وهم السلامة
الاختيارات والنتائج
إميلي واتسكين
إميلي واتسكين
كانت الجبال الكبرى عبارة عن صور ظلية زرقاء من بعيد ، ونصفها مخفي بالتلال المنحدرة. كان صف العربات والجنود قد انسحبوا من الطريق إلى حقل غير مزروع. مقابل للجبال ، أدركت وجود بلدة صغيرة.
كان الضجيج الثابت لعجلات النقل كافياً عادة للنوم بشكل صحيح ، ولكن لم يكن هناك طريقة للنوم وأنا جالس على الجانب الآخر من أولياندر برون. يخوض ضابط الألاكريان هذا نوبات طويلة من الصمت
الكئيب ، حيث كان ببساطة يحدق في جايدن وأنا ، ثم ينفجر في مونولوجات مملة حول عملنا ، أو إخفاقات ديكاثين، أو مجد فريترا، ويمضي قدمًا و مرارا وتكرارا.
ما الذي يفترض أن يعنيه هذا؟ أتسائل. ***
“إنه لأمر مخز أن نرى ما تم فعله بقاعة نقابة المغامرين في مدينة بلاكبيند، أليس كذلك؟” قال ، وكسر صمت دام ساعة على الأقل.
“عدم الاحترام هذا حتى لثقافتكم ورفاهيتكم هو السبب في أن ديكاثين لم يكن بإمكانها أبدًا الوقوف بمفردها ، ليس لفترة طويلة. الحقيقة هي أنكم كنتم بحاجة إلى فريترا للحفاظ على حضارتكم من الانهيار من
حولكم.”
رفع جايدن أصابعه أمام أنفي مباشرة ، مما جعلني أجفل. “لا وقت لذلك الآن. ما الذي ستفعلينه بالضبط ، آنسة واتسكن؟ اسرعي الى هناك وقاتل عشرات من مجموعات الألاكريان وأربعين من المحاربين؟ وحدك؟ ما لم تكوني تخفين حقيقة أنك الآن ساحرة نواة بيضاء ذات قدرات تدميرية على مستوى الرمح، ستحتاج فقط إلى قمع الامر، فهمتي؟ ”
يمكنني أن أقول إنه كان يحاول إغراءنا نحو جدال ، لكنني لم أكن مهتمًا بمناقشته … أو التحدث إليه على الإطلاق ، إذا كان بإمكاني ذلك.
رفع جايدن أصابعه أمام أنفي مباشرة ، مما جعلني أجفل. “لا وقت لذلك الآن. ما الذي ستفعلينه بالضبط ، آنسة واتسكن؟ اسرعي الى هناك وقاتل عشرات من مجموعات الألاكريان وأربعين من المحاربين؟ وحدك؟ ما لم تكوني تخفين حقيقة أنك الآن ساحرة نواة بيضاء ذات قدرات تدميرية على مستوى الرمح، ستحتاج فقط إلى قمع الامر، فهمتي؟ ”
من ناحية أخرى ، لم يفوت جايدن أي فرصة للتواصل مع برون. “نعم ، أولياندر ، ما كانت تفتقده هذه القارة حقًا هو سيادة القائد. الكثير من الحرية ، كانت هذه مشكلتنا.”
الاختيارات والنتائج
وافق برون “لقد كانت”.، “تتمتع الوحوش”بالحرية “. يحتاج الرجال إلى التوجيه والهدف – والسيطرة “.
عندما استدرت ، انطلقت نحو أحد المدافع ، معتقدة أنني أستطيع تعطيله بطريقة ما ، لكنني لم أتقدم أكثر من بضعة أقدام قبل أن تضرب قبضة ثقيلة جانب رأسي ، مما أدى إلى تحليق نظارتي. انفجرت النجوم أمام عيني واستلقيت على وجهي في التراب ، أتنفس بصعوبة.
“كم نبعد؟” سألت ، وفركت جسر أنفي تحت نظارتي وأنا أحدق خارج نافذة العربة. كنا يومين ونصف من مدينة بلاكبيند ، حيث انتقلنا فوريًا من فيلدوريال. لم يشرح برون إلى أين نحن ذاهبون ، فقط أننا
سنختبر سلاحًا جديدًا يعتمد على احتراق الملح الناري الذي اخترعه جايدن
أمسكت كم جدعون وشدته. “يجب أن يكون هناك شيء نستطيع -”
سخر برون. “يوم آخر. طريقة السفر هذه مملة ، أليس كذلك؟ حسنًا ، الخبر السار هو أنه عندما يتم إخضاع شعبكم بالكامل ، يمكن الوصول إلى أبعد الوجهات عبر النقل الاني. في الوقت الحالي ، أما الآن
…” تباطأ مشيرًا إلى عربتنا.
لكن هذا كان أكثر من اللازم.
سألة مشيرة الى جايدن ، “ولكن لماذا نحتاج إلى الذهاب بعيدًا لإجراء اختبار أسلحة ، على أي حال؟ المرافق في معهد ايرثبورن—”
“لا يزال هناك أناس في تلك القرية!” صرخت ، مقاطعة برون.
أجاب برون بحزم “—ليست مثالية لإجراء تقييم كامل لقدرات هذه الأجهزة الجديدة. “لدينا شيء خاص مرتب. يجب أن يمنحنا فهمًا أقوى بكثير لتأثير الضرر الناتج عن الأسلحة.”
يمكنني أن أقول إنه كان يحاول إغراءنا نحو جدال ، لكنني لم أكن مهتمًا بمناقشته … أو التحدث إليه على الإطلاق ، إذا كان بإمكاني ذلك.
ما الذي يفترض أن يعنيه هذا؟ أتسائل.
***
“لا يزال هناك أناس في تلك القرية!” صرخت ، مقاطعة برون.
مر اليوم التالي ببطء. بحلول الوقت الذي توقفت فيه القافلة وانخفضت الصيحات التي تعلن وصولنا ، كنت أكثر من جاهزة للخروج من العربة.
تمسكت يد قوية بشعري ورفعت رأسي لأعلى ، مما أدى إلى شد رقبتي بشكل مؤلم. لففت نفسيبالمانا ، لكن ركلة حادة في الضلوع طرقت الريح وقاتلتني.
لقد استمتعت بحوالي أربع ثوانٍ من الراحة عندما قفزت ومددت ظهري ، وألقيت نظرة حول موقع الاختبار البعيد الخاص بنا.
أدار معلمي ظهره لي وابتعد كثيرًا عن فرق السحرة التي كانت تجهز عشرة أسلحة ، كل واحدة كانت موجهة نحو القرية.
كانت الجبال الكبرى عبارة عن صور ظلية زرقاء من بعيد ، ونصفها مخفي بالتلال المنحدرة. كان صف العربات والجنود قد انسحبوا من الطريق إلى حقل غير مزروع. مقابل للجبال ، أدركت وجود بلدة
صغيرة.
من ناحية أخرى ، لم يفوت جايدن أي فرصة للتواصل مع برون. “نعم ، أولياندر ، ما كانت تفتقده هذه القارة حقًا هو سيادة القائد. الكثير من الحرية ، كانت هذه مشكلتنا.”
كان الجنود بالفعل يفرغون العربات تحت إشراف برون الدقيق. كان جيادن قد تجول قليلاً بعيدًا عن الفوضى ليحدق بهدوء في القرية.
كانت الجبال الكبرى عبارة عن صور ظلية زرقاء من بعيد ، ونصفها مخفي بالتلال المنحدرة. كان صف العربات والجنود قد انسحبوا من الطريق إلى حقل غير مزروع. مقابل للجبال ، أدركت وجود بلدة صغيرة.
انزلق بين جنديين يحملان صندوقًا طويلًا ضيقًا وركضت نحو جايدن “ماذا نفعل هنا؟” أنا سألت
“استعدوا لإطلاق النار!” صرخ.
قال جايدن دون أن ينظر إليّ : “أختبار السلاح الجديد”. كانت نبرته جافة ، ووجهه غير مقروء.
تمسكت يد قوية بشعري ورفعت رأسي لأعلى ، مما أدى إلى شد رقبتي بشكل مؤلم. لففت نفسيبالمانا ، لكن ركلة حادة في الضلوع طرقت الريح وقاتلتني.
شعرت أن سيطرتي تنزلق. على الرغم من كل ما حدث ، كل ما مررت به منذ أن انتصر ألاكريا في الحرب ، تمكنت من الحفاظ على نوع من الوهم بأننا ما زلنا نعمل على تحسين الأمور. وطوال ذلك
الوقت ، كنت قد احتفظت بقبضة قوية على نفسي ، متمسكة بالهدوء الذي كنت أحتاجه لأحافظ على عقلانيتي وحياتي. لقد وضعت إيماني في جايدن، على افتراض أن لديه نوعًا من الخطط، وسببًا لأفعاله.
عندما استدرت ، انطلقت نحو أحد المدافع ، معتقدة أنني أستطيع تعطيله بطريقة ما ، لكنني لم أتقدم أكثر من بضعة أقدام قبل أن تضرب قبضة ثقيلة جانب رأسي ، مما أدى إلى تحليق نظارتي. انفجرت النجوم أمام عيني واستلقيت على وجهي في التراب ، أتنفس بصعوبة.
لكن هذا كان أكثر من اللازم.
مع إثبات جايدن أنه أسوأ من عديم الفائدة ، قمت بمسح الألاكريان ووجدت برون. كان يقف في قلب الاضطراب ، يتحدث بثقة إلى رجاله. هرعت نحوه.
رفع جايدن أصابعه أمام أنفي مباشرة ، مما جعلني أجفل. “لا وقت لذلك الآن. ما الذي ستفعلينه بالضبط ، آنسة واتسكن؟ اسرعي الى هناك وقاتل عشرات من مجموعات الألاكريان وأربعين من
المحاربين؟ وحدك؟ ما لم تكوني تخفين حقيقة أنك الآن ساحرة نواة بيضاء ذات قدرات تدميرية على مستوى الرمح، ستحتاج فقط إلى قمع الامر، فهمتي؟ ”
شاهدت المزيد من الصناديق الطويلة يتم تفريغها من العربات وتفكيكها. تم تركيب الأنابيب المغطاة بالرون الموجودة داخلها بكفاءة رهيبة.
سخر برون. “يوم آخر. طريقة السفر هذه مملة ، أليس كذلك؟ حسنًا ، الخبر السار هو أنه عندما يتم إخضاع شعبكم بالكامل ، يمكن الوصول إلى أبعد الوجهات عبر النقل الاني. في الوقت الحالي ، أما الآن …” تباطأ مشيرًا إلى عربتنا.
“يمكننا تحذير القرويين …” قلت له بفتور.
“- ستوفر المباني اختبار إطلاق النار الحي المثالي لأسلحتنا الجديدة.لابد أن كل منكما قد تلقى مهمته في طريقه إلى هذا الموقع. إذا لم تفعل ذلك ، فيرجى التحدث إلي على الفور. هناك—”
“إنهم يعرفون بالفعل. انظري”. أومأ جايدن برأسه نحو القرية. كان عدد قليل من الاشخاص في الضواحي يندفعون إلى القرية ، وأصواتهم البعيدة تدق ناقوس الخطر.
حسنًا ، سأكون ملعونة إذا كنت سأشاهد هذا يحدث.
لكن هذا كان أكثر من اللازم.
أمسكت كم جدعون وشدته. “يجب أن يكون هناك شيء نستطيع -”
“يمكننا تحذير القرويين …” قلت له بفتور.
حرر المخترع العجوز نفسه وألقى نظرة حزينة. “ما يمكن القيام به ، تم القيام به. الآن ابتعد. لا نريد أن نكون قريبين من فرق الرماية.”
أمسكت كم جدعون وشدته. “يجب أن يكون هناك شيء نستطيع -”
أدار معلمي ظهره لي وابتعد كثيرًا عن فرق السحرة التي كانت تجهز عشرة أسلحة ، كل واحدة كانت موجهة نحو القرية.
رفع جايدن أصابعه أمام أنفي مباشرة ، مما جعلني أجفل. “لا وقت لذلك الآن. ما الذي ستفعلينه بالضبط ، آنسة واتسكن؟ اسرعي الى هناك وقاتل عشرات من مجموعات الألاكريان وأربعين من المحاربين؟ وحدك؟ ما لم تكوني تخفين حقيقة أنك الآن ساحرة نواة بيضاء ذات قدرات تدميرية على مستوى الرمح، ستحتاج فقط إلى قمع الامر، فهمتي؟ ”
مع إثبات جايدن أنه أسوأ من عديم الفائدة ، قمت بمسح الألاكريان ووجدت برون. كان يقف في قلب الاضطراب ، يتحدث بثقة إلى رجاله. هرعت نحوه.
أدار معلمي ظهره لي وابتعد كثيرًا عن فرق السحرة التي كانت تجهز عشرة أسلحة ، كل واحدة كانت موجهة نحو القرية.
“- ستوفر المباني اختبار إطلاق النار الحي المثالي لأسلحتنا الجديدة.لابد أن كل منكما قد تلقى مهمته في طريقه إلى هذا الموقع. إذا لم تفعل ذلك ، فيرجى التحدث إلي على الفور. هناك—”
كل الرؤوس تحولت نحوي. بدا معظم الجنود متفاجئين ، على الرغم من أن البعض حدق في وجهي بعدائية صريحة. برون بدا متسليا فقط. “في الواقع هناك ايتها فتاة ، لكنهم ليسوا أبرياء”. واصل التحدث مباشرة إلى رجاله. “أهالي هذه القرية مذنبون بالخيانة والفتنة والاعتداء والقبض والقتل المحتمل لمسؤول ألكرياني رفيع المستوى. كما تعلمون ، فإن عقوبة الجرائم الكبرى هي الإعدام.”
“لا يزال هناك أناس في تلك القرية!” صرخت ، مقاطعة برون.
“يمكننا تحذير القرويين …” قلت له بفتور.
كل الرؤوس تحولت نحوي. بدا معظم الجنود متفاجئين ، على الرغم من أن البعض حدق في وجهي بعدائية صريحة. برون بدا متسليا فقط. “في الواقع هناك ايتها فتاة ، لكنهم ليسوا أبرياء”. واصل التحدث
مباشرة إلى رجاله. “أهالي هذه القرية مذنبون بالخيانة والفتنة والاعتداء والقبض والقتل المحتمل لمسؤول ألكرياني رفيع المستوى. كما تعلمون ، فإن عقوبة الجرائم الكبرى هي الإعدام.”
حسنًا ، سأكون ملعونة إذا كنت سأشاهد هذا يحدث.
حدقت حولي في جنود ألاكريا لكني لم أجد أي تعاطف هناك. حتى جايدن، الذي لا يزال يقف بعيدًا عن البقية ، لن يلقى عيني.
الاختيارات والنتائج
حسنًا ، سأكون ملعونة إذا كنت سأشاهد هذا يحدث.
الاختيارات والنتائج
عندما استدرت ، انطلقت نحو أحد المدافع ، معتقدة أنني أستطيع تعطيله بطريقة ما ، لكنني لم أتقدم أكثر من بضعة أقدام قبل أن تضرب قبضة ثقيلة جانب رأسي ، مما أدى إلى تحليق نظارتي. انفجرت
النجوم أمام عيني واستلقيت على وجهي في التراب ، أتنفس بصعوبة.
“يمكننا تحذير القرويين …” قلت له بفتور.
تمسكت يد قوية بشعري ورفعت رأسي لأعلى ، مما أدى إلى شد رقبتي بشكل مؤلم. لففت نفسيبالمانا ، لكن ركلة حادة في الضلوع طرقت الريح وقاتلتني.
قال جايدن دون أن ينظر إليّ : “أختبار السلاح الجديد”. كانت نبرته جافة ، ووجهه غير مقروء.
“ستشاهد ثمار جهدك وهي تنضج ، يا فتاة” ، هسهس برون في أذني ، مما دفع نظارتي إلى عن وجهي. “على الرغم من أنني أشك في أن الأحمق العجوز جايدن طلب منا أن نبقيك على قيد الحياة بدافع
اللطف وليس الاحتياج ، إلا أنني أريدك أن ترى ما الذي أحدثته جهودك.”
عندما استدرت ، انطلقت نحو أحد المدافع ، معتقدة أنني أستطيع تعطيله بطريقة ما ، لكنني لم أتقدم أكثر من بضعة أقدام قبل أن تضرب قبضة ثقيلة جانب رأسي ، مما أدى إلى تحليق نظارتي. انفجرت النجوم أمام عيني واستلقيت على وجهي في التراب ، أتنفس بصعوبة.
أغمضت عينيّ ، لكن برون سحب شعري حتى لا أستطيع إلا أن أفتحهما مرة أخرى. انتهى صف الجنود أمامي من الاستعدادات وكانوا جميعًا يتطلعون إلى برون بترقب.
كانت الجبال الكبرى عبارة عن صور ظلية زرقاء من بعيد ، ونصفها مخفي بالتلال المنحدرة. كان صف العربات والجنود قد انسحبوا من الطريق إلى حقل غير مزروع. مقابل للجبال ، أدركت وجود بلدة صغيرة.
“استعدوا لإطلاق النار!” صرخ.
إميلي واتسكين
بدأ السحراء الألاكريان في بث مانا سمة النار والرياح في الأنابيب. ستقوم الرونية بتوجيه المانا إلى جمرة من ملح النار ، والتي من شأنها أن تحترق وتطلق كرة نارية هائلة نحو القرية ، وتبتلع المباني
وتحرق أي شخص تم امساكه في الانفجار.
حرر المخترع العجوز نفسه وألقى نظرة حزينة. “ما يمكن القيام به ، تم القيام به. الآن ابتعد. لا نريد أن نكون قريبين من فرق الرماية.”
ولم أستطع فعل أي شيء لإيقافها.
ما الذي يفترض أن يعنيه هذا؟ أتسائل. ***
بدأ السحراء الألاكريان في بث مانا سمة النار والرياح في الأنابيب. ستقوم الرونية بتوجيه المانا إلى جمرة من ملح النار ، والتي من شأنها أن تحترق وتطلق كرة نارية هائلة نحو القرية ، وتبتلع المباني وتحرق أي شخص تم امساكه في الانفجار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
