نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-294

يجب معاقبة المجرم!

يجب معاقبة المجرم!

الفصل 294: يجب معاقبة المجرم!

“لقد استفز رجل العشيرة تي بشكل مباشر؟”

قام فانغ يوان برفع الحواجب ونظر إلى المجموعة بنظرة خفيفة.

“لماذا؟” كانت نظرة تي داو كو حادة كالسكين ، حيث قطع بوحشية فانغ يوان. ظهر شعور سيء في ذهنه.

كان لديه بعض الانطباع عن باي تشان لي. العبقري رقم واحد من جيل عشيرة باي ، لقد شربوا معا سابقا.

قام فانغ يوان برفع الحواجب ونظر إلى المجموعة بنظرة خفيفة.

كان أكثر دراية بباي ليان ، فقد رافقته لبعض الوقت مستخدمة فخ العسل. لسوء الحظ ، كيف يمكن أن يهز الجمال قلب فانغ يوان؟ وكانت النتيجة أن فانغ يوان لعب بها في لعبتها الخاصة.

ربما كان فانغ يوان يخمن فقط ورد فعله كشف كل شيء، كان الزعيمان الشابان ميتان، ولم تكن مصداقيتهما عالية.

آخرون مثل باي فنغ ، تي داو كو وما إلى ذلك ، فانغ يوان لم يتعرف عليهم.

هذه لم تكن أراضي عشيرة باي ، فانغ يوان يمتلك رمز الشوكة الأرجواني ، وكان له أيضا قوة مثيرة للإعجاب. سيكون لديهم بالتأكيد ثمن كارثي لدفعه من أجل قتل فانغ يوان. الأهم من ذلك ، إذا قتلوه ، فإن ذلك سيجعل منهم أعداء لعشيرة شانغ!

ومع ذلك ، عرف فانغ يوان هذه المجموعة من الناس ودوافعهم.

سبب رغبة فانغ يوان في زيارة هذا المكان ليس لأنه كان مهتمًا بلحوم الأسد ، ولكن لأن هذا المطعم يتمتع بخلفية قوية ويحتوي على العديد من الغرف السرية الخاصة. كان الكثير من رجال قبيلة شانغ يختارون في كثير من الأحيان غرفة خاصة لشئونهم الخاصة ، ويخفون أسمائهم ولا يشعرون بالقلق من تسرب الأخبار.

كانت هذه هي عائلة ضحاياه السابقين.

كانت هذه الكلمات مثل صاعقة البرق التي ضربت قلوبهم بشدة ، مما تسبب في ارتفاع المد في قلب الشيخ باي فنغ.

“العدالة لها أذرع طويلة ، قو يوي فانغ تشنغ ، لقد ذبحت اثنين من زعماء عشيرة باي الشبان ، لن تفلت من العدالة حتى لو هربت إلى مدينة عشيرة شانغ!”

“يا شيخ العشيرة الأكبر ، هل ما قاله عن جفاف روح الربيع صحيح؟”

“فانغ تشنغ ، الفخ الذي رتبته قتل سيد عشيرة تي الشاب. هذه الكراهية لا يمكن نسيانها على الإطلاق ، أنا ، تي داو كو ، سآخذ رأسك!” تغير تعبير تي داو كو كما أشار إلى أنف فانغ يوان وصرخ.

“أوه ، أنت من عشيرة تي؟ غريب! ليس لدي فكرة عن كيف قتلت السيد الشاب لعشيرتك؟”

اجتذبت الاضطرابات هنا على الفور انتباه المارة القريبين. الذهاب إلى حيث كانت الحشود (التقرعيج) ، كانت الطبيعة البشرية. بدأ المزيد من الناس في الاهتمام.

اسم الأسد اللحم المفروم يحمل معاني عميقة. لم يكن فقط تناول الطعام ، ولكن أيضًا تناول البشر.

“أوه ، أنت من عشيرة تي؟ غريب! ليس لدي فكرة عن كيف قتلت السيد الشاب لعشيرتك؟”

“كيف يمكن هذا ، إذا جف ربيع روح للعشيرة …”

“توقف عن الإنكار! لديك غو أم الرعد المتفحم ، لقد حفرت المنحدر مع نوايا شريرة للغاية. صعدت جماعتي إلى فخك ، وانفجرت جثثهم. لقد كنا نطاردك طوال الطريق ، من كان يمكن أن يكون غيرك أنت؟” يبدو أن عيون تي داو كو كانت تقذف النيران تقريباً ، متمنياً أنه يمكن أن يقطع فانغ يوان على الفور إلى قطع.

قام فانغ يوان برفع الحواجب ونظر إلى المجموعة بنظرة خفيفة.

“هيهيهي.” لقد شعر فانغ يوان بالدهشة للحظة قبل أن يبدأ في الضحك “إذن كان الأمر هكذا ، يبدو أنني فعلت الشيء الصحيح عن طريق حفر تلك المنحدرات. أشكرك على إخباري بهذا الخبر السار وجعلني سعيدًا”.

عشيرة باي تواجه الآن أزمة ربيع الروح الذي يوشك على الجفاف، كانوا في وضع غير مستقر. الآن ، بعد الحصول على ميراث باي غو ، كانت العديد من القوى تتطلع لنهبهم ، إذا استفزت عملاقًا مثل عشيرة شانغ ، فستكون العواقب وخيمة جدًا لدرجة يصعب تخيلها!

“أنت!” افتتح تي داو كو عينيه على مصراعيها ، وكان يشعر بالغضب ، “لقد اعترفت بذلك! كنت أنت من فعلها! جيد ، جيد جدا ، فانغ تشنغ ، أنت ستكون لحما ميتا قريبا. لقد تجرأت على قتل سيد العشيرة الشاب ، لقد صنعت من عشيرة تي عدوا لك!”

كان لديه بعض الانطباع عن باي تشان لي. العبقري رقم واحد من جيل عشيرة باي ، لقد شربوا معا سابقا.

“ماذا في ذلك؟” تجاهل فانغ يوان بكتفيه وقال بسخرية “يا للضحك ، لقد حفرت تلك المنحدرات للتعامل مع قرود تنانير العشب. لكن يا رفاق أنتم صعدتم عليهم ، لا يمكن إلقاء اللوم إلا على أفراد قبيلة تي لعدم حرصهم. علاوة على ذلك ، ما هي الجرائم التي ارتكبتها يا رفاق لتطاردوني؟ أنتم غازلتم الموت فقط، هيهي ، إنه لأمر رائع أنهم ماتوا …”

عشيرة باي تواجه الآن أزمة ربيع الروح الذي يوشك على الجفاف، كانوا في وضع غير مستقر. الآن ، بعد الحصول على ميراث باي غو ، كانت العديد من القوى تتطلع لنهبهم ، إذا استفزت عملاقًا مثل عشيرة شانغ ، فستكون العواقب وخيمة جدًا لدرجة يصعب تخيلها!

كان الناس المحيطين مذهولين.

“همف ، فانغ تشنغ ، لا تعتقد أنك آمن من خلال الاختباء هنا. كنت ترغب في الاعتماد على ساحة المعركة لتصبح شيخ عشيرة شانغ الخارجي؟ في أحلامك! سأقول لك ، طالما أني أنا باي فنغ هنا ، فلن تكون قادرًا على السيطرة على ساحة المعركة!” قال الشيخ باي فنغ بنبرة قاتمة.

“لقد استفز رجل العشيرة تي بشكل مباشر؟”

“لقد كنت أنا من وجد ميراث باي غو ، هل تعتقد أن قبيلة باي لديها فهم للمكان أكثر مني؟ سخيف!”

“لقد جنّ فانغ تشنغ؟ عشيرة تي هي أيضًا واحدة من أمراء الحدود الجنوبية وليست أضعف من عشيرة شانغ.”

من لهجة فانغ يوان ، يبدو أن الزعيمين الشابين لم يموتا …

“قبضت عشيرة تي على أسياد الغو الشياطين من كل مكان ووضعوهم في برج الشيطان الشهير الذي يعتبر عدو المسار الشيطاني. قتل فانغ تشنغ بالفعل السيد الشاب من هذه العشيرة!”

لم يكن مطعم شي زي مجرد مطعم بسيط ، ولكنه كان عبارة عن بيت دعارة فاخر.

“لديه رمز الشوكة الأرجواني ويعرف أنه آمن! طالما بقي في مدينة عشيرة شانغ ، سيكون ضيفًا مميزًا في عشيرة شانغ. حتى لو جاء زعيم عشيرة تي ، فإن اللورد شانغ يان فاي سيحتاج إلى حمايته. إذا لم يكن سيحمي فانغ تشنغ وانتشر الخبر ، فإن ذلك سيعني أن عشيرة شانغ خائفة من عشيرة تي. هيهيهي … ”

تم تشكيل لحوم الأسد ولحوم النمر وجميع أنواع المكونات الثمينة في كرات اللحم وتم حملها على رأس امرأة جميلة.

هدّأت مناقشة الناس المحيطين تي داو كو الذي كان يحترق.

قتلت عشيرة باي ضيفا عزيزا في مدينة عشيرة شانغ ، هيهيهي.

يمتلك فانغ يوان رمزًا أرجوانيًا وكانت زراعته في المرتبة الثالثة ؛ التعامل معه لم يكن سهلا كما كان من قبل.

قتلت عشيرة باي ضيفا عزيزا في مدينة عشيرة شانغ ، هيهيهي.

“همف ، فانغ تشنغ ، لا تعتقد أنك آمن من خلال الاختباء هنا. كنت ترغب في الاعتماد على ساحة المعركة لتصبح شيخ عشيرة شانغ الخارجي؟ في أحلامك! سأقول لك ، طالما أني أنا باي فنغ هنا ، فلن تكون قادرًا على السيطرة على ساحة المعركة!” قال الشيخ باي فنغ بنبرة قاتمة.

“هذا هو وضعي الحالي …”

تلاه تي داو كو على الفور: “فانغ تشنغ ، سوف أتعامل معك في ساحة المعركة. لا مفر لك ، فالجريمة الضخمة التي ارتكبتها يجب أن تحصل مقابلها على عقوبة قاسية!”

سبب رغبة فانغ يوان في زيارة هذا المكان ليس لأنه كان مهتمًا بلحوم الأسد ، ولكن لأن هذا المطعم يتمتع بخلفية قوية ويحتوي على العديد من الغرف السرية الخاصة. كان الكثير من رجال قبيلة شانغ يختارون في كثير من الأحيان غرفة خاصة لشئونهم الخاصة ، ويخفون أسمائهم ولا يشعرون بالقلق من تسرب الأخبار.

“أوه ، يا رفاق تريدون أن توقفوني في ساحة المعركة؟” ومضت عيون فانغ يوان بضوء من البرد.

“أوه ، أنت من عشيرة تي؟ غريب! ليس لدي فكرة عن كيف قتلت السيد الشاب لعشيرتك؟”

لم يكن خائفًا من هؤلاء الأشخاص ، على الرغم من أن باي فينج وتي داو كو وباي تشان لي وباي ليان كانوا جميعهم في المرتبة الثالثة.

تم وضع وليمة أمامهم ، هاجمت رائحة الأطباق الأنوف. ومع ذلك ، فَهم لم يريدوا تناول هذه الأطباق بل تناول فانغ يوان من الغضب المكبوت.

إذا كانوا سيتعاملون معه على ساحة المعركة ، فلن يتمكنوا من إظهار تفوقهم بالأرقام.

اسم الأسد اللحم المفروم يحمل معاني عميقة. لم يكن فقط تناول الطعام ، ولكن أيضًا تناول البشر.

“هذا هو وضعي الحالي …”

Tahtoh

تمتم فانغ يوان داخليًا ثم ضحك فجأة وقال لباي فانغ “حصلت عشيرة باي على ميراث جبل باي غو لكنك ما زلت غير راضٍ وتريد التعامل معي؟ بدوني ، كيف يمكن لكم العثور على الميراث؟ همف ، يبدو أنكم لا تريدون أن تعرفوا مكان وجود السادة الشباب لعشيرتكم.”

تردد باي فنغ ، الأمر يتعلق بالزعيمين الشباب ، وكان عليه أن يكون حذرا حيال ذلك ، وبالتالي نظر إلى تي داو كو.

كشف عيون عشيرة باي فورا عن تعبيرات مندهشة.

شخر تي داو كو وغادر الغرفة السرية بشكل منزعج ، وأغلق الباب.

من لهجة فانغ يوان ، يبدو أن الزعيمين الشابين لم يموتا …

عشيرة باي تواجه الآن أزمة ربيع الروح الذي يوشك على الجفاف، كانوا في وضع غير مستقر. الآن ، بعد الحصول على ميراث باي غو ، كانت العديد من القوى تتطلع لنهبهم ، إذا استفزت عملاقًا مثل عشيرة شانغ ، فستكون العواقب وخيمة جدًا لدرجة يصعب تخيلها!

“فانغ تشنغ ، ماذا تقصد؟” سأل باي فنغ على الفور في حيرة.

كان لديه بعض الانطباع عن باي تشان لي. العبقري رقم واحد من جيل عشيرة باي ، لقد شربوا معا سابقا.

“فانغ تشنغ ، لا تحاول خداعنا بالكذب. لقد بحثنا في كل مكان تقريبًا في أرض الميراث في باي غو ، لكننا لم نعثر على أي أثر لزعيمي العشيرتين الشابين.” صرخ باي ليان ببرود.

تم تشكيل لحوم الأسد ولحوم النمر وجميع أنواع المكونات الثمينة في كرات اللحم وتم حملها على رأس امرأة جميلة.

“لقد كنت أنا من وجد ميراث باي غو ، هل تعتقد أن قبيلة باي لديها فهم للمكان أكثر مني؟ سخيف!”

كان مكان وجود الاثنين من زعماء العشيرة الشباب في غاية الأهمية لأنه يؤثر على مستقبل عشيرة باي.

سخر فانغ يوان واستمر في الازدراء: “لماذا أتراجع أثناء حمل هذين العبئين معي؟ ألا يمكنك التفكير بعقلك؟ خداعك؟ همف ، أنا لا أخاف حتى من عشيرة تي ، فلماذا أخاف من عشيرة باي؟”

“كيف يمكن هذا ، إذا جف ربيع روح للعشيرة …”

“فانغ تشنغ ، إذا كان الزعيمان الصغيران لا يزالان على قيد الحياة ، فسيكون هذا مجرد سوء فهم ، عشيرتنا باي … ليست عشيرة غير معقولة”. اختار باي فنغ كلماته بعناية لإقناع فانغ يوان بالكشف عن مكان الشابين الصغيرين سيدا العشيرة.

“لأن هذه علاقة خاصة بيني وبين عشيرة باي!” كانت نبرة فانغ يوان غير ثابتة “إلى جانبي ، ينبغي أن يكون الجميع من عشيرة باي ، وإلا فإنني أضمن ألا أقول كلمة!”

“أنت تريد أن تعرف؟ هيهيهي، لا بأس. حدث فقط أنني أتضور جوعا ، ماذا إذا دعوتني لوجبة؟ دعنا نذهب إلى مطعم شي زي الأكثر شهرة في المدينة الثالثة.” قال فانغ يوان غير مبال.

كشف عيون عشيرة باي فورا عن تعبيرات مندهشة.

بدا رجال عشيرة باي في بعضهم البعض.

تردد باي فنغ ، الأمر يتعلق بالزعيمين الشباب ، وكان عليه أن يكون حذرا حيال ذلك ، وبالتالي نظر إلى تي داو كو.

كان مكان وجود الاثنين من زعماء العشيرة الشباب في غاية الأهمية لأنه يؤثر على مستقبل عشيرة باي.

لم يكن خائفًا من هؤلاء الأشخاص ، على الرغم من أن باي فينج وتي داو كو وباي تشان لي وباي ليان كانوا جميعهم في المرتبة الثالثة.

على الرغم من أن قبيلة باي تحقد بشدة على فانغ يوان ، صرّ الأكبر باي فنغ أسنانه وأومئ برأسه: “حسنا ، دعنا نذهب إلى هناك!”

“كيف يمكن هذا ، إذا جف ربيع روح للعشيرة …”

لم يكن مطعم شي زي مجرد مطعم بسيط ، ولكنه كان عبارة عن بيت دعارة فاخر.

رفع فانغ يوان فنجانًا من النبيذ وارتشف: “أين؟ بالطبع ، كلاهما ميتان ، يا رفاق أنتم ساذجون حقًا! منذ أن صنعت عدوًا كعشيرة باي ، سأقضي على جميع التهديدات بشكل طبيعي! ”

قدم هذا المطعم نساءً من أراضٍ أجنبية مثل السهول الشمالية والبحار الشرقية والصحراء الغربية ؛ كانت جميع النساء ساحرات ، بعقب ممتلئ وصدر كبير. تخصص هذا المطعم الآخر كان اللحم المفروم للأسد.

قتلت عشيرة باي ضيفا عزيزا في مدينة عشيرة شانغ ، هيهيهي.

تم تشكيل لحوم الأسد ولحوم النمر وجميع أنواع المكونات الثمينة في كرات اللحم وتم حملها على رأس امرأة جميلة.

“أنت تريد أن تعرف؟ هيهيهي، لا بأس. حدث فقط أنني أتضور جوعا ، ماذا إذا دعوتني لوجبة؟ دعنا نذهب إلى مطعم شي زي الأكثر شهرة في المدينة الثالثة.” قال فانغ يوان غير مبال.

اسم الأسد اللحم المفروم يحمل معاني عميقة. لم يكن فقط تناول الطعام ، ولكن أيضًا تناول البشر.

“أنت!” افتتح تي داو كو عينيه على مصراعيها ، وكان يشعر بالغضب ، “لقد اعترفت بذلك! كنت أنت من فعلها! جيد ، جيد جدا ، فانغ تشنغ ، أنت ستكون لحما ميتا قريبا. لقد تجرأت على قتل سيد العشيرة الشاب ، لقد صنعت من عشيرة تي عدوا لك!”

سبب رغبة فانغ يوان في زيارة هذا المكان ليس لأنه كان مهتمًا بلحوم الأسد ، ولكن لأن هذا المطعم يتمتع بخلفية قوية ويحتوي على العديد من الغرف السرية الخاصة. كان الكثير من رجال قبيلة شانغ يختارون في كثير من الأحيان غرفة خاصة لشئونهم الخاصة ، ويخفون أسمائهم ولا يشعرون بالقلق من تسرب الأخبار.

كان مكان وجود الاثنين من زعماء العشيرة الشباب في غاية الأهمية لأنه يؤثر على مستقبل عشيرة باي.

اختار فانغ يوان غرفة سرية وجلس جنبا إلى جنب مع الجميع.

بدا رجال عشيرة باي في بعضهم البعض.

تم وضع وليمة أمامهم ، هاجمت رائحة الأطباق الأنوف. ومع ذلك ، فَهم لم يريدوا تناول هذه الأطباق بل تناول فانغ يوان من الغضب المكبوت.

كان لديه بعض الانطباع عن باي تشان لي. العبقري رقم واحد من جيل عشيرة باي ، لقد شربوا معا سابقا.

“قلها ، أين زعماء العشيرة الشباب؟” سأل باي فنغ بفارغ الصبر في اللحظة التي جلس فيها.

“أنت تريد أن تعرف؟ هيهيهي، لا بأس. حدث فقط أنني أتضور جوعا ، ماذا إذا دعوتني لوجبة؟ دعنا نذهب إلى مطعم شي زي الأكثر شهرة في المدينة الثالثة.” قال فانغ يوان غير مبال.

“قبل أن أخبركم ، أود أن أطلب من أسياد الغو من عشيرة تي البقاء في الخارج للحظة”. حدق فانغ يوان في تي داو كو.

“لقد استفز رجل العشيرة تي بشكل مباشر؟”

“لماذا؟” كانت نظرة تي داو كو حادة كالسكين ، حيث قطع بوحشية فانغ يوان. ظهر شعور سيء في ذهنه.

جلس فانغ يوان بهدوء على مقعده ، ورفع عينيه ونظر إلى الجميع ، ثم قال غير مبال:

“لأن هذه علاقة خاصة بيني وبين عشيرة باي!” كانت نبرة فانغ يوان غير ثابتة “إلى جانبي ، ينبغي أن يكون الجميع من عشيرة باي ، وإلا فإنني أضمن ألا أقول كلمة!”

“ماذا في ذلك؟” تجاهل فانغ يوان بكتفيه وقال بسخرية “يا للضحك ، لقد حفرت تلك المنحدرات للتعامل مع قرود تنانير العشب. لكن يا رفاق أنتم صعدتم عليهم ، لا يمكن إلقاء اللوم إلا على أفراد قبيلة تي لعدم حرصهم. علاوة على ذلك ، ما هي الجرائم التي ارتكبتها يا رفاق لتطاردوني؟ أنتم غازلتم الموت فقط، هيهي ، إنه لأمر رائع أنهم ماتوا …”

تردد باي فنغ ، الأمر يتعلق بالزعيمين الشباب ، وكان عليه أن يكون حذرا حيال ذلك ، وبالتالي نظر إلى تي داو كو.

تم ختم هذه المعلومات من قبل مناصب عشيرة باي الأعلى ، حتى باي تشان لي و باي ليان لم يعرفوها. لكن فانغ يوان كشف السر بلا مبالاة ، كيف لا يمكن أن يخيف باي فنغ؟

شخر تي داو كو وغادر الغرفة السرية بشكل منزعج ، وأغلق الباب.

اسم الأسد اللحم المفروم يحمل معاني عميقة. لم يكن فقط تناول الطعام ، ولكن أيضًا تناول البشر.

تم عزل الصوت في الغرفة السرية من الخارج.

قدم هذا المطعم نساءً من أراضٍ أجنبية مثل السهول الشمالية والبحار الشرقية والصحراء الغربية ؛ كانت جميع النساء ساحرات ، بعقب ممتلئ وصدر كبير. تخصص هذا المطعم الآخر كان اللحم المفروم للأسد.

“قل ، أين الزعيمان الشابان ، لا تفكر في خداعنا! هذه هي مدينة عشيرة شانغ ، وهناك العديد من ديدان القو التي يمكنها التحقق من كلماتك.” باي فنغ طلب بشدة.

كان مكان وجود الاثنين من زعماء العشيرة الشباب في غاية الأهمية لأنه يؤثر على مستقبل عشيرة باي.

رفع فانغ يوان فنجانًا من النبيذ وارتشف: “أين؟ بالطبع ، كلاهما ميتان ، يا رفاق أنتم ساذجون حقًا! منذ أن صنعت عدوًا كعشيرة باي ، سأقضي على جميع التهديدات بشكل طبيعي! ”

“همف ، فانغ تشنغ ، لا تعتقد أنك آمن من خلال الاختباء هنا. كنت ترغب في الاعتماد على ساحة المعركة لتصبح شيخ عشيرة شانغ الخارجي؟ في أحلامك! سأقول لك ، طالما أني أنا باي فنغ هنا ، فلن تكون قادرًا على السيطرة على ساحة المعركة!” قال الشيخ باي فنغ بنبرة قاتمة.

“ماذا!”

“أنت تريد أن تعرف؟ هيهيهي، لا بأس. حدث فقط أنني أتضور جوعا ، ماذا إذا دعوتني لوجبة؟ دعنا نذهب إلى مطعم شي زي الأكثر شهرة في المدينة الثالثة.” قال فانغ يوان غير مبال.

“هل تجرأت على اللعب معنا؟”

قدم هذا المطعم نساءً من أراضٍ أجنبية مثل السهول الشمالية والبحار الشرقية والصحراء الغربية ؛ كانت جميع النساء ساحرات ، بعقب ممتلئ وصدر كبير. تخصص هذا المطعم الآخر كان اللحم المفروم للأسد.

“فانغ تشنغ ، هذه مغازلة للموت!”

على الرغم من أن قبيلة باي تحقد بشدة على فانغ يوان ، صرّ الأكبر باي فنغ أسنانه وأومئ برأسه: “حسنا ، دعنا نذهب إلى هناك!”

وقف رجال عشيرة باي بشراسة ، واستمر غضبهم المشتعل نحو فانغ يوان.

“لماذا؟” كانت نظرة تي داو كو حادة كالسكين ، حيث قطع بوحشية فانغ يوان. ظهر شعور سيء في ذهنه.

كانوا غاضبين بالكامل لكنهم لم يستطيعوا اتخاذ أي إجراءات.

كانت هذه هي عائلة ضحاياه السابقين.

هذه لم تكن أراضي عشيرة باي ، فانغ يوان يمتلك رمز الشوكة الأرجواني ، وكان له أيضا قوة مثيرة للإعجاب. سيكون لديهم بالتأكيد ثمن كارثي لدفعه من أجل قتل فانغ يوان. الأهم من ذلك ، إذا قتلوه ، فإن ذلك سيجعل منهم أعداء لعشيرة شانغ!

سبب رغبة فانغ يوان في زيارة هذا المكان ليس لأنه كان مهتمًا بلحوم الأسد ، ولكن لأن هذا المطعم يتمتع بخلفية قوية ويحتوي على العديد من الغرف السرية الخاصة. كان الكثير من رجال قبيلة شانغ يختارون في كثير من الأحيان غرفة خاصة لشئونهم الخاصة ، ويخفون أسمائهم ولا يشعرون بالقلق من تسرب الأخبار.

قتلت عشيرة باي ضيفا عزيزا في مدينة عشيرة شانغ ، هيهيهي.

كشف عيون عشيرة باي فورا عن تعبيرات مندهشة.

عشيرة باي تواجه الآن أزمة ربيع الروح الذي يوشك على الجفاف، كانوا في وضع غير مستقر. الآن ، بعد الحصول على ميراث باي غو ، كانت العديد من القوى تتطلع لنهبهم ، إذا استفزت عملاقًا مثل عشيرة شانغ ، فستكون العواقب وخيمة جدًا لدرجة يصعب تخيلها!

سبب رغبة فانغ يوان في زيارة هذا المكان ليس لأنه كان مهتمًا بلحوم الأسد ، ولكن لأن هذا المطعم يتمتع بخلفية قوية ويحتوي على العديد من الغرف السرية الخاصة. كان الكثير من رجال قبيلة شانغ يختارون في كثير من الأحيان غرفة خاصة لشئونهم الخاصة ، ويخفون أسمائهم ولا يشعرون بالقلق من تسرب الأخبار.

جلس فانغ يوان بهدوء على مقعده ، ورفع عينيه ونظر إلى الجميع ، ثم قال غير مبال:

“قل ، أين الزعيمان الشابان ، لا تفكر في خداعنا! هذه هي مدينة عشيرة شانغ ، وهناك العديد من ديدان القو التي يمكنها التحقق من كلماتك.” باي فنغ طلب بشدة.

“أنا معجب حقا بكم يا رفاق. يكاد يجف ربيع روح عشيرة باي الخاصة بكم ، وأنتم تواجهون متاعب عميقة ، ومع ذلك لا تزالون يا رفاق لديكم مزاج لقضاء وقت الفراغ والمطاردة وراءي. هيه ، أنتم رائعون حقًا.”

لم يكن خائفًا من هؤلاء الأشخاص ، على الرغم من أن باي فينج وتي داو كو وباي تشان لي وباي ليان كانوا جميعهم في المرتبة الثالثة.

كانت هذه الكلمات مثل صاعقة البرق التي ضربت قلوبهم بشدة ، مما تسبب في ارتفاع المد في قلب الشيخ باي فنغ.

“لقد استفز رجل العشيرة تي بشكل مباشر؟”

لقد شعر بالرعب وهو يتلعثم: “هذا … كيف تعرف هذا؟”

عشيرة باي تواجه الآن أزمة ربيع الروح الذي يوشك على الجفاف، كانوا في وضع غير مستقر. الآن ، بعد الحصول على ميراث باي غو ، كانت العديد من القوى تتطلع لنهبهم ، إذا استفزت عملاقًا مثل عشيرة شانغ ، فستكون العواقب وخيمة جدًا لدرجة يصعب تخيلها!

تم ختم هذه المعلومات من قبل مناصب عشيرة باي الأعلى ، حتى باي تشان لي و باي ليان لم يعرفوها. لكن فانغ يوان كشف السر بلا مبالاة ، كيف لا يمكن أن يخيف باي فنغ؟

رفع فانغ يوان فنجانًا من النبيذ وارتشف: “أين؟ بالطبع ، كلاهما ميتان ، يا رفاق أنتم ساذجون حقًا! منذ أن صنعت عدوًا كعشيرة باي ، سأقضي على جميع التهديدات بشكل طبيعي! ”

“بالطبع كان ذلك من قبل الاثنين من زعماء العشيرة الشباب. قبل أن أقتلهم ، ركعوا وتوسلوا للصفح ، محاولين استخدام هذه المعلومات للحصول على ثقتي ومبادلتهم بحياتهم.” تحدث فانغ يوان عن الهراء ، على أي حال ، لا يقول الموتى حكايات.

“العدالة لها أذرع طويلة ، قو يوي فانغ تشنغ ، لقد ذبحت اثنين من زعماء عشيرة باي الشبان ، لن تفلت من العدالة حتى لو هربت إلى مدينة عشيرة شانغ!”

“غير ممكن! تقتصر معرفة هذه المعلومات فقط على زعيم العشيرة وعدد قليل من كبار السن. الزعيمان الشابان جاهلان حولها، كيف يمكننا أن ندعهما يعرفان ذلك؟!”

“فانغ تشنغ ، ماذا تقصد؟” سأل باي فنغ على الفور في حيرة.

مالت شفاه فانغ يوان: “ربما سمعوا ذلك عندما كانوا يلعبون حول أمهم؟ بعد كل شيء ، والدتهم هي زعيمة عشيرتك. هذه مجرد تفاصيل بسيطة”.

“أنت تريد أن تعرف؟ هيهيهي، لا بأس. حدث فقط أنني أتضور جوعا ، ماذا إذا دعوتني لوجبة؟ دعنا نذهب إلى مطعم شي زي الأكثر شهرة في المدينة الثالثة.” قال فانغ يوان غير مبال.

“يا شيخ العشيرة الأكبر ، هل ما قاله عن جفاف روح الربيع صحيح؟”

“لماذا؟” كانت نظرة تي داو كو حادة كالسكين ، حيث قطع بوحشية فانغ يوان. ظهر شعور سيء في ذهنه.

“كيف يمكن هذا ، إذا جف ربيع روح للعشيرة …”

تم عزل الصوت في الغرفة السرية من الخارج.

باي ليان ، باي تشان لي والآخرون استجوبوا بعضهم بعضاً ، تعبيراتهم كشفت القلق والخوف.

“العدالة لها أذرع طويلة ، قو يوي فانغ تشنغ ، لقد ذبحت اثنين من زعماء عشيرة باي الشبان ، لن تفلت من العدالة حتى لو هربت إلى مدينة عشيرة شانغ!”

كان ربيع الروح أساسًا للعشيرة ، ولم تكن هناك حاجة إلى ذكر أهميته. إذا فقدت العشيرة ربيع روحها ، بغض النظر عن قوتها ، فلن تكون سوى عشب بدون جذور.

“هيهيهي.” لقد شعر فانغ يوان بالدهشة للحظة قبل أن يبدأ في الضحك “إذن كان الأمر هكذا ، يبدو أنني فعلت الشيء الصحيح عن طريق حفر تلك المنحدرات. أشكرك على إخباري بهذا الخبر السار وجعلني سعيدًا”.

عاد باي فنغ على الفور إلى رشده من خلال أسئلتهم وكان يعرف داخليا أنه قد انكشف.

“ماذا في ذلك؟” تجاهل فانغ يوان بكتفيه وقال بسخرية “يا للضحك ، لقد حفرت تلك المنحدرات للتعامل مع قرود تنانير العشب. لكن يا رفاق أنتم صعدتم عليهم ، لا يمكن إلقاء اللوم إلا على أفراد قبيلة تي لعدم حرصهم. علاوة على ذلك ، ما هي الجرائم التي ارتكبتها يا رفاق لتطاردوني؟ أنتم غازلتم الموت فقط، هيهي ، إنه لأمر رائع أنهم ماتوا …”

ربما كان فانغ يوان يخمن فقط ورد فعله كشف كل شيء، كان الزعيمان الشابان ميتان، ولم تكن مصداقيتهما عالية.

كان مكان وجود الاثنين من زعماء العشيرة الشباب في غاية الأهمية لأنه يؤثر على مستقبل عشيرة باي.

شعر باي فنغ بالأسف الشديد وتمنى أن يصفع نفسه. كان غير صبور ولم يستطع إخفاء الأسرار. خلاف ذلك ، عندما كان صغيراً ، لم يكن قد طرده والده من العشيرة لإجباره على تشكيل شخصيته.

“قبضت عشيرة تي على أسياد الغو الشياطين من كل مكان ووضعوهم في برج الشيطان الشهير الذي يعتبر عدو المسار الشيطاني. قتل فانغ تشنغ بالفعل السيد الشاب من هذه العشيرة!”

في هذه السنوات ، كان يحاول أن يغير نفسه أكثر ولكن في النهاية ، لا يستطيع النمر أن يغير لون خطوطه السوداء.

“فانغ تشنغ ، لا تحاول خداعنا بالكذب. لقد بحثنا في كل مكان تقريبًا في أرض الميراث في باي غو ، لكننا لم نعثر على أي أثر لزعيمي العشيرتين الشابين.” صرخ باي ليان ببرود.

ولكن بصراحة ، لا يمكن إلقاء اللوم عليه. ربيع الروح كان مهما للغاية ، وكان باي فنغ يحمل هذا العبء في قلبه. كان الضغط يتراكم مثل بركان وانفجر بسبب جملة واحدة من فانغ يوان.

كان ربيع الروح أساسًا للعشيرة ، ولم تكن هناك حاجة إلى ذكر أهميته. إذا فقدت العشيرة ربيع روحها ، بغض النظر عن قوتها ، فلن تكون سوى عشب بدون جذور.

***************************************************

“قل ، أين الزعيمان الشابان ، لا تفكر في خداعنا! هذه هي مدينة عشيرة شانغ ، وهناك العديد من ديدان القو التي يمكنها التحقق من كلماتك.” باي فنغ طلب بشدة.

Tahtoh

“هيهيهي.” لقد شعر فانغ يوان بالدهشة للحظة قبل أن يبدأ في الضحك “إذن كان الأمر هكذا ، يبدو أنني فعلت الشيء الصحيح عن طريق حفر تلك المنحدرات. أشكرك على إخباري بهذا الخبر السار وجعلني سعيدًا”.

قراءة ممتعة…

قراءة ممتعة…

سخر فانغ يوان واستمر في الازدراء: “لماذا أتراجع أثناء حمل هذين العبئين معي؟ ألا يمكنك التفكير بعقلك؟ خداعك؟ همف ، أنا لا أخاف حتى من عشيرة تي ، فلماذا أخاف من عشيرة باي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط