1966 العصر العظيم!
1966 العصر العظيم!
بعيدًا في السماء السوداء ، طاف قصر ذهبي غامق بهدوء في السماء.
“فنغ جيو جي!” صرخ دوك لونغ ، متوجهًا نحوه.
هالة دوك لونغ تجاوزت حدودها مرة أخرى ، ووصلت إلى مستوى غير مسبوق ، كانت قوته ساحقة لدرجة أنه حتى دي زانغ شنغ و فنغ جيو جي شعروا بتهديد لحياتهم!
حركة قاتلة خالدة – ضربة مخلب التنين!
من الآن فصاعدًا ، كان هناك أخيرًا إمكانية متابعة الحياة الأبدية.
حركة قاتلة خالدة – ناب التنين المتصاعد!
تجمدت هالته في الحال ، وتوقف تقدمه.
بعد عدة جولات ، دمر الدوك لونغ محاربًا.
ظهرت علامات المخلب ، التي يبلغ طولها حوالي عشرة أقدام ، تقطع الهواء بقوة لا تقهر. طارت أنياب التنين في كل مكان ، مثل اختراق الشفرات الحادة ، والدوران والطيران بينما تنبعث منها هالة قاتلة.
ابتسمت إرادة اللوتس الأحمر : “سأشكرك مقدمًا. إذا فشلت خطتي ، يرجى اتباع اتفاقنا وبذل قصارى جهدك لصقل غو القدر بنفسك “.
ابتسمت إرادة اللوتس الأحمر : “سأشكرك مقدمًا. إذا فشلت خطتي ، يرجى اتباع اتفاقنا وبذل قصارى جهدك لصقل غو القدر بنفسك “.
تراجع فنغ جيو جي ببطء بينما استمر في غناء أغنية المصير.
لكن الروح الطيفية ابتسم بهدوء ، قائلًا : “لا تقلقي ، فقد استعد موقر لهذا بالفعل. يجب أن يعرف فانغ يوان ما يجب فعله “.
كانت آثار الضوء هذه مألوفة للغاية ، وكان لدى فانغ يوان انطباع عميق عنها.
من حوله ، كان هناك العديد من النسخ ، بدوا مثله ولكن كانت لديهم قوى غامضة.
حركة قاتلة خالدة – سونغ واريور!
قاتل محاربو سونغ من أجل فنغ جيو جي ، ليس فقط منع مخالب التنين وأنيابه ولكن حتى القتال ضد دوك لونغ.
بالتفكير في هذا ، انكمشت شفاه فانغ يوان عندما كشف عن ابتسامة باهتة.
بعد عدة جولات ، دمر الدوك لونغ محاربًا.
1966 العصر العظيم!
ولكن بعد ذلك ، ظهرت أغنية محارب جديدة تمامًا في ساحة المعركة ، واشتركت مع دوك لونغ في القتال.
أدرك دوك لونغ على الفور أن قتل هذه النسخ كان بلا فائدة ، والطريقة الحقيقية للقتال هي ملاحقة المصدر ، للتعامل مباشرة مع فنغ جيو جي.
تجمدت هالته في الحال ، وتوقف تقدمه.
حركة قاتلة خالدة – بوابة التنين.
بالنسبة للمحكمة السماوية ، من أجل الإنسانية ، فعل حقًا كل ما في وسعه حتى وفاته.
عبر دوك لونغ مسافة كبيرة واقترب من فنغ جيو جي.
قاتل محاربو سونغ من أجل فنغ جيو جي ، ليس فقط منع مخالب التنين وأنيابه ولكن حتى القتال ضد دوك لونغ.
كان دوك لونغ غير قادر على إنزال فنغ جيو جي ، وكان مصدومًا وغاضبًا. في هذه المرحلة ، أدرك أنه على الرغم من أن فنغ جيو جي كان يقاتل في وقت سابق ، إلا أنه كان يخفي قوته الحقيقية ، ولم يستخدم قوته الكاملة على الإطلاق.
قام فنغ جيو جي بتنشيط نغمة تمرير اليانغ بهدوء حيث قام بفصل المسافة بينهما مرة أخرى.
كان استخدام الإرادة البشرية كمادة غو لصقل غو المصير بمثابة تفكير بالتمني.
كان على فانغ يوان ، الذي كان يتحكم في جلسة صقل الغو هذه ، أن يتحمل الموجات المرعبة من إرادة الإنسان. كان عليه تهدئة الإرادات البشرية مثل إخضاع المد والجزر ، وإرسالها إلى الروافد المعنية.
لم يكن دوك لونغ قادرًا على محاربة فنغ جيو جي في قتال متلاحم ، ولم يكن بإمكانه سوى استخدام حركات قاتلة من مسار التشي للهجوم عن بعد.
“هذا كل شيء.” لقد فحصها عن كثب ، مدركًا: “غو الحكمة هي إحدى مواد الغو ، فلا عجب أنه فعال جدًا. مع إضافة غو الحكمة ، يتم إنفاق أفكاري بشكل أبطأ ، لكن إنفاق الجوهر الخالد ضخم. معدل الاستهلاك هذا ليس شيئًا يمكنني تحمله “.
“معلم.” ابتسم اللوتس الأحمر الشاب: “لقد نجحت أخيرًا. تم تقسيم غو القدر إلى أجزاء لا حصر لها بواسطتي وتوزيعها على الجميع في هذا العالم. إنه لا يزال موجودًا ، ولم يتم تدميره ، ولكن لأن القدر قد انصهر بالحظ ، لم يعد من الممكن استخدامه بإرادة السماء “.
لم يظهر فنغ جيو جي أي خوف ، واستمرت أغنية المصير في إضعاف دوك لونغ بينما استخدم يديه لإطلاق حركة الصوت المتطرف الثلاثي ، بقبضة الطبل وكف الجرس وصفارة الإصبع.
داخل كرة الضوء ، انبعثت ألسنة اللهب ، تألقت الإرادة البشرية بضوء قوس قزح ، مبهرة بشكل لا يصدق. ظل فانغ يوان غير متأثر في المركز ، وكان يتحكم في الموقف.
قاتل فنغ جيو جي ضد دوك لونغ أثناء تبادل العديد من الضربات ، وتم التطابق بشكل غير متوقع!
جلبت الذات المستقبلية بالمرتبة الثامنة تحولًا نوعيًا لقوة معركة فنغ جيو جي.
هبط هجوم الشمس العملاقة بقوة لا يمكن إيقافها ، وغرس نفسه في بحر الإرادة البشرية واللهب.
على جزيرة اللوتس الحجرية ، تلقى سيد الغو الخالد الشمس العملاقة الذي لم يصبح موقرًا بعد هدية اللوتس الأحمر.
بينما تردد أسياد الغو الخالدين في المناطق الثلاث حول ما إذا كانوا سيساعدون فنغ جيو جي ، فقد صُدموا عندما أدركوا أن فنغ جيو جي لم يكن بحاجة إلى مساعدة أي شخص!
لكن قوة فنغ جيو جي تجاوزت بكثير توقعات دوك لونغ ، لم يكن بإمكانه سوى الهجوم بقوة أكبر أثناء محاولته القضاء على فنغ جيو جي في أقرب وقت ممكن.
صدمت قوة المعركة التي أظهرها الجميع.
داخل جناح ندم النقص ، صرَّت صورة ظل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم على أسنانها.
كان دوك لونغ غير قادر على إنزال فنغ جيو جي ، وكان مصدومًا وغاضبًا. في هذه المرحلة ، أدرك أنه على الرغم من أن فنغ جيو جي كان يقاتل في وقت سابق ، إلا أنه كان يخفي قوته الحقيقية ، ولم يستخدم قوته الكاملة على الإطلاق.
“هذا كل شيء.” لقد فحصها عن كثب ، مدركًا: “غو الحكمة هي إحدى مواد الغو ، فلا عجب أنه فعال جدًا. مع إضافة غو الحكمة ، يتم إنفاق أفكاري بشكل أبطأ ، لكن إنفاق الجوهر الخالد ضخم. معدل الاستهلاك هذا ليس شيئًا يمكنني تحمله “.
ألم شديد ، ألم يتجاوز الكلمات.
في الوقت الحالي ، أراد دوك لونغ تدمير مخطط اللوتس الأحمر. لكن فانغ يوان كان عدوًا قويًا ، فقد علم دوك لونغ بقوته ، لذلك اختار محاربة فنغ جيو جي بدلاً من ذلك.
في نفس الوقت ، قاموا أيضًا بإجراء معاملة.
طالما تعطل فنغ جيو جي وفشل تنشيط أغنية المصير ، فلن يكون لدى فانغ يوان والآخرين وصفة الغو الخالد ، فلن ينجحوا.
سأقوم بالترتيبات وفقا لاتفاقنا. سأترك غو الحكمة ورائي وأخلق الغو الخالد الحظ المستجيب لمساعدة ذلك العبقري الذي لا مثيل له الذي سيخلق أغنية المصير. علاوة على ذلك ، سأحتفظ بهجومي الأخير ، طالما تقدم الوضع للوصول إلى تلك المرحلة ، سأتخذ إجراءات وأساعد خطتك للمليون سنة على النجاح! ”
داخل قصر قمع الحظ السماوي ، رفع زومبي الشمس العملاقة الخالد يده اليمنى ببطء.
لكن قوة فنغ جيو جي تجاوزت بكثير توقعات دوك لونغ ، لم يكن بإمكانه سوى الهجوم بقوة أكبر أثناء محاولته القضاء على فنغ جيو جي في أقرب وقت ممكن.
داخل جناح ندم النقص ، صرَّت صورة ظل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم على أسنانها.
حركة قاتلة خالدة – بوابة التنين.
تم إيقاف دوك لونغ من قبل فنغ جيو جي ، بينما كان وو شواي يسيطر على قصر التنين للدفاع عن جسد فانغ يوان الرئيسي ، كان مذبح حظ الكارثة يمنع لوح حكم الشياطين.
أطلق أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية العنان لعاصفة من الهجمات لكن أسياد الغو الخالدين في المناطق الثلاث الأخرى و دي زانغ شنغ أوقفوها.
كان وضع المعركة يميل لصالح أسياد الغو الخالدين في المناطق الثلاث ، لكن فانغ يوان كان يواجه مشكلة الآن.
حركة قاتلة خالدة – ناب التنين المتصاعد!
كان بحر الإرادة البشرية شاسعًا ومضطربًا.
تراجع فنغ جيو جي ببطء بينما استمر في غناء أغنية المصير.
كان استخدام الإرادة البشرية كمادة غو لصقل غو المصير بمثابة تفكير بالتمني.
كان استخدام الإرادة البشرية كمادة غو لصقل غو المصير بمثابة تفكير بالتمني.
فتح فانغ يوان يديه على مصراعيها في هذه اللحظة ، بصوت عالٍ ، طار عدد لا يحصى من علامات داو مسار السماء في السماء ، متشابكة مع بعضها البعض.
لكنها كانت طريقة ممكنة.
تحت تأثير أغنية المصير ، اندمجت إرادات البشر وألسنة اللهب ، وتم صقلها لتصبح مادة غو عجيبة عديمة الشكل وعديمة اللون.
كان على فانغ يوان ، الذي كان يتحكم في جلسة صقل الغو هذه ، أن يتحمل الموجات المرعبة من إرادة الإنسان. كان عليه تهدئة الإرادات البشرية مثل إخضاع المد والجزر ، وإرسالها إلى الروافد المعنية.
1966 العصر العظيم!
سرعان ما تحول تعبير فانغ يوان إلى الظلام ، وكانت عروقه منتفخة على جبهته ، واصطدمت الأفكار إلى ما لا نهاية في ذهنه ، ولم يستطع مواكبة هذا الإنفاق ، وسرعان ما استنفد تخزينه للأفكار ، على وشك أن يفرغ!
لكن قوة فنغ جيو جي تجاوزت بكثير توقعات دوك لونغ ، لم يكن بإمكانه سوى الهجوم بقوة أكبر أثناء محاولته القضاء على فنغ جيو جي في أقرب وقت ممكن.
انزلقت عشرات أو مئات من علامات داو مسار السماء من الشقوق بين أصابعه.
في محيط ساحة المعركة ، راقب الروح الطيفية وخدمه الموقف عن كثب.
رأت الجنية زي وي تعبير فانغ يوان أثناء تحليلها: “أوه لا ، فانغ يوان ليس في حالة جيدة. أعرف عن أساس مسار الحكمة الخاص به ، فهو الأكثر مهارة في منع الاستنتاجات وإخفاء موقعه الحقيقي. لكن هذا الصقل يستهلك أفكاره ويركز على قدرته المعرفية. بحر الإرادة البشرية مرعب حقًا ، حتى أنا نفسي لا أستطيع البقاء فيه لفترة طويلة “.
لكن الروح الطيفية ابتسم بهدوء ، قائلًا : “لا تقلقي ، فقد استعد موقر لهذا بالفعل. يجب أن يعرف فانغ يوان ما يجب فعله “.
شاهدت اقتراب هجوم الشمس العملاقة ، لكن صورة بلا حدود الظلية كانت تلفت انتباهها ، مما أجبرها على عدم توفر الوقت للتعامل معه.
لم يستطع الروح الطيفية إلا أن تذكر الماضي.
عندما كان لا يزال على قيد الحياة ، يستكشف مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين .
جلبت الذات المستقبلية بالمرتبة الثامنة تحولًا نوعيًا لقوة معركة فنغ جيو جي.
هناك ، وجد غو الحكمة ، كما رأى إرادة الشمس العملاقة الخاصة التي خلفها الموقر الخالد الشمس العملاقة.
في ذلك الوقت ، أراد أن يأخذ غو الحكمة لنفسه على الفور.
كان لا يزال يعاني من ألم شديد حيث اخترقت نظرته المحكمة السماوية ، وتطل على المناطق الخمس بأكملها.
“الروح الطيفية ، أود منك أن تترك غو الحكمة هنا.” كان على إرادة الشمس العملاقة الخاصة أن تظهر وتوقفه.
ابتسم الموقر الشيطان الروح الطيفية ببرود: “لا يمكنك إيقافي”.
أومأت إرادة الشمس العملاقة الخاصة: “بالطبع ، أنت الشيطان الموقر الحالي ، الذي لا يقهر في العالم ، وليس لدي أي وسيلة لإيقافك. لكنني متأكد من أنك قد أبرمت صفقة مع اللوتس الأحمر الموقر الشيطان بالفعل؟ ”
تغير تعبير الموقر الشيطان الروح الطيفية ، قبل مجيئه إلى هنا ، حصل على ميراث اللوتس الأحمر حقيقي واحد ، أبرم صفقة مع اللوتس الأحمر الموقر الشيطان.
“كنت أقصد أن أقول؟” تردد الموقر الشيطان الروح الطيفية.
كان دوك لونغ غاضبًا ، وعيناه حمراء ، وشعره يقف على أطرافه.
“هذا صحيح ، جسدي الرئيسي اتخذ الترتيبات في غو الحكمة هذا. عندما يصل الشخص المهم ، سوف يدمر مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، غو الحكمة هذا سوف يتبعه “. قالت إرادة الشمس العملاقة الخاصة علانية.
“أيها التلميذ الخائن!” صرخ ، واندفع أسرع الآن.
تفكك الرداء الدموي على ظهر فانغ يوان ببطء ، ورفع رأسه قليلاً وأخذ نفساً عميقاً.
“هذا كل شيء.” نظر الموقر الشيطان الروح الطيفية إلى غو الحكمة بعمق لكنه لم يأخذه.
شعر فانغ يوان على الفور بالراحة حيث عاد تعبيره إلى طبيعته .
بهذه اللحظة.
“لقد بذلت بالفعل قصارى جهدي … يبدو أنني بحاجة إلى استخدام غو الحكمة بعد كل شيء.” تنهد فانغ يوان.
نظر نحو الجنوب ، انعكست المشاهد في المحكمة السماوية في عينيه.
كان شعاع الضوء هذا عملاقًا جدًا ، مثل نهر كبير يمتد عبر السماء والأرض.
حتى الآن ، كان قد خمن بالفعل العديد من الترتيبات الموقرة.
هاجم دوك لونغ بقوة لا مثيل لها ، ولكن عندما كان لا يزال بعيدًا عن فانغ يوان ، تغير تعبيره.
كان غو الحكمة ترتيب الموقر الخالد الشمس العملاقة ، ولكن على عكس تلك الخاصة بـ الأصل البدائي الموقر الخالد و الموقر الخالد لوتس المنشأ ، فقد تم تنشيطه منذ فترة طويلة. في ذلك الوقت ، لم يكن فانغ يوان على علم بهذا.
تجمعت المصادر الثلاثة وشكلت على الفور كرة ذهبية من الضوء بحجم جبل.
كان فانغ يوان قد فتح للتو مدخل الفتحة الخالدة عندما انطلق غو الحكمة من تلقاء نفسه ، عائمًا فوق فانغ يوان حيث انبعث منه إشراق إلهي.
كان استخدام الإرادة البشرية كمادة غو لصقل غو المصير بمثابة تفكير بالتمني.
كان غو الحكمة ترتيب الموقر الخالد الشمس العملاقة ، ولكن على عكس تلك الخاصة بـ الأصل البدائي الموقر الخالد و الموقر الخالد لوتس المنشأ ، فقد تم تنشيطه منذ فترة طويلة. في ذلك الوقت ، لم يكن فانغ يوان على علم بهذا.
شعر فانغ يوان على الفور بالراحة حيث عاد تعبيره إلى طبيعته .
لكن اندماج علامات داو مسار السماء كان مؤلمًا للغاية ، حتى أن شخصًا لديه عقل راسخ مثل فانغ يوان بدأ يشعر بالدوار بعد حصوله على عشر علامات داو كاملة من مسار السماء.
“هذا كل شيء.” لقد فحصها عن كثب ، مدركًا: “غو الحكمة هي إحدى مواد الغو ، فلا عجب أنه فعال جدًا. مع إضافة غو الحكمة ، يتم إنفاق أفكاري بشكل أبطأ ، لكن إنفاق الجوهر الخالد ضخم. معدل الاستهلاك هذا ليس شيئًا يمكنني تحمله “.
كان دوك لونغ غير قادر على إنزال فنغ جيو جي ، وكان مصدومًا وغاضبًا. في هذه المرحلة ، أدرك أنه على الرغم من أن فنغ جيو جي كان يقاتل في وقت سابق ، إلا أنه كان يخفي قوته الحقيقية ، ولم يستخدم قوته الكاملة على الإطلاق.
1966 العصر العظيم!
على الرغم من أن معدل الوقت للفتحة الخالدة السيادية كان سريعًا جدًا ويمكن أن يتراكم الجوهر الخالد بسرعة ، فقد خضع فانغ يوان للعديد من المعارك الشديدة ، إلا أن الإنفاق كان مرتفعًا أيضًا.
عندما كان لا يزال على قيد الحياة ، يستكشف مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين .
بعد عدة جولات ، دمر الدوك لونغ محاربًا.
بمجرد أن يفشل في مواكبة النفقات ، سيضطر صقل الغو إلى التوقف ، وسيعاني فانغ يوان من رد فعل مرعب للغاية!
بعيدًا في السماء السوداء ، طاف قصر ذهبي غامق بهدوء في السماء.
لكن فانغ يوان لم يكن مرتبكًا ، لقد كان باردًا مثل الجليد.
تسبب هذا أيضًا في أن يصبح دوك لونغ أقوى مما كان عليه في الحياة السابقة في نفس الفترة الزمنية.
كان يعلم بوضوح ، في هذا الوقت ، أن الموقرين لن يراقبوا جانبًا.
طالما كان لا يزال لديه أثر للقيمة ، لا يمكن الاستغناء عنه ، لا يمكن للموقرين أن يسمحوا له بالموت في هذه اللحظة.
“بعد ذلك ، يجب أن يكون دورك لاتخاذ إجراء ، الشمس العملاقة …”
بعيدًا في السماء السوداء ، طاف قصر ذهبي غامق بهدوء في السماء.
قاتل محاربو سونغ من أجل فنغ جيو جي ، ليس فقط منع مخالب التنين وأنيابه ولكن حتى القتال ضد دوك لونغ.
في القصر ، فتح زومبي الشمس العملاقة الخالد عينيه ببطء.
من حوله ، كان هناك العديد من النسخ ، بدوا مثله ولكن كانت لديهم قوى غامضة.
بدأت آثار الضوء الأبيض الشاحب بالانتشار من يديه المشدودة بإحكام.
نظر نحو الجنوب ، انعكست المشاهد في المحكمة السماوية في عينيه.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى هذه اللحظة.” ابتسم الزومبي الخالد الشمس العملاقة قبل أن يتنهد إلى نفسه بخفة: “اللوتس الأحمر ، كان مخططك هو الذي نجح بعد كل شيء.”
كانت الحقيقة ، في ذلك الوقت في البحر الشرقي ، عندما استخدمت هوية سلف بحر التشي الخاصة به سرقة الحياة على دوك لونغ ، كانت الحقيقة فعالة.
في الوقت الحالي ، أراد دوك لونغ تدمير مخطط اللوتس الأحمر. لكن فانغ يوان كان عدوًا قويًا ، فقد علم دوك لونغ بقوته ، لذلك اختار محاربة فنغ جيو جي بدلاً من ذلك.
بدأت ذكريات معينة في حياته بالظهور.
مع كل علامة داو لمسار السماء المنحوتة في جسده ، سيرتفع أساس الفتحة الخالدة السيادية بمقدار مستوى.
سرعان ما مزق فانغ يوان جلد شفتيه عندما فتحت عيناه على مصراعيها ، حتى زوايا عينيه كانت ممزقة ، وتدفق الدم.
على جزيرة اللوتس الحجرية ، تلقى سيد الغو الخالد الشمس العملاقة الذي لم يصبح موقرًا بعد هدية اللوتس الأحمر.
في الوقت الحالي ، أراد دوك لونغ تدمير مخطط اللوتس الأحمر. لكن فانغ يوان كان عدوًا قويًا ، فقد علم دوك لونغ بقوته ، لذلك اختار محاربة فنغ جيو جي بدلاً من ذلك.
في نفس الوقت ، قاموا أيضًا بإجراء معاملة.
كان استخدام الإرادة البشرية كمادة غو لصقل غو المصير بمثابة تفكير بالتمني.
“هذه هي وصفة الغو الخالد غير المكتملة لغو المصير؟” تلقى الشمس العملاقة هذه الوصفة غير المكتملة وتم جذبه على الفور. لقد كان صانع مسار الحظ ، ولم يخذله أبدًا ، ولكن من هذه الوصفة غير المكتملة ، رأى عالماً جديداً بالكامل!
“اللوتس الأحمر ، أنت الشخص الذي أضر بغو القدر ، وأعطاني الفرصة لخلق مسار الحظ. الآن ، أنت تهدي لي هذه الوصفة غير المكتملة لغو المصير ، أنا مدين لك بمعروف كبير! ” قال الموقر الخالد الشمس العملاقة رسميا.
لكنها كانت طريقة ممكنة.
سأقوم بالترتيبات وفقا لاتفاقنا. سأترك غو الحكمة ورائي وأخلق الغو الخالد الحظ المستجيب لمساعدة ذلك العبقري الذي لا مثيل له الذي سيخلق أغنية المصير. علاوة على ذلك ، سأحتفظ بهجومي الأخير ، طالما تقدم الوضع للوصول إلى تلك المرحلة ، سأتخذ إجراءات وأساعد خطتك للمليون سنة على النجاح! ”
ابتسمت إرادة اللوتس الأحمر : “سأشكرك مقدمًا. إذا فشلت خطتي ، يرجى اتباع اتفاقنا وبذل قصارى جهدك لصقل غو القدر بنفسك “.
قاتل محاربو سونغ من أجل فنغ جيو جي ، ليس فقط منع مخالب التنين وأنيابه ولكن حتى القتال ضد دوك لونغ.
بدون إعاقة الأسوار الإقليمية ، يمكن للناس التنقل بحرية عبر المناطق الخمس دون عوائق. في الوقت نفسه ، اختفت الاختلافات في السماء والأرض تدريجيًا.
“بالطبع!” قال الموقر الخالد الشمس العملاقة بحزم.
استمر فنغ جيو جي في استخدام أغنية المصير ، حيث رأى أن دوك لونغ كان يغادر ، وسرعان ما هاجم بشكل مكثف للمماطلة لبعض الوقت بدلاً من ذلك.
…
في نفس الوقت ، قاموا أيضًا بإجراء معاملة.
داخل قصر قمع الحظ السماوي ، رفع زومبي الشمس العملاقة الخالد يده اليمنى ببطء.
بووم-!
صدمت مثل هذه الحركة القاتلة الكبيرة والقوية الجميع وأدخلتهم في حالة ذهول.
طار شعاع ضوئي هائل عبر السماء وأطلق باتجاه المحكمة السماوية بسرعة قصوى.
كان شعاع الضوء هذا عملاقًا جدًا ، مثل نهر كبير يمتد عبر السماء والأرض.
كان شعاع الضوء هذا عملاقًا جدًا ، مثل نهر كبير يمتد عبر السماء والأرض.
لم يستطع الروح الطيفية إلا أن تذكر الماضي.
أدرك دوك لونغ على الفور أن قتل هذه النسخ كان بلا فائدة ، والطريقة الحقيقية للقتال هي ملاحقة المصدر ، للتعامل مباشرة مع فنغ جيو جي.
أينما ذهب ، كان يدفع كل الهواء جانباً ، كانت حركة الشعاع مصحوبة بصوت يصم الآذان ومهيب.
حركة قاتلة خالدة – ناب التنين المتصاعد!
صدمت مثل هذه الحركة القاتلة الكبيرة والقوية الجميع وأدخلتهم في حالة ذهول.
“الروح الطيفية ، أود منك أن تترك غو الحكمة هنا.” كان على إرادة الشمس العملاقة الخاصة أن تظهر وتوقفه.
صدمت قوة المعركة التي أظهرها الجميع.
حتى دوك لونغ و فنغ جيو جي و فانغ يوان شعروا بأنهم صغار بشكل لا يصدق وغير مهمين عند رؤية هذه الحركة.
“اللوتس الأحمر ، أنت الشخص الذي أضر بغو القدر ، وأعطاني الفرصة لخلق مسار الحظ. الآن ، أنت تهدي لي هذه الوصفة غير المكتملة لغو المصير ، أنا مدين لك بمعروف كبير! ” قال الموقر الخالد الشمس العملاقة رسميا.
بدأ شعاع الضوء من السماء السوداء فوق السهول الشمالية ، واخترق الجدار الإقليمي وقصف مباشرة المحكمة السماوية.
“الروح الطيفية ، أود منك أن تترك غو الحكمة هنا.” كان على إرادة الشمس العملاقة الخاصة أن تظهر وتوقفه.
اهتزت المحكمة السماوية بشدة ، وبدا أن العالم يرتجف عندما تصدع عدد لا يحصى من منازل الغو الخالد وانكسر.
تمكن الجزء الأخير من إرادة اللوتس الأحمر ‘من التجمع في شكل بشري لأنه منع دوك لونغ الشرس من فانغ يوان.
قاتل فنغ جيو جي ضد دوك لونغ أثناء تبادل العديد من الضربات ، وتم التطابق بشكل غير متوقع!
داخل جناح ندم النقص ، صرَّت صورة ظل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم على أسنانها.
قبل أن يموت ، كان لا يزال يندفع في المقدمة.
صدمت مثل هذه الحركة القاتلة الكبيرة والقوية الجميع وأدخلتهم في حالة ذهول.
شاهدت اقتراب هجوم الشمس العملاقة ، لكن صورة بلا حدود الظلية كانت تلفت انتباهها ، مما أجبرها على عدم توفر الوقت للتعامل معه.
من حوله ، كان هناك العديد من النسخ ، بدوا مثله ولكن كانت لديهم قوى غامضة.
هبط هجوم الشمس العملاقة بقوة لا يمكن إيقافها ، وغرس نفسه في بحر الإرادة البشرية واللهب.
تحت تأثير أغنية المصير ، اندمجت إرادات البشر وألسنة اللهب ، وتم صقلها لتصبح مادة غو عجيبة عديمة الشكل وعديمة اللون.
تجمعت المصادر الثلاثة وشكلت على الفور كرة ذهبية من الضوء بحجم جبل.
داخل كرة الضوء ، انبعثت ألسنة اللهب ، تألقت الإرادة البشرية بضوء قوس قزح ، مبهرة بشكل لا يصدق. ظل فانغ يوان غير متأثر في المركز ، وكان يتحكم في الموقف.
1966 العصر العظيم!
بدأت آثار الضوء الأبيض الشاحب بالانتشار من يديه المشدودة بإحكام.
الم!
هالة دوك لونغ تجاوزت حدودها مرة أخرى ، ووصلت إلى مستوى غير مسبوق ، كانت قوته ساحقة لدرجة أنه حتى دي زانغ شنغ و فنغ جيو جي شعروا بتهديد لحياتهم!
كانت آثار الضوء هذه مألوفة للغاية ، وكان لدى فانغ يوان انطباع عميق عنها.
“اللوتس الأحمر ، أنت الشخص الذي أضر بغو القدر ، وأعطاني الفرصة لخلق مسار الحظ. الآن ، أنت تهدي لي هذه الوصفة غير المكتملة لغو المصير ، أنا مدين لك بمعروف كبير! ” قال الموقر الخالد الشمس العملاقة رسميا.
لقد اهتز داخليًا: “علامات داو مسار السماء!”
تسبب هذا أيضًا في أن يصبح دوك لونغ أقوى مما كان عليه في الحياة السابقة في نفس الفترة الزمنية.
انزلقت عشرات أو مئات من علامات داو مسار السماء من الشقوق بين أصابعه.
اهتزت الأرض حيث أنتجت موجات من الضوضاء العميقة الهادرة.
كان غو الحكمة ترتيب الموقر الخالد الشمس العملاقة ، ولكن على عكس تلك الخاصة بـ الأصل البدائي الموقر الخالد و الموقر الخالد لوتس المنشأ ، فقد تم تنشيطه منذ فترة طويلة. في ذلك الوقت ، لم يكن فانغ يوان على علم بهذا.
فتح فانغ يوان يديه على مصراعيها في هذه اللحظة ، بصوت عالٍ ، طار عدد لا يحصى من علامات داو مسار السماء في السماء ، متشابكة مع بعضها البعض.
نظر نحو الجنوب ، انعكست المشاهد في المحكمة السماوية في عينيه.
بعد رحلته إلى كهف الشيطان المجنون ، أصبح فانغ يوان أكثر وضوحًا للقيمة الهائلة لهذه الفرصة.
ذهبت آثار علامات الداو نحو جسد فانغ يوان.
شخر فانغ يوان ، واعتدى عليه الألم الشديد ، مما تسبب في اهتزاز جسده وعقله!
“هذه علامات داو مسار السماء المضافة حديثًا على جسدي؟ انتظر لا ، ليس أنا فقط … “تلمع عيون فانغ يوان بالضوء الساطع ، لقد شعر بشدة أن العديد من علامات داو مسار السماء قد اختفت فجأة ، بعد مصادر إرادة الإنسان.
“كما هو متوقع.” في هذه اللحظة ، كان فانغ يوان متأكدًا أخيرًا من خطة اللوتس الأحمر الموقر الشيطان.
كان شعاع الضوء هذا عملاقًا جدًا ، مثل نهر كبير يمتد عبر السماء والأرض.
لقد أراد صقل غو القدر لكنه لم يكن يحاول حقًا صقل غو.
اغتنم فانغ يوان هذه الفرصة ، وبذل قصارى جهده لجمع علامات داو مسار السماء.
حركة قاتلة خالدة – ضربة مخلب التنين!
مع كل علامة داو لمسار السماء المنحوتة في جسده ، سيرتفع أساس الفتحة الخالدة السيادية بمقدار مستوى.
لكن قوة فنغ جيو جي تجاوزت بكثير توقعات دوك لونغ ، لم يكن بإمكانه سوى الهجوم بقوة أكبر أثناء محاولته القضاء على فنغ جيو جي في أقرب وقت ممكن.
كانت هذه مواجهة مصادفة ضخمة وغير مسبوقة!
ستؤدي كل علامة داو كاملة من مسار السماء إلى تغيير نوعي صغير في عالم الفتحة الخالدة لفانغ يوان.
صدمت مثل هذه الحركة القاتلة الكبيرة والقوية الجميع وأدخلتهم في حالة ذهول.
كان فانغ يوان قد فتح للتو مدخل الفتحة الخالدة عندما انطلق غو الحكمة من تلقاء نفسه ، عائمًا فوق فانغ يوان حيث انبعث منه إشراق إلهي.
بعد رحلته إلى كهف الشيطان المجنون ، أصبح فانغ يوان أكثر وضوحًا للقيمة الهائلة لهذه الفرصة.
شعر فانغ يوان على الفور بالراحة حيث عاد تعبيره إلى طبيعته .
لكن اندماج علامات داو مسار السماء كان مؤلمًا للغاية ، حتى أن شخصًا لديه عقل راسخ مثل فانغ يوان بدأ يشعر بالدوار بعد حصوله على عشر علامات داو كاملة من مسار السماء.
سرعان ما مزق فانغ يوان جلد شفتيه عندما فتحت عيناه على مصراعيها ، حتى زوايا عينيه كانت ممزقة ، وتدفق الدم.
اعتمد فانغ يوان على تصميمه وهو يصر على أسنانه ويتشبث.
لكنه كان الشخص الرئيسي الذي يقوم بصقل الغو ، ولم يتمكن من استخدام طرق أخرى ، وإلا فإنه سيعطل صقل الغو ويفشل العملية ، ستكون هذه مشكلة كبيرة.
طالما تعطل فنغ جيو جي وفشل تنشيط أغنية المصير ، فلن يكون لدى فانغ يوان والآخرين وصفة الغو الخالد ، فلن ينجحوا.
اعتمد فانغ يوان على تصميمه وهو يصر على أسنانه ويتشبث.
كان لا يزال يعاني من ألم شديد حيث اخترقت نظرته المحكمة السماوية ، وتطل على المناطق الخمس بأكملها.
لم يكن الخالد الوحيد الذي يعاني الألم ، لقد كان مجرد واحد من عدد لا يحصى من الناس.
بصوت عالٍ ، مثل تناثر المياه ، اختفت الإرادة البشرية الشبيهة بالجبال على الفور.
في الوقت نفسه ، في المناطق الخمس الشاسعة ، صرخ عدد لا يحصى من البشر من الألم ، وجدت علامات داو مسار السماء طريقها إلى مصادر الإرادة البشرية ونحتت نفسها في أجساد هؤلاء الناس.
بينما تردد أسياد الغو الخالدين في المناطق الثلاث حول ما إذا كانوا سيساعدون فنغ جيو جي ، فقد صُدموا عندما أدركوا أن فنغ جيو جي لم يكن بحاجة إلى مساعدة أي شخص!
لم يستطع كل من هؤلاء البشر تحمل حتى واحد من عشرة آلاف من علامات الداو الكاملة لمسار السماء ، وقد أغمي على العديد منهم في اللحظة الأولى.
ولكن بعد فوات الأوان.
أولئك الذين يمكن أن يظلوا مستيقظين كانوا محظوظين ، فقد تمكنوا من امتصاص المزيد من علامات داو مسار السماء.
بالتفكير في هذا ، انكمشت شفاه فانغ يوان عندما كشف عن ابتسامة باهتة.
الم!
ألم شديد ، ألم يتجاوز الكلمات.
بالتفكير في هذا ، انكمشت شفاه فانغ يوان عندما كشف عن ابتسامة باهتة.
سرعان ما مزق فانغ يوان جلد شفتيه عندما فتحت عيناه على مصراعيها ، حتى زوايا عينيه كانت ممزقة ، وتدفق الدم.
لكنه كان الشخص الرئيسي الذي يقوم بصقل الغو ، ولم يتمكن من استخدام طرق أخرى ، وإلا فإنه سيعطل صقل الغو ويفشل العملية ، ستكون هذه مشكلة كبيرة.
لكن الروح الطيفية ابتسم بهدوء ، قائلًا : “لا تقلقي ، فقد استعد موقر لهذا بالفعل. يجب أن يعرف فانغ يوان ما يجب فعله “.
كان جسده كله يرتجف ومغطى بالعرق ، ولا يزال يبذل قصارى جهده لمواصلة الاندماج مع كل علامة داو إضافية في مسار السماء.
بعد فترة وجيزة ، بدأ أسياد الغو الخالدين المنتشرون في المناطق الخمس أيضًا في تحمل هذه العملية.
كان دوك لونغ غاضبًا ، وعيناه حمراء ، وشعره يقف على أطرافه.
سأقوم بالترتيبات وفقا لاتفاقنا. سأترك غو الحكمة ورائي وأخلق الغو الخالد الحظ المستجيب لمساعدة ذلك العبقري الذي لا مثيل له الذي سيخلق أغنية المصير. علاوة على ذلك ، سأحتفظ بهجومي الأخير ، طالما تقدم الوضع للوصول إلى تلك المرحلة ، سأتخذ إجراءات وأساعد خطتك للمليون سنة على النجاح! ”
توقف القتال في المحكمة السماوية ، وتغيرت كل تعبيرات الخالدين ، ضغطوا على أسنانهم بينما تحولت وجوههم إلى اللون الأحمر. مع إضافة علامات داو مسار السماء التي ذهبت إليهم تلقائيًا ، فقد تم القبض عليهم على حين غرة وبالكاد يمكنهم تحمل ذلك.
في اللحظة التالية ، دمر إرادة اللوتس الأحمر تمامًا عندما وصل أمام فانغ يوان.
تحت تأثير أغنية المصير ، اندمجت إرادات البشر وألسنة اللهب ، وتم صقلها لتصبح مادة غو عجيبة عديمة الشكل وعديمة اللون.
“لا-!” صرخ دوك لونغ في عذاب ، في هذه اللحظة ، أدرك أخيرًا ما هي خطة اللوتس الأحمر.
لم يتفاجأ فانغ يوان ، فقد وجد الحقيقة عندما رأى القليل من الضوء المتناثر في وقت سابق.
لم يتمكن دوك لونغ من إنزال فنغ جيو جي بعد فترة طويلة ، ولم يكن بإمكانه إلا أن يستدير ويأمل في الأفضل وهو يحاول مهاجمة فانغ يوان ، لكن الألم الشديد هاجمه أيضًا.
استمر فنغ جيو جي في استخدام أغنية المصير ، حيث رأى أن دوك لونغ كان يغادر ، وسرعان ما هاجم بشكل مكثف للمماطلة لبعض الوقت بدلاً من ذلك.
بدون إعاقة الأسوار الإقليمية ، يمكن للناس التنقل بحرية عبر المناطق الخمس دون عوائق. في الوقت نفسه ، اختفت الاختلافات في السماء والأرض تدريجيًا.
بصوت عالٍ ، مثل تناثر المياه ، اختفت الإرادة البشرية الشبيهة بالجبال على الفور.
انزلقت عشرات أو مئات من علامات داو مسار السماء من الشقوق بين أصابعه.
سأقوم بالترتيبات وفقا لاتفاقنا. سأترك غو الحكمة ورائي وأخلق الغو الخالد الحظ المستجيب لمساعدة ذلك العبقري الذي لا مثيل له الذي سيخلق أغنية المصير. علاوة على ذلك ، سأحتفظ بهجومي الأخير ، طالما تقدم الوضع للوصول إلى تلك المرحلة ، سأتخذ إجراءات وأساعد خطتك للمليون سنة على النجاح! ”
النجاح!
بهذه اللحظة.
“يا أهل هذا العالم ، لقد أوكلت إليكم القدر. لكم جميعًا جزء من القدر ، من اليوم فصاعدًا ، لن يكون هناك قدر في هذا العالم! ” تحدثت إرادة اللوتس الأحمر من خلال الإرادة البشرية ، ونقل صوته إلى أذهان الجميع في المناطق الخمس.
ابتسمت إرادة اللوتس الأحمر : “سأشكرك مقدمًا. إذا فشلت خطتي ، يرجى اتباع اتفاقنا وبذل قصارى جهدك لصقل غو القدر بنفسك “.
كان البشر في المناطق الخمس لا يزالون يعانون من الألم الذي لا يوصف.
حركة قاتلة خالدة – سونغ واريور!
بسبب الألم الشديد الذي لا يطاق ، كان هناك العديد من حالات الانتحار على الفور.
اغتنم فانغ يوان هذه الفرصة ، وبذل قصارى جهده لجمع علامات داو مسار السماء.
“اللوتس الأحمر -!” صرخ دوك لونغ بغضب ، وأخيراً هرب من فنغ جيو جي عندما وصل أمام فانغ يوان.
ولكن بعد فوات الأوان.
سرعان ما تحول تعبير فانغ يوان إلى الظلام ، وكانت عروقه منتفخة على جبهته ، واصطدمت الأفكار إلى ما لا نهاية في ذهنه ، ولم يستطع مواكبة هذا الإنفاق ، وسرعان ما استنفد تخزينه للأفكار ، على وشك أن يفرغ!
تمكن الجزء الأخير من إرادة اللوتس الأحمر ‘من التجمع في شكل بشري لأنه منع دوك لونغ الشرس من فانغ يوان.
“معلم.” ابتسم اللوتس الأحمر الشاب: “لقد نجحت أخيرًا. تم تقسيم غو القدر إلى أجزاء لا حصر لها بواسطتي وتوزيعها على الجميع في هذا العالم. إنه لا يزال موجودًا ، ولم يتم تدميره ، ولكن لأن القدر قد انصهر بالحظ ، لم يعد من الممكن استخدامه بإرادة السماء “.
لكن التأثير كان منخفضًا ولا يمكن ملاحظته بسهولة ، كما كان لدى دوك لونغ قدرات إخفاء مذهلة.
كان دوك لونغ غاضبًا ، وعيناه حمراء ، وشعره يقف على أطرافه.
بالتفكير في هذا ، انكمشت شفاه فانغ يوان عندما كشف عن ابتسامة باهتة.
في ذلك الوقت ، أراد أن يأخذ غو الحكمة لنفسه على الفور.
“أيها التلميذ الخائن!” صرخ ، واندفع أسرع الآن.
في اللحظة التالية ، دمر إرادة اللوتس الأحمر تمامًا عندما وصل أمام فانغ يوان.
كانت آثار الضوء هذه مألوفة للغاية ، وكان لدى فانغ يوان انطباع عميق عنها.
هالة دوك لونغ تجاوزت حدودها مرة أخرى ، ووصلت إلى مستوى غير مسبوق ، كانت قوته ساحقة لدرجة أنه حتى دي زانغ شنغ و فنغ جيو جي شعروا بتهديد لحياتهم!
لم يتحرك فانغ يوان ، ولم يقدم دفاعًا.
هاجم دوك لونغ بقوة لا مثيل لها ، ولكن عندما كان لا يزال بعيدًا عن فانغ يوان ، تغير تعبيره.
“هذه علامات داو مسار السماء المضافة حديثًا على جسدي؟ انتظر لا ، ليس أنا فقط … “تلمع عيون فانغ يوان بالضوء الساطع ، لقد شعر بشدة أن العديد من علامات داو مسار السماء قد اختفت فجأة ، بعد مصادر إرادة الإنسان.
تجمدت هالته في الحال ، وتوقف تقدمه.
تم إيقاف دوك لونغ من قبل فنغ جيو جي ، بينما كان وو شواي يسيطر على قصر التنين للدفاع عن جسد فانغ يوان الرئيسي ، كان مذبح حظ الكارثة يمنع لوح حكم الشياطين.
حياته – استنزفت!
بسبب الألم الشديد الذي لا يطاق ، كان هناك العديد من حالات الانتحار على الفور.
داخل قصر قمع الحظ السماوي ، رفع زومبي الشمس العملاقة الخالد يده اليمنى ببطء.
كان ذلك في وقت أبكر قليلاً مما كان عليه في الحياة السابقة.
لم يتفاجأ فانغ يوان ، فقد وجد الحقيقة عندما رأى القليل من الضوء المتناثر في وقت سابق.
صرخ أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية بصوت عالٍ ، وارتفعت معنوياتهم بشكل حاد ، وكانت هذه إرادة قوات الحداد!
داخل جناح ندم النقص ، صرَّت صورة ظل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم على أسنانها.
كانت الحقيقة ، في ذلك الوقت في البحر الشرقي ، عندما استخدمت هوية سلف بحر التشي الخاصة به سرقة الحياة على دوك لونغ ، كانت الحقيقة فعالة.
أخيرًا ، انتهت حياته.
لكن التأثير كان منخفضًا ولا يمكن ملاحظته بسهولة ، كما كان لدى دوك لونغ قدرات إخفاء مذهلة.
بعد ذلك ، من أجل تجنب محاربة سلف بحر التشي ، أخذ دوك لونغ الميراث الحقيقي للأصل البدائي لخداع الجميع بنجاح. كان هذا لأن دوك لونغ لم يكن يعلم أن حركة فانغ يوان القاتلة لمسار السرقة كان لها عدد محدود من الاستخدامات.
هبط هجوم الشمس العملاقة بقوة لا يمكن إيقافها ، وغرس نفسه في بحر الإرادة البشرية واللهب.
تسبب هذا أيضًا في أن يصبح دوك لونغ أقوى مما كان عليه في الحياة السابقة في نفس الفترة الزمنية.
انزلقت عشرات أو مئات من علامات داو مسار السماء من الشقوق بين أصابعه.
بطل جيل ، وعمود المحكمة السماوية ، ومعلم اللوتس الأحمر ، وصانع عرق رجال التنين – دوك لونغ!
أخيرًا ، انتهت حياته.
لم يتفاجأ فانغ يوان ، فقد وجد الحقيقة عندما رأى القليل من الضوء المتناثر في وقت سابق.
قبل أن يموت ، كان لا يزال يندفع في المقدمة.
بالنسبة للمحكمة السماوية ، من أجل الإنسانية ، فعل حقًا كل ما في وسعه حتى وفاته.
حتى دوك لونغ و فنغ جيو جي و فانغ يوان شعروا بأنهم صغار بشكل لا يصدق وغير مهمين عند رؤية هذه الحركة.
خلال الحرب الشديدة ، نسي حدود عمره. وهكذا ، في لحظة وفاته ، بخلاف الغضب والقتل ، كان هناك أيضًا ارتباك في وجهه.
صرخ أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية بصوت عالٍ ، وارتفعت معنوياتهم بشكل حاد ، وكانت هذه إرادة قوات الحداد!
“اللورد دوك لونغ …”
لم يتمكن دوك لونغ من إنزال فنغ جيو جي بعد فترة طويلة ، ولم يكن بإمكانه إلا أن يستدير ويأمل في الأفضل وهو يحاول مهاجمة فانغ يوان ، لكن الألم الشديد هاجمه أيضًا.
“اللعنة ، لا بد أنك تشعر بعدم الرغبة في الموت هكذا!”
ابتسم الموقر الشيطان الروح الطيفية ببرود: “لا يمكنك إيقافي”.
“الكبير دوك لونغ !!!”
في هذه اللحظة اختفت تماما الأسوار الإقليمية التي كانت تفصل بين المناطق الخمس. تم ربط عروق الأرض حيث اندمجت المناطق الخمس المنفصلة في منطقة واحدة!
تم إيقاف دوك لونغ من قبل فنغ جيو جي ، بينما كان وو شواي يسيطر على قصر التنين للدفاع عن جسد فانغ يوان الرئيسي ، كان مذبح حظ الكارثة يمنع لوح حكم الشياطين.
صرخ أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية بصوت عالٍ ، وارتفعت معنوياتهم بشكل حاد ، وكانت هذه إرادة قوات الحداد!
حدثت معركة ضارية مرة أخرى ، تم قمع أسياد الغو الخالدين في المناطق الثلاث من قبل المحكمة السماوية التي كان لديها عدد أقل.
مع كل علامة داو لمسار السماء المنحوتة في جسده ، سيرتفع أساس الفتحة الخالدة السيادية بمقدار مستوى.
لم يعد فانغ يوان يشارك في القتال.
لم يتفاجأ فانغ يوان ، فقد وجد الحقيقة عندما رأى القليل من الضوء المتناثر في وقت سابق.
كان لا يزال يعاني من ألم شديد حيث اخترقت نظرته المحكمة السماوية ، وتطل على المناطق الخمس بأكملها.
أومأت إرادة الشمس العملاقة الخاصة: “بالطبع ، أنت الشيطان الموقر الحالي ، الذي لا يقهر في العالم ، وليس لدي أي وسيلة لإيقافك. لكنني متأكد من أنك قد أبرمت صفقة مع اللوتس الأحمر الموقر الشيطان بالفعل؟ ”
اهتزت الأرض حيث أنتجت موجات من الضوضاء العميقة الهادرة.
لم يكن دوك لونغ قادرًا على محاربة فنغ جيو جي في قتال متلاحم ، ولم يكن بإمكانه سوى استخدام حركات قاتلة من مسار التشي للهجوم عن بعد.
في هذه اللحظة اختفت تماما الأسوار الإقليمية التي كانت تفصل بين المناطق الخمس. تم ربط عروق الأرض حيث اندمجت المناطق الخمس المنفصلة في منطقة واحدة!
طار شعاع ضوئي هائل عبر السماء وأطلق باتجاه المحكمة السماوية بسرعة قصوى.
بدون إعاقة الأسوار الإقليمية ، يمكن للناس التنقل بحرية عبر المناطق الخمس دون عوائق. في الوقت نفسه ، اختفت الاختلافات في السماء والأرض تدريجيًا.
حركة قاتلة خالدة – سونغ واريور!
بدأت ذكريات معينة في حياته بالظهور.
تفكك الرداء الدموي على ظهر فانغ يوان ببطء ، ورفع رأسه قليلاً وأخذ نفساً عميقاً.
آه ، كان الهواء مليئًا بالحرية.
ابتسمت إرادة اللوتس الأحمر : “سأشكرك مقدمًا. إذا فشلت خطتي ، يرجى اتباع اتفاقنا وبذل قصارى جهدك لصقل غو القدر بنفسك “.
من الآن فصاعدًا ، كان هناك أخيرًا إمكانية متابعة الحياة الأبدية.
في محيط ساحة المعركة ، راقب الروح الطيفية وخدمه الموقف عن كثب.
بالتفكير في هذا ، انكمشت شفاه فانغ يوان عندما كشف عن ابتسامة باهتة.
كان البشر في المناطق الخمس لا يزالون يعانون من الألم الذي لا يوصف.
اعتمد فانغ يوان على تصميمه وهو يصر على أسنانه ويتشبث.
“لقد حان العصر العظيم … أخيرًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
