نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 116

بدأ المغامرة

بدأ المغامرة

تقع عضلات الفخذ الرباعية في مقدمة الفخذين وهي المسؤولة عن دفع الفخذ والساق إلى الأمام ، بينما كانت أوتار الركبة عبارة عن عضلات مرتبطة بالعضلات رباعية الرؤوس وهي المسؤولة عن ثني الساق وتحريكها للخلف.

تذكرت مشهدًا مشابهًا جدًا عندما كنت طفلا صغيرا ، لقد ألقيت من على حافة الجبل من أجل إنقاذ والدتي.

 

على الرغم من المانا التي كنت اقوم بتعزيز ساقي بها لحمايتها من الإجهاد فقد كان الألم الحاد يمر عبر الجزء السفلي من جسدي رغم ذلك.

كانت العضلات الواصلة عاملا حاسم لإكمال الحركات الخلفية.

حافظت على هدوء ذهني ووجودي المخفي مع خطوات السراب ثم توغلت ببطء في عمق الغابة الكثيفة.

 

 

بينما عضلات البطن تنقبض خلال كل خطوة للأمام ، ايضا عضلات ربلة الساق وإن كانت أصغر من بين العضلات الأكثر استخدامًا فهي التي تدفع الجسم للأمام مع تحريك القدم عن الأرض ، وهكذا هذه هي العضلات الأساسية.

كانت العضلات الثانوية التي يجب أخذها في الاعتبار هي عضلات التثبيت الموجودة حول الحوض ، فقد شكلت هذه السلسلة من العضلات تاجًا حول الحوض والذي شمل المبعدة الداخلية والخارجية وأعتقد أنها كانت تحمل اسم اخر زهو عضلات البطن السفلية وعضلات العمود الفقري الموجودة في الظهر.

 

[عواء التايفون ]

كانت العضلات الثانوية التي يجب أخذها في الاعتبار هي عضلات التثبيت الموجودة حول الحوض ، فقد شكلت هذه السلسلة من العضلات تاجًا حول الحوض والذي شمل المبعدة الداخلية والخارجية وأعتقد أنها كانت تحمل اسم اخر زهو عضلات البطن السفلية وعضلات العمود الفقري الموجودة في الظهر.

 

 

 

اما عظم الظنبوب ، فهو العظم الرفيع الذي يساعدك على ثني الكاحل لتحريك القدم نحو الركبة بشكل خلفي ، تم استخدامه أيضًا للتأكد من أن القدم لن تتسطح ، مما يخلق فرصة أكبر للاحتكاك مع الأرض.

“غاه!”

 

اما عظم الظنبوب ، فهو العظم الرفيع الذي يساعدك على ثني الكاحل لتحريك القدم نحو الركبة بشكل خلفي ، تم استخدامه أيضًا للتأكد من أن القدم لن تتسطح ، مما يخلق فرصة أكبر للاحتكاك مع الأرض.

كان للجسم نظام عضلي معقد يعمل في أزواج ، كل منهما مسؤول عن نصف الحركة الكاملة ، فالعضلة ذات الرأسين تنثني عندما يلتف الذراع نحو الكتف ، بينما يتم تحريك العضلة ثلاثية الرؤوس عندما تستقيم الذراع.

 

 

هل سيسمح لي مثل هذا التدريب حقًا بسماعها مرة أخرى في النهاية؟

أما الآليات داخل الجسم فهي أكثر تعقيدًا عندما يتعلق الأمر بتحريك الجسم ، مثل المشي أو الجري أو القفز.

 

 

قام المخلب بالرد على الفور ، وتفادي الهجوم وقام بالرد بأسنانه.

لم تكن هذه المعرفة مفيدة حتى الآن بسبب قدرتي الجسدية الاستثنائية في إستعمال المانا.

 

 

 

ومع ذلك في هذه الحالة التي احتجت فيها إلى مزيد من التطوير للمرحلة الأولى من خطوات السراب فأنا سأحتاج إلى الاستفادة من كل هذه المعرفة وخطوة أعلى من ذلك وهي ووضعها في النهاية تحت التطبيق.

لقد فشلت مرة أخرى في الوصول إلى نقطة توقف تامة.

 

 

“اللعنة!”

ابتسمت وقلت “أمسكت” بتجاهل ساقي المتألمة ، قمت بتنفيذ خطوة الإندفاع من وضعي الواقف وباستخدام الخطوة الوهمية كخدعة لإرغامه على التحرك أصبح محيطي غير واضح ثم ركزت عيني فقط على حركة وحش مانا الجريح لقد نجحت في الوصول إليه لكن المسافة التي قطعتها لم تكن كافية بما يزيد قليلاً عن متر.

 

بالنظر إلى بقايا اللحوم المدخنة التي تركتها ، كان علي أن أصطاد اليوم ، لذا بعد قضم ما تبقى من السنجاب المحترق حزمت كيس الماء الخاص بي وغادرت.

رفعت ذراعي لأمسك جسدي وأنا أسقط للأمام على كومة الأوراق التي كان لديّ في شكل سرير.

علمت أن هذا كان غريبا ، إنطلاقا من ما اعرفه حول النمور الفضية مما رأيته حتى الآن ، فهم مخلوقات إقليمية فيما بينهم ويصطادون بأنفسهم وحيدين.

 

 

بعد أن لاحظت أن الشمس قد غربت بالفعل ، عدت إلى المخيم الخاص بي واخرجت بضع شرائح من لحم السنجاب الذي قمت بتدخينه من قبل حتى لا أضطر إلى مواصلة الصيد.

 

 

بينما عضلات البطن تنقبض خلال كل خطوة للأمام ، ايضا عضلات ربلة الساق وإن كانت أصغر من بين العضلات الأكثر استخدامًا فهي التي تدفع الجسم للأمام مع تحريك القدم عن الأرض ، وهكذا هذه هي العضلات الأساسية.

“أتمنى حقًا أن أتمكن من استخدام الجرم السماوي من أجل هذا” تمتمت ، وأنا أنظر إلى اللحم المتفحم الذي لا طعم له في يدي.

 

 

 

لقد أحرزت تقدمًا كبيرًا منذ أن توقفت عن البحث عن المخلب وكرست كل وقتي وطاقتي في التدريب الأسبوع الماضي ، وقسمت الأيام إلى لتدريب على خطوة الإندفاع وتنقية نواة المانا ، تم استخدام الساعتين أو الثلاث المتبقية للنوم.

 

 

عندما كان وحشا المانا يدوران ببطء حول بعضهما البعض ، أطلقوا هديرا منخفضا كاشفين عن أسنانهم الحادة.

ومع ذلك ، كلما مارست تدريباتي ازدادت رغبتي لإتقان تقنية الحركة هذه.

 

 

 

من خلال التعديل الذي أجريته باستخدام معرفتي السابقة في علم التشريح البشري أصبحت خطوات السراب أكثر دقة من الناحية النظرية.

 

“أنت لي!”

لن تكون فورية ومتعددة الاستخدامات فحسب بل ستكون أيضًا مميتة بقدر ما كانت أنيقة.

 

 

 

بدت أساسيات خطو الإندفاع التي نجحت في تنفيذها أول مرة وكأنها قفزة واسعة وفوضوية لكنها لا تزال سريعة بشكل لا يصدق.

 

 

إذا تمكنت من التحكم في توقيت وإخراج المانا بشكل مثالي ، فسأكون قادرًا على فعل شيء حتى كوردري لا يستطيع فعله.

على الرغم من أنه لا يمكن الشعور بالمانا تحت تأثيرات خطوات السراب لكن كان لا يزال هناك قانون وسلسلة من الحركات التي يجب القيام بها حتى يتمكن جسم الإنسان من القيام بمثل هذه الخطوة.

 

 

 

كوردري حتى بصفته من الأزوراس ، فعندما يستخدم خطوة الإندفاع في شكله البشري فلن يستطيع أيضًا تجاهل آليات جسده على الرغم من لياقته البدنية المتفوقة.

فقط عندما اعتقدت أن النمر على وشك التراجع ، انطلق فجأة ، كما لو كانت ممسوسة ، استخدم آخر قوته ليرمي بنفسه إلى الوراء.

 

بعد إطلاق التعويذة التي جمعتها في راحتي ، اندفعت الرياح نحو الأرض وصدى صرير يصم الآذان في جميع أنحاء الوادي شديد الانحدار.

ما كنت أعمل في عليه هو ازاحة وعي والإعتماد على المانا وتوجيهها إلى العضلات المحددة في تسلسل معين بالإضافة إلى توقيت محدد لإطلاق حركات متسلسلة بداخل جسدي لكي يحاكي استخدام العضلات دون الحاجة إلى المناورة فعليا.

“أنت لي!”

 

[عواء التايفون ]

إذا تمكنت من التحكم في توقيت وإخراج المانا بشكل مثالي ، فسأكون قادرًا على فعل شيء حتى كوردري لا يستطيع فعله.

 

 

حتى لو تمكنت المانا من مساعدتي في الاندفاع الأولي ، فقد كان من الصعب جدًا التوقف في الوقت والمكان المحددين اللذين كنت أرغب فيهما.

“غااه ، حتى التفكير في الأمر متعب”

بدت أساسيات خطو الإندفاع التي نجحت في تنفيذها أول مرة وكأنها قفزة واسعة وفوضوية لكنها لا تزال سريعة بشكل لا يصدق.

 

 

أنهيت عشائي ثم عدت إلى ساحة التدريب التي قمت بصنعها في الأسبوع الماضي.

 

 

لقد أوقعتني قوة كل خطوة مما افقدني توازني.

وقفت على بعد حوالي خمسة أمتار من فراش الأوراق الذي صنعته لتخفيف سقوطي ثم ركزت.

صفعت خدي وجلست من بين كومة الأوراق لم يكن هناك سوى ساعات قصيرة في اليوم ولم يكن بإمكاني أن أضيع المزيد هنا في هذه الغابة.

 

 

كان إستخدام المانا للتلاعب في عضلاتي يشبه إلى حد كبير استخدام أفكارك للقيام بحركة وهمية في رأسك ، إن معظم الحركات التي يقوم بها الأشخاص تحدث تلقائيا ، لم يكن علي التفكير في العضلات التي أحتاجها لكي اتنفس ، ومع ذلك نظرًا لأنني سأستخدم عامل وسيط وهو المانا من أجل توليد إجراء فوري من جسدي فقد كان الأمر أشبه بتعلم التحرك من الصفر.

 

 

كان من المستحيل معرفة مدى عمق السقوط من هنا ولكن فقط من حقيقة وجودي على بعد مائتي ياردة من هنا وعدم تمكني من رؤية الأرض فهذا يعني أنه إذا كانت تلك تلك النمور الفضية ستسقط لن يكون من السهل علي استعادة جثثهم.

“اللعنة.”

بنطق سلسلة من اللعنات قمت بموازنة نفسي ببطء فوق وحش مانا اللاواعي ووضعت المانا في ساقي.

 

 

بصقت أوراق الشجر العالقة في فمي ومسحت لساني بكمي ، وقفت ثم عدت إلى وضعي الأولي وركزت مرة أخرى ، متجاهلًا الألم المتضخم في ساقي.

 

 

[عواء التايفون ]

لقد نجحت إلى حد ما في دفع نفسي باستخدام الحد الأدنى من الحركات ، لكن الوصول إلى نقطة توقف فورية مناسبة كان عقبة كبيرة أخرى كنت أواجه صعوبة في التغلب عليها.

استطعت أن أشعر بقوة التعويذة التي ابطأت سقوطي عندما أصبح أحلق بشكل بطيء ، اوقفت التعويذة ثم سقطت الأمتار القليلة المتبقية لأشكل حفرة على الارض.

 

 

تمامًا مثل عدم تمكن طفل صغير من التحكم في مدى قفزه أو ارتفاعه فإن استخدام المانا للتلاعب بالحركات الداخلية لجسدي جعل التحكم في الأمر صعبًا للغاية.

 

 

لقد أحرزت تقدمًا كبيرًا منذ أن توقفت عن البحث عن المخلب وكرست كل وقتي وطاقتي في التدريب الأسبوع الماضي ، وقسمت الأيام إلى لتدريب على خطوة الإندفاع وتنقية نواة المانا ، تم استخدام الساعتين أو الثلاث المتبقية للنوم.

ومع ذلك أصبحت الخطوة الأولى على الأقل وأساس خطوات السراب حيث يجب علي أستعمال مانا غلاف الجوي لإخفاء تقلبات المانا في جسدي أسهل بكثير بالنسبة لي.

عندما فقدت توازني ، أمسكت برقبة النمر بذراعي بشدة.

 

 

كنت ما أزال بحاجة إلى موازنة قدرة عروق مانا الخاصة بي مع قنوات مانا الخاصة بي لكي أتحكم بشكل أفضل في هذا الأمر لكن لم يكن لدي وقت لذلك الآن.

 

 

 

بعد أن أخفيت وجودي بشكل صحيح ، تخيلت الجهاز العضلي في جسدي ثم تذكر كل العضلات المسؤولة عن استخدام خطوة الإندفاع وبدأت مرة أخرى.

ومع ذلك في هذه الحالة التي احتجت فيها إلى مزيد من التطوير للمرحلة الأولى من خطوات السراب فأنا سأحتاج إلى الاستفادة من كل هذه المعرفة وخطوة أعلى من ذلك وهي ووضعها في النهاية تحت التطبيق.

 

 

أضاءت الأجزاء المترابطة المطلوبة للحركة الخاصة بجسدي في رأسي لأفهم بشكل أفضل الترتيب المحدد الذي كنت أرغب في بدأ استعمال المان به ، لقد استطعت أن أشعر إنقباض العضلات المعنية بينما كانت المانا تتدفق من خلال التسلسل الذي أمرتها به ، مع فقط مع دفع خفيف من ساقي اليسرى ومساعدة المانا أصبح المشهد من حولي غير واضح أثناء تنفيذي خطوة الإندفاع من وضع مستقيم.

 

 

 

على الرغم من المانا التي كنت اقوم بتعزيز ساقي بها لحمايتها من الإجهاد فقد كان الألم الحاد يمر عبر الجزء السفلي من جسدي رغم ذلك.

 

 

 

“واااه!”

 

 

الآن!

صرخت بينما كنت أسقط للأمام على كومة الأوراق مرة أخرى.

نشأت سحابة كثيفة من الغبار من حيث اصطدمت تعويذي بالأرض الترابية ، مما أعاق رؤيتي ، غطيت فمي وأنفي من الغبار في الهواء ، بدأت في الخروج من سحابة الغبار عندما دوى هدير مزلزل.

 

أضاءت الأجزاء المترابطة المطلوبة للحركة الخاصة بجسدي في رأسي لأفهم بشكل أفضل الترتيب المحدد الذي كنت أرغب في بدأ استعمال المان به ، لقد استطعت أن أشعر إنقباض العضلات المعنية بينما كانت المانا تتدفق من خلال التسلسل الذي أمرتها به ، مع فقط مع دفع خفيف من ساقي اليسرى ومساعدة المانا أصبح المشهد من حولي غير واضح أثناء تنفيذي خطوة الإندفاع من وضع مستقيم.

لقد فشلت مرة أخرى في الوصول إلى نقطة توقف تامة.

 

 

 

حتى لو تمكنت المانا من مساعدتي في الاندفاع الأولي ، فقد كان من الصعب جدًا التوقف في الوقت والمكان المحددين اللذين كنت أرغب فيهما.

“غاه!”

 

تمامًا مثل عدم تمكن طفل صغير من التحكم في مدى قفزه أو ارتفاعه فإن استخدام المانا للتلاعب بالحركات الداخلية لجسدي جعل التحكم في الأمر صعبًا للغاية.

بعد تنه١د مهزوم واصلت التدريب.

بالنظر إلى بقايا اللحوم المدخنة التي تركتها ، كان علي أن أصطاد اليوم ، لذا بعد قضم ما تبقى من السنجاب المحترق حزمت كيس الماء الخاص بي وغادرت.

 

حافظت على هدوء ذهني ووجودي المخفي مع خطوات السراب ثم توغلت ببطء في عمق الغابة الكثيفة.

عندما غرقت الشمس وظهر هلال واضح في الأفق ، استلقيت هناك على فراش الأوراق محدقًا في سماء الليل.

 

 

 

ثم رفعت يدي وضغطت على المكان الذي ظهر فيه القمر بأصابعي ، لقد بدا القمر صغيرا جدا من هنا … لكم ما مدى صغري أنا بالنسبة للقمر؟

 

 

قام المخلب بالرد على الفور ، وتفادي الهجوم وقام بالرد بأسنانه.

ركزت على الذراع اليسرى التي رفعتها ، محدقا في الريشة التي أعطتها لي سيلفيا لتغطية الحجر والتنين الذي أعطته إلي.

بعد أن هدأ العواء المدوي بدأت الأرض بالأهتزاز مرة أخرى كما سمعت خطوات ثقيلة تقترب مني.

 

 

هذه الريشة وسيلفي هم كل ما تبقى لي من الأزوراس التي أنقذتني واعتنت بي وقامت بحمياتي عندما كنت طفلاً.

إذا تمكنت من التحكم في توقيت وإخراج المانا بشكل مثالي ، فسأكون قادرًا على فعل شيء حتى كوردري لا يستطيع فعله.

 

 

هل سيسمح لي مثل هذا التدريب حقًا بسماعها مرة أخرى في النهاية؟

 

 

ما كنت أعمل في عليه هو ازاحة وعي والإعتماد على المانا وتوجيهها إلى العضلات المحددة في تسلسل معين بالإضافة إلى توقيت محدد لإطلاق حركات متسلسلة بداخل جسدي لكي يحاكي استخدام العضلات دون الحاجة إلى المناورة فعليا.

لقد جعلني تذكر وقتي معها أتذكر الجميع ، على الرغم من سوء الفراق بيننا إلا أنني افتقدت عائلتي.

بنطق سلسلة من اللعنات قمت بموازنة نفسي ببطء فوق وحش مانا اللاواعي ووضعت المانا في ساقي.

 

“أنت لي!”

“كفى يا آرثر.”

 

 

“كفى يا آرثر.”

صفعت خدي وجلست من بين كومة الأوراق لم يكن هناك سوى ساعات قصيرة في اليوم ولم يكن بإمكاني أن أضيع المزيد هنا في هذه الغابة.

 

 

 

أخذت نفسا عميقا ، وبدأت في تطوير نواة المانا ، لقد كانت عملية بطيئة بمجرد وصولي إلى المرحلة الصفراء المضيئة ، كنت اشبه بمن يحفر في جبل بملعقة فقط في يدي لكن كان هناك تقدم واضح.

حافظت على هدوء ذهني ووجودي المخفي مع خطوات السراب ثم توغلت ببطء في عمق الغابة الكثيفة.

 

بعد أن لاحظت أن الشمس قد غربت بالفعل ، عدت إلى المخيم الخاص بي واخرجت بضع شرائح من لحم السنجاب الذي قمت بتدخينه من قبل حتى لا أضطر إلى مواصلة الصيد.

لقد فقدت نفسي في عملية الامتصاص والتنقية المستمرة عندما أخرجتني أصوات الطيور المألوفة من تأملي.

بعد أن أخفيت وجودي بشكل صحيح ، تخيلت الجهاز العضلي في جسدي ثم تذكر كل العضلات المسؤولة عن استخدام خطوة الإندفاع وبدأت مرة أخرى.

 

 

كنت مغطى بالعرق والقذارة التي كان جسدي يطردها بإعتبارها شوائبة في نواة المانا ، مما يجعلني جائعا فوق كوني قذرا.

 

 

كنت قلقا بشأن شيء ما ، الأصح كنت خائفا ، لقد كنت أركز في القتال بينهما لدرجة أنني لم أدرك مدى الهدوء المميت الذي أصبحت عليه الغابة ، لقد كانت صامتة تقريبًا.

بالنظر إلى بقايا اللحوم المدخنة التي تركتها ، كان علي أن أصطاد اليوم ، لذا بعد قضم ما تبقى من السنجاب المحترق حزمت كيس الماء الخاص بي وغادرت.

 

 

 

حافظت على هدوء ذهني ووجودي المخفي مع خطوات السراب ثم توغلت ببطء في عمق الغابة الكثيفة.

 

 

ومع ذلك بحلول الوقت الذي لاحظت فيه أدركت أن الغابة أصبحت أكثر هدوءا ، كانت زقزقة الطيور على مسافة قريبة لكن لم تكن هناك علامات على وجود وحوش المانا في المنطقة المجاورة

كان من الأصعب بالنسبة لي العثور على الحياة بالقرب من المخيم ، لذلك في كل مرة كنت أبحث فيها كنت بحاجة إلى التعمق قليلاً.

 

 

كان الخصم هو أول من إتخذ خطوة ، لقد انقضت القطة الأكبر مع مخالبها المرفوعة عالياً وهي تطلق زمجرة شرسة.

ومع ذلك بحلول الوقت الذي لاحظت فيه أدركت أن الغابة أصبحت أكثر هدوءا ، كانت زقزقة الطيور على مسافة قريبة لكن لم تكن هناك علامات على وجود وحوش المانا في المنطقة المجاورة

 

 

 

“هممم؟”

تقع عضلات الفخذ الرباعية في مقدمة الفخذين وهي المسؤولة عن دفع الفخذ والساق إلى الأمام ، بينما كانت أوتار الركبة عبارة عن عضلات مرتبطة بالعضلات رباعية الرؤوس وهي المسؤولة عن ثني الساق وتحريكها للخلف.

 

 

تمتمت وأنا أستكشف المنطقة عند استخدام خطوات السراب عززت المانا في أذني لم أتمكن من سماع أي شيء في البداية ، ولكن بعد بضع دقائق ظهر صوت خافت ، بدا الأمر وكأنه هدير لم أستطع تحديد المسافة لكنها كانت بعيدة بالتأكيد لكن الصوت كان مألوفا؟ ، لقد كان هناك نمر فضي في الجوار!.

ركزت على الذراع اليسرى التي رفعتها ، محدقا في الريشة التي أعطتها لي سيلفيا لتغطية الحجر والتنين الذي أعطته إلي.

 

مع استمرار معركتهم ، لم أكن أعرف السبب ، لكن قلبي بدأ ينبض بقلق.

اقتربت قليلاً مع الحرص على إخفاء وجودي مرة أخرى ، لقد عززت سمعي مرة أخرى لكن هذه المرة تمكنت من إلتقاط المزيد من الضوضاء ، كان بإمكاني سماع صوت خرير خافت للمياه الجارية وبعد ذلك كام ما رأيته في الشمال الشرق لم يكن مجرد نمر فضي واحد ، بل كان هناك اثنان من في نفس المنطقة.

 

 

قام المخلب بالرد على الفور ، وتفادي الهجوم وقام بالرد بأسنانه.

علمت أن هذا كان غريبا ، إنطلاقا من ما اعرفه حول النمور الفضية مما رأيته حتى الآن ، فهم مخلوقات إقليمية فيما بينهم ويصطادون بأنفسهم وحيدين.

 

 

لقد فشلت مرة أخرى في الوصول إلى نقطة توقف تامة.

ربما كانوا يتقاتلون على الارض؟ هذا من شأنه أن يفسر بالتأكيد عدم وجود فريسة في المنطقة المجاورة …

أما الآليات داخل الجسم فهي أكثر تعقيدًا عندما يتعلق الأمر بتحريك الجسم ، مثل المشي أو الجري أو القفز.

 

 

بتنشيط خطوات السراب مرة أخرى شققت طريقي على عجل نحو المعركة التي تنتظرني لذا لم يسعني إلا أن أبتسم للحظة.

 

 

لقد فقدت نفسي في عملية الامتصاص والتنقية المستمرة عندما أخرجتني أصوات الطيور المألوفة من تأملي.

كان تخميني صحيحا ، عندما اقتربت خلسة من صوت النمور الفضية لاحظت الفرو الفضي المميز بالقرب من أحد الأشجار بجانب المنحدر.

 

 

 

كان من المستحيل معرفة مدى عمق السقوط من هنا ولكن فقط من حقيقة وجودي على بعد مائتي ياردة من هنا وعدم تمكني من رؤية الأرض فهذا يعني أنه إذا كانت تلك تلك النمور الفضية ستسقط لن يكون من السهل علي استعادة جثثهم.

ربما كانوا يتقاتلون على الارض؟ هذا من شأنه أن يفسر بالتأكيد عدم وجود فريسة في المنطقة المجاورة …

 

 

لاحظت ان هناك مخبئ خلف شجرة قريبة ، لقد كان من السهل معرفة أنهم كانوا معاديين لبعضهم البعض بشكل واضح لكن ما فاجأني هو أن أحد النمور الفضي كان المخلب! ، لقد جعلت الندوب على ظهره تمييزه سهلا ، من ناحية أخرى ، كان خصمه غير مألوف بالنسبة لي لكنه من الواضح أنه أكبر حجما لكن إنطلاقا من الجروح الحديثة على وجهه وجسده ، بدا أن المخلب كان له اليد العليا.

بدت أساسيات خطو الإندفاع التي نجحت في تنفيذها أول مرة وكأنها قفزة واسعة وفوضوية لكنها لا تزال سريعة بشكل لا يصدق.

 

 

عندما كان وحشا المانا يدوران ببطء حول بعضهما البعض ، أطلقوا هديرا منخفضا كاشفين عن أسنانهم الحادة.

لم تكن هذه المعرفة مفيدة حتى الآن بسبب قدرتي الجسدية الاستثنائية في إستعمال المانا.

 

لقد فشلت مرة أخرى في الوصول إلى نقطة توقف تامة.

كان الخصم هو أول من إتخذ خطوة ، لقد انقضت القطة الأكبر مع مخالبها المرفوعة عالياً وهي تطلق زمجرة شرسة.

من خلال التعديل الذي أجريته باستخدام معرفتي السابقة في علم التشريح البشري أصبحت خطوات السراب أكثر دقة من الناحية النظرية.

 

لقد أوقعتني قوة كل خطوة مما افقدني توازني.

قام المخلب بالرد على الفور ، وتفادي الهجوم وقام بالرد بأسنانه.

بعد أن هدأ العواء المدوي بدأت الأرض بالأهتزاز مرة أخرى كما سمعت خطوات ثقيلة تقترب مني.

 

على الرغم من أنه لا يمكن الشعور بالمانا تحت تأثيرات خطوات السراب لكن كان لا يزال هناك قانون وسلسلة من الحركات التي يجب القيام بها حتى يتمكن جسم الإنسان من القيام بمثل هذه الخطوة.

لقد أصبحت مفتونًا بقتالهم نظرًا لأن النمور الفضية قد طورت بشكل فطري ردود الفعل والحدس ، فقد كان تبادلهم موجة لا هوادة فيها من المراوغة والتصدي المستمر ، ولم يتسبب أي منهما في جروح عميقة لبعضهما ، ومع ذلك مقابل كل جرح قام به النمر الأكبر قام المخلب بالرد بخلق ثلاثة جروح في المقابل.

هل سيسمح لي مثل هذا التدريب حقًا بسماعها مرة أخرى في النهاية؟

 

 

مع استمرار معركتهم ، لم أكن أعرف السبب ، لكن قلبي بدأ ينبض بقلق.

 

 

 

كنت قلقا بشأن شيء ما ، الأصح كنت خائفا ، لقد كنت أركز في القتال بينهما لدرجة أنني لم أدرك مدى الهدوء المميت الذي أصبحت عليه الغابة ، لقد كانت صامتة تقريبًا.

 

 

ما كنت أعمل في عليه هو ازاحة وعي والإعتماد على المانا وتوجيهها إلى العضلات المحددة في تسلسل معين بالإضافة إلى توقيت محدد لإطلاق حركات متسلسلة بداخل جسدي لكي يحاكي استخدام العضلات دون الحاجة إلى المناورة فعليا.

لم يكن هناك صوت نعيق للطيور أو تحرك وحوش المانا لم يكن هناك صوت حفيف قادم من الأشجار كما لو كانت الرياح خائفة من شيء ما.

 

 

“اللعنة.”

يبدو أن المخلب قد لاحظ ذلك أيضًا لأنه بدأ يتصرف بحذر شديد ، كان فروه يقف على نهايته ، وذيله واقف بشكل مستقيم وهو يشم شيئًا ما ، القطة الأكبر غير المدركة للاضطراب ، استفادت من الفتحة وانقضت في المخلب. تهرب الاخير من خصمه ، وبدلاً من ذلك استدار وبدأ في الهروب.

 

 

 

أنا لم أفهم كان هناك شيء ما ، لكنني لم أستطع الشعور بأي وجود آخر من هنا ، لماذا هرب المخلب هكذا عندما كان يفوز؟

 

 

 

وبغض النظر عن حذري ، اتخذت إجراء ضد النمر الفضي الأكبر الذي ظل في المكان ، لقد أصيب بجروح وكانت سبل هروبه محدودة بسبب الجرف.

كنت قلقا بشأن شيء ما ، الأصح كنت خائفا ، لقد كنت أركز في القتال بينهما لدرجة أنني لم أدرك مدى الهدوء المميت الذي أصبحت عليه الغابة ، لقد كانت صامتة تقريبًا.

 

ثم رفعت يدي وضغطت على المكان الذي ظهر فيه القمر بأصابعي ، لقد بدا القمر صغيرا جدا من هنا … لكم ما مدى صغري أنا بالنسبة للقمر؟

بعد أن اكتشفني ، بدأت القطة الأكبر في الهدير ، وخفضت نفسها إلى وضعية الفرار ، لقد عرفت بشكل فكري أنه في حالته ليس لديه فرصة ضدي.

 

 

 

اشتد الهواء من حولنا حيث أصبح التنفس أكثر صعوبة ، لكني حافظت على موقفي.

 

 

أضاءت الأجزاء المترابطة المطلوبة للحركة الخاصة بجسدي في رأسي لأفهم بشكل أفضل الترتيب المحدد الذي كنت أرغب في بدأ استعمال المان به ، لقد استطعت أن أشعر إنقباض العضلات المعنية بينما كانت المانا تتدفق من خلال التسلسل الذي أمرتها به ، مع فقط مع دفع خفيف من ساقي اليسرى ومساعدة المانا أصبح المشهد من حولي غير واضح أثناء تنفيذي خطوة الإندفاع من وضع مستقيم.

الآن!

 

 

بعد أن هدأ العواء المدوي بدأت الأرض بالأهتزاز مرة أخرى كما سمعت خطوات ثقيلة تقترب مني.

في اللحظة التي رفعت فيها قدمي ، قفز النمر الفضي جانبا.

 

 

 

ابتسمت وقلت “أمسكت” بتجاهل ساقي المتألمة ، قمت بتنفيذ خطوة الإندفاع من وضعي الواقف وباستخدام الخطوة الوهمية كخدعة لإرغامه على التحرك أصبح محيطي غير واضح ثم ركزت عيني فقط على حركة وحش مانا الجريح لقد نجحت في الوصول إليه لكن المسافة التي قطعتها لم تكن كافية بما يزيد قليلاً عن متر.

كان النمر الفضي الذي جرني إلى أسفل إلى الهاوية جثة باردة من الخنق وسقط بلا حول ولا قوة تحتي.

 

 

عندما فقدت توازني ، أمسكت برقبة النمر بذراعي بشدة.

 

 

لقد جعلني تذكر وقتي معها أتذكر الجميع ، على الرغم من سوء الفراق بيننا إلا أنني افتقدت عائلتي.

“غاه!”

كان جسدي يرتجف بشكل غير طبيعي من التغيير المفاجئ في الاتجاه بينما كنت اتشبث على النمر الفضي بكل قوتي.

 

 

كان جسدي يرتجف بشكل غير طبيعي من التغيير المفاجئ في الاتجاه بينما كنت اتشبث على النمر الفضي بكل قوتي.

 

 

ما كنت أعمل في عليه هو ازاحة وعي والإعتماد على المانا وتوجيهها إلى العضلات المحددة في تسلسل معين بالإضافة إلى توقيت محدد لإطلاق حركات متسلسلة بداخل جسدي لكي يحاكي استخدام العضلات دون الحاجة إلى المناورة فعليا.

“أنت لي!”

 

 

“ويندسوم سيتفهم!” أقنعت نفسي بصوت عال عندما رميت نفسي بعيدًا عن النمر.

كنت اتحدث بين أسناني لأنني استخدمت المانا لتقوية قبضتي عليه ، كان أملي الوحيد هو خنقه.

ومع ذلك بحلول الوقت الذي لاحظت فيه أدركت أن الغابة أصبحت أكثر هدوءا ، كانت زقزقة الطيور على مسافة قريبة لكن لم تكن هناك علامات على وجود وحوش المانا في المنطقة المجاورة

 

لقد أحرزت تقدمًا كبيرًا منذ أن توقفت عن البحث عن المخلب وكرست كل وقتي وطاقتي في التدريب الأسبوع الماضي ، وقسمت الأيام إلى لتدريب على خطوة الإندفاع وتنقية نواة المانا ، تم استخدام الساعتين أو الثلاث المتبقية للنوم.

أطلق النمر الذي كنت امسكه زمجرة شريرة بينما كان يحرك رأسه محاولًا إسقاطي لكني تحملت.

 

 

ظهر مشهد آخر في رأسي ، كان ذلك الوقت الذي سقطت فيه من الحفرة في سرداب الأرامل.

لقد مزقت مخالبه الحادة ملابسي ومزقت بعض الجروح الجديدة على اضلاعي وارجلي قبل أن يلتوى بشكل ضعيف من قلة الهواء.

تجمعت موجة من الرياح في راحة يدي بينما كنت أحدق مباشرة في الأرض المقتربة ، مع التركيز على دمج مانا في التعويذة.

 

أضاءت الأجزاء المترابطة المطلوبة للحركة الخاصة بجسدي في رأسي لأفهم بشكل أفضل الترتيب المحدد الذي كنت أرغب في بدأ استعمال المان به ، لقد استطعت أن أشعر إنقباض العضلات المعنية بينما كانت المانا تتدفق من خلال التسلسل الذي أمرتها به ، مع فقط مع دفع خفيف من ساقي اليسرى ومساعدة المانا أصبح المشهد من حولي غير واضح أثناء تنفيذي خطوة الإندفاع من وضع مستقيم.

فقط عندما اعتقدت أن النمر على وشك التراجع ، انطلق فجأة ، كما لو كانت ممسوسة ، استخدم آخر قوته ليرمي بنفسه إلى الوراء.

بالنظر إلى بقايا اللحوم المدخنة التي تركتها ، كان علي أن أصطاد اليوم ، لذا بعد قضم ما تبقى من السنجاب المحترق حزمت كيس الماء الخاص بي وغادرت.

 

 

بحلول الوقت الذي أدركت فيه ما فعله ، كانت الأرض التي تحتنا قد اختفت أثناء هبوطنا في الوادي شديد الانحدار.

 

 

 

تذكرت مشهدًا مشابهًا جدًا عندما كنت طفلا صغيرا ، لقد ألقيت من على حافة الجبل من أجل إنقاذ والدتي.

ومع ذلك ، كلما مارست تدريباتي ازدادت رغبتي لإتقان تقنية الحركة هذه.

 

ظهر مشهد آخر في رأسي ، كان ذلك الوقت الذي سقطت فيه من الحفرة في سرداب الأرامل.

مرت آلاف الإحتمالات في رأسي وأنا اكافح لاتخاذ القرار بشأن الخيار الأفضل.

علمت أن هذا كان غريبا ، إنطلاقا من ما اعرفه حول النمور الفضية مما رأيته حتى الآن ، فهم مخلوقات إقليمية فيما بينهم ويصطادون بأنفسهم وحيدين.

 

 

كان النمر الفضي الذي جرني إلى أسفل إلى الهاوية جثة باردة من الخنق وسقط بلا حول ولا قوة تحتي.

كان النمر الفضي الذي جرني إلى أسفل إلى الهاوية جثة باردة من الخنق وسقط بلا حول ولا قوة تحتي.

 

 

بنطق سلسلة من اللعنات قمت بموازنة نفسي ببطء فوق وحش مانا اللاواعي ووضعت المانا في ساقي.

 

 

“غااه ، حتى التفكير في الأمر متعب”

كان المشهد من حولي ضبابيا بسبب السرعة التي كنا نسقطها.

بعد أن هدأ العواء المدوي بدأت الأرض بالأهتزاز مرة أخرى كما سمعت خطوات ثقيلة تقترب مني.

 

 

“ويندسوم سيتفهم!” أقنعت نفسي بصوت عال عندما رميت نفسي بعيدًا عن النمر.

 

 

“كفى يا آرثر.”

مع الدفع كنت قد أبطأت سرعتي ولكن ليس بدرجة كافية ، ولم يكن هناك مكان لأمسك به على حافة الجرف.

ومع ذلك في هذه الحالة التي احتجت فيها إلى مزيد من التطوير للمرحلة الأولى من خطوات السراب فأنا سأحتاج إلى الاستفادة من كل هذه المعرفة وخطوة أعلى من ذلك وهي ووضعها في النهاية تحت التطبيق.

 

 

ظهر مشهد آخر في رأسي ، كان ذلك الوقت الذي سقطت فيه من الحفرة في سرداب الأرامل.

 

 

 

“هل كان السقوط في شقوق عميقة نوعًا ما من المواقع المتكررة في حياتي؟”

 

 

 

تجمعت موجة من الرياح في راحة يدي بينما كنت أحدق مباشرة في الأرض المقتربة ، مع التركيز على دمج مانا في التعويذة.

ما كنت أعمل في عليه هو ازاحة وعي والإعتماد على المانا وتوجيهها إلى العضلات المحددة في تسلسل معين بالإضافة إلى توقيت محدد لإطلاق حركات متسلسلة بداخل جسدي لكي يحاكي استخدام العضلات دون الحاجة إلى المناورة فعليا.

 

 

الآن!

لقد فقدت نفسي في عملية الامتصاص والتنقية المستمرة عندما أخرجتني أصوات الطيور المألوفة من تأملي.

 

صرخت بينما كنت أسقط للأمام على كومة الأوراق مرة أخرى.

[عواء التايفون ]

 

 

 

(م.م التايفون نوع من الاعاصير يحدث قرب خط الاستواء والمناطق المدارية)

تذكرت مشهدًا مشابهًا جدًا عندما كنت طفلا صغيرا ، لقد ألقيت من على حافة الجبل من أجل إنقاذ والدتي.

 

 

بعد إطلاق التعويذة التي جمعتها في راحتي ، اندفعت الرياح نحو الأرض وصدى صرير يصم الآذان في جميع أنحاء الوادي شديد الانحدار.

 

 

استطعت أن أشعر بقوة التعويذة التي ابطأت سقوطي عندما أصبح أحلق بشكل بطيء ، اوقفت التعويذة ثم سقطت الأمتار القليلة المتبقية لأشكل حفرة على الارض.

صرخت بسبب الألم في ذراعي حيث تحملوا وطأة الضغط من الارتداد لكني واصلت حقن المانا في التعويذة.

 

 

كان الخصم هو أول من إتخذ خطوة ، لقد انقضت القطة الأكبر مع مخالبها المرفوعة عالياً وهي تطلق زمجرة شرسة.

استطعت أن أشعر بقوة التعويذة التي ابطأت سقوطي عندما أصبح أحلق بشكل بطيء ، اوقفت التعويذة ثم سقطت الأمتار القليلة المتبقية لأشكل حفرة على الارض.

 

 

 

نشأت سحابة كثيفة من الغبار من حيث اصطدمت تعويذي بالأرض الترابية ، مما أعاق رؤيتي ، غطيت فمي وأنفي من الغبار في الهواء ، بدأت في الخروج من سحابة الغبار عندما دوى هدير مزلزل.

 

 

 

بعد أن هدأ العواء المدوي بدأت الأرض بالأهتزاز مرة أخرى كما سمعت خطوات ثقيلة تقترب مني.

حافظت على هدوء ذهني ووجودي المخفي مع خطوات السراب ثم توغلت ببطء في عمق الغابة الكثيفة.

 

 

لقد أوقعتني قوة كل خطوة مما افقدني توازني.

 

 

صرخت بسبب الألم في ذراعي حيث تحملوا وطأة الضغط من الارتداد لكني واصلت حقن المانا في التعويذة.

على الفور اندفعت نحو حافة الوادي وبدات ادعوا لأي كائن إلهي يحكم هذا العالم أن سبب هذه الأصوات المدمرة كان فقط مجرد زلزال.

أطلق النمر الذي كنت امسكه زمجرة شريرة بينما كان يحرك رأسه محاولًا إسقاطي لكني تحملت.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط