يموت الفهد المظلم من أجل الحب
الفصل 228: يموت الفهد المظلم من أجل الحب
جاء الفجر.
كانت شمس الغروب مصبوغة كالدم حيث كانت الغيوم في الغرب تشبه النيران المشتعلة.
جاء الفجر.
تحت غروب الشمس ، بدأ الطائر بلا أقدام في الهبوط ببطء بعد أن طار معظم اليوم.
“لحسن الحظ ، لدينا غو اللحم العظمي ، لن يكون من الصعب استعادة مظهرك الأصلي. تحتاج فقط إلى قطع الجلد واللحم المحروق ، ثم يمكننا استخدام غو اللحم العظمي لنموها مجددًا. ولكن ، أنت فقط في الرتبة الأولى ولا يمكنك استخدام غو اللحم العظمي. تعال ، توسل لي ، ربما سيشعر قلبي اللطيف بالشفقة عليك ، وأشفيك من حالك”. لن تترك باي نينغ بينغ أي فرصة للسخرية من فانغ يوان.
لقد قامت بسلسلة من الغوص الشديد والإجراءات الصعودية ، بينما كان قد عانى من انفجار الشعلة البشرية؛ كان جسمه ممتلئًا بالشقوق ولم يعد بإمكانه الاستمرار في الطيران.
طوال التاريخ ، كانت جميع الشخصيات العظيمة جيدين في قضاء وقتهم ولم يتعلقوا بمظاهر أجسادهم.
بام!
“كيف هو الحصاد؟” طلب فانغ يوان.
تحت سيطرة فانغ يوان الدقيقة ، سقط الطائر في الغابة.
عاش النمر الذكر طوال حياته هنا ، ويمكن أن يميز هذا السم فقط مع الشم. ومع ذلك ، لم يعد يهتم الآن.
طار الدخان والغبار في كل مكان وهربت مجموعات من الوحوش في حالة من الذعر.
سار الفهد الذكر ذهابًا وإيابًا حول جثة زوجته وترك زئيرا حزينا. لقد كانوا قريبين جدًا ، لكن حتى الآن ، فصل بينهما الموت.
“أين هذا؟” قفزت باي نينغ بينغ من الطائر واستطلعت محيطها.
يسير الفهد الذكر ذهابًا وإيابًا قبل الاستلقاء ؛ أخرج لسانه وبدأ لعق جروح أنثى الفهد.
كانت الأشجار قصيرة وسميكة ، لكن كان لديها الكثير من الأوراق الخضراء ، على عكس الكمية المتناثرة من أشجار عظام جبل باي جو. كانت الأشجار في هذه الغابة تشبه مظلة تمنع أشعة الشمس ؛ وكانت جميع الأوراق أرجوانية – أرجوانية فاتحة ، أرجوانية داكنة ، أرجوانية محمرة ، بنفسجية …
الخسائر كانت. غو عشب أذن التواصل الأرضي، حريش المنشار الذهبي، غو الصدفة ، غو الأشواك الحديدية ، غو نطاق الشبح ، غو الطائر بلا أقدام ، دمرت جميعها من أجل الهروب.
هبت ريح المساء ، إذا نظرنا إلى المسافة البعيدة ، فكل ما نراه سيكون بحرًا أرجوانيًا.
إلى جانب هذه ، لقد اكتسبوا أيضا غو المطهر الحراري من عشيرة باي.
“غابة أرجوانية … لقد كنا نتحرك شمالًا على طول الطريق ووفقًا لمسارنا ، يجب أن يكون هذا بالقرب من جبل زي يوي”.
فقط من خلال البقاء على قيد الحياة يمكن أن يكون هناك إمكانيات وأمل.
كان وجهه مُغطى بقلق: “جبل زي أنت آمن في النهار ، لكنه خطير للغاية في الليل. أصبح الظلام ، نحتاج إلى المغادرة بسرعة لإيجاد مكان آمن للبقاء فيه”.
رفع فانغ يوان حاجبيه ، على الرغم من أن حواجبه أُحرقت بالفعل.
“حسنا”. أومأت باي نينغ بينج.
الفصل 228: يموت الفهد المظلم من أجل الحب
بعد أكثر من ساعتين ، وجدوا كهفًا لحسن الحظ.
تحت سيطرة فانغ يوان الدقيقة ، سقط الطائر في الغابة.
كان صاحب الكهف الأصلي دبًا جرابيا.
واصل فانغ يوان: “لقد أصيب الطائر بلا أقدام أضرار ، لكننا لم نطر سوى بضعة آلاف من الأميال. على الرغم من أننا بعيدون جدًا عن عشيرة باي ، إلا أنهم سيأتون بالتأكيد للقبض علينا بسبب الأشياء التي قمنا بها. نحن في وضع خطير ، إذا نشروا ملصقات المطلوبين ، ستصبح أيامنا أكثر صعوبة”.
هذا النوع من الدببة يمتلك كيسا جرابيًا طبيعيا على بطنه ، تمامًا مثل الكنغر.
ومع ذلك ، فإن أنثى الفهد لم تعد حية.
الخشب الجاف احترق بأصوات طقطقة ، اشتعلت النيران بهدوء. كان حساء اللحم الموجودة في الوعاء الحديدي فوق الحامل يغلي بالفعل ، مما تسبب في رائحة كثيفة.
لقد قامت بسلسلة من الغوص الشديد والإجراءات الصعودية ، بينما كان قد عانى من انفجار الشعلة البشرية؛ كان جسمه ممتلئًا بالشقوق ولم يعد بإمكانه الاستمرار في الطيران.
وكانت الدهون ، واللحوم من الدب محمصة بالفعل. إلى جانب هذه ، كانت هناك أيضًا العديد من الأطعمة الشهية ، من قبيلة باي ، مخزنة في زهرة التوسيتا.
كانت شمس الغروب مصبوغة كالدم حيث كانت الغيوم في الغرب تشبه النيران المشتعلة.
بدأ الاثنان بسرعة في التهام الطعام وبدأ مزاجهما المتوتر في الاسترخاء.
في النهاية ، قتلت الفهد أنثى من انقباض ثعبان الريش الأسود.
ضحكت باي نينغ بينغ فجأة ، عيناها الزرقاء الداكنة تنظران إلى فانغ يوان: “أنظر ،هذا عقابك. لقد أحرقت الأخ والأخت حتى الموت ، والآن ، أنت نفسك احترقت لهذه الحالة”.
كانت الأشجار قصيرة وسميكة ، لكن كان لديها الكثير من الأوراق الخضراء ، على عكس الكمية المتناثرة من أشجار عظام جبل باي جو. كانت الأشجار في هذه الغابة تشبه مظلة تمنع أشعة الشمس ؛ وكانت جميع الأوراق أرجوانية – أرجوانية فاتحة ، أرجوانية داكنة ، أرجوانية محمرة ، بنفسجية …
أحرقت النيران وجه فانغ يوان ، جروحه الشديدة على وجهه جعلته يبدو مرعبا وقبيحا. إذا شاهدت فتاة خجولة مظهره ، فربما ستصرخ خوفًا من منظره.
“أين هذا؟” قفزت باي نينغ بينغ من الطائر واستطلعت محيطها.
رغم ذلك كان فانغ يوان يضحك ،ولا يمانع في التعليق ، وكان سعيدا حتى داخليا.
وقعت معركة حادة بالقرب من الكهف ، خاصةً عند شروق الفجر ، حيث استيقظوا على أصوات الزئير.
“لحسن الحظ ، لدينا غو اللحم العظمي ، لن يكون من الصعب استعادة مظهرك الأصلي. تحتاج فقط إلى قطع الجلد واللحم المحروق ، ثم يمكننا استخدام غو اللحم العظمي لنموها مجددًا. ولكن ، أنت فقط في الرتبة الأولى ولا يمكنك استخدام غو اللحم العظمي. تعال ، توسل لي ، ربما سيشعر قلبي اللطيف بالشفقة عليك ، وأشفيك من حالك”. لن تترك باي نينغ بينغ أي فرصة للسخرية من فانغ يوان.
وكانت الدهون ، واللحوم من الدب محمصة بالفعل. إلى جانب هذه ، كانت هناك أيضًا العديد من الأطعمة الشهية ، من قبيلة باي ، مخزنة في زهرة التوسيتا.
رفع فانغ يوان حاجبيه ، على الرغم من أن حواجبه أُحرقت بالفعل.
ومع ذلك ، فإن أنثى الفهد لم تعد حية.
“لماذا أريد أن أشفي نفسي؟ أليس هذا الوضع جيدًا تمامًا؟” ضحك قائلاً:” لقد قتلنا السيدان الشبان في قبيلة باي وتسببنا في مقتل كبير العشيرة، هل تعتقد أنهم سيسمحون لنا بالرحيل؟ هذه الإصابة تنقذني من الجهد لتغيير مظهري”.
لقد كان يفتقر إلى جوانب الشفاء والحركة من قبل ، ولكن الآن تم ملء هذين الجانبين بشكل أو بآخر ، ظهرت فجوة في جانب الكشف.
غو أذن التواصل الأرضي دمرت. تحطمت الأذن اليمنى فانغ يوان. إن الإصابات التي لحقت بالغضروف في أذنه ليست شيئًا يمكن لغو اللحم العظمي أن يشفيه. لكن حتى لو استطاع أن يشفيه ، فإنه يفضل أن يكون لديه أذن واحدة لتغيير مظهره.
كان هذا الفهد أنثى حامل.
في الماضي ، كانت هناك شخصية شيطانية ، هي باي شان زي ، تم أسره ووضعه في السجن. تظاهر بالجنون. لطخ جسده بالبراز ، حتى أنه قطع قدمه الثالثة وأصبح مخصيًا. في النهاية ، اعتقد أعداؤه أنه قد جنّ، وبالتالي خففوا من يقظتهم ، مما أتاح له فرصة الفرار. في وقت لاحق ، عاد للانتقام وقتل وذبح جميع أعدائه ، بما في ذلك كبار السن والشباب.
الفصل 228: يموت الفهد المظلم من أجل الحب
كان هناك شخصية عظيمة في الطريق الصالح ، الإمبراطورة وو جي. عندما كانت صغيرة ، استولت أختها الكبرى على العرش. يمكنها إخفاء هذا التظلم بداخلها فقط. كانت أختها الكبرى تشعر بالغيرة من جمالها ، وبالتالي ، لتجنب تركها تجعل الأمور صعبة ، قطعت الإمبراطورة وو جي جسر أنفها ، مشوهة نفسها ، لكنها اكتسبت مساحة للبقاء والنمو. بعد أكثر من عشر سنوات ، أطاحت بنظام أختها الكبرى وأعادت فرض سلطتها. ثم أمرت بقطع الأعضاء الحسية الخمسة لأختها الكبرى ، مما جعلها تعيش وكأنها ميتة.
في الماضي ، كانت هناك شخصية شيطانية ، هي باي شان زي ، تم أسره ووضعه في السجن. تظاهر بالجنون. لطخ جسده بالبراز ، حتى أنه قطع قدمه الثالثة وأصبح مخصيًا. في النهاية ، اعتقد أعداؤه أنه قد جنّ، وبالتالي خففوا من يقظتهم ، مما أتاح له فرصة الفرار. في وقت لاحق ، عاد للانتقام وقتل وذبح جميع أعدائه ، بما في ذلك كبار السن والشباب.
طوال التاريخ ، كانت جميع الشخصيات العظيمة جيدين في قضاء وقتهم ولم يتعلقوا بمظاهر أجسادهم.
والسبب هو أن ميراث باي غو قد تم التخطيط له بعناية لفترة طويلة من قبل باحث العظم الرمادي، في حين أن ميراث راهب زهرة الخمر اكتمل على عجل وعجل.
بغض النظر عما إذا كان المسار الصالح أو الشيطاني ، بغض النظر عن الرجال أو النساء ، فقد كانوا جميعًا هكذا.
“ولكن لا يهم ، لقد أخذت كل ديدان القو في قائمتي. طالما أن غو وحدة اللحم العظمية هذه تظهر آثارها ، فستتجاوز الآثار الأخرى. إنه فقط أن غو أذن التواصل الأرضي قد دمرت وهو أمر مزعج بعض الشيء”.
بعد أن تولت الإمبراطورة وو جي السيطرة ، لم تشف أنفها على الرغم من أن لديها وسائل الشفاء ، مما جعل هذا بمثابة تحذير لنفسها. أصبحت عشيرة وو هي العشيرة الأولى في الحدود الجنوبية ، وقمعت عشيرة تي وعشيرة شانغ وعشيرة فاي ؛ هيمنتها لا يمكن الطعن فيها!
كان صاحب الكهف الأصلي دبًا جرابيا.
أولئك الذين انغمسوا في المظهر الجسدي كانوا في الغالب سطحيين وسيكون من الصعب عليهم النجاح.
كان هذا ميراثا كاملا ، بعد كل شيء. قد يكون راهب زهرة الخمر خبيرا من الرتبة الخامسة، وهو أعلى من باحث العظم الرمادي من المرتبة الرابعة ، ولكن مكاسب فانغ يوان من ميراث راهب زهرة الخمر خسرت أمام هذا الميراث من جبل باي غو.
بغض النظر عما إذا كان هذا هو العالم أو الأرض ، كلاهما يشهد على هذه النقطة.
“لحسن الحظ ، لدينا غو اللحم العظمي ، لن يكون من الصعب استعادة مظهرك الأصلي. تحتاج فقط إلى قطع الجلد واللحم المحروق ، ثم يمكننا استخدام غو اللحم العظمي لنموها مجددًا. ولكن ، أنت فقط في الرتبة الأولى ولا يمكنك استخدام غو اللحم العظمي. تعال ، توسل لي ، ربما سيشعر قلبي اللطيف بالشفقة عليك ، وأشفيك من حالك”. لن تترك باي نينغ بينغ أي فرصة للسخرية من فانغ يوان.
الجميع يحب الجمال. ومع ذلك ، فإن الإنجازات لم تكن على الأقل ذات صلة بالجمال الجسدي ، فمن تخلى عن الاعتناء بجماله زاد نجاحه ونضجه.
تصارع ثعبان الريش الأسود مع الفهد المظلم.
“في الواقع ، أنت مبهر للغاية ، بعيونك الزرقاء وشعرك الفضي ، يجب عليك تغييره”. قال فانغ يوان وهو ينظر إلى باي نينغ بينغ.
لقد سيطروا على هذا المكان ، وطالما أمضوا بعض الوقت والطاقة ، يمكنهم بالتأكيد التهام الميراث كله.
باي نينغ بينغ تنفس ببرود ولم يرد.
باي نينغ بينغ تنفس ببرود ولم يرد.
واصل فانغ يوان: “لقد أصيب الطائر بلا أقدام أضرار ، لكننا لم نطر سوى بضعة آلاف من الأميال. على الرغم من أننا بعيدون جدًا عن عشيرة باي ، إلا أنهم سيأتون بالتأكيد للقبض علينا بسبب الأشياء التي قمنا بها. نحن في وضع خطير ، إذا نشروا ملصقات المطلوبين ، ستصبح أيامنا أكثر صعوبة”.
Tahtoh
نظرت باي نينغ بينغ في الفكرة بتمعن، قبل أن تتفق: “حسنا ، أنا أيضًا سئمت من هذا الزي ، والتحول إلى مظهر جديد قد يكون تجربة رائعة”.
ضحكت باي نينغ بينغ فجأة ، عيناها الزرقاء الداكنة تنظران إلى فانغ يوان: “أنظر ،هذا عقابك. لقد أحرقت الأخ والأخت حتى الموت ، والآن ، أنت نفسك احترقت لهذه الحالة”.
بعد ذلك ، بدأ الاثنان بحساب خسائرهما ومكاسبهما.
لقد سيطروا على هذا المكان ، وطالما أمضوا بعض الوقت والطاقة ، يمكنهم بالتأكيد التهام الميراث كله.
الخسائر كانت. غو عشب أذن التواصل الأرضي، حريش المنشار الذهبي، غو الصدفة ، غو الأشواك الحديدية ، غو نطاق الشبح ، غو الطائر بلا أقدام ، دمرت جميعها من أجل الهروب.
كان فانغ وباي على الحافة ، ويمكنهما حتى أن يقولا إنهما محاصرين في الكهف ، غير قادرين على الهرب.
ومع ذلك ، بالنسبة لفانغ يوان ، كان البقاء على قيد الحياة هو الأهم.
واصل فانغ يوان: “لقد أصيب الطائر بلا أقدام أضرار ، لكننا لم نطر سوى بضعة آلاف من الأميال. على الرغم من أننا بعيدون جدًا عن عشيرة باي ، إلا أنهم سيأتون بالتأكيد للقبض علينا بسبب الأشياء التي قمنا بها. نحن في وضع خطير ، إذا نشروا ملصقات المطلوبين ، ستصبح أيامنا أكثر صعوبة”.
فقط من خلال البقاء على قيد الحياة يمكن أن يكون هناك إمكانيات وأمل.
كانت هناك أعداد كبيرة من غو الرمح العظمي والرمح العظمي الحلزوني في فتحة فانغ يوان. وقد حصلوا أيضًا على غو درع العظم الطائر من المرتبة الثالثة وغو عظم اليشم وغو العظم الحديدي وغو اللحم العظمي والعديد من كتب العظام التي تسجل جميع أنواع الوصفات.
كان هذا الأساس لكل شيء.
ضحكت باي نينغ بينغ فجأة ، عيناها الزرقاء الداكنة تنظران إلى فانغ يوان: “أنظر ،هذا عقابك. لقد أحرقت الأخ والأخت حتى الموت ، والآن ، أنت نفسك احترقت لهذه الحالة”.
لمواصلة العيش ، حتى لو اضطر إلى التخلي عن زيز ربيع الخريف، فماذا في ذلك؟
“أين هذا؟” قفزت باي نينغ بينغ من الطائر واستطلعت محيطها.
باختصار ، أن تكون قادرا على التخلي عن الضروري من أجل الأهم هذه هي شخصية الرجل العظيم!
لقد كان يفتقر إلى جوانب الشفاء والحركة من قبل ، ولكن الآن تم ملء هذين الجانبين بشكل أو بآخر ، ظهرت فجوة في جانب الكشف.
أما بالنسبة للمكاسب؟
كان صاحب الكهف الأصلي دبًا جرابيا.
كانت هناك أعداد كبيرة من غو الرمح العظمي والرمح العظمي الحلزوني في فتحة فانغ يوان. وقد حصلوا أيضًا على غو درع العظم الطائر من المرتبة الثالثة وغو عظم اليشم وغو العظم الحديدي وغو اللحم العظمي والعديد من كتب العظام التي تسجل جميع أنواع الوصفات.
كانت الأشجار قصيرة وسميكة ، لكن كان لديها الكثير من الأوراق الخضراء ، على عكس الكمية المتناثرة من أشجار عظام جبل باي جو. كانت الأشجار في هذه الغابة تشبه مظلة تمنع أشعة الشمس ؛ وكانت جميع الأوراق أرجوانية – أرجوانية فاتحة ، أرجوانية داكنة ، أرجوانية محمرة ، بنفسجية …
إلى جانب هذه ، لقد اكتسبوا أيضا غو المطهر الحراري من عشيرة باي.
“استرخي ، فأزواج الفهود المظلمة لهم قلب واحد ، إذا مات أحدهم ، لن يستمر الآخر في العيش بمفرده”. تنهد فانغ يوان ، “سأعود إلى النوم”.
بالطبع ، كان الأهم هو غو وحدة اللحم العظمي غو التي صقلوها بنجاح في مثل هذه اللحظة الخطيرة.
رفع فانغ يوان حاجبيه ، على الرغم من أن حواجبه أُحرقت بالفعل.
مقارنة بالمكاسب ، لم تكن خسائرهم بهذه الخطورة!
تحولت جروح الفهد الأنثوي إلى اللون الأسود بسبب سم ثعبان الريش الأسود.
كان هذا ميراثا كاملا ، بعد كل شيء. قد يكون راهب زهرة الخمر خبيرا من الرتبة الخامسة، وهو أعلى من باحث العظم الرمادي من المرتبة الرابعة ، ولكن مكاسب فانغ يوان من ميراث راهب زهرة الخمر خسرت أمام هذا الميراث من جبل باي غو.
والسبب هو أن ميراث باي غو قد تم التخطيط له بعناية لفترة طويلة من قبل باحث العظم الرمادي، في حين أن ميراث راهب زهرة الخمر اكتمل على عجل وعجل.
كانت شمس الغروب مصبوغة كالدم حيث كانت الغيوم في الغرب تشبه النيران المشتعلة.
في الواقع ، كان فانغ يوان يسير فقط عبر المسار الرئيسي لميراث باي جو ، وكان هناك العديد من الفروع الجانبية الأخرى ، علاوة على ذلك ، كان هناك العديد من الأسنان التي لم يتم إسقاطها في غرفة كيس اللحم السري. كل هذه الأشياء ستخدم عشيرة باي.
أولئك الذين انغمسوا في المظهر الجسدي كانوا في الغالب سطحيين وسيكون من الصعب عليهم النجاح.
لقد سيطروا على هذا المكان ، وطالما أمضوا بعض الوقت والطاقة ، يمكنهم بالتأكيد التهام الميراث كله.
بقوله ذلك ، مشى فانغ يوان نحو جثث الفهود المظلمة.
“ولكن لا يهم ، لقد أخذت كل ديدان القو في قائمتي. طالما أن غو وحدة اللحم العظمية هذه تظهر آثارها ، فستتجاوز الآثار الأخرى. إنه فقط أن غو أذن التواصل الأرضي قد دمرت وهو أمر مزعج بعض الشيء”.
بغض النظر عما إذا كان المسار الصالح أو الشيطاني ، بغض النظر عن الرجال أو النساء ، فقد كانوا جميعًا هكذا.
كانت فلسفة فانغ يوان، فقط تلك الأشياء العملية يمكن أن تكون ذات قيمة.
باختصار ، أن تكون قادرا على التخلي عن الضروري من أجل الأهم هذه هي شخصية الرجل العظيم!
لقد فقدوا حريش المنشار الذهبي ، لكن غو رمح العظم الحلزوني يمكن أن يتأهل ليحل محله. لقد دمرت غو أشواك الحديد ، لكنه لا يزال يملك غو مظلة السماء وغو الدرع العظمي الطائر. ومع ذلك ، مع فقدان غو أذن عشب التواصل الأرضي، كان لديهم الآن ثغرة في جانب الكشف.
كان هذا ميراثا كاملا ، بعد كل شيء. قد يكون راهب زهرة الخمر خبيرا من الرتبة الخامسة، وهو أعلى من باحث العظم الرمادي من المرتبة الرابعة ، ولكن مكاسب فانغ يوان من ميراث راهب زهرة الخمر خسرت أمام هذا الميراث من جبل باي غو.
لقد كان يفتقر إلى جوانب الشفاء والحركة من قبل ، ولكن الآن تم ملء هذين الجانبين بشكل أو بآخر ، ظهرت فجوة في جانب الكشف.
في الحياة ، غالباً لا تسير الأمور كما تشتهي.
في النهاية ، قتلت الفهد أنثى من انقباض ثعبان الريش الأسود.
كان الوقت الليلي في جبل زي يوي أكثر حيوية من النهار. كان فانغ يوان وباي نينغ بينج يتناوبون على المراقبة. كلاهما لم يحصل على النوم الكافي.
في الظهر ، كانت قد وافته المنية. مات بهدوء مع الفهد الأنثوي ، الفراء الجميل جعلهم يبدون وكأنهم أعمال فنية حساسة.
في بعض الأحيان ، جاءت أصوات هدير وأصوات معارك الوحوش البرية من خارج الكهف.
كان هذا ميراثا كاملا ، بعد كل شيء. قد يكون راهب زهرة الخمر خبيرا من الرتبة الخامسة، وهو أعلى من باحث العظم الرمادي من المرتبة الرابعة ، ولكن مكاسب فانغ يوان من ميراث راهب زهرة الخمر خسرت أمام هذا الميراث من جبل باي غو.
وقعت معركة حادة بالقرب من الكهف ، خاصةً عند شروق الفجر ، حيث استيقظوا على أصوات الزئير.
“غابة أرجوانية … لقد كنا نتحرك شمالًا على طول الطريق ووفقًا لمسارنا ، يجب أن يكون هذا بالقرب من جبل زي يوي”.
كانت هذه معركة بين ملوك الألف وحش!
الفصل 228: يموت الفهد المظلم من أجل الحب
تصارع ثعبان الريش الأسود مع الفهد المظلم.
لقد فقدوا حريش المنشار الذهبي ، لكن غو رمح العظم الحلزوني يمكن أن يتأهل ليحل محله. لقد دمرت غو أشواك الحديد ، لكنه لا يزال يملك غو مظلة السماء وغو الدرع العظمي الطائر. ومع ذلك ، مع فقدان غو أذن عشب التواصل الأرضي، كان لديهم الآن ثغرة في جانب الكشف.
القتل المتبادل استمر بين الطريفين ، كانت تحركاتهم صاخبة جدًا ، وزخمهم مذهل.
كان الوقت الليلي في جبل زي يوي أكثر حيوية من النهار. كان فانغ يوان وباي نينغ بينج يتناوبون على المراقبة. كلاهما لم يحصل على النوم الكافي.
كان الفهد الأسود وحشا خاصا بجبل زي يوي. كانت لديهم بقع أرجوانية على جلدهم ، وكانت أجسادهم قوية وكانت سريعة للغاية ؛ كانوا في كثير من الأحيان يتركون وراءهم خطا من سرعة الضوء عندما ينتقلون عبر الغابة. كانت تحركاتهم هادئة وعادة ما تنتهي فرائسهم في بطونهم دون أن تعلم فرائسهم.
رغم ذلك كان فانغ يوان يضحك ،ولا يمانع في التعليق ، وكان سعيدا حتى داخليا.
كان فانغ وباي على الحافة ، ويمكنهما حتى أن يقولا إنهما محاصرين في الكهف ، غير قادرين على الهرب.
كان صاحب الكهف الأصلي دبًا جرابيا.
مع مرور الوقت ، أصبح الفهد المظلم مهزومًا بالتدريج ، حيث وصل إلى الزاوية.
يسير الفهد الذكر ذهابًا وإيابًا قبل الاستلقاء ؛ أخرج لسانه وبدأ لعق جروح أنثى الفهد.
كان هذا الفهد أنثى حامل.
في الماضي ، كانت هناك شخصية شيطانية ، هي باي شان زي ، تم أسره ووضعه في السجن. تظاهر بالجنون. لطخ جسده بالبراز ، حتى أنه قطع قدمه الثالثة وأصبح مخصيًا. في النهاية ، اعتقد أعداؤه أنه قد جنّ، وبالتالي خففوا من يقظتهم ، مما أتاح له فرصة الفرار. في وقت لاحق ، عاد للانتقام وقتل وذبح جميع أعدائه ، بما في ذلك كبار السن والشباب.
الفهد المظلم يأتي دائمًا في أزواج من الذكور والإناث. كانت الفهد أنثى حامل ، وخرج الفهد الذكر ليصطاد. من كان يظن أن ثعبان الريش الأسود سيهاجم خلال غيابه.
بعد أكثر من ساعتين ، وجدوا كهفًا لحسن الحظ.
في النهاية ، قتلت الفهد أنثى من انقباض ثعبان الريش الأسود.
كان وجهه مُغطى بقلق: “جبل زي أنت آمن في النهار ، لكنه خطير للغاية في الليل. أصبح الظلام ، نحتاج إلى المغادرة بسرعة لإيجاد مكان آمن للبقاء فيه”.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن ثعبان الريش الأسود من الهرب ، رأى الفهد الذكر عائدا بعد ذلك ، وبعد معركة حياة و موت أخرى ، قتل الفهد الذكر الثعبان ، ووقف أمام جثة الفهد الأنثوية في حزن.
مقارنة بالمكاسب ، لم تكن خسائرهم بهذه الخطورة!
جاء الفجر.
الفصل 228: يموت الفهد المظلم من أجل الحب
أشعة الضوء الأولى أضاءت على فرو الفهد الأسود الجميل.
رفع فانغ يوان حاجبيه ، على الرغم من أن حواجبه أُحرقت بالفعل.
ومع ذلك ، فإن أنثى الفهد لم تعد حية.
كانت هناك أعداد كبيرة من غو الرمح العظمي والرمح العظمي الحلزوني في فتحة فانغ يوان. وقد حصلوا أيضًا على غو درع العظم الطائر من المرتبة الثالثة وغو عظم اليشم وغو العظم الحديدي وغو اللحم العظمي والعديد من كتب العظام التي تسجل جميع أنواع الوصفات.
سار الفهد الذكر ذهابًا وإيابًا حول جثة زوجته وترك زئيرا حزينا. لقد كانوا قريبين جدًا ، لكن حتى الآن ، فصل بينهما الموت.
القتل المتبادل استمر بين الطريفين ، كانت تحركاتهم صاخبة جدًا ، وزخمهم مذهل.
“لماذا لا يغادر؟” تذمرت باي نينغ بينغ.
في الحياة ، غالباً لا تسير الأمور كما تشتهي.
“استرخي ، فأزواج الفهود المظلمة لهم قلب واحد ، إذا مات أحدهم ، لن يستمر الآخر في العيش بمفرده”. تنهد فانغ يوان ، “سأعود إلى النوم”.
تحت غروب الشمس ، بدأ الطائر بلا أقدام في الهبوط ببطء بعد أن طار معظم اليوم.
عاد إلى أعماق الكهف لينام مرة أخرى بينما بقي باي نينغ بينغ خلفه عند مدخل الكهف ليراقب.
والسبب هو أن ميراث باي غو قد تم التخطيط له بعناية لفترة طويلة من قبل باحث العظم الرمادي، في حين أن ميراث راهب زهرة الخمر اكتمل على عجل وعجل.
يسير الفهد الذكر ذهابًا وإيابًا قبل الاستلقاء ؛ أخرج لسانه وبدأ لعق جروح أنثى الفهد.
بغض النظر عما إذا كان هذا هو العالم أو الأرض ، كلاهما يشهد على هذه النقطة.
تحولت جروح الفهد الأنثوي إلى اللون الأسود بسبب سم ثعبان الريش الأسود.
الخشب الجاف احترق بأصوات طقطقة ، اشتعلت النيران بهدوء. كان حساء اللحم الموجودة في الوعاء الحديدي فوق الحامل يغلي بالفعل ، مما تسبب في رائحة كثيفة.
عاش النمر الذكر طوال حياته هنا ، ويمكن أن يميز هذا السم فقط مع الشم. ومع ذلك ، لم يعد يهتم الآن.
كانت شمس الغروب مصبوغة كالدم حيث كانت الغيوم في الغرب تشبه النيران المشتعلة.
في النهاية ، بدأت أعينه اللامعة تعتم وتغلق ببطء.
أما بالنسبة للمكاسب؟
في الظهر ، كانت قد وافته المنية. مات بهدوء مع الفهد الأنثوي ، الفراء الجميل جعلهم يبدون وكأنهم أعمال فنية حساسة.
في النهاية ، بدأت أعينه اللامعة تعتم وتغلق ببطء.
بعد أن شاهدت شخصيا هذه الدورة الكاملة من الأحداث ، لم تستطع باي نينغ بينج إلا أن تتنهد.
لم يمض وقت طويل على ذلك ، استيقظ فانغ يوان ممتلئًا بالحيوية ، ورأى باي نينغ بينغ تستريح على جدار الكهف ، وهي تحدق في جثتي الفهود المظلمة.
في الواقع ، كان فانغ يوان يسير فقط عبر المسار الرئيسي لميراث باي جو ، وكان هناك العديد من الفروع الجانبية الأخرى ، علاوة على ذلك ، كان هناك العديد من الأسنان التي لم يتم إسقاطها في غرفة كيس اللحم السري. كل هذه الأشياء ستخدم عشيرة باي.
“كيف هو الحصاد؟” طلب فانغ يوان.
جاء الفجر.
تجاهلته باي نينغ بينغ وتحدثت باهتمام كبير: “لقد غادرت ديدان القو التي يمكن أن تطير ، ليس لدي أي وسيلة للقبض على القو. إلى جانب ذلك ، ألم تر أيضا معركة الليلة الماضية؟ ماتت ديدان القو هذه أو أصيبت ، والباقي ليس شيئًا نحتاجه. هاها ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيعود شخص مثلك للنوم؟”
بدأ الاثنان بسرعة في التهام الطعام وبدأ مزاجهما المتوتر في الاسترخاء.
ضحك فانغ يوان: “على الرغم من أنهما ملوك آلاف من الوحوش ، إلا أن ديدان القو عليها ليست شيئًا عظيمًا. لكن هذا لا يعني بالضرورة عدم وجود محاصيل ، هيه “.
كانت فلسفة فانغ يوان، فقط تلك الأشياء العملية يمكن أن تكون ذات قيمة.
بقوله ذلك ، مشى فانغ يوان نحو جثث الفهود المظلمة.
“لحسن الحظ ، لدينا غو اللحم العظمي ، لن يكون من الصعب استعادة مظهرك الأصلي. تحتاج فقط إلى قطع الجلد واللحم المحروق ، ثم يمكننا استخدام غو اللحم العظمي لنموها مجددًا. ولكن ، أنت فقط في الرتبة الأولى ولا يمكنك استخدام غو اللحم العظمي. تعال ، توسل لي ، ربما سيشعر قلبي اللطيف بالشفقة عليك ، وأشفيك من حالك”. لن تترك باي نينغ بينغ أي فرصة للسخرية من فانغ يوان.
*****************************************************
كانت فلسفة فانغ يوان، فقط تلك الأشياء العملية يمكن أن تكون ذات قيمة.
Tahtoh
أما بالنسبة للمكاسب؟
طوال التاريخ ، كانت جميع الشخصيات العظيمة جيدين في قضاء وقتهم ولم يتعلقوا بمظاهر أجسادهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
