صقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري
كانت هذه مخاطرة وعدم يقين كبيران!
الفصل 2231: صقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري
كانت هذه مخاطرة وعدم يقين كبيران!
كوكبة النجوم الخالدة كانت جريئة للغاية، حلقت بسرعة وتوغلت في أعماق السهول الشمالية – الموقع السابق لأرض البلاط الإمبراطوري المباركة.
وهكذا، اختار الموقر الخالد الشمس العملاقة عدم التحرك، واستمر في صقل علامات داو مسار الحظ في البحر الشرقي.
لم تستهدف أيًا من أفراد قبيلة هوانغ جين، لقد تصرفت مثل الموقر الخالد الشمس العملاقة، وظلت في السماء وبدأت في صقل علامات داو مسار الحكمة الطبيعية للسهول الشمالية!
أصبح لدى فانغ يوان تعبير حازم، وحسب حسباته قبل اتخاذ هذا الاختيار.
إذا فعلوا ذلك مرارًا وتكرارًا، فما الفائدة من كل هذا؟
في الحال، سطع ضوء النجوم في السماء، وانتشر بسرعة إلى المناطق المحيطة.
في هذا اليوم، استخدم فانغ يوان أخيرًا هذه الحركة القاتلة رسميًا، فقد كانت بداية صقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري.
انطلق ضوء اليشم، متصاعدًا مثل النهر المتدفق.
الموقرة الخالدة كوكبة النجوم لم تنتقل إلى سماء طول العمر مباشرة.
مع ارتفاع معدل الزمن لفتحة السيادة الخالدة، بدأ أيضًا إنتاج جوهر المشمش الأصفر الخالد في التسارع.
على الرغم من أن هذه كانت أفضل فرصة لمهاجمة سماء طول العمر، نظرًا لأن الموقر الخالد الشمس العملاقة كان بعيدًا في البحر الشرقي، كانت الحقيقة أنه لم يكن من السهل على الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أن تدخل سماء طول العمر.
اجتمعت هذه المجموعة الرائعة معًا، لكنهم كانوا يساعدون فقط الآن.
بحلول ذلك الوقت، يمكن لـ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم المغادرة، ولكن هل يمكن لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة مطاردتها والدخول إلى المحكمة السماوية؟
تم تكثيف مغارة السماء في بقعة واحدة في السماء، ما لم يكن مدخل الفتحة الخالدة مفتوحًا، فلن يتمكن الغرباء من الدخول بسهولة.
وهذا هو السبب أيضًا في أن شكل السماء له قيمة هائلة.
علاوة على ذلك، حتى لو تمكنت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم من الدخول إلى سماء طول العمر، فلن تتمكن من تدمير مغارة السماء في المرتبة التاسعة في فترة زمنية قصيرة.
صر الموقر الخالد الشمس العملاقة الذي كان في منطقة البحر الجليدي على أسنانه، وأصبح تعبيره قبيحًا.
علاوة على ذلك، حتى لو تمكنت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم من الدخول إلى سماء طول العمر، فلن تتمكن من تدمير مغارة السماء في المرتبة التاسعة في فترة زمنية قصيرة.
إذا غادرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يطاردها، وإذا عاد إلى البحر الشرقي، فماذا لو عادت كوكبة النجوم إلى السهول الشمالية مرة أخرى؟
بحلول ذلك الوقت، سيعود الموقر الخالد الشمس العملاقة ويدافع عن مغارة السماء، ويقاتل ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم. في هذه الحالة، إذا استسلم الموقر الخالد الشمس العملاقة لـ فانغ يوان وقاتل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بدلاً من ذلك، فلن يكون هناك فقط مخاطر التعرض للإصابة، بل سينفق المزيد من الجوهر الخالد أيضًا.
في نفس الوقت تقريبًا الذي تم فيه تفعيل السر السماوي المحجوب، بداخل فتحة السيادة الخالدة، بدأت أيضًا عمليه صقله للوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري.
و من شأن ذلك أن يفيد فانغ يوان كثيرًا!
في هذه المسابقة المكونة من ثلاثة موقرين، كانوا حذرين بشكل متبادل من بعضهم البعض، أثناء التفكير في طرق لمهاجمة الآخرين، كان على هؤلاء الموقرين أيضًا الحفاظ على سرعة نموهم الخاصة.
كان هذا الوضع معقدًا للغاية الآن.
مع ارتفاع معدل الزمن لفتحة السيادة الخالدة، بدأ أيضًا إنتاج جوهر المشمش الأصفر الخالد في التسارع.
إذا تصرف المرء بتهور دون اعتبار، فإنه يغازل الموت.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كان الحكم في غاية الأهمية.
إذا قام المرء بحركة مناسبة بالقوة المناسبة فقط، فسيحصل على القليل من المزايا في هذا الجمود بين الموقرين الثلاثة.
في هذه المسابقة المكونة من ثلاثة موقرين، كانوا حذرين بشكل متبادل من بعضهم البعض، أثناء التفكير في طرق لمهاجمة الآخرين، كان على هؤلاء الموقرين أيضًا الحفاظ على سرعة نموهم الخاصة.
إذا فعلوا ذلك مرارًا وتكرارًا، فما الفائدة من كل هذا؟
عرف الموقرين الثلاثة هذا، وبالتالي، احتوى كل فعل من أفعالهم على معنى عميق واخذوا في اعتبارهم ردود أفعال بعضهم البعض. وفي معظم الحالات، كان رد فعلهم وفقًا للحالة.
الموقرة الخالدة كوكبة النجوم قد حسبت بالفعل تصرفاتها الحالية بوضوح.
ترجمة: Scrub
كان هذا هو التحرك الأكثر فائدة لها!
ولكن في هذا الوقت، اقترب فانغ يوان من الموقر الخالد الشمس العملاقة.
أولاً، كان لابد من إضعاف فانغ يوان.
كان على فانغ يوان أن يحرس شكل السماء بينما ينفق الجوهر الخالد. هذا استنفذ احتياطياته المنخفضة بالفعل.
كان هذا الشخص وقحًا جدًا وليس لديه حدود نهائي.
في عقل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، حتى لو كان لديهم نفس قوة المعركة، فإن فانغ يوان لا يزال يمثل مشكلة أكبر من الموقر الخالد الشمس العملاقة.
في الوقت الحالي، كانت ظروف فانغ يوان مزعجة للغاية. ستزداد صعوبة الحفاظ على شكل السماء بمرور الوقت، لأن أكثر من نصف نتائج بحثه عن مسار السماء جاءت من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، لقد عرفت عن هذا بوضوح.
كان على فانغ يوان أن يحرس شكل السماء بينما ينفق الجوهر الخالد. هذا استنفذ احتياطياته المنخفضة بالفعل.
والآن، جاء الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى البحر الشرقي لصقل علامات داو مسار الحظ، وكانت هذه طريقة لإضعاف فانغ يوان أيضًا.
في الوقت نفسه، طلبت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الغو الخالد من فانغ يوان مقابل القيام بحركة، وكانت هذه أيضًا طريقة لإضعافه.
بالإضافة إلى ذلك، ضعفت هذه الحركة أيضًا الموقر الخالد الشمس العملاقة.
مناطق مسار الزمن التي تتحكم فيها بركة الجوهر العام أصبح لها تدفق زمني أسرع الآن، وبدا واضحًا عند مقارنته بالمناطق المحيطة.
كان لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة ميزة الجوهر الخالد، وكان هذا شيئًا عرفته الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
فمع هذه الميزة، إذا لم تزعجه الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فإن معدل صقل علامات داو الموقر الخالد الشمس العملاقة سيكون دائمًا أعلى من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
طالما أنه يصقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري في المرتبة التاسعة، فإن هذه الخسائر تستحق العناء، حتى لو اضطر إلى زيادة الطعم!
تم تحسين تطوير الفتحة الخالدة بشكل كبير أيضًا.
بالإضافة إلى ذلك، بالنسبة للمحكمة السماوية، كان عالم أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية يشكل تهديدًا أكبر من عالم أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي، ومن المعروف جيدًا أن أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية يتمتعون بقوة معركة أكبر وشجاعة، وهذا شيء يفتقر إليه البحر الشرقي.
“كوكبة النجوم!”
“كوكبة النجوم!”
صر الموقر الخالد الشمس العملاقة الذي كان في منطقة البحر الجليدي على أسنانه، وأصبح تعبيره قبيحًا.
ومع مرور الأيام، ركز عالم أسياد الغو الخالدين للمناطق الخمس على الموقرين الثلاثة، ومراقبة أفعالهم ومناقشة قراراتهم المستقبلية المحتملة.
إذا حاول عدو قوي تجاوز الحد الأدنى، فلا بد أن يواجه انتقامًا شرسًا. خلاف ذلك، سيعتقد العدو أنه من السهل التنمر عليهم، ثم في المستقبل، ستصبح الحياة أكثر صعوبة.
لكنه لم يتحرك من موقعه، واصل صقل علامات داو مسار الحظ.
نظرًا لأن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم لم تهاجم سماء طول العمر أو قبائل هوانغ جين، لم يكن هذا شيئًا لا يمكن أن يتحمله الموقر الخالد الشمس العملاقة.
نظرًا لأن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم لم تهاجم سماء طول العمر أو قبائل هوانغ جين، لم يكن هذا شيئًا لا يمكن أن يتحمله الموقر الخالد الشمس العملاقة.
كان على فانغ يوان أن يحرس شكل السماء بينما ينفق الجوهر الخالد. هذا استنفذ احتياطياته المنخفضة بالفعل.
إذا تجاوزت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هذا، فإن الموقر الخالد الشمس العملاقة سيعود ويقاتل معها.
كان هذا لا يمكن إنكاره!
شخر فانغ يوان في قلبه.
إذا حاول عدو قوي تجاوز الحد الأدنى، فلا بد أن يواجه انتقامًا شرسًا. خلاف ذلك، سيعتقد العدو أنه من السهل التنمر عليهم، ثم في المستقبل، ستصبح الحياة أكثر صعوبة.
كانت هذه مخاطرة وعدم يقين كبيران!
علاوة على ذلك، حتى لو تمكنت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم من الدخول إلى سماء طول العمر، فلن تتمكن من تدمير مغارة السماء في المرتبة التاسعة في فترة زمنية قصيرة.
لم تتخطى الموقرة الخالدة كوكبة النجوم حد الموقر الخالد الشمس العملاقة، لذلك لم تكن هناك رغبة شديدة في عودة الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى السهول الشمالية.
________________
في الحال، سطع ضوء النجوم في السماء، وانتشر بسرعة إلى المناطق المحيطة.
فماذا لو عاد؟
بحلول ذلك الوقت، يمكن لـ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم المغادرة، ولكن هل يمكن لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة مطاردتها والدخول إلى المحكمة السماوية؟
حتى لو وصل إلى المحكمة السماوية، فهل يمكنه القتال ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم؟ ألن يستفيد فانغ يوان من ذلك؟
الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الموقر هي موقر في مسار الحكمة بعد كل شيء، في مثل هذه الحالات، ستكتسب أكبر قدر من الفوائد.
داخل بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة، وصل وو شواي، وهي تشون تشيو، وحوالي عشرة رجال شعر خالدين إلى أماكنهم وبدأوا في انتظار بدء الصقل.
إذا غادرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يطاردها، وإذا عاد إلى البحر الشرقي، فماذا لو عادت كوكبة النجوم إلى السهول الشمالية مرة أخرى؟
إذا فعلوا ذلك مرارًا وتكرارًا، فما الفائدة من كل هذا؟
ابتسمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم: “إذا فعلت ذلك، فلن يكون مجرد ثلاثة غو خالد.” كان موقفها مشابهًا تمامًا لموقف الموقر الخالد الشمس العملاقة الذي كان يتحدث من الطرف الآخر.
ألم يكن السفر يكلف جوهر خالد؟
إذا فعل الموقر الخالد الشمس العملاقة ذلك، فلن يكون قادرًا على صقل العديد من علامات داو مسار الحظ في البحر الشرقي، ومع ذلك سيقضي الكثير من الوقت والجوهر الخالد، أليس هذا مزحة كبيرة؟
كان الوضع مختلفًا بالنسبة لـ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الموقر هي موقر في مسار الحكمة بعد كل شيء، في مثل هذه الحالات، ستكتسب أكبر قدر من الفوائد.
حتى لو هاجمت أو تراجعت عدة مرات، فإنها ستستمر في الحصول على الغو الخالد من فانغ يوان.
إذا فعل الموقر الخالد الشمس العملاقة ذلك، فلن يكون قادرًا على صقل العديد من علامات داو مسار الحظ في البحر الشرقي، ومع ذلك سيقضي الكثير من الوقت والجوهر الخالد، أليس هذا مزحة كبيرة؟
وهكذا، اختار الموقر الخالد الشمس العملاقة عدم التحرك، واستمر في صقل علامات داو مسار الحظ في البحر الشرقي.
لم تستهدف أيًا من أفراد قبيلة هوانغ جين، لقد تصرفت مثل الموقر الخالد الشمس العملاقة، وظلت في السماء وبدأت في صقل علامات داو مسار الحكمة الطبيعية للسهول الشمالية!
ولكن في هذا الوقت، اقترب فانغ يوان من الموقر الخالد الشمس العملاقة.
ومع مرور الأيام، ركز عالم أسياد الغو الخالدين للمناطق الخمس على الموقرين الثلاثة، ومراقبة أفعالهم ومناقشة قراراتهم المستقبلية المحتملة.
“الشمس العملاقة، لماذا يجب أن نتصرف هكذا؟ كلانا ضحية للمحكمة السماوية، لديهم أساس أعمق والقارة الوسطى هي أقوى منطقة، هذه حقيقة لا يمكن إنكارها. علاوة على ذلك، منذ وقت ليس ببعيد، استنكرتنا المحكمة السماوية باعتبارنا موقرين شياطين! نحن بحاجة إلى التعاون والتعامل مع المحكمة السماوية بدلاً من ذلك.”
“انظر إلى الموقف الآن، لقد ذهبت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم علنًا إلى السهول الشمالية لصقل مسارات داو مسار الحكمة هناك، إنها ببساطة تتجاهل وجودك.”
ترجمة: Scrub
حثه فانغ يوان أثناء اقتراحه: “لماذا لا نجري صفقة، سأدفع لك غو الخالد مقابل صقلك لعلامات الداو في القارة الوسطى.”
في هذه المرحلة، دفع بالفعل ثمناً باهظاً للحصول على هذه الفرصة. وكان أكبر قلق لدى فانغ يوان هو أن مثل هذه الفرصة نادرًا ما تطرأ مرتين، ففي المستقبل، قد لا يكون قادرًا على القيام بذلك بعد الآن!
ضحك الموقر الخالد الشمس العملاقة وهو يجيب: “فانغ يوان، يبدو أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم قامت بمثل هذه الصفقة معك أيضًا. نظرًا لأن المناطق الخمس هي منطقة واحدة، ولم تعد الجدران الإقليمية موجودة، لا يمكنني فقط صقل علامات داو مسار الحظ في البحر الشرقي هنا، ولكن أيضًا القارة الوسطى. إذا كنت تريد مني أن أترك البحر الشرقي وأغادر، فأنا بحاجة لمعرفة عدد الغو الخالد الذي يمكنك تقديمه.”
بحلول ذلك الوقت، سيعود الموقر الخالد الشمس العملاقة ويدافع عن مغارة السماء، ويقاتل ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم. في هذه الحالة، إذا استسلم الموقر الخالد الشمس العملاقة لـ فانغ يوان وقاتل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بدلاً من ذلك، فلن يكون هناك فقط مخاطر التعرض للإصابة، بل سينفق المزيد من الجوهر الخالد أيضًا.
عندما كان فانغ يوان و الموقر الخالد الشمس العملاقة لا يزالان يتفاوضان، اتصلت به الموقرة الخالدة كوكبة النجوم مرة أخرى.
ستحدث عادة كارثة فوضوية مرة بعد مائة عام، والآن قد تصل بعد سبعين أو ثمانين عاما.
“فانغ يوان، لقد رأيتَ بالفعل إخلاصي. حان دورك الآن.” طلبت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم مباشرة الغو الخالد.
طالما أنه يصقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري في المرتبة التاسعة، فإن هذه الخسائر تستحق العناء، حتى لو اضطر إلى زيادة الطعم!
صار فانغ يوان صامتًا للحظة قبل إرسال غو الاستمرار إلى سماء الكنوز الصفراء.
بالحديث عن ذلك، كان غو الاستمرار هذا ينتمي إلى المحكمة السماوية في البداية.
في ذلك الوقت، كان فانغ يوان قد حصل عليه بعد تدمير منزل الغو الخالد في المحكمة السماوية، اليخت الأبدي، في نهر الزمن.
إذا فعلوا ذلك مرارًا وتكرارًا، فما الفائدة من كل هذا؟
بعد حصول الموقرة الخالدة كوكبة النجوم على غو الاستمرار، فتشت فيه قبل سماع اقتراح فانغ يوان الجديد: إذا هاجمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم سماء طول العمر أو أي من قبائل هوانغ جين، فسوف يدفع لها المزيد من الغو الخالد.
أولاً، كان لابد من إضعاف فانغ يوان.
ابتسمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم: “إذا فعلت ذلك، فلن يكون مجرد ثلاثة غو خالد.” كان موقفها مشابهًا تمامًا لموقف الموقر الخالد الشمس العملاقة الذي كان يتحدث من الطرف الآخر.
شخر فانغ يوان في قلبه.
فماذا لو عاد؟
الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الموقر هي موقر في مسار الحكمة بعد كل شيء، في مثل هذه الحالات، ستكتسب أكبر قدر من الفوائد.
كان فانغ يوان يحاول فقط المماطلة لبعض الوقت الآن للخضوع للصقل.
حتى لو هاجمت أو تراجعت عدة مرات، فإنها ستستمر في الحصول على الغو الخالد من فانغ يوان.
في هذه المسابقة المكونة من ثلاثة موقرين، كانوا حذرين بشكل متبادل من بعضهم البعض، أثناء التفكير في طرق لمهاجمة الآخرين، كان على هؤلاء الموقرين أيضًا الحفاظ على سرعة نموهم الخاصة.
طالما أنه يصقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري في المرتبة التاسعة، فإن هذه الخسائر تستحق العناء، حتى لو اضطر إلى زيادة الطعم!
كان هذا الشخص وقحًا جدًا وليس لديه حدود نهائي.
لكن مشكلة فانغ يوان الآن هي أنه يفتقر إلى الجوهر الخالد!
“يبدو أنه لا بد لي من تسريع وقت فتحة السيادة الخالدة.” في الوقت الحالي، أصبحت نظرة فانغ يوان مثل الصقر، حدق في شكل السماء بحدة، وارتجف رداً على ذلك.
تم تحسين تطوير الفتحة الخالدة بشكل كبير أيضًا.
لم يرغب فانغ يوان في زيادة سرعة الوقت في فتحة السيادة الخالدة، لكن لم تكن هناك بدائل.
و من شأن ذلك أن يفيد فانغ يوان كثيرًا!
علاوة على ذلك، حتى لو تمكنت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم من الدخول إلى سماء طول العمر، فلن تتمكن من تدمير مغارة السماء في المرتبة التاسعة في فترة زمنية قصيرة.
في هذه المرحلة، دفع بالفعل ثمناً باهظاً للحصول على هذه الفرصة. وكان أكبر قلق لدى فانغ يوان هو أن مثل هذه الفرصة نادرًا ما تطرأ مرتين، ففي المستقبل، قد لا يكون قادرًا على القيام بذلك بعد الآن!
كوكبة النجوم الخالدة كانت جريئة للغاية، حلقت بسرعة وتوغلت في أعماق السهول الشمالية – الموقع السابق لأرض البلاط الإمبراطوري المباركة.
إذا سنحت الفرصة، عليه أن ينتهزها!
ضمن فتحة السيادة الخالدة، بدأ هي تشون تشيو، استنساخ مسار الزمن لفانغ يوان، في استخدام حركات مسار الزمن القاتلة.
إذا غادرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يطاردها، وإذا عاد إلى البحر الشرقي، فماذا لو عادت كوكبة النجوم إلى السهول الشمالية مرة أخرى؟
واحدة تلو الآخرى، تم تنشيط الحركات القاتلة، وتم سحب المياه الهائجة لنهر الزمن إلى بركة جوهر العام. بعد ذلك، تم تحويل المياه من خلاله إلى البرك الفرعية المعنية.
ضمن فتحة السيادة الخالدة، بدأ هي تشون تشيو، استنساخ مسار الزمن لفانغ يوان، في استخدام حركات مسار الزمن القاتلة.
مناطق مسار الزمن التي تتحكم فيها بركة الجوهر العام أصبح لها تدفق زمني أسرع الآن، وبدا واضحًا عند مقارنته بالمناطق المحيطة.
لم يكن فانغ يوان بخيلًا الآن، فقد استخدم ستين بالمائة من المواد الخالدة في مسار السماء.
لكنه لم يتحرك من موقعه، واصل صقل علامات داو مسار الحظ.
وكان هذا الاختلاف يتوسع ويصبح أكثر وضوحًا.
بعد أن أصبح فانغ يوان موقرًا، أصبح معدل الوقت لفتحة السيادة الخالدة قريبًا جدًا من المناطق الخمس، ولكن الآن، بعد أن استخدم هذه الطريقة، أصبح الفرق أكبر مرة أخرى.
كان هذا تهديدًا كبيرًا بالطبع.
بالإضافة إلى ذلك، ضعفت هذه الحركة أيضًا الموقر الخالد الشمس العملاقة.
ستحدث عادة كارثة فوضوية مرة بعد مائة عام، والآن قد تصل بعد سبعين أو ثمانين عاما.
انطلق ضوء اليشم، متصاعدًا مثل النهر المتدفق.
في هذه المرحلة، دفع بالفعل ثمناً باهظاً للحصول على هذه الفرصة. وكان أكبر قلق لدى فانغ يوان هو أن مثل هذه الفرصة نادرًا ما تطرأ مرتين، ففي المستقبل، قد لا يكون قادرًا على القيام بذلك بعد الآن!
بمجرد وصول كارثة فانغ يوان الفوضوية، سيجد الموقرون الآخرون الفرصة لمهاجمته معًا، في ذلك الوقت، سيواجه تهديدات داخلية وخارجية!
أصبح لدى فانغ يوان تعبير حازم، وحسب حسباته قبل اتخاذ هذا الاختيار.
كان هذا لا يمكن إنكاره!
لذلك، سرعان ما شعر فانغ يوان بتقلب كبير في حظه.
ما إذا كانت هذه المقامرة تستحق العناء أم لا ستعتمد على المستقبل.
مع ارتفاع معدل الزمن لفتحة السيادة الخالدة، بدأ أيضًا إنتاج جوهر المشمش الأصفر الخالد في التسارع.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
تم تحسين تطوير الفتحة الخالدة بشكل كبير أيضًا.
أولاً، كان لابد من إضعاف فانغ يوان.
مع ارتفاع معدل الزمن لفتحة السيادة الخالدة، بدأ أيضًا إنتاج جوهر المشمش الأصفر الخالد في التسارع.
بات الموقرين الثلاثة في طريق مسدود الآن.
حثه فانغ يوان أثناء اقتراحه: “لماذا لا نجري صفقة، سأدفع لك غو الخالد مقابل صقلك لعلامات الداو في القارة الوسطى.”
ومع مرور الأيام، ركز عالم أسياد الغو الخالدين للمناطق الخمس على الموقرين الثلاثة، ومراقبة أفعالهم ومناقشة قراراتهم المستقبلية المحتملة.
كانت هذه مخاطرة وعدم يقين كبيران!
نظرًا لاستخدام هي تشون تشيو الكثير من أساليب مسار الزمن في هذه الفترة، صار عليه التعافي والراحة.
الحركة القاتلة الخالدة – السر السماوي اامحجوب!
وهكذا، قاد وو شواي أسياد الغو الخالدين الآخرين وشكل أول وريد مائي.
كان على فانغ يوان أن يحرس شكل السماء بينما ينفق الجوهر الخالد. هذا استنفذ احتياطياته المنخفضة بالفعل.
صار فانغ يوان يواجه صعوبة أكبر في الحفاظ على شكل السماء الآن.
بينما سألته الموقرة الخالدة كوكبة النجوم عن الغو الخالد.
كانت هذه مجرد خطوة أولى، ولكن تم بالفعل إنفاق جبل صغير من المواد الخالدة في مسار الخشب في المرتبة التاسعة.
انطلق ضوء اليشم، متصاعدًا مثل النهر المتدفق.
“عيون النجوم، فكر النجوم…” بعد التردد لفترة من الوقت، اختار فانغ يوان أن يعطي غو فكر النجوم الخالد إلى الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
في الحال، سطع ضوء النجوم في السماء، وانتشر بسرعة إلى المناطق المحيطة.
الحركة القاتلة الخالدة – السر السماوي اامحجوب!
كان على فانغ يوان أن يحرس شكل السماء بينما ينفق الجوهر الخالد. هذا استنفذ احتياطياته المنخفضة بالفعل.
في هذا اليوم، استخدم فانغ يوان أخيرًا هذه الحركة القاتلة رسميًا، فقد كانت بداية صقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري.
هذه المرة، تم تعديل السر السماوي المحجوب بواسطة فانغ يوان، وأصبح يحتوي على عدد قليل من الغو الخالد في مسار السماء. لم يصبح فقط أقوى وأكثر سمكًا، بل يمكن أن يسمح له بالتحكم في نطاق السر السماوي المحجوب إلى حد معين.
لكنه لم يتحرك من موقعه، واصل صقل علامات داو مسار الحظ.
ما إذا كانت هذه المقامرة تستحق العناء أم لا ستعتمد على المستقبل.
لم يكن فانغ يوان بخيلًا الآن، فقد استخدم ستين بالمائة من المواد الخالدة في مسار السماء.
قعقعة…
في نفس الوقت تقريبًا الذي تم فيه تفعيل السر السماوي المحجوب، بداخل فتحة السيادة الخالدة، بدأت أيضًا عمليه صقله للوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري.
إذا حاول عدو قوي تجاوز الحد الأدنى، فلا بد أن يواجه انتقامًا شرسًا. خلاف ذلك، سيعتقد العدو أنه من السهل التنمر عليهم، ثم في المستقبل، ستصبح الحياة أكثر صعوبة.
عندما كان فانغ يوان و الموقر الخالد الشمس العملاقة لا يزالان يتفاوضان، اتصلت به الموقرة الخالدة كوكبة النجوم مرة أخرى.
داخل بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة، وصل وو شواي، وهي تشون تشيو، وحوالي عشرة رجال شعر خالدين إلى أماكنهم وبدأوا في انتظار بدء الصقل.
نظرًا لاستخدام هي تشون تشيو الكثير من أساليب مسار الزمن في هذه الفترة، صار عليه التعافي والراحة.
بحلول ذلك الوقت، يمكن لـ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم المغادرة، ولكن هل يمكن لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة مطاردتها والدخول إلى المحكمة السماوية؟
اجتمعت هذه المجموعة الرائعة معًا، لكنهم كانوا يساعدون فقط الآن.
في هذه المسابقة المكونة من ثلاثة موقرين، كانوا حذرين بشكل متبادل من بعضهم البعض، أثناء التفكير في طرق لمهاجمة الآخرين، كان على هؤلاء الموقرين أيضًا الحفاظ على سرعة نموهم الخاصة.
بعد حصول الموقرة الخالدة كوكبة النجوم على غو الاستمرار، فتشت فيه قبل سماع اقتراح فانغ يوان الجديد: إذا هاجمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم سماء طول العمر أو أي من قبائل هوانغ جين، فسوف يدفع لها المزيد من الغو الخالد.
كان الإحساس الإلهي بجسد فانغ يوان الرئيسي حاضرًا الآن، لأنه سيصقل الغو شخصيًا!
“فانغ يوان، لقد رأيتَ بالفعل إخلاصي. حان دورك الآن.” طلبت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم مباشرة الغو الخالد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
قعقعة…
________________
انطلق ضوء اليشم، متصاعدًا مثل النهر المتدفق.
ما إذا كانت هذه المقامرة تستحق العناء أم لا ستعتمد على المستقبل.
انتشر العطر في كل مكان، مما جعل الناس يشعرون بالسعادة.
بحلول ذلك الوقت، سيعود الموقر الخالد الشمس العملاقة ويدافع عن مغارة السماء، ويقاتل ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم. في هذه الحالة، إذا استسلم الموقر الخالد الشمس العملاقة لـ فانغ يوان وقاتل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بدلاً من ذلك، فلن يكون هناك فقط مخاطر التعرض للإصابة، بل سينفق المزيد من الجوهر الخالد أيضًا.
في الوقت نفسه، طلبت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الغو الخالد من فانغ يوان مقابل القيام بحركة، وكانت هذه أيضًا طريقة لإضعافه.
كانت هذه مجرد خطوة أولى، ولكن تم بالفعل إنفاق جبل صغير من المواد الخالدة في مسار الخشب في المرتبة التاسعة.
كان الغو الخالد في المرتبة التاسعة جميعهم استثنائيين، ورغم أن لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري هو الغو ااحيوي لـ الموقر الخالد لوتس المنشأ، إلا أنه أيضًا أكثر الغو إفادة لـ فانغ يوان الآن.
وهكذا، قاد وو شواي أسياد الغو الخالدين الآخرين وشكل أول وريد مائي.
كانت هذه مخاطرة وعدم يقين كبيران!
وهذا هو السبب أيضًا في أن شكل السماء له قيمة هائلة.
لذلك، سرعان ما شعر فانغ يوان بتقلب كبير في حظه.
________________
عرف الموقرين الثلاثة هذا، وبالتالي، احتوى كل فعل من أفعالهم على معنى عميق واخذوا في اعتبارهم ردود أفعال بعضهم البعض. وفي معظم الحالات، كان رد فعلهم وفقًا للحالة.
لم يكن فانغ يوان بخيلًا الآن، فقد استخدم ستين بالمائة من المواد الخالدة في مسار السماء.
ترجمة: Scrub
واحدة تلو الآخرى، تم تنشيط الحركات القاتلة، وتم سحب المياه الهائجة لنهر الزمن إلى بركة جوهر العام. بعد ذلك، تم تحويل المياه من خلاله إلى البرك الفرعية المعنية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
