إهداء جثة مفرومة!
الفصل 36 – إهداء جثة مفرومة!
“هل هذه حقيقة؟”
“هل سمعتم يا رفاق؟ قتل فانغ يوان شخصًا!” همس طالب إلى زميله في الصف بجانبه.
ولكن لم يكن الأمر بهذه البساطة عندما كان أول قتل بعمر 15 عامًا.
“سمعت ذلك أيضًا ، لقد قتل شخصًا ما حقًا.”
Tahtoh
كان هناك العديد من الحراس الذين رأوه يفعل ذلك. كان فانغ يوان يطارد هذا الرجل. حاول هذا الرجل أن يتوسل للرحمة ، لكن فانغ يوان لم يدفع له أي اهتمام ، وقطع رأسه على الفور!
مالت شفاه فانغ يوان ، وكشف عن ابتسامة قاسية. ” فرمت جثة جاو وان ووضعتها داخل صندوق خشبي. عندما جاء الصباح ، وضعته عند الباب الخلفي لعائلة مو “.
“هذا ليس كل شيء. بعد قتله ، لم يترك فانغ يوان جثته مقطوعة الرأس. قام بسحبها مرة أخرى إلى بيته وتقطيعها إلى عجينة لحم.”
مالت شفاه فانغ يوان ، وكشف عن ابتسامة قاسية. ” فرمت جثة جاو وان ووضعتها داخل صندوق خشبي. عندما جاء الصباح ، وضعته عند الباب الخلفي لعائلة مو “.
“هل هذه حقيقة؟”
تعتّم تعبيره وهو ينظر ببرود ، “لا تحاول طمس الأشياء أمامي! سوف أسألك ، ما هو الأمر حول وفاة قاو وان؟”
“أنا جاد. جئت في وقت مبكر من صباح هذا اليوم وما زلت أرى بقع الدم بين شقوق الصخرة الخضراء. ”
وهكذا ، في هذه المرحلة ، نظر كبير الأكاديمية إلى فانغ يوان بعواطف معقدة.
“يا رجل ، لماذا أكذب عليك؟ في وقت سابق ، دعا كبير الأكاديمية فانغ يوان لهذه المسألة.”
في الحقيقة ، كان بعض الحراس قد أبلغوه بالفعل أن مو يان قد حاصرت فانغ يوان داخل الأكاديمية عن طريق التهديد في الليلة السابقة.
لم يهتم الشباب في الأكاديمية بالصف لأنهم أجروا محادثاتهم الصغيرة.
“نعم ، أنا أعرف حول هذا الموضوع. بالأمس ، رأيت شخصيًا الآنسة الشابة مو يان ترسل مجموعة من الخدم للعثور على فانغ يوان.”
بالنسبة لهذه المجموعة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 15 عامًا ، كان مفهوم القتل غريبًا جدًا ومخيفًا جدًا.
داخل الغرفة ، لم يكن هناك سوى كبير الأكاديمية وفانغ يوان.
لقد كانوا تحت حماية العشيرة منذ صغرهم ، وكانوا على الأكثر خبراء في قتل الدجاج والكلاب.
في ذلك الوقت ، لم يهتم بهذه المسألة ولم يوقفها.
أما بالنسبة لقتل شخص ما ، فهو لا يزال يتجاوزهم.
“سمعت أنه كان خادمًا لفرع عائلة مو “.
“من قتل فانغ يوان؟”
“عائلة مو ، هذا ليس جيدًا. مو باي في مشكلة الآن”.
“سمعت أنه كان خادمًا لفرع عائلة مو “.
” آه ، لأنه قد حدث بالفعل ، ليس هناك جدوى من القول بعد الآن. اذهب أولاً ، ستأتي العقوبة في غضون هذه الأيام القليلة ، يجب أن تستعد عقلياً “. لقد شعر الأكاديمي الأكبر بالضيق الشديد. ولوح بيده وأشار إلى فانغ يوان للمغادرة ؛ كان بحاجة إلى التفكير في هذا بهدوء للتوصل إلى حل.
“نعم ، أنا أعرف حول هذا الموضوع. بالأمس ، رأيت شخصيًا الآنسة الشابة مو يان ترسل مجموعة من الخدم للعثور على فانغ يوان.”
كان قتل فانغ يوان شخصًا ما يزال مقبولًا إلى حد ما ، ولكن النقطة الأساسية هي أنه قام حتى بتشريح الجثة وتقطيع الجسم إلى معجون لحوم.
“عائلة مو ، هذا ليس جيدًا. مو باي في مشكلة الآن”.
“أنا جاد. جئت في وقت مبكر من صباح هذا اليوم وما زلت أرى بقع الدم بين شقوق الصخرة الخضراء. ”
تحول عدد من الشباب للنظر في قو يوي مو باي.
بالنسبة لهذه المجموعة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 15 عامًا ، كان مفهوم القتل غريبًا جدًا ومخيفًا جدًا.
جلس مو باي على مقعده مع وجه شاحب – كان قد سمع فقط عن خبر قتل فانغ يوان لشخص ما هذا الصباح. بالإضافة إلى ذلك ، كان قاو وان الذي كان مو باي على دراية به. كواحد من الخدم الأسريين الأكثر نشاطًا ، كان غاو وان جيدًا في خدمتهم كما بذل جهدًا في مهاراته القتالية. لقد كان قادرًا على العمل بجد.
كان هناك العديد من الحراس الذين رأوه يفعل ذلك. كان فانغ يوان يطارد هذا الرجل. حاول هذا الرجل أن يتوسل للرحمة ، لكن فانغ يوان لم يدفع له أي اهتمام ، وقطع رأسه على الفور!
منذ فترة طويلة ، كان غاو وان يتنافس مع مو باي قليلاً. أن يفكر أنه قتل ببساطة من قبل فانغ يوان!
كان الحزن لأنه لم يكن يعرف كيفية حل هذه المشكلة تمامًا. بعد كل شيء ، إنها تشارك جانب الأسرة مو.
بسبب هذا بالضبط شعر مو باي بالدهشة. كان مليئًا بالكفر وشعر بضعف الصدمة مقارنة بالآخرين. ومع ذلك ، مقارنة بصدمته ، شعر بشعور أكبر بالقلق والخوف.
نظر كبير الأكاديمية بصمت إلى فانغ يوان وألمحت عيناه إلى تعقيد من الإشاعات.
في مواجهة قاتل مثل فانغ يوان ، سيكون كذبة إذا قال مو باي إنه لا يخاف. في الواقع ، لم يكن هو نفسه – كان الشباب الآخرون خائفين أيضًا. عندما سرقهم فانغ يوان مرتين سابقًا ، احتكوا جميعًا جسديًا معه (تضاربوا).
تهرب من النقطة الحاسمة ولم يذكر وفاة قاو وان.
“لقد قاتلت بالفعل مع قاتل لا يرحم؟ أعتقد أني ما زلت على قيد الحياة بالفعل.”
قلق لأنه بعد هذا الحادث ، كان من المؤكد أن ترتفع سمعة فانغ يوان وسيكون من المستحيل قمعه. كان فانغ يوان جريئا جدا. لم يقتصر الأمر على عدم عصيان قواعد العشيرة باستخدام غو في الأكاديمية ، بل إنه قتل شخصًا ما معها. كان هناك حاجة لقمع نفوذه. وإلا ، كيف سيكون بإمكان الشيخ إدارة هذه الأكاديمية بعد الآن؟
كان قتل فانغ يوان شخصًا ما يزال مقبولًا إلى حد ما ، ولكن النقطة الأساسية هي أنه قام حتى بتشريح الجثة وتقطيع الجسم إلى معجون لحوم.
كان فانغ يوان مجرد سيد غو من الرتبة الأولى ، كيف سيكون رد فعل عائلة مو الكبيرة؟
كانت هذه وسيلة قاسية جدا!
كان هناك العديد من الحراس الذين رأوه يفعل ذلك. كان فانغ يوان يطارد هذا الرجل. حاول هذا الرجل أن يتوسل للرحمة ، لكن فانغ يوان لم يدفع له أي اهتمام ، وقطع رأسه على الفور!
كان لحقيقة هذه الجريمة المرعبة تأثير قوي على كل عقول الشباب الخالصة والأبرياء.
كان الحزن لأنه لم يكن يعرف كيفية حل هذه المشكلة تمامًا. بعد كل شيء ، إنها تشارك جانب الأسرة مو.
داخل الغرفة ، لم يكن هناك سوى كبير الأكاديمية وفانغ يوان.
من ناحية ، كان مندهشًا من لامبالاة فانغ يوان تجاه الحياة ، وكان موقفه ثابتًا وباردًا مثل الجليد. من ناحية أخرى ، أعرب عن تقديره لحقيقة أن فانغ يوان كان من مواليد المعركة. بعد صقل قو ضوء القمر لبضعة أيام ، تمكن من قتل شخص ما معها. قد لا يتمكن المراهق العادي – حتى تلك المواهب من الدرجة A – من تحقيق ذلك. كانت هذه موهبة للمعركة! إذا كانت ستتم رعايته جيدًا ويحارب من أجل العشيرة ، فسيكون ذلك بمثابة كابوس لأعدائهم.
جلس الأكاديمي الأكبر بينما وقفت فانغ يوان. لم يتكلم أي منهما كلمة واحدة ، مما تسبب في أن يكون الجو متوتراً للغاية.
لم يقتل فانغ يوان خادم عائلتهم فحسب ، بل قام بتقطيع الجثة ووضعها على الباب الخلفي لعائلة مو. كان هذا استفزازًا صارخًا!
نظر كبير الأكاديمية بصمت إلى فانغ يوان وألمحت عيناه إلى تعقيد من الإشاعات.
كان قتل فانغ يوان شخصًا ما يزال مقبولًا إلى حد ما ، ولكن النقطة الأساسية هي أنه قام حتى بتشريح الجثة وتقطيع الجسم إلى معجون لحوم.
في الصباح ، أبلغه الحراس عن حادث قتل فانغ يوان. هذا الخبر جعله يشعر بالصدمة والشك.
ولكن لم يكن الأمر بهذه البساطة عندما كان أول قتل بعمر 15 عامًا.
وكان هو سيد غو في المرتبة الثالثة حيث كان مسئولا عن الأكاديمية. من الواضح أنه كان يعرف قوة القتال في الرتبة الأولى للمرحلة الأولية لسيد الغو.
لم يقتل فانغ يوان خادم عائلتهم فحسب ، بل قام بتقطيع الجثة ووضعها على الباب الخلفي لعائلة مو. كان هذا استفزازًا صارخًا!
كان لفانغ يوان القدرة على قتل قاو وان مثل هذه الحقيقة لا يستطيع التغاضي عنها.
كان الحزن لأنه لم يكن يعرف كيفية حل هذه المشكلة تمامًا. بعد كل شيء ، إنها تشارك جانب الأسرة مو.
في الحقيقة ، كان بعض الحراس قد أبلغوه بالفعل أن مو يان قد حاصرت فانغ يوان داخل الأكاديمية عن طريق التهديد في الليلة السابقة.
وأخيرا ، شعر بالقلق والحزن.
في ذلك الوقت ، لم يهتم بهذه المسألة ولم يوقفها.
كانت مو يان تقاتل فانغ يوان هذا شيء كان سعيدًا برؤيته. لأحد ، كان يعلم أنه بغض النظر عما إذا كانت المعركة ربحا أم خسارة ، فإنها ستكون مفيدة لنمو فانغ يوان. ثانياً ، أراد قمع تأثير فانغ يوان.
كان كبير الأكاديمية – هدفه هو رعاية مستقبل أسياد الغو ، وليس حمايتهم. طالما لم تكن هناك وفيات بين الطلاب ، شجع النزاعات الخفية.
“عائلة مو ، هذا ليس جيدًا. مو باي في مشكلة الآن”.
كانت مو يان تقاتل فانغ يوان هذا شيء كان سعيدًا برؤيته. لأحد ، كان يعلم أنه بغض النظر عما إذا كانت المعركة ربحا أم خسارة ، فإنها ستكون مفيدة لنمو فانغ يوان. ثانياً ، أراد قمع تأثير فانغ يوان.
“لقد قاتلت بالفعل مع قاتل لا يرحم؟ أعتقد أني ما زلت على قيد الحياة بالفعل.”
كان فانغ يوان قد أغلق بوابات الأكاديمية سابقا وسرق الطلاب الآخرين. كان تأثيره كبيرًا جدًا ؛ كان لا بد من قمعه.
“يا رجل ، لماذا أكذب عليك؟ في وقت سابق ، دعا كبير الأكاديمية فانغ يوان لهذه المسألة.”
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تعود مو يان فارغة الوفاض وأن خادم الأسرة الذي تركته وراءها لن يكون قادرا على التغلب على فانغ يوان. حتى أنه قتل من قبله!
ولكن لم يكن الأمر بهذه البساطة عندما كان أول قتل بعمر 15 عامًا.
في هذا العالم ، كانت القوة فوق كل شيء آخر. قتل شخص ما لم يكن شيئًا غريبًا. خاصة بالنسبة إلى سيد جو ، كان شيئًا شائعًا للغاية.
“ماذا؟!” لقد فوجأ الأكاديمي الأكبر بهذه الكلمات لأنه قفز تقريبًا من مقعده.
ولكن لم يكن الأمر بهذه البساطة عندما كان أول قتل بعمر 15 عامًا.
لقد كانوا تحت حماية العشيرة منذ صغرهم ، وكانوا على الأكثر خبراء في قتل الدجاج والكلاب.
تذكر كبير الأكاديمية بوضوح مشهد القتل الأول له. في ذلك الوقت ، كان بالفعل سيد غو في المرتبة الثانية . في سن الـ 19 ، قتل سيد غو من قرية عشيرة باي في صراع.
“نعم ، أنا أعرف حول هذا الموضوع. بالأمس ، رأيت شخصيًا الآنسة الشابة مو يان ترسل مجموعة من الخدم للعثور على فانغ يوان.”
بعد قتل الشخص ، كان يتقيأ بغزارة والذعر في قلبه. لبضعة أيام ، لم يكن لديه مزاج لتناول الطعام ولم يكن لديه شهية. لم يستطع حتى أن يجد السلام في نومه. في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ، رأى الشخص الميت يحدق غاضبًا عليه.
كان قتل فانغ يوان شخصًا ما يزال مقبولًا إلى حد ما ، ولكن النقطة الأساسية هي أنه قام حتى بتشريح الجثة وتقطيع الجسم إلى معجون لحوم.
لكن بالنظر إلى فانغ يوان الآن ، كان وجهه هادئًا مثل الثلج. ما هذه الجرأة؟ ناهيك أنه ليس لديه مشاعر غير مستقره. كان الأمر كما لو أنه كان ينام جيدًا تمامًا الليلة الماضية ، كما لو أن الشخص الذي قتل رجلاً لم يكن هو على الإطلاق!
تحول عدد من الشباب للنظر في قو يوي مو باي.
خاصة عندما سمع كبير الأكاديمية المزيد عن الموضوع. بعد أن قتل فانغ يوان الخادم ، لم يدفن الجثة بل سحبها مرة أخرى إلى الغرفة لتقطيعها إلى معجون لحم في غضبه. مثل هذه الأساليب الشريرة ، حتى سماعها كانت نوعًا من الرعب!
من ناحية ، كان مندهشًا من لامبالاة فانغ يوان تجاه الحياة ، وكان موقفه ثابتًا وباردًا مثل الجليد. من ناحية أخرى ، أعرب عن تقديره لحقيقة أن فانغ يوان كان من مواليد المعركة. بعد صقل قو ضوء القمر لبضعة أيام ، تمكن من قتل شخص ما معها. قد لا يتمكن المراهق العادي – حتى تلك المواهب من الدرجة A – من تحقيق ذلك. كانت هذه موهبة للمعركة! إذا كانت ستتم رعايته جيدًا ويحارب من أجل العشيرة ، فسيكون ذلك بمثابة كابوس لأعدائهم.
وهكذا ، في هذه المرحلة ، نظر كبير الأكاديمية إلى فانغ يوان بعواطف معقدة.
في الحقيقة ، كان بعض الحراس قد أبلغوه بالفعل أن مو يان قد حاصرت فانغ يوان داخل الأكاديمية عن طريق التهديد في الليلة السابقة.
من ناحية ، كان مندهشًا من لامبالاة فانغ يوان تجاه الحياة ، وكان موقفه ثابتًا وباردًا مثل الجليد. من ناحية أخرى ، أعرب عن تقديره لحقيقة أن فانغ يوان كان من مواليد المعركة. بعد صقل قو ضوء القمر لبضعة أيام ، تمكن من قتل شخص ما معها. قد لا يتمكن المراهق العادي – حتى تلك المواهب من الدرجة A – من تحقيق ذلك. كانت هذه موهبة للمعركة! إذا كانت ستتم رعايته جيدًا ويحارب من أجل العشيرة ، فسيكون ذلك بمثابة كابوس لأعدائهم.
في الحقيقة ، كان بعض الحراس قد أبلغوه بالفعل أن مو يان قد حاصرت فانغ يوان داخل الأكاديمية عن طريق التهديد في الليلة السابقة.
وأخيرا ، شعر بالقلق والحزن.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تعود مو يان فارغة الوفاض وأن خادم الأسرة الذي تركته وراءها لن يكون قادرا على التغلب على فانغ يوان. حتى أنه قتل من قبله!
قلق لأنه بعد هذا الحادث ، كان من المؤكد أن ترتفع سمعة فانغ يوان وسيكون من المستحيل قمعه. كان فانغ يوان جريئا جدا. لم يقتصر الأمر على عدم عصيان قواعد العشيرة باستخدام غو في الأكاديمية ، بل إنه قتل شخصًا ما معها. كان هناك حاجة لقمع نفوذه. وإلا ، كيف سيكون بإمكان الشيخ إدارة هذه الأكاديمية بعد الآن؟
“ماذا؟!” لقد فوجأ الأكاديمي الأكبر بهذه الكلمات لأنه قفز تقريبًا من مقعده.
كان الحزن لأنه لم يكن يعرف كيفية حل هذه المشكلة تمامًا. بعد كل شيء ، إنها تشارك جانب الأسرة مو.
من ناحية ، كان مندهشًا من لامبالاة فانغ يوان تجاه الحياة ، وكان موقفه ثابتًا وباردًا مثل الجليد. من ناحية أخرى ، أعرب عن تقديره لحقيقة أن فانغ يوان كان من مواليد المعركة. بعد صقل قو ضوء القمر لبضعة أيام ، تمكن من قتل شخص ما معها. قد لا يتمكن المراهق العادي – حتى تلك المواهب من الدرجة A – من تحقيق ذلك. كانت هذه موهبة للمعركة! إذا كانت ستتم رعايته جيدًا ويحارب من أجل العشيرة ، فسيكون ذلك بمثابة كابوس لأعدائهم.
“فانغ يوان ، هل تعرف لماذا ناديت عليك هنا لمقابلتي؟” استخدم الأكاديمي الأكبر صوتًا عميقًا لكسر الصمت في الغرفة.
مالت شفاه فانغ يوان ، وكشف عن ابتسامة قاسية. ” فرمت جثة جاو وان ووضعتها داخل صندوق خشبي. عندما جاء الصباح ، وضعته عند الباب الخلفي لعائلة مو “.
“أعرف.” فانغ يوان انحنى قليلا وأجاب، “لقد استخدمت قو ضوء القمر في الأكاديمية، وكسرت قواعد عشيرة. وفقًا للقواعد ، لأنها أول مخالفة لي ، يجب علي التعويض بثلاثين قطعة من الأحجار البدائية كعقاب “.
عند سماع ذلك ، عبس الأكاديمي الأكبر وأصبح في حيرة من الكلمات.
تهرب من النقطة الحاسمة ولم يذكر وفاة قاو وان.
Tahtoh
لقد صدم الأكاديمي الأكبر لثانية واحدة ، ولم يكن يتوقع أن يرد فانغ يوان بهذا الشكل.
كان كبير الأكاديمية – هدفه هو رعاية مستقبل أسياد الغو ، وليس حمايتهم. طالما لم تكن هناك وفيات بين الطلاب ، شجع النزاعات الخفية.
تعتّم تعبيره وهو ينظر ببرود ، “لا تحاول طمس الأشياء أمامي! سوف أسألك ، ما هو الأمر حول وفاة قاو وان؟”
كانت مو يان تقاتل فانغ يوان هذا شيء كان سعيدًا برؤيته. لأحد ، كان يعلم أنه بغض النظر عما إذا كانت المعركة ربحا أم خسارة ، فإنها ستكون مفيدة لنمو فانغ يوان. ثانياً ، أراد قمع تأثير فانغ يوان.
حدق فانغ يوان بعينيه وقال ” همف ، ذهب هذا القاو وان ضد أسياده ، وكانت نواياه تحمل الشر . الليلة الماضية ، لم يقتصر الأمر على إغلاق باب غرفتي ، بل حاول قتلي. دفاعًا عن النفس ، أُجبرت على استخدام غو ضوء القمر. لحسن الحظ ، تمكنت من قتل هذا الخائن. أظن أن هناك احتمالا كبيرا بأن يكون جاسوسًا للقرى الجبلية الأخرى ، وأناشد كبار السن أن يحققوا في الأمر بدقة!”
لكن بالنظر إلى فانغ يوان الآن ، كان وجهه هادئًا مثل الثلج. ما هذه الجرأة؟ ناهيك أنه ليس لديه مشاعر غير مستقره. كان الأمر كما لو أنه كان ينام جيدًا تمامًا الليلة الماضية ، كما لو أن الشخص الذي قتل رجلاً لم يكن هو على الإطلاق!
عند سماع ذلك ، عبس الأكاديمي الأكبر وأصبح في حيرة من الكلمات.
“من قتل فانغ يوان؟”
الآن وقد مات قاو وان ، كان بإمكان فانغ يوان أن يقول ما يريد. بعد كل شيء ، كان غاو وان مجرد شخص غريب ، وليس عضوا في العشيرة. حتى لو كان قد مات ، فإنه لا يهم كبير الأكاديمية. ومع ذلك ، كان قلقًا من رد فعل عائلة مو. كان قاو وان خادمهم وتوفي داخل الأكاديمية. كانت كبير الأكاديمية مسؤولا عن الأكاديمية واضطر إلى إعطاء عائلة مو شرحًا.
في الصباح ، أبلغه الحراس عن حادث قتل فانغ يوان. هذا الخبر جعله يشعر بالصدمة والشك.
بالتفكير قليلاً ، حدق كبير الأكاديمية في فانغ يوان واستجاب: ” إذًا دعني أسألك. جثة قاو وان ، كيف تعاملت معها؟”
في الحقيقة ، كان بعض الحراس قد أبلغوه بالفعل أن مو يان قد حاصرت فانغ يوان داخل الأكاديمية عن طريق التهديد في الليلة السابقة.
مالت شفاه فانغ يوان ، وكشف عن ابتسامة قاسية. ” فرمت جثة جاو وان ووضعتها داخل صندوق خشبي. عندما جاء الصباح ، وضعته عند الباب الخلفي لعائلة مو “.
Tahtoh
“ماذا؟!” لقد فوجأ الأكاديمي الأكبر بهذه الكلمات لأنه قفز تقريبًا من مقعده.
في ذلك الوقت ، لم يهتم بهذه المسألة ولم يوقفها.
لم يقتل فانغ يوان خادم عائلتهم فحسب ، بل قام بتقطيع الجثة ووضعها على الباب الخلفي لعائلة مو. كان هذا استفزازًا صارخًا!
الآن وقد مات قاو وان ، كان بإمكان فانغ يوان أن يقول ما يريد. بعد كل شيء ، كان غاو وان مجرد شخص غريب ، وليس عضوا في العشيرة. حتى لو كان قد مات ، فإنه لا يهم كبير الأكاديمية. ومع ذلك ، كان قلقًا من رد فعل عائلة مو. كان قاو وان خادمهم وتوفي داخل الأكاديمية. كانت كبير الأكاديمية مسؤولا عن الأكاديمية واضطر إلى إعطاء عائلة مو شرحًا.
بالنسبة إلى كبير الأكاديمية الذي كان يحاول حل ذلك بطريقة سلمية ، كان ذلك بمثابة كابوس حقيقي.
كان الحزن لأنه لم يكن يعرف كيفية حل هذه المشكلة تمامًا. بعد كل شيء ، إنها تشارك جانب الأسرة مو.
كان فانغ يوان مجرد سيد غو من الرتبة الأولى ، كيف سيكون رد فعل عائلة مو الكبيرة؟
لكن بالنظر إلى فانغ يوان الآن ، كان وجهه هادئًا مثل الثلج. ما هذه الجرأة؟ ناهيك أنه ليس لديه مشاعر غير مستقره. كان الأمر كما لو أنه كان ينام جيدًا تمامًا الليلة الماضية ، كما لو أن الشخص الذي قتل رجلاً لم يكن هو على الإطلاق!
بالتفكير في هذا ، شعر كبير الأكاديمية بالصداع لأن المسألة قد تطورت بالفعل خارج سيطرته. كان هذا الفانغ يوان مثيرا حقا.
“من قتل فانغ يوان؟”
” آه ، لأنه قد حدث بالفعل ، ليس هناك جدوى من القول بعد الآن. اذهب أولاً ، ستأتي العقوبة في غضون هذه الأيام القليلة ، يجب أن تستعد عقلياً “. لقد شعر الأكاديمي الأكبر بالضيق الشديد. ولوح بيده وأشار إلى فانغ يوان للمغادرة ؛ كان بحاجة إلى التفكير في هذا بهدوء للتوصل إلى حل.
“هذا ليس كل شيء. بعد قتله ، لم يترك فانغ يوان جثته مقطوعة الرأس. قام بسحبها مرة أخرى إلى بيته وتقطيعها إلى عجينة لحم.”
**********************************************
لم يهتم الشباب في الأكاديمية بالصف لأنهم أجروا محادثاتهم الصغيرة.
Tahtoh
بالنسبة لهذه المجموعة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 15 عامًا ، كان مفهوم القتل غريبًا جدًا ومخيفًا جدًا.
“سمعت أنه كان خادمًا لفرع عائلة مو “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
