الصراخ!
الفصل 35 – الصراخ!
بقطع رأسه بواسطة اثنين من شفرات القمر ، طار رأسه بعيدًا عن الصدمة ، ورجع جسده إلى الوراء 10 أمتار قبل أن يسقط. أخرجت منطقة الرقبة نافورة من الدماء الجديدة ، وصبغ العشب المحيط باللون الأحمر.
كان لدى فانغ يوان اليد العليا في الوقت الحالي ، لكنه لم يستطع التحمل لفترة أطول.
يحدق فانغ يوان فيه ببرود. رفع ساقه وركل رأسه وهو يطير كالكرة.
بتبادل ضربات ذهابا وإيابا ، كان يلهث بالفعل بسبب استنفاذ طاقته. في المقابل ، كان تنفس قاو وان لا يزال سلسًا ومتزامنًا ، مما يعكس الفرق الكبير في القدرة على التحمل بين الاثنين. في الوقت نفسه ، عندما مارس غاو وان أطرافه ، تم تسخين جسده تدريجياً بينما أصبحت سرعة رده أسرع وأسرع. إن تأثير البرد الذي تسبب في تباطؤه وتراجعه قد تلاشى ، حيث أظهر المهارات الحقيقية التي شحذها تدريبه لعقود.
بينما كان يقول ذلك ، تم تدوير النصل الموجود في ذراعه ، وأطلق اثنين من الأنصال نحو قاو وان.
“الفتى ، أنت غير قادر على ضربي! هناك قواعد في العشيرة التي تنص على أنه داخل نزل المدرسة ، ممنوع استخدام غو ضوء القمر. أنت لحم ميت الآن ، محكوم عليك أن تكون أسيري!” ضحك قاو وان بسعادة. كانت تجربته القتالية غنية ، لذا حاول استخدام الكلمات لإحباط روح قتال فانغ يوان.
كان الحراس مذهولين ، وكانت أجسادهم ترتجف بسبب المشهد المخيف.
“في النهاية ، أنا فقط مراهق وجسدي الذي لم يتطور بشكل كامل لا يمكن مقارنته بهذا الخادم.” كانت حالة ذهنية فانغ يوان هادئة مثل الثلج. بعد أن شحذ إرادته لمدة خمسمائة عام ، لم تكن هناك طريقة لخفض روحه القتالية.
“قتل!!!”
” غو ضوء القمر!” ، نادى في ذهنه ، وفعّل جوهره البدائي وفي الوقت نفسه قفز إلى الوراء للانسحاب بعيدا عن غاو وان.
قام الحارس الأقرب إليه بتسليمه سيفا على خصره.
أراد قاو وان مطاردته ، لكنه رأى فجأة ضوءا أزرقا مائيا ينبعث من راحة فانغ يوان. أصبح وجهه مظلماً وصرخ قائلاً: “لا ، أنت تستخدم دودة قو للقتال في نزل المدرسة ، هذا ضد قواعد العشيرة!”
برؤية مثل هذا المنظر ، يئس قاو وان ، صرخ صراخا مأساويا ، “نحن جميعا خدم! لا يمكنكم تركي أموت! ”
“ماذا لو خرقت القواعد؟” سخر فانغ يوان. لقد تعلم قواعد العشيرة وحفظها عن ظهر قلب ، لكنه لم يفعل ذلك من أجل إطاعتها. على الفور ، أرسل كفه قوسًا نحو غاو وان. مع صوت ” تشينغ ” ، طار نصل القمر الأزرق نحو وجه قاو وان.
بعد ذلك ، ظلام دامس كان في انتظاره.
صر غاو وان أسنانه وهو يرفع ذراعيه لتغطية وجهه ، ويشكل درعًا واقيًا. في نفس الوقت ، اندفع نحو فانغ يوان دون توقف ، وخطط لتحمل الهجوم مع إنهاء المعركة بأسرع ما يمكن.
قو ضوء القمر ، تنشط باستخدام الجوهر البدائي للمرحلة المتوسطة ، وأرسل نصل قمر أفضل بكثير من المرحلة الأولية التي توقعها أصلا.
نصل القمر ضرب ذراعه. مع صوت تفرقع ، تدفقت الدماء من جسده تحت هجوم ضوء القمر ، موجة من الألم الشديد ضربت أعصاب قاو وان. الرجل غير المحمي أغمي عليه تقريبا من الألم.
“لا يزال يتعين علينا توخي الحذر ، فقط في حالة إيذاءه لفانغ يوان.”
“كيف يمكن أن يكون هذا؟!” توقف اندفاعه نحو فانغ يوان ، ووجد بحزن أن كلا من أطرافه قد انفتحوا بجروح عميقة. دماء طازجة خرجت من الجرح ومن الجانب ، في حين يمكن ملاحظة عضلات دامية معلقة حول جسده. حتى العظام البيضاء المكسورة بالساعد يمكن رؤيتها.
تشرق الشمس من الشرق ، وأشرقت أشعة الضوء فوق قمة الجبل ، مضيئة بيت الشباب في المدرسة.
لقد صدم قاو وان ولم يجد الكلمات المناسبة للتعبير. “هذا مستحيل! المرحلة الأولية في المرتبة الأولى لنصل القمر ، أكثر ما يمكنها القيام به هو إصابة جسدي بجروح طفيفة. كيف يمكن أن تقطع عظامي؟ يمكن للمرحلة المتوسطة فقط القيام بذلك !!”
“قتل فانغ يوان شخصا ما!”
لم يكن لديه فكرة. بينما كان فانغ يوان في المرتبة الأولى لسيد الغو، نظرًا للصقل المتكرر بدودة الخمور ، كان يمتلك الجوهر البدائي للمرحلة المتوسطة من الرتبة الأولى.
قو ضوء القمر ، تنشط باستخدام الجوهر البدائي للمرحلة المتوسطة ، وأرسل نصل قمر أفضل بكثير من المرحلة الأولية التي توقعها أصلا.
قو ضوء القمر ، تنشط باستخدام الجوهر البدائي للمرحلة المتوسطة ، وأرسل نصل قمر أفضل بكثير من المرحلة الأولية التي توقعها أصلا.
Tahtoh
“هذا سيء ، هذا الفتى غريب!!” لقد أصيب جاو وان بإصابة خطيرة. و اختفت روحه القتالية وقرر بشكل حاسم التراجع.
بينما كان يقول ذلك ، تم تدوير النصل الموجود في ذراعه ، وأطلق اثنين من الأنصال نحو قاو وان.
“هل أنت قادر على الهروب؟” ابتسم فانغ يوان ببرودة وهو يبدأ في المطاردة ، واستمر في إطلاق الأنصال على التوالي.
كان فقدان دمه يزداد حدة ، وتناقصت سرعته.
“أنقذوني !!!” صرخ غاو وان في رعب وهو يفر ، صوته ذهب بعيدًا عن بيت الشاب.
اشتعل فانغ يوان ، وأصدر صوته البارد مثل الثلج ، معلنا عقوبة الإعدام قاو وان ، “امضي قدما وأصرخ! لا يهم كيف بصوت عال افعل ذلك. ”
“ما الذي يجري؟ شخص ما يطلب المساعدة!” نبه الصوت حراس النزل في المدرسة الذين كانوا في مكان قريب.
“ماذا لو خرقت القواعد؟” سخر فانغ يوان. لقد تعلم قواعد العشيرة وحفظها عن ظهر قلب ، لكنه لم يفعل ذلك من أجل إطاعتها. على الفور ، أرسل كفه قوسًا نحو غاو وان. مع صوت ” تشينغ ” ، طار نصل القمر الأزرق نحو وجه قاو وان.
“إنه تابع ملكة جمال عائلة مو ، الخادم مو يان”. توقف الحراس الذين وصلوا عند رؤية مشهد المطاردة.
“سيدي الشاب فانغ يوان ، يمكنك ترك هذا لنا”. الحراس سيطروا على خوفهم واقتربوا من فانغ يوان ، و تحدثوا بأدب.
“هذا ليس سوى خادم ، ليست هناك حاجة للمخاطرة بحمايته!”
وهكذا ، كان على فانغ يوان الحفاظ على هذا السر الخفي.
“السماح له بالبقاء هنا كان بالفعل معروفًا تجاه عائلة مو”.
بمجرد أن يتم الكشف عن ذلك، سيتم استنتاجه سريعًا بأنه يملك دودة الخمور، وبهذا ستفكر العائلة بشكل طبيعي في راهب زهرة الخمر.
“لا يزال يتعين علينا توخي الحذر ، فقط في حالة إيذاءه لفانغ يوان.”
*********************************************
تجمع جميع الحراس قلقين ، لكن لم يمد أحد يده إلى قاو وان ؛ لاحظوا فقط من الجانب.
“سيدي الشاب فانغ يوان ، يمكنك ترك هذا لنا”. الحراس سيطروا على خوفهم واقتربوا من فانغ يوان ، و تحدثوا بأدب.
هذا الخادم غاو وان ، حتى لو توفي ، فإنه لا علاقة له بهم. ولكن إذا مات فانغ يوان أو أصيب ، فسيكون ذلك مسؤوليتهم.
“هل أنت قادر على الهروب؟” ابتسم فانغ يوان ببرودة وهو يبدأ في المطاردة ، واستمر في إطلاق الأنصال على التوالي.
برؤية مثل هذا المنظر ، يئس قاو وان ، صرخ صراخا مأساويا ، “نحن جميعا خدم! لا يمكنكم تركي أموت! ”
تحت شروق الشمس ، مشى عرضا.
كان فقدان دمه يزداد حدة ، وتناقصت سرعته.
لقد صدم قاو وان ولم يجد الكلمات المناسبة للتعبير. “هذا مستحيل! المرحلة الأولية في المرتبة الأولى لنصل القمر ، أكثر ما يمكنها القيام به هو إصابة جسدي بجروح طفيفة. كيف يمكن أن تقطع عظامي؟ يمكن للمرحلة المتوسطة فقط القيام بذلك !!”
اشتعل فانغ يوان ، وأصدر صوته البارد مثل الثلج ، معلنا عقوبة الإعدام قاو وان ، “امضي قدما وأصرخ! لا يهم كيف بصوت عال افعل ذلك. ”
“أعطني السيف” ، مدّ يده وقال بخفة.
بينما كان يقول ذلك ، تم تدوير النصل الموجود في ذراعه ، وأطلق اثنين من الأنصال نحو قاو وان.
كان وجهه هادئًا ، كما لو أنه لم يفعل شيئًا غير طبيعي. أرسل هذا التعبير رجفة إلى أجساد الحراس.
سووش ، سووش !
اقترب فانغ يوان من الجثة ووجد أنها لا تزال تهتز. ينتشر الدم عبر الأرض ، مكونًا بركة دموية صغيرة. نظر إلى إصابات قاو وان بتعبير قاتم. كانت هذه الإصابات عميقة بما فيه الكفاية لفضح السر لحقيقة أنه كان لديه جوهر بدائي في المرحلة المتوسطة.
طارت شفرة القمر نحو رقبة قاو وان. فقدَ الخادم كل الأمل ، على ما يبدو خطوة واحدة إلى الهاوية.
تحت شروق الشمس ، مشى عرضا.
في اللحظة التالية ، شعر أن عالمه كان يدور ؛ لقد رأى في الواقع قدميه وصدره وظهره ، وهذا العنق مقطوعين.
بعد ذلك ، ظلام دامس كان في انتظاره.
“هذا ليس سوى خادم ، ليست هناك حاجة للمخاطرة بحمايته!”
مات قاو وان.
“لا يزال يتعين علينا توخي الحذر ، فقط في حالة إيذاءه لفانغ يوان.”
بقطع رأسه بواسطة اثنين من شفرات القمر ، طار رأسه بعيدًا عن الصدمة ، ورجع جسده إلى الوراء 10 أمتار قبل أن يسقط. أخرجت منطقة الرقبة نافورة من الدماء الجديدة ، وصبغ العشب المحيط باللون الأحمر.
تشرق الشمس من الشرق ، وأشرقت أشعة الضوء فوق قمة الجبل ، مضيئة بيت الشباب في المدرسة.
“قتل!!!”
لم يستطع الحراس إلا الصراخ. لقد شهدوا العملية برمتها ، وشعروا بشعور الخوف الشديد والإرهاب المتسارع في جميع أنحاء الجسم.
“قتل فانغ يوان شخصا ما!”
قو ضوء القمر ، تنشط باستخدام الجوهر البدائي للمرحلة المتوسطة ، وأرسل نصل قمر أفضل بكثير من المرحلة الأولية التي توقعها أصلا.
لم يستطع الحراس إلا الصراخ. لقد شهدوا العملية برمتها ، وشعروا بشعور الخوف الشديد والإرهاب المتسارع في جميع أنحاء الجسم.
رموش الحراس ارتعدت.
كان فانغ يوان مراهقًا ضعيفًا يبلغ من العمر 15 عامًا ، لكنه قتل شخصًا قويًا بلا عناء. كانت هذه قوة سيد القو!
يحدق فانغ يوان فيه ببرود. رفع ساقه وركل رأسه وهو يطير كالكرة.
كان النصر قد تم. تباطأت خطى فانغ يوان على خطاه وانتقل تدريجيا نحو الجثة.
برؤية مثل هذا المنظر ، يئس قاو وان ، صرخ صراخا مأساويا ، “نحن جميعا خدم! لا يمكنكم تركي أموت! ”
كان وجهه هادئًا ، كما لو أنه لم يفعل شيئًا غير طبيعي. أرسل هذا التعبير رجفة إلى أجساد الحراس.
وهكذا ، كان على فانغ يوان الحفاظ على هذا السر الخفي.
كان رأس قاو وان على الأرض ، كلتا عينيه مفتوحة على مصراعيها.
حتى عندما أشرق ضوء الشمس عليها ، لم يتمكنوا من الشعور بالدفء والضوء.
يحدق فانغ يوان فيه ببرود. رفع ساقه وركل رأسه وهو يطير كالكرة.
مع السلطة في كلمته ، أصدر ضغوطا لا يمكن إنكارها.
رموش الحراس ارتعدت.
فانغ يوان البالغ من العمر 15 عامًا ، مع جثة شاب مراهق ، ونظرة شاحبة على جلده.
اقترب فانغ يوان من الجثة ووجد أنها لا تزال تهتز. ينتشر الدم عبر الأرض ، مكونًا بركة دموية صغيرة. نظر إلى إصابات قاو وان بتعبير قاتم. كانت هذه الإصابات عميقة بما فيه الكفاية لفضح السر لحقيقة أنه كان لديه جوهر بدائي في المرحلة المتوسطة.
بتبادل ضربات ذهابا وإيابا ، كان يلهث بالفعل بسبب استنفاذ طاقته. في المقابل ، كان تنفس قاو وان لا يزال سلسًا ومتزامنًا ، مما يعكس الفرق الكبير في القدرة على التحمل بين الاثنين. في الوقت نفسه ، عندما مارس غاو وان أطرافه ، تم تسخين جسده تدريجياً بينما أصبحت سرعة رده أسرع وأسرع. إن تأثير البرد الذي تسبب في تباطؤه وتراجعه قد تلاشى ، حيث أظهر المهارات الحقيقية التي شحذها تدريبه لعقود.
بمجرد أن يتم الكشف عن ذلك، سيتم استنتاجه سريعًا بأنه يملك دودة الخمور، وبهذا ستفكر العائلة بشكل طبيعي في راهب زهرة الخمر.
الفصل 35 – الصراخ!
وهكذا ، كان على فانغ يوان الحفاظ على هذا السر الخفي.
“هل أنت قادر على الهروب؟” ابتسم فانغ يوان ببرودة وهو يبدأ في المطاردة ، واستمر في إطلاق الأنصال على التوالي.
“ولكن هناك الكثير من المتفرجين”. اجتاحت نظرة فانغ يوان عبر الحراس القريبين ؛ كان هناك أكثر من عشرة منهم. كان لديه أقل من 10 ٪ من الجوهر البدائي ، لذلك لم يكن هناك وسيلة لقتلهم جميعا.
بقطع رأسه بواسطة اثنين من شفرات القمر ، طار رأسه بعيدًا عن الصدمة ، ورجع جسده إلى الوراء 10 أمتار قبل أن يسقط. أخرجت منطقة الرقبة نافورة من الدماء الجديدة ، وصبغ العشب المحيط باللون الأحمر.
بعد التأمل لفترة من الوقت ، انحنى فانغ يوان ورفع كاحل غاو وان ، وسحب الجثة بعيدا.
تجمع جميع الحراس قلقين ، لكن لم يمد أحد يده إلى قاو وان ؛ لاحظوا فقط من الجانب.
“سيدي الشاب فانغ يوان ، يمكنك ترك هذا لنا”. الحراس سيطروا على خوفهم واقتربوا من فانغ يوان ، و تحدثوا بأدب.
“سيدي الشاب فانغ يوان ، يمكنك ترك هذا لنا”. الحراس سيطروا على خوفهم واقتربوا من فانغ يوان ، و تحدثوا بأدب.
نظر فانغ يوان بصمت إلى الحراس ، وأمسكوا أنفاسهم جميعًا ، ونظروا إلى الأسفل.
في يده اليسرى كان سيف لامع.
“أعطني السيف” ، مدّ يده وقال بخفة.
“هل أنت قادر على الهروب؟” ابتسم فانغ يوان ببرودة وهو يبدأ في المطاردة ، واستمر في إطلاق الأنصال على التوالي.
مع السلطة في كلمته ، أصدر ضغوطا لا يمكن إنكارها.
نصل القمر ضرب ذراعه. مع صوت تفرقع ، تدفقت الدماء من جسده تحت هجوم ضوء القمر ، موجة من الألم الشديد ضربت أعصاب قاو وان. الرجل غير المحمي أغمي عليه تقريبا من الألم.
قام الحارس الأقرب إليه بتسليمه سيفا على خصره.
لقد صدم قاو وان ولم يجد الكلمات المناسبة للتعبير. “هذا مستحيل! المرحلة الأولية في المرتبة الأولى لنصل القمر ، أكثر ما يمكنها القيام به هو إصابة جسدي بجروح طفيفة. كيف يمكن أن تقطع عظامي؟ يمكن للمرحلة المتوسطة فقط القيام بذلك !!”
أمسك فانغ يوان السيف واستمر في المشي ، تاركًا وراءه عشرات الحراس المذهولين الذين كانوا يحدقون في ظهره.
الفصل 35 – الصراخ!
تشرق الشمس من الشرق ، وأشرقت أشعة الضوء فوق قمة الجبل ، مضيئة بيت الشباب في المدرسة.
يحدق فانغ يوان فيه ببرود. رفع ساقه وركل رأسه وهو يطير كالكرة.
فانغ يوان البالغ من العمر 15 عامًا ، مع جثة شاب مراهق ، ونظرة شاحبة على جلده.
“في النهاية ، أنا فقط مراهق وجسدي الذي لم يتطور بشكل كامل لا يمكن مقارنته بهذا الخادم.” كانت حالة ذهنية فانغ يوان هادئة مثل الثلج. بعد أن شحذ إرادته لمدة خمسمائة عام ، لم تكن هناك طريقة لخفض روحه القتالية.
تحت شروق الشمس ، مشى عرضا.
تشرق الشمس من الشرق ، وأشرقت أشعة الضوء فوق قمة الجبل ، مضيئة بيت الشباب في المدرسة.
في يده اليسرى كان سيف لامع.
Tahtoh
في يده اليمنى ، جثة مقطوعة الرأس.
نصل القمر ضرب ذراعه. مع صوت تفرقع ، تدفقت الدماء من جسده تحت هجوم ضوء القمر ، موجة من الألم الشديد ضربت أعصاب قاو وان. الرجل غير المحمي أغمي عليه تقريبا من الألم.
طريقه خلفه وراءه آثار دم حمراء ساطعة خرجت على الطريق.
مع السلطة في كلمته ، أصدر ضغوطا لا يمكن إنكارها.
كان الحراس مذهولين ، وكانت أجسادهم ترتجف بسبب المشهد المخيف.
سووش ، سووش !
حتى عندما أشرق ضوء الشمس عليها ، لم يتمكنوا من الشعور بالدفء والضوء.
وهكذا ، كان على فانغ يوان الحفاظ على هذا السر الخفي.
غلوب !
بقطع رأسه بواسطة اثنين من شفرات القمر ، طار رأسه بعيدًا عن الصدمة ، ورجع جسده إلى الوراء 10 أمتار قبل أن يسقط. أخرجت منطقة الرقبة نافورة من الدماء الجديدة ، وصبغ العشب المحيط باللون الأحمر.
قام أحدهم بابتلاع لعابه بصوت عالٍ.
برؤية مثل هذا المنظر ، يئس قاو وان ، صرخ صراخا مأساويا ، “نحن جميعا خدم! لا يمكنكم تركي أموت! ”
*********************************************
كان النصر قد تم. تباطأت خطى فانغ يوان على خطاه وانتقل تدريجيا نحو الجثة.
Tahtoh
اقترب فانغ يوان من الجثة ووجد أنها لا تزال تهتز. ينتشر الدم عبر الأرض ، مكونًا بركة دموية صغيرة. نظر إلى إصابات قاو وان بتعبير قاتم. كانت هذه الإصابات عميقة بما فيه الكفاية لفضح السر لحقيقة أنه كان لديه جوهر بدائي في المرحلة المتوسطة.
“هذا سيء ، هذا الفتى غريب!!” لقد أصيب جاو وان بإصابة خطيرة. و اختفت روحه القتالية وقرر بشكل حاسم التراجع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
