التدرب على خطوة واحدة
“أخيرًا”
فكرت عندما نظرت إلى الوراء حيث كنت مختبئ ، كان الموقع قريبًا بدرجة كافية بالنسبة لي لتحرك على الفور.
همستُ بصوتٍ شديد الهدوء لم يسمعه النمر الفضي.
قمت بدمج المانا الطبيعية من حولي مع المانا النقية داخل جسدي ثم أعددت هجومي ، عندما جمعت مانا في ساقي وذراعي اليمنى ، أنزلت نفسي بحذر إلى الوضع المثالي لأنه لم يستطع رؤيتي على أي حال ، مع التأكد من أنني لم احرك الجرس.
كان هناك وهو يشم المكان بحذر بينما يقترب من السناجب الجارحة التي قتلتها ووضعتها بعناية لإغراء
هدفي بعيد المنال.
ركزت عيناي على القطة الرمادية الكبيرة التي أطلق عليها اسم المخلب لأنها كانت تمتلك أربع جروح طويلة على ظهرها.
لقد اقتربت من المخلب ببطئ ، خلال الوقت الذي أمضيته في محاولة البحث عن الفهود الفضية ، كانت هذه القطة كبيرة الحجم من أكثر الفهود الفضية دهاء التي صادفتها والأكثر غطرسة ايضا ، وهذا هو السبب في أنني قررت أن المخلب سيكون هدفي.
اجمالا ، بقي القليل من ذاتي الصحية السابقة وما استبدله كان مظهر وحشي غير ذكي.
ركزت مرة أخرى على القطة على بعد أمتار قليلة منّي حيث توقف ونظر من حوله بشكل جاهز للهروب في أي لحظة.
انتظرت بصبر أن يقترب مني ، مع التأكد من إخفاء أي آثار لوجودي.
غرقت قبضتي المعززة في عمق الأرض الترابية الناعمة ، ولم ارى النمر الفضي في أي مكان.
كان هذا ما قررت تسمية الحركة الأولى لخطوات السراب.
قمت بدمج المانا الطبيعية من حولي مع المانا النقية داخل جسدي ثم أعددت هجومي ، عندما جمعت مانا في ساقي وذراعي اليمنى ، أنزلت نفسي بحذر إلى الوضع المثالي لأنه لم يستطع رؤيتي على أي حال ، مع التأكد من أنني لم احرك الجرس.
إذا كان بإمكاني فعل ذلك فيمكنني من الناحية النظرية خداع المخلب.
ركزت مرة أخرى على القطة على بعد أمتار قليلة منّي حيث توقف ونظر من حوله بشكل جاهز للهروب في أي لحظة.
ارتعدت عضلات رجلاي وفخداي في حالة تأهب عند التفكير في التمكن أخيرًا من الإمساك بتلك القطة المراوغة.
“نعم!”
مباشرة عندما انحنى المخلب لمواصلة غدائه ، دفعت بنفسي إلى الأمام وإنطلقت بسرعة صادمة حتى لنفسي القديمة.
المسافة التي قمت بتقليصها على الفور تقريبًا من موقعي الأولي إلى حيث كنت اصبحت أمام المخلب يمكن قياسها بحوالي ستة أمتار ، ولكن بطريقة ما اختفى المخلب بالفعل قبل أن يتمكن هجومي من الوصول إليه.
غرقت قبضتي المعززة في عمق الأرض الترابية الناعمة ، ولم ارى النمر الفضي في أي مكان.
كانت هناك عدة اوقات حيث كان يقترب مني بدرجة كافية لدرجة أنني كنت أعلم أنه كان يسخر مني ، ولكن بمجرد أن اتخذ حركة يهرب حتى قبل أن أتمكن من تنفيذ خطوة الأفاع.
كانت هناك عدة اوقات حيث كان يقترب مني بدرجة كافية لدرجة أنني كنت أعلم أنه كان يسخر مني ، ولكن بمجرد أن اتخذ حركة يهرب حتى قبل أن أتمكن من تنفيذ خطوة الأفاع.
“عليك اللعنة! مرة أخرى؟”
كان هناك وهو يشم المكان بحذر بينما يقترب من السناجب الجارحة التي قتلتها ووضعتها بعناية لإغراء
لقد لعنت وسحبت يدي المدفونة من تحت الأرض بفارغ الصبر.
وبالتالي قررت التعمق أكثر في الغابة على الرغم من المخاطر التي قد تكون قد تاتي من وراء ذلك ، لم اتمكن من رؤية اي أنواع من وحوش المانا إلا بعد حوالي ثلاثة أسابيع من الترحال إلى عمق الغابة او اعمق كذلك.
‘اين ارتكبت خطأ؟ كيف يمكن أن يكون رد فعلها بهذه السرعة؟”
فكرت عندما نظرت إلى الوراء حيث كنت مختبئ ، كان الموقع قريبًا بدرجة كافية بالنسبة لي لتحرك على الفور.
مرت حوالي نصف ساعة عندما ظهر سنجاب جارح آخر ، عندما حركت ذيولها الثلاثة التي تشبه قرون الاستشعار بحثًا عن الخطر اقتربت بحذر من كومة الطعام الصغيرة.
كنت مختبئًا جيدًا داخل الأدغال ، وقد بذلت قصارى جهدي لإخفاء أي رائحة من جسدي قد تفجرها الرياح ، كان من المفترض أن تكون كل خطواتي مثالية ، كان تنفيذي للتقنية التي كنت أتدرب عليها شبه مثالي.
ركعت على ركبتي وتفحصت آثار مخالب المخلب وآثار قدماي ، كنت احتاج لشيء ، لكن ماذا؟
طريقة… نهج؟
تمكنت من رؤية المكان الذي هبطت مع علامات بعد استخدام الإندفاع ، لكن بالنسبة إلى المكان الذي وقف فيه المخلب ولكن لم يكن هناك شبيه حتى بالعلامات على الأرض.
إتكأت على شجرة قريبة ، وأغمضت عيناي ، وأعدت المشهد في ذهني لأرى ما إذا كان بإمكاني معرفة أين أخطأت.
كنت ساغطي المزيد من المساحة في تلك الأسابيع الثلاثة لو لم أستخدم الرحلة نفسها كشكل من أشكال التدريب.
لم يكن ويندسوم ليجعلني أحصل على نواة وحش النمر الفضي ما لم تكن هذه المهمة ستعلمني شيئًا مختلفًا عن صيد السناجب الجارحة”
تحدثت بصوت عال “من حيث السرعة ، كان السنجاب الجارح بالتأكيد أسرع من النمر الفضي ، اذن لما لا يمكنني قتل أحد؟ ”
وقفت على حافة المساحة المفتوح وتخيلت أن المخلب واقف في الطرف الآخر.
غرقت قبضتي المعززة في عمق الأرض الترابية الناعمة ، ولم ارى النمر الفضي في أي مكان.
بعد أن وصلت إلى نتيجة غير مرضية ، قررت أن أعود لمكاني.
“آرثر ، ليس من السهل النظر إليك”
كانت العضلات الضرورية لا تزال تستخدم لقوم بدفع جسده نحوي.
بالنظر إلى بقايا السناجب الجارحة التي كان المخلب تتغذى عليها نقرت على لساني بشكل منزعج ، لم أكن قادرًا على صيد المخلب فحسب بل لم يكن هناك أيضا القليل من السناجب الجارحة لأتناولها.
بناءً على جميع محاولاتي الفاشلة ، عرفت الآن أن المخلب وبقية جنسه يتمتعون ببعض الحدس المفرط الذي يسمح لهم بالرد مباشرة بعد حركتي.
“هذا لا يكفي” تنهدت وأنا أنظر إلى السماء.
بعد تعبئة ما تبقى من السنجاب ، مسحت الأوساخ والدماء عني في مجرى قريب.
نظرًا لأنني لم يكن لدي سوى مجموعة واحدة من الملابس ، حاولت التأكد من أنها ستظل نظيفة ، ولكن خلال أسابيع المشي والتدريب في هذه الغابة ، أصبحت ملابسي ممزقة.
بدا هذا المشهد كما لو أن السنجاب قفز ببساطة في مخالب الطائر راغبا في أن يكون وجبته التالية.
“آرثر ، ليس من السهل النظر إليك”
المسافة التي قمت بتقليصها على الفور تقريبًا من موقعي الأولي إلى حيث كنت اصبحت أمام المخلب يمكن قياسها بحوالي ستة أمتار ، ولكن بطريقة ما اختفى المخلب بالفعل قبل أن يتمكن هجومي من الوصول إليه.
تحدثت بسخرية لكن بالتفكير في مظهري ، كان شعري أشعثًا وأطول بكثير الآن ووصل الشعر في مقدمة رأسي إلى ذقني.
باستخدام خطوة الإندفاع ، قمت بتخطي مسافة ثمانية أمتار بيننا وقبل أن تتاح الفرصة للطائر الأسود للرد وصلت إلى رقبته.
كما تحولت المنطقة أسفل عيناي إلى اللون الأرجواني بسبب قلة النوم.
إتكأت على شجرة قريبة ، وأغمضت عيناي ، وأعدت المشهد في ذهني لأرى ما إذا كان بإمكاني معرفة أين أخطأت.
اجمالا ، بقي القليل من ذاتي الصحية السابقة وما استبدله كان مظهر وحشي غير ذكي.
كان من الصعب بالنسبة لي أن أصدق أن أكثر من شهر قد مر على آخر مرة كان لدي أي تفاعل فعلي مع أي شيء آخر غير الحيوانات التي اتبعها وأصطادها.
كان من الصعب بالنسبة لي أن أصدق أن أكثر من شهر قد مر على آخر مرة كان لدي أي تفاعل فعلي مع أي شيء آخر غير الحيوانات التي اتبعها وأصطادها.
لقد أتى ويندسوم في الليلة التي تمكنت فيها أخيرًا من صيد سنجاب جارح لكنه لم يقل الكثير باستثناء أن التقنية أو بالأحرى الحركة التي ابتكرتها ذاتيًا كانت تسمى خطوات السراب ثم اختفى بعد فترة وجيزة تاركا اياي أكل اللحم الخالي من الدهن للأرجل السنجاب الجارح.
كان الغسق قد نشر غطاء رقيقا من الظلام فوق الغابة لكنه كان لا يزال خفيفًا بما يكفي لي للصيد.
في صباح اليوم التالي لقدومه كنت قد بدأت في البحث عن الفريسة التالية في قائمتي ، النمر الفضي ، ومع ذلك فقد أصبح من الواضح أن خلال الأسابيع التي قضيتها داخل الغابة وانا اصطاد المزيد من السناجب الجارحة ، أنه لم تكن هناك علامات على وجود وحوش أكبر على الإطلاق في هذا المكان.
مباشرة عندما انقض الطائر الأسود ومدد مخالبه ، اصبح شكل السنجاب الجارح كما لو أنه قفز مباشرة في مخلب الطائر.
وبالتالي قررت التعمق أكثر في الغابة على الرغم من المخاطر التي قد تكون قد تاتي من وراء ذلك ، لم اتمكن من رؤية اي أنواع من وحوش المانا إلا بعد حوالي ثلاثة أسابيع من الترحال إلى عمق الغابة او اعمق كذلك.
كنت ساغطي المزيد من المساحة في تلك الأسابيع الثلاثة لو لم أستخدم الرحلة نفسها كشكل من أشكال التدريب.
بل كان قادرا على صيدها لأنه عرف أن السنجاب سيحاول الفرار في اتجاه معين عندما اظهر نفسه.
خطوة الإندفاع أو الإندفاع.
همستُ بصوتٍ شديد الهدوء لم يسمعه النمر الفضي.
كنت سعيدًا لأنني سأحصل على شيء لذيذ لأكله من لحوم السناجب القاسية والخالية من الدهون ، لكنني كنت أكثر ارتياحا لحقيقة أنني اكتشفت كيف كان المخلب وباقي إخوته يهربون مني في كل مرة.
كان هذا ما قررت تسمية الحركة الأولى لخطوات السراب.
لقد ذكر ويندسوم أن ما فعلته للقبض على السنجاب الجارح لم يكن سوى خطوة تمهيدية للجوهر الفعلي لخطوات السراب ، لكنه رفض الكشف عن أي معلومات أكثر من ذلك.
بالكاد لمحت الظل الباهت للطائر وهو يتحرك مع عدم وجود أي ضوضاء على الإطلاق.
ومع ذلك نظرا لأن الأسلوب الذي استخدمته كان يملك خطوات أو مستويات معينة للوصول إلى إتقان كامل له فقد قررت تسمية هذا المستوى الأول بإسم خطوة الاندفاع.
لقد أتى ويندسوم في الليلة التي تمكنت فيها أخيرًا من صيد سنجاب جارح لكنه لم يقل الكثير باستثناء أن التقنية أو بالأحرى الحركة التي ابتكرتها ذاتيًا كانت تسمى خطوات السراب ثم اختفى بعد فترة وجيزة تاركا اياي أكل اللحم الخالي من الدهن للأرجل السنجاب الجارح.
كنت قد اجتزت الغابة مستخدمًا كثرة الأشجار كمسار ذو عقبات طبيعية لتدريب على التقنية على أمل اكتساب بعض البصيرة لتحسين المهارة.
لقد جعلني الاستمرار في هذا التدريب أدرك مدى التركيز والتنسيق وردود الفعل والتحكم وخفة الحركة التي يحتاجها المرء للاستفادة من الإمكانيات الكاملة لخطوات السراب بشكل صحيح.
لقد نجحت في التقاط السناجب الجارحة باستخدام خطوة الإندفاع فقط لأنني قمت بالاستعدادات اللازمة لأتمكن من فعل ذلك ، لقد كنت في قطعة أرض مسطحة بدون عوائق تعترض طريقي ، كما كانت المسافة قصيرة ولم يكن لدى السناجب الوقت حتى للرد.
أغلقت عيناي ، استخدمت تركيزي بالكامل وأنا أنشر المانا في جميع أنحاء جسدي وفي كل ليف وخلية بغض النظر عن مدى صغره.
ومع ذلك ، فإن محاولة السفر عبر مساحات طبيعية مزدحمة بالأشجار والأرض غير المستوية مع ضرورة الحصول على موطئ قدم باستخدام خطوات السراب جعلني أشعر وكأنني رضيع مجددا ، باستثناء أن هذه المرة كانت قدماي مقيدتان معًا.
وها أنا ما زلت ليس لدي أي نتيجة أعرضها بجانب عدد الجروح في جسدي والثقوب في حذائي.
كنت مختبئًا جيدًا داخل الأدغال ، وقد بذلت قصارى جهدي لإخفاء أي رائحة من جسدي قد تفجرها الرياح ، كان من المفترض أن تكون كل خطواتي مثالية ، كان تنفيذي للتقنية التي كنت أتدرب عليها شبه مثالي.
كان الأمر محبطًا للغاية بسبب التعثر عند أدنى خطأ ، حتى اصغر تقدير خاطئ في المسار سيؤدي إلى تعثر غير أنيق ووجه مليء بالطين ، لذا ببطء وبشدة شققت طريقي إلى أعماق الغابة.
بعد أن وصلت إلى نتيجة غير مرضية ، قررت أن أعود لمكاني.
غرقت قبضتي المعززة في عمق الأرض الترابية الناعمة ، ولم ارى النمر الفضي في أي مكان.
لقد مر أكثر من أسبوع منذ وصولي لأول مرة إلى هذا المجال من الغابة بالذات حيث كانت المانا في هذه المنطقة أكثر كثافة مما كنت عليه سابقا ، والذي ربما كان أحد الأسباب التي جعلت منه جذابا للغاية لوحوش المانا ذات المستوى الأعلى.
وها أنا ما زلت ليس لدي أي نتيجة أعرضها بجانب عدد الجروح في جسدي والثقوب في حذائي.
عندما انتهيت ، قمت بفحص بقايا اللحوم التي أحضرتها.
“هذا لا يكفي” تنهدت وأنا أنظر إلى السماء.
فكرت عندما نظرت إلى الوراء حيث كنت مختبئ ، كان الموقع قريبًا بدرجة كافية بالنسبة لي لتحرك على الفور.
كان الغسق قد نشر غطاء رقيقا من الظلام فوق الغابة لكنه كان لا يزال خفيفًا بما يكفي لي للصيد.
قمت بدمج المانا الطبيعية من حولي مع المانا النقية داخل جسدي ثم أعددت هجومي ، عندما جمعت مانا في ساقي وذراعي اليمنى ، أنزلت نفسي بحذر إلى الوضع المثالي لأنه لم يستطع رؤيتي على أي حال ، مع التأكد من أنني لم احرك الجرس.
وضعت بعض اعشاش الغراب التي حصلت عليها في الطريق وانتظرت مختبئ تحت جذر كبير على بعد ثمانية أمتار.
تماما مثل الطائر الأسود! ، لقد خدع الطائر السنجاب بإظهاره لنفسه عن عمد واستخدام هذا كخدعة لجعل السنجاب يقفز في الهواء حيث لا يستطيع تغيير اتجاهه.
لقد ذكر ويندسوم أن ما فعلته للقبض على السنجاب الجارح لم يكن سوى خطوة تمهيدية للجوهر الفعلي لخطوات السراب ، لكنه رفض الكشف عن أي معلومات أكثر من ذلك.
مع مستوى إتقاني يمكنني تخطي ما يقرب من عشرة أمتار في لحظة باستخدام خطوة الإندفاع دون جعل الجرس يرن.
لقد نجحت في التقاط السناجب الجارحة باستخدام خطوة الإندفاع فقط لأنني قمت بالاستعدادات اللازمة لأتمكن من فعل ذلك ، لقد كنت في قطعة أرض مسطحة بدون عوائق تعترض طريقي ، كما كانت المسافة قصيرة ولم يكن لدى السناجب الوقت حتى للرد.
بينما كنت أنتظر ، أبقيت وجودي مخفيا ، ثم لاحظت بعناية أي علامات على الحركة لقد كان هناك صوت خافت للحفيف لكنه جاء من فوقي ، في مكان ما فوق الأشجار.
وضعت بعض اعشاش الغراب التي حصلت عليها في الطريق وانتظرت مختبئ تحت جذر كبير على بعد ثمانية أمتار.
ومع ذلك ، فإن محاولة السفر عبر مساحات طبيعية مزدحمة بالأشجار والأرض غير المستوية مع ضرورة الحصول على موطئ قدم باستخدام خطوات السراب جعلني أشعر وكأنني رضيع مجددا ، باستثناء أن هذه المرة كانت قدماي مقيدتان معًا.
بإلقاء نظرة خاطفة للأعلى رأيت انعكاس وميض من ضوء الشمس على عيون المفترس.
لم يكن سريعا بشكل غير طبيعي مثل السنجاب الجارح أو النمر الفضي ولكن في الليل كان من شبه المستحيل رؤية هذا الطائر المفترس.
لقد كان نوعًا من الطيور السوداء الكبيرة.
ولكن كيف أتوصل إلى طريقة لجعل خطوة الإندفاع شيئًا من شأنه أن يقوم بالتحكم في العضلات ميكانيكيًا؟
عندما أظلمت الغابة تمامًا ، انتظرت أنا والطائر ، على أمل ظهور أي علامات على وجبتنا التالية.
أخيرًا ، رأيت شكل سنجاب جارح ، لكن قبل أن يقترب السنجاب بما يكفي ليكون في النطاق الذي يمكنني قتله ، كان الطائر الأسود قد قرر بالفعل اتخاذ إجراء.
بالكاد لمحت الظل الباهت للطائر وهو يتحرك مع عدم وجود أي ضوضاء على الإطلاق.
لقد أتى ويندسوم في الليلة التي تمكنت فيها أخيرًا من صيد سنجاب جارح لكنه لم يقل الكثير باستثناء أن التقنية أو بالأحرى الحركة التي ابتكرتها ذاتيًا كانت تسمى خطوات السراب ثم اختفى بعد فترة وجيزة تاركا اياي أكل اللحم الخالي من الدهن للأرجل السنجاب الجارح.
لم يكن سريعا بشكل غير طبيعي مثل السنجاب الجارح أو النمر الفضي ولكن في الليل كان من شبه المستحيل رؤية هذا الطائر المفترس.
أخيرًا ، رأيت شكل سنجاب جارح ، لكن قبل أن يقترب السنجاب بما يكفي ليكون في النطاق الذي يمكنني قتله ، كان الطائر الأسود قد قرر بالفعل اتخاذ إجراء.
وها أنا ما زلت ليس لدي أي نتيجة أعرضها بجانب عدد الجروح في جسدي والثقوب في حذائي.
مع اقتراب الشكل الأسود المموه من الفريسة المطمئنة ، حدث شيء غير متوقع لقد نشر الطائر غير المرئي تقريبا بالعين المجردة جناحيه وأطلق نعيقا صاخبا.
قفز السنجاب على الفور ، ولكن يبدو أن الغراب كان يتوقع ذلك لأنه بدلاً من الانقضاض على السنجاب حيث كان يقف السنجاب مدد مخالبه إلى مكان قفزه بعيدًا.
وها أنا ما زلت ليس لدي أي نتيجة أعرضها بجانب عدد الجروح في جسدي والثقوب في حذائي.
كانت العضلات الضرورية لا تزال تستخدم لقوم بدفع جسده نحوي.
بدا هذا المشهد كما لو أن السنجاب قفز ببساطة في مخالب الطائر راغبا في أن يكون وجبته التالية.
كنت قد اجتزت الغابة مستخدمًا كثرة الأشجار كمسار ذو عقبات طبيعية لتدريب على التقنية على أمل اكتساب بعض البصيرة لتحسين المهارة.
لقد فقدت وجبتي وخسرتها للطائر ، لكنني اكتسبت شيئًا أكثر قيمة بدلاً من ذلك!.
“هيهي.”
مباشرة عندما انحنى المخلب لمواصلة غدائه ، دفعت بنفسي إلى الأمام وإنطلقت بسرعة صادمة حتى لنفسي القديمة.
على أمل أن أتمكن من وضع خطتي موضع التنفيذ ، انتظرت مرة أخرى.
على أمل أن أتمكن من وضع خطتي موضع التنفيذ ، انتظرت مرة أخرى.
إتكأت على شجرة قريبة ، وأغمضت عيناي ، وأعدت المشهد في ذهني لأرى ما إذا كان بإمكاني معرفة أين أخطأت.
كما توقعت انتهى الطائر من وجبته وينتظر بصبر على شجرة مختلفة ، كانت اجنحة الطائر بمفرده أكبر من جناحي طائرة صغيرة لذا عرفت أن سنجاب واحد لن يكون كافيًا.
ومع ذلك ، فإن محاولة السفر عبر مساحات طبيعية مزدحمة بالأشجار والأرض غير المستوية مع ضرورة الحصول على موطئ قدم باستخدام خطوات السراب جعلني أشعر وكأنني رضيع مجددا ، باستثناء أن هذه المرة كانت قدماي مقيدتان معًا.
مرت حوالي نصف ساعة عندما ظهر سنجاب جارح آخر ، عندما حركت ذيولها الثلاثة التي تشبه قرون الاستشعار بحثًا عن الخطر اقتربت بحذر من كومة الطعام الصغيرة.
على حين غرة رأيت شكلا ضبابيا اسود سريعا من زاوية عيني.
“كيف من المفترض أن أمسك قطة تهرب بمجرد أن أحاول الاقتراب منها؟”
ليس بعد!.
‘اين ارتكبت خطأ؟ كيف يمكن أن يكون رد فعلها بهذه السرعة؟”
كان الأمر محبطًا للغاية بسبب التعثر عند أدنى خطأ ، حتى اصغر تقدير خاطئ في المسار سيؤدي إلى تعثر غير أنيق ووجه مليء بالطين ، لذا ببطء وبشدة شققت طريقي إلى أعماق الغابة.
حدث ذلك مرة أخرى.
لم يكن سريعا بشكل غير طبيعي مثل السنجاب الجارح أو النمر الفضي ولكن في الليل كان من شبه المستحيل رؤية هذا الطائر المفترس.
مباشرة عندما انقض الطائر الأسود ومدد مخالبه ، اصبح شكل السنجاب الجارح كما لو أنه قفز مباشرة في مخلب الطائر.
“عليك اللعنة! مرة أخرى؟”
الآن!
لقد أتى ويندسوم في الليلة التي تمكنت فيها أخيرًا من صيد سنجاب جارح لكنه لم يقل الكثير باستثناء أن التقنية أو بالأحرى الحركة التي ابتكرتها ذاتيًا كانت تسمى خطوات السراب ثم اختفى بعد فترة وجيزة تاركا اياي أكل اللحم الخالي من الدهن للأرجل السنجاب الجارح.
باستخدام خطوة الإندفاع ، قمت بتخطي مسافة ثمانية أمتار بيننا وقبل أن تتاح الفرصة للطائر الأسود للرد وصلت إلى رقبته.
تماما مثل الطائر الأسود! ، لقد خدع الطائر السنجاب بإظهاره لنفسه عن عمد واستخدام هذا كخدعة لجعل السنجاب يقفز في الهواء حيث لا يستطيع تغيير اتجاهه.
أطلق الطائر نعيقا متفاجئا وهو يرفرف بيأسًا لكي يهرب من يدي ، لكن لدهشتي لم يترك الطائر الجشع وجبته أبدًا حتى عندما قطعت رقبته.
كنت سعيدًا لأنني سأحصل على شيء لذيذ لأكله من لحوم السناجب القاسية والخالية من الدهون ، لكنني كنت أكثر ارتياحا لحقيقة أنني اكتشفت كيف كان المخلب وباقي إخوته يهربون مني في كل مرة.
“نعم!”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعودة إلى المعسكر ، الذي كان مجرد فرع خشبي مجوف قمت بتغطيته بالفروع والأوراق لحمايتي من المطر.
لم أستطع أن أمسح الابتسامة عن وجهي بينما كنت أعود إلى معسكري بجائزتي الكبيرة.
ركزت مرة أخرى على القطة على بعد أمتار قليلة منّي حيث توقف ونظر من حوله بشكل جاهز للهروب في أي لحظة.
من خلال هذه المعرفة تمكنت من الاستفادة الكاملة من مركز الكي الصغير الذي كان لدي في داخلي لأصبح ملكًا.
كنت سعيدًا لأنني سأحصل على شيء لذيذ لأكله من لحوم السناجب القاسية والخالية من الدهون ، لكنني كنت أكثر ارتياحا لحقيقة أنني اكتشفت كيف كان المخلب وباقي إخوته يهربون مني في كل مرة.
لقد ذكر ويندسوم أن ما فعلته للقبض على السنجاب الجارح لم يكن سوى خطوة تمهيدية للجوهر الفعلي لخطوات السراب ، لكنه رفض الكشف عن أي معلومات أكثر من ذلك.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعودة إلى المعسكر ، الذي كان مجرد فرع خشبي مجوف قمت بتغطيته بالفروع والأوراق لحمايتي من المطر.
على حين غرة رأيت شكلا ضبابيا اسود سريعا من زاوية عيني.
قمت بنتف ريش الطائر باهتمام حتى ظهر جلده المغطى بالدهون والسليم ، ثم قمت بشويه على النار التي صنعتها جنبا إلى جنب مع السنجاب الجارح ثم بدأت أفكر أثناء مضغ لحم فخذ الطائر.
لقد اكتشفت شيئين عندما رأيت الطائر الأسود يصطاد السنجاب الجارح.
ركعت على ركبتي وتفحصت آثار مخالب المخلب وآثار قدماي ، كنت احتاج لشيء ، لكن ماذا؟
أولاً ، كان الطائر خفيًا وسريعًا لكن سرعته لا يمكن ان يتم مقارنتها بسرعة السنجاب الجارح.
لقد نجحت في التقاط السناجب الجارحة باستخدام خطوة الإندفاع فقط لأنني قمت بالاستعدادات اللازمة لأتمكن من فعل ذلك ، لقد كنت في قطعة أرض مسطحة بدون عوائق تعترض طريقي ، كما كانت المسافة قصيرة ولم يكن لدى السناجب الوقت حتى للرد.
ولكن كيف أتوصل إلى طريقة لجعل خطوة الإندفاع شيئًا من شأنه أن يقوم بالتحكم في العضلات ميكانيكيًا؟
بل كان قادرا على صيدها لأنه عرف أن السنجاب سيحاول الفرار في اتجاه معين عندما اظهر نفسه.
“عليك اللعنة! مرة أخرى؟”
الشيء الثاني الذي استنتجته هي أهمية رؤيتي هذا بصفتي متفرجا كطرف ثالث ، وبسبب هذا تمكنت من رؤية الطائر مسبقا وعرفت على الفور ما هي دوافعه حتى قبل أن يهاجم وهو شيء لم يكن السنجاب اي وسيلة لمعرفته.
نظرًا لمركز كي المتوسط الخاص بي ، فقد درست بعمق حول جسم الإنسان ، وبالتحديد آليات العمل التي تكمن الأساس وراء عمل جسم الإنسان في حركته.
“لكن هذا لا يزال لا يفسر كيف يمكنني اصطياد المخلب” تمتمت في نفسي وأخذت قضمة أخرى من الطائر المشوي.
بناءً على جميع محاولاتي الفاشلة ، عرفت الآن أن المخلب وبقية جنسه يتمتعون ببعض الحدس المفرط الذي يسمح لهم بالرد مباشرة بعد حركتي.
المسافة التي قمت بتقليصها على الفور تقريبًا من موقعي الأولي إلى حيث كنت اصبحت أمام المخلب يمكن قياسها بحوالي ستة أمتار ، ولكن بطريقة ما اختفى المخلب بالفعل قبل أن يتمكن هجومي من الوصول إليه.
ومع ذلك ، فإن محاولة السفر عبر مساحات طبيعية مزدحمة بالأشجار والأرض غير المستوية مع ضرورة الحصول على موطئ قدم باستخدام خطوات السراب جعلني أشعر وكأنني رضيع مجددا ، باستثناء أن هذه المرة كانت قدماي مقيدتان معًا.
كما عرفت أيضًا أنه على عكس الطائر والسنجاب الذي كنت أتغذى عليه ، كان المخلب ذكيًا.
لم يكن ويندسوم ليجعلني أحصل على نواة وحش النمر الفضي ما لم تكن هذه المهمة ستعلمني شيئًا مختلفًا عن صيد السناجب الجارحة”
كانت هناك عدة اوقات حيث كان يقترب مني بدرجة كافية لدرجة أنني كنت أعلم أنه كان يسخر مني ، ولكن بمجرد أن اتخذ حركة يهرب حتى قبل أن أتمكن من تنفيذ خطوة الأفاع.
ارتعدت عضلات رجلاي وفخداي في حالة تأهب عند التفكير في التمكن أخيرًا من الإمساك بتلك القطة المراوغة.
لقد كان ذكيًا لدرجة أنه كان يعلم أنه يستطيع العرب مني بدون ان يقاتلني وجهًا لوجه.
حتى عندما استخدم كوردري الأزوراس خطوة الإندفاع بشكل مثالي إلا أنه كان لا يزال في الأساس خطوة واحدة.
أكملت وجبتي ثم مشيت إلى جانب المعسكر حيث قمت بإخلاء مساحة من أجل التدريب.
أجل هذا هو!
وقفت على حافة المساحة المفتوح وتخيلت أن المخلب واقف في الطرف الآخر.
ركعت على ركبتي وتفحصت آثار مخالب المخلب وآثار قدماي ، كنت احتاج لشيء ، لكن ماذا؟
“كيف من المفترض أن أمسك قطة تهرب بمجرد أن أحاول الاقتراب منها؟”
‘اين ارتكبت خطأ؟ كيف يمكن أن يكون رد فعلها بهذه السرعة؟”
طريقة… نهج؟
ولكن كيف أتوصل إلى طريقة لجعل خطوة الإندفاع شيئًا من شأنه أن يقوم بالتحكم في العضلات ميكانيكيًا؟
أجل هذا هو!
اجمالا ، بقي القليل من ذاتي الصحية السابقة وما استبدله كان مظهر وحشي غير ذكي.
تماما مثل الطائر الأسود! ، لقد خدع الطائر السنجاب بإظهاره لنفسه عن عمد واستخدام هذا كخدعة لجعل السنجاب يقفز في الهواء حيث لا يستطيع تغيير اتجاهه.
حتى عندما استخدم كوردري الأزوراس خطوة الإندفاع بشكل مثالي إلا أنه كان لا يزال في الأساس خطوة واحدة.
كانت العضلات الضرورية لا تزال تستخدم لقوم بدفع جسده نحوي.
وقفت على حافة المساحة المفتوح وتخيلت أن المخلب واقف في الطرف الآخر.
على الرغم من أن جوهر مهارة خطوات السراب كان إخفاء تقلبات المانا لارباك الخصم تمامًا ، إلا أنه لا يزال يتعين على الشخص تحريك العضلات التي كانت مسؤولة عن اتخاذ تلك الخطوة بسرعة مذهلة.
مباشرة عندما انقض الطائر الأسود ومدد مخالبه ، اصبح شكل السنجاب الجارح كما لو أنه قفز مباشرة في مخلب الطائر.
لكن ماذا لو استطعت التخلص من ذلك؟
وقفت على حافة المساحة المفتوح وتخيلت أن المخلب واقف في الطرف الآخر.
لم يكن ويندسوم ليجعلني أحصل على نواة وحش النمر الفضي ما لم تكن هذه المهمة ستعلمني شيئًا مختلفًا عن صيد السناجب الجارحة”
ماذا لو كان بإمكاني إبطال الحركة التي أحتاجها للقيام بهذه الخطوة بشكل شبه كامل؟ لكي أبدو كما لو كنت قد تحركت بالفعل من وضع ساكن تماما.
“هذا لا يكفي” تنهدت وأنا أنظر إلى السماء.
إذا كان بإمكاني فعل ذلك فيمكنني من الناحية النظرية خداع المخلب.
لقد مر أكثر من أسبوع منذ وصولي لأول مرة إلى هذا المجال من الغابة بالذات حيث كانت المانا في هذه المنطقة أكثر كثافة مما كنت عليه سابقا ، والذي ربما كان أحد الأسباب التي جعلت منه جذابا للغاية لوحوش المانا ذات المستوى الأعلى.
ولكن كيف أتوصل إلى طريقة لجعل خطوة الإندفاع شيئًا من شأنه أن يقوم بالتحكم في العضلات ميكانيكيًا؟
“لكن هذا لا يزال لا يفسر كيف يمكنني اصطياد المخلب” تمتمت في نفسي وأخذت قضمة أخرى من الطائر المشوي.
كنت أتخيل لو أنني كنت أي ساحر أو متلاعب مانا آخر في هذا العالم كنت سأفكر في الأمر على أنه مستحيل ، لكن كان لدي ميزة حاسمة واحدة وهي المعرفة من حياتي الماضية.
ومع ذلك ، فإن محاولة السفر عبر مساحات طبيعية مزدحمة بالأشجار والأرض غير المستوية مع ضرورة الحصول على موطئ قدم باستخدام خطوات السراب جعلني أشعر وكأنني رضيع مجددا ، باستثناء أن هذه المرة كانت قدماي مقيدتان معًا.
ركعت على ركبتي وتفحصت آثار مخالب المخلب وآثار قدماي ، كنت احتاج لشيء ، لكن ماذا؟
نظرًا لمركز كي المتوسط الخاص بي ، فقد درست بعمق حول جسم الإنسان ، وبالتحديد آليات العمل التي تكمن الأساس وراء عمل جسم الإنسان في حركته.
من خلال هذه المعرفة تمكنت من الاستفادة الكاملة من مركز الكي الصغير الذي كان لدي في داخلي لأصبح ملكًا.
أغلقت عيناي ، استخدمت تركيزي بالكامل وأنا أنشر المانا في جميع أنحاء جسدي وفي كل ليف وخلية بغض النظر عن مدى صغره.
وبالتالي قررت التعمق أكثر في الغابة على الرغم من المخاطر التي قد تكون قد تاتي من وراء ذلك ، لم اتمكن من رؤية اي أنواع من وحوش المانا إلا بعد حوالي ثلاثة أسابيع من الترحال إلى عمق الغابة او اعمق كذلك.
عندما فتحت عيناي ، كانت الشمس مرتفعة بالفعل في السماء.
كما غطى العرق والأوساخ جسدي بينما كنت احرك ببطء جسدي المتيبس الذي ظل واقفاً لساعات ، لكني كنت سعيدا جدا.
لم أكن فقط قد وصلت إلى نقطة الاختراق من المرحلة الصفراء المضيئة ولكنني اكتشفت ما كنت ارغب به.
ابتسم ابتسامة عريضة ثم تحدثت.
لقد فقدت وجبتي وخسرتها للطائر ، لكنني اكتسبت شيئًا أكثر قيمة بدلاً من ذلك!.
ركعت على ركبتي وتفحصت آثار مخالب المخلب وآثار قدماي ، كنت احتاج لشيء ، لكن ماذا؟
“فهمت..”.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعودة إلى المعسكر ، الذي كان مجرد فرع خشبي مجوف قمت بتغطيته بالفروع والأوراق لحمايتي من المطر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
