الطائر بلا أقدام ، أنشر أجنحتك وطر!
الفصل 227: الطائر بلا أقدام ، أنشر أجنحتك وطر!
“زعيمة عشيرة!”
الركض!
يمكن سماع موجات التنهد والشفقة من الهاوية.
يبدو أن النفق السري مستمر إلى الأبد. لكن أي رحلة طويلة ستنتهي في النهاية.
لقد كان جرفا!
بعد أول بصيص من الضوء ، توسعت رؤية فانغ وباي تدريجياً.
نما الغضب في قلوبهم ، كما نمت الكراهية في قلوبهم.
“المخرج!” صرخ باي نينغ بينغ.
(ملاحظة المؤلف: ما هو المسار الشيطاني؟ نوع من المسار ، له أيديولوجياته ومعتقداته الخاصة. نحو ما هو المسار الشيطاني ، لدى كل شخص فهمه الفريد تجاهه ، ولكن بالنسبة لي ، فإن الطيور الخالية من الأقدام تجسد نوعًا من الروح الشيطانية إن المسار الشيطاني قاسي ، ليس فقط للآخرين ، بل أكثر تجاه نفسه ، وبالتالي ، لا يحبه الآخرون.)
” وفقًا للمعلومات من حياتي السابقة ، يجب أن يؤدي هذا النفق السري إلى جرف على جبل باي غو”. لم يتحدث فانغ يوان ، وكانت أفكاره تتداعى في ذهنه.
كانت باي نينغ بينغ تكافح.
عليه أن يشكر الأخوين الموتى، باي شنغ وباي هوا. أفادت معلوماتهم فانغ يوان هنا. وبسبب تضحياتهم ، تمكن فانغ يوان من الحصول على قو وحدة اللحم العظمي.
اقتربت الشعلة البشرية من الطائر بدون أقدام بسرعة.
فجأة ، سمعا خطى من الوراء.
في الحال ، اشتعلت النيران على مساحة تزيد عن 6 كيلومترات مربعة ، مما أدى إلى مقتل جميع الوحوش العظمية والأعداد الكبيرة من أشجار العظم في مداها.
“لقد وقعتما أخيرًا!”
انخفض جوهر فانغ يوان البدائي في فتحته بسرعة، ولكن مع دعم لوتس الجوهر السماوي بدأت كميات كبيرة من الجوهر البدائي تتدفق، ارتفع بحر فانغ يوان البدائي وانخفض باستمرار.
“وجدنا هذين الأوغاد!”
تحول كامل جسده ، جلده وعظامه إلى النار ، وصوته بشكل طبيعي جنبا إلى جنب معهم.
“إلى أين ستذهبان!”
“فانغ تشنغ ، أريدك أن تموت!” صاح باي تشان لي ، بكراهية في أعماق قلبه.
هرع أسياد الغو من عشيرة باي، وارتفع الغضب مع نية القتل.
ضحك فانغ يوان ببرود ، غير الطير الذي لا قدم له فجأة مسار جناحيه ، واتجه نحو الأرض.
كانت زعيمة قبيلة باي متقدمًا عليهم جميعًا ، وكان الشيوخ وراءها. حول النفق الضيق كانت مجموعة قبيلة باي مثل طابور طويل.
“عدو قوي!” كان تعبير باي نينغ بينغ قاتمًا.
قو المدفع.
كان هذا القو فقط بحجم قبضة ويبدو وكأنه سمكة. وشكّل قوسًا في الهواء أثناء تقدمه للأمام ، ثم صعد باتجاه فانغ وباي.
فجأة ، تسارعت حركة شيخ العشيرة ، جسمه اندفع إلى الأمام بقوة، ولحق بفانغ يوان.
“لم يعد بإمكاننا الإمساك بهم”.
“باي نينغ بينغ!” صرخ فانغ يوان.
غرق قلب فانغ يوان ، وفعل غو عشب القفز على الفور.
صرّت باي نينغ بينج أسنانها ، حيث تأرجح يدها خلفها.
حلقت الشعلة البشرية بقوة لتهاجم مرة أخرى.
قو قمر الدم.
كان هناك شعور بالدغدغة على قدميه حيث أن العشب الأخضر بدا وكأنه ينبت من جسده وجلده.
بصوت نقي ، طار نصل دموي ، وضرب الشيخ وتباطأت حركته.
بعد أول بصيص من الضوء ، توسعت رؤية فانغ وباي تدريجياً.
ولكن على الفور ، انفجرت جميع أنواع الأنوار في النفق حيث وقعت أعداد كبيرة من الهجمات باتجاه فانغ وباي.
تحولت باي نينغ بينغ حولها ، كيف يمكن أن يكون أي شخص آخر غير فانغ يوان؟
“باي نينغ بينغ ، خذ هذا!” صاح فانغ يوان ، وقام بإقراض قو مظلة السماء لها مرة أخرى.
“هل يمكننا أن نفعل أي شيء آخر غير النظر إلى هذا؟”
باي نينغ بينغ نشطت غو مظلة السماء، و غو مسمار الحديد، وكذلك دفاع عضلات الجليد ، كل الثلاثة معا لمقاومة الهجمات.
عندما تذكر أسياد الغو من عشيرة باي أن باي شنغ وباي هوا كانوا في أيدي فانغ وباي، أوقفوا هجماتهم.
“يا زعيمة عشيرة باي ، ألا تريدين أن تعرفي موقع سيدا العشيرة الصغيرين؟” صرخ فانغ يوان بصوت عالٍ.
كان تحليق الشعلة البشرية يعتمد كليا على دفع النيران ، ولم يكن لديه أجنحة لمساعدته على تغيير اتجاهه بسرعة ، وسقط على الصخور الجبلية.
عندما تذكر أسياد الغو من عشيرة باي أن باي شنغ وباي هوا كانوا في أيدي فانغ وباي، أوقفوا هجماتهم.
تسببت الرياح الشديدة في احتراقه بدرجة أكبر ، وحتى أذن عشب التواصل الأرضي قد احترقت. لكن تعبيره كان باردًا كالجليد، كأنه لم يكن يعاني من أي إصابات على الإطلاق.
“تكلم ، ماذا فعلت للسادة الشباب لعشيرتنا!”
قو قمر الدم.
“إذا حدث أي شيء لهم ، فسوف تدفع الثمن غالياً!”
ترددت صيحاته في الوادي.
“أعيدوا أطفالي!!” طارت زعيمة عشيرة باي في غضب ، أشارت إلى الأمام بإصبعها و ضوء بارد انطلق.
قو الشعلة البشرية.
غو أسماك الصقيع!
ابتسم ، لكن المشهد كان مرعباً.
كان هذا القو فقط بحجم قبضة ويبدو وكأنه سمكة. وشكّل قوسًا في الهواء أثناء تقدمه للأمام ، ثم صعد باتجاه فانغ وباي.
حتى عيونه تحولوا إلى اللون الأرجواني الداكن.
عبس فانغ يوان ، لم يكن مستعدا وترك فقط غو سمكة الصقيع تضربه.
كانت ديدان الغو الطائرة نادرة ، وأولئك الذين استطاعوا أن يطابقوا سرعة الطائر بلا أقدام كانوا قليلين. تحت المرتبة الخامسة ، كان الطائر بلا أقدام رقم واحد.
فجأة غطى الهواء البارد فجأة جسمه وانخفضت سرعته بشكل كبير.
“بسرعة ، أسياد غو الشفاء ، أنقذوا زعيمة العشيرة!”
غو نطاق الشبح.
بليرغ.
مع تفكير ، كانت هناك تموجات حول جسده وجعلته غير مرئي.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كانت هناك صخرة أقل من 300 متر تحتهما ، حيث نزل الطائر الذي لا قدم له نحو الصخرة مثل السهم.
“لا أعتقد ذلك!” قام شيخ العشيرة بتمديد يده اليمنى فجأة وأمسك بفانغ يوان.
“الطائر بلا أقدام ، يطير إلى السماء الزرقاء”. كانت على وشك الغناء في إثارة.
سووش.
على المنحدر ، راقب أعضاء قبيلة باي حتى بدت أن عيونهم تخترق السماء ، لكن لم يتحدث أحد.
بصوت ضعيف ، تحطم فجأة الغو الذي كان يختبئ في فتحة فانغ يوان فجأة وهلك.
صرّت أسنانها وقفزت.
غرق قلب فانغ يوان ، وفعل غو عشب القفز على الفور.
هوووو!
كان هناك شعور بالدغدغة على قدميه حيث أن العشب الأخضر بدا وكأنه ينبت من جسده وجلده.
“بسرعة ، أسياد غو الشفاء ، أنقذوا زعيمة العشيرة!”
استخدم فانغ يوان مرونة العشب الأخضر ، وقفز إلى الأمام ، سرعته زادت بشكل كبير.
بدت زعيمة عشيرة باي في الأسفل ورأت باي نينغ بينغ تسقط بسرعة. انتشرت عروقها على جبينها وهي تهدر: “أريد أن أراهم إذا كانوا أحياء ، وجثثهم إذا ماتوا. بالتأكيد سأقبض عليهم!”
“سأغادر أولاً ، تذكر أن تقفز!” لقد ترك وراءه هذه الجملة الغريبة.
الحريق لم يسبب الكثير من الضرر ، كان الخطر الحقيقي هو الأثر الناجم عن الانفجار.
“ماذا؟” كانت باي نينغ بينغ مرتبكة ، ولكن بعد ذلك سمعت الريح تهب خلفها.
“إنها لحم ميت!”
قفز قلبها عندما التفت للنظر.
بليرغ.
كانت زعيمة عشيرة باي ، عيناها مصبوغة باللون الأحمر ، تبدو وكأنها لبؤة هائجة. جعلت هالتها الغاضبة قلب باي نينغ بينغ يقفز.
كان هذا القو فقط بحجم قبضة ويبدو وكأنه سمكة. وشكّل قوسًا في الهواء أثناء تقدمه للأمام ، ثم صعد باتجاه فانغ وباي.
بعد كل شيء ، كانت في سيدة غو في الرتبة الرابعة.
“أعيدوا أطفالي!!” طارت زعيمة عشيرة باي في غضب ، أشارت إلى الأمام بإصبعها و ضوء بارد انطلق.
بوووم!
هوووو!
تلقت لكمة من زعيمة عشيرة باي مباشرة ، حطمت القوة الضخمة درع غو مظلة السماء على الفور.
“احذر ، سنتحطم!” صرخت باي نينغ بينج ، قلبها قفز من جسدها.
ألقت باي نينغ بينغ جرعة من الدماء من فمها ، كما استدعت حريش المنشار الذهبي.
في جوانب زراعة أسياد الغو من الصقل والاستخدام والتغذية، كان “الاستخدام” واحدًا. لا يمكن لأي شخص ببساطة إخراج قو وعرض قدرته الكاملة. وكانت الأساليب والتقنيات عميقة جدا.
تحول حريش المنشار الذهبي إلى ضوء ذهبي والتف حول زعيمة عشيرة باي.
Tahtoh
باستخدام هذه الفرصة ، ركضت باي نينغ بينغ ووصلت إلى المخرج.
اقتربت الشعلة البشرية من الطائر بدون أقدام بسرعة.
لقد كان جرفا!
لم يتمكنوا إلا من المشاهدة بعجز حتى عندما كان المجرم يفر أمام أعينهم.
في هذه اللحظة ، فهمت باي نينغ بينغ فجأة معنى فانغ يوان – أرادها أن تقفز من الهاوية!
الشعلة البشرية هدرت ، نية قتل مكثفة تخفق في أعينه الأرجوانية الداكنة.
“لا يمكنك الهرب!” صرخت زعيمة قبيلة باي من الخلف ، بالنسبة إلى حريش المنشار الذهبي ، فقد تمزق إلى أجزاء باستخدام القوة الغاشمة.
عليه أن يشكر الأخوين الموتى، باي شنغ وباي هوا. أفادت معلوماتهم فانغ يوان هنا. وبسبب تضحياتهم ، تمكن فانغ يوان من الحصول على قو وحدة اللحم العظمي.
كانت باي نينغ بينغ تكافح.
كانت باي نينغ بينغ تكافح.
من هذا الارتفاع ، كان موتها مضمونًا إذا قفزت إلى الأسفل. لكن في هذه الظروف ، لم يكن لديها خيار آخر.
صرّت أسنانها وقفزت.
Tahtoh
“لقد قفزت حقا!”
حلقت الشعلة البشرية بقوة لتهاجم مرة أخرى.
“إنها لحم ميت!”
“باي تشان لي “. تغير تعبير زعيم عشيرة باي.
هتف بعض أسياد الغو من عشيرة باي ، توقفوا فوق الهاوية.
“إذا حدث أي شيء لهم ، فسوف تدفع الثمن غالياً!”
بدت زعيمة عشيرة باي في الأسفل ورأت باي نينغ بينغ تسقط بسرعة. انتشرت عروقها على جبينها وهي تهدر: “أريد أن أراهم إذا كانوا أحياء ، وجثثهم إذا ماتوا. بالتأكيد سأقبض عليهم!”
قو الشعلة البشرية.
هبت الرياح في آذان باي نينغ بينغ بينما استمرت في الانخفاض.
“عدو قوي!” كان تعبير باي نينغ بينغ قاتمًا.
لم تفكر قط أنه سيكون هناك يوم تُجبر فيه على القفز من الهاوية.
كان النعام هكذا ، عندما كانوا خائفين ، كانوا يحبون أن يشعروا بثقة زائفة.
“سوف أموت هكذا؟ على الرغم من أن هذا أمر مبهج ، إلا أنني لست راضيا …” مع اقتراب الموت ، كان قلب باي نينغ بينغ في حالة اضطراب.
الشعلة البشرية هدرت ، نية قتل مكثفة تخفق في أعينه الأرجوانية الداكنة.
“لم أحصل على غو اليانغ، يا لها من مأساة أن تموت في جسد أنثى. لكن بمجرد وصولي إلى الأرض ، سأكون بالتأكيد كومة من اللحم المحطم ولن يتمكن أحد من تحديد جنسي على أي حال.”
تحت ضغط الرياح الشديد ، انهارت أشجار العظام البيضاء على هذا الصخرة الجبلية. لكن في نهاية المطاف ، طار الطائر مرتفعًا في السماء بزاوية شديدة الانحدار.
لم تكن باي نينغ بينغ متأكدة من سبب تفكيرها الغريب هذا قبل الموت.
تحت أمره ، رفرف الطائر بأجنحته بشراسة ، وذلك باستخدام كل قوته لإبطاء سرعة هبوطه. بدأت التشققات تظهر على الأجنحة الأربعة العظمية.
في هذا الوقت ، ازداد الاضطراب المحيط بها ، حيث سمعت صوتًا: “باي نينغ بينغ!”
بووووم!
تحولت باي نينغ بينغ حولها ، كيف يمكن أن يكون أي شخص آخر غير فانغ يوان؟
كانت جثة فانغ يوان مغطاة بالدم والقذارة ، وكان من الواضح أنه أصيب بجروح عديدة في النفق السري في وقت سابق.
في هذا الوقت ، كان فانغ يوان يهبط أيضًا ، لكنه كان يخطو على طائر عظم أبيض أسفل قدميه.
شعرت مجموعة من الوحوش العظمية التي تسترخي بالقرب من صخور الجبال بالضيق ورفعت رؤوسها قبل الركض على الفور.
كان من الواضح أن هذا الطائر قد اكتسبه فانغ يوان من أحد الغو من الميراث.
حاولت باي نينغ بينغ التحدث ، لكنها لم تستطع قول أي شيء.
لم يكن لهذا الطير لحم أو دم ، جسده مصنوع من العظام. كان لها رأس نسر ، وجسم طائر كركي ، وذيل سنونو ، وزوجان من الأجنحة ، لكن دون أرجل.
ولكن سرعان ما انتعشت الشعلة البشرية مرة أخرى.
كانت جثة فانغ يوان مغطاة بالدم والقذارة ، وكان من الواضح أنه أصيب بجروح عديدة في النفق السري في وقت سابق.
لم يكن لهذا الطير لحم أو دم ، جسده مصنوع من العظام. كان لها رأس نسر ، وجسم طائر كركي ، وذيل سنونو ، وزوجان من الأجنحة ، لكن دون أرجل.
“أمسك يدي”. جلس القرفصاء على ظهر الطائر ، ومد يده.
تحت أمره ، رفرف الطائر بأجنحته بشراسة ، وذلك باستخدام كل قوته لإبطاء سرعة هبوطه. بدأت التشققات تظهر على الأجنحة الأربعة العظمية.
سلاب!
عبس فانغ يوان ، لم يكن مستعدا وترك فقط غو سمكة الصقيع تضربه.
مع تصفيق ، أمسك يدا بعضهما البعض بإحكام.
ومض الشرر مع زيادة سرعة الشعلة البشرية مرة أخرى ، وانتقل نحو فانغ يوان مثل البرق.
مارس فانغ يوان المزيد من القوة وسحب باي نينغ بينغ على ظهر الطائر.
نيران الانفجار اجتاحت الطائر بلا أقدام.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كانت هناك صخرة أقل من 300 متر تحتهما ، حيث نزل الطائر الذي لا قدم له نحو الصخرة مثل السهم.
حلقت الشعلة البشرية بقوة لتهاجم مرة أخرى.
“احذر ، سنتحطم!” صرخت باي نينغ بينج ، قلبها قفز من جسدها.
“لم أحصل على غو اليانغ، يا لها من مأساة أن تموت في جسد أنثى. لكن بمجرد وصولي إلى الأرض ، سأكون بالتأكيد كومة من اللحم المحطم ولن يتمكن أحد من تحديد جنسي على أي حال.”
ازداد حجم صخرة الجبل بسرعة في رؤيتها.
بوووم!
كانت عيون فانغ يوان تتألق ببراعة ، وصرخ بعنف: “كيف يمكن أن يتعثر طريقي الشيطاني في جبل باي غو الصغير ، ارتفع من أجلي!”
“هل يمكننا أن نفعل أي شيء آخر غير النظر إلى هذا؟”
ارتفع، ارتفع، ارتفع!
تدريجيا ، تحول غضب الجميع إلى خيبة أمل ويأس.
ترددت صيحاته في الوادي.
ترددت صيحاته في الوادي.
تحت أمره ، رفرف الطائر بأجنحته بشراسة ، وذلك باستخدام كل قوته لإبطاء سرعة هبوطه. بدأت التشققات تظهر على الأجنحة الأربعة العظمية.
“احذر ، سنتحطم!” صرخت باي نينغ بينج ، قلبها قفز من جسدها.
انخفض جوهر فانغ يوان البدائي في فتحته بسرعة، ولكن مع دعم لوتس الجوهر السماوي بدأت كميات كبيرة من الجوهر البدائي تتدفق، ارتفع بحر فانغ يوان البدائي وانخفض باستمرار.
نشر الطائر بلا أقدام فجأة أربعة أجنحة ، وأوقف سقوطه وحلق في الاتجاه المعاكس.
شعرت مجموعة من الوحوش العظمية التي تسترخي بالقرب من صخور الجبال بالضيق ورفعت رؤوسها قبل الركض على الفور.
نسيت باي نينغ بينغ التنفس ، ونظرت إلى فانغ يوان مع عيون غاضبة.
كانت النعامة العظمية الرمادية خائفة لدرجة أنها حفرت رأسها الحاد في الصخور الجبلية العظمية البيضاء ، مما رفع بعقبها في السماء.
ضحك فانغ يوان ببرود ، غير الطير الذي لا قدم له فجأة مسار جناحيه ، واتجه نحو الأرض.
كان النعام هكذا ، عندما كانوا خائفين ، كانوا يحبون أن يشعروا بثقة زائفة.
بعد الهبوط لمسافة ، تحت تلاعب فانغ يوان ، استعاد توازنه ، وحلق بعيدا.
لحظات بعيدا عن الإصطدام!
صرّت أسنانها وقفزت.
نسيت باي نينغ بينغ التنفس ، ونظرت إلى فانغ يوان مع عيون غاضبة.
اتبعته الشعلة البشرية عن كثب ، فاقت سرعتها الطائر بلا أقدام وكانت تقترب.
تحت ضغط الرياح الشديد ، انهارت أشجار العظام البيضاء على هذا الصخرة الجبلية. لكن في نهاية المطاف ، طار الطائر مرتفعًا في السماء بزاوية شديدة الانحدار.
لكن باي تشان لي لم يعد بإمكانه سماعهم.
“هاهاها”. بدأ باي نينغ بينغ يضحك بعنف على ظهر الطائر.
طار الطير بلا أقدام في السماء ، وأصبح نقطة في الأفق قبل أن يختفي في نهاية المطاف.
بعد أن نجت بالكاد وتخفف ضغط الموت ، شعرت أن قلبها يغرق تدريجياً في مكانه.
“أعيدوا أطفالي!!” طارت زعيمة عشيرة باي في غضب ، أشارت إلى الأمام بإصبعها و ضوء بارد انطلق.
كانت الإثارة في الحياة والموت مثيرة للغاية. ألم تكن مثل هذه الحياة هي ما رغبت في تجربتها؟
“انطلق!” كان فانغ يوان يركز طوال الوقت في المناورة بالطائر بلا أقدام.
“الطائر بلا أقدام ، يطير إلى السماء الزرقاء”. كانت على وشك الغناء في إثارة.
باستخدام هذه الفرصة ، ركضت باي نينغ بينغ ووصلت إلى المخرج.
“زعيمة العشيرة!” قال أسياد الغو من قبيلة باي بتعابير مظلمة: “إنهم أحياء!”
صرّت باي نينغ بينج أسنانها ، حيث تأرجح يدها خلفها.
“لا يمكننا اللحاق بهم ، هذا هو الطائر بلا أقدام، والقادر على الطيران عشرة آلاف ميل في يوم.” تنهد تي داو كو بلا حول ولا قوة.
وقع انفجار شديد ، عرف باي تشان لي أنه لا يستطيع اللحاق بفانغ وباي ، وبالتالي اختار أن يفجر نفسه.
كانت ديدان الغو الطائرة نادرة ، وأولئك الذين استطاعوا أن يطابقوا سرعة الطائر بلا أقدام كانوا قليلين. تحت المرتبة الخامسة ، كان الطائر بلا أقدام رقم واحد.
باي نينغ بينغ نشطت غو مظلة السماء، و غو مسمار الحديد، وكذلك دفاع عضلات الجليد ، كل الثلاثة معا لمقاومة الهجمات.
“للأسف ، السماوات عمياء! كيف يمكن السماح لمثل هؤلاء الأشرار بالعيش!” صرخ بعض المسنين في غضب .
“وجدنا هذين الأوغاد!”
كانت عيون زعيمة عشيرة باي دموية، صرّت أسنانها بينما كانت تشدّ قبضاتها بإحكام لدرجة أن عظامها بدت وكأنها تنفجر.
“لقد قفزت حقا!”
خاصة عند سماع ضحك باي نينغ بينغ ، حتى أنها كانت تحث نفسها على القفز أسفل إلى الهاوية لمتابعتهما!
بدت زعيمة عشيرة باي في الأسفل ورأت باي نينغ بينغ تسقط بسرعة. انتشرت عروقها على جبينها وهي تهدر: “أريد أن أراهم إذا كانوا أحياء ، وجثثهم إذا ماتوا. بالتأكيد سأقبض عليهم!”
لم يكن الأمر أن قبيلة باي لم يكن لديها غو للطيران ، فقد قام بعض أسياد القو بعرض مهاراتهم بالفعل ، وقاموا بمطاردة فانغ وباي. لكن بالنظر إلى سرعتهم ، حتى أحمق سيعرف أنه سيكون من المستحيل بالنسبة لهم اللحاق بهما.
“هل يمكننا أن نفعل أي شيء آخر غير النظر إلى هذا؟”
مرارة شديدة ملأت قلوب أسياد الغو من عشيرة باي.
هتف بعض أسياد الغو من عشيرة باي ، توقفوا فوق الهاوية.
لم يتمكنوا إلا من المشاهدة بعجز حتى عندما كان المجرم يفر أمام أعينهم.
***********************************************
“لا! بالتأكيد لا يمكننا السماح لهم بالهروب! لا يمكننا !!” صرخ سيد غو في غضب ، جسده بدأ يحترق بالنيران الشديدة.
ومع ذلك ، ابتسم فانغ يوان ضاحكًا: “أنا أحب الطائر بلا أقدام ، هل تعرف لماذا؟”
“باي تشان لي “. تغير تعبير زعيم عشيرة باي.
ومع ذلك ، ابتسم فانغ يوان ضاحكًا: “أنا أحب الطائر بلا أقدام ، هل تعرف لماذا؟”
“يا شيخ العشيرة الأكبر!” لقد تفاجأ الجميع.
” وفقًا للمعلومات من حياتي السابقة ، يجب أن يؤدي هذا النفق السري إلى جرف على جبل باي غو”. لم يتحدث فانغ يوان ، وكانت أفكاره تتداعى في ذهنه.
“الجد!” كان باي تشان لي مليئا بالدموع.
لقد كان جرفا!
“زعيمة العشيرة ، الجميع! لا يمكننا أن نسمح لهذين الأوغاد بالفرار ، أو أين ستكمن كرامة عشيرة باي؟ الانتقام لأسيادنا الشباب له أهمية قصوى! بعد أن أذهب ، يرجى الاعتناء بحفيدي، مزاج هذا الفتى قاسي مثلي …” بدأ يفقد صوته في النهاية.
كان من الواضح أن هذا الطائر قد اكتسبه فانغ يوان من أحد الغو من الميراث.
تحول كامل جسده ، جلده وعظامه إلى النار ، وصوته بشكل طبيعي جنبا إلى جنب معهم.
تم إطفاء اللهب ، لكن جلده كان محترقًا وتشوّه وجهه.
حتى عيونه تحولوا إلى اللون الأرجواني الداكن.
“للأسف ، السماوات عمياء! كيف يمكن السماح لمثل هؤلاء الأشرار بالعيش!” صرخ بعض المسنين في غضب .
لقد تحول إلى نار على شكل إنسان!
“لا أعتقد ذلك!” قام شيخ العشيرة بتمديد يده اليمنى فجأة وأمسك بفانغ يوان.
اشتعلت النيران ورفعت درجة الحرارة المحيطة ، وبدأ الجميع في التراجع بينما بدا أن هناك أغنية حزينة في الجبل.
صمت غريب غمر الجميع.
قو الشعلة البشرية.
“يا زعيمة العشيرة!”
كان غو من الرتبة الرابعة ، الذي استخدم لحرق حياة الجسم بالكامل ، مما أدى إلى تحوله إلى نار حتى استنفدت حياته. اختار هذا الشيخ باي تشان لي التضحية بحياته لكسب هذه القوة الهائلة.
عندما تذكر أسياد الغو من عشيرة باي أن باي شنغ وباي هوا كانوا في أيدي فانغ وباي، أوقفوا هجماتهم.
“جيد ، يجب أن تقف عشيرتنا هنا وتشهد مساهمة شيخ!” تأثرت زعيمة عشيرة باي.
“لقد وقعتما أخيرًا!”
لكن باي تشان لي لم يعد بإمكانه سماعهم.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كانت هناك صخرة أقل من 300 متر تحتهما ، حيث نزل الطائر الذي لا قدم له نحو الصخرة مثل السهم.
عندما احترقت حياته ، شعر بقدرة غير مسبوقة تتدفق في جسمه.
“انطلق!” كان فانغ يوان يركز طوال الوقت في المناورة بالطائر بلا أقدام.
نظرت العيون الأرجوانية إلى الناس المحيطين ونظر إلى حفيده مرة أخيرة قبل أن يطير إلى السماء.
تجمد تعبير فانغ يوان: “احذر!”
اقتربت الشعلة البشرية من الطائر بدون أقدام بسرعة.
أظهر التعبير البارد الذي يشبه الفولاذ لأسياد الغو من قبيلة باي بعض الهياج أيضًا.
“جيد!” صاح الجميع في إثارة.
طار الطير بلا أقدام في السماء ، وأصبح نقطة في الأفق قبل أن يختفي في نهاية المطاف.
أظهر التعبير البارد الذي يشبه الفولاذ لأسياد الغو من قبيلة باي بعض الهياج أيضًا.
كانت زعيمة قبيلة باي متقدمًا عليهم جميعًا ، وكان الشيوخ وراءها. حول النفق الضيق كانت مجموعة قبيلة باي مثل طابور طويل.
“عدو قوي!” كان تعبير باي نينغ بينغ قاتمًا.
كانت باي نينغ بينغ تكافح.
كانت تفتقر إلى الخبرة في القتال الجوي ، وقد تسقط وتتحطم إذا كانت لا مبالية.
يمكن لأي شخص أن يعرف الآن أن الطائر كان يلعب مع الأكبر باي تشان لي.
هوووو!
تحولت باي نينغ بينغ حولها ، كيف يمكن أن يكون أي شخص آخر غير فانغ يوان؟
الشعلة البشرية هدرت ، نية قتل مكثفة تخفق في أعينه الأرجوانية الداكنة.
“لقد قفزت حقا!”
ومض الشرر مع زيادة سرعة الشعلة البشرية مرة أخرى ، وانتقل نحو فانغ يوان مثل البرق.
صرّت أسنانها وقفزت.
“انطلق!” كان فانغ يوان يركز طوال الوقت في المناورة بالطائر بلا أقدام.
“أعيدوا أطفالي!!” طارت زعيمة عشيرة باي في غضب ، أشارت إلى الأمام بإصبعها و ضوء بارد انطلق.
رفع الطائر بلا أقدام سرعته وتقدم بعيدا ، لتنقض الشعلة البشرية على الهواء الفارغ.
في جوانب زراعة أسياد الغو من الصقل والاستخدام والتغذية، كان “الاستخدام” واحدًا. لا يمكن لأي شخص ببساطة إخراج قو وعرض قدرته الكاملة. وكانت الأساليب والتقنيات عميقة جدا.
يمكن سماع موجات التنهد والشفقة من الهاوية.
كانت تفتقر إلى الخبرة في القتال الجوي ، وقد تسقط وتتحطم إذا كانت لا مبالية.
ولكن سرعان ما انتعشت الشعلة البشرية مرة أخرى.
“أيها الشاب ، تقنيات مناورة الطائر رائعة ، هاهاها!” ضحكت باي نينغ بينغ بحرارة ، وتركت حذرها.
انحرف الطائر بلا أقدام مرة أخرى وهرب بشكل ضيق.
الطائر بلا أقدام طار عرضا في الهواء ، تفادى الشعلة البشرية مرارا وتكرارا.
هوووو!
“لم أحصل على غو اليانغ، يا لها من مأساة أن تموت في جسد أنثى. لكن بمجرد وصولي إلى الأرض ، سأكون بالتأكيد كومة من اللحم المحطم ولن يتمكن أحد من تحديد جنسي على أي حال.”
حلقت الشعلة البشرية بقوة لتهاجم مرة أخرى.
في وقت سابق ، قدم لها فانغ يوان غو مظلة السماء ، كان لديها دودة قو لحمايتها ، ولكن فانغ يوان لم يملك.
ضحك فانغ يوان ببرود ، غير الطير الذي لا قدم له فجأة مسار جناحيه ، واتجه نحو الأرض.
لم تكن باي نينغ بينغ متأكدة من سبب تفكيرها الغريب هذا قبل الموت.
اتبعته الشعلة البشرية عن كثب ، فاقت سرعتها الطائر بلا أقدام وكانت تقترب.
كان العالم شاسعا جدا!
نشر الطائر بلا أقدام فجأة أربعة أجنحة ، وأوقف سقوطه وحلق في الاتجاه المعاكس.
كان تحليق الشعلة البشرية يعتمد كليا على دفع النيران ، ولم يكن لديه أجنحة لمساعدته على تغيير اتجاهه بسرعة ، وسقط على الصخور الجبلية.
بوووم!
قو قمر الدم.
كان تحليق الشعلة البشرية يعتمد كليا على دفع النيران ، ولم يكن لديه أجنحة لمساعدته على تغيير اتجاهه بسرعة ، وسقط على الصخور الجبلية.
قو الشعلة البشرية.
في الحال ، اشتعلت النيران على مساحة تزيد عن 6 كيلومترات مربعة ، مما أدى إلى مقتل جميع الوحوش العظمية والأعداد الكبيرة من أشجار العظم في مداها.
بوووم!
في بحر النار ، تجمعت كتلة من النار في شكل بشري مرة أخرى ، وحلقت بعيدا ، وطاردت فانغ وباي بلا هوادة.
كان النعام هكذا ، عندما كانوا خائفين ، كانوا يحبون أن يشعروا بثقة زائفة.
ومع ذلك ، فإن استخدام ديدان القو يعتمد أيضا على مستخدميها.
“يا شيخ العشيرة الأكبر!” لقد تفاجأ الجميع.
في جوانب زراعة أسياد الغو من الصقل والاستخدام والتغذية، كان “الاستخدام” واحدًا. لا يمكن لأي شخص ببساطة إخراج قو وعرض قدرته الكاملة. وكانت الأساليب والتقنيات عميقة جدا.
“احذر ، سنتحطم!” صرخت باي نينغ بينج ، قلبها قفز من جسدها.
كان غو الشعلة البشرية تقنية انتحارية وبطبيعة الحال ستكون هذه هي المرة الأولى التي يستخدمها باي تشان لي. لكن فانغ يوان ، على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يركب فيها الطائر بلا أقدام في هذه الحياة ، إلا أنه استخدم عددًا لا يحصى من ديدان الغو الطائرة في حياته السابقة ، وكانت تجربته عدة مرات أوسع من باي تشان لي ، تقريبًا إلى حد كونه غريزة متأصلة في روحه.
“يا زعيمة العشيرة!”
في الجرف ، كان أعضاء قبيلة باي يراقبون حالة المعركة.
عبس فانغ يوان ، لم يكن مستعدا وترك فقط غو سمكة الصقيع تضربه.
تغيرت تعبيراتهم ببطء من الأمل والتوقع إلى الغضب.
“أمسك يدي”. جلس القرفصاء على ظهر الطائر ، ومد يده.
يمكن لأي شخص أن يعرف الآن أن الطائر كان يلعب مع الأكبر باي تشان لي.
تحت ضغط الرياح الشديد ، انهارت أشجار العظام البيضاء على هذا الصخرة الجبلية. لكن في نهاية المطاف ، طار الطائر مرتفعًا في السماء بزاوية شديدة الانحدار.
بدا هدير الشعلة البشرية الذي بدا أصلاً مذهلاً للغاية ومليئا بالسلطة ، وكأنه يتنفس بلا حول ولا قوة في حالة حزينة.
“هاهاها”. بدأ باي نينغ بينغ يضحك بعنف على ظهر الطائر.
“اللعنة …” قام شخص ما بشد قبضته في إحباط.
نما الغضب في قلوبهم ، كما نمت الكراهية في قلوبهم.
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟” صُدم تي داو كو بمهارة فانغ يوان ، حيث تنهد لأنه كان يعرف أنه لم يعد بإمكانه فعل أي شيء.
فجأة غطى الهواء البارد فجأة جسمه وانخفضت سرعته بشكل كبير.
“فانغ تشنغ ، أريدك أن تموت!” صاح باي تشان لي ، بكراهية في أعماق قلبه.
كان هذا القو فقط بحجم قبضة ويبدو وكأنه سمكة. وشكّل قوسًا في الهواء أثناء تقدمه للأمام ، ثم صعد باتجاه فانغ وباي.
أصبحت تضحية باي تشان لي مزحة ، حيث كان سببها فانغ يوان ، كانت صفعة ساخرة على وجه عشيرة باي.
هبت الرياح في آذان باي نينغ بينغ بينما استمرت في الانخفاض.
تدريجيا ، تحول غضب الجميع إلى خيبة أمل ويأس.
نيران الانفجار اجتاحت الطائر بلا أقدام.
“لم يعد بإمكاننا الإمساك بهم”.
قو الشعلة البشرية.
“هل يمكننا أن نفعل أي شيء آخر غير النظر إلى هذا؟”
اقتربت الشعلة البشرية من الطائر بدون أقدام بسرعة.
“قو يوي فانغ تشنغ …” تحدث كثير من الناس هذا الاسم ، وصروا أسنانهم.
لم يتمكنوا إلا من المشاهدة بعجز حتى عندما كان المجرم يفر أمام أعينهم.
الطائر بلا أقدام طار عرضا في الهواء ، تفادى الشعلة البشرية مرارا وتكرارا.
“لقد قفزت حقا!”
“أيها الشاب ، تقنيات مناورة الطائر رائعة ، هاهاها!” ضحكت باي نينغ بينغ بحرارة ، وتركت حذرها.
كانت ديدان الغو الطائرة نادرة ، وأولئك الذين استطاعوا أن يطابقوا سرعة الطائر بلا أقدام كانوا قليلين. تحت المرتبة الخامسة ، كان الطائر بلا أقدام رقم واحد.
تجمد تعبير فانغ يوان: “احذر!”
بووووم!
بووووم!
كان جسم الطير الذي لا قدم له ممتلئًا بالشقوق ، وفقد توازنه وانخفض على الأرض.
وقع انفجار شديد ، عرف باي تشان لي أنه لا يستطيع اللحاق بفانغ وباي ، وبالتالي اختار أن يفجر نفسه.
اشتعلت النيران ورفعت درجة الحرارة المحيطة ، وبدأ الجميع في التراجع بينما بدا أن هناك أغنية حزينة في الجبل.
نيران الانفجار اجتاحت الطائر بلا أقدام.
في هذه اللحظة ، فهمت باي نينغ بينغ فجأة معنى فانغ يوان – أرادها أن تقفز من الهاوية!
لحسن الحظ ، كان الطائر مصنوعًا من عظام بيضاء ، حتى أجنحته تشبه قطعًا رقيقة متصلة من العظم.
حلقت الشعلة البشرية بقوة لتهاجم مرة أخرى.
الحريق لم يسبب الكثير من الضرر ، كان الخطر الحقيقي هو الأثر الناجم عن الانفجار.
باستخدام هذه الفرصة ، ركضت باي نينغ بينغ ووصلت إلى المخرج.
كان جسم الطير الذي لا قدم له ممتلئًا بالشقوق ، وفقد توازنه وانخفض على الأرض.
نسيت باي نينغ بينغ التنفس ، ونظرت إلى فانغ يوان مع عيون غاضبة.
بعد الهبوط لمسافة ، تحت تلاعب فانغ يوان ، استعاد توازنه ، وحلق بعيدا.
هوووو!
“فانغ يوان!” صرخت باي نينغ بينغ.
يبدو أن النفق السري مستمر إلى الأبد. لكن أي رحلة طويلة ستنتهي في النهاية.
في وقت سابق ، قدم لها فانغ يوان غو مظلة السماء ، كان لديها دودة قو لحمايتها ، ولكن فانغ يوان لم يملك.
لقد تحول إلى نار على شكل إنسان!
عندما وقع الانفجار ، لم يكن لدى فانغ يوان وقت لتنشيط القو الدفاعي.
كان النعام هكذا ، عندما كانوا خائفين ، كانوا يحبون أن يشعروا بثقة زائفة.
عندما هرع الطائر من اللهب ، كان جسم فانغ يوان يحترق في النار.
بعد أن نجت بالكاد وتخفف ضغط الموت ، شعرت أن قلبها يغرق تدريجياً في مكانه.
تسببت الرياح الشديدة في احتراقه بدرجة أكبر ، وحتى أذن عشب التواصل الأرضي قد احترقت. لكن تعبيره كان باردًا كالجليد، كأنه لم يكن يعاني من أي إصابات على الإطلاق.
اقتربت الشعلة البشرية من الطائر بدون أقدام بسرعة.
بعد أن استعاد الطائر بلا أقدام ثباته ، أخرج فانغ يوان زهرة توسيتا وسكب ربيع الحليب على رأسه.
“أعيدوا أطفالي!!” طارت زعيمة عشيرة باي في غضب ، أشارت إلى الأمام بإصبعها و ضوء بارد انطلق.
تم إطفاء اللهب ، لكن جلده كان محترقًا وتشوّه وجهه.
ومع ذلك ، فإن استخدام ديدان القو يعتمد أيضا على مستخدميها.
حاولت باي نينغ بينغ التحدث ، لكنها لم تستطع قول أي شيء.
“لا أعتقد ذلك!” قام شيخ العشيرة بتمديد يده اليمنى فجأة وأمسك بفانغ يوان.
ومع ذلك ، ابتسم فانغ يوان ضاحكًا: “أنا أحب الطائر بلا أقدام ، هل تعرف لماذا؟”
أظهر التعبير البارد الذي يشبه الفولاذ لأسياد الغو من قبيلة باي بعض الهياج أيضًا.
ابتسم ، لكن المشهد كان مرعباً.
“يا زعيمة العشيرة!”
“لماذا؟”
ترددت صيحاته في الوادي.
“لأنه لا يملك أرجل ، أجنحة فقط ، وبالتالي ليس لديه خيار سوى الطيران. عندما يهبط ، سيتدمر”.
“لا أعتقد ذلك!” قام شيخ العشيرة بتمديد يده اليمنى فجأة وأمسك بفانغ يوان.
العيون الزرقاء لباي نينغ بينغ توسعت، سطعت مع تألق. انفجرت الرياح على وجهها ، مما تسبب في رفرفة شعرها الفضي ، بعدها التوت شفاه باي نينغ بينغ أيضًا: “هيهي ، إذن دعنا نطير إلى السماء”.
تجمد تعبير فانغ يوان: “احذر!”
طار الطير بلا أقدام في السماء ، وأصبح نقطة في الأفق قبل أن يختفي في نهاية المطاف.
على المنحدر ، راقب أعضاء قبيلة باي حتى بدت أن عيونهم تخترق السماء ، لكن لم يتحدث أحد.
على المنحدر ، راقب أعضاء قبيلة باي حتى بدت أن عيونهم تخترق السماء ، لكن لم يتحدث أحد.
غو أسماك الصقيع!
صمت غريب غمر الجميع.
صرّت أسنانها وقفزت.
كان العالم شاسعا جدا!
لم تكن باي نينغ بينغ متأكدة من سبب تفكيرها الغريب هذا قبل الموت.
السماء الزرقاء الغريبة ، وجبل باي غو الأبيض الشبيه بالثلوج ، وضوء الشمس الساطع ، والطيور التي لا تشوبها شائبة ، والصور الظلّية لفانغ وباي ؛ كان هذا المشهد محفورًا بعمق في قلوب الجميع.
“لا يمكنك الهرب!” صرخت زعيمة قبيلة باي من الخلف ، بالنسبة إلى حريش المنشار الذهبي ، فقد تمزق إلى أجزاء باستخدام القوة الغاشمة.
نما الغضب في قلوبهم ، كما نمت الكراهية في قلوبهم.
نما الغضب في قلوبهم ، كما نمت الكراهية في قلوبهم.
بليرغ.
كانت تفتقر إلى الخبرة في القتال الجوي ، وقد تسقط وتتحطم إذا كانت لا مبالية.
تقيئت زعيمة عشيرة باي الدماء من فمها ، وسقطت على ظهرها ، وأغمي عليها.
كانت الإثارة في الحياة والموت مثيرة للغاية. ألم تكن مثل هذه الحياة هي ما رغبت في تجربتها؟
“زعيمة عشيرة!”
نسيت باي نينغ بينغ التنفس ، ونظرت إلى فانغ يوان مع عيون غاضبة.
“يا زعيمة العشيرة!”
تحول حريش المنشار الذهبي إلى ضوء ذهبي والتف حول زعيمة عشيرة باي.
“بسرعة ، أسياد غو الشفاء ، أنقذوا زعيمة العشيرة!”
بدت زعيمة عشيرة باي في الأسفل ورأت باي نينغ بينغ تسقط بسرعة. انتشرت عروقها على جبينها وهي تهدر: “أريد أن أراهم إذا كانوا أحياء ، وجثثهم إذا ماتوا. بالتأكيد سأقبض عليهم!”
تبع ذلك الذعر على الهاوية.
غو أسماك الصقيع!
(ملاحظة المؤلف: ما هو المسار الشيطاني؟ نوع من المسار ، له أيديولوجياته ومعتقداته الخاصة. نحو ما هو المسار الشيطاني ، لدى كل شخص فهمه الفريد تجاهه ، ولكن بالنسبة لي ، فإن الطيور الخالية من الأقدام تجسد نوعًا من الروح الشيطانية إن المسار الشيطاني قاسي ، ليس فقط للآخرين ، بل أكثر تجاه نفسه ، وبالتالي ، لا يحبه الآخرون.)
“لم أحصل على غو اليانغ، يا لها من مأساة أن تموت في جسد أنثى. لكن بمجرد وصولي إلى الأرض ، سأكون بالتأكيد كومة من اللحم المحطم ولن يتمكن أحد من تحديد جنسي على أي حال.”
***********************************************
“لا! بالتأكيد لا يمكننا السماح لهم بالهروب! لا يمكننا !!” صرخ سيد غو في غضب ، جسده بدأ يحترق بالنيران الشديدة.
Tahtoh
بصوت نقي ، طار نصل دموي ، وضرب الشيخ وتباطأت حركته.
في الحال ، اشتعلت النيران على مساحة تزيد عن 6 كيلومترات مربعة ، مما أدى إلى مقتل جميع الوحوش العظمية والأعداد الكبيرة من أشجار العظم في مداها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
