المشهد كما كان من قبل
“قو فحص الحظ!”
لكن تهديده الداخلي لا يزال قائما.
تحرك قلب فانغ يوان ، وسرعان ما أرسل جوهره البدائي إلى قو فحص الحظ.
بدا الأمر وكأنه خنفساء ، كان بحجم قبضة اليد وكان له جسم من اليشم. على ظهرها المستدير ، كانت هناك علامات طبيعية ، كان نصفها أنهارًا وبحارًا، بينما كان النصف الآخر من الوديان والجبال.
في اللحظة التالية ، تغيرت رؤيته.
أجبره هذا الوضع الرهيب على خفض خسائره بشكل حاسم.
قو فحص الحظ ، هو قو تحقيق من الرتبة الخامسة في مسار الحظ، يسمح له برؤية الحظ على الرغم من عدم صحته كليا.
في الفتحة الخالدة ، كانت سحابة المحنة اللازوردية تهتز ، وتشكل ثعبانًا أخضرا كبير الحجم ، كان للثعبان قرن فضي على رأسه، وكان جسمه بطول مئات الأمتار ، ذيل الثعبان تحول إلى تشي، يندمج مع سحابة المحنة.
بالنظر إلى حظ تاي باي يون شنغ الآن، فقد تقلص حظه الأحمر الناري السابق الذي كان يحترق في الأصل إلى توهج أحمر صغير.
كان تاي باي يون شنغ متوترًا ، على الرغم من أن الغو الخالدة كانت تتمتع بقدرات هائلة ، إلا أن تلك التي لم تكن قو دفاعية كانت عادة هشة. قو المشهد كما كان من قبل الخالد كان كذلك، إذا تم تدميره من قبل الثعبان الأخضر ذو القرن الفضي ، سيتحول وضع تاي باي يون شنغ إلى الأسوأ.
“في وقت سابق ، كانت إرادة الشمس العملاقة الخالد الموقر تساعده، وبالتالي كان ينفق حظه. الآن وقد ساعدته مرة أخرى ، لم يبقَ لتاي باي يون شنغ سوى ثلث حظه الأولي” تم تقييم فانغ يوان.
تخلّى عن جزء من فتحته الخالدة ، حيث بدأت السماء تتفتت.
عند النظر إلى حظه الخاص ، كان لا يزال حظ التابوت الأسود ، مظلما وكثيفًا مثل الحبر ، وحتى أكبر من ذي قبل.
ولكن الشيء المهم أنه كان لهذه الكرات البرقية تأثيرات خاصة.
قفز قلب فانغ يوان ، لكنه سخر بسرعة في نفسه ، ونظر إلى الناس في الأرض المباركة.
كان تاي باي يون شنغ متوترًا ، على الرغم من أن الغو الخالدة كانت تتمتع بقدرات هائلة ، إلا أن تلك التي لم تكن قو دفاعية كانت عادة هشة. قو المشهد كما كان من قبل الخالد كان كذلك، إذا تم تدميره من قبل الثعبان الأخضر ذو القرن الفضي ، سيتحول وضع تاي باي يون شنغ إلى الأسوأ.
الأشخاص الذين كانوا يشاهدون تاي باي يون شنغ يصعد إلى العالم الخالد لديهم تغييرات في حظهم أيضًا.
في مثل هذه البيئة ، عندما كانت تشي السماء والأرض تتفشى ، فإن استخدام أي دودة قو سيخلق رد فعل عنيفًا بشكل كبير.
طورت الغالبية العظمى من أسياد الغو عن غير قصد طبقة صغيرة من حظ التابوت الأسود.
في الخارج ، رأى الجميع ذلك بتعابير مندهشة وحاسدة.
باستثناء هاي لو لان ، كان لا يزال لديه حظ لازوردي غزير دون تغيير.
لكن تهديده الداخلي لا يزال قائما.
نظر حوله ، شعر فانغ يوان بألم في عينيه، ثم توقف بسرعة عن استخدام قو فحص الحظ.
تم صقل هذا خلال صدى تشي السماء والأرض، ولم يتم صقله شخصيًا، وبالتالي ، كان لا يزال غير واضح تجاه تأثير قو المشهد كما كان من قبل.
عندما يصعد سيد الغو إلى خالد، سيكون هناك تشي سماء وأرض لا نهاية لهما، واستخدام ديدان القو في مثل هذه البيئة من شأنه أن يتسبب في رد فعل عنيف.
مع عودة رؤيته إلى طبيعتها ، نظر فانغ يوان إلى تاي باي يون شنغ مرة أخرى.
إذا استمر في استخدامها بالقوة ، فسوف يعاني هو وديدان الغو من إصابات ، أو حتى مواجهة الموت.
تم قطع سماء الأرض المباركة طبقة تلو الأخرى.
مع عودة رؤيته إلى طبيعتها ، نظر فانغ يوان إلى تاي باي يون شنغ مرة أخرى.
الآن، سقطت إرادة الشمس العملاقة في ورطة صعبة.
كان يسبح في العاصفة الرعدية ، يطير عبر شقوق الغيوم ، ويتباهى بمستواه كسيد طيران.
نهاية الفصل …
لم يكن على جسده قو دفاعي ، كان يعتمد على حركته للتهرب من كرات البرق الفوضوية ، كان الأمر مثل المشي على حبل مشدود، كان في خطر كبير.
تشققت الأرض التي تشكلت حديثًا، مع خروج الحمم البركانية منها ، كان الدخان كثيفًا مثل الأشجار حيث ذبلت المناطق المحيطة.
من أجل تجنب الكارثة الأرضية للدخان المقيد، اندفع عبر السحب الرعدية ، كان هذا قرارًا حكيمًا عند وزن المحنتين، ولكنه كان أيضًا خيارًا عاجزًا.
تشققت الأرض التي تشكلت حديثًا، مع خروج الحمم البركانية منها ، كان الدخان كثيفًا مثل الأشجار حيث ذبلت المناطق المحيطة.
“إذا لم يكن لحقيقة أن لدي جوهر العنب الأخضر الخالد ، ويمكن أن أنفقه لتشكيل جوهر بدائي لا نهاية له ، فإن سرعة الطيران المجنونة هذه كانت ستستنزف فتحتي منذ فترة طويلة.” كان تاي باي يون شنغ يتنفس بقوة ، وشعره في حالة فوضى وكان جسده يشعر بالضعف، الوضع أصبح أكثر خطورة.
“في وقت سابق ، كانت إرادة الشمس العملاقة الخالد الموقر تساعده، وبالتالي كان ينفق حظه. الآن وقد ساعدته مرة أخرى ، لم يبقَ لتاي باي يون شنغ سوى ثلث حظه الأولي” تم تقييم فانغ يوان.
سووش!
إذا تم ضربه من قبل كرات البرق هذه على التوالي ، فلن يكون لدى تاي باي يون شنغ فرصة لجمع أفكاره ، سوف يغرق تحت كرات البرق التي لا نهاية لها.
فجأة غيرت كرة صاعقة فوضوية الاتجاهات وهاجمته.
******************
أراد تاي باي يون شينغ التهرب من ذلك ، لكن فات الأوان ، كان بإمكانه التحديق فقط ساخطا بنظرة غاضبة.
مع اختفاء الشرنقة السميكة ، رفرفت فراشة ملونة في السماء. أينما ذهبت ، أمطر ضوء قوس قزح خلف مسار الفراشة حيث تم تشكيل قوس قزح متعرج خلفها.
في لحظة الأزمة ، تم إطلاق عمود من الضوء الأبيض، حيث ضرب كرة البرق الفوضوية هذه مباشرة.
بدا الأمر وكأنه خنفساء ، كان بحجم قبضة اليد وكان له جسم من اليشم. على ظهرها المستدير ، كانت هناك علامات طبيعية ، كان نصفها أنهارًا وبحارًا، بينما كان النصف الآخر من الوديان والجبال.
ذابت كرة البرق بسرعة من شعاع الضوء ، وتحولت إلى تشي سماء نقية.
كسرت الشرنقة وظهرت فراشة!
قو تحويل الكارثة!
قو فحص الحظ ، هو قو تحقيق من الرتبة الخامسة في مسار الحظ، يسمح له برؤية الحظ على الرغم من عدم صحته كليا.
جاءت المساعدة من مبنى يانغ الحقيقي مرة أخرى ، مما وفر لتاي باي يون شنغ مساحة للتنفس.
الآن، سقطت إرادة الشمس العملاقة في ورطة صعبة.
“كانت قريبة جدًا ، على الرغم من أنني أصبحت سيد غو خالدا، ليس لدي أي دفاعات علي ، إذا تعرضت لضربة البرق الفوضوية ، فسوف أصاب بجروح بالغة، والعواقب قد لا يمكن تصورها!”
“قو جيدة ، قو جيدة!” استقر قلب تاي باي يون شنغ ، مع قو المشهد كما كان من قبل الخالد، لم يكن لديه خوف من الكارثة الأرضية.
ابتلع تاي باي يون شنغ لعابه، وشعر ببعض الخوف المستمر.
في هذه اللحظة الحاسمة ، طالما أن تاي باي يون شنغ توقف في الهواء للحظة ، فستهاجمه أعداد لا تحصى من كرات البرق في وقت واحد.
بعد أن أصبح غو خالدا، تم رفع أساس حياته. إذا كان لا يزال فانيا، يمكن لكرة البرق الفوضوية أن تقتله بسهولة. ومع ذلك ، كان الغو الخالدون أكثر صرامة ، حتى من دون أي غو دفاعي ، يمكن أن يتحملوا أكثر من اثني عشر كرة برق دون أي مشاكل.
سنوات عديدة من التراكم ، سنوات عديدة من الترقب والقلق ، مرات عديدة كان قد وقع في خطر شديد ، ولكن في هذه اللحظة ، حصل على نتيجة مثالية!
ولكن الشيء المهم أنه كان لهذه الكرات البرقية تأثيرات خاصة.
عند النظر إلى حظه الخاص ، كان لا يزال حظ التابوت الأسود ، مظلما وكثيفًا مثل الحبر ، وحتى أكبر من ذي قبل.
بعد تعرضه للضرب، سيجعلون أفكار تاي باي يون شنغ فوضوية ، بمجرد أن يكون عقله في حالة من الفوضى لن يكون قادرًا على التفكير بشكل صحيح.
تم قطع سماء الأرض المباركة طبقة تلو الأخرى.
في هذه اللحظة الحاسمة ، طالما أن تاي باي يون شنغ توقف في الهواء للحظة ، فستهاجمه أعداد لا تحصى من كرات البرق في وقت واحد.
كان يواجه مشاكل في كل من الفتحة الخالدة وخارجها ، وكانت روح الأرض تسبب له الأذى ، بينما كانت الكارثة والمحنة تتشكل في فتحته الخالدة بسبب صعود الغو الفانية خاصته إلى غو خالدة.
إذا تم ضربه من قبل كرات البرق هذه على التوالي ، فلن يكون لدى تاي باي يون شنغ فرصة لجمع أفكاره ، سوف يغرق تحت كرات البرق التي لا نهاية لها.
مع عودة رؤيته إلى طبيعتها ، نظر فانغ يوان إلى تاي باي يون شنغ مرة أخرى.
“أنظروا بسرعة ، مبنى يانغ الحقيقي أنقذ تاي باي يون شنغ مرة أخرى”
في الفتحة الخالدة ، كانت سحابة المحنة اللازوردية تهتز ، وتشكل ثعبانًا أخضرا كبير الحجم ، كان للثعبان قرن فضي على رأسه، وكان جسمه بطول مئات الأمتار ، ذيل الثعبان تحول إلى تشي، يندمج مع سحابة المحنة.
“هذا صحيح ، لقد حدث هذا بالفعل عشر مرات على الأقل”
“مع مثل هذه المساعدة المكثفة، هل سينجح حقًا؟” كانت عيون هاي لو لان مشرقة ببراعة، رأى الوضع من منظور مختلف.
“بمساعدة مبنى يانغ الحقيقي، يبدو أن محنة تاي باي يون شنغ ستنجح دون أن تفشل!”
جاءت المساعدة من مبنى يانغ الحقيقي مرة أخرى ، مما وفر لتاي باي يون شنغ مساحة للتنفس.
في الخارج ، رأى الجميع ذلك بتعابير مندهشة وحاسدة.
بدأت سرعة تاي باي يون شنغ في التباطؤ.
“مع مثل هذه المساعدة المكثفة، هل سينجح حقًا؟” كانت عيون هاي لو لان مشرقة ببراعة، رأى الوضع من منظور مختلف.
سووش!
في مثل هذه البيئة ، عندما كانت تشي السماء والأرض تتفشى ، فإن استخدام أي دودة قو سيخلق رد فعل عنيفًا بشكل كبير.
كان تاي باي يون شنغ متوترًا ، على الرغم من أن الغو الخالدة كانت تتمتع بقدرات هائلة ، إلا أن تلك التي لم تكن قو دفاعية كانت عادة هشة. قو المشهد كما كان من قبل الخالد كان كذلك، إذا تم تدميره من قبل الثعبان الأخضر ذو القرن الفضي ، سيتحول وضع تاي باي يون شنغ إلى الأسوأ.
قو تحويل الكارثة لم يكن استثناءًا.
في تاريخ أسياد الغو، كانت هناك العديد من الأمثلة على الغو الخالدين الذين تلقوا مساعدات خلال المحن السماوية والكوارث الأرضية، ولكن في نهاية المطاف رد الفعل العكسي يدمر الغو الخالد.
أراد تاي باي يون شينغ التهرب من ذلك ، لكن فات الأوان ، كان بإمكانه التحديق فقط ساخطا بنظرة غاضبة.
إلا أن معظم الناس كانوا جاهلين ولم يعرفوا مثل هذه الأسرار.
في مثل هذه البيئة ، عندما كانت تشي السماء والأرض تتفشى ، فإن استخدام أي دودة قو سيخلق رد فعل عنيفًا بشكل كبير.
“تعد غو تحويل الكارثة واحدة من الأجزاء الأساسية لمبنى يانغ الحقيقي، وهي تستخدم لتحويل الكوارث عن الأرض المباركة الإمبراطورية. بدونها ، ستواجه الأرض الإمبراطورية المباركة المصائب الأرضية المروعة والمحن السماوية. لن تضحي إرادة الشمس العملاقة بمثل هذه الغو الثمينة من أجل تاي باي يون شنغ، وهذا يعني أن تعزيز إرادة الشمس العملاقة محدود … ما يحدث الآن هو الأكثر أهمية، وسيعتمد على تاي باي يون شنغ، الذي كان عليه النجاة بسرعة من الكارثة في الفتحة الخالدة”. كان فانغ يوان يجلس على ظهر ملك الذئب اللازوردي بينما كان يراقب بتوتّر متزايد.
“في وقت سابق ، كانت إرادة الشمس العملاقة الخالد الموقر تساعده، وبالتالي كان ينفق حظه. الآن وقد ساعدته مرة أخرى ، لم يبقَ لتاي باي يون شنغ سوى ثلث حظه الأولي” تم تقييم فانغ يوان.
بعد كل شيء ، كان قو المشهد كما كان من قبل أحد أهدافه الرئيسية في القدوم إلى السهول الشمالية.
بعد النظر إليها لبعض الوقت ، قام تاي باي يون شنغ بلفت انتباهه إلى المنطقة الأكثر مركزية للأرض المباركة.
بدأت سرعة تاي باي يون شنغ في التباطؤ.
“أنظروا بسرعة ، مبنى يانغ الحقيقي أنقذ تاي باي يون شنغ مرة أخرى”
كان يواجه مشاكل في كل من الفتحة الخالدة وخارجها ، وكانت روح الأرض تسبب له الأذى ، بينما كانت الكارثة والمحنة تتشكل في فتحته الخالدة بسبب صعود الغو الفانية خاصته إلى غو خالدة.
في مثل هذه البيئة ، عندما كانت تشي السماء والأرض تتفشى ، فإن استخدام أي دودة قو سيخلق رد فعل عنيفًا بشكل كبير.
هذا التهديد الداخلي بشكل خاص، كان يأخذ الكثير من انتباهه، وبالتالي كانت ردود أفعاله تجاه العالم الخارجي أبطأ.
إذا تم ضربه من قبل كرات البرق هذه على التوالي ، فلن يكون لدى تاي باي يون شنغ فرصة لجمع أفكاره ، سوف يغرق تحت كرات البرق التي لا نهاية لها.
فجأة ، اهتز جسده ، مما أدى إلى توقف حركته تمامًا.
“إذن يتم إنشاء هذه الغو الخالدة من خلال الجمع بين النهر كما كان قبل والجبل كما كان من قبل. يبدو أن التأثير الناتج أيضًا يكون نفس تأثير غو النهر كما كان من قبل والجبل كما كان من قبل، ولكنه مرتفع “. حلل تاي باي يون شنغ.
مباشرة بعد ذلك ، طار عدد لا يحصى من كرات البرق الفوضوية نحوه.
قو فحص الحظ ، هو قو تحقيق من الرتبة الخامسة في مسار الحظ، يسمح له برؤية الحظ على الرغم من عدم صحته كليا.
كان عمود ضوء تحويل الكارثة يتألق ببراعة ، فانفجر وحاصر تاي باي يون شنغ.
كان قو تحويل الكارثة الخالد واحدا من الأجزاء الأساسية لمبنى يانغ الحقيقي ، لا يجب أن يتلف!
“الآن هو الوقت الأكثر أهمية!” كان بإمكان فانغ يوان ، وهاي لو لان ، ويي لوي سانغ وآخرين أن يروا بوضوح أن هذا هو الوقت الفاصل، وكانت عيونهم مشرقة.
أراد تاي باي يون شينغ التهرب من ذلك ، لكن فات الأوان ، كان بإمكانه التحديق فقط ساخطا بنظرة غاضبة.
في هذه اللحظة ، في فتحة تاي باي يون شنغ الخالدة ، انفجر الضوء الساطع ، غمر العالم الصغير بأكمله.
في الفتحة الخالدة ، كانت سحابة المحنة اللازوردية تهتز ، وتشكل ثعبانًا أخضرا كبير الحجم ، كان للثعبان قرن فضي على رأسه، وكان جسمه بطول مئات الأمتار ، ذيل الثعبان تحول إلى تشي، يندمج مع سحابة المحنة.
كانت هالة غو خالدة تتدفق مثل النافورة.
“في وقت سابق ، كانت إرادة الشمس العملاقة الخالد الموقر تساعده، وبالتالي كان ينفق حظه. الآن وقد ساعدته مرة أخرى ، لم يبقَ لتاي باي يون شنغ سوى ثلث حظه الأولي” تم تقييم فانغ يوان.
في هذا الضوء الساطع، كانت دودة غو خالدة ترتفع ببطء.
ترجمة : Ismail
بدا الأمر وكأنه خنفساء ، كان بحجم قبضة اليد وكان له جسم من اليشم. على ظهرها المستدير ، كانت هناك علامات طبيعية ، كان نصفها أنهارًا وبحارًا، بينما كان النصف الآخر من الوديان والجبال.
كان يحاول حماية حياة تاي باي يون شينغ ، لكن الأخير كان الآن يغذي قوة عدوه!
“إذن يتم إنشاء هذه الغو الخالدة من خلال الجمع بين النهر كما كان قبل والجبل كما كان من قبل. يبدو أن التأثير الناتج أيضًا يكون نفس تأثير غو النهر كما كان من قبل والجبل كما كان من قبل، ولكنه مرتفع “. حلل تاي باي يون شنغ.
قو تحويل الكارثة لم يكن استثناءًا.
تم صقل هذا خلال صدى تشي السماء والأرض، ولم يتم صقله شخصيًا، وبالتالي ، كان لا يزال غير واضح تجاه تأثير قو المشهد كما كان من قبل.
في كل مكان ذهبت إليه ، في المناطق المحيطة ، عادت الأرض إلى سابقها حيث تم استعادة المناظر الطبيعية إلى طبيعتها، حيث عادت إلى اللحظة قبل وقوع الكارثة الأرضية.
بعد النظر إليها لبعض الوقت ، قام تاي باي يون شنغ بلفت انتباهه إلى المنطقة الأكثر مركزية للأرض المباركة.
في اللحظة التالية ، تغيرت رؤيته.
قو المشهد كما كان من قبل الخالد، لم يكن هدفه ، بل كان مفاجأة إضافية.
تم صقل هذا خلال صدى تشي السماء والأرض، ولم يتم صقله شخصيًا، وبالتالي ، كان لا يزال غير واضح تجاه تأثير قو المشهد كما كان من قبل.
الآن في قلب الأرض المباركة، تحول ‘الرجل كما كان من قبل’ إلى شرنقة ضخمة ، لكن الشقوق بدأت تتطور عليه. كان ضوء قوس قزح المبهر يتسرب من الشقوق.
بعد النظر إليها لبعض الوقت ، قام تاي باي يون شنغ بلفت انتباهه إلى المنطقة الأكثر مركزية للأرض المباركة.
كسرت الشرنقة وظهرت فراشة!
ترجمة : Ismail
مع اختفاء الشرنقة السميكة ، رفرفت فراشة ملونة في السماء. أينما ذهبت ، أمطر ضوء قوس قزح خلف مسار الفراشة حيث تم تشكيل قوس قزح متعرج خلفها.
الأشخاص الذين كانوا يشاهدون تاي باي يون شنغ يصعد إلى العالم الخالد لديهم تغييرات في حظهم أيضًا.
“نجحت، قو الرجل كما كان من قبل الخالد! أهاهاهاها…” برؤية هذا ، تاي باي يون شنغ كان سعيدا للغاية، فضحك بشكل مجنون.
فجأة ، اهتز جسده ، مما أدى إلى توقف حركته تمامًا.
سنوات عديدة من التراكم ، سنوات عديدة من الترقب والقلق ، مرات عديدة كان قد وقع في خطر شديد ، ولكن في هذه اللحظة ، حصل على نتيجة مثالية!
“إذن يتم إنشاء هذه الغو الخالدة من خلال الجمع بين النهر كما كان قبل والجبل كما كان من قبل. يبدو أن التأثير الناتج أيضًا يكون نفس تأثير غو النهر كما كان من قبل والجبل كما كان من قبل، ولكنه مرتفع “. حلل تاي باي يون شنغ.
لكن تهديده الداخلي لا يزال قائما.
“الآن هو الوقت الأكثر أهمية!” كان بإمكان فانغ يوان ، وهاي لو لان ، ويي لوي سانغ وآخرين أن يروا بوضوح أن هذا هو الوقت الفاصل، وكانت عيونهم مشرقة.
في الفتحة الخالدة ، كانت سحابة المحنة اللازوردية تهتز ، وتشكل ثعبانًا أخضرا كبير الحجم ، كان للثعبان قرن فضي على رأسه، وكان جسمه بطول مئات الأمتار ، ذيل الثعبان تحول إلى تشي، يندمج مع سحابة المحنة.
كان تاي باي يون شنغ متوترًا ، على الرغم من أن الغو الخالدة كانت تتمتع بقدرات هائلة ، إلا أن تلك التي لم تكن قو دفاعية كانت عادة هشة. قو المشهد كما كان من قبل الخالد كان كذلك، إذا تم تدميره من قبل الثعبان الأخضر ذو القرن الفضي ، سيتحول وضع تاي باي يون شنغ إلى الأسوأ.
أما الأرض فقد بدأت في الاهتزاز، مما أدى إلى ارتفاع أصوات عالية تشبه الرعد، تسبب ألما لطبلة الأذن.
قو فحص الحظ ، هو قو تحقيق من الرتبة الخامسة في مسار الحظ، يسمح له برؤية الحظ على الرغم من عدم صحته كليا.
تشققت الأرض التي تشكلت حديثًا، مع خروج الحمم البركانية منها ، كان الدخان كثيفًا مثل الأشجار حيث ذبلت المناطق المحيطة.
لكن تاي باي يون شنغ لم يكن لديه خيار آخر.
“المحنة السماوية – الثعبان الأخضر ذو القرن الفضي، الكارثة الأرضية – الأرض المنصهرة!” اهتز قلب تاي باي يون شنغ، في مواجهة كل من المحنة السماوية والكارثة الأرضية في نفس الوقت ، لقد شعر بضغط هائل.
سنوات عديدة من التراكم ، سنوات عديدة من الترقب والقلق ، مرات عديدة كان قد وقع في خطر شديد ، ولكن في هذه اللحظة ، حصل على نتيجة مثالية!
وضع آماله على قو المشهد كما كان من قبل الخالد.
كان لدى تاي باي يون شنغ أساسات عميقة تراكمت في حياته، وسرعان ما احتفظ بقو المشهد كما كان قبل الخالد وهرب. هاجم الثعبان الأخضر ذو القرن الفضي وراءه عشرات المرات ، ودمر الجبال والأنهار ، تم اختراق الأرض وتطايرت الصخور، حيث اجتاحت الرياح الوحشية الأرض.
“تعالوا” أمر ، كما طارت خرزة من جوهر العنب الخالد الأخضر ، لتندمج في قو المشهد كما كان من قبل.
قو فحص الحظ ، هو قو تحقيق من الرتبة الخامسة في مسار الحظ، يسمح له برؤية الحظ على الرغم من عدم صحته كليا.
غو المشهد كما كان من قبل الشبيه بالخنفساء خفقت أجنحتها على الفور ، وحلقت بعيدًا مثل ومضة برق.
“قو جيدة ، قو جيدة!” استقر قلب تاي باي يون شنغ ، مع قو المشهد كما كان من قبل الخالد، لم يكن لديه خوف من الكارثة الأرضية.
في كل مكان ذهبت إليه ، في المناطق المحيطة ، عادت الأرض إلى سابقها حيث تم استعادة المناظر الطبيعية إلى طبيعتها، حيث عادت إلى اللحظة قبل وقوع الكارثة الأرضية.
“تعد غو تحويل الكارثة واحدة من الأجزاء الأساسية لمبنى يانغ الحقيقي، وهي تستخدم لتحويل الكوارث عن الأرض المباركة الإمبراطورية. بدونها ، ستواجه الأرض الإمبراطورية المباركة المصائب الأرضية المروعة والمحن السماوية. لن تضحي إرادة الشمس العملاقة بمثل هذه الغو الثمينة من أجل تاي باي يون شنغ، وهذا يعني أن تعزيز إرادة الشمس العملاقة محدود … ما يحدث الآن هو الأكثر أهمية، وسيعتمد على تاي باي يون شنغ، الذي كان عليه النجاة بسرعة من الكارثة في الفتحة الخالدة”. كان فانغ يوان يجلس على ظهر ملك الذئب اللازوردي بينما كان يراقب بتوتّر متزايد.
“قو جيدة ، قو جيدة!” استقر قلب تاي باي يون شنغ ، مع قو المشهد كما كان من قبل الخالد، لم يكن لديه خوف من الكارثة الأرضية.
صرخ الشمس العملاقة بغضب.
هسه -!
كان عمود ضوء تحويل الكارثة يتألق ببراعة ، فانفجر وحاصر تاي باي يون شنغ.
فتح الثعبان الأخضر ذو القرن الفضي فمه ، وصرخ بشدة.
“كانت قريبة جدًا ، على الرغم من أنني أصبحت سيد غو خالدا، ليس لدي أي دفاعات علي ، إذا تعرضت لضربة البرق الفوضوية ، فسوف أصاب بجروح بالغة، والعواقب قد لا يمكن تصورها!”
انطلق فجأة ، وجسمه الضخم يخترق الرياح، حيث انقض على قو المشهد كما كان من قبل الخالد.
إلا أن معظم الناس كانوا جاهلين ولم يعرفوا مثل هذه الأسرار.
كان تاي باي يون شنغ متوترًا ، على الرغم من أن الغو الخالدة كانت تتمتع بقدرات هائلة ، إلا أن تلك التي لم تكن قو دفاعية كانت عادة هشة. قو المشهد كما كان من قبل الخالد كان كذلك، إذا تم تدميره من قبل الثعبان الأخضر ذو القرن الفضي ، سيتحول وضع تاي باي يون شنغ إلى الأسوأ.
مباشرة بعد ذلك ، طار عدد لا يحصى من كرات البرق الفوضوية نحوه.
لحسن الحظ ، كانت قو المشهد كما كان من قبل قد ولد في فتحته أثناء صدى تشي السماء والأرض، كان بإمكانه التحكم فيها مثل تحريك أطرافه.
تم صقل هذا خلال صدى تشي السماء والأرض، ولم يتم صقله شخصيًا، وبالتالي ، كان لا يزال غير واضح تجاه تأثير قو المشهد كما كان من قبل.
كان لدى تاي باي يون شنغ أساسات عميقة تراكمت في حياته، وسرعان ما احتفظ بقو المشهد كما كان قبل الخالد وهرب. هاجم الثعبان الأخضر ذو القرن الفضي وراءه عشرات المرات ، ودمر الجبال والأنهار ، تم اختراق الأرض وتطايرت الصخور، حيث اجتاحت الرياح الوحشية الأرض.
قو تحويل الكارثة!
“أوه لا! بهذا المعدل …” كان تاي باي يون شنغ يركز بشكل مكثف، بعد أنفاس قليلة، بدأ العرق يتشكل على جبهته.
الأهم من ذلك ، أن قو تحويل الكارثة الخالد كان بالفعل مليئًا بالتصدعات، إذا عزز تاي باي يون شنغ الآن ، فقد يتلف الغو من رد الفعل.
كانت عيناه مغلقتين بإحكام ، وكان جسده لا يزال طافياً في الهواء ، حيث اندفعت كرات البرق الفوضوية تجاهه.
بدأت سرعة تاي باي يون شنغ في التباطؤ.
ولكن لحسن الحظ ، وبسبب عمود الضوء لقو تحويل الكارثة الخالد ، تم حماية جسده.
بعد تعرضه للضرب، سيجعلون أفكار تاي باي يون شنغ فوضوية ، بمجرد أن يكون عقله في حالة من الفوضى لن يكون قادرًا على التفكير بشكل صحيح.
كان تاي باي يون شنغ غير قادر على الاهتمام بالعالم الخارجي منذ فترة طويلة، لكنه لم ينس تهديده الخارجي.
عندما يصعد سيد الغو إلى خالد، سيكون هناك تشي سماء وأرض لا نهاية لهما، واستخدام ديدان القو في مثل هذه البيئة من شأنه أن يتسبب في رد فعل عنيف.
أجبره هذا الوضع الرهيب على خفض خسائره بشكل حاسم.
تشققت الأرض التي تشكلت حديثًا، مع خروج الحمم البركانية منها ، كان الدخان كثيفًا مثل الأشجار حيث ذبلت المناطق المحيطة.
“إن التعزيزات من مبنى يانغ الحقيقي محدودة ، وقد تتوقف في أي وقت. أستطيع أن أفعل هذا فقط … مع الرجل كما كان من قبل الخالد في حوزتي، طالما لدي الوقت ، هناك أمل! قطع، قطع!”
الآن، سقطت إرادة الشمس العملاقة في ورطة صعبة.
صاح تاي باي يون شنغ في قلبه.
ولكن الشيء المهم أنه كان لهذه الكرات البرقية تأثيرات خاصة.
تخلّى عن جزء من فتحته الخالدة ، حيث بدأت السماء تتفتت.
قو تحويل الكارثة لم يكن استثناءًا.
كانت الأرض المباركة هي أساس وقاعدة الغو الخالد، وكان قطع الأرض المباركة مثل تشويه الذات، فقد يقلل من قوته وإمكاناته.
صرخ الشمس العملاقة بغضب.
لكن تاي باي يون شنغ لم يكن لديه خيار آخر.
غو المشهد كما كان من قبل الشبيه بالخنفساء خفقت أجنحتها على الفور ، وحلقت بعيدًا مثل ومضة برق.
تمامًا مثلما نجا فانغ يوان من الكارثة الأرضية سابقا في الأرض المباركة لهو الخالدة، حيث أنه من أجل التخلص من ظل البرق الأزرق الساحر، تخلص من جزء من الأرض المباركة، كان على تاي باي يون شنغ أيضًا تقديم مثل هذه التضحية!
في مثل هذه البيئة ، عندما كانت تشي السماء والأرض تتفشى ، فإن استخدام أي دودة قو سيخلق رد فعل عنيفًا بشكل كبير.
تم قطع سماء الأرض المباركة طبقة تلو الأخرى.
جاءت المساعدة من مبنى يانغ الحقيقي مرة أخرى ، مما وفر لتاي باي يون شنغ مساحة للتنفس.
جنبا إلى جنب مع سحب المحنة السميكة ، تم طردهم جميعا من جسده.
هسه -!
خارج جسده ، كانت الأرض المباركة الإمبراطورية، فرح طاووس يشم الصقيع لأنه التهم هذه الأجزاء من الأرض المباركة، لزيادة قوته.
فجأة ، اهتز جسده ، مما أدى إلى توقف حركته تمامًا.
صرخ الشمس العملاقة بغضب.
قو المشهد كما كان من قبل الخالد، لم يكن هدفه ، بل كان مفاجأة إضافية.
كان يحاول حماية حياة تاي باي يون شينغ ، لكن الأخير كان الآن يغذي قوة عدوه!
كان قو تحويل الكارثة الخالد واحدا من الأجزاء الأساسية لمبنى يانغ الحقيقي ، لا يجب أن يتلف!
كان على إرادة الشمس العملاقة أن تحميه، لأنه إذا مات تاي باي يون شنغ، فإن فتحته سيتم التهامها من قبل الأرض المباركة الإمبراطورية وستزيد قوة روح الأرض.
جنبا إلى جنب مع سحب المحنة السميكة ، تم طردهم جميعا من جسده.
الأهم من ذلك ، أن قو تحويل الكارثة الخالد كان بالفعل مليئًا بالتصدعات، إذا عزز تاي باي يون شنغ الآن ، فقد يتلف الغو من رد الفعل.
ابتلع تاي باي يون شنغ لعابه، وشعر ببعض الخوف المستمر.
كان قو تحويل الكارثة الخالد واحدا من الأجزاء الأساسية لمبنى يانغ الحقيقي ، لا يجب أن يتلف!
كانت الأرض المباركة هي أساس وقاعدة الغو الخالد، وكان قطع الأرض المباركة مثل تشويه الذات، فقد يقلل من قوته وإمكاناته.
ولكن إذا مات تاي باي يون شنغ، فسيكون ذلك أيضًا غير ملائم لإرادة الشمس العملاقة.
فجأة ، اهتز جسده ، مما أدى إلى توقف حركته تمامًا.
الآن، سقطت إرادة الشمس العملاقة في ورطة صعبة.
الآن في قلب الأرض المباركة، تحول ‘الرجل كما كان من قبل’ إلى شرنقة ضخمة ، لكن الشقوق بدأت تتطور عليه. كان ضوء قوس قزح المبهر يتسرب من الشقوق.
******************
كان تاي باي يون شنغ غير قادر على الاهتمام بالعالم الخارجي منذ فترة طويلة، لكنه لم ينس تهديده الخارجي.
نهاية الفصل …
“كانت قريبة جدًا ، على الرغم من أنني أصبحت سيد غو خالدا، ليس لدي أي دفاعات علي ، إذا تعرضت لضربة البرق الفوضوية ، فسوف أصاب بجروح بالغة، والعواقب قد لا يمكن تصورها!”
ترجمة : Ismail
الأشخاص الذين كانوا يشاهدون تاي باي يون شنغ يصعد إلى العالم الخالد لديهم تغييرات في حظهم أيضًا.
تدقيق : Drake Hale
لكن تهديده الداخلي لا يزال قائما.
“إذا لم يكن لحقيقة أن لدي جوهر العنب الأخضر الخالد ، ويمكن أن أنفقه لتشكيل جوهر بدائي لا نهاية له ، فإن سرعة الطيران المجنونة هذه كانت ستستنزف فتحتي منذ فترة طويلة.” كان تاي باي يون شنغ يتنفس بقوة ، وشعره في حالة فوضى وكان جسده يشعر بالضعف، الوضع أصبح أكثر خطورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
