السماء عمياء
الفصل 293: السماء عمياء
كان هناك احتمال كبير في هذا ، فقد وجدوا العديد من آثار الهياكل العظمية على طول الطريق ، وجميع بقايا القافلة اعتدت عليها جحافل الوحوش.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى مدينة عشيرة شانغ “. تنهد باي فنغ عند النظر إلى جبل المباني.
…
لقد كان شيخًا لعشيرة باي ، وعندما كان شابًا ، كان يتجول على الحدود الجنوبية ، وقد جاء ذات مرة إلى مدينة العشيرة شانغ. لكن في هذه المرة ، كان كبيرا في السن، وكانت المباني جميعًا غير مألوفة له ، وحتى أن هدفه كان إلقاء القبض على أسياد الغو الشيطانيين.
بعد مواجهة هذا العرض المبدئي للسلطة ، دخلت عشيرة باي المدينة الخارجية.
“هل تعتقدون يا رفاق أن هذين الوغدين الشيطانيين اختاروا هذا الاتجاه حقًا؟”
كان غير متأكد في قلبه.
“يجب أن يكون هذا الاتجاه. لقد انقسمنا إلى مجموعات قليلة في المكان الذي هبط فيه الطائر بلا أقدام ، لكن الاتجاهات الأخرى كانت جميعها مسدود.” قال تي داو كو إن هذا المسار فقط ترك آثاره.
سلمت مجموعة باي فنغ المكونة من ستة أفراد ثلاثين حجارة بدائية.
كان غير متأكد في قلبه.
تحول الرجل في منتصف العمر للمغادرة ، واعترف بأن الهزيمة كانت إهانة ، ولكن الظروف أجبرته على ذلك ، بعد أن كان فانغ يوان قويا وقاسيا ، لم ينجو أحد من معارضيه. لم يجرؤ على القتال فقط لإنقاذ حياته.
على الرغم من أن عشيرة تي كانت المحقق الأول في الحدود الجنوبية ، إلا أنه كان سيد غو من النوع المهاجم. علاوة على ذلك ، فإن الحدود الجنوبية بها العديد من الغابات والجبال ، التضاريس المعقدة جعلت من السهل إخفاء الآثار وصعوبة تتبعها.
تغير تعبير حارس المدينة ، وصرخ في باي تشان لي: “ماذا تقول؟ بوابة المدينة محروسة من قبلي ، كيف يمكن أن يكون هناك سيد غو شيطاني يدخل؟ هل تعتقد أنني أعمى؟ هذا افتراء ، أنت تشوه شابًا صالحًا من عشيرة شانغ!”
“ربما مات الاثنان منذ فترة طويلة على طول الطريق ، وأصبحا طعاما للوحوش البرية.” قال أحدهم بتفاؤل.
الفصل 293: السماء عمياء
كان هناك احتمال كبير في هذا ، فقد وجدوا العديد من آثار الهياكل العظمية على طول الطريق ، وجميع بقايا القافلة اعتدت عليها جحافل الوحوش.
“يسيطر؟ هيهي ، سيتعين عليه الانتظار حتى يصعد غو يوي فانغ تشنغ إلى المدينة الداخلية الرابعة.”
“آمل أن يكونوا على قيد الحياة!” صرّ باي تشان لي أسنانه ، فقد قُتل جده باي تشان وون على يد فانغ وباي ، وكان يريد قتلهما بيديه ، لشفاء هذه الكراهية الشديدة في قلبه.
“تشان لي ، لا تكن وقحا.”
“حسنا ، دعنا ندخل المدينة أولا. إذا لم تكن هناك اكتشافات ، فسوف ننفق بعض الأحجار البدائية لإرسال خطاب إلى زعيم العشيرة ، ونرى ما هي الأوامر بعدها.” اتخذ باي فنغ الخطوة الأولى.
“هذا صحيح! هذه فكرة جيدة.” أضاءت عيون باي فنغ ، حيث تم رفع معنوياته.
وصل عدد قليل منهم إلى بوابة المدينة وكانوا يشبهون المسافرين في رحلة طويلة.
مأزق!
من باب الصدفة ، كانت هذه البوابة هي التي مر بها فانغ وباي سابقا.
مثلما كان فانغ يوان يفكر في من سيقترض منه المال ، ظهر شاب وسد طريقه.
“لدخول المدينة ، يتعين على كل شخص دفع عشرة أحجار بدائية”. وقد منعهم حارس المدينة من الدخول.
الفصل 293: السماء عمياء
قام باي فنغ بإخراج رمز كمثرى أصفر ولوح به.
فهو قد ضرب الجبل الضفدع سابقا حتى الموت ،وغو مبادلة الموقع هو الغو الحيوية للي هاو ، وهلك بعد وفاة لي هاو.
نظر الحارس إليه ، وبعد تفتيشه ، قال: “رمز الكمثرى الأصفر يمكن أن يعفي ثلاثة أشخاص من الرسوم”.
“سانغ كونغ يتحكم في غو فراشة السحاب ، وقد ارتفعت قوته في المعركة مرة أخرى ، ويمكنه تقريباً السيطرة على المدينة الداخلية الخامسة”.
سلمت مجموعة باي فنغ المكونة من ستة أفراد ثلاثين حجارة بدائية.
لكن تلك المعركة كان لها الكثير من المتفرجين ، كسب فانغ يوان أكثر من ستة آلاف حجر بدائي.
“الأخ ، هل رأيت الاثنان يدخلان المدينة؟” أشار باي تشان لي إلى مذكرة توقيف على الجدار ، سأل.
الحقيقة هي أن سرعة نموه كانت مخيفة للغاية ، مما أثار الخوف في نفوسهم. لا يمكن السماح له بالنمو بعد الآن!
كانت هذه هي مذكرة توقيف فانغ وباي.
بعد الوصول إلى المدينة الداخلية الرابعة ، سيكون الضغط على فانغ يوان أكبر ، وهو بحاجة إلى مزيد من القوة للتعامل مع الوضع.
لكن سطح مذكرة التوقيف هذه تمت تغطيته بأمر اعتقال جديد ، وتم تغطية نصف المساحة تقريبًا.
بماذا كانوا يشعرون!
كان هذا شائعًا.
بعد قتاله لي هاو ، حصل على ثلاث ديدان قو ، لكنه لم يكتسب الضفدع الجبلي وغو مبادلة الموقع.
في كل مرة ، تظهر أوامر اعتقال جديدة.
كان تي داو كو قد سمع من زعيمة عشيرة باي أن فانغ يوان كان لديه أم الرعد المتفحم.
تغير تعبير حارس المدينة ، وصرخ في باي تشان لي: “ماذا تقول؟ بوابة المدينة محروسة من قبلي ، كيف يمكن أن يكون هناك سيد غو شيطاني يدخل؟ هل تعتقد أنني أعمى؟ هذا افتراء ، أنت تشوه شابًا صالحًا من عشيرة شانغ!”
تجمد تعبير باي تشان لي.
كان هذا الاقتراح جيدا لهم.
اعتذر شيخ العشيرة باي فنغ بسرعة ، في مدينة عشيرة شانغ ، حتى لو كان شيخًا من عشيرة باي ، فقد اضطر إلى خفض رأسه.
الحقيقة هي أن سرعة نموه كانت مخيفة للغاية ، مما أثار الخوف في نفوسهم. لا يمكن السماح له بالنمو بعد الآن!
رأى حارس المدينة زراعة باي فنغ التي كانت من الرتبة الثالثة، ولم يجرؤ على متابعة هذه المسألة أكثر، فقط كان قد تمتم تحت أنفاسه.
“قو يوي فانغ تشنغ ، بعد كل هذه المصاعب ، وجدناك أخيرًا!” بين الحشود ، صرّ باي تشان لي أسنانه ، حيث أنه غاضبًا.
فقط حتى أظهر تي داو كو تعبيرًا غير سعيد ، وعرض هويته: “يكفي ، أسكت. هل تعتقد أن عشيرة تي الخاصة بي لا تعلم ما تقوم به عشيرتك؟”
قبل هذا ، كانوا يخمنون باستمرار إذا كان قد مات تحت جحافل الوحوش وتم هضمه بالفعل.
توقف حارس المدينة عن الكلام.
كان هناك احتمال كبير في هذا ، فقد وجدوا العديد من آثار الهياكل العظمية على طول الطريق ، وجميع بقايا القافلة اعتدت عليها جحافل الوحوش.
بعد مواجهة هذا العرض المبدئي للسلطة ، دخلت عشيرة باي المدينة الخارجية.
“حسنا ، دعنا ندخل المدينة أولا. إذا لم تكن هناك اكتشافات ، فسوف ننفق بعض الأحجار البدائية لإرسال خطاب إلى زعيم العشيرة ، ونرى ما هي الأوامر بعدها.” اتخذ باي فنغ الخطوة الأولى.
“دعونا نحصل على بعض الطعام ، لقد سئمنا جميعًا بعد هذه الأيام القليلة من السفر. نحن بحاجة إلى الراحة ، لن يؤثر ذلك على مهمتنا. أعرف مطعمًا جيدًا في المدينة الداخلية الخامسة ، إنه بجانب ساحة المعركة ، وكان ذلك عندما شاركت في المعارك ، ووصلت إلى المدينة الداخلية الرابعة”.
بعد الوصول إلى المدينة الداخلية الرابعة ، سيكون الضغط على فانغ يوان أكبر ، وهو بحاجة إلى مزيد من القوة للتعامل مع الوضع.
كان هذا الاقتراح جيدا لهم.
تغير تعبير حارس المدينة ، وصرخ في باي تشان لي: “ماذا تقول؟ بوابة المدينة محروسة من قبلي ، كيف يمكن أن يكون هناك سيد غو شيطاني يدخل؟ هل تعتقد أنني أعمى؟ هذا افتراء ، أنت تشوه شابًا صالحًا من عشيرة شانغ!”
وصلت المجموعة إلى المدينة الداخلية الخامسة ، في منطقة المعركة. باي تشان لي ، باي ليان والصغار الآخرون كانوا على الفور مرتبطين بجو منطقة المعركة.
وصلت مجموعة عشيرة باي ، وقاموا بتشكيل شبه دائرة حول فانغ يوان.
وهم يمشون ، سمعوا محادثات الناس المتحمسين.
وصلت المجموعة إلى المدينة الداخلية الخامسة ، في منطقة المعركة. باي تشان لي ، باي ليان والصغار الآخرون كانوا على الفور مرتبطين بجو منطقة المعركة.
“تان جينغ أخيراً انتقم ، وهزم شي نان شنغ. تعهد شي نان شنغ بالانتقام ، وزادت ضغائنهم”.
“استخدم لي ران هذه الأحجار البدائية لشراء ديدان القو ، وبدأ في إظهار قوته في منطقة المعركة. أنا حسود للغاية”.
“سانغ كونغ يتحكم في غو فراشة السحاب ، وقد ارتفعت قوته في المعركة مرة أخرى ، ويمكنه تقريباً السيطرة على المدينة الداخلية الخامسة”.
باستخدام قواعد ساحة المعركة ، حتى لو كان لدى فانغ يوان الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، فلا يمكنها حمايته. حتى لو لم يتمكنوا من قتله ، فإن التخلص من غو الجهد الشامل سيوقف نموه.
“يسيطر؟ هيهي ، سيتعين عليه الانتظار حتى يصعد غو يوي فانغ تشنغ إلى المدينة الداخلية الرابعة.”
“حظه جيد للغاية ، حيث أنقذ الابنة غير الشرعية لزعيم عشيرة شانغ واستلم الرمز المميز للشوكة الأرجواني! في مدينة عشيرة شانغ، لا يمكننا أن نفعل أي شيء له ، فهو محمي من قبل عشيرة شانغ!” صرّت باي ليان أسنانها ، وقد علمت الكثير من المارة.
…
“لدخول المدينة ، يتعين على كل شخص دفع عشرة أحجار بدائية”. وقد منعهم حارس المدينة من الدخول.
“قو يوي فانغ تشنغ!!!”
المشهد الآن ، كان تناقضًا كبيرًا مع توقعاتهم.
حدقت عصابة قبيلة باي بعيون مفتوحة على مصراعيها ، مثلما قد صعقوا بالبرق. توقفوا بسرعة ، وحدقوا في المارة المتحدثين.
الفصل 293: السماء عمياء
بعد ثلاث دقائق.
“ربما مات الاثنان منذ فترة طويلة على طول الطريق ، وأصبحا طعاما للوحوش البرية.” قال أحدهم بتفاؤل.
في ساحة المعركة ، مشى فانغ يوان إلى المسرح. كان خصمه رجلاً في منتصف العمر ، طويل القامة وقاسٍ ، الخصر والكتف السميك ، مع شارب طويل على وجهه ، ويبدو شديد الشدة والعدوانية.
“يجب أن يكون هذا الاتجاه. لقد انقسمنا إلى مجموعات قليلة في المكان الذي هبط فيه الطائر بلا أقدام ، لكن الاتجاهات الأخرى كانت جميعها مسدود.” قال تي داو كو إن هذا المسار فقط ترك آثاره.
دينغ!
“تشان لي ، لا تكن وقحا.”
رن الجرس وبدأت المعركة رسميا.
تحول الرجل في منتصف العمر للمغادرة ، واعترف بأن الهزيمة كانت إهانة ، ولكن الظروف أجبرته على ذلك ، بعد أن كان فانغ يوان قويا وقاسيا ، لم ينجو أحد من معارضيه. لم يجرؤ على القتال فقط لإنقاذ حياته.
“أنا أعترف بالهزيمة!” صاح الرجل في منتصف العمر في الثانية الأولى. لقد كان سريعًا ومباشرًا ، مما تسبب في شعور الجمهور بعدم الرضا.
في هذا الشهر ، أكسبته انتصاراته المتتالية ما يكفي لإرجاع أربعين ألفًا إلى لي ران ولا يزال يوفر مبلغًا صغيرًا من الحجارة البدائية لنفسه.
“مرة أخرى؟”
فهو قد ضرب الجبل الضفدع سابقا حتى الموت ،وغو مبادلة الموقع هو الغو الحيوية للي هاو ، وهلك بعد وفاة لي هاو.
“ألا تشعر بالحرج ، وتعترف بالهزيمة قبل القتال”.
“أربعون ألفا أخرى ، لقد أعطاها له حقًا!”
“الإحراج أفضل من الموت ، في المدينة الداخلية الخامسة بأكملها الآن ، من يجرؤ على القتال ضد فانغ تشنغ؟ غو الجهد الشامل قوي جدا! ”
كان هذا الاقتراح جيدا لهم.
كان الحشد صاخبا كالمعتاد.
رن الجرس وبدأت المعركة رسميا.
انتهت المعركة بمجرد أن بدأت.
“تشان لي!”
أخذ سيد الغو المضيف كلاً من غو كرمة المعلومات وغير المعلومات داخلها قبل إعادته إليه.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى مدينة عشيرة شانغ “. تنهد باي فنغ عند النظر إلى جبل المباني.
تحول الرجل في منتصف العمر للمغادرة ، واعترف بأن الهزيمة كانت إهانة ، ولكن الظروف أجبرته على ذلك ، بعد أن كان فانغ يوان قويا وقاسيا ، لم ينجو أحد من معارضيه. لم يجرؤ على القتال فقط لإنقاذ حياته.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى مدينة عشيرة شانغ “. تنهد باي فنغ عند النظر إلى جبل المباني.
لم يغادر فانغ يوان فوراً ، لكنه أخرج أربعين ألفًا من الحجارة البدائية وسلمها إلى لي ران.
وهم يمشون ، سمعوا محادثات الناس المتحمسين.
هذا تسبب للجميع في خوض المناقشات مرة أخرى.
اعتذر شيخ العشيرة باي فنغ بسرعة ، في مدينة عشيرة شانغ ، حتى لو كان شيخًا من عشيرة باي ، فقد اضطر إلى خفض رأسه.
“أربعون ألفا أخرى ، لقد أعطاها له حقًا!”
بماذا كانوا يشعرون!
“على الرغم من أن قو يوي فانغ تشنغ هذا لا يرحم ، إلا أنه يحتفظ بكلمته. مائتي ألف، وقد سدد معظمها بالفعل. يبقى ثلاثون ألف فقط.”
قبل هذا ، كانوا يخمنون باستمرار إذا كان قد مات تحت جحافل الوحوش وتم هضمه بالفعل.
“استخدم لي ران هذه الأحجار البدائية لشراء ديدان القو ، وبدأ في إظهار قوته في منطقة المعركة. أنا حسود للغاية”.
“ربما مات الاثنان منذ فترة طويلة على طول الطريق ، وأصبحا طعاما للوحوش البرية.” قال أحدهم بتفاؤل.
“رد اللطف بالعطف والكراهية بالإنتقام. من هذا الجانب ، أنا حقًا أحترم قو يوي فانغ تشنغ “.
سلمت مجموعة باي فنغ المكونة من ستة أفراد ثلاثين حجارة بدائية.
“مع هذا الفوز ، هو في تسعة وعشرين فوزًا صافيا. مباراة واحدة أخيرة ، وسيكون في المدينة الداخلية الرابعة.”
انتهت المعركة بمجرد أن بدأت.
“كلما اقترب ذهابه كلما كان ذلك أفضل ، من يجرؤ على تحديه؟ حتى لي هاو مات بيديه …”
“سيعقد مزاد كبير الحجم قريبًا ، وهناك نجاح فوري في تقديم العطاءات (المزايدات). إذا كان بإمكاني الحصول عليها ، سأكون قادرًا على الحصول على الوحوش الوهمية الجديدة بين عشية وضحاها ، لكن أحجاري البدائية قليلة للغاية ، حتى أنني لا أمتلك المؤهلات للمشاركة في المزاد … ”
…
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان هذا شائعًا.
“قو يوي فانغ تشنغ ، بعد كل هذه المصاعب ، وجدناك أخيرًا!” بين الحشود ، صرّ باي تشان لي أسنانه ، حيث أنه غاضبًا.
“ألا تشعر بالحرج ، وتعترف بالهزيمة قبل القتال”.
أظهر أصحابه أيضا تعبيرا قبيحا.
أخذ سيد الغو المضيف كلاً من غو كرمة المعلومات وغير المعلومات داخلها قبل إعادته إليه.
لقد طاردوا وراءه لفترة طويلة ، وعانوا طوال الرحلة. في النهاية ، وجدوا أن الشخص الذي أرادوا اعتقاله كان يعيش برفاهية في مدينة عشيرة شانغ ، و جعل اسما لنفسه.
“حسنا ، دعنا ندخل المدينة أولا. إذا لم تكن هناك اكتشافات ، فسوف ننفق بعض الأحجار البدائية لإرسال خطاب إلى زعيم العشيرة ، ونرى ما هي الأوامر بعدها.” اتخذ باي فنغ الخطوة الأولى.
قبل هذا ، كانوا يخمنون باستمرار إذا كان قد مات تحت جحافل الوحوش وتم هضمه بالفعل.
…
المشهد الآن ، كان تناقضًا كبيرًا مع توقعاتهم.
“قو يوي فانغ تشنغ ، بعد كل هذه المصاعب ، وجدناك أخيرًا!” بين الحشود ، صرّ باي تشان لي أسنانه ، حيث أنه غاضبًا.
لم يكن فقط فانغ يوان ليس لديه مشاكل ، بل كان يعيش بشكل جيد ، حتى أنه قام بتغيير ديدان القو خاصته ورفع قوته وزراعته.
حدقت عصابة قبيلة باي بعيون مفتوحة على مصراعيها ، مثلما قد صعقوا بالبرق. توقفوا بسرعة ، وحدقوا في المارة المتحدثين.
بماذا كانوا يشعرون!
“لدي تسعة وعشرون فوزًا الآن ، بقي واحد آخر وسأكون في المدينة الداخلية الرابعة. الضغط هناك أعلى من هنا بكثير ، مع وجود خبراء في كل مكان ، ولكن الفوز أيضًا يمنحني مكافأة أكبر بكثير. بعد استخدام غو وتر الفولاذ ، يمكنني زيادة عدد الوحوش الوهمية الخاصة بي ، ولكن …”
“السماء عمياء ، كيف يمكن لمثل هذا الوغد الشرير أن يعيش جيدًا؟” رفع باي فنغ رأسه وصرخ.
هبطت عليه العديد من الأنظار ، كان هناك خوف واحترام ، اللامبالاة والعداء.
“حظه جيد للغاية ، حيث أنقذ الابنة غير الشرعية لزعيم عشيرة شانغ واستلم الرمز المميز للشوكة الأرجواني! في مدينة عشيرة شانغ، لا يمكننا أن نفعل أي شيء له ، فهو محمي من قبل عشيرة شانغ!” صرّت باي ليان أسنانها ، وقد علمت الكثير من المارة.
هبطت عليه العديد من الأنظار ، كان هناك خوف واحترام ، اللامبالاة والعداء.
كان العدو الذي قتل السادة الشباب أمامهم ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى مدينة عشيرة شانغ “. تنهد باي فنغ عند النظر إلى جبل المباني.
“ليس له فقط ، وحتى أن باي نينغ بينغ تلقى رمز الشوكة الأرجواني. الآن ، انضمّت هي أيضًا إلى ساحة المعركة ، ولديها سجلات معركة جيدة”.
هبطت عليه العديد من الأنظار ، كان هناك خوف واحترام ، اللامبالاة والعداء.
“ما هذا العالم ، يعيش الناس الشريرون جيدًا بينما يموت الناس الطيبون. آه!”
لكن سطح مذكرة التوقيف هذه تمت تغطيته بأمر اعتقال جديد ، وتم تغطية نصف المساحة تقريبًا.
“في الواقع ، ليس الأمر كما لو أنه ليس لدينا طريقة للتعامل معهم. تحدثوا بصوت منخفض ، نظرته حادة كالخناجر.”
وهم يمشون ، سمعوا محادثات الناس المتحمسين.
كان تي داو كو قد سمع من زعيمة عشيرة باي أن فانغ يوان كان لديه أم الرعد المتفحم.
لم يكن فقط فانغ يوان ليس لديه مشاكل ، بل كان يعيش بشكل جيد ، حتى أنه قام بتغيير ديدان القو خاصته ورفع قوته وزراعته.
الآن ، يمكن أن يؤكد أن فانغ وباي هم الذين قتلوا سيده الشاب!
حدقت عصابة قبيلة باي بعيون مفتوحة على مصراعيها ، مثلما قد صعقوا بالبرق. توقفوا بسرعة ، وحدقوا في المارة المتحدثين.
لكن القبض عليهم كان مستحيلاً الآن ، فلماذا لا يقتلهم فقط! وبهذه الطريقة ، يمكنه الانتقام للسيد الشاب ، ويمكن لتي داو كو العودة إلى عشيرة تي.
“هذا صحيح! هذه فكرة جيدة.” أضاءت عيون باي فنغ ، حيث تم رفع معنوياته.
“مرة أخرى؟”
باستخدام قواعد ساحة المعركة ، حتى لو كان لدى فانغ يوان الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، فلا يمكنها حمايته. حتى لو لم يتمكنوا من قتله ، فإن التخلص من غو الجهد الشامل سيوقف نموه.
مثلما كان فانغ يوان يفكر في من سيقترض منه المال ، ظهر شاب وسد طريقه.
الحقيقة هي أن سرعة نموه كانت مخيفة للغاية ، مما أثار الخوف في نفوسهم. لا يمكن السماح له بالنمو بعد الآن!
“أربعون ألفا أخرى ، لقد أعطاها له حقًا!”
“انتظر ، أين باي تشان لي؟” سألت باي ليان فجأة.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى مدينة عشيرة شانغ “. تنهد باي فنغ عند النظر إلى جبل المباني.
…
من باب الصدفة ، كانت هذه البوابة هي التي مر بها فانغ وباي سابقا.
انسحب فانغ يوان من ساحة المعركة ، كما أفسح المجال له العديد من الناس.
هذا تسبب للجميع في خوض المناقشات مرة أخرى.
هبطت عليه العديد من الأنظار ، كان هناك خوف واحترام ، اللامبالاة والعداء.
لكن القبض عليهم كان مستحيلاً الآن ، فلماذا لا يقتلهم فقط! وبهذه الطريقة ، يمكنه الانتقام للسيد الشاب ، ويمكن لتي داو كو العودة إلى عشيرة تي.
“على الرغم من أنني قتلت العديد من أسياد الغو، إلا أن سمعتي ليست سيئة. في كل مرة أقدم إلى لي ران الحجارة البدائية ، ذلك الأداء هو الذي يحسن سمعتي. من بين مائتي ألف ، يبقى ثلاثون ألفًا فقط”.
أخذ سيد الغو المضيف كلاً من غو كرمة المعلومات وغير المعلومات داخلها قبل إعادته إليه.
مشى فانغ يوان وهو يفكر في خياراته.
لقد كان شيخًا لعشيرة باي ، وعندما كان شابًا ، كان يتجول على الحدود الجنوبية ، وقد جاء ذات مرة إلى مدينة العشيرة شانغ. لكن في هذه المرة ، كان كبيرا في السن، وكانت المباني جميعًا غير مألوفة له ، وحتى أن هدفه كان إلقاء القبض على أسياد الغو الشيطانيين.
بعد قتاله لي هاو ، حصل على ثلاث ديدان قو ، لكنه لم يكتسب الضفدع الجبلي وغو مبادلة الموقع.
لكن القبض عليهم كان مستحيلاً الآن ، فلماذا لا يقتلهم فقط! وبهذه الطريقة ، يمكنه الانتقام للسيد الشاب ، ويمكن لتي داو كو العودة إلى عشيرة تي.
فهو قد ضرب الجبل الضفدع سابقا حتى الموت ،وغو مبادلة الموقع هو الغو الحيوية للي هاو ، وهلك بعد وفاة لي هاو.
مأزق!
لكن تلك المعركة كان لها الكثير من المتفرجين ، كسب فانغ يوان أكثر من ستة آلاف حجر بدائي.
قام باي فنغ بإخراج رمز كمثرى أصفر ولوح به.
في هذا الشهر ، أكسبته انتصاراته المتتالية ما يكفي لإرجاع أربعين ألفًا إلى لي ران ولا يزال يوفر مبلغًا صغيرًا من الحجارة البدائية لنفسه.
كان تي داو كو قد سمع من زعيمة عشيرة باي أن فانغ يوان كان لديه أم الرعد المتفحم.
بسبب تصرفاته ، و رد لي ران ، لم تفعل عشيرة وو أي شيء لفانغ يوان في الوقت الحالي.
“لدخول المدينة ، يتعين على كل شخص دفع عشرة أحجار بدائية”. وقد منعهم حارس المدينة من الدخول.
هذا أكسبه وقتا ثمينا للنمو.
“على الرغم من أنني قتلت العديد من أسياد الغو، إلا أن سمعتي ليست سيئة. في كل مرة أقدم إلى لي ران الحجارة البدائية ، ذلك الأداء هو الذي يحسن سمعتي. من بين مائتي ألف ، يبقى ثلاثون ألفًا فقط”.
“لدي تسعة وعشرون فوزًا الآن ، بقي واحد آخر وسأكون في المدينة الداخلية الرابعة. الضغط هناك أعلى من هنا بكثير ، مع وجود خبراء في كل مكان ، ولكن الفوز أيضًا يمنحني مكافأة أكبر بكثير. بعد استخدام غو وتر الفولاذ ، يمكنني زيادة عدد الوحوش الوهمية الخاصة بي ، ولكن …”
بسبب تصرفاته ، و رد لي ران ، لم تفعل عشيرة وو أي شيء لفانغ يوان في الوقت الحالي.
لزيادة عدد الوحوش الوهمية ، إنها عملية طويلة ، ولن يكون هناك تأثير إلا بعد شهرين إلى ثلاثة أشهر.
كان العدو الذي قتل السادة الشباب أمامهم ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به.
بعد الوصول إلى المدينة الداخلية الرابعة ، سيكون الضغط على فانغ يوان أكبر ، وهو بحاجة إلى مزيد من القوة للتعامل مع الوضع.
“حظه جيد للغاية ، حيث أنقذ الابنة غير الشرعية لزعيم عشيرة شانغ واستلم الرمز المميز للشوكة الأرجواني! في مدينة عشيرة شانغ، لا يمكننا أن نفعل أي شيء له ، فهو محمي من قبل عشيرة شانغ!” صرّت باي ليان أسنانها ، وقد علمت الكثير من المارة.
“سيعقد مزاد كبير الحجم قريبًا ، وهناك نجاح فوري في تقديم العطاءات (المزايدات). إذا كان بإمكاني الحصول عليها ، سأكون قادرًا على الحصول على الوحوش الوهمية الجديدة بين عشية وضحاها ، لكن أحجاري البدائية قليلة للغاية ، حتى أنني لا أمتلك المؤهلات للمشاركة في المزاد … ”
رن الجرس وبدأت المعركة رسميا.
المال لا يكفي دائمًا عندما يحتاج المرء إلى استخدامه!
المال لا يكفي دائمًا عندما يحتاج المرء إلى استخدامه!
مثلما كان فانغ يوان يفكر في من سيقترض منه المال ، ظهر شاب وسد طريقه.
“سيعقد مزاد كبير الحجم قريبًا ، وهناك نجاح فوري في تقديم العطاءات (المزايدات). إذا كان بإمكاني الحصول عليها ، سأكون قادرًا على الحصول على الوحوش الوهمية الجديدة بين عشية وضحاها ، لكن أحجاري البدائية قليلة للغاية ، حتى أنني لا أمتلك المؤهلات للمشاركة في المزاد … ”
“قو يوي فانغ تشنغ ، هل تعرفني؟” صرخ باي تشان لي.
“هل تعتقدون يا رفاق أن هذين الوغدين الشيطانيين اختاروا هذا الاتجاه حقًا؟”
“تشان لي!”
“سيعقد مزاد كبير الحجم قريبًا ، وهناك نجاح فوري في تقديم العطاءات (المزايدات). إذا كان بإمكاني الحصول عليها ، سأكون قادرًا على الحصول على الوحوش الوهمية الجديدة بين عشية وضحاها ، لكن أحجاري البدائية قليلة للغاية ، حتى أنني لا أمتلك المؤهلات للمشاركة في المزاد … ”
“تشان لي ، لا تكن وقحا.”
لم يكن فقط فانغ يوان ليس لديه مشاكل ، بل كان يعيش بشكل جيد ، حتى أنه قام بتغيير ديدان القو خاصته ورفع قوته وزراعته.
وصلت مجموعة عشيرة باي ، وقاموا بتشكيل شبه دائرة حول فانغ يوان.
“قو يوي فانغ تشنغ ، هل تعرفني؟” صرخ باي تشان لي.
مأزق!
هذا أكسبه وقتا ثمينا للنمو.
***************************************************
كان العدو الذي قتل السادة الشباب أمامهم ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به.
Tahtoh
هذا تسبب للجميع في خوض المناقشات مرة أخرى.
توقف حارس المدينة عن الكلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
