1965 كان لا يزال فنغ جيو جي
1965 كان لا يزال فنغ جيو جي
لم يكن فنغ جيو جي خائفًا ، حيث كان يقاتل وهو يسافر باستمرار لمسافة طويلة ، ويغير تكتيكه فجأة ويذهب إلى مقر العدو ، مما تسبب في خسارة الطوائف العشر بشكل بائس. ساد المشهد فوضى عارمة ولم يكن هناك ما يمكن أن يفعله أي شخص.
استمر في الزراعة في الوادي وتطوير فتحته الخالدة ، وانتقل من المرتبة السادسة إلى المرتبة السابعة.
استمر في الزراعة في الوادي وتطوير فتحته الخالدة ، وانتقل من المرتبة السادسة إلى المرتبة السابعة.
على جزيرة اللوتس الحجرية ، تصفح فنغ جيو جي الذكريات التي خلفها اللوتس الأحمر.
عاد إلى الواقع.
أحب الموسيقى عندما كان صغيراً ، ولم يتردد في تنمية مسار الصوت.
كانت إرادة اللوتس الأحمر مثل شخص حقيقي ، حية للغاية: “بخلاف ذكرياتي ، لدي شيئان من أجلك. أحدهما هو حركة الذات المستقبلية في المرتبة الثامنة ، والآخر هو وصفة غو المصير الخالد “.
أظهر القدر معاملة تفضيلية للوتس الأحمر الموقر الشيطان ، على الرغم من أنه أخذ والديه وعشيقته ، حصل على موهبة وكفاءة لا مثيل لهما ، وكان يتمتع بقوة ومكانة عالية. لكن اللوتس الأحمر لم يكن على استعداد لقبول هذا.
عندما ظهر اللوتس الأحمر مرة أخرى ، أدرك فنغ جيو جي تدريجياً المؤامرة التي أعدها اللوتس الأحمر الموقر الشيطان.
بعد ذلك ، شرحت إرادة اللوتس الأحمر بالتفصيل: “ستسمح لك حركة الذات المستقبلية من المرتبة الثامنة باكتساب قوة معركة موقر زائف على الفور. بعد كل شيء ، أنت حارس الداو للموقرة الخالدة الحلم العظيم الذي تم تعيينه مسبقًا. في التاريخ ، طالما نضج حراس الداو ، فسيكون لديهم مثل هذا المستوى من الزراعة. ستتيح لك الذات المستقبلية أيضًا الاستفادة من أقوى حالاتك في المستقبل في هذه اللحظة “.
هو ، فنغ جيو جي ، تحول من المسار الشيطاني إلى المسار الصالح ، والآن حان وقت العودة!
“بالنسبة لوصفة غو المصير الخالد ، على الرغم من أنها مجرد وصفة غو غير مكتملة ، فقد تم إنشاؤها وفقًا لأغنية القدر التي ستنشئها في المستقبل. لها نفس أصل أغنية القدر خاصتك “.
عندما ظهر اللوتس الأحمر مرة أخرى ، أدرك فنغ جيو جي تدريجياً المؤامرة التي أعدها اللوتس الأحمر الموقر الشيطان.
(سنسميها أغنية المصير من الآن)
“بعد ألف عام ، ستؤلف أغنية المصير الكاملة. لكن لا يمكنني إعطائها لك بشكل مباشر ، لأن غو القدر لم يتم تدميره بالكامل بعد ، فلن يسمح بذلك. ”
كان فنغ جيو جي صامتًا.
“وهكذا ، استخدمت طريقة أخرى ، وقمت بتحويلها إلى وصفة غو من الرتبة التاسعة ، وستكون مساعدة كبيرة لك ، وسوف تفهم أغنية المصير في شكلها الأولي.”
جعل هذا السؤال فنغ جيو جي يتردد ، ولم يكن متأكدًا ، وكان محيرًا ، لقد ضاع.
تأثر فنغ جيو جي.
هو ، فنغ جيو جي ، تحول من المسار الشيطاني إلى المسار الصالح ، والآن حان وقت العودة!
كان الميراث الحقيقي من إرادة اللوتس الأحمر مناسبًا تمامًا لاحتياجاته ، ولم يستطع الرفض.
كانت الحقيقة ، لم يسأله أحد عنها.
لكنه لم يفقد رباطة جأشه ، لقد استشعر بشدة المعنى الكامن وراء كلمات إرادة اللوتس الأحمر.
“الشكل الأولي لأغنية المصير؟” سأل فنغ جيو جي.
“ومع ذلك ، أحتاج إلى تذكيرك بشيء ما. طالما أن غو القدر لا يزال موجودًا ، سيتم قمع أغنية مصيرك وختمها “.
أومأ اللوتس الأحمر برأسه: “في الواقع. للألف سنة التالية ، سوف تقوم بتعديل أغنية المصير عدة مرات. في النهاية ، ستجعل هذه الحركة القاتلة عميقة للغاية ، في التعديل الأخير ، ستمتلك هذه الحركة القاتلة بالفعل القدرة على النمو من تلقاء نفسها. كلما زاد عدد أسياد الغو الخالدين الذين أصيبوا بها ، زاد استخلاص قوة المصير منهم للنمو أكثر. هذه حركة قاتلة ممتازة “.
وهكذا ، حدثت سلسلة من الأحداث المستقبلية ، وأنقذه فانغ يوان بالصدفة وسدد الديون في الحدود الجنوبية ، بصد وو يونغ من أجله. بعد سداد الديون ، طارد فنغ جيو جي فانغ يوان مرة أخرى.
ضحك فانغ يوان: “إذن شاهد جيدًا.”
“ومع ذلك ، أحتاج إلى تذكيرك بشيء ما. طالما أن غو القدر لا يزال موجودًا ، سيتم قمع أغنية مصيرك وختمها “.
بينما غنى أسياد الغو الخالدون الثلاثة بتناغم ، مر الوقت بسرعة ، وكانوا يغنون حتى الفجر.
جعل هذا السؤال فنغ جيو جي يتردد ، ولم يكن متأكدًا ، وكان محيرًا ، لقد ضاع.
هز فنغ جيو جي رأسه: “اللوتس الأحمر الموقر الشيطان ، شكرًا لك على الميراث الحقيقي. أفهم ما تقصده ، في الواقع ، قبل الآن ، ذكرني فانغ يوان بالفعل عدة مرات. لكنني لن أدمر غو القدر أو أقاوم المحكمة السماوية لمجرد ميراثك الحقيقي “.
بعد ذلك ، وجد لقاءً عرضيًا في وادٍ جبلي ، اكتشف بالصدفة الميراث الذي خلفه خبير كبير في مسار الصوت ، سيد الصوت الفضائي الخالد.
ابتسمت إرادة اللوتس الأحمر بخفة: “أنا لا أطلب أي شيء. أنا فقط أشاركك تجربتي ، لقد وضعت هذه القوة الحاسمة للتحرر من القدر بين يديك ، أما بالنسبة لاختيارك ، فهذا متروك لك. القرار سيتخذ من قبلك في النهاية ، أليس كذلك؟ ”
على جبل القدم المشعرة ، أنقذ فنغ جين هوانغ من خلال غناء أغنية المصير.
لكن هل كانت هذه هي الحالة حقًا؟
غادر فنغ جيو جي جزيرة اللوتس الحجرية بقلب حزين.
عاد إلى الواقع.
خلال هذه العملية ، التقى فنغ جيو جي مع الجنية باي تشينغ من منزل تقارب الروح ، وطورا مشاعر لبعضهما البعض ، وذهب فنغ جيو جي إلى منزل تقارب الروح وأصبح عضوًا في المسار الصالح.
أظهر القدر معاملة تفضيلية للوتس الأحمر الموقر الشيطان ، على الرغم من أنه أخذ والديه وعشيقته ، حصل على موهبة وكفاءة لا مثيل لهما ، وكان يتمتع بقوة ومكانة عالية. لكن اللوتس الأحمر لم يكن على استعداد لقبول هذا.
هذه الأغنية التي غناها فنغ جيو جي سمحت له بدعم أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ورفع قوتهم. عندما يغني للأعداء ، يضعفون. لكن الحقيقة أنه كان يغني لنفسه ، كان يغني ليفهم مشاعره الحقيقية!
لم يكن الناس دمى ، كان لديهم أفكارهم الخاصة.
“بعد ألف عام ، ستؤلف أغنية المصير الكاملة. لكن لا يمكنني إعطائها لك بشكل مباشر ، لأن غو القدر لم يتم تدميره بالكامل بعد ، فلن يسمح بذلك. ”
“حتى اللوتس الأحمر الموقر كان هكذا ، ماذا عني ، أنا حارس داو؟” فكر فنغ جيو جي في نفسه.
لقد ساعد فانغ يوان ، كما أنه كان يختار ذلك بنفسه!
رؤية نمو فنغ جين هوانغ يمكن أن يجلب الفرح والسعادة لوالديها.
ناهيك عن وضعه كحارس داو ، حتى بدونه ، فلماذا لا يدافع فنغ جيو جي عن ابنته؟
ناهيك عن وضعه كحارس داو ، حتى بدونه ، فلماذا لا يدافع فنغ جيو جي عن ابنته؟
لكنه لم يفقد رباطة جأشه ، لقد استشعر بشدة المعنى الكامن وراء كلمات إرادة اللوتس الأحمر.
“ولكن ، هل وضع حارس الداو هذا شيء أحبه وأرغب فيه حقًا؟” سأل فنغ جيو جي نفسه في قلبه.
كان فنغ جيو جي هادئًا عندما أجاب سراً: “أنتم تعرفونني جيدًا! لكن مع ذلك ، لن أنضم إليكم. ما لم تتمكنوا من إنشاء موقف يمكننا من خلاله تدمير القدر بسهولة ، فلن أساعدكم قبل ذلك. لقد عاملتني المحكمة السماوية والقارة الوسطى بشكل جيد ، لذلك لا يزال كل شيء يعتمد عليكم “.
كانت الحقيقة ، لم يسأله أحد عنها.
كانت معركة إصلاح القدر لا تزال في حالة اضطراب محتدم الآن ، وكان على فنغ جيو جي أن ينضم إلى المعركة.
بعد ذلك ، ارتفعت شهرة منزل تقارب الروح ، من خلال الاعتماد على قوة فنغ جيو جي ، وتوسعت أراضيهم ، وقمعت بشدة الطوائف التسعة القديمة الأخرى.
سواء كانوا دوك لونغ ، أو تشين دينغ لينغ ، أو حتى كبار الشيوخ في منزل تقارب الروح ، لم يسأله أحد.
وهكذا فهم.
كان الأمر كما لو أن هذه المكانة كانت مجيدة ، كان من الطبيعي قبولها ، كان يجب أن يسعد فنغ جيو جي باستلامها ، ولم تكن هناك حاجة لطرح مثل هذا السؤال الزائد.
هذا السؤال لا يمكن أن يحيره بعد الآن.
عندما ظهر اللوتس الأحمر مرة أخرى ، أدرك فنغ جيو جي تدريجياً المؤامرة التي أعدها اللوتس الأحمر الموقر الشيطان.
لكن هل كانت هذه هي الحالة حقًا؟
حتى هذه النقطة ، سمح فانغ يوان لـ فنغ جيو جي بالذهاب عدة مرات وحتى ذكره ووجهه إلى جزيرة اللوتس الحجرية ، واكتسب ميراثًا حقيقيًا من اللوتس الأحمر.
فكر فنغ جيو جي في سؤال أعمق آخر: “لماذا يعيش الناس؟”
1965 كان لا يزال فنغ جيو جي
بدأ في الزراعة في الوادي وحده ، ولم يشعر بالوحدة على الإطلاق. كان منغمسًا في بهجة الموسيقى ، وكان يتدرب ويعيش كل يوم بطريقة مرضية. في هذا الوادي ، اجتاز بسهولة المحنة الحاسمة وأصبح سيد غو خالد من الرتبة السادسة دون التسبب في ضجة.
كانت هذه المشكلة واسعة وعميقة للغاية ، وتنوعت الإجابة حسب الشخص ، سيأتي ألف شخص بألف إجابة ، في الواقع ، حتى نفس الشخص سيكون لديه إجابات مختلفة في فترات زمنية مختلفة.
“بعد ألف عام ، ستؤلف أغنية المصير الكاملة. لكن لا يمكنني إعطائها لك بشكل مباشر ، لأن غو القدر لم يتم تدميره بالكامل بعد ، فلن يسمح بذلك. ”
لم يستطع فنغ جيو جي الإجابة على هذا السؤال.
كانت هذه المشكلة واسعة وعميقة للغاية ، وتنوعت الإجابة حسب الشخص ، سيأتي ألف شخص بألف إجابة ، في الواقع ، حتى نفس الشخص سيكون لديه إجابات مختلفة في فترات زمنية مختلفة.
كان بإمكانه فقط أن يتراجع ويسأل نفسه بصدق: “لأي غرض أعيش؟”
“تزوجت من الجنية باي تشينغ ورزقت بطفلة معها ، وذلك لأنني أحببتها. لقد علمت ابنتي فنغ جين هوانغ وربيتها لتصبح راشدة ، وكان ذلك أيضًا حبي لطفلتي. لم يكن بحكم القدر “.
لم يستطع فنغ جيو جي إلا أن يفكر في تجربة حياته.
هذه الأغنية التي غناها فنغ جيو جي سمحت له بدعم أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ورفع قوتهم. عندما يغني للأعداء ، يضعفون. لكن الحقيقة أنه كان يغني لنفسه ، كان يغني ليفهم مشاعره الحقيقية!
كانت إرادة اللوتس الأحمر مثل شخص حقيقي ، حية للغاية: “بخلاف ذكرياتي ، لدي شيئان من أجلك. أحدهما هو حركة الذات المستقبلية في المرتبة الثامنة ، والآخر هو وصفة غو المصير الخالد “.
أحب الموسيقى عندما كان صغيراً ، ولم يتردد في تنمية مسار الصوت.
ناهيك عن وضعه كحارس داو ، حتى بدونه ، فلماذا لا يدافع فنغ جيو جي عن ابنته؟
أظهر القدر معاملة تفضيلية للوتس الأحمر الموقر الشيطان ، على الرغم من أنه أخذ والديه وعشيقته ، حصل على موهبة وكفاءة لا مثيل لهما ، وكان يتمتع بقوة ومكانة عالية. لكن اللوتس الأحمر لم يكن على استعداد لقبول هذا.
منذ بداية رحلته التدريسية ، أراد إنشاء ما مجموعه تسع أغانٍ للتعبير عن نفسه والتعبير عن جميع الكائنات الحية والتعبير عن السماء والأرض.
ذات يوم ، وصل اثنان من أسياد الغو الخالدين إلى الوادي ، وغنوا مع فنغ جيو جي.
“إذا قال أحدهم أن القدر ثابت بينما الحظ متغير ، فأنا أرغب في وجود هذا المتغير داخل الناس وجميع أشكال الحياة ، يجب أن تحدث هذه التغييرات من اختيار المرء!”
بعد ذلك ، وجد لقاءً عرضيًا في وادٍ جبلي ، اكتشف بالصدفة الميراث الذي خلفه خبير كبير في مسار الصوت ، سيد الصوت الفضائي الخالد.
بدأ في الزراعة في الوادي وحده ، ولم يشعر بالوحدة على الإطلاق. كان منغمسًا في بهجة الموسيقى ، وكان يتدرب ويعيش كل يوم بطريقة مرضية. في هذا الوادي ، اجتاز بسهولة المحنة الحاسمة وأصبح سيد غو خالد من الرتبة السادسة دون التسبب في ضجة.
مع ذاته المستقبلية في المرتبة الثامنة ، كان واحدًا من أقوى أسياد الغو الخالدين في العالم. جعلت قوة أغنية المصير حتى دي زانغ شنغ يتعثر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تأثر فنغ جيو جي.
بعد أن أصبح سيد غو خالد ، لم يكن لدى فنغ جيو جي أي شعور بالفخر أو الرغبة في التباهي.
استمر في الزراعة في الوادي وتطوير فتحته الخالدة ، وانتقل من المرتبة السادسة إلى المرتبة السابعة.
هذه الأغنية التي غناها فنغ جيو جي سمحت له بدعم أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ورفع قوتهم. عندما يغني للأعداء ، يضعفون. لكن الحقيقة أنه كان يغني لنفسه ، كان يغني ليفهم مشاعره الحقيقية!
كان كل شيء طبيعيًا وبسيطًا.
استمر في الزراعة في الوادي وتطوير فتحته الخالدة ، وانتقل من المرتبة السادسة إلى المرتبة السابعة.
استمر في الزراعة في الوادي وتطوير فتحته الخالدة ، وانتقل من المرتبة السادسة إلى المرتبة السابعة.
“وهكذا ، استخدمت طريقة أخرى ، وقمت بتحويلها إلى وصفة غو من الرتبة التاسعة ، وستكون مساعدة كبيرة لك ، وسوف تفهم أغنية المصير في شكلها الأولي.”
“بعد ألف عام ، ستؤلف أغنية المصير الكاملة. لكن لا يمكنني إعطائها لك بشكل مباشر ، لأن غو القدر لم يتم تدميره بالكامل بعد ، فلن يسمح بذلك. ”
ذات يوم ، وصل اثنان من أسياد الغو الخالدين إلى الوادي ، وغنوا مع فنغ جيو جي.
في ذلك الوقت ، كان الوقت ليلًا حيث كان القمر معلقًا عالياً وكانت الرياح الخفيفة تهب برفق ، مما تسبب في تموجات في بحيرة متلألئة في الوادي.
هز فنغ جيو جي رأسه: “اللوتس الأحمر الموقر الشيطان ، شكرًا لك على الميراث الحقيقي. أفهم ما تقصده ، في الواقع ، قبل الآن ، ذكرني فانغ يوان بالفعل عدة مرات. لكنني لن أدمر غو القدر أو أقاوم المحكمة السماوية لمجرد ميراثك الحقيقي “.
رؤية نمو فنغ جين هوانغ يمكن أن يجلب الفرح والسعادة لوالديها.
بينما غنى أسياد الغو الخالدون الثلاثة بتناغم ، مر الوقت بسرعة ، وكانوا يغنون حتى الفجر.
الآن هل يبقى أم يرحل؟
توقف الثلاثة عن الغناء وبدأوا في الضحك. لم يسلّم أحدهم على الآخر ، بل غادروا مليئين بالفرح.
هو ، فنغ جيو جي ، تحول من المسار الشيطاني إلى المسار الصالح ، والآن حان وقت العودة!
وكان كذلك.
بعد ذلك ، تم تأطير الاثنين ومطاردتهما من المسار الصالح ، بعد أن علم فنغ جيو جي بهذا ، لم يتردد ، تقدم لمساعدتهما.
بعد ذلك ، تم إنشاء الأسطورة التي لا يمكن وقفها ، لقد قاتل ضد جميع الطوائف العشر القديمة العظيمة بمفرده ، وأصبح بطلاً مشهورًا في العالم!
فقدت الطوائف العشر القديمة سمعتها ، واتهموا فنغ جيو جي بكونه مزارعًا شيطانيًا وانضموا لمقاومته.
“ومع ذلك ، أحتاج إلى تذكيرك بشيء ما. طالما أن غو القدر لا يزال موجودًا ، سيتم قمع أغنية مصيرك وختمها “.
لم يكن فنغ جيو جي خائفًا ، حيث كان يقاتل وهو يسافر باستمرار لمسافة طويلة ، ويغير تكتيكه فجأة ويذهب إلى مقر العدو ، مما تسبب في خسارة الطوائف العشر بشكل بائس. ساد المشهد فوضى عارمة ولم يكن هناك ما يمكن أن يفعله أي شخص.
(سنسميها أغنية المصير من الآن)
خلال هذه العملية ، التقى فنغ جيو جي مع الجنية باي تشينغ من منزل تقارب الروح ، وطورا مشاعر لبعضهما البعض ، وذهب فنغ جيو جي إلى منزل تقارب الروح وأصبح عضوًا في المسار الصالح.
كان الأمر كما لو كان كل شيء طبيعيًا وفي الحقيقة ، لم يكن هناك ما يدعو للتساؤل.
بعد ذلك ، ارتفعت شهرة منزل تقارب الروح ، من خلال الاعتماد على قوة فنغ جيو جي ، وتوسعت أراضيهم ، وقمعت بشدة الطوائف التسعة القديمة الأخرى.
نقل فانغ يوان سرًا: “يا فنغ جيو جي ، لقد صنعت أخيرًا أغنية المصير. ما رأيك في هذه الحركة القاتلة؟ ”
بعد ذلك ، انهار مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، قاد فنغ جيو جي مجموعته للتحقيق في الموقف.
وهكذا ، حدثت سلسلة من الأحداث المستقبلية ، وأنقذه فانغ يوان بالصدفة وسدد الديون في الحدود الجنوبية ، بصد وو يونغ من أجله. بعد سداد الديون ، طارد فنغ جيو جي فانغ يوان مرة أخرى.
بعد ذلك ، ارتفعت شهرة منزل تقارب الروح ، من خلال الاعتماد على قوة فنغ جيو جي ، وتوسعت أراضيهم ، وقمعت بشدة الطوائف التسعة القديمة الأخرى.
بعد ذلك ، تم إنشاء الأسطورة التي لا يمكن وقفها ، لقد قاتل ضد جميع الطوائف العشر القديمة العظيمة بمفرده ، وأصبح بطلاً مشهورًا في العالم!
حتى هذه النقطة ، سمح فانغ يوان لـ فنغ جيو جي بالذهاب عدة مرات وحتى ذكره ووجهه إلى جزيرة اللوتس الحجرية ، واكتسب ميراثًا حقيقيًا من اللوتس الأحمر.
“إذا تم ترتيب رحلة حياتي كلها بواسطة غو القدر ، فهل كنت أعيش هذه الحياة عن طيب خاطر؟”
هز فنغ جيو جي رأسه ، وكان أكثر استعدادًا للرؤية من منظور آخر: “كان خياري كله! في ذلك الوقت ، اخترت الدفاع عن الخالدين ، لقد تخليت عن حياتي من العزلة السلمية بسبب الغضب في قلبي ، كنت أرغب في السعي لتحقيق العدالة “.
الآن هل يبقى أم يرحل؟
“تزوجت من الجنية باي تشينغ ورزقت بطفلة معها ، وذلك لأنني أحببتها. لقد علمت ابنتي فنغ جين هوانغ وربيتها لتصبح راشدة ، وكان ذلك أيضًا حبي لطفلتي. لم يكن بحكم القدر “.
في ساحة المعركة ، التقى فنغ جيو جي مع فانغ يوان مرة أخرى.
“إذا كان القدر يريد مني أن أفقد باي تشينغ وجين هوانغ ، فهل سأفعل نفس الشيء مثل اللوتس الأحمر؟”
أحب الموسيقى عندما كان صغيراً ، ولم يتردد في تنمية مسار الصوت.
“إذا كانت لدي فرصة جيدة في هذه اللحظة ، حيث يمكنني تدمير القدر طالما أتحرك ، هل سأفعل ذلك؟”
توقف الثلاثة عن الغناء وبدأوا في الضحك. لم يسلّم أحدهم على الآخر ، بل غادروا مليئين بالفرح.
ذهب تدمير القدر ضد مصلحته الخاصة. بعد كل شيء ، كانت فنغ جين هوانغ هي الموقرة الخالدة الحلم العظيم التي أصدرها غو القدر!
لم يكن فنغ جيو جي خائفًا ، حيث كان يقاتل وهو يسافر باستمرار لمسافة طويلة ، ويغير تكتيكه فجأة ويذهب إلى مقر العدو ، مما تسبب في خسارة الطوائف العشر بشكل بائس. ساد المشهد فوضى عارمة ولم يكن هناك ما يمكن أن يفعله أي شخص.
“لكن هل تريد فنغ جين هوانغ نفسها حقًا أن تصبح الموقرة الخالدة الحلم العظيم؟”
نقل فانغ يوان سرًا: “يا فنغ جيو جي ، لقد صنعت أخيرًا أغنية المصير. ما رأيك في هذه الحركة القاتلة؟ ”
أدرك فنغ جيو جي فجأة أنه تمامًا مثلما لم يسأله أحد عما إذا كان يريد وضعه كحارس داو ، لم يسأل أحد فنغ جين هوانغ عما إذا كانت تريد حقًا أن تصبح الموقرة الخالدة الحلم العظيم.
“إذا قال أحدهم أن القدر ثابت بينما الحظ متغير ، فأنا أرغب في وجود هذا المتغير داخل الناس وجميع أشكال الحياة ، يجب أن تحدث هذه التغييرات من اختيار المرء!”
بما في ذلك فنغ جيو جي نفسه!
“حتى اللوتس الأحمر الموقر كان هكذا ، ماذا عني ، أنا حارس داو؟” فكر فنغ جيو جي في نفسه.
كان الأمر كما لو كان كل شيء طبيعيًا وفي الحقيقة ، لم يكن هناك ما يدعو للتساؤل.
سأل فنغ جيو جي نفسه سؤالًا أعمق.
“إذا كانت هوانغ إر تحب مصير أن تصبح الموقرة الخالدة الحلم العظيم ، في حين أن غو القدر أمامي مباشرة ويمكنني تدميره بسهولة. إذن ، هل سأفعل ذلك؟ ”
عندما ظهر اللوتس الأحمر مرة أخرى ، أدرك فنغ جيو جي تدريجياً المؤامرة التي أعدها اللوتس الأحمر الموقر الشيطان.
كانت إرادة اللوتس الأحمر مثل شخص حقيقي ، حية للغاية: “بخلاف ذكرياتي ، لدي شيئان من أجلك. أحدهما هو حركة الذات المستقبلية في المرتبة الثامنة ، والآخر هو وصفة غو المصير الخالد “.
جعل هذا السؤال فنغ جيو جي يتردد ، ولم يكن متأكدًا ، وكان محيرًا ، لقد ضاع.
لم يمنحه الواقع الوقت أو المساحة للتفكير في هذا عن كثب.
كانت معركة إصلاح القدر لا تزال في حالة اضطراب محتدم الآن ، وكان على فنغ جيو جي أن ينضم إلى المعركة.
على جبل القدم المشعرة ، أنقذ فنغ جين هوانغ من خلال غناء أغنية المصير.
حتى هذه النقطة ، سمح فانغ يوان لـ فنغ جيو جي بالذهاب عدة مرات وحتى ذكره ووجهه إلى جزيرة اللوتس الحجرية ، واكتسب ميراثًا حقيقيًا من اللوتس الأحمر.
“إذا تم ترتيب رحلة حياتي كلها بواسطة غو القدر ، فهل كنت أعيش هذه الحياة عن طيب خاطر؟”
مع ذاته المستقبلية في المرتبة الثامنة ، كان واحدًا من أقوى أسياد الغو الخالدين في العالم. جعلت قوة أغنية المصير حتى دي زانغ شنغ يتعثر.
مع ذاته المستقبلية في المرتبة الثامنة ، كان واحدًا من أقوى أسياد الغو الخالدين في العالم. جعلت قوة أغنية المصير حتى دي زانغ شنغ يتعثر.
في ساحة المعركة ، التقى فنغ جيو جي مع فانغ يوان مرة أخرى.
ابتسمت إرادة اللوتس الأحمر بخفة: “أنا لا أطلب أي شيء. أنا فقط أشاركك تجربتي ، لقد وضعت هذه القوة الحاسمة للتحرر من القدر بين يديك ، أما بالنسبة لاختيارك ، فهذا متروك لك. القرار سيتخذ من قبلك في النهاية ، أليس كذلك؟ ”
بعد ذلك ، ارتفعت شهرة منزل تقارب الروح ، من خلال الاعتماد على قوة فنغ جيو جي ، وتوسعت أراضيهم ، وقمعت بشدة الطوائف التسعة القديمة الأخرى.
نقل فانغ يوان سرًا: “يا فنغ جيو جي ، لقد صنعت أخيرًا أغنية المصير. ما رأيك في هذه الحركة القاتلة؟ ”
كان فنغ جيو جي صامتًا.
ذات يوم ، وصل اثنان من أسياد الغو الخالدين إلى الوادي ، وغنوا مع فنغ جيو جي.
كان عليه أن يعترف بأن هذه كانت أغنيته حقًا ، لقد كانت أغنية سيخلقها بشخصيته. تم احتواء صوته في هذه الأغنية.
في ذلك الوقت ، كان الوقت ليلًا حيث كان القمر معلقًا عالياً وكانت الرياح الخفيفة تهب برفق ، مما تسبب في تموجات في بحيرة متلألئة في الوادي.
نعم ، لم يرد الاعتراف بوجود القدر ، لكنه شعر بمشاعر عميقة تجاه قسوة القدر وعمقه. لقد راقب حياة عدد لا يحصى من الناس ، وكان لديهم ارتفاعات وانخفاضات ، ورأى الأمل ، والنضال ، والفرح ، والسعادة ، والحزن ، واليأس لدى هؤلاء الناس … ”
نقل فانغ يوان سرًا: “يا فنغ جيو جي ، لقد صنعت أخيرًا أغنية المصير. ما رأيك في هذه الحركة القاتلة؟ ”
“إذا قال أحدهم أن القدر ثابت بينما الحظ متغير ، فأنا أرغب في وجود هذا المتغير داخل الناس وجميع أشكال الحياة ، يجب أن تحدث هذه التغييرات من اختيار المرء!”
فهم فنغ جيو جي النية الحقيقية في قلبه.
وهكذا ، عندما طلب فانغ يوان وصفة غو القدر ، اتخذ فنغ جيو جي أخيرًا الإجراء.
الآن هل يبقى أم يرحل؟
“أنا لم أخلق أغنية القدر ، لقد خلقت أغنية المصير! هذا هو أكثر الأفكار صدقًا في قلبي الداخلي “.
في هذه اللحظة ، أدرك المخطط الذي رسمه فانغ يوان و اللوتس الأحمر الموقر الشيطان.
أحب الموسيقى عندما كان صغيراً ، ولم يتردد في تنمية مسار الصوت.
عرفوا عن طبيعته فلم يحاولوا إقناعه. قاموا فقط بتمرير أغنية المصير إلى فنغ جيو جي ، واستخدموا صوت فنغ جيو جي لإقناع نفسه.
لم يستطع فنغ جيو جي الإجابة على هذا السؤال.
كانت إرادة اللوتس الأحمر مثل شخص حقيقي ، حية للغاية: “بخلاف ذكرياتي ، لدي شيئان من أجلك. أحدهما هو حركة الذات المستقبلية في المرتبة الثامنة ، والآخر هو وصفة غو المصير الخالد “.
وكان كذلك.
هذه الأغنية التي غناها فنغ جيو جي سمحت له بدعم أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ورفع قوتهم. عندما يغني للأعداء ، يضعفون. لكن الحقيقة أنه كان يغني لنفسه ، كان يغني ليفهم مشاعره الحقيقية!
لكن هل كانت هذه هي الحالة حقًا؟
وهكذا فهم.
في ذلك الوقت ، كان الوقت ليلًا حيث كان القمر معلقًا عالياً وكانت الرياح الخفيفة تهب برفق ، مما تسبب في تموجات في بحيرة متلألئة في الوادي.
هذه الأغنية التي غناها فنغ جيو جي سمحت له بدعم أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ورفع قوتهم. عندما يغني للأعداء ، يضعفون. لكن الحقيقة أنه كان يغني لنفسه ، كان يغني ليفهم مشاعره الحقيقية!
كان يحب الجنية باي تشينغ ، كما أحب ابنته فنغ جين هوانغ. لكن فنغ جيو جي لم يكن على قيد الحياة من أجلهما.
كانت زوجته وابنته مجرد اختيارات اتخذها في رحلة حياته ، لقد كانتا جزءًا من حياته ، لكن ليس كل شيء.
فقدت الطوائف العشر القديمة سمعتها ، واتهموا فنغ جيو جي بكونه مزارعًا شيطانيًا وانضموا لمقاومته.
على جزيرة اللوتس الحجرية ، تصفح فنغ جيو جي الذكريات التي خلفها اللوتس الأحمر.
“لأي غرض أنا على قيد الحياة؟”
هذا السؤال أعاده إلى نقطة البداية ، فقد أراد أن يغني تسع أغنيات ، للتعبير عن الحياة ، للتعبير عن السماء والأرض!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تأثر فنغ جيو جي.
لم يكن فنغ جيو جي خائفًا ، حيث كان يقاتل وهو يسافر باستمرار لمسافة طويلة ، ويغير تكتيكه فجأة ويذهب إلى مقر العدو ، مما تسبب في خسارة الطوائف العشر بشكل بائس. ساد المشهد فوضى عارمة ولم يكن هناك ما يمكن أن يفعله أي شخص.
حاليًا ، كان قد أنشأ بالفعل تسع أغنيات. لكنه لم يغني كل شيء عن الحياة والعالم بعد ، كان عليه أن يواصل الغناء.
توقف الثلاثة عن الغناء وبدأوا في الضحك. لم يسلّم أحدهم على الآخر ، بل غادروا مليئين بالفرح.
أظهر القدر معاملة تفضيلية للوتس الأحمر الموقر الشيطان ، على الرغم من أنه أخذ والديه وعشيقته ، حصل على موهبة وكفاءة لا مثيل لهما ، وكان يتمتع بقوة ومكانة عالية. لكن اللوتس الأحمر لم يكن على استعداد لقبول هذا.
لكن بينما كان يغني ، كان القدر يقيده ، كان مثل زوج من الأيدي غير المرئية تخنقه ، فكيف يمكنه الغناء بحرية مثل هذا؟
كان يحب الجنية باي تشينغ ، كما أحب ابنته فنغ جين هوانغ. لكن فنغ جيو جي لم يكن على قيد الحياة من أجلهما.
توقف الثلاثة عن الغناء وبدأوا في الضحك. لم يسلّم أحدهم على الآخر ، بل غادروا مليئين بالفرح.
نظرًا لأن فنغ جيو جي لم يرد عليه ، فقد أرسل فانغ يوان أثناء القتال الشديد: “أوه فنغ جيو جي ، صوتك هو طموحك ، كيف يمكن للشخص الذي أنشأ أغنية المصير أن يتماشى مع المحكمة السماوية؟”
هز فنغ جيو جي رأسه: “اللوتس الأحمر الموقر الشيطان ، شكرًا لك على الميراث الحقيقي. أفهم ما تقصده ، في الواقع ، قبل الآن ، ذكرني فانغ يوان بالفعل عدة مرات. لكنني لن أدمر غو القدر أو أقاوم المحكمة السماوية لمجرد ميراثك الحقيقي “.
كان فنغ جيو جي هادئًا عندما أجاب سراً: “أنتم تعرفونني جيدًا! لكن مع ذلك ، لن أنضم إليكم. ما لم تتمكنوا من إنشاء موقف يمكننا من خلاله تدمير القدر بسهولة ، فلن أساعدكم قبل ذلك. لقد عاملتني المحكمة السماوية والقارة الوسطى بشكل جيد ، لذلك لا يزال كل شيء يعتمد عليكم “.
“وهكذا ، استخدمت طريقة أخرى ، وقمت بتحويلها إلى وصفة غو من الرتبة التاسعة ، وستكون مساعدة كبيرة لك ، وسوف تفهم أغنية المصير في شكلها الأولي.”
ضحك فانغ يوان: “إذن شاهد جيدًا.”
لم يمنحه الواقع الوقت أو المساحة للتفكير في هذا عن كثب.
غادر فنغ جيو جي جزيرة اللوتس الحجرية بقلب حزين.
بعد ذلك ، تعرض للضرب عن قصد من قبل دوك لونغ ، وسقط باتجاه البرج المطرّز ، وقام بتنشيط الترتيب الخفي للوحشي المتهور الموقر الشيطان.
على جزيرة اللوتس الحجرية ، تصفح فنغ جيو جي الذكريات التي خلفها اللوتس الأحمر.
بشكل غير متوقع لفنغ جيو جي ، استخدم فانغ يوان قوة الوحشي المتهور الموقر الشيطان للتغلب على السماء ، وتدمير غو القدر مباشرة.
بعد ذلك ، عند سماع كلمات دوك لونغ ، أدرك فنغ جيو جي أن المعركة لم تنته بعد.
أظهر القدر معاملة تفضيلية للوتس الأحمر الموقر الشيطان ، على الرغم من أنه أخذ والديه وعشيقته ، حصل على موهبة وكفاءة لا مثيل لهما ، وكان يتمتع بقوة ومكانة عالية. لكن اللوتس الأحمر لم يكن على استعداد لقبول هذا.
سأل فنغ جيو جي نفسه سؤالًا أعمق.
عندما ظهر اللوتس الأحمر مرة أخرى ، أدرك فنغ جيو جي تدريجياً المؤامرة التي أعدها اللوتس الأحمر الموقر الشيطان.
هز فنغ جيو جي رأسه ، وكان أكثر استعدادًا للرؤية من منظور آخر: “كان خياري كله! في ذلك الوقت ، اخترت الدفاع عن الخالدين ، لقد تخليت عن حياتي من العزلة السلمية بسبب الغضب في قلبي ، كنت أرغب في السعي لتحقيق العدالة “.
وهكذا ، عندما طلب فانغ يوان وصفة غو القدر ، اتخذ فنغ جيو جي أخيرًا الإجراء.
عرفوا عن طبيعته فلم يحاولوا إقناعه. قاموا فقط بتمرير أغنية المصير إلى فنغ جيو جي ، واستخدموا صوت فنغ جيو جي لإقناع نفسه.
لقد ساعد فانغ يوان ، كما أنه كان يختار ذلك بنفسه!
لكن هل كانت هذه هي الحالة حقًا؟
في الماضي ، عندما ساعد الخالدين أثناء تحدي الطوائف العشر القديمة العظيمة ، قال ذات مرة: “لا شيطاني ولا صالح ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم. للمغادرة أو البقاء ، أنا أقرر حياتي وموتي “.
الآن هل يبقى أم يرحل؟
بشكل غير متوقع لفنغ جيو جي ، استخدم فانغ يوان قوة الوحشي المتهور الموقر الشيطان للتغلب على السماء ، وتدمير غو القدر مباشرة.
هذا السؤال لا يمكن أن يحيره بعد الآن.
هو ، فنغ جيو جي ، تحول من المسار الشيطاني إلى المسار الصالح ، والآن حان وقت العودة!
أدرك فنغ جيو جي فجأة أنه تمامًا مثلما لم يسأله أحد عما إذا كان يريد وضعه كحارس داو ، لم يسأل أحد فنغ جين هوانغ عما إذا كانت تريد حقًا أن تصبح الموقرة الخالدة الحلم العظيم.
لأن فنغ جيو جي كان لا يزال فنغ جيو جي في النهاية.
أومأ اللوتس الأحمر برأسه: “في الواقع. للألف سنة التالية ، سوف تقوم بتعديل أغنية المصير عدة مرات. في النهاية ، ستجعل هذه الحركة القاتلة عميقة للغاية ، في التعديل الأخير ، ستمتلك هذه الحركة القاتلة بالفعل القدرة على النمو من تلقاء نفسها. كلما زاد عدد أسياد الغو الخالدين الذين أصيبوا بها ، زاد استخلاص قوة المصير منهم للنمو أكثر. هذه حركة قاتلة ممتازة “.
“بعد ألف عام ، ستؤلف أغنية المصير الكاملة. لكن لا يمكنني إعطائها لك بشكل مباشر ، لأن غو القدر لم يتم تدميره بالكامل بعد ، فلن يسمح بذلك. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
