نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2232

حظ الفرن

حظ الفرن

 

والآن بعد أن تذكرها، كانت ظواهر الحظ فيما يتعلق بالموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان الروح الطيفية دقيقة تمامًا، والسبب الرئيسي لما رآه هو أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تم تقسيمها إلى ثلاثة تجسيدات، في حين أن الموقر الشيطان الروح الطيفية لم يكن في  حالته الطبيعية، كما أنه لم يحالفهم الحظ.

الفصل 2232: حظ الفرن

 

 

 

شاء فانغ يوان في ذهنه، وبدأ تنشيط وعاء طبخ الحظ الخالد في المرتبة الثامنة.

ضمن بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة، عمل عشرة أو نحو ذلك من أسياد الغو الخالدين بشكل عشوائي حيث أوقفوا صقل الغو تدريجيًا.

 

 

حول فانغ يوان نظره ونظر فوقه.

“الفرن مصنوع بطريقة فجة للغاية، إنه مليء بالشقوق، مما يدل على أن أساسي غير مستقر، كما أن فتحة السيادة الخالدة بها تهديد خفي آخر، لأنها لم تمر بكارثة فوضوية فعلية، وهناك مجال كبير للتحسين.”

 

 

لقد رأى أن حظه في مسار الصقل في المرتبة التاسعة مثل الفرن.

وباعتباره الشخص الرئيسي الذي شارك في هذا الصقل، فقد أصيب بأشد الإصابات!

 

 

يبدو أن الفرن مصنوع من الطين، وكان هناك العديد من الشقوق على السطح مما جعله يبدو وكأنه تم إنشاؤه بشكل سيئ.

 

 

كانت هناك مشكلة في تجهيز مواد مسار الخشب الخالدة!

في قاع الفرن، كانت هناك كومة من الحطب مشتعلة بشكل مكثف.  أظهر هذا أن فانغ يوان يستخدم حاليًا جميع احتياطياته من الجوهر الخالدة!

 

 

 

داخل الفرن، تم تشابك كتلتين من السحب.

 

 

 

إحدى الكتل عبارة عن سحابة طائر كركي خالد أبيض اللون وبداخله بقع سوداء، تشبه شكل السماء.  كانت هذه السحابة على وشك الانهيار، ولكن في كل مرة كانت على وشك الانهيار، تنبعث حرارة من الفرن لتجمعها بقوة مرة أخرى.

 

 

 

الكتلة الأخرى من السحابة كانت أصغر، كانت تشبه زهرة اللوتس الخضراء.  سحابة اللوتس الخضراء كانت عكس الكركي الخالد، إن الأخير كان على وشك الانهيار بينما الأول مضغوط بشدة.  تم استخدام معظم حرارة الفرن على سحابة اللوتس الخضراء، و يحاول إذابة قطعة من الحجر الجيري.

 

 

 

تم تكثيف سحابة اللوتس الخضراء في الغالب، وذاب جزء صغير منها وانتشر، متدفقةً نحو شقوق الفرن وغرقت إلى القاع، كما لو كانت تحاول أن تتجذر.

 

 

تم إحياء الموقر الخالد الشمس العملاقة من خلال أساليب مسار الدم، لكن هذه المعلومات المهمة لم تظهر في ظاهرة الحظ.  في الوقت نفسه، كان لنظام قتاله تأثير مرعب، ولم يتم الكشف عن هذا أيضًا.

“الفرن مصنوع بطريقة فجة للغاية، إنه مليء بالشقوق، مما يدل على أن أساسي غير مستقر، كما أن فتحة السيادة الخالدة بها تهديد خفي آخر، لأنها لم تمر بكارثة فوضوية فعلية، وهناك مجال كبير للتحسين.”

لقد كان موقرًا في مسار الصقل، من الناحية النظرية، كان الشخص الأول في طريق الصقل في العالم، وقد سمح له مستوى تحصيله بفهم كل أسلوب مسار صقل في العالم.

 

 

“سحابة الكركي الخالد هي شكل السماء، في حين أن سحابة اللوتس الخضراء هي محاولتي لصقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري.”

كان فانغ يوان يفكر حاليًا في استخدام السر السماوي المحجوب لخداع الموقرين.  إن الحقيقة هي أن الموقر الخالد الشمس العملاقة فعل ذلك بالفعل قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون!

 

 

“وماذا عن حظ الموقرين الآخرين؟”

 

 

امتلك فانغ يوان القليل من الوقت، وقدر أنه لم يتبق سوى فرصة واحدة.

حاول فانغ يوان أن ينظر، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء يتجاوز حظ الفرن.

 

 

“ومع ذلك، فإن الموقران غير قادران على صقل علامات الداو الطبيعية لكلا المنطقتين بشكل كامل.  ليس لدي الكثير من الوقت!”

عندما كان في المرتبة الثامنة، كان حظه مثل عمود من الضوء الفضي، بينما كان حظ الموقرين الثلاثة الآخرين مثل السحب التي تطفو حوله.

استخدم فانغ يوان حركته القاتلة وصقل كل علامات داو مسار الخشب ومسار الصقل بينما شعر بالسعادة داخليًا.

 

“كل شيء سار بسلاسة.”

في الوقت الحالي، أصبح موقرًا في مسار الصقل، لكنه لم يعد قادرًا على رؤية حظ الموقرين.

 

 

 

عرف فانغ يوان السبب.

لم يكن صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة شيئًا بسيطًا، وبدون حدس، وإذا فشل أحدهم فجأة، سيموت أكثر من نصف هؤلاء أسياد الغو الخالدين، بينما سيتم تدمير بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة تمامًا، أو إذا كان محظوظًا، فسيتم تدمير مجموعة صغيرة.  وقد يبقى جزء.

 

 

بخلاف الطريقتين الدفاعية للموقرين، كان السبب الرئيسي هو أن مرتبة وعاء طبخ الحظ كانت منخفضة جدًا.  لقد كان في المرتبة الثامنة فقط، ومن الرائع بالفعل أن يكون قادرًا على رؤية حظ فانغ يوان في المرتبة التاسعة.  بالطبع، لا تزال هناك تفاصيل محددة لا يمكن رؤيتها من خلالها.

في الوقت الحالي، أصبح موقرًا في مسار الصقل، لكنه لم يعد قادرًا على رؤية حظ الموقرين.

 

عندما كان في المرتبة الثامنة، كان حظه مثل عمود من الضوء الفضي، بينما كان حظ الموقرين الثلاثة الآخرين مثل السحب التي تطفو حوله.

إذا كان عليه أن يلاحظ حظ الآخران ويرى مدى ارتباطهما بحظ فانغ يوان نفسه، فستكون الصعوبة تتجاوز قدرة وعاء طبخ الحظ.

 

 

 

“ولكن حتى إذا كان بإمكاني رؤية علاقة الحظ، فلا يمكنني استخدامها كمعلومات موثوقة.” فكر فانغ يوان.

داخل الفرن، تم تشابك كتلتين من السحب.

 

قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، استخدم فانغ يوان فحص الحظ عدة مرات.

 

 

 

والآن بعد أن تذكرها، كانت ظواهر الحظ فيما يتعلق بالموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان الروح الطيفية دقيقة تمامًا، والسبب الرئيسي لما رآه هو أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تم تقسيمها إلى ثلاثة تجسيدات، في حين أن الموقر الشيطان الروح الطيفية لم يكن في  حالته الطبيعية، كما أنه لم يحالفهم الحظ.

_______________

 

 

من الواضح أن حظ الشفق الذهبي لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكن موثوقًا به.

أمر فانغ يوان على الفور هي تشون تشيو باتخاذ إجراء في فتحة السيادة الخالدة مرة أخرى.

 

نظرًا لأنه لم يفشل مبكرًا ولكن حدث فقط في منتصف الطريق، صار عليه أن يبدأ من جديد.

تم إحياء الموقر الخالد الشمس العملاقة من خلال أساليب مسار الدم، لكن هذه المعلومات المهمة لم تظهر في ظاهرة الحظ.  في الوقت نفسه، كان لنظام قتاله تأثير مرعب، ولم يتم الكشف عن هذا أيضًا.

“ولكن حتى إذا كان بإمكاني رؤية علاقة الحظ، فلا يمكنني استخدامها كمعلومات موثوقة.” فكر فانغ يوان.

 

 

تم قمع حظ الشفق الذهبي الذي يرمز إلى الموقر الخالد الشمس العملاقة معظم الوقت.

حتى فانغ يوان لم يفهم تمامًا السر وراء علامات داو النجاح للأرض الناجحة المباركة.

 

 

من الواضح أن الموقر الخالد الشمس العملاقة قد استخدم أساليب مسار الحظ لإخفاء حظه وتضليل فانغ يوان.

 

 

ضمن بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة، عمل عشرة أو نحو ذلك من أسياد الغو الخالدين بشكل عشوائي حيث أوقفوا صقل الغو تدريجيًا.

لقد كان الموقر الخالد الشمس العملاقة، موقر سابق في مسار الحظ، وهو مدرك أيضًا لكيفية عمل وعاء طبخ الحظ، لذا لم يكن غريباً أنه حقق ذلك.

كان فشل صقل الغو هذا ضارًا جدًا له.

 

بخلاف الطريقتين الدفاعية للموقرين، كان السبب الرئيسي هو أن مرتبة وعاء طبخ الحظ كانت منخفضة جدًا.  لقد كان في المرتبة الثامنة فقط، ومن الرائع بالفعل أن يكون قادرًا على رؤية حظ فانغ يوان في المرتبة التاسعة.  بالطبع، لا تزال هناك تفاصيل محددة لا يمكن رؤيتها من خلالها.

كان فانغ يوان يفكر حاليًا في استخدام السر السماوي المحجوب لخداع الموقرين.  إن الحقيقة هي أن الموقر الخالد الشمس العملاقة فعل ذلك بالفعل قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون!

 

 

تكهن فانغ يوان داخليًا.

داخل فتحة السيادة الخالدة.

 

 

بركة صقل الدم العناصر الأربعة مربعة.

 

 

 

كانت النار الرمادية مشتعلة بشدة، وضخمة مثل الجبل.

ولكن في الوضع الحالي، مع كون سيكادا ربيع الخريف غير صالحة للاستعمال، لم يكن مصدر قلق كبير أن يصبح استنساخ مسار الزمن عديم الفائدة.

 

“سحابة الكركي الخالد هي شكل السماء، في حين أن سحابة اللوتس الخضراء هي محاولتي لصقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري.”

تم وضع المواد الخالدة لمسار الخشب في الداخل واحدة تلو الأخرى حيث ذابت مثل الشموع.

“الموقران مقيدان ليس فقط بالوقت ولكن أيضًا بالجوهر الخالد!”

 

 

في أسفل النار، كان هناك جليد عميق ذو العشرة آلاف عام.

 

 

” على الرغم من كوني موقرًا في مسار الصقل، فإن معدل نجاحي في صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة أقل بكثير من المرتبة الثامنة.”

تم ختم غو لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري الخالد داخل الجليد العميق!

مثل هذا الوقت، شعر فانغ يوان أنه سيفشل وتوقف على الفور.  من خلال القيام بذلك، عانى من خسائر أقل بكثير، والأهم من ذلك، تم تقليل إصاباتهم إلى الحد الأدنى بسبب احتياطاتهم.

 

 

كان أسياد الغو الخالدين الحاضرون متوترين وعصبيين في الأصل، ولكن مرت أكثر من عشرة أيام منذ بدء الصقل، وبدأوا جميعًا يشعرون بالإثارة والبهجة.

 

 

“أيها الأحمق، السيد اتخذ قرارًا، يجب أن يكون على حق.  نحن ضعفاء جدا فكيف نفهمه؟ اتبع أوامره على الفور ونفذ!”

“لقد ذابت جميع المواد الخالدة بنجاح.”

 

 

لقد كان الموقر الخالد الشمس العملاقة، موقر سابق في مسار الحظ، وهو مدرك أيضًا لكيفية عمل وعاء طبخ الحظ، لذا لم يكن غريباً أنه حقق ذلك.

“بهذا المعدل من التقدم، ففي غضون عشرة أيام فقط أو نحو ذلك، سينجح التقدم!”

كانت هناك مشكلة في تجهيز مواد مسار الخشب الخالدة!

 

 

“أي نوع من أساليب الصقل الرائع هذا!  على السطح، يبدو الأمر وكأنه اندماج صقل الجليد وصقل النار، ولكن في جوهره، هذا هو المزيج المثالي من عمق أسلوب العزلة البشرية وأسلوب صقل الغو الطبيعي لرجال الشعر. ”

 

 

مثل هذا الوقت، شعر فانغ يوان أنه سيفشل وتوقف على الفور.  من خلال القيام بذلك، عانى من خسائر أقل بكثير، والأهم من ذلك، تم تقليل إصاباتهم إلى الحد الأدنى بسبب احتياطاتهم.

“هناك أيضًا العديد من النقاط الحاسمة المليئة بالغموض.  حتى لو شاركنا بشكل شخصي وراقبنا العملية برمتها عن كثب، فلا يمكننا فهم المعنى العميق الذي تتضمنه. السيد يستحق حقًا أن يكون موقرًا في مسار الصقل، إن الفرق بيننا مثل الليل والنهار!”

كانت النار الرمادية مشتعلة بشدة، وضخمة مثل الجبل.

 

فهم فانغ يوان هذا بوضوح.

ولكن في هذا الوقت، غرق تعبير فانغ يوان.

استخدم فانغ يوان حركته القاتلة وصقل كل علامات داو مسار الخشب ومسار الصقل بينما شعر بالسعادة داخليًا.

 

الكتلة الأخرى من السحابة كانت أصغر، كانت تشبه زهرة اللوتس الخضراء.  سحابة اللوتس الخضراء كانت عكس الكركي الخالد، إن الأخير كان على وشك الانهيار بينما الأول مضغوط بشدة.  تم استخدام معظم حرارة الفرن على سحابة اللوتس الخضراء، و يحاول إذابة قطعة من الحجر الجيري.

“أوه لا، صقل الغو سوف يفشل!”

 

 

 

ملأ حدس مسار صقل مكثف عقله وجسده.

بخلاف الطريقتين الدفاعية للموقرين، كان السبب الرئيسي هو أن مرتبة وعاء طبخ الحظ كانت منخفضة جدًا.  لقد كان في المرتبة الثامنة فقط، ومن الرائع بالفعل أن يكون قادرًا على رؤية حظ فانغ يوان في المرتبة التاسعة.  بالطبع، لا تزال هناك تفاصيل محددة لا يمكن رؤيتها من خلالها.

 

 

لم يكن لدى فانغ يوان أي شك تجاه هذا الحدس، وفي اللحظة الأولى، أدرك الحقيقة –

يمكن التكهن بهذا من خلال قراءة { أساطير رن زو }.

 

“أوه لا، صقل الغو سوف يفشل!”

كانت هناك مشكلة في تجهيز مواد مسار الخشب الخالدة!

 

 

 

بدت هذه المواد الخالدة جيدة، ولكن كان هناك عيب بسيط في كل خطوة من العملية. ومع تراكم هذه العيوب، أصبحت كبيرة بما يكفي لتدمير محاولة الصقل بأكملها.

في الوقت الحالي، أصبح موقرًا في مسار الصقل، لكنه لم يعد قادرًا على رؤية حظ الموقرين.

 

فهم فانغ يوان هذا بوضوح.

إذا استمر، فلن يكون هناك جدوى، اتخذ فانغ يوان قرارًا بإنهاء محاولة صقل الغو!

“أفضل موقف هو الحفاظ على الوضع الراهن.”  لهذا الهدف، أصبح فانغ يوان على استعداد لدفع المزيد من الغو الخالد لهم.

 

 

“ماذا؟ لماذا توقفنا ؟!”

“هناك أيضًا العديد من النقاط الحاسمة المليئة بالغموض.  حتى لو شاركنا بشكل شخصي وراقبنا العملية برمتها عن كثب، فلا يمكننا فهم المعنى العميق الذي تتضمنه. السيد يستحق حقًا أن يكون موقرًا في مسار الصقل، إن الفرق بيننا مثل الليل والنهار!”

 

“كل شيء سار بسلاسة.”

 

 

 

“أيها الأحمق، السيد اتخذ قرارًا، يجب أن يكون على حق.  نحن ضعفاء جدا فكيف نفهمه؟ اتبع أوامره على الفور ونفذ!”

 

 

تم استخدام الحركات القاتلة لمسار الزمن على التوالي، وارتفع تدفق الوقت لفتحة السيادة الخالدة مرة أخرى!

ضمن بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة، عمل عشرة أو نحو ذلك من أسياد الغو الخالدين بشكل عشوائي حيث أوقفوا صقل الغو تدريجيًا.

 

 

والنتيجة هي أن علامات داو مسار الزمن لـ هي تشون تشيو قد استُنفذت في هذه العملية!

بعد يوم وليلة، وتحت الجهد الكامل لـ فانغ يوان والباقي، توقفت أول محاولة صقل.

 

 

 

تم إهدار جميع المواد الخالدة من المرتبة التاسعة التي استثمروها.

ولكن ما جعل فانغ يوان يشعر بأكبر خسارة هو إنفاق جوهر المشمش الأصفر الخالد.

 

 

أصيب كل أسياد الغو الخالدين بإصابات طفيفة، حتى أن بركة صقل الدم الندم العناصر الأربعة المربعة قد تعرضت للتلف.

بالتفكير في هذا، صر فانغ يوان على أسنانه.

 

“أي نوع من أساليب الصقل الرائع هذا!  على السطح، يبدو الأمر وكأنه اندماج صقل الجليد وصقل النار، ولكن في جوهره، هذا هو المزيج المثالي من عمق أسلوب العزلة البشرية وأسلوب صقل الغو الطبيعي لرجال الشعر. ”

ولكن ما جعل فانغ يوان يشعر بأكبر خسارة هو إنفاق جوهر المشمش الأصفر الخالد.

بدت هذه المواد الخالدة جيدة، ولكن كان هناك عيب بسيط في كل خطوة من العملية. ومع تراكم هذه العيوب، أصبحت كبيرة بما يكفي لتدمير محاولة الصقل بأكملها.

 

لكن الأرض الناجحة المباركة كانت الميراث العرقي لرجال الشعر، حتى اليوم، لم تتمكن المحكمة السماوية من السيطرة عليها، لقد كانوا حذرين للغاية ضدها.  كانت علامات داو النجاح مفيدة للغاية بالنسبة إلى صقل الغو، وفقًا لاستنتاجات فانغ يوان، فهي لا تحتوي فقط على عمق مسار الصقل ولكن أيضًا على جوهر مسار الإنسان.

وباعتباره الشخص الرئيسي الذي شارك في هذا الصقل، فقد أصيب بأشد الإصابات!

 

 

كان أسياد الغو الخالدين الحاضرون متوترين وعصبيين في الأصل، ولكن مرت أكثر من عشرة أيام منذ بدء الصقل، وبدأوا جميعًا يشعرون بالإثارة والبهجة.

الحركة القاتلة الخالدة – صقل الذات.

“ومع ذلك، فإن الموقران غير قادران على صقل علامات الداو الطبيعية لكلا المنطقتين بشكل كامل.  ليس لدي الكثير من الوقت!”

 

 

استخدم فانغ يوان حركته القاتلة وصقل كل علامات داو مسار الخشب ومسار الصقل بينما شعر بالسعادة داخليًا.

 

 

امتلك فانغ يوان القليل من الوقت، وقدر أنه لم يتبق سوى فرصة واحدة.

“لحسن الحظ، أصبحت موقرًا واكتسبت مثل هذا الحدس الدقيق لمسار الصقل، حتى أثناء عملية صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة، ما زلت أمسك بزمام المبادرة!”

 

 

نظرًا لأنه لم يفشل مبكرًا ولكن حدث فقط في منتصف الطريق، صار عليه أن يبدأ من جديد.

جعلت المبادرة الوضع مختلفًا تمامًا.

كانت هناك مشكلة في تجهيز مواد مسار الخشب الخالدة!

 

هذه المرة، اختار استخدام صقل الجليد لعزل اللوتس الإمبراطوري من المرتبة الثامنة في أولاً، ولم يستخدمه إلا في الخطوات القليلة الماضية.

مثل هذا الوقت، شعر فانغ يوان أنه سيفشل وتوقف على الفور.  من خلال القيام بذلك، عانى من خسائر أقل بكثير، والأهم من ذلك، تم تقليل إصاباتهم إلى الحد الأدنى بسبب احتياطاتهم.

الفصل 2232: حظ الفرن

 

“بمجرد نفاذ احتياطيات الجوهر الخالد لكليهما، لن يكونا قادرين على مواصلة صقل علامات الداو الطبيعية، وسوف يتوقفان بعد ذلك. بعد كل شيء، هم بحاجة للاحتفاظ بجزء من جوهرهم الخالد للقتال للحوادث المحتملة غير المتوقعة.”

لم يكن صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة شيئًا بسيطًا، وبدون حدس، وإذا فشل أحدهم فجأة، سيموت أكثر من نصف هؤلاء أسياد الغو الخالدين، بينما سيتم تدمير بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة تمامًا، أو إذا كان محظوظًا، فسيتم تدمير مجموعة صغيرة.  وقد يبقى جزء.

وباعتباره الشخص الرئيسي الذي شارك في هذا الصقل، فقد أصيب بأشد الإصابات!

 

في أسفل النار، كان هناك جليد عميق ذو العشرة آلاف عام.

لكن فانغ يوان سيعاني من إصابات أعمق بكثير، وهذا من المؤكد أن يعطله!

 

 

 

ولكن الآن بعد أن أخذ زمام المبادرة للتوقف، تم الحفاظ على فقدان الموارد و أسياد الغو الخالدين وضرر منزل الغو الخالد إلى أدنى حد ممكن، كما أن لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري من المرتبة الثامنة لا يزال سليماً دون أي ضرر.

“أي نوع من أساليب الصقل الرائع هذا!  على السطح، يبدو الأمر وكأنه اندماج صقل الجليد وصقل النار، ولكن في جوهره، هذا هو المزيج المثالي من عمق أسلوب العزلة البشرية وأسلوب صقل الغو الطبيعي لرجال الشعر. ”

 

 

بالطبع، كان لهذا علاقة بخطة صقل التي توصل إليها فانغ يوان بدقة.

“أو ربما، إذا كان بإمكاني رفع مستوى تحصيل مسار الخشب الخاص بي، فإن قدرتي على معالجة هذه المواد الخالدة لمسار الخشب ستزداد، وستساعد هذا الموقف!”

 

“يبدو أنني بحاجة إلى المقامرة أكثر!”

هذه المرة، اختار استخدام صقل الجليد لعزل اللوتس الإمبراطوري من المرتبة الثامنة في أولاً، ولم يستخدمه إلا في الخطوات القليلة الماضية.

وبسبب عمق مسار الإنسان تحديدًا، لم يتمكن فانغ يوان من تكرار علامات داو النجاح حتى الآن.

 

عندما كان في المرتبة الثامنة، كان حظه مثل عمود من الضوء الفضي، بينما كان حظ الموقرين الثلاثة الآخرين مثل السحب التي تطفو حوله.

“إذا تمكنت فقط من الحصول على بعض علامات داو النجاح من أرض الناجحة* المباركة، فسيكون ذلك رائعًا.”

 

 

 

(مش متأكد من صحة ترجمتي لهذا المصطلح الصراحة)

عرف فانغ يوان السبب.

 

عرف فانغ يوان السبب.

“أو ربما، إذا كان بإمكاني رفع مستوى تحصيل مسار الخشب الخاص بي، فإن قدرتي على معالجة هذه المواد الخالدة لمسار الخشب ستزداد، وستساعد هذا الموقف!”

تم ختم غو لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري الخالد داخل الجليد العميق!

 

“أو ربما، إذا كان بإمكاني رفع مستوى تحصيل مسار الخشب الخاص بي، فإن قدرتي على معالجة هذه المواد الخالدة لمسار الخشب ستزداد، وستساعد هذا الموقف!”

تكهن فانغ يوان داخليًا.

قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، استخدم فانغ يوان فحص الحظ عدة مرات.

 

بالتفكير في هذا، صر فانغ يوان على أسنانه.

حتى فانغ يوان لم يفهم تمامًا السر وراء علامات داو النجاح للأرض الناجحة المباركة.

 

 

 

لقد كان موقرًا في مسار الصقل، من الناحية النظرية، كان الشخص الأول في طريق الصقل في العالم، وقد سمح له مستوى تحصيله بفهم كل أسلوب مسار صقل في العالم.

 

 

 

لكن الأرض الناجحة المباركة كانت الميراث العرقي لرجال الشعر، حتى اليوم، لم تتمكن المحكمة السماوية من السيطرة عليها، لقد كانوا حذرين للغاية ضدها.  كانت علامات داو النجاح مفيدة للغاية بالنسبة إلى صقل الغو، وفقًا لاستنتاجات فانغ يوان، فهي لا تحتوي فقط على عمق مسار الصقل ولكن أيضًا على جوهر مسار الإنسان.

 

 

 

يمكن التكهن بهذا من خلال قراءة { أساطير رن زو }.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

كان فشل صقل الغو هذا ضارًا جدًا له.

وبسبب عمق مسار الإنسان تحديدًا، لم يتمكن فانغ يوان من تكرار علامات داو النجاح حتى الآن.

 

 

“ولكن حتى إذا كان بإمكاني رؤية علاقة الحظ، فلا يمكنني استخدامها كمعلومات موثوقة.” فكر فانغ يوان.

بعد راحة مؤقتة.

 

 

 

شفي فانغ يوان نفسه أثناء تثبيت شكل السماء، كما استخدم الحركات القاتلة الاستقصائية لمراقبة أفعال الموقران.

 

 

 

كان الموقر الخالد الشمس العملاقة في منطقة البحر الجليدي، بينما توغلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم في أعماق السهول الشمالية، وركز كلاهما على صقل علامات الداو الطبيعية.

 

 

عندما كان في المرتبة الثامنة، كان حظه مثل عمود من الضوء الفضي، بينما كان حظ الموقرين الثلاثة الآخرين مثل السحب التي تطفو حوله.

“أفضل موقف هو الحفاظ على الوضع الراهن.”  لهذا الهدف، أصبح فانغ يوان على استعداد لدفع المزيد من الغو الخالد لهم.

 

 

تكهن فانغ يوان داخليًا.

كان هذا استثمارًا ضروريًا!

 

 

 

“ومع ذلك، فإن الموقران غير قادران على صقل علامات الداو الطبيعية لكلا المنطقتين بشكل كامل.  ليس لدي الكثير من الوقت!”

ولكن في هذا الوقت، غرق تعبير فانغ يوان.

 

تم إحياء الموقر الخالد الشمس العملاقة من خلال أساليب مسار الدم، لكن هذه المعلومات المهمة لم تظهر في ظاهرة الحظ.  في الوقت نفسه، كان لنظام قتاله تأثير مرعب، ولم يتم الكشف عن هذا أيضًا.

فهم فانغ يوان هذا بوضوح.

فهم فانغ يوان هذا بوضوح.

 

داخل فتحة السيادة الخالدة.

لقد كان شيئًا بسيطًا، فالبحر الشرقي والسهول الشمالية كانتا ضخمتين وتحتويان على عدد لا يحصى من علامات الداو، حتى هذين الموقرين لم يتمكنوا من صقلها جميعًا في فترة زمنية قصيرة.

 

 

 

كانت هذه حقيقة مثبتة بسهولة.

 

 

 

كان عليه فقط التحقق من السجلات التاريخية ومعرفة المدة التي استغرقها الموقرين للتجول في العالم بعد وصولهم إلى المرتبة التاسعة.

 

 

عرف فانغ يوان السبب.

“الموقران مقيدان ليس فقط بالوقت ولكن أيضًا بالجوهر الخالد!”

بعد أن تم تجهيز كل شيء، بدأ فانغ يوان في صقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري مرة أخرى أثناء السباق مع الزمن!

 

تم إهدار جميع المواد الخالدة من المرتبة التاسعة التي استثمروها.

“بمجرد نفاذ احتياطيات الجوهر الخالد لكليهما، لن يكونا قادرين على مواصلة صقل علامات الداو الطبيعية، وسوف يتوقفان بعد ذلك. بعد كل شيء، هم بحاجة للاحتفاظ بجزء من جوهرهم الخالد للقتال للحوادث المحتملة غير المتوقعة.”

 

 

 

بالتفكير في هذا، صر فانغ يوان على أسنانه.

 

 

إذا كان عليه أن يلاحظ حظ الآخران ويرى مدى ارتباطهما بحظ فانغ يوان نفسه، فستكون الصعوبة تتجاوز قدرة وعاء طبخ الحظ.

كان فشل صقل الغو هذا ضارًا جدًا له.

 

 

لقد كان شيئًا بسيطًا، فالبحر الشرقي والسهول الشمالية كانتا ضخمتين وتحتويان على عدد لا يحصى من علامات الداو، حتى هذين الموقرين لم يتمكنوا من صقلها جميعًا في فترة زمنية قصيرة.

نظرًا لأنه لم يفشل مبكرًا ولكن حدث فقط في منتصف الطريق، صار عليه أن يبدأ من جديد.

 

 

 

امتلك فانغ يوان القليل من الوقت، وقدر أنه لم يتبق سوى فرصة واحدة.

بعد أن تم تجهيز كل شيء، بدأ فانغ يوان في صقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري مرة أخرى أثناء السباق مع الزمن!

 

كانت هذه حقيقة مثبتة بسهولة.

“لا، فرصة واحدة قليلة للغاية.”

 

 

 

” على الرغم من كوني موقرًا في مسار الصقل، فإن معدل نجاحي في صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة أقل بكثير من المرتبة الثامنة.”

 

 

 

“يبدو أنني بحاجة إلى المقامرة أكثر!”

 

 

 

أمر فانغ يوان على الفور هي تشون تشيو باتخاذ إجراء في فتحة السيادة الخالدة مرة أخرى.

بدت هذه المواد الخالدة جيدة، ولكن كان هناك عيب بسيط في كل خطوة من العملية. ومع تراكم هذه العيوب، أصبحت كبيرة بما يكفي لتدمير محاولة الصقل بأكملها.

 

بعد يوم وليلة، وتحت الجهد الكامل لـ فانغ يوان والباقي، توقفت أول محاولة صقل.

تم استخدام الحركات القاتلة لمسار الزمن على التوالي، وارتفع تدفق الوقت لفتحة السيادة الخالدة مرة أخرى!

 

 

ضمن بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة، عمل عشرة أو نحو ذلك من أسياد الغو الخالدين بشكل عشوائي حيث أوقفوا صقل الغو تدريجيًا.

لكن فانغ يوان دفع ثمنًا باهظًا مقابل ذلك.

بالتفكير في هذا، صر فانغ يوان على أسنانه.

 

 

نظرًا لأنه استخدم للتو الحركات القاتلة لمسار الزمن في وقت سابق، صار تأثير الأساليب الحالية ضئيلًا جدًا. ومن أجل زيادة تدفق الوقت بقوة، كان على فانغ يوان استخدام أساليب مسار زمن أخرى.

بخلاف الطريقتين الدفاعية للموقرين، كان السبب الرئيسي هو أن مرتبة وعاء طبخ الحظ كانت منخفضة جدًا.  لقد كان في المرتبة الثامنة فقط، ومن الرائع بالفعل أن يكون قادرًا على رؤية حظ فانغ يوان في المرتبة التاسعة.  بالطبع، لا تزال هناك تفاصيل محددة لا يمكن رؤيتها من خلالها.

 

“الموقران مقيدان ليس فقط بالوقت ولكن أيضًا بالجوهر الخالد!”

والنتيجة هي أن علامات داو مسار الزمن لـ هي تشون تشيو قد استُنفذت في هذه العملية!

 

 

وبسبب عمق مسار الإنسان تحديدًا، لم يتمكن فانغ يوان من تكرار علامات داو النجاح حتى الآن.

يمكن القول أن استنساخ مسار الزمن هذا قد أصبح عديم الفائدة الآن.

 

 

بعد راحة مؤقتة.

ولكن في الوضع الحالي، مع كون سيكادا ربيع الخريف غير صالحة للاستعمال، لم يكن مصدر قلق كبير أن يصبح استنساخ مسار الزمن عديم الفائدة.

نظرًا لأنه استخدم للتو الحركات القاتلة لمسار الزمن في وقت سابق، صار تأثير الأساليب الحالية ضئيلًا جدًا. ومن أجل زيادة تدفق الوقت بقوة، كان على فانغ يوان استخدام أساليب مسار زمن أخرى.

 

بعد أن تم تجهيز كل شيء، بدأ فانغ يوان في صقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري مرة أخرى أثناء السباق مع الزمن!

بعد أن تم تجهيز كل شيء، بدأ فانغ يوان في صقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري مرة أخرى أثناء السباق مع الزمن!

إذا استمر، فلن يكون هناك جدوى، اتخذ فانغ يوان قرارًا بإنهاء محاولة صقل الغو!

 

بالتفكير في هذا، صر فانغ يوان على أسنانه.

_______________

كان أسياد الغو الخالدين الحاضرون متوترين وعصبيين في الأصل، ولكن مرت أكثر من عشرة أيام منذ بدء الصقل، وبدأوا جميعًا يشعرون بالإثارة والبهجة.

 

تم قمع حظ الشفق الذهبي الذي يرمز إلى الموقر الخالد الشمس العملاقة معظم الوقت.

ترجمة: Scrub

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط