إنه مُحَتَّمْ!
الفصل 280
سونغ شيا قطعت مباشرة إلى النقطة. أشارت إلى الرجال وصرخت بشراسة وقالت: “من كان ذلك فقط الآن؟”.
.
……..
.
تشاو مان يان كان متحمسا تماماً وقال: “ما هذا؟ عجل وقل!”.
.
……..
كانت سماء الليل صافية للغاية في البرية. أشرق ضوء القمر على الغابة بينما رقص الصفصاف مع النسيم، مما تسبب في تأرجح الظلال قليلاً. هبطت مياه النهر مثل الماس حيث كان سطحه يعكس الإشراق الساطع للقمر.
كان قد خرج من النفق آخر شخص لأنه كان ينهب بقايا الروح من العبيد الكهوف الأموات!
وضعت ملابس نشرت عطراً باهتاً بجانب النهر، وتتآلف من ألوان مختلفة وأنماط أنيقة. بعضها مصنوع من الشاش، أو الدانتيل، وكان إما ضيق، أو فضفاض …
لم يعد الشخص إلى خيمته على الفور بعد الانتهاء من عمله. نظرت عيناه المخفية بعناية في اتجاه تشاو مان يان قبل الاختباء وراء شجرة.
في النهر تحت ضوء القمر، كانت العذارى اللواتي كن يشبهن الجان الليلي يرشن الماء على بشرتهن العارية الخالية من العيوب، مما أدى إلى منظر رائع. وقهقه في بعض الأحيان بشكل منمق في الغابة الصامتة.
“أكبرهم هم باي تينغ تينغ.”
تدفقت مياه النهر الصافية بثبات. كان تعطي شعوراً جميلاً على الرغم من كونها باردة جداً.
نفس العملية تتكرر باستمرار. تماماً عندما كان مو فان يحاول أن يتخيل ماذا سيحدث لو كان عدداً فردياً من بقايا الروح، بدأت بقايا الروح المشرقة نسبياً في التهام بقايا الروح القريبة. انتهى الأمر باستهلاك ما تبقى من سبعة أو ثمانية من بقايا الروح!
فجأة، صدى صوت جليدي في الغابة، قبل أن يتحرك الظل جانباً بسرعة قال الصوت: “هل تعبت من حياتك!”.
مو فان وتشاو مان يان كان أول من يبدأ في الخدمة. تشاو مان يان تذكر فجأة ذلك ان مو فان لم يكن موجود ولو للحظة خلال النزاع السابق وقال: “مو فان، أين كنت بعد ذلك؟”.
“آآآآآه! آآآآآآآآآآآآه!”
مع حلول الليل، كانت نار المخيم قد ماتت بالفعل. ست خيام، لكل منها قدرة لوضع ثلاثة أشخاص فيها وقفت بهدوء على العشب. سقط المكان في صمت ميت حيث اختفت تغريدات الطيور والحشرات.
تشاو مينغ يوي، باي تينغ تينغ، مو نو جياو، تشينغ تشينغ، سقطت بقية النساء على الفور في المياه أثناء مسح المناطق المحيطة بمظهر حاد.
“شخص ما هناك.”
سونغ شيا، التي كانت تساعد الفتيات على الانتباه، سارعت في طريقها بتعبير مرتبك وقالت: “ما الذي يحدث؟”.
.
“شخص ما هناك.”
مو فان تسلق فوق غصن الشجرة بين الغابة. نظراً لأنه قادر على التقاط أي حركة غريبة باستخدام عنصر الظل، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه.
“إنها طاقة عنصر الظل!”
“منحرف!”
“من لديه عنصر الظل؟”
قال تشاو مان يان: “كيف وجدتهن؟ من التي كانت لها أفضل لياقة بدنية؟”
“بينغ ليانغ، يجب أن يكون هو!”
في النهر تحت ضوء القمر، كانت العذارى اللواتي كن يشبهن الجان الليلي يرشن الماء على بشرتهن العارية الخالية من العيوب، مما أدى إلى منظر رائع. وقهقه في بعض الأحيان بشكل منمق في الغابة الصامتة.
……
“اوه؟ إنهم يتكثفون!”
كان الرجال لا يزالون يتحدثون حول نيران المعسكر، ويخبرون بعضهم البعض بما واجهوه في الماضي. بكلمات أبسط، كانوا يتفاخرون.
“خمسة آخرين بعدها، وضربة البرق خاصتي سوف تصل إلى المرتبة الرابعة! أتساءل كيف ستبدو … أفترض عدد قليل من السحرة سيحاولون بالفعل ترقيتها إلى المستوى الرابع. تسك تسك، كم هو مثير!”
بعد لحظة، ظهرت الفتيات مع وجوه طويلة، وكأن عيونهم يمكن أن تخترق قلب الشخص.
سونغ شيا قطعت مباشرة إلى النقطة. أشارت إلى الرجال وصرخت بشراسة وقالت: “من كان ذلك فقط الآن؟”.
سونغ شيا قطعت مباشرة إلى النقطة. أشارت إلى الرجال وصرخت بشراسة وقالت: “من كان ذلك فقط الآن؟”.
……
تشينغ تشينغ حملق في بينغ ليانغ وقال: “من يمكن أن يكون؟ هناك شخص واحد فقط لديه عنصر الظل في مجموعتنا …”.
“بينغ ليانغ، يجب أن يكون هو!”
بينغ ليانغ تحول الى شاحب الوجه. لقد قام على الفور بالتقدم والشرح: “لم أفعل. كنت فقط في الغابة. لم تتح لي الفرصة للاقتراب من النهر. لم أر شيئاً.”
“أكبرهم هم باي تينغ تينغ.”
تشاو مان يان (يكح) مع نظرة صارمة وقال: “أوه بينغ ليانغ، لم أكن أعتقد أنك شخص من هذا القبيل. أشعر بالحرج لمناداتك كزميل في الفريق!”.
كل تصادم سيؤدي إلى دمج نقطتين متوهجة في واحدة، مع توهج أكثر إشراقاً.
بينغ ليانغ شعر فجأة وكأنه تعرض للخيانة وقال: “تشاو مان يان، أنت …”.
مع حلول الليل، كانت نار المخيم قد ماتت بالفعل. ست خيام، لكل منها قدرة لوضع ثلاثة أشخاص فيها وقفت بهدوء على العشب. سقط المكان في صمت ميت حيث اختفت تغريدات الطيور والحشرات.
منذ لحظة، كان كل شخص يشعر بالغيرة لأنه أتيحت له الفرصة للاستمتاع بمنظر رائع. من كان يعلم أنهم سيديرون ظهورهم ويتصرفون كما لو كانوا سيدات عند اكتشاف الفتيات لهم!
“أكبرهم هم باي تينغ تينغ.”
بينغ ليانغ ليس لديه خيار، ولكن الاعتراف بذلك.
مو فان انفجر يصرخ في فرحة صامتة في قلبه: _ انه جوهر الروح! تمكنت من صقل جوهر الروح! _
اعترف أنه كان لديه النية، لكنه أقسم أنه لم ينجح في إلقاء نظرة خاطفة، لأنه لم يتمكن حتى من رؤية النهر.
“إنها طاقة عنصر الظل!”
“انسوا ذلك، سونغ شيا كانت تنتبه وتعنتي بنا بالنيابة عنا أيضاً. ربما كان يركض في الغابة.”
اومض تشاو مان يان عينيه. على الرغم من انه لم تتح له الفرصة لمشاهدة ذلك بام عينيه، ولكن بامكانه تصور ذلك من وصف مو فان.
“همف، يا له من حثالة!”
“لم أتمكن من ان اراها. كان تصورها واحساسها للطاقة أقوى مما كنت أعتقد. لحسن الحظ، كان لدي بينغ ليانغ ليكون كبش فداء.”
“منحرف!”
“أكبرهم هم باي تينغ تينغ.”
“منافق!”
……
عادت السيدات بشراسة إلى خيامهم. هز الرجال المحيطون بنيران المعسكر رؤوسهم بسرعة، معلقين بينغ ليانغ حتى يجف تماماً مباشرة حتى النهاية.
مو فان انفجر يصرخ في فرحة صامتة في قلبه: _ انه جوهر الروح! تمكنت من صقل جوهر الروح! _
بينغ ليانغ شعر فجأة أن حياته قد انتهت. كان يشعر بالبكاء، لكن لم تكن هناك دموع.
مع حلول الليل، كانت نار المخيم قد ماتت بالفعل. ست خيام، لكل منها قدرة لوضع ثلاثة أشخاص فيها وقفت بهدوء على العشب. سقط المكان في صمت ميت حيث اختفت تغريدات الطيور والحشرات.
……
تشاو مينغ يوي، باي تينغ تينغ، مو نو جياو، تشينغ تشينغ، سقطت بقية النساء على الفور في المياه أثناء مسح المناطق المحيطة بمظهر حاد.
تم تسوية النزاع قريباً. كان الشباب يتناوبون كحراس للمجموعة حيث بدأ الجميع في النوم.
“منحرف!”
مو فان وتشاو مان يان كان أول من يبدأ في الخدمة. تشاو مان يان تذكر فجأة ذلك ان مو فان لم يكن موجود ولو للحظة خلال النزاع السابق وقال: “مو فان، أين كنت بعد ذلك؟”.
“انسوا ذلك، سونغ شيا كانت تنتبه وتعنتي بنا بالنيابة عنا أيضاً. ربما كان يركض في الغابة.”
مو فان وقال مع نظرة صارمة: “لقد اعتدت أن أكون في حالة تأهب طوال الوقت، لذلك كنت أقوم بدوريات في مكان قريب”.
……
(ليشح اسس انو كذاب؟ معه عنصر الظل هذا كمان هههه)
“إنها طاقة عنصر الظل!”
تشاو مان يان رفع حواجبه وكسرها بطريقة غير مبالية وقال: “أوه، هو أن ذلك … إذا لم أكن مخطئا، أتذكر أن لديك معدات لعنصر الظل.”.
كل تصادم سيؤدي إلى دمج نقطتين متوهجة في واحدة، مع توهج أكثر إشراقاً.
مو فان (يكح) محرجاً، لأنه اعتقد في البداية أن خطته قد مشت وانجزت تماماً. لسوء الحظ، المنحرف تشاو مان يان قد قرأت بالفعل عقله.
تحولت أكثر من مائة من النقاط المتوهجة فجأة إلى مجرد اليراعة المضيئة حجمها فوق الخمسين، والتي بدأت في الاصطدام مع بعضها البعض مرة أخرى …
قال تشاو مان يان: “كيف وجدتهن؟ من التي كانت لها أفضل لياقة بدنية؟”
بعد ذلك، بدأ توهج بقايا الروح الباقية ذات المظهر الغائم في التقشير، وكشف عن توهج مشرق يشبه اليراع تحت الطبقة القشور!
اومض تشاو مان يان عينيه. على الرغم من انه لم تتح له الفرصة لمشاهدة ذلك بام عينيه، ولكن بامكانه تصور ذلك من وصف مو فان.
تحولت أكثر من مائة من النقاط المتوهجة فجأة إلى مجرد اليراعة المضيئة حجمها فوق الخمسين، والتي بدأت في الاصطدام مع بعضها البعض مرة أخرى …
“أستطيع الآن أن أقول لك ذلك، مو نو جياو هي في الواقع مقاس D.”
تحولت أكثر من مائة من النقاط المتوهجة فجأة إلى مجرد اليراعة المضيئة حجمها فوق الخمسين، والتي بدأت في الاصطدام مع بعضها البعض مرة أخرى …
“بحق الجحيم، هل انت تتكلم بجدية؟ أقصد، أنظر إليها، إنه أمر لا يصدق بالفعل إذا كانت قد حصلت على C. ولكن إذا كنت تقول لي إنها D، تسك تسك تسك!”
“بحق الجحيم، هل انت تتكلم بجدية؟ أقصد، أنظر إليها، إنه أمر لا يصدق بالفعل إذا كانت قد حصلت على C. ولكن إذا كنت تقول لي إنها D، تسك تسك تسك!”
مو فان قال بنبرة غامضة: “هناك شيء أنك حتى لن تفكر فيه.”.
وبدأوا في الاصطدام ببعضهم البعض داخل الضباب الأبيض.
تشاو مان يان كان متحمسا تماماً وقال: “ما هذا؟ عجل وقل!”.
سونغ شيا قطعت مباشرة إلى النقطة. أشارت إلى الرجال وصرخت بشراسة وقالت: “من كان ذلك فقط الآن؟”.
“أكبرهم هم باي تينغ تينغ.”
.
“أوه، لقد ختبأتهم هذه الفرخ جيداً. إنها تناسب عنصرها!”
……
“ماذا عن مو نينغ شيويه، يجب أن تكون مثيرة اكثر؟ أستطيع أن أقول إنها جميلة بين الجميع بمجرد النظر إلى بشرتها وعظامها ذات الياقات.”
اعترف أنه كان لديه النية، لكنه أقسم أنه لم ينجح في إلقاء نظرة خاطفة، لأنه لم يتمكن حتى من رؤية النهر.
“لم أتمكن من ان اراها. كان تصورها واحساسها للطاقة أقوى مما كنت أعتقد. لحسن الحظ، كان لدي بينغ ليانغ ليكون كبش فداء.”
.
……..
كان قد خرج من النفق آخر شخص لأنه كان ينهب بقايا الروح من العبيد الكهوف الأموات!
خارج الخيام، تحركت شخصية بسرعة في الغابة بطريقة قلقة على ما يبدو.
.
عندما ذهب الشخص إلى الغابة، سمع صوت الماء الذي يقطر على الأرض. تشاو مان يان من كان يقوم بدوريات في المكان صعد وسأل، واتضح أنه شخص يستيقظ من النوم ليقوم بالتبول.
“بينغ ليانغ، يجب أن يكون هو!”
لم يعد الشخص إلى خيمته على الفور بعد الانتهاء من عمله. نظرت عيناه المخفية بعناية في اتجاه تشاو مان يان قبل الاختباء وراء شجرة.
مو فان تسلق فوق غصن الشجرة بين الغابة. نظراً لأنه قادر على التقاط أي حركة غريبة باستخدام عنصر الظل، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه.
أخذت هذه الشخصية ببطء شيء على شكل قلم متوهج ودفنه في الأرض.
“آآآآآه! آآآآآآآآآآآآه!”
ثم تظاهر الشخص بأنه نصف نائم أثناء عودته إلى الخيمة مع التثاؤب.
لم يعد الشخص إلى خيمته على الفور بعد الانتهاء من عمله. نظرت عيناه المخفية بعناية في اتجاه تشاو مان يان قبل الاختباء وراء شجرة.
……..
مو فان انفجر يصرخ في فرحة صامتة في قلبه: _ انه جوهر الروح! تمكنت من صقل جوهر الروح! _
مع حلول الليل، كانت نار المخيم قد ماتت بالفعل. ست خيام، لكل منها قدرة لوضع ثلاثة أشخاص فيها وقفت بهدوء على العشب. سقط المكان في صمت ميت حيث اختفت تغريدات الطيور والحشرات.
خارج الخيام، تحركت شخصية بسرعة في الغابة بطريقة قلقة على ما يبدو.
تشاو مان يان كان مسؤولاً عن الدوريات، في حين مو فان أبقى عينه على المحيط في السماء.
بينغ ليانغ شعر فجأة أن حياته قد انتهت. كان يشعر بالبكاء، لكن لم تكن هناك دموع.
مو فان تسلق فوق غصن الشجرة بين الغابة. نظراً لأنه قادر على التقاط أي حركة غريبة باستخدام عنصر الظل، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه.
سونغ شيا، التي كانت تساعد الفتيات على الانتباه، سارعت في طريقها بتعبير مرتبك وقالت: “ما الذي يحدث؟”.
مو فان غمغم: “أتساءل إذا كان بإمكاني صقل روح جوهر من بقايا الروح التي جمعتها …”.
مو فان قال بنبرة غامضة: “هناك شيء أنك حتى لن تفكر فيه.”.
كان قد خرج من النفق آخر شخص لأنه كان ينهب بقايا الروح من العبيد الكهوف الأموات!
“منافق!”
أكثر من مائة نقطة خضراء متوهجة كانت تطفو فوق النهر الروحي داخل قلادة اللوتس الصغيرة. ظلوا في أماكنهم الخاصة دون أن يتزحزحوا، لذلك كان من الصعب معرفة ما إذا كانوا يتكثفون ام لا.
كانت سماء الليل صافية للغاية في البرية. أشرق ضوء القمر على الغابة بينما رقص الصفصاف مع النسيم، مما تسبب في تأرجح الظلال قليلاً. هبطت مياه النهر مثل الماس حيث كان سطحه يعكس الإشراق الساطع للقمر.
“هل لأنه لا يوجد ما يكفي منهم؟ أكثر من مائة من بقايا الروح لم تكن كافية لصقل جوهر الروح؟”
بينغ ليانغ شعر فجأة وكأنه تعرض للخيانة وقال: “تشاو مان يان، أنت …”.
“اوه؟ إنهم يتكثفون!”
“آآآآآه! آآآآآآآآآآآآه!”
مو فان كان يشعر بسعادة غامرة عندما رأى بقايا الروح التي جمعها أظهرت أخيراً بعض ردود الفعل. يبدو أن المادة الغازية البيضاء تتجمع معاً.
.
وبدأوا في الاصطدام ببعضهم البعض داخل الضباب الأبيض.
بعد ذلك، بدأ توهج بقايا الروح الباقية ذات المظهر الغائم في التقشير، وكشف عن توهج مشرق يشبه اليراع تحت الطبقة القشور!
كل تصادم سيؤدي إلى دمج نقطتين متوهجة في واحدة، مع توهج أكثر إشراقاً.
أكثر من مائة نقطة خضراء متوهجة كانت تطفو فوق النهر الروحي داخل قلادة اللوتس الصغيرة. ظلوا في أماكنهم الخاصة دون أن يتزحزحوا، لذلك كان من الصعب معرفة ما إذا كانوا يتكثفون ام لا.
تحولت أكثر من مائة من النقاط المتوهجة فجأة إلى مجرد اليراعة المضيئة حجمها فوق الخمسين، والتي بدأت في الاصطدام مع بعضها البعض مرة أخرى …
قال تشاو مان يان: “كيف وجدتهن؟ من التي كانت لها أفضل لياقة بدنية؟”
نفس العملية تتكرر باستمرار. تماماً عندما كان مو فان يحاول أن يتخيل ماذا سيحدث لو كان عدداً فردياً من بقايا الروح، بدأت بقايا الروح المشرقة نسبياً في التهام بقايا الروح القريبة. انتهى الأمر باستهلاك ما تبقى من سبعة أو ثمانية من بقايا الروح!
“همف، يا له من حثالة!”
بعد ذلك، بدأ توهج بقايا الروح الباقية ذات المظهر الغائم في التقشير، وكشف عن توهج مشرق يشبه اليراع تحت الطبقة القشور!
“إنها طاقة عنصر الظل!”
مو فان انفجر يصرخ في فرحة صامتة في قلبه: _ انه جوهر الروح! تمكنت من صقل جوهر الروح! _
بينغ ليانغ ليس لديه خيار، ولكن الاعتراف بذلك.
مو فان وجَّه على الفور جوهر روح مستوى الخادم المتشكلة ووضعها في النجم الثاني لسديم عنصر البرق، والارتقاء به على الفور.
تشاو مان يان رفع حواجبه وكسرها بطريقة غير مبالية وقال: “أوه، هو أن ذلك … إذا لم أكن مخطئا، أتذكر أن لديك معدات لعنصر الظل.”.
“خمسة آخرين بعدها، وضربة البرق خاصتي سوف تصل إلى المرتبة الرابعة! أتساءل كيف ستبدو … أفترض عدد قليل من السحرة سيحاولون بالفعل ترقيتها إلى المستوى الرابع. تسك تسك، كم هو مثير!”
عادت السيدات بشراسة إلى خيامهم. هز الرجال المحيطون بنيران المعسكر رؤوسهم بسرعة، معلقين بينغ ليانغ حتى يجف تماماً مباشرة حتى النهاية.
ثم تظاهر الشخص بأنه نصف نائم أثناء عودته إلى الخيمة مع التثاؤب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
