فيل الريش الأبيض الطائر
الفصل 247: فيل الريش الأبيض الطائر
القافلة المتحركة تم ضبطها. تحت هجوم واحد فقط ، طارت المئات من الأرواح. كان الكثير من الخدم المدافعين قد تحولوا إلى معجون لحم ، واخترقت الأنياب العربات. قُتلت ثلاث خنافس سوداء ، وركض الثعابين والنعام المجنح في حالة من الذعر ، مما تسبب في حوادث الإصطدام والدوس.
سيطرت باي نينغ بينغ على إصرارها على التحديق في عيون فانغ يوان.
بطريقة ما ، كان يمكن أن يسمع صوت انقضاض الفيل مع هدير الرياح، وكان صوتها أعلى.
لقد كانت عبقريّة جليدية على الإطلاق ، قادرة على فهم الأشياء بسهولة: “ماذا لدى شانغ شين تشي والذي يجعل فانغ يوان يبذل الكثير من الجهد؟”
“قائد قافلة جيا ، لماذا تقوم بتعيين عشيرتنا تشن لحراسة خط الدفاع الأول في كل مرة؟ ما الدافع لديك؟!”
أولاً ، لقد افترضت أن فانغ يوان قد سُحر بجمال شانغ شين تشي، لكنها الآن نقضت هذا الافتراض. لقد فهمت فانغ يوان ، فقط قدر كبير من الفائدة يمكن أن يجعله يمارس مثل هذه الطرق.
للتخلص من الشكوك الخاصة ، ضحى فانغ يوان بمعظم بضاعته خلال هجوم مجموعة الوحوش الأولى. بعد عدة اعتداءات ، كانت خسائر عشيرة تشانغ هي الأشد. شعر الكثير من الناس بالشفقة على شانغ شين تشي ، وحتى شانغ شين تشي نفسها اقتربت من فانغ يوان وعزته.
ولكن بعد عدة أيام ، كانت باي نينغ بينغ قد فهمت بالفعل خلفية شانغ شين تشي ، لقد نبذتها عشيرة تشانغ ، وكانت مجرد بشرية بلا موهبة تربوية.
بطريقة ما ، كان يمكن أن يسمع صوت انقضاض الفيل مع هدير الرياح، وكان صوتها أعلى.
كانت شانغ شين تشي جميلة حقًا كزهرة ، لكن هذا المظهر لم يكن قوتها ، بل كان نقطة ضعف.
لكن أفيال الريش الأبيض الطائرة كانت قوية بجنون ، بعد أن دخلت الغابات المطيرة ، سقطت الأشجار على الفور لأن العديد من الناس كانوا يعتمدون عليها.
هذا المظهر من شأنه أن يدعو مخالب شيطانية من الشهوة والجريمة لتلتف حولها. الأهم من ذلك ، أنها لم تكن لديها القدرة على حماية نفسها ، إن لم يكن لعمها تشانغ شو سيد الغو من الرتبة الثالثة الذي كان يحميها، فقد تم القبض عليها وتحويلها إلى لعبة منذ فترة طويلة.
فيل طائر استهدف شانغ شين تشي وانحدر مثل المذنب.
مثل هاته الفتاة، ما هي القيمة التي تحملها؟ لها موهبة العمل؟ لم تكن شيئا بالمقارنة مع فانغ يوان.
ارتفع جبل شيانغ يا إلى الغيوم حيث تعيش مجموعات كبيرة من الأفيال فيه. كان المناخ على الجبل فريدًا ، من سفح الجبل إلى حزام الجبل ، كان رطبًا واستوائيًا ، مع الكثير من الغابات المطيرة. من الحزام الجبلي إلى قمة الجبل ، كان ثلجيًا جافًا وباردًا حيث نمت أشجار الأرز هناك.
لا يمكن لباي نينغ بينغ فهمها على الإطلاق.
غضب الفيل الطائر ، وغير اتجاهه واستهدف تشانغ زهو.
فانغ يوان لم يتحدث ، ولم يرد على باي نينغ بينغ.
بدأ تشانغ تشو أخيرًا في الوقوف ، ووقف بضعف. برؤية هذا المشهد ، لم يسعه سوى العرق. إذا كان أبطأ قليلاً في وقت سابق ، لكان قد تمزق إلى أجزاء.
“الخادمان هناك ، تحركا بشكل أسرع ، توقفا عن إضاعة الوقت!” ليس بعيدًا ، أشار سيد غو إلى فانغ وباي ، وهو يصرخ.
صرخ جيا لونغ من بين الناس: “يا أسياد القو ، كل أسياد القو ، اجتمعوا هنا!”
تحرك فانغ وباي بسرعة أكبر ، حيث قمعت باي نينغ بينغ صوتها: “أنت تعبث هكذا ، ألا تخشى من التعرض للكشف؟ إذا اكتشفك أي شخص ، هيه ، فإن هؤلاء الناس سوف يحاربونك حتى الموت! ”
“بطبيعة الحال ، بعد أن وصل حظنا إلى الحضيض ، يمكن أن يرتفع بعد ذلك”.
“إذن فليكتشفوا؟” وبخ فانغ يوان.
في المنطقة التي انقسموا فيها ، كانت شانغ شين تشي مفقودة بالفعل.
“تصك …”
عيون باي نينغ بينغ أشرقت: “ماذا ستفعل؟”
وضع الاثنان صناديقهم الخشبية ورجعوا.
كان تشانغ تشو مترددًا في المكان الذي يذهب إليه ، عندما رأى سيد غو تطارده ثلاثة أفيال.
للتخلص من الشكوك الخاصة ، ضحى فانغ يوان بمعظم بضاعته خلال هجوم مجموعة الوحوش الأولى. بعد عدة اعتداءات ، كانت خسائر عشيرة تشانغ هي الأشد. شعر الكثير من الناس بالشفقة على شانغ شين تشي ، وحتى شانغ شين تشي نفسها اقتربت من فانغ يوان وعزته.
قام بفحص فتحته ، وكان لا يزال هناك خمسون في المئة من جوهره البدائي. وكان غو الدفاع في حالة سيئة ، على وشك الموت.
لكن الآن بعد أن فكرت باي نينغ بينغ في الأمر ، أدركت أنه على الرغم من أن فانغ يوان بدا أنه فقد الكثير من البضائع ، إلا أن بضائعه القيمة حقًا كانت لا تزال محفوظة حتى اليوم. كانت هذه البضائع أكثر من نصف قيمة ثروته بالكامل ، وبالتالي لم تكن خسائره الحقيقية كما تبدو!
“وفقًا لأحدث المعلومات ، فإن السيدين في عشيرة جيا لديهما خلاف كبير، ويبدو أن عشيرة تشن كانت تعتمد على جيا غوي”.
كانت أساليب إخفاءه إلهية حقًا ، إذا لم تكتشفها عن طريق الصدفة ، فستظل في الظلام.
فانغ يوان لم يتحدث ، ولم يرد على باي نينغ بينغ.
بالتفكير في ذلك ، شعرت باي نينغ بينغ بالسخط – “هذا الرجل ، انه حتى أخفى الحقيقة عني!”
“الخادمان هناك ، تحركا بشكل أسرع ، توقفا عن إضاعة الوقت!” ليس بعيدًا ، أشار سيد غو إلى فانغ وباي ، وهو يصرخ.
قام الاثنان بنقل صندوق آخر.
“قائد قافلة جيا ، لماذا تقوم بتعيين عشيرتنا تشن لحراسة خط الدفاع الأول في كل مرة؟ ما الدافع لديك؟!”
بدا أن فانغ يوان كان يعرف أفكار باي نينغ بينغ الداخلية ، ضحك بخفة: “لخداع العدو ، علينا أن نخدع أنفسنا أولاً. بعد كل شيء ، لم أكن أتخلى عنك عن قصد ، لديك دور في الخطة أيضا”.
تبدو هذه الأفيال الطائرة مقدسة وأنيقة ، لكن طبيعتها كانت متعطشة للدماء.
“أوه ، ما الغرض؟” سألت باي نينغ بينغ بشكل طبيعي.
“كل واحد منكما ، الآن ليس الوقت المناسب للجدال.” مشى نائب زعيم عشيرة لين ونصح.
“لتنبيه نفسي. أنت الشخص الأقرب لي ، إذا وجدت أي شيء خاطئ ، فإن الآخرين سوف يفعلون ذلك قريبًا”.
“آه …” تنهد جيا لونغ منذ فترة طويلة ، مع العلم أنه كان هناك أمل ضئيل في الهجوم المضاد ، كان يستطيع أن يصرخ فقط: “الجميع ، أهربوا بسرعة ، أركضوا إلى الغابات المطيرة المحيطة!”
“ولكن ، كان من قبيل الصدفة اليوم أنني …”
هز فانغ يوان رأسه: “يتم تمثيل الفرصة من قبل اتجاه معين ، بغض النظر عن ما يحدث، فقد حان الوقت بالفعل.”
هز فانغ يوان رأسه: “يتم تمثيل الفرصة من قبل اتجاه معين ، بغض النظر عن ما يحدث، فقد حان الوقت بالفعل.”
عيون باي نينغ بينغ أشرقت: “ماذا ستفعل؟”
بالتفكير في ذلك ، شعرت باي نينغ بينغ بالسخط – “هذا الرجل ، انه حتى أخفى الحقيقة عني!”
لم يتم كسر خط الدفاع الثالث ، حيث لا يزال خط الدفاع الثاني مستمراً ، مما أدى إلى القضاء على هؤلاء المهاجمين.
بعد المعركة ، عد الناجون النتائج ، وقاموا بتنظيف ساحة المعركة.
بعد المعركة ، عد الناجون النتائج ، وقاموا بتنظيف ساحة المعركة.
“اللعنة”. لعن تشانغ تشو ، وقد عرف أن هذا كان شابا من عشيرة تشن ، ويدعا تشن شين.
“كم مرة تعرضنا للهجوم بالفعل؟”
“آه ، الثلج يتساقط؟” نظر أحدهم إلى أعلى ، ورأى بقعًا من الجسيمات البيضاء تطفو من الهواء.
“أريد الذهاب إلى البيت!”
انطلق وتمكن من القفز أمامه ، حيث سقط الفيل الطائر خلفه ، فكسر العديد من الأشجار والريش سقط على الأرض.
“اللعنة ، حظنا سيء للغاية هذه المرة.”
صرخ أحدهم: “اللعنة ، هذا ليس ثلجًا ، إنه ريش!”
“هل يجب أن نواصل التقدم؟ ربما إذا بقينا هنا وننتظر مساعدة القافلة الأخرى ، فقد تكون هذه فكرة جيدة “.
بالتفكير في ذلك ، شعرت باي نينغ بينغ بالسخط – “هذا الرجل ، انه حتى أخفى الحقيقة عني!”
…
بام!
كانت المعنويات لدى الجميع منخفضًة ، تذمر بعض الناس ، في حين شعر معظمهم أن المستقبل غير مؤكد ، ولم يرغبوا في المضي قدمًا. الخوف من الموت والإحباط والفزع من المجهول انبثق في جميع أنحاء المخيم.
…
“قائد قافلة جيا ، لماذا تقوم بتعيين عشيرتنا تشن لحراسة خط الدفاع الأول في كل مرة؟ ما الدافع لديك؟!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدا أن فانغ يوان كان يعرف أفكار باي نينغ بينغ الداخلية ، ضحك بخفة: “لخداع العدو ، علينا أن نخدع أنفسنا أولاً. بعد كل شيء ، لم أكن أتخلى عنك عن قصد ، لديك دور في الخطة أيضا”.
“النائب تشن ، لقد كنت عادلا ونزيها طوال الوقت. تمتلك عشيرة تشن الخاصة بك أكبر قوة ، والآن بعد أن أصبحنا معًا ، علينا أن نساعد بعضنا البعض. أولئك الأكثر قوة يبذلون المزيد من الجهد ، بالطبع لديك المزيد من المسؤوليات.”
كان تشانغ تشو كان سيد غو الشفاء ، وكان هجومه ودفاعه غير متميزين ، وبالتالي هرب إلى الغابات المطيرة.
بما أن الحجة كانت مفاجئة ، فقد جذبت انتباه الكثير من الناس.
في النهاية ، غادر جيا وتشن دون التوصل إلى اتفاق.
حدق جيا لونغ ونائب الزعيم تشن شوانغ جين ببعضهما البعض في أجواء متوترة.
قام بفحص فتحته ، وكان لا يزال هناك خمسون في المئة من جوهره البدائي. وكان غو الدفاع في حالة سيئة ، على وشك الموت.
“عشيرتي تشن هي الأقوى؟ هاها ، قائد قافلة جيا ، أنت تتحدث حقاً عن الهراء، يعرف الجميع مقدار القوة القتالية التي تملكها!” ضحك تشن شوانغ جين ببرود.
قام الاثنان بنقل صندوق آخر.
“مثير للسخرية! من عشيرتي ، تم التضحية بمثل هذا الشخص الجيد جيا بينغ! ماذا عن عشيرة تشن الخاصة بك؟”
كان تشانغ تشو قلقًا على سلامة سيدته ، فكيف يهتم بتشن شين ، وبالتالي هرب سريعًا.
“كل واحد منكما ، الآن ليس الوقت المناسب للجدال.” مشى نائب زعيم عشيرة لين ونصح.
ولكن بعد عدة أيام ، كانت باي نينغ بينغ قد فهمت بالفعل خلفية شانغ شين تشي ، لقد نبذتها عشيرة تشانغ ، وكانت مجرد بشرية بلا موهبة تربوية.
في النهاية ، غادر جيا وتشن دون التوصل إلى اتفاق.
“هل نحن محظوظون أخيرًا لمرة واحدة؟”
“لقد تجادل اللورد جيا لونغ واللورد تشن شوانغ جين. اعتقدت أن عشيرة جيا وعشيرة تشن كانوا قريبين جدا؟”
“مثير للسخرية! من عشيرتي ، تم التضحية بمثل هذا الشخص الجيد جيا بينغ! ماذا عن عشيرة تشن الخاصة بك؟”
“آه ، في هذه اللحظة الحاسمة ، الجميع سيفكرون لأجل أنفسهم. بالتفكير في كيفية الحفاظ على قوتهم ، العلاقة لم تعد مهمة.”
بما أن الحجة كانت مفاجئة ، فقد جذبت انتباه الكثير من الناس.
“وفقًا لأحدث المعلومات ، فإن السيدين في عشيرة جيا لديهما خلاف كبير، ويبدو أن عشيرة تشن كانت تعتمد على جيا غوي”.
***********************************************
“هذا كل شيء. اللورد جيا لونغ هو مرؤوس جيا فو ، فلا عجب أن عشيرة تشن لم تعطهم وجها”.
انطلق وتمكن من القفز أمامه ، حيث سقط الفيل الطائر خلفه ، فكسر العديد من الأشجار والريش سقط على الأرض.
ناقش عدد قليل من أسياد الغو بهدوء.
“عشيرتي تشن هي الأقوى؟ هاها ، قائد قافلة جيا ، أنت تتحدث حقاً عن الهراء، يعرف الجميع مقدار القوة القتالية التي تملكها!” ضحك تشن شوانغ جين ببرود.
بعد بضعة أيام ، وصلت القافلة التي كانت معنوياتها أسفل التراب إلى جبل شيانغ يا.
البرد سقط إلى عموده الفقري ، كانت تجربته الغنية تخبره – كانت حياته في خطر!
ارتفع جبل شيانغ يا إلى الغيوم حيث تعيش مجموعات كبيرة من الأفيال فيه. كان المناخ على الجبل فريدًا ، من سفح الجبل إلى حزام الجبل ، كان رطبًا واستوائيًا ، مع الكثير من الغابات المطيرة. من الحزام الجبلي إلى قمة الجبل ، كان ثلجيًا جافًا وباردًا حيث نمت أشجار الأرز هناك.
سمع العديد من أسياد الغو في القافلة هذا وارتجفوا.
كان الجميع حذرين ، لكن الخبر السار هو أنه بعد دخولهم إلى جبل شيانغ يا لبضعة أيام ، لم يواجهوا أي هجمات من مجموعة وحوش.
“مثير للسخرية! من عشيرتي ، تم التضحية بمثل هذا الشخص الجيد جيا بينغ! ماذا عن عشيرة تشن الخاصة بك؟”
“هل نحن محظوظون أخيرًا لمرة واحدة؟”
“لقد تجادل اللورد جيا لونغ واللورد تشن شوانغ جين. اعتقدت أن عشيرة جيا وعشيرة تشن كانوا قريبين جدا؟”
“بطبيعة الحال ، بعد أن وصل حظنا إلى الحضيض ، يمكن أن يرتفع بعد ذلك”.
“ولكن ، كان من قبيل الصدفة اليوم أنني …”
“يا للأسف ، دمرت بضائعنا كلها تقريبا. سنخسر الكثير من الأرباح هذه المرة.”
كان تشانغ تشو مترددًا في المكان الذي يذهب إليه ، عندما رأى سيد غو تطارده ثلاثة أفيال.
“كن سعيدا ، بحفاظك على حياتك ، فهذا جيد بما يكفي بالفعل!”
تم قطع غصن الأشجار السميكة على يد فيل الريش الأبيض الذي كان يحلق ، وأصاب نحو جثة تشانغ تشو مباشرة.
“بعد جبل شيانغ يا ، علينا أن نصل إلى جبل مو باي ، جبل شوانغ جيانغ ، ثم سنصل إلى قرية عشيرة تشاو. في ذلك المكان ، يجب أن أنام ثلاثة أيام على الأقل”.
صرخ جيا لونغ من بين الناس: “يا أسياد القو ، كل أسياد القو ، اجتمعوا هنا!”
…
بكى الفيل الطائر بصوت عالٍ ، محاولًا تحريك رأسه والتحرك للخلف بأرجله الأربعة.
كان الجميع في محادثة أثناء تعليقهم على المستقبل ، حيث ارتفعت المعنويات قليلاً.
“أوه ، ما الغرض؟” سألت باي نينغ بينغ بشكل طبيعي.
“آه ، الثلج يتساقط؟” نظر أحدهم إلى أعلى ، ورأى بقعًا من الجسيمات البيضاء تطفو من الهواء.
“مثير للسخرية! من عشيرتي ، تم التضحية بمثل هذا الشخص الجيد جيا بينغ! ماذا عن عشيرة تشن الخاصة بك؟”
“قمامة ، هذا هو سفح جبل شيانغ يا ، كيف يمكن أن يكون هناك ثلج؟” شخص ما لم يصدق ذلك ، ولكن بمجرد أن رفع رأسه ، تجمد تعبيره.
في هذه اللحظة ، حلقت رياح شديدة بينما كان الريش الأبيض يطفو في كل مكان ، مثل ظهور عاصفة ثلجية.
“إن الثلج حقاً ينزل…”
حتى دون ذكر ذلك ، فقد هرع كثير من الناس بالفعل إلى الغابات المطيرة.
صرخ أحدهم: “اللعنة ، هذا ليس ثلجًا ، إنه ريش!”
“مثير للسخرية! من عشيرتي ، تم التضحية بمثل هذا الشخص الجيد جيا بينغ! ماذا عن عشيرة تشن الخاصة بك؟”
سمع العديد من أسياد الغو في القافلة هذا وارتجفوا.
كانت عيناه تدوران مع النجوم ، حيث شعر بالدوار الشديد ، وهو ملقى على الأرض غير قادر على الحركة.
الريش الأبيض ، يمكن أن يكون – فيل الريشة البيضاء الطائر؟
“عشيرتي تشن هي الأقوى؟ هاها ، قائد قافلة جيا ، أنت تتحدث حقاً عن الهراء، يعرف الجميع مقدار القوة القتالية التي تملكها!” ضحك تشن شوانغ جين ببرود.
في هذه اللحظة ، حلقت رياح شديدة بينما كان الريش الأبيض يطفو في كل مكان ، مثل ظهور عاصفة ثلجية.
“قريبا جدًا!” مسح تشانغ تشو العرق من جبينه ، تماماً كما نهض ، أصبحت رؤيته مظلمة.
أنننننننغ…
انطلق وتمكن من القفز أمامه ، حيث سقط الفيل الطائر خلفه ، فكسر العديد من الأشجار والريش سقط على الأرض.
صرخت المئات من الأفيال في الحال ، وطاروا في الهواء وهم يتجهون نحو القافلة على الأرض.
“اللعنة ، حظنا سيء للغاية هذه المرة.”
“اللعنة ، إنها حقًا أفيال الريش الأبيض الطائرة!”
“قائد قافلة جيا ، لماذا تقوم بتعيين عشيرتنا تشن لحراسة خط الدفاع الأول في كل مرة؟ ما الدافع لديك؟!”
“كيف جذبناهم ، ينبغي أن يعيشوا فوق حزام الجبل”.
بطريقة ما ، كان يمكن أن يسمع صوت انقضاض الفيل مع هدير الرياح، وكان صوتها أعلى.
“أدخلوا في التشكيل ، أسرعوا وشكلوا الصفوف الدفاعية!”
في النهاية ، غادر جيا وتشن دون التوصل إلى اتفاق.
ولكن بعد فوات الأوان ، تحت هياج مجموعة الفيلة ، في أي مكان ذهبوا إليه ، انقلب الناس من خيولهم.
لم يستطع التفكير أكثر ، وسرعان ما تدحرج على الأرض.
أفيال الريش الأبيض الطائرة ، كانت أجسادهم مغطاة بالريش الأبيض. مع خرطوم طويل باثنين إلى ثلاثة أمتار ، سميك وحاد. مع التأثير الضخم لاندفاعهم تسببوا في العديد من الإصابات.
دينغ!
القافلة المتحركة تم ضبطها. تحت هجوم واحد فقط ، طارت المئات من الأرواح. كان الكثير من الخدم المدافعين قد تحولوا إلى معجون لحم ، واخترقت الأنياب العربات. قُتلت ثلاث خنافس سوداء ، وركض الثعابين والنعام المجنح في حالة من الذعر ، مما تسبب في حوادث الإصطدام والدوس.
“إذن فليكتشفوا؟” وبخ فانغ يوان.
في الحال ، كان المشهد في فوضى تامة.
كان تشانغ تشو قلقًا على سلامة سيدته ، فكيف يهتم بتشن شين ، وبالتالي هرب سريعًا.
صرخ جيا لونغ من بين الناس: “يا أسياد القو ، كل أسياد القو ، اجتمعوا هنا!”
صرخ جيا لونغ من بين الناس: “يا أسياد القو ، كل أسياد القو ، اجتمعوا هنا!”
ولكن بمجرد أن تجمع أكثر من عشرة رجال ، هرعت مجموعات الأفيال مرة أخرى ، مبعثرة أسياد الغو.
تحرك فانغ وباي بسرعة أكبر ، حيث قمعت باي نينغ بينغ صوتها: “أنت تعبث هكذا ، ألا تخشى من التعرض للكشف؟ إذا اكتشفك أي شخص ، هيه ، فإن هؤلاء الناس سوف يحاربونك حتى الموت! ”
طارت مجموعة الفيلة في السماء ، استعدادا لهجومهم الثالث.
كانت أساليب إخفاءه إلهية حقًا ، إذا لم تكتشفها عن طريق الصدفة ، فستظل في الظلام.
“آه …” تنهد جيا لونغ منذ فترة طويلة ، مع العلم أنه كان هناك أمل ضئيل في الهجوم المضاد ، كان يستطيع أن يصرخ فقط: “الجميع ، أهربوا بسرعة ، أركضوا إلى الغابات المطيرة المحيطة!”
حتى دون ذكر ذلك ، فقد هرع كثير من الناس بالفعل إلى الغابات المطيرة.
أولاً ، لقد افترضت أن فانغ يوان قد سُحر بجمال شانغ شين تشي، لكنها الآن نقضت هذا الافتراض. لقد فهمت فانغ يوان ، فقط قدر كبير من الفائدة يمكن أن يجعله يمارس مثل هذه الطرق.
لكن أفيال الريش الأبيض الطائرة كانت قوية بجنون ، بعد أن دخلت الغابات المطيرة ، سقطت الأشجار على الفور لأن العديد من الناس كانوا يعتمدون عليها.
حتى دون ذكر ذلك ، فقد هرع كثير من الناس بالفعل إلى الغابات المطيرة.
تبدو هذه الأفيال الطائرة مقدسة وأنيقة ، لكن طبيعتها كانت متعطشة للدماء.
في لحظة الحياة والموت ، قام تشانغ تشو بتفعيل القو الدفاعي ، حيث غطى جسمه في ضوء ذهبي.
آنننننغ!
لم يتم كسر خط الدفاع الثالث ، حيث لا يزال خط الدفاع الثاني مستمراً ، مما أدى إلى القضاء على هؤلاء المهاجمين.
فيل طائر استهدف شانغ شين تشي وانحدر مثل المذنب.
عيون باي نينغ بينغ أشرقت: “ماذا ستفعل؟”
“ملكة الجمال ، أهربي!” في اللحظة الحاسمة ، وقف تشانغ تشو وأطلق وميض الضوء الأحمر على الفيل الطائر.
“مثير للسخرية! من عشيرتي ، تم التضحية بمثل هذا الشخص الجيد جيا بينغ! ماذا عن عشيرة تشن الخاصة بك؟”
غضب الفيل الطائر ، وغير اتجاهه واستهدف تشانغ زهو.
الفصل 247: فيل الريش الأبيض الطائر
كان تشانغ تشو كان سيد غو الشفاء ، وكان هجومه ودفاعه غير متميزين ، وبالتالي هرب إلى الغابات المطيرة.
حدق جيا لونغ ونائب الزعيم تشن شوانغ جين ببعضهما البعض في أجواء متوترة.
جاء الفيل الطائر أثناء الطيران ، حاملاً معه هديرًا قويًا من الرياح.
حدق جيا لونغ ونائب الزعيم تشن شوانغ جين ببعضهما البعض في أجواء متوترة.
انطلق وتمكن من القفز أمامه ، حيث سقط الفيل الطائر خلفه ، فكسر العديد من الأشجار والريش سقط على الأرض.
صرخ أحدهم: “اللعنة ، هذا ليس ثلجًا ، إنه ريش!”
“قريبا جدًا!” مسح تشانغ تشو العرق من جبينه ، تماماً كما نهض ، أصبحت رؤيته مظلمة.
هز فانغ يوان رأسه: “يتم تمثيل الفرصة من قبل اتجاه معين ، بغض النظر عن ما يحدث، فقد حان الوقت بالفعل.”
بام!
بعد بضعة أيام ، وصلت القافلة التي كانت معنوياتها أسفل التراب إلى جبل شيانغ يا.
تم قطع غصن الأشجار السميكة على يد فيل الريش الأبيض الذي كان يحلق ، وأصاب نحو جثة تشانغ تشو مباشرة.
آنننننغ!
في لحظة الحياة والموت ، قام تشانغ تشو بتفعيل القو الدفاعي ، حيث غطى جسمه في ضوء ذهبي.
تفرق الضوء الذهبي وتقيأ دمه ، حيث تم إرساله يطير بعيدًا.
دينغ!
تأثير مدهش آخر ، انقض فيل الريش الأبيض الطائر على أسوار الجبال ، لتطعنه الصخور الجبلية الحادة.
تفرق الضوء الذهبي وتقيأ دمه ، حيث تم إرساله يطير بعيدًا.
آنننننغ!
كانت عيناه تدوران مع النجوم ، حيث شعر بالدوار الشديد ، وهو ملقى على الأرض غير قادر على الحركة.
تم قطع غصن الأشجار السميكة على يد فيل الريش الأبيض الذي كان يحلق ، وأصاب نحو جثة تشانغ تشو مباشرة.
بطريقة ما ، كان يمكن أن يسمع صوت انقضاض الفيل مع هدير الرياح، وكان صوتها أعلى.
هذا المظهر من شأنه أن يدعو مخالب شيطانية من الشهوة والجريمة لتلتف حولها. الأهم من ذلك ، أنها لم تكن لديها القدرة على حماية نفسها ، إن لم يكن لعمها تشانغ شو سيد الغو من الرتبة الثالثة الذي كان يحميها، فقد تم القبض عليها وتحويلها إلى لعبة منذ فترة طويلة.
البرد سقط إلى عموده الفقري ، كانت تجربته الغنية تخبره – كانت حياته في خطر!
قام الاثنان بنقل صندوق آخر.
لم يستطع التفكير أكثر ، وسرعان ما تدحرج على الأرض.
أولاً ، لقد افترضت أن فانغ يوان قد سُحر بجمال شانغ شين تشي، لكنها الآن نقضت هذا الافتراض. لقد فهمت فانغ يوان ، فقط قدر كبير من الفائدة يمكن أن يجعله يمارس مثل هذه الطرق.
في نفس الوقت تقريبًا ، هبط فيل الريش الأبيض الطائر بجانبه مباشرةً.
“لتنبيه نفسي. أنت الشخص الأقرب لي ، إذا وجدت أي شيء خاطئ ، فإن الآخرين سوف يفعلون ذلك قريبًا”.
بام!
القافلة المتحركة تم ضبطها. تحت هجوم واحد فقط ، طارت المئات من الأرواح. كان الكثير من الخدم المدافعين قد تحولوا إلى معجون لحم ، واخترقت الأنياب العربات. قُتلت ثلاث خنافس سوداء ، وركض الثعابين والنعام المجنح في حالة من الذعر ، مما تسبب في حوادث الإصطدام والدوس.
تأثير مدهش آخر ، انقض فيل الريش الأبيض الطائر على أسوار الجبال ، لتطعنه الصخور الجبلية الحادة.
في المنطقة التي انقسموا فيها ، كانت شانغ شين تشي مفقودة بالفعل.
بكى الفيل الطائر بصوت عالٍ ، محاولًا تحريك رأسه والتحرك للخلف بأرجله الأربعة.
بطريقة ما ، كان يمكن أن يسمع صوت انقضاض الفيل مع هدير الرياح، وكان صوتها أعلى.
بدأ تشانغ تشو أخيرًا في الوقوف ، ووقف بضعف. برؤية هذا المشهد ، لم يسعه سوى العرق. إذا كان أبطأ قليلاً في وقت سابق ، لكان قد تمزق إلى أجزاء.
كان تشانغ تشو قلقًا على سلامة سيدته ، فكيف يهتم بتشن شين ، وبالتالي هرب سريعًا.
قام بفحص فتحته ، وكان لا يزال هناك خمسون في المئة من جوهره البدائي. وكان غو الدفاع في حالة سيئة ، على وشك الموت.
بام!
“لا بد لي من العودة إلى ملكة الجمال!” وكان قلقا في قلبه ، باعتباره سيد غو، واجه بالفعل مثل هذه المخاطر. كانت شانغ شين تشي و شياو داي من البشر ، وكانت حياتهم في خطر أكبر بكثير.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدا أن فانغ يوان كان يعرف أفكار باي نينغ بينغ الداخلية ، ضحك بخفة: “لخداع العدو ، علينا أن نخدع أنفسنا أولاً. بعد كل شيء ، لم أكن أتخلى عنك عن قصد ، لديك دور في الخطة أيضا”.
في المنطقة التي انقسموا فيها ، كانت شانغ شين تشي مفقودة بالفعل.
قام الاثنان بنقل صندوق آخر.
كان تشانغ تشو مترددًا في المكان الذي يذهب إليه ، عندما رأى سيد غو تطارده ثلاثة أفيال.
فانغ يوان لم يتحدث ، ولم يرد على باي نينغ بينغ.
“أنقذني!” صاح.
جاء الفيل الطائر أثناء الطيران ، حاملاً معه هديرًا قويًا من الرياح.
“اللعنة”. لعن تشانغ تشو ، وقد عرف أن هذا كان شابا من عشيرة تشن ، ويدعا تشن شين.
“أريد الذهاب إلى البيت!”
كان تشانغ تشو قلقًا على سلامة سيدته ، فكيف يهتم بتشن شين ، وبالتالي هرب سريعًا.
“كم مرة تعرضنا للهجوم بالفعل؟”
رأى تشن شين تشانغ تشو ، ومثل أي شخص غارق يطلب المساعدة، فقد طارده فورًا.
Tahtoh
***********************************************
ولكن بعد فوات الأوان ، تحت هياج مجموعة الفيلة ، في أي مكان ذهبوا إليه ، انقلب الناس من خيولهم.
Tahtoh
“تصك …”
“بطبيعة الحال ، بعد أن وصل حظنا إلى الحضيض ، يمكن أن يرتفع بعد ذلك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
