ ، وكان مزدهرًا بالنشاط الصاخب.
بعد التوقف ، أعاد التحية إلى تشو دو ، قائلاً بصراحة: “أنا ليو غوان يي.”
ابتسم فانغ يوان باستخفاف: “العقبات والصعوبات تملأ هذا الطريق ، والحياة والموت مهمان قليلاً ضد المصائب والمحن. جسدي يطير مثل الصفصاف مع الريح ، بغض النظر عن الرياح أو الطين ما زلت أطير بحرية “.
تم إخماد شجرة الكارثة العملاقة الملتهبة تحت الجبل ، ولم تعد النيران الهائلة ظاهرة ، ولم يكن هناك سوى حلقة من النار حول قاعدة الجبل.
لكن يي فان كان لديه تعبير قلق ، كان لديه سؤال بداخله – هي تو ، أي نوع من الأشخاص أنت؟
كان لديهم هدف واحد فقط ، فانغ يوان ، الذي كان في السماء.
السهل الجليدي الشمالي.
دوى صوته فوق المحيط ، وانبثقت بالكامل تصرفات خالد الهيمنة.
كانت ذراعا تشو دو خلف ظهره ، وشاهد هذا السهل الجليدي الشاسع.
فجأة ، اهتز جسده: “إنه هنا!”
بدد فانغ يوان هذه اليد العملاقة ، كانت لديه فكرة بعد بعض الإلهام.
تلقى إرسال فانغ يوان وسرعان ما استخدم الغو الخالد في يديه.
ابتسم فانغ يوان باستخفاف: “العقبات والصعوبات تملأ هذا الطريق ، والحياة والموت مهمان قليلاً ضد المصائب والمحن. جسدي يطير مثل الصفصاف مع الريح ، بغض النظر عن الرياح أو الطين ما زلت أطير بحرية “.
الغو الخالد من الرتبة السابعة، نداء الكارثة !
في اللحظة التالية فُتح مدخل أرض السيادة المباركة.
أولاً ، تم إرسال أوريول يشم فجر الربيع من المدخل بقوة لا شكل لها ، وبعد ذلك ، واحدًا تلو الآخر ، تم سحب رجال شجر الكارثة العملاقة الملتهبة دون التمكن من مقاومة !
كان فانغ يوان في حالة مزاجية ثقيلة ، نظر حوله ، كان مشهدًا أحمر.
كانت عميقة التفكير ، حتى عندما سار يي فان بخطوات ثقيلة ، لم تلاحظ ذلك.
كانوا غير راغبين ، كانوا غاضبين.
كانت السماء تقرع بالرعد ، وكانت إرادة السماء غاضبة أيضًا.
لكن لم يكن هناك فائدة!
بعد ساعتين ، انتهت الكارثة الأرضية الثالثة.
لكن يي فان كان لديه تعبير قلق ، كان لديه سؤال بداخله – هي تو ، أي نوع من الأشخاص أنت؟
تفاجأ فانغ يوان.
“السيد الشاب يي ، أنت لست غريبًا.” ابتسم شياو لان.
جمع فانغ يوان فتحته الخالدة ، التي ظهرت في السهل الجليدي الشمالي.
قعقعة!
حصل تشو دو على قدر كبير من المعنى الحقيقي للوحشي المتهور ، صرخ بنبرة حماسية: “السير على طريق طويل لسنوات لا حصر لها ، اليوم أحصل على نعمة السحب اللازوردية. التحليق فوق الأنهار والبحيرات على هذه الغيوم ، لا شيء يمكن أن يعيق رؤيتي لهذا العالم “.
دوى صوته فوق المحيط ، وانبثقت بالكامل تصرفات خالد الهيمنة.
“هل لي أن أسألك عن اسمك؟” استقبل تشو دو فانغ يوان.
شعر فانغ يوان بتحد كبير.
ما الذي يجري؟
أما موجة السيف ثلاثية الطبقات ، فقد تمكنت من إخماد النيران ، ووصلت إلى الشجرة ودمرت العديد من الأغصان والأوراق. لكن سرعان ما انتشرت النيران مرة أخرى مع عودة الشجرة المشتعلة إلى طبيعتها ، واختفت إصاباتها بعد أنفاس قليلة من الوقت.
ابتسم فانغ يوان باستخفاف: “العقبات والصعوبات تملأ هذا الطريق ، والحياة والموت مهمان قليلاً ضد المصائب والمحن. جسدي يطير مثل الصفصاف مع الريح ، بغض النظر عن الرياح أو الطين ما زلت أطير بحرية “.
بعد التوقف ، أعاد التحية إلى تشو دو ، قائلاً بصراحة: “أنا ليو غوان يي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
