مفتاح النصر و الهزيمة
عندما يتقدم سيد القو إلى الخالد ، ستتحول فتحته إلى فتحة خالدة.
شعر الجميع بسعادة غامرة لمعرفة أن تاي باي يون شينغ كان سيد تحليق!
الفتحة الخالدة هي تطور نوعي للفتحة ، فهي مثل إنشاء عالم صغير جديد تمامًا.
“كرات البرق الفوضوية ، دخان التقييد!” عبس فانغ يوان قليلا.
فتحات القو الخالدة من المرتبة السادسة والسابعة كانت تعرف باسم “الأراضي المباركة”. فتحات القو الخالدة من المرتبة الثامنة والتاسعة كانت تسمى “مغارة سماوية”.
جازف !
إذا ترك أسياد القو الخالدون الهوس العالق ورائهم عند موتهم ، فسوف يتحد مع القوة السماوية داخل الفتحة الخالدة ويصبح روح الأرض.
“إذا اتصلت بدخان التقييد ، فسوف أنتهي! أوه لا ، تتشكل المحنة السماوي والكارثة الأرضية في فتحي الخالدة أيضًا ، علاوة على أنني فقدت قوتي الدفاعية بالفعل!” كان تاي باي يون شينغ ينخر أسنانه ، وكانت نظرته مشرقة بالحسم.
كل فتحة خالدة فريدة من نوعها ، وهي جزء من جسم القو الخالد. في بعض النواحي ، حتى لو مات القو الخالد ، فإن روح الأرض والفتحة الخالدة التي يتركونها وراءهم يمكن اعتبارها شكلًا غريبًا لإطالة عمرهم.
“الأرض الإمبراطورية المباركة تتعرض حاليًا لتغييرات العالم الخارجي ، وهذا أمر لا يصدق ، وهذا لم يحدث في الماضي !!”
بالتحديد لأن روح الأرض تتكون من هوس (فكر)، فهي جامدة وليست مرنة.
لقد فهم تاي باي يون شينغ الوضع واتخاذ القرار الأفضل.
في التاريخ ، كانت هناك العديد من هذه الحالات. على سبيل المثال ، إذا أسقط قو خالد بقوة أرضًا مباركة ، لكنه لم يستوفي الشروط ليصبح المالك ، فإن روح الأرض سترفضه ، في النهاية ، قد تنفجر روح الأرض بشكل مباشر ، مما يتسبب في ضياع جهود القو الخالد.
تشكل عدد لا يحصى من صواعق البرق الأرجوانية إلى كرات البرق.
أغلقت إرادة الشمس العملاقة بقوة الأرض الإمبراطورية المباركة لطاووس يشم الصقيع ، وقد تراكم هذا الغضب مئات الآلاف من السنين في هذا الأخير. الآن بعد أن أراد مواصلة ختمه ، تم إشعال قلب طاووس يشم الصقيع الحازم أخيرًا.
تشكل عدد لا يحصى من صواعق البرق الأرجوانية إلى كرات البرق.
“ما الذي يجري؟”
إذا ترك أسياد القو الخالدون الهوس العالق ورائهم عند موتهم ، فسوف يتحد مع القوة السماوية داخل الفتحة الخالدة ويصبح روح الأرض.
“تسبب صعود اللورد تاي باي يون شينغ الخالد في إحداث ثغرة في الأرض المباركة؟”
“هذا ، ما الذي يحدث؟ لماذا لا تزال هناك محن سماوية وكوارث أرضية ؟! ألم تكن قد انتهت بالفعل؟” برؤية هذا ، كانت عيون يي لوي سانغ مفتوحة على مصراعيها في صدمة.
“الأرض الإمبراطورية المباركة تتعرض حاليًا لتغييرات العالم الخارجي ، وهذا أمر لا يصدق ، وهذا لم يحدث في الماضي !!”
“هذا يختلف عما هو موجود في السجلات. هناك شيء غريب يحدث مع تاي باي يون شينغ ، لماذا هناك محنتان سماويتان وكوارث أرضية على التوالي؟” كان هاي لو لان مرتبكا للغاية أيضًا.
“هذا سيء ، لدي شعور سيئ للغاية. هل تعتقد أن الأرض المباركة سوف تدمر؟”
استمرت كرات البرق في الانفجار ، لكنها لم تؤثر على تاي باي يون شينغ على الإطلاق.
في الأرض المباركة ، كان الجميع يصرخ في خوف ، وكانوا يشعرون بالذعر وانتشرت شكوكهم.
“السلف القديم هو حقا يبارك تاي باي يون شنغ ، ضرب من جديد!” وسط صرخات صادمة ، كانت هناك غيرة وحسد أيضًا.
في السماء ، تشكلت شقوق لا تعد ولا تحصى. سماء الأرض المباركة ، التي كانت فضية وذهبية ، لديها الكثير من الشقوق الآن ، من هذه الشقوق ، يمكن للمرء أن يرى السماء المرصعة بالنجوم في السهول الشمالية.
هبت الرياح العاتية علي هذا الرجل العجوز بينما يتطاير شعره إلي الخلف ، ليظهر سلوكاً غير مقيد.
كانت نظرة فانغ يوان هادئة كما كانت من قبل.
بام بام بام …
“إن الأرض الإمبراطورية المبارك لن تدمر نفسها بسهولة”. تمتم في قلبه ، فيما يتعلق بهذا كان واثقًا للغاية.
لم يستطع فانغ يوان سوى الشعور ببعض القلق.
في التاريخ ، كانت هناك حالات كثيرة من الانتحار لروح الأرض ، وتدمير الأرض المباركة معهم ، ولكن هذا لن يحدث هنا.
في الوقت نفسه ، كان دخان التقييد يندفع ، ويصعد نحو تاي باي يون شنغ.
كان هذا ترتيب الموقر الخالد الشمس العملاقة ، كيف يمكن كسره بسهولة؟ كان هذا العمل الشاق من عمل قو خالد في المرتبة التاسعة ، وقد غطت هذه البنية منطقة السهول الشمالية بأكملها!
هناك ، جلس فانغ يوان على ظهر ملك الذئب اللازورد ، مراقبًا تاي باي يون شنغ عن كثب.
كان مبنى يانغ الحقيقي أكبر عقبة.
ما الفوائد التي ستجنيها روح الأرض من قتله؟
“إذا كان هذا في الماضي ، فكيف يمكن لروح الأرض أن تتسبب في مثل هذه المشاكل؟ باستثناء أنه الآن ، استيقظت إرادة الشمس العملاقة للتو ، فقد تفاجأت واضطرت إلى إضاعة الوقت لحل هذه الفوضى. وفي الوقت نفسه ، فإن الختم الذي سجن روح الأرض قد ضعف بشكل كبير بسبب قو عصيدة الطين الخالد ، وهذا سمح لروح الأرض بالنضال بعنف شديد “.
على جبل تيان تي في ذلك الوقت ، تخلص فانغ يوان من جزء من أرض هو الخالدة المباركة ، والتي تم الاستيلاء عليها بسرعة من قبل القو الخالدين الآخرين. ابتلاع الفتحات الخالدة الأخرى وتقوية الفتحة الخالدة الخاصة ، كان هناك الكثير للاستفادة منه.
في تحليله ، لم يستطع فانغ يوان إلا الثناء داخليًا على قرار وأساليب إرادة الشمس العملاقة.
في التاريخ ، كانت هناك حالات كثيرة من الانتحار لروح الأرض ، وتدمير الأرض المباركة معهم ، ولكن هذا لن يحدث هنا.
لقد استخدمت قطعة الشطرنج تاي باي يون شينغ ، وبأساليبها المحدودة ، تمكنا من القتال لوقت ثمين والسماح لمقاييس النصر بالميل نحو جانبها.
“مذهل! أي مستوى من التحليق هو هذا!”
“ومع ذلك ، على الرغم من أن روح الأرض لا تستطيع تدمير نفسها ، فإنها لا تزال قادرة على القيام بأبسط شيء مثل امتصاص تشي السماء والأرض الخاصة بها”.
بالتفكير في ذلك ، وجه فانغ يوان نظرته نحو تاي باي يون شينغ.
فتحات القو الخالدة من المرتبة السادسة والسابعة كانت تعرف باسم “الأراضي المباركة”. فتحات القو الخالدة من المرتبة الثامنة والتاسعة كانت تسمى “مغارة سماوية”.
فوق رأس تاي باي يون شينغ ، تشكلت سحابة المحنة المتناثرة مرة أخرى ، وبدأ غبار الكارثة على الأرض ينتشر أيضًا.
“كرات البرق الفوضوية ، دخان التقييد!” عبس فانغ يوان قليلا.
تدفقت كميات كبيرة من تشي السماء وتشي الأرض ، كانوا على وشك تشكيل المحنة السماوية الجديدة والكارثة الأرضية!
قد يبدو دخان التقييد غير ضار دون أي قوة هجومية ويمكن أن يحاصر الأعداء فقط ، لكنه يحمل تهديدًا أكبر بكثير من كرات البرق الفوضوية.
“هذا ، ما الذي يحدث؟ لماذا لا تزال هناك محن سماوية وكوارث أرضية ؟! ألم تكن قد انتهت بالفعل؟” برؤية هذا ، كانت عيون يي لوي سانغ مفتوحة على مصراعيها في صدمة.
“هذا ، ما الذي يحدث؟ لماذا لا تزال هناك محن سماوية وكوارث أرضية ؟! ألم تكن قد انتهت بالفعل؟” برؤية هذا ، كانت عيون يي لوي سانغ مفتوحة على مصراعيها في صدمة.
“هذا يختلف عما هو موجود في السجلات. هناك شيء غريب يحدث مع تاي باي يون شينغ ، لماذا هناك محنتان سماويتان وكوارث أرضية على التوالي؟” كان هاي لو لان مرتبكا للغاية أيضًا.
كان تاي باي يون شينغ سيدا قويًا في العلاج ، هذه السنوات عندما كان يتجول في السهول الشمالية ، واجه العديد من المخاطر. يجب أن يمتلك قدرة سرية من أجل البقاء حتى الآن.
حتى أنهم لم يكن لديهم فكرة ، ناهيك عن الآخرين.
ارتفع اللهب ، تم تشكيل العديد من آثار دخان التقييد أثناء اندفاعها.
بالنظر إلى المحنة السماوية المهيبة والكارثة الأرضية التي تشكلت مرة أخرى ، فقد الكثير من الناس للكلمات لأنهم شعروا بالقلق الشديد بشأن وضع تاي باي يون شينغ.
“ومع ذلك ، على الرغم من أن روح الأرض لا تستطيع تدمير نفسها ، فإنها لا تزال قادرة على القيام بأبسط شيء مثل امتصاص تشي السماء والأرض الخاصة بها”.
كان تعبير تاي باي يون شينغ شاحبا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في تحليله ، لم يستطع فانغ يوان إلا الثناء داخليًا على قرار وأساليب إرادة الشمس العملاقة.
“لماذا لا يزال هناك محنة سماوية تتشكل ؟! لم يذكر ميراثي أن هذا سيحدث!” كان مصدومًا وغاضبًا.
لقد استخدمت قطعة الشطرنج تاي باي يون شينغ ، وبأساليبها المحدودة ، تمكنا من القتال لوقت ثمين والسماح لمقاييس النصر بالميل نحو جانبها.
لأنه ليس فقط في الخارج ، في نفس الوقت ، كانت الفتحة الخالدة داخل جسده تشكل أيضًا محنة سماوية وكارثة أرضية أخرى!
“هذا سيء ، لدي شعور سيئ للغاية. هل تعتقد أن الأرض المباركة سوف تدمر؟”
عندما يصبح القو الفاني قو خالد ، يصبح الأمر مثل تقدم سيد القو الفاني ليصبح خالدًا ، إنها عملية خطيرة لإجراء تغيير نوعي يتحدى السماء. عندما يتم تحسين دودة القو إلى دودة قو خالدة ، ستحتاج إلى تدخل تشي السماء والأرض ، وبهذه الطريقة ، ستتشكل المحن السماوية والكوارث الأرضية.
كان تاي باي يون شينغ سيدا قويًا في العلاج ، هذه السنوات عندما كان يتجول في السهول الشمالية ، واجه العديد من المخاطر. يجب أن يمتلك قدرة سرية من أجل البقاء حتى الآن.
نظرًا لأنه يواجه مشاكل داخلية وخارجية على حدٍ سواء ، لم يتمكن تاي باي يون شينغ من التقدم أو التراجع ، ولم يتمكن من معالجة مشكلة واحدة أثناء تجاهل الآخرى ، كان وضعه مقلقًا للغاية!
كان مبنى يانغ الحقيقي أكبر عقبة.
استخدم فانغ يوان قة عصيدة الطين الخالدة لإيقاظ روح الأرض.
“ما الذي يجري؟”
أصبح صعود تاي باي يون شينغ الخالد قطعة شطرنج حاسمة في القتال بين روح الأرض وإرادة الشمس العملاقة.
“لقد خبأ نفسه بعمق ، اكتشف الآن فقط …”
هذا الصعود الخالد قد خرج بالفعل عن سيطرته.
في السماء ، كانت الغيوم المظلمة تهتز حيث كان البرق والرعد يتصاعدان.
بخلاف فانغ يوان ، بقي الجميع في الظلام ، ولم يكونوا على علم بالحقيقة.
في السماء ، كانت الغيوم المظلمة تهتز حيث كان البرق والرعد يتصاعدان.
عرف فانغ يوان فقط نية روح الأرض!
لم يستطع فانغ يوان سوى الشعور ببعض القلق.
في سباق مع الزمن ، لم تستطع روح الأرض التنافس مع إرادة الشمس العملاقة ، وبالتالي فقد لفتت انتباهها إلى تاي باي يون شينغ.
طار يسارًا ويمينًا ، محاولًا العثور على فرصة للنجاة في وابل من الهجمات ، كانت سرعة حركته سريعة في بعض الأحيان وبطيئة في الآخرى ، وكان لديه سيطرة كبيرة على الوضع!
تم إنشاء تشي السماء وتشي الأرض بالتضحية بأساس روح الأرض. كان قصده تشكيل المحنة السماوية والكارثة الأرضية التي من شأنها أن تدمر تاي باي يون شينغ.
“تسبب صعود اللورد تاي باي يون شينغ الخالد في إحداث ثغرة في الأرض المباركة؟”
ما الفوائد التي ستجنيها روح الأرض من قتله؟
هناك ، جلس فانغ يوان على ظهر ملك الذئب اللازورد ، مراقبًا تاي باي يون شنغ عن كثب.
هذا قد ينطوي على التهام الفتحة الخالدة.
على الأرض ، استقر غبار الكارثة ، وكشف الأرض العارية.
لم يكن من السهل التهام الفتحات الفانية ودمجها ، ولكن بعد التقدم إلى خالد ، كانت الفتحة الخالدة عالمًا صغيرًا. بين العوالم ، يمكن التهامهم واستيعابهم ، كانت هناك فوائد كبيرة لـ القو الخالدين.
طارت كرات البرق الفوضوية في الهواء ، لتنبعث منها ضوضاء غريبة وقاسية. بدوا مثل امرأة تصرخ وتبكي في نفس الوقت ، كانت مؤلمة جدا للأذان.
على جبل تيان تي في ذلك الوقت ، تخلص فانغ يوان من جزء من أرض هو الخالدة المباركة ، والتي تم الاستيلاء عليها بسرعة من قبل القو الخالدين الآخرين. ابتلاع الفتحات الخالدة الأخرى وتقوية الفتحة الخالدة الخاصة ، كان هناك الكثير للاستفادة منه.
في التاريخ ، كانت هناك العديد من هذه الحالات. على سبيل المثال ، إذا أسقط قو خالد بقوة أرضًا مباركة ، لكنه لم يستوفي الشروط ليصبح المالك ، فإن روح الأرض سترفضه ، في النهاية ، قد تنفجر روح الأرض بشكل مباشر ، مما يتسبب في ضياع جهود القو الخالد.
إذا دمرت روح الأرض تاي باي يون شينغ ، بعد وفاته ، ستبقى فتحته الخالدة. ثم يتم استيعابها والتهامها من قبل الأرض المباركة.
********
بعد التهام الفتحة ، سترتفع أسس الأرض المباركة ، وستصبح روح الأرض أقوى بكثير. سيكون هذا بمثابة مساعدة كبيرة لكسر ختم الشمس العملاقة.
كما تألقت عيون فانغ يوان.
في السماء ، كانت الغيوم المظلمة تهتز حيث كان البرق والرعد يتصاعدان.
“إذا كان هذا في الماضي ، فكيف يمكن لروح الأرض أن تتسبب في مثل هذه المشاكل؟ باستثناء أنه الآن ، استيقظت إرادة الشمس العملاقة للتو ، فقد تفاجأت واضطرت إلى إضاعة الوقت لحل هذه الفوضى. وفي الوقت نفسه ، فإن الختم الذي سجن روح الأرض قد ضعف بشكل كبير بسبب قو عصيدة الطين الخالد ، وهذا سمح لروح الأرض بالنضال بعنف شديد “.
تشكل عدد لا يحصى من صواعق البرق الأرجوانية إلى كرات البرق.
هذا الصعود الخالد قد خرج بالفعل عن سيطرته.
على الأرض ، استقر غبار الكارثة ، وكشف الأرض العارية.
“إذا كان هذا في الماضي ، فكيف يمكن لروح الأرض أن تتسبب في مثل هذه المشاكل؟ باستثناء أنه الآن ، استيقظت إرادة الشمس العملاقة للتو ، فقد تفاجأت واضطرت إلى إضاعة الوقت لحل هذه الفوضى. وفي الوقت نفسه ، فإن الختم الذي سجن روح الأرض قد ضعف بشكل كبير بسبب قو عصيدة الطين الخالد ، وهذا سمح لروح الأرض بالنضال بعنف شديد “.
تم تشكيل صدع على الأرض ، كان عرضه مئات الأمتار ، انكشف اللهب الأحمر الساخن من الداخل ، كان يشبه وحشًا مقفرًا يفتح فمه المتعطش للدماء.
القو الخالد – تحويل الكارثة!
ارتفع اللهب ، تم تشكيل العديد من آثار دخان التقييد أثناء اندفاعها.
طار يسارًا ويمينًا ، محاولًا العثور على فرصة للنجاة في وابل من الهجمات ، كانت سرعة حركته سريعة في بعض الأحيان وبطيئة في الآخرى ، وكان لديه سيطرة كبيرة على الوضع!
“كرات البرق الفوضوية ، دخان التقييد!” عبس فانغ يوان قليلا.
جازف !
لم يكن لكرات البرق الفوضوية قوة كبيرة فحسب ، بل يمكنها أيضًا أن تدمر عقل وإرادة سيد القو ، مما يؤدي إلى تأثير فوضوي. يمكن للدخان المقيد أن يحمي البيئة ، طالما أن سيد القو محاصر في الداخل ، سيفقدون حواسهم الخمسة ، مثل الوقوع في متاهة أو هاوية ، لن يكونوا قادرين على التحرك بحرية.
“كما هو متوقع ، ضرب ثانية”. تنهد فانغ يوان داخليا ، تاي باي يون شين أصبح بالفعل عاملا حاسما في المسابقة بين روح الأرض وإرادة الشمس العملاقة ، أرادت روح الأرض أن تؤذيه ، بينما أرادت إرادة الشمس العملاقة حمايته!
لم تكن كرات البرق الفوضوية سريعة ، ولكن مع القمع الناتج عن دخان التقييد ، كانوا شركاء مثاليين ويمكن أن يطلقوا أكبر تأثير!
“لقد خبأ نفسه بعمق ، اكتشف الآن فقط …”
لم يستطع فانغ يوان سوى الشعور ببعض القلق.
كان تاي باي يون شينغ سيدا قويًا في العلاج ، هذه السنوات عندما كان يتجول في السهول الشمالية ، واجه العديد من المخاطر. يجب أن يمتلك قدرة سرية من أجل البقاء حتى الآن.
فشل تاي باي يون شينغ لم يكن ما أراد فانغ يوان رؤيته.
أغلقت إرادة الشمس العملاقة بقوة الأرض الإمبراطورية المباركة لطاووس يشم الصقيع ، وقد تراكم هذا الغضب مئات الآلاف من السنين في هذا الأخير. الآن بعد أن أراد مواصلة ختمه ، تم إشعال قلب طاووس يشم الصقيع الحازم أخيرًا.
ممسكًا برمز المالك الزجاجي في يده ، شد فانغ يوان قبضته عندما أصبحت عينه مظلمة: “لا أزال ضعيفا جدًا ، ضعيفا جدًا! مع قوتي الحالية ، أنا متأثر جدًا بالظروف …”
بام بام بام …
عواء ، عواء ، عواء!
إذا دمرت روح الأرض تاي باي يون شينغ ، بعد وفاته ، ستبقى فتحته الخالدة. ثم يتم استيعابها والتهامها من قبل الأرض المباركة.
طارت كرات البرق الفوضوية في الهواء ، لتنبعث منها ضوضاء غريبة وقاسية. بدوا مثل امرأة تصرخ وتبكي في نفس الوقت ، كانت مؤلمة جدا للأذان.
“كرات البرق الفوضوية ، دخان التقييد!” عبس فانغ يوان قليلا.
في الوقت نفسه ، كان دخان التقييد يندفع ، ويصعد نحو تاي باي يون شنغ.
بخلاف فانغ يوان ، بقي الجميع في الظلام ، ولم يكونوا على علم بالحقيقة.
أصبح تعبير تاي باي يون شينغ شاحبًا.
هبت الرياح العاتية علي هذا الرجل العجوز بينما يتطاير شعره إلي الخلف ، ليظهر سلوكاً غير مقيد.
غيرت كرات البرق الفوضوية اتجاهاتها بشكل عشوائي ، وأحيانًا كانت تتحرك يمينًا ، وأحيانًا إلى يسارا ، وكان من الصعب تفاديها. علاوة على ذلك ، كانت هناك آثار لتقييد الدخان من حوله ، كما لو كان في وسط غابة قديمة.
“إذا كان هذا في الماضي ، فكيف يمكن لروح الأرض أن تتسبب في مثل هذه المشاكل؟ باستثناء أنه الآن ، استيقظت إرادة الشمس العملاقة للتو ، فقد تفاجأت واضطرت إلى إضاعة الوقت لحل هذه الفوضى. وفي الوقت نفسه ، فإن الختم الذي سجن روح الأرض قد ضعف بشكل كبير بسبب قو عصيدة الطين الخالد ، وهذا سمح لروح الأرض بالنضال بعنف شديد “.
“إذا اتصلت بدخان التقييد ، فسوف أنتهي! أوه لا ، تتشكل المحنة السماوي والكارثة الأرضية في فتحي الخالدة أيضًا ، علاوة على أنني فقدت قوتي الدفاعية بالفعل!” كان تاي باي يون شينغ ينخر أسنانه ، وكانت نظرته مشرقة بالحسم.
بالمقارنة مع تاي باي يون شينغ ، كان تشانغ شان يين الذي كان أصغر سنا بكثير سيد طيران أيضا.
جازف !
“هل تاي باي يون شينغ يبحث عن الموت؟” يي لوي سانغ عابس بشدة.
أعطى جسده ضوءًا ساطعًا ، باستخدام العديد من قو الحركة ، طار جسده في الهواء.
كانت نظرة فانغ يوان هادئة كما كانت من قبل.
هبت الرياح العاتية علي هذا الرجل العجوز بينما يتطاير شعره إلي الخلف ، ليظهر سلوكاً غير مقيد.
“هذا سيء ، لدي شعور سيئ للغاية. هل تعتقد أن الأرض المباركة سوف تدمر؟”
يمكن سماع صرخات مصدومة قادمة من الحشد.
تم إنشاء تشي السماء وتشي الأرض بالتضحية بأساس روح الأرض. كان قصده تشكيل المحنة السماوية والكارثة الأرضية التي من شأنها أن تدمر تاي باي يون شينغ.
اندفع تاي باي يون شينغ نحو غيوم المحنة ، وفوقه ، كان هناك عدد لا يحصى من كرات البرق الفوضوية ، عند النظر من بعيد ، كان مثل فراشة تطير نحو النار.
هبت الرياح العاتية علي هذا الرجل العجوز بينما يتطاير شعره إلي الخلف ، ليظهر سلوكاً غير مقيد.
“هل تاي باي يون شينغ يبحث عن الموت؟” يي لوي سانغ عابس بشدة.
تدفقت كميات كبيرة من تشي السماء وتشي الأرض ، كانوا على وشك تشكيل المحنة السماوية الجديدة والكارثة الأرضية!
“جيد!” ومع ذلك ، أعطى هاي لو لان بعض الثناء.
في التاريخ ، كانت هناك حالات كثيرة من الانتحار لروح الأرض ، وتدمير الأرض المباركة معهم ، ولكن هذا لن يحدث هنا.
كما تألقت عيون فانغ يوان.
استخدم فانغ يوان قة عصيدة الطين الخالدة لإيقاظ روح الأرض.
قد يبدو دخان التقييد غير ضار دون أي قوة هجومية ويمكن أن يحاصر الأعداء فقط ، لكنه يحمل تهديدًا أكبر بكثير من كرات البرق الفوضوية.
كل فتحة خالدة فريدة من نوعها ، وهي جزء من جسم القو الخالد. في بعض النواحي ، حتى لو مات القو الخالد ، فإن روح الأرض والفتحة الخالدة التي يتركونها وراءهم يمكن اعتبارها شكلًا غريبًا لإطالة عمرهم.
لقد فهم تاي باي يون شينغ الوضع واتخاذ القرار الأفضل.
بالتحديد لأن روح الأرض تتكون من هوس (فكر)، فهي جامدة وليست مرنة.
فقط لرؤية ذلك بعد أن اندفع إلى سحابة الرعد ، سقط عدد لا يحصى من كرات البرق مثل الأسماك تسبح في الماء.
هبت الرياح العاتية علي هذا الرجل العجوز بينما يتطاير شعره إلي الخلف ، ليظهر سلوكاً غير مقيد.
بام بام بام …
ارتفع اللهب ، تم تشكيل العديد من آثار دخان التقييد أثناء اندفاعها.
استمرت كرات البرق في الانفجار ، لكنها لم تؤثر على تاي باي يون شينغ على الإطلاق.
كان هذا لأنه في ساحة المعركة ، كان أسياد قو الشفاء هم عادةً أول من يتم استهدافهم ، في كثير من الأحيان لم يتمكنوا من الحصول على الحماية من زملائهم في الفريق. وبالتالي ، يحتاج اسياد قو الشفاء إلى طرق معينة لحماية أنفسهم.
طار يسارًا ويمينًا ، محاولًا العثور على فرصة للنجاة في وابل من الهجمات ، كانت سرعة حركته سريعة في بعض الأحيان وبطيئة في الآخرى ، وكان لديه سيطرة كبيرة على الوضع!
“كرات البرق الفوضوية ، دخان التقييد!” عبس فانغ يوان قليلا.
“مذهل! أي مستوى من التحليق هو هذا!”
“الأرض الإمبراطورية المباركة تتعرض حاليًا لتغييرات العالم الخارجي ، وهذا أمر لا يصدق ، وهذا لم يحدث في الماضي !!”
“أعتقد أن اللورد تاي باي يون شنغ هو في الواقع سيد تحليق(طيران) !!”
في السماء ، تشكلت شقوق لا تعد ولا تحصى. سماء الأرض المباركة ، التي كانت فضية وذهبية ، لديها الكثير من الشقوق الآن ، من هذه الشقوق ، يمكن للمرء أن يرى السماء المرصعة بالنجوم في السهول الشمالية.
“لقد خبأ نفسه بعمق ، اكتشف الآن فقط …”
حتى أنهم لم يكن لديهم فكرة ، ناهيك عن الآخرين.
شعر الجميع بسعادة غامرة لمعرفة أن تاي باي يون شينغ كان سيد تحليق!
غيرت كرات البرق الفوضوية اتجاهاتها بشكل عشوائي ، وأحيانًا كانت تتحرك يمينًا ، وأحيانًا إلى يسارا ، وكان من الصعب تفاديها. علاوة على ذلك ، كانت هناك آثار لتقييد الدخان من حوله ، كما لو كان في وسط غابة قديمة.
“للأعتقاد بأن تاي باي يون شينغ كان ماهرًا في استخدام ديدان القو من مسار السحب”. أشاد يي لوي سانغ ، لم يفاجأ كثيرًا بعرض الطيران.
“هل تاي باي يون شينغ يبحث عن الموت؟” يي لوي سانغ عابس بشدة.
كان تاي باي يون شينغ سيدا قويًا في العلاج ، هذه السنوات عندما كان يتجول في السهول الشمالية ، واجه العديد من المخاطر. يجب أن يمتلك قدرة سرية من أجل البقاء حتى الآن.
كل فتحة خالدة فريدة من نوعها ، وهي جزء من جسم القو الخالد. في بعض النواحي ، حتى لو مات القو الخالد ، فإن روح الأرض والفتحة الخالدة التي يتركونها وراءهم يمكن اعتبارها شكلًا غريبًا لإطالة عمرهم.
في الحقيقة ، كان معظم أسياد القو الشفاء إما ماهرين في الدفاع أو الحركة.
استمرت كرات البرق في الانفجار ، لكنها لم تؤثر على تاي باي يون شينغ على الإطلاق.
عندما تم رعاية أسياد القو هؤلاء ، تم تدريبهم بشكل خاص بهذه الطريقة.
“كما هو متوقع ، ضرب ثانية”. تنهد فانغ يوان داخليا ، تاي باي يون شين أصبح بالفعل عاملا حاسما في المسابقة بين روح الأرض وإرادة الشمس العملاقة ، أرادت روح الأرض أن تؤذيه ، بينما أرادت إرادة الشمس العملاقة حمايته!
كان هذا لأنه في ساحة المعركة ، كان أسياد قو الشفاء هم عادةً أول من يتم استهدافهم ، في كثير من الأحيان لم يتمكنوا من الحصول على الحماية من زملائهم في الفريق. وبالتالي ، يحتاج اسياد قو الشفاء إلى طرق معينة لحماية أنفسهم.
“أعتقد أن اللورد تاي باي يون شنغ هو في الواقع سيد تحليق(طيران) !!”
“بصفته القائد رقم واحد بين أسياد قو الشفاء في السهول الشمالية ، فإن تاي باي يون شينغ ليس ماهرًا في الدفاع ، مع تقدمه في السن ، فلا عجب أن يكون لديه مثل هذا التحليق”. فكر هاي لو لان في ذلك وحول رأسه ، ينظر إلى السماء بعيدًا.
على الأرض ، استقر غبار الكارثة ، وكشف الأرض العارية.
هناك ، جلس فانغ يوان على ظهر ملك الذئب اللازورد ، مراقبًا تاي باي يون شنغ عن كثب.
في السماء ، تشكلت شقوق لا تعد ولا تحصى. سماء الأرض المباركة ، التي كانت فضية وذهبية ، لديها الكثير من الشقوق الآن ، من هذه الشقوق ، يمكن للمرء أن يرى السماء المرصعة بالنجوم في السهول الشمالية.
بالمقارنة مع تاي باي يون شينغ ، كان تشانغ شان يين الذي كان أصغر سنا بكثير سيد طيران أيضا.
“إن الأرض الإمبراطورية المبارك لن تدمر نفسها بسهولة”. تمتم في قلبه ، فيما يتعلق بهذا كان واثقًا للغاية.
“العصفور الصغير ، أنت تستمتع حقًا.” في مبنى اليانغ الحقيقي ، ضحكت إرادة الشمس العملاقة بدلاً من الهياج.
لم يستطع فانغ يوان سوى الشعور ببعض القلق.
كان مبنى اليانغ الحقيقي يهتز بشكل مكثف ، وكان الشفق يرتعش في السماء عندما أطلق عمود ضخم من الضوء.
أعطى جسده ضوءًا ساطعًا ، باستخدام العديد من قو الحركة ، طار جسده في الهواء.
القو الخالد – تحويل الكارثة!
“السلف القديم هو حقا يبارك تاي باي يون شنغ ، ضرب من جديد!” وسط صرخات صادمة ، كانت هناك غيرة وحسد أيضًا.
أشرق ضوء تحويل الكارثة حول تاي باي يون شينغ ، مخترقًا كرات البرق وقيود الدخان.
تدفقت كميات كبيرة من تشي السماء وتشي الأرض ، كانوا على وشك تشكيل المحنة السماوية الجديدة والكارثة الأرضية!
“السلف القديم هو حقا يبارك تاي باي يون شنغ ، ضرب من جديد!” وسط صرخات صادمة ، كانت هناك غيرة وحسد أيضًا.
ممسكًا برمز المالك الزجاجي في يده ، شد فانغ يوان قبضته عندما أصبحت عينه مظلمة: “لا أزال ضعيفا جدًا ، ضعيفا جدًا! مع قوتي الحالية ، أنا متأثر جدًا بالظروف …”
“هذا غريب للغاية ، تاي باي يون شينغ ليس جزءًا من سلالة الشمس العملاقة ، للاعتقاد أنه يمكن أن يتلقى مثل هذه البركات أيضًا!” شخص ما كان مرتابا.
ترجمة : ورشفآني
“كما هو متوقع ، ضرب ثانية”. تنهد فانغ يوان داخليا ، تاي باي يون شين أصبح بالفعل عاملا حاسما في المسابقة بين روح الأرض وإرادة الشمس العملاقة ، أرادت روح الأرض أن تؤذيه ، بينما أرادت إرادة الشمس العملاقة حمايته!
كان هذا ترتيب الموقر الخالد الشمس العملاقة ، كيف يمكن كسره بسهولة؟ كان هذا العمل الشاق من عمل قو خالد في المرتبة التاسعة ، وقد غطت هذه البنية منطقة السهول الشمالية بأكملها!
********
كل فتحة خالدة فريدة من نوعها ، وهي جزء من جسم القو الخالد. في بعض النواحي ، حتى لو مات القو الخالد ، فإن روح الأرض والفتحة الخالدة التي يتركونها وراءهم يمكن اعتبارها شكلًا غريبًا لإطالة عمرهم.
نهاية الفصل …..
“الأرض الإمبراطورية المباركة تتعرض حاليًا لتغييرات العالم الخارجي ، وهذا أمر لا يصدق ، وهذا لم يحدث في الماضي !!”
ترجمة : ورشفآني
لم يكن لكرات البرق الفوضوية قوة كبيرة فحسب ، بل يمكنها أيضًا أن تدمر عقل وإرادة سيد القو ، مما يؤدي إلى تأثير فوضوي. يمكن للدخان المقيد أن يحمي البيئة ، طالما أن سيد القو محاصر في الداخل ، سيفقدون حواسهم الخمسة ، مثل الوقوع في متاهة أو هاوية ، لن يكونوا قادرين على التحرك بحرية.
تدقيق : Drake Hale
تم إنشاء تشي السماء وتشي الأرض بالتضحية بأساس روح الأرض. كان قصده تشكيل المحنة السماوية والكارثة الأرضية التي من شأنها أن تدمر تاي باي يون شينغ.
“السلف القديم هو حقا يبارك تاي باي يون شنغ ، ضرب من جديد!” وسط صرخات صادمة ، كانت هناك غيرة وحسد أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
